إمبراطورية المنغول
الفصل 680 : إمبراطورية المنغول
تم مساعدة أكثر من نصفهم من قبل ما يسمى بنبلاء القبيلة المنغولية.
منذ عامين ، وبدعم من أويانغ شو ، تحررت فينغ تشيو هوانغ من عائلة فينغ حيث حافظت على مدينة العنقاء الساقطة. أعاد الأعضاء المتبقون ، بدعم من تحالف يان هوانغ ، بناء منطقة جديدة في الشمال تُعرف باسم قرية فينغ يانغ.
الأمر مع شون لونغ ديان شوي ، قد أفسد مزاج أويانغ شو .
كانت أمور العالم على هذا النحو.
صر الأفعى السوداء على أسنانه ، “لورد ، أريد الإبلاغ عن شيء ما. اظهرت مصادرنا أن أفراد عائلة فينغ يحاولون إقناع اللورد فينغ تشيو هوانغ حيث يأملون أن تتمكن من العودة. لهذا ، كانوا على استعداد لمنحها سلطة هائلة في العائلة حيث سيتم إزالة التمييز بين الجنسين “.
عندما بدأ تحالف شان هاي لأول مرة ، كانوا جميعًا لوردات صغار ، حيث كان لديهم أحلاما وأهدافا.
كانت هذه السلطة لا تصدق حقًا.
في هذا التاريخ ، كانوا جميعًا مشهورين.
كان هؤلاء الأبناء والبنات الأرستقراطيين باردين للغاية إلى أقصى الحدود.
تضخم جشعهم وكبرياءهم ، حيث كان الصراع الداخلي والانقسام أمرًا لا مفر منه.
من في العالم بأسره يمكن أن يسبب مثل هذه العاصفة بمجرد العودة؟
ظهرت دروس التاريخ مرارا وتكرارا. من القوى الناشئة في الحياة الواقعية ، انتهى عدد قليل جدًا منها بشكل جيد. في النهاية ، كان لا مفر من أن تبدأ العداوة ، وحتى الأصدقاء الحميمون سيتحولون إلى أعداء.
يبدو أنه حتى تحالف شان هاي لن يستطيع تجنب هذا الجزء القاسي من التاريخ.
قمع أويانغ شو عواطفه وسأل ، “ماذا عن الأعضاء الآخرين؟”
“تكلم!”
“عززت مدينة التناغم بشكل كامل حكمها لمحافظة كون مينغ ، حيث كان تستعد الآن. إذا لم نتحرك ، فسيعملون بمفردهم في محافظة دونغ تشوان على الجانب الشمالي “. كما تحدث ، ابتسم الافعى السوداء ، “لورد ، لا تمتلك منطقة يون نان أي مشكلة كبيرة.”
“فهمت درس اللورد ، سأتبع كل القواعد “. عندما سمع الأفعى السوداء هذه الكلمات ، أجاب بشكل حاسم حيث كان وجهه متوترا.
“حسنا.”
ظهرت دروس التاريخ مرارا وتكرارا. من القوى الناشئة في الحياة الواقعية ، انتهى عدد قليل جدًا منها بشكل جيد. في النهاية ، كان لا مفر من أن تبدأ العداوة ، وحتى الأصدقاء الحميمون سيتحولون إلى أعداء.
“تقدمت مدينة العنقاء الساقطة بسرعة الاله في منطقة تايوان حيث استولوا بالفعل على الجزء الأوسط والشمالي منه. تجمع اللوردات العشرون في الشمال معًا لمقاومة هجماتهم. من وجهة نظر متفائلة ، يمكن أن ينجحوا في الدفاع. أما بالنسبة لموقف العنقاء الساقطة كقوة عظمى في المنطقة ، فهو لا يتزعزع “.
بالنسبة للاعبين في مدينة شان هاي ، وخاصة اللاعبين الذين قاموا بأدوار ، شعروا أن ذلك كان متوقعًا.
أومأ أويانغ شو برأسه ؛ كانت فينغ تشيو هوانغ مذهلة حقًا. كما هو متوقع ، لم تخذله.
“هناك شيء واحد فقط أريدك أن تنظر إليه.” توقف الافعى السوداء.
“مفهوم.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “تذكر ، لا تتجاوز الحد. مهما كان الأمر ، فهم حلفائنا وأصدقائنا. بدون دليل ، لا تدع التشققات تتشكل في التحالف بسبب تحقيقاتك. فهمت؟ “
“تكلم!”
بالتالي ، كان على أويانغ شو تذكير الافعى السوداء. لم يكن ذلك لأنه كان يشك في ولائه ، ولكن لمنع حراس الأفعى السوداء من استخدام قوتهم للاستخدام الشخصي.
“استنادًا إلى التقارير الواردة من حراس الأفعى السوداء ، كان قائد تحالف منطقة تايوان الشمالية هو شقيق فينغ تشيو هوانغ ، فينغ تيان لي . تحت دعم تحالف يان هوانغ ، تطورت مدينة فينغ يانغ بشكل. حتى أن دي تشين قد اقترح رفع حقوق التحدث لمدينة فينغ يانغ في التحالف “.
عند التعمق في الموضوع ، كان لكل هذه المناطق تشابه. قبل الحرب ، كانوا قد أقاموا صداقات مع القبائل المنغولية حيث حصلوا على مساعدتهم.
“هذا ليس مفاجئًا.” كان اويانغ شو هادئا نوعا ما.
لا أحد.
كان أويانغ شو مألوفًا جدًا لجميع مخططات دي تشين.
ظهرت مشاهد من الحياة الأخيرة في ذهنه مرة أخرى.
منذ عامين ، وبدعم من أويانغ شو ، تحررت فينغ تشيو هوانغ من عائلة فينغ حيث حافظت على مدينة العنقاء الساقطة. أعاد الأعضاء المتبقون ، بدعم من تحالف يان هوانغ ، بناء منطقة جديدة في الشمال تُعرف باسم قرية فينغ يانغ.
بالتالي ، لم يكن لدى اللوردات في منطقة الصين أي دفاعات ضد القبائل المنغولية.
بالتالي ، في العام أو العامين السابقين ، على الرغم من أن مدينة فينغ يانغ كانت عضوًا في تحالف يان هوانغ ، إلا أنه لم يكون لها اي وجود. حتى السحر المتجول كان أكثر لفتًا للأنظار منهم.
كانت أمور العالم على هذا النحو.
حاليًا ، أصبحت مدينة فينغ يانغ فجأة القلعة التي كانت تهدف الى مدينة العنقاء الساقطة. بالتالي ، تم الاهتمام بهم من قبل دي تشين والآخرين.
كان هؤلاء الأبناء والبنات الأرستقراطيين باردين للغاية إلى أقصى الحدود.
لم يعلم أويانغ شو نوع الموجات التي بدأت في قلب هذا المرؤوس ، وسأل ، “ماذا عن مدينة الحجر؟”
يبدو أن عائلة فينغ كانت في وضع صعب للغاية خلال العام أو العامين الماضيين. من يدري ما إذا كانوا قد بدأوا في الندم على القرار الذي اتخذوه قبل عامين.
تضخم جشعهم وكبرياءهم ، حيث كان الصراع الداخلي والانقسام أمرًا لا مفر منه.
“مسألة أخرى”. ذكر الافعى السوداء ، “قبل شهر ، حصل فينغ تيان لي على بعض الحظ حيث تمكن من تكوين علاقات مع نبيل في قبيلة منغولية في الشمال. حصل على مجموعة من نخبة خيول الحرب المنغولية. حتى أنهم أرسلوا رجالا لتدريب سلاح فرسانهم “.
بالنسبة للغرباء ، كان الأمر غريبًا ، حتى انه لا يمكن فهمه.
“ماذا؟” قفز أويانغ شو على قدميه في حالة صدمة
عندما رأى الافعى السوداء ردة فعله ، أصبح مرتبكًا بعض الشيء ، وسأل بعناية ، “لورد؟”
في الحقيقة ، لم يكن الافعى السوداء الوحيد الذي تغير.
كانت عيون أويانغ شو غير مستقرة ، وجلس فقط بعد فترة.
ظهرت مشاهد من الحياة الأخيرة في ذهنه مرة أخرى.
“ركز تحقيقك على عائلة فينغ ، لا تلمس فينغ تشيو هوانغ . تذكر ، أنت رئيس لمنظمة استخباراتية ، وليس للعمليات الخاصة ، وبالتأكيد لست إرهابيا “. ذكر اويانغ شو .
بدأت الإمبراطورية المنغولية القوية بالفعل في التصرف؟ تمتم اويانغ شو في قلبه.
بالتالي ، كان على أويانغ شو تذكير الافعى السوداء. لم يكن ذلك لأنه كان يشك في ولائه ، ولكن لمنع حراس الأفعى السوداء من استخدام قوتهم للاستخدام الشخصي.
في هذه الحياة ، ربما كان أويانغ شو هو الوحيد الذي كان على علم بالقوة المرعبة لإمبراطورية المنغول. انتظر هذا العملاق منذ بداية اللعبة حيث ظل منخفضًا حقًا.
“إيه ، لا يمكن أن تنجح الطريقة الخشنة لذا فهم يجربون الطريقة الناعمة؟” شعر أويانغ شو بالبهجة ، “كيف كانت ردة فعل فينغ تشيو هوانغ ؟”
المرة الوحيدة التي تعاملت فيها الإمبراطورية المنغولية مع اللاعبين كانت بتجارة البضائع ، وخاصة الخيول المنغولية التي أحبها اللاعبون.
الترجمة : Hunter
طوال الوقت ، بدت القبيلة المنغولية هادئة للغاية وودودة حيث فعلوا كل الصفقات التي جاءت في طريقهم ولم تزعج المناطق المجاورة.
بدأت الإمبراطورية المنغولية القوية بالفعل في التصرف؟ تمتم اويانغ شو في قلبه.
كانت مثل هذه القبيلة لطيفة حقًا.
بالتالي ، لم يكن لدى اللوردات في منطقة الصين أي دفاعات ضد القبائل المنغولية.
كانت هناك مرات عديدة حيث سينسى فيها الأفعى السوداء أن كلاهما كان لاعبًا.
فقط أويانغ شو يعرف الكارثة التي سيحدثها هذا الإمبراطور البدوي على الجانب الشمالي بأكمله ، بل إنه سيؤثر على حرب الدولة.
في هذا التاريخ ، كانوا جميعًا مشهورين.
في الحياة الأخيرة ، كان أويانغ شو مجرد لاعبا لوضع المغامرة حيث كان لديه اتصال محدود بالمعلومات. لقد تذكر فقط أنه في العام الخامس ، عندما هاجم سلاح الفرسان المنغولي الحديدي الجنوب ، سقطت جميع الأراضي المجاورة في غضون ليلة واحدة.
“إيه ، لا يمكن أن تنجح الطريقة الخشنة لذا فهم يجربون الطريقة الناعمة؟” شعر أويانغ شو بالبهجة ، “كيف كانت ردة فعل فينغ تشيو هوانغ ؟”
بعد شهر واحد فقط ، انتشرت أخبار مفادها أن اللوردات على الحدود قد انخرطوا معهم.
كانت هناك مرات عديدة حيث سينسى فيها الأفعى السوداء أن كلاهما كان لاعبًا.
عند التعمق في الموضوع ، كان لكل هذه المناطق تشابه. قبل الحرب ، كانوا قد أقاموا صداقات مع القبائل المنغولية حيث حصلوا على مساعدتهم.
تم مساعدة أكثر من نصفهم من قبل ما يسمى بنبلاء القبيلة المنغولية.
أظهرت ردة فعل اللورد أن هناك شيئًا مخفيًا وراء كل هذا.
كان من الواضح أن المنغول كانوا يستعدون لهذه الحرب منذ البداية. ومع ذلك ، لم يتوقع أويانغ شو أن يبدأوا التحرك بالفعل في العام الثالث.
إذا حدث ذلك ، فسيكون ذلك خطيرًا.
حاول أويانغ شو تهدئة نفسه وقال بنبرة منخفضة ، “دع حراس الأفعى السوداء يتبعون هذا الأمر ويبحثون. تحقق أيضًا من المناطق المجاورة لمعرفة ما إذا كانت هناك مواقف مماثلة “.
إذا حدث ذلك ، فسيكون ذلك خطيرًا.
“مفهوم!” أومأ الافعى السوداء.
ومع ذلك ، كان الافعى السوداء شخصًا ذكيًا حيث كان يعرف بطبيعة الحال متى يتصرف بغباء. خاصةً بصفته شخصًا في منظمة استخباراتية ، لم يكن لديه الكثير من الأفكار والآراء الخاصة به.
أظهرت ردة فعل اللورد أن هناك شيئًا مخفيًا وراء كل هذا.
ومع ذلك ، كان الافعى السوداء شخصًا ذكيًا حيث كان يعرف بطبيعة الحال متى يتصرف بغباء. خاصةً بصفته شخصًا في منظمة استخباراتية ، لم يكن لديه الكثير من الأفكار والآراء الخاصة به.
في الحقيقة ، لم يكن الافعى السوداء الوحيد الذي تغير.
“هذه المعلومات ، مرر نسخة الى مدينة العنقاء الساقطة.” قال اويانغ شو .
بالتالي ، كان على أويانغ شو تذكير الافعى السوداء. لم يكن ذلك لأنه كان يشك في ولائه ، ولكن لمنع حراس الأفعى السوداء من استخدام قوتهم للاستخدام الشخصي.
“هذا….” تردد الأفعى السوداء فجأة.
بالتالي ، لم يكن لدى اللوردات في منطقة الصين أي دفاعات ضد القبائل المنغولية.
“ماذا ، هل هناك مشكلة؟” عبس اويانغ شو .
صر الأفعى السوداء على أسنانه ، “لورد ، أريد الإبلاغ عن شيء ما. اظهرت مصادرنا أن أفراد عائلة فينغ يحاولون إقناع اللورد فينغ تشيو هوانغ حيث يأملون أن تتمكن من العودة. لهذا ، كانوا على استعداد لمنحها سلطة هائلة في العائلة حيث سيتم إزالة التمييز بين الجنسين “.
“هذا….” تردد الأفعى السوداء فجأة.
“إيه ، لا يمكن أن تنجح الطريقة الخشنة لذا فهم يجربون الطريقة الناعمة؟” شعر أويانغ شو بالبهجة ، “كيف كانت ردة فعل فينغ تشيو هوانغ ؟”
“مفهوم!” أومأ الافعى السوداء.
“لقد رفضت العرض”. أومأ الافعى السوداء برأسه ، “رغم ذلك ، أشعر أنه يتعين علينا الدفاع ضدهم.”
تحت دعم أويانغ شو ، أصبح الافعى السوداء بالفعل شخصًا مهمًا حيث شمل تأثيره العالم بأسره. تجاوزت إنجازاته الحالية بكثير تلك التي كانت لديه كقائد لمجموعة مرتزقة.
“مفهوم.” أومأ أويانغ شو برأسه ، “تذكر ، لا تتجاوز الحد. مهما كان الأمر ، فهم حلفائنا وأصدقائنا. بدون دليل ، لا تدع التشققات تتشكل في التحالف بسبب تحقيقاتك. فهمت؟ “
“عززت مدينة التناغم بشكل كامل حكمها لمحافظة كون مينغ ، حيث كان تستعد الآن. إذا لم نتحرك ، فسيعملون بمفردهم في محافظة دونغ تشوان على الجانب الشمالي “. كما تحدث ، ابتسم الافعى السوداء ، “لورد ، لا تمتلك منطقة يون نان أي مشكلة كبيرة.”
تحدث أويانغ شو بجدية لأنه لم يكن يريد أن يكون لدى التحالف بأكمله عدم ثقة داخلية. لم يكن يريد أن يشك التحالف في بعضه البعض فقط بسبب شون لونغ ديان شوي .
في النهاية ، كان أكثر ما أثار قلق أويانغ شو هو الشمال. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون قد أرسل فيلق حماية المدينة.
إذا حدث ذلك ، فسيكون ذلك خطيرًا.
“هذه المعلومات ، مرر نسخة الى مدينة العنقاء الساقطة.” قال اويانغ شو .
“لا تقلق ، أنا أعرف ماذا أفعل.” أومأ الافعى السوداء.
عندما رأى الافعى السوداء ردة فعله ، أصبح مرتبكًا بعض الشيء ، وسأل بعناية ، “لورد؟”
“ركز تحقيقك على عائلة فينغ ، لا تلمس فينغ تشيو هوانغ . تذكر ، أنت رئيس لمنظمة استخباراتية ، وليس للعمليات الخاصة ، وبالتأكيد لست إرهابيا “. ذكر اويانغ شو .
“لقد رفضت العرض”. أومأ الافعى السوداء برأسه ، “رغم ذلك ، أشعر أنه يتعين علينا الدفاع ضدهم.”
تحت دعم أويانغ شو ، أصبح الافعى السوداء بالفعل شخصًا مهمًا حيث شمل تأثيره العالم بأسره. تجاوزت إنجازاته الحالية بكثير تلك التي كانت لديه كقائد لمجموعة مرتزقة.
في بعض الأحيان ، كان يشعر بأنه محظوظ ، بسبب الاختيار الذي اتخذه. في ذلك الوقت ، كان قد تردد في حل مجموعة المرتزقة والاندماج في نظام مدينة شان هاي ، كيف يعرف أنه سيكون لديه منصب وإنجازات اليوم؟
“إيه ، لا يمكن أن تنجح الطريقة الخشنة لذا فهم يجربون الطريقة الناعمة؟” شعر أويانغ شو بالبهجة ، “كيف كانت ردة فعل فينغ تشيو هوانغ ؟”
كانت هذه السلطة لا تصدق حقًا.
تحدث أويانغ شو بجدية لأنه لم يكن يريد أن يكون لدى التحالف بأكمله عدم ثقة داخلية. لم يكن يريد أن يشك التحالف في بعضه البعض فقط بسبب شون لونغ ديان شوي .
بالتالي ، كان على أويانغ شو تذكير الافعى السوداء. لم يكن ذلك لأنه كان يشك في ولائه ، ولكن لمنع حراس الأفعى السوداء من استخدام قوتهم للاستخدام الشخصي.
في الحياة الأخيرة ، كان أويانغ شو مجرد لاعبا لوضع المغامرة حيث كان لديه اتصال محدود بالمعلومات. لقد تذكر فقط أنه في العام الخامس ، عندما هاجم سلاح الفرسان المنغولي الحديدي الجنوب ، سقطت جميع الأراضي المجاورة في غضون ليلة واحدة.
“فهمت درس اللورد ، سأتبع كل القواعد “. عندما سمع الأفعى السوداء هذه الكلمات ، أجاب بشكل حاسم حيث كان وجهه متوترا.
بالتالي ، كان على أويانغ شو تذكير الافعى السوداء. لم يكن ذلك لأنه كان يشك في ولائه ، ولكن لمنع حراس الأفعى السوداء من استخدام قوتهم للاستخدام الشخصي.
في الحقيقة ، لم يكن الافعى السوداء الوحيد الذي تغير.
“لا تقلق ، أنا أعرف ماذا أفعل.” أومأ الافعى السوداء.
مارس أويانغ شو الحالي ، بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، ضغطًا هائلاً على مرؤوسيه. قبل ذلك ، كان لا يزال بإمكان الافعى السوداء تخمين ما كان يفكر فيه اللورد ، ولكن الآن ، كان قلبه ممتلئًا بالاحترام فقط.
قمع الأفعى السوداء المشاعر في قلبه وأجاب ، “لا شيء مؤقتًا. في هذا النصف من العام ، يجب أن تكون مدينة هاندان هي الأكثر ازدحامًا في الصين. تحت قيادة دي تشين ، قاموا بالهجوم ، إما باستخدام المخططات ، أو باستخدام الطعم . تحت دعم عائلته ، استولى دي تشين على الأراضي الأخرى “.
كانت هناك مرات عديدة حيث سينسى فيها الأفعى السوداء أن كلاهما كان لاعبًا.
“فهمت درس اللورد ، سأتبع كل القواعد “. عندما سمع الأفعى السوداء هذه الكلمات ، أجاب بشكل حاسم حيث كان وجهه متوترا.
كان الأمر كما لو كانوا حقًا في دولة قديمة ، حيث سيواجهون لوردا بقوة مطلقة.
بالنسبة للغرباء ، كان الأمر غريبًا ، حتى انه لا يمكن فهمه.
عند التعمق في الموضوع ، كان لكل هذه المناطق تشابه. قبل الحرب ، كانوا قد أقاموا صداقات مع القبائل المنغولية حيث حصلوا على مساعدتهم.
بالنسبة للاعبين في مدينة شان هاي ، وخاصة اللاعبين الذين قاموا بأدوار ، شعروا أن ذلك كان متوقعًا.
لم يكن أحد واثقا من الوقت الذي تحول فيه اللورد الجذاب ببطء إلى لورد حقيقي. خاصة بعد عودته ، أصبح هذا الشعور أكثر كثافة.
قمع أويانغ شو عواطفه وسأل ، “ماذا عن الأعضاء الآخرين؟”
من في العالم بأسره يمكن أن يسبب مثل هذه العاصفة بمجرد العودة؟
في الحياة الأخيرة ، كان أويانغ شو مجرد لاعبا لوضع المغامرة حيث كان لديه اتصال محدود بالمعلومات. لقد تذكر فقط أنه في العام الخامس ، عندما هاجم سلاح الفرسان المنغولي الحديدي الجنوب ، سقطت جميع الأراضي المجاورة في غضون ليلة واحدة.
لا أحد.
بالنسبة للاعبين في مدينة شان هاي ، وخاصة اللاعبين الذين قاموا بأدوار ، شعروا أن ذلك كان متوقعًا.
…
“هذا….” تردد الأفعى السوداء فجأة.
لم يعلم أويانغ شو نوع الموجات التي بدأت في قلب هذا المرؤوس ، وسأل ، “ماذا عن مدينة الحجر؟”
بالتالي ، لم يكن لدى اللوردات في منطقة الصين أي دفاعات ضد القبائل المنغولية.
في النهاية ، كان أكثر ما أثار قلق أويانغ شو هو الشمال. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون قد أرسل فيلق حماية المدينة.
…
قمع الأفعى السوداء المشاعر في قلبه وأجاب ، “لا شيء مؤقتًا. في هذا النصف من العام ، يجب أن تكون مدينة هاندان هي الأكثر ازدحامًا في الصين. تحت قيادة دي تشين ، قاموا بالهجوم ، إما باستخدام المخططات ، أو باستخدام الطعم . تحت دعم عائلته ، استولى دي تشين على الأراضي الأخرى “.
بالتالي ، لم يكن لدى اللوردات في منطقة الصين أي دفاعات ضد القبائل المنغولية.
” في منطقة جينغ دو ، باستثناء مدينة الحجر في الشمال ، خضعت جميعها لحكم مدينة هاندان. لولا مساعدة فيلق حماية المدينة ، ربما لن يكون بإمكان مدينة الحجر الدفاع عن نفسها “.
“تكلم!”
“هذه المعلومات ، مرر نسخة الى مدينة العنقاء الساقطة.” قال اويانغ شو .
“تكلم!”
…
ومع ذلك ، كان الافعى السوداء شخصًا ذكيًا حيث كان يعرف بطبيعة الحال متى يتصرف بغباء. خاصةً بصفته شخصًا في منظمة استخباراتية ، لم يكن لديه الكثير من الأفكار والآراء الخاصة به.
“ركز تحقيقك على عائلة فينغ ، لا تلمس فينغ تشيو هوانغ . تذكر ، أنت رئيس لمنظمة استخباراتية ، وليس للعمليات الخاصة ، وبالتأكيد لست إرهابيا “. ذكر اويانغ شو .
الترجمة : Hunter
مارس أويانغ شو الحالي ، بغض النظر عن المكان الذي ذهب إليه ، ضغطًا هائلاً على مرؤوسيه. قبل ذلك ، كان لا يزال بإمكان الافعى السوداء تخمين ما كان يفكر فيه اللورد ، ولكن الآن ، كان قلبه ممتلئًا بالاحترام فقط.
“مسألة أخرى”. ذكر الافعى السوداء ، “قبل شهر ، حصل فينغ تيان لي على بعض الحظ حيث تمكن من تكوين علاقات مع نبيل في قبيلة منغولية في الشمال. حصل على مجموعة من نخبة خيول الحرب المنغولية. حتى أنهم أرسلوا رجالا لتدريب سلاح فرسانهم “.
“استنادًا إلى التقارير الواردة من حراس الأفعى السوداء ، كان قائد تحالف منطقة تايوان الشمالية هو شقيق فينغ تشيو هوانغ ، فينغ تيان لي . تحت دعم تحالف يان هوانغ ، تطورت مدينة فينغ يانغ بشكل. حتى أن دي تشين قد اقترح رفع حقوق التحدث لمدينة فينغ يانغ في التحالف “.
تضخم جشعهم وكبرياءهم ، حيث كان الصراع الداخلي والانقسام أمرًا لا مفر منه.
الترجمة : Hunter
الترجمة : Hunter
كانت مثل هذه القبيلة لطيفة حقًا.
ظهرت دروس التاريخ مرارا وتكرارا. من القوى الناشئة في الحياة الواقعية ، انتهى عدد قليل جدًا منها بشكل جيد. في النهاية ، كان لا مفر من أن تبدأ العداوة ، وحتى الأصدقاء الحميمون سيتحولون إلى أعداء.
“تكلم!”
“تقدمت مدينة العنقاء الساقطة بسرعة الاله في منطقة تايوان حيث استولوا بالفعل على الجزء الأوسط والشمالي منه. تجمع اللوردات العشرون في الشمال معًا لمقاومة هجماتهم. من وجهة نظر متفائلة ، يمكن أن ينجحوا في الدفاع. أما بالنسبة لموقف العنقاء الساقطة كقوة عظمى في المنطقة ، فهو لا يتزعزع “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
