السرب الإسباني الذي لا يقهر
الفصل 654: السرب الإسباني الذي لا يقهر
الآن ، أطلق البعض النار على “طفلهم” بنيران المدفع ، فكيف لا يغضبون؟
العام الثالث ، الشهر السابع ، اليوم 24 ، ميناء جبل طارق.
يجب على المرء أن يعرف أن أقوى سرب في أوروبا لم يكن الإسبان بل الإنجليز.
يقع ميناء جبل طارق على الشاطئ الشمالي لمضيق جبل طارق ، حيث كان مجرد ميناء صغير الحجم. توقف سرب الرحلة هنا لمدة ثلاثة أيام. ومع ذلك ، لم يكن هناك تقدم حتى الآن في البحث عن أطلانتس.
رفيق طيب ، لم يضع سرب الرحلة في عينيه تمامًا.
أثارت الإقامة الطويلة لسرب الرحلة شكوك السرب الإسباني. من الواضح أن أويانغ شو قد شعر بأن عدد السفن الحربية الإسبانية التي تقوم بدوريات في الخليج كان يتزايد يومًا بعد يوم.
نيان !
“دعونا نبحث في يوم آخر ، إذا لم نعثر عليها بحلول ذلك الوقت ، فسنغادر فقط! ” تنهد اويانغ شو . على الرغم من أنه أعطى الصغير جرين منطقة معينة بناءً على المعلومات التي تم الكشف عنها في المنتديات في حياته الأخيرة ، إلا أنهم سيظلون بحاجة إلى الكثير من الحظ للعثور عليها.
لم يكن البحر الأبيض المتوسط ملكًا للإسبان.
في الليلة التي سبقت مغادرتهم ، عاد الصغير جرين أخيرًا وكان معه عنصر يشبه قناع الغاز في فمه. كان أويانغ شو سعيدًا ، حيث علم أنه قد عثر أخيرًا على أطلانتس.
“هاها ! “اندلع الرجل في منتصف العمر بالضحك وكأنه سمع نكتة كبيرة ، “هل عقلك مقلي؟”
كان “قناع الغاز” هذا ، إلى جانب العنصر الخاص الذي حصل عليه جيرالد بيك في الحياة الأخيرة ، عناصر خاصة من أطلانتس ، حيث كان اسمه الحقيقي هو “جهاز التنفس تحت الماء”.
“من فعل هذا؟” كان لصوت أويانغ شو مسحة غضب واضحة.
يمكن للاعبين التحرك بحرية تحت الماء باستخدام هذا العنصر.
تمامًا كما كان سرب الرحلة يستعد للانطلاق ، سارع السرب الإسباني إلى الميناء واتجه نحو سفينة رأس التنين.
“أحسنت!”
“أسقط ميناء جبل طارق واستعد للمعركة!” أمر أويانغ شو .
اخذ أويانغ شو جهاز التنفس تحت الماء من فم الصغير جرين. في الوقت نفسه ، أشار بإبهامه لأعلى. كانت أربعة أيام وأربع ليال من البحث المتواصل مرهقة للغاية حتى بالنسبة لنوع فرعي من الوحش الإلهي مثل الصغير جرين.
العام الثالث ، الشهر السابع ، اليوم 24 ، ميناء جبل طارق.
لقد بذل هذا الزميل الصغير كل ما في وسعه في بحثه عن أطلانتس.
الآن ، أطلق البعض النار على “طفلهم” بنيران المدفع ، فكيف لا يغضبون؟
نيان !
عندما سمعوا هذه الكلمات ، أشارت المدافع العشرون الموجودة على رأس التنين بالفعل إلى السفينة الحربية الإسبانية. نظر أويانغ شو نحو الرجل في منتصف العمر كما لو كان ينظر إلى شخص ميت ، “إنه وحش الخاص بي.”
رفع هذا الرجل الصغير المتغطرس رأسه بمقدار 45 درجة ونظر نحو السماء برضا لا يمكن إنكاره في عينيه. بشكل ممتع ، على الرغم من أنه قد تطور إلى نوع فرعي من كيلين ، إلا أنه لا يزال يقول ” نيان “.
بعد إرسال الصغير جرين بعيدًا ، تحولت عيون أويانغ شو فجأة إلى البرودة. حتى أنه لم يدير رأسه كما قال ، “أرسلوا أوامري ؛ يجب أن يدخل السرب في حالة تأهب من المستوى الأول “.
فجأة ، تجمدت عيون أويانغ شو . لقد لاحظ أخيرًا أن ظهر الصغير جرين كان ينزف ، وأن جزءًا كبيرًا من اللحم قد سقط ، حيث كشف حتى عن العظام.
نيان !
على الرغم من ان هذه الإصابات كانت خطيرة ، إلا أن الرفيق الصغير لم يصدر صوتًا.
لكنهم كانوا مخطئين!
كان أويانغ شو حادا للغاية ، وأدرك على الفور أن هذا الجرح بالتأكيد لم يكن من قتال الوحوش ولكن من نيران المدافع.
“تشكيل!” أمر تشينغ هي.
“من فعل هذا؟” كان لصوت أويانغ شو مسحة غضب واضحة.
تمامًا كما كان سرب الرحلة يستعد للانطلاق ، سارع السرب الإسباني إلى الميناء واتجه نحو سفينة رأس التنين.
وو !!
“بما أننا فعلنا ذلك بالفعل ، فلنبدأ اذا.” تمتم أويانغ شو ، “حان الوقت للسماح للإسبان المتغطرسين أن يدركوا أن أيام مجدهم قد ولت!”
أدار الصغير جرين رأسه ونظر خارج الميناء.
رفع هذا الرجل الصغير المتغطرس رأسه بمقدار 45 درجة ونظر نحو السماء برضا لا يمكن إنكاره في عينيه. بشكل ممتع ، على الرغم من أنه قد تطور إلى نوع فرعي من كيلين ، إلا أنه لا يزال يقول ” نيان “.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر ، فقط ليرى قاربًا إسبانيًا يبحر بسرعة.
سرعان ما غادر السرب الميناء واتجه نحو السفن الحربية الإسبانية.
“هم؟”
“أسقط ميناء جبل طارق واستعد للمعركة!” أمر أويانغ شو .
نيان !
في الأصل ، لم يكن أويانغ شو مستعدًا لمواجهة كل شيء بهذه السرعة. ومع ذلك ، فإن تطور الوضع لم يمنح أويانغ شو الكثير من الوقت للتفكير ، حيث كان عليه الرد.
أومأ الصغير جرين بعيون مليئة بالكراهية.
هدأت الحالة العاطفية لأويانغ شو فجأة ، وظهرت ابتسامة لطيفة على وجهه وهو يفرك رأس الصغير جرين ، “الصديق الصغير لا تقلق ، سأنتقم من أجلك. اذهب واعتني بجروحك “.
“مفهوم!” أومأ تشينغ هي.
وو وو!!
يجب على المرء أن يعرف أن أقوى سرب في أوروبا لم يكن الإسبان بل الإنجليز.
تبع الصغير جرين الطبيب وغادر.
اخذ أويانغ شو جهاز التنفس تحت الماء من فم الصغير جرين. في الوقت نفسه ، أشار بإبهامه لأعلى. كانت أربعة أيام وأربع ليال من البحث المتواصل مرهقة للغاية حتى بالنسبة لنوع فرعي من الوحش الإلهي مثل الصغير جرين.
بعد إرسال الصغير جرين بعيدًا ، تحولت عيون أويانغ شو فجأة إلى البرودة. حتى أنه لم يدير رأسه كما قال ، “أرسلوا أوامري ؛ يجب أن يدخل السرب في حالة تأهب من المستوى الأول “.
“لورد ، ماذا نفعل؟” سأل تشينغ هي.
“نعم لورد!”
في ساعة واحدة فقط.
تشين دا مينغ ، الذي تابع أويانغ شو طوال الطريق ، كان غاضبًا بالمثل عندما رأى إصابات الصغير جرين. خلال معركة سنغافورة ، قتل الصغير جرين الأسد الأبيض ، حيث نادرًا ما رأى هؤلاء المحاربون المتوحشون مثل هذه القوة.
“تشكيل!” أمر تشينغ هي.
الآن ، أطلق البعض النار على “طفلهم” بنيران المدفع ، فكيف لا يغضبون؟
في نظره ، عدم قتله للوحش الأخضر كان لإعطاء الشخص الآخر وجهًا. من كان يعلم أن الشخص الآخر سيريد أن يجد مشكلة معهم.
انحنى تشين دا مينغ وغادر بسرعة.
“هل أطلقتم النار على الصغير جرين؟” سأل اويانغ شو بهدوء.
في أقل من 10 دقائق ، استيقظ سرب الرحلة بأكمله.
لكنهم كانوا مخطئين!
بعد دخول السرب البحر الأبيض المتوسط ، أمرهم أويانغ شو بالحفاظ على موقف منخفض. عندما نزلوا ، استخدموا هوية التجار.
في نظره ، عدم قتله للوحش الأخضر كان لإعطاء الشخص الآخر وجهًا. من كان يعلم أن الشخص الآخر سيريد أن يجد مشكلة معهم.
ومع ذلك ، فقد حان الوقت للكشف عن سيفهم!
“ماذا تريد؟ لا تنسى أن هذا هو البحر الأبيض المتوسط. هذه أراضينا! “
سرعان ما استقر الرماة ، وجنود الدرع والسيف ، والمدافع ، والآخرون في مواقعهم. رفرف علم التنين الذهبي في مهب الرياح ، وترددت طبول الحرب. كان شعار أويانغ شو ، “لن أؤذي الناس إذا لم يؤذوني ، إذا أضروا بي ، سأتركهم بلا شيء! “
علم أويانغ شو أنه بعد إغراق أول سفينة حربية إسبانية ، فإن صراعهما سيصبح غير قابلا للحل. لم تكن الرغبات التجارية السلمية لسرب الرحلة تعني أنه يتعين عليهم الاستسلام بالكامل.
تمامًا كما كان سرب الرحلة يستعد للانطلاق ، سارع السرب الإسباني إلى الميناء واتجه نحو سفينة رأس التنين.
هز أويانغ شو رأسه ، “لماذا؟ لقد آذيت الوحش الخاص بي وترغب في المغادرة بهذه الطريقة؟ “
على متن السفينة الحربية ، كان هناك رجل في منتصف العمر بقبعة بيضاء وشارب طويل حيث سأل بغطرسة ، “أوي ، هل رأى أي منكم وحشًا أخضر؟”
كان ميناء جبل طارق مجرد ميناء صغير الحجم. على الرغم من أنه كان في موقع استراتيجي ، إلا أنه لم يستطع تحمل وابل مدفع سرب الرحلة. بعد ظهر ذلك اليوم ، وقع الميناء تحت حكم مدينة شان هاي .
رفيق طيب ، لم يضع سرب الرحلة في عينيه تمامًا.
ومع ذلك ، من يستطيع أن يلومه على كونه متعجرفًا جدًا؟ بعد كل شيء ، عامل الأسبان البحر الأبيض المتوسط كونها حديقتهم الخلفية. كان ميناء جبل طارق في الأراضي الإسبانية ، مما جعلهم أكثر غطرسة.
العام الثالث ، الشهر السابع ، اليوم 24 ، ميناء جبل طارق.
كان استعادة مجدهم الماضي كقوة عظمى في المحيط حلمًا دائمًا للاعبين الإسبان. في نظرهم ، كيف يمكن مقارنة الصين المتخلفة بسربهم الذي لا يقهر؟
عندما تلقوا النبأ ، اندلعت ضجة في جبل طارق. علمت القوة الرئيسية للسرب الإسباني الذي لا يقهر الأخبار حيث كانت تتعجل.
“هل أطلقتم النار على الصغير جرين؟” سأل اويانغ شو بهدوء.
“تراجع!” التف الرجل في منتصف العمر وأمر.
“الصغير جرين؟” أضاءت عيون الرجل في منتصف العمر وقال بحماس ، “نعم ، هذا الوحش الأخضر. اللعنة ، لقد تمكن من الفرار بعد أن ضربناه. يبدو نادرا. يمكننا بالتأكيد بيعه بسعر جيد إذا أمسكنا به. أين هذا الوحش الآن؟ “
في نظرهم ، لن تجرؤ مدينة شان هاي على بدء حرب شاملة. هرعوا إلى هناك للحصول على بعض الإجابات عن السفينة الحربية التي غرقت.
“….”
“من فعل هذا؟” كان لصوت أويانغ شو مسحة غضب واضحة.
عندما سمعوا هذه الكلمات ، أشارت المدافع العشرون الموجودة على رأس التنين بالفعل إلى السفينة الحربية الإسبانية. نظر أويانغ شو نحو الرجل في منتصف العمر كما لو كان ينظر إلى شخص ميت ، “إنه وحش الخاص بي.”
اخذ أويانغ شو جهاز التنفس تحت الماء من فم الصغير جرين. في الوقت نفسه ، أشار بإبهامه لأعلى. كانت أربعة أيام وأربع ليال من البحث المتواصل مرهقة للغاية حتى بالنسبة لنوع فرعي من الوحش الإلهي مثل الصغير جرين.
“أوه!” ذهل الرجل في منتصف العمر ، لكن رأسه على الأقل لم يكن غائمًا تمامًا ، “نظرًا لأن الأمر كذلك ، اعتني به ولا تدعه يركض.”
سرعان ما استقر الرماة ، وجنود الدرع والسيف ، والمدافع ، والآخرون في مواقعهم. رفرف علم التنين الذهبي في مهب الرياح ، وترددت طبول الحرب. كان شعار أويانغ شو ، “لن أؤذي الناس إذا لم يؤذوني ، إذا أضروا بي ، سأتركهم بلا شيء! “
“تراجع!” التف الرجل في منتصف العمر وأمر.
“مفهوم!” أومأ تشينغ هي.
هز أويانغ شو رأسه ، “لماذا؟ لقد آذيت الوحش الخاص بي وترغب في المغادرة بهذه الطريقة؟ “
الفصل 654: السرب الإسباني الذي لا يقهر
“ماذا تريد؟ لا تنسى أن هذا هو البحر الأبيض المتوسط. هذه أراضينا! “
انحنى تشين دا مينغ وغادر بسرعة.
لا يزال الرجل في منتصف العمر يتصرف بغطرسة ، لكن نبرة صوته بدأت تتشدد. لم يكن من السهل عليهم مقابلة مثل هذا الوحش ، لكن في النهاية ، كان عليهم العودة بلا شيء. هذا نفسه قد جعل الرجل في منتصف العمر مكتئبًا.
“اضربوا!”
في نظره ، عدم قتله للوحش الأخضر كان لإعطاء الشخص الآخر وجهًا. من كان يعلم أن الشخص الآخر سيريد أن يجد مشكلة معهم.
نيان !
“اترك حياتك!” أعلن اويانغ شو بهدوء.
أدار الصغير جرين رأسه ونظر خارج الميناء.
“هاها ! “اندلع الرجل في منتصف العمر بالضحك وكأنه سمع نكتة كبيرة ، “هل عقلك مقلي؟”
رفيق طيب ، لم يضع سرب الرحلة في عينيه تمامًا.
هز أويانغ شو رأسه ، ولم يكن على استعداد لإضاعة المزيد من الكلمات.
“إطلاق!”
علم أويانغ شو أنه بعد إغراق أول سفينة حربية إسبانية ، فإن صراعهما سيصبح غير قابلا للحل. لم تكن الرغبات التجارية السلمية لسرب الرحلة تعني أنه يتعين عليهم الاستسلام بالكامل.
فهم تشينغ هي وأطلق النار على الفور.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “هم؟”
حجبت أصوات المدفع الضحك الساخر والصدمة والشتائم للرجل في منتصف العمر. كانت الضربة المفاجئة من سفينة رأس التنين قد فاجأت السفينة الحربية الإسبانية. قبل أن يتمكنوا من الرد ، كانوا قد غرقوا بالفعل.
“إطلاق!”
غرق “السرب الذي لا يقهر” ببطء في قاع المحيط ، إلى جانب ما يسمى بـ “شرف الأسبان”.
“إشعار النظام: هاجم لورد منطقة الصين تشي يوي وو يي ميناء جبل طارق ، مما أدى إلى اندلاع حرب الدولة ، ودخلت إسبانيا في حالة حرب الدولة. لقد دخلت مدينة مدريد الامبراطورية في حالة تأهب من المستوى 2! “
عندما سمعت السفن الحربية الإسبانية الأخرى طلقات المدفع ، ردت على الفور وتجمعت في الميناء.
على الرغم من ان هذه الإصابات كانت خطيرة ، إلا أن الرفيق الصغير لم يصدر صوتًا.
“تشكيل!” أمر تشينغ هي.
يقع ميناء جبل طارق على الشاطئ الشمالي لمضيق جبل طارق ، حيث كان مجرد ميناء صغير الحجم. توقف سرب الرحلة هنا لمدة ثلاثة أيام. ومع ذلك ، لم يكن هناك تقدم حتى الآن في البحث عن أطلانتس.
مع موجة العلم ، تحول السرب الذي اصطف في الأصل معًا فجأة إلى تشكيل معركة. ظهر تشكيل ” السنونو الذي يبسط جناحيه ” الذي صدم العالم خلال عهد سلالة مينغ مرة أخرى في البحار.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي سيواجهون فيها خصمًا من نفس العيار. علاوة على ذلك ، كانت مدافع وبنادق العدو من مستوى أعلى سواء من الكمية او النوعية.
“اضربوا!”
“من فعل هذا؟” كان لصوت أويانغ شو مسحة غضب واضحة.
سرعان ما غادر السرب الميناء واتجه نحو السفن الحربية الإسبانية.
ومع ذلك ، فقد حان الوقت للكشف عن سيفهم!
لم يكن هناك سوى حوالي 20 سفينة حربية تقوم بدوريات خارج الميناء ، أمام سرب الرحلة ، لم يكن ذلك كافيا. نظرًا لأنهم تجرأوا على الهجوم ، بدا الأمر وكأنهم حصلوا على دعم من السرب الإسباني الذي لا يقهر.
…
في نظرهم ، لن تجرؤ مدينة شان هاي على بدء حرب شاملة. هرعوا إلى هناك للحصول على بعض الإجابات عن السفينة الحربية التي غرقت.
لم يكن البحر الأبيض المتوسط ملكًا للإسبان.
لكنهم كانوا مخطئين!
على متن السفينة الحربية ، كان هناك رجل في منتصف العمر بقبعة بيضاء وشارب طويل حيث سأل بغطرسة ، “أوي ، هل رأى أي منكم وحشًا أخضر؟”
علم أويانغ شو أنه بعد إغراق أول سفينة حربية إسبانية ، فإن صراعهما سيصبح غير قابلا للحل. لم تكن الرغبات التجارية السلمية لسرب الرحلة تعني أنه يتعين عليهم الاستسلام بالكامل.
“تشكيل!” أمر تشينغ هي.
إذا أرادت مدينة شان هاي فتح الطريق التجاري ، فعليهم المرور عبر السرب الإسباني الذي تولى مسؤولية البحر الأبيض المتوسط.
الآن ، أطلق البعض النار على “طفلهم” بنيران المدفع ، فكيف لا يغضبون؟
في الأصل ، لم يكن أويانغ شو مستعدًا لمواجهة كل شيء بهذه السرعة. ومع ذلك ، فإن تطور الوضع لم يمنح أويانغ شو الكثير من الوقت للتفكير ، حيث كان عليه الرد.
نيان !
“بما أننا فعلنا ذلك بالفعل ، فلنبدأ اذا.” تمتم أويانغ شو ، “حان الوقت للسماح للإسبان المتغطرسين أن يدركوا أن أيام مجدهم قد ولت!”
أثارت الإقامة الطويلة لسرب الرحلة شكوك السرب الإسباني. من الواضح أن أويانغ شو قد شعر بأن عدد السفن الحربية الإسبانية التي تقوم بدوريات في الخليج كان يتزايد يومًا بعد يوم.
لم يكن البحر الأبيض المتوسط ملكًا للإسبان.
“أسقط ميناء جبل طارق واستعد للمعركة!” أمر أويانغ شو .
للحفاظ على طريق تجاري سلس لمسافات طويلة ، كان على بحرية مدينة شان هاي أن تمتلك سفنًا حربية في البحر الأبيض المتوسط لإظهار قوتها وإثبات وجودها.
“….”
قبل ذلك ، لم يكن أويانغ شو قادرًا على إيجاد فرصة. كانت هذه الحادثة الصغيرة هي أفضل فرصة ، فكيف يمكن لأويانغ شو أن يتركها تفلت ؟ منذ البداية حتى الآن ، أصبح الانتقام من الصغير جرين عنصرًا ثانويًا.
وو وو!!
…
“….”
في ساعة واحدة فقط.
“دعونا نبحث في يوم آخر ، إذا لم نعثر عليها بحلول ذلك الوقت ، فسنغادر فقط! ” تنهد اويانغ شو . على الرغم من أنه أعطى الصغير جرين منطقة معينة بناءً على المعلومات التي تم الكشف عنها في المنتديات في حياته الأخيرة ، إلا أنهم سيظلون بحاجة إلى الكثير من الحظ للعثور عليها.
تم تحطيم جميع السفن الحربية الإسبانية العشرون التي كانت قد هبت فوق سطح الماء ، حيث كانت الحطامات تطفو على سطح الماء.
في الليلة التي سبقت مغادرتهم ، عاد الصغير جرين أخيرًا وكان معه عنصر يشبه قناع الغاز في فمه. كان أويانغ شو سعيدًا ، حيث علم أنه قد عثر أخيرًا على أطلانتس.
عندما تلقوا النبأ ، اندلعت ضجة في جبل طارق. علمت القوة الرئيسية للسرب الإسباني الذي لا يقهر الأخبار حيث كانت تتعجل.
تبع الصغير جرين الطبيب وغادر.
“لورد ، ماذا نفعل؟” سأل تشينغ هي.
في أقل من 10 دقائق ، استيقظ سرب الرحلة بأكمله.
خلال هذا اللقاء ، على الرغم من أن سرب الرحلة قد حقق النصر ، إلا أن تعبير تشينغ هي لم يهدأ.
في الليلة التي سبقت مغادرتهم ، عاد الصغير جرين أخيرًا وكان معه عنصر يشبه قناع الغاز في فمه. كان أويانغ شو سعيدًا ، حيث علم أنه قد عثر أخيرًا على أطلانتس.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، كانت هذه هي المرة الأولى التي سيواجهون فيها خصمًا من نفس العيار. علاوة على ذلك ، كانت مدافع وبنادق العدو من مستوى أعلى سواء من الكمية او النوعية.
انحنى تشين دا مينغ وغادر بسرعة.
على الرغم من أن سرب الرحلة قد فاقهم عددًا ، إلا أنهم قد دفعوا ثمن ثلاث سفن حربية مينغ تشونغ و 10 سفن سيما .
كان ميناء جبل طارق مجرد ميناء صغير الحجم. على الرغم من أنه كان في موقع استراتيجي ، إلا أنه لم يستطع تحمل وابل مدفع سرب الرحلة. بعد ظهر ذلك اليوم ، وقع الميناء تحت حكم مدينة شان هاي .
كانت هذه النتيجة كافية لإيقاظ تشينغ هي. كان الطريق أمام سرب الرحلة طويلًا بشكل لا يصدق ، حيث لم يكن حكم البحار حقًا أمرًا سهلاً.
اخذ أويانغ شو جهاز التنفس تحت الماء من فم الصغير جرين. في الوقت نفسه ، أشار بإبهامه لأعلى. كانت أربعة أيام وأربع ليال من البحث المتواصل مرهقة للغاية حتى بالنسبة لنوع فرعي من الوحش الإلهي مثل الصغير جرين.
يجب على المرء أن يعرف أن أقوى سرب في أوروبا لم يكن الإسبان بل الإنجليز.
الفصل 654: السرب الإسباني الذي لا يقهر
“أسقط ميناء جبل طارق واستعد للمعركة!” أمر أويانغ شو .
قبل ذلك ، لم يكن أويانغ شو قادرًا على إيجاد فرصة. كانت هذه الحادثة الصغيرة هي أفضل فرصة ، فكيف يمكن لأويانغ شو أن يتركها تفلت ؟ منذ البداية حتى الآن ، أصبح الانتقام من الصغير جرين عنصرًا ثانويًا.
“مفهوم!” أومأ تشينغ هي.
إذا أرادت مدينة شان هاي فتح الطريق التجاري ، فعليهم المرور عبر السرب الإسباني الذي تولى مسؤولية البحر الأبيض المتوسط.
كان ميناء جبل طارق مجرد ميناء صغير الحجم. على الرغم من أنه كان في موقع استراتيجي ، إلا أنه لم يستطع تحمل وابل مدفع سرب الرحلة. بعد ظهر ذلك اليوم ، وقع الميناء تحت حكم مدينة شان هاي .
هز أويانغ شو رأسه ، “لماذا؟ لقد آذيت الوحش الخاص بي وترغب في المغادرة بهذه الطريقة؟ “
في الوقت نفسه ، ظهر إشعار النظام في آذان جميع اللاعبين الإسبان.
“اضربوا!”
“إشعار النظام: هاجم لورد منطقة الصين تشي يوي وو يي ميناء جبل طارق ، مما أدى إلى اندلاع حرب الدولة ، ودخلت إسبانيا في حالة حرب الدولة. لقد دخلت مدينة مدريد الامبراطورية في حالة تأهب من المستوى 2! “
في نظرهم ، لن تجرؤ مدينة شان هاي على بدء حرب شاملة. هرعوا إلى هناك للحصول على بعض الإجابات عن السفينة الحربية التي غرقت.
نيان !
تبع الصغير جرين الطبيب وغادر.
انحنى تشين دا مينغ وغادر بسرعة.
يمكن للاعبين التحرك بحرية تحت الماء باستخدام هذا العنصر.
رفع هذا الرجل الصغير المتغطرس رأسه بمقدار 45 درجة ونظر نحو السماء برضا لا يمكن إنكاره في عينيه. بشكل ممتع ، على الرغم من أنه قد تطور إلى نوع فرعي من كيلين ، إلا أنه لا يزال يقول ” نيان “.
وو وو!!
الترجمة: Hunter
“بما أننا فعلنا ذلك بالفعل ، فلنبدأ اذا.” تمتم أويانغ شو ، “حان الوقت للسماح للإسبان المتغطرسين أن يدركوا أن أيام مجدهم قد ولت!”
عندما تلقوا النبأ ، اندلعت ضجة في جبل طارق. علمت القوة الرئيسية للسرب الإسباني الذي لا يقهر الأخبار حيث كانت تتعجل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
