ليلة دموية
الفصل 641: ليلة دموية
“اسف على المشاكل!” أومأ أويانغ شو برأسه وشكره.
“لا أريد أن أكرر نفسي مرة ثالثة.” قال فرح بحزم.
قام الشاب بشتمه واستغل كل قوته لدعم نفسه.
تقلصت عضلات وجه دي دا ، وأرسل لأويانغ شو نظرة قاتلة ، “أنا آسف!” على الرغم من اعتذاره ، فقد كره أويانغ شو كثيرًا في قلبه لدرجة أنه قد أراد ابتلاع الأخير.
الترجمة: Hunter
أومأ أويانغ شو برأسه ، بعد أن امتلك فهم جديد تقريبي لدي دا. أغضب دي دا عمدا ليرى مدى تأثير فرح.
“العالم ضخم ، كل شيء ممكن!”
بعد مهلة قصيرة ، تحول الجو في قاعة الاجتماع إلى مهيب وخطير .
لقد فاقت قوة الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء توقعاته. كانوا جميعًا لاعبين من نخبة لاعبي وضع المغامرة ، حيث كانوا يمتلكون قوة قتالية عالية.
كان فرح مذهلاً حقًا ، حيث ترأس الاجتماع وكأن شيئًا لم يحدث. بعد أن انتهى ، دعا أويانغ شو إلى وليمة ترحيبية.
من البداية إلى الآن ، لم يعرف أويانغ شو مكان وجوده. كان الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء مثل الأرواح. لقد تمكنوا دائمًا من العثور عليه ، مما أدى إلى إرهاقه.
سمحت الوليمة مرة أخرى لأويانغ شو بالاستمتاع بأجواء دولة أجنبية. تم تحضير الأطباق الفريدة وأدوات المائدة الرائعة والرقصات المختلفة والموسيقى.
“اسف على المشاكل!” أومأ أويانغ شو برأسه وشكره.
ربما بسبب الكحول ، لكن الجو في الوليمة كان دافئًا ومريحًا إلى حد ما.
أراد فرح دعوة أويانغ شو للبقاء في المعسكر ، لكنه رفض الاقتراح. بغض النظر عن مدى جرأته ، فهو بالتأكيد لا يستطيع فعل ذلك. يجب ألا ينسى المرء أن شخصًا ما في المعسكر كان لديه عداوة معه.
“دعونا نهتف لصديقنا ، نخبكم!” قال فرح.
أراد فرح دعوة أويانغ شو للبقاء في المعسكر ، لكنه رفض الاقتراح. بغض النظر عن مدى جرأته ، فهو بالتأكيد لا يستطيع فعل ذلك. يجب ألا ينسى المرء أن شخصًا ما في المعسكر كان لديه عداوة معه.
“نخبكم!”
في نوبة غضب ، أرسل فرح رجالًا ليحيطوا بساحة مجموعة مرتزقة الذبابة. لن يغادر أي شخص ، وإلا فسيقتل.
بصرف النظر عن دي دا ، أعطى الآخرون الوجه لفرح.
في هذه اللحظة بالذات أطلق الرجل الأسود الرصاصة في السماء.
انتهى العمل الفذ فقط في جوف الليل.
جعل هذا دي دا يبدو أكثر ريبة.
أراد فرح دعوة أويانغ شو للبقاء في المعسكر ، لكنه رفض الاقتراح. بغض النظر عن مدى جرأته ، فهو بالتأكيد لا يستطيع فعل ذلك. يجب ألا ينسى المرء أن شخصًا ما في المعسكر كان لديه عداوة معه.
سرعان ما وصلت نية قتل حراس القتال الإلهي إلى ذروتها.
على الرغم من أن فرح قد وبخ دي دا ، إلا أنه كان أيضًا قائدا كبيرًا للنقابة في الصومال. تم إيواء نقابته بالقرب من ميناء بربرة ، وهو ثعبان محلي كامل.
عند رؤية ذلك ، قال فرح ، “بما أن هذا هو الحال ، سأدع الناس يعيدونك”.
“آه ، استيقظ!”
“اسف على المشاكل!” أومأ أويانغ شو برأسه وشكره.
توقفت عمليات القتل الواسعة ببطء فقط بعد دخول الجيشين المعركة. من حين لآخر ، سيسمع صوت صرخات الألم.
خارج المعسكر ، وقف الحراس الشخصيون في الانتظار. لم يكن فقط عشرة منهم. بدلا من ذلك ، تم تشكيل 100. في اللحظة الحاسمة ، سيكون الحراس الشخصيون هم الأكثر موثوقية.
اندلعت المذبحة الكئيبة مرة أخرى. في ضوء السكاكين وآثار السيوف ، لم يتكلم أحد بكلمة.
“لنذهب!”
كان الوقت متأخرًا في الليل ، حيث عاد الى ميناء بربرة. سار الفريق الكبير عبر الزقاق المظلم. فجأة ، تساقطت أمطار غزيرة للسهام من فوق أسطح المنازل بجانبهم.
سمحت الوليمة مرة أخرى لأويانغ شو بالاستمتاع بأجواء دولة أجنبية. تم تحضير الأطباق الفريدة وأدوات المائدة الرائعة والرقصات المختلفة والموسيقى.
“كمين!”
“لا أريد أن أكرر نفسي مرة ثالثة.” قال فرح بحزم.
“احموا اللورد!” صرخ تشين دا مينغ .
شوا شوا شوا!
بعد مهلة قصيرة ، تحول الجو في قاعة الاجتماع إلى مهيب وخطير .
تم جلب العديد من الدروع حول أويانغ شو لتغطيته بالكامل.
“من أنتم؟ نحن من مجموعة مرتزقة الفهد الصياد ، أوقفوا هجماتكم! ” صرخ الشخص المسؤول عن إحضار أويانغ شو إلى الجانب.
أمام مثل هذا الخطر ، لم يكن لديه خيار سوى تنشيط سلالة الشيطان حيث قتل طريقه للخروج.
ومع ذلك ، لم يأتي سوى مطر آخر من السهام كرد.
أرغ!
حتى السكان المحليين سيجدون صعوبة في إيجاد طريقهم للخروج.
أصيب الرجل بالسهم وانهار على الأرض.
“مفهوم!”
في أقل من عشر دقائق أصيبت القوة بأكملها بجروح بالغة. لم يتبقى سوى عدد قليل من الأعضاء الذين رتبهم فرح لإرسالهم. لم يكن لدى الحراس الشخصيين سوى تأثير ضئيل بسبب الظلام.
إلى جانب إضافة جيش مدينة شان هاي ، ازداد الميناء فوضوية. عندما تلقى فرح النبأ ، اصبح غاضبًا وأمر جيش التحالف بالضرب والقضاء على الرجال ذو الرداء الاسود.
“تراجعوا!”
كان لدى العدو الأرض المرتفعة ، لذلك لا يمكن إلا أن يتعرضوا للضرب حيث لن يستطيعوا الهجوم. إذا لم يكن أويانغ شو مخطئًا ، فلا بد أن دي دا قد أرسلهم.
خارج المعسكر ، وقف الحراس الشخصيون في الانتظار. لم يكن فقط عشرة منهم. بدلا من ذلك ، تم تشكيل 100. في اللحظة الحاسمة ، سيكون الحراس الشخصيون هم الأكثر موثوقية.
“شرير جدا!” تمتم اويانغ شو .
من الواضح أن هذا الشاب كان اويانغ شو .
غطى الحراس الشخصيون أويانغ شو ، تجنبوا الشوارع وذهبوا إلى زقاق آخر. قبل أن يحصلوا على وقت للراحة ، رأوا مجموعة من الرجال يرتدون ملابس سوداء يهاجمونهم مباشرة ، “اقتلوا!”
نتيجة لذلك ، تكبد الجانبان خسائر فادحة.
“اللعنة ، اندفعوا نحوهم!”
في هذه اللحظة ، تردد صوت الخطى في الشوارع.
ظهرت الشراسة والجدية على وجه أويانغ شو ، وهو يشق طريقه للخروج مخرجا رمح تيان مو.
“نعم ، أدميرال!”
في طريق ضيق ، سيفوز الشجاع.
في هذه اللحظة بالذات ، تردد صوت فتاة لطيفة ، مليئًا بالقلق والمفاجأة.
انتشرت صيحات القتل من الأزقة المظلمة. قاتل الجانبان تحت ضوء القمر الضعيف.
“اللعنة ، اندفعوا نحوهم!”
عندما سمع السكان القريبون الصراخ ، أصيبوا بالرعب وأغلقوا أبوابهم ونوافذهم خائفين من فعل أي شيء.
لم يستطع أويانغ شو الا ان يتنهد فقط.
ومع ذلك ، فإن العدد اللامتناهي من الأعداء قد ترك أويانغ شو مندهشا. علاوة على ذلك ، فقد جاؤوا من جميع الجهات. بغض النظر عن مدى شجاعة الحراس الشخصيين ، فقد ماتوا ببطء حيث لم يكونوا خصما للعدو.
أرغ!
من الواضح أن هذه كانت عملية اغتيال مدبرة جيدًا.
كان تعبير تشينغ هي رسميًا للغاية.
“انقسموا وانفصلوا!”
أصيب الرجل بالسهم وانهار على الأرض.
لم يكن لدى أويانغ شو أي أفكار أخرى سوى محاولة الخروج من هذا الأمر. قاد حوالي عشرة حراس لتوجيه هجوم نحو الغرب من الزقاق. جذبهم تشين دا مينغ والآخرون حيث حاولوا تعطيل مهارات الخصم للعدو.
كان الجميع يتأرجحون بين الحياة والموت.
…
ليس بعيدًا عن الزقاق كان هناك مبنى ، يطل من الأعلى ، يمكن للمرء أن يرى هذه المذبحة بأكملها بوضوح.
بصرف النظر عن دي دا ، أعطى الآخرون الوجه لفرح.
“سيدي ، ماذا نفعل؟”
الشخص الذي تحدث كان يرتدي زيًا أسود حيث لا يمكن للمرء أن يرى مظهره. كان أمامه مراهق. على الرغم من أن وجهه لم يكن مغطى بقناع ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب التعرف عليه في الليل.
اسقط الشاب الناس من حوله. ومع ذلك ، نمت خطواته أثقل وأثقل. فُتحت جروحه ، وتدفقت دماء جديدة. قد يتساءل المرء عما إذا كان سينهار في أي لحظة.
”انقسموا وطاردوه. تذكر ، نحن بالتأكيد لا نستطيع السماح له بالركض “. كان صوت المراهق خشنًا.
عند رؤية ذلك ، قال فرح ، “بما أن هذا هو الحال ، سأدع الناس يعيدونك”.
“مفهوم!”
أرسل الرجل على الفور رصاصة إشارة. فجأة ، اندفع الرجال الذين يرتدون ملابس سوداء دفعة واحدة من مختلف أزقة الميناء ، واختفوا في سماء الليل.
“أحضر فرقة من الرجال إلى المدينة لاستقبال اللورد. ربما ظهرت مشكلة “.
كان القتل في هذه الليلة يتزايد أكثر فأكثر.
خارج المعسكر ، وقف الحراس الشخصيون في الانتظار. لم يكن فقط عشرة منهم. بدلا من ذلك ، تم تشكيل 100. في اللحظة الحاسمة ، سيكون الحراس الشخصيون هم الأكثر موثوقية.
في معسكر سرب الرحلة ، لم يعد اللورد في الوقت المحدد ، مما جعل تشينغ هي يشعر بعدم الارتياح.
انتشرت صيحات القتل من الأزقة المظلمة. قاتل الجانبان تحت ضوء القمر الضعيف.
“رجال!”
عند رؤية ذلك ، قال فرح ، “بما أن هذا هو الحال ، سأدع الناس يعيدونك”.
“هنا!”
سمحت الوليمة مرة أخرى لأويانغ شو بالاستمتاع بأجواء دولة أجنبية. تم تحضير الأطباق الفريدة وأدوات المائدة الرائعة والرقصات المختلفة والموسيقى.
“أحضر فرقة من الرجال إلى المدينة لاستقبال اللورد. ربما ظهرت مشكلة “.
“شرير جدا!” تمتم اويانغ شو .
“نعم ، أدميرال!”
أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.
في هذه اللحظة بالذات أطلق الرجل الأسود الرصاصة في السماء.
في معسكر سرب الرحلة ، لم يعد اللورد في الوقت المحدد ، مما جعل تشينغ هي يشعر بعدم الارتياح.
تسبب هذا المشهد في تجمد عيون تشينغ هي ، حيث زاد القلق الذي شعر به. “أرسل أوامري ، سيدخل السرب في حالة تأهب من المستوى 2 ، وسيغادر حراس القتال الإلهي.”
بعد مهلة قصيرة ، تحول الجو في قاعة الاجتماع إلى مهيب وخطير .
“نعم ، أدميرال!”
كان القتل في هذه الليلة يتزايد أكثر فأكثر.
بعد فترة وجيزة ، انتشر خبر تعرض اللورد ورجاله لمحاولة اغتيال. جعل هذا الخبر حراس القتال الإلهي في حالة مسعورة ، حيث بدأوا عاصفة قاتلة في المدينة. كلما رأوا رجلاً ذو رداء اسود سيقتلونه بلا رحمة.
شوا شوا شوا!
كما انضم جنود البحرية إلى احتفال القتل هذا.
“رجال!”
تولى تشينغ هي مسؤولية السرب لمنع حدوث مواقف أخرى.
أصيب بالإرهاق مثل الطوفان.
إلى جانب إضافة جيش مدينة شان هاي ، ازداد الميناء فوضوية. عندما تلقى فرح النبأ ، اصبح غاضبًا وأمر جيش التحالف بالضرب والقضاء على الرجال ذو الرداء الاسود.
الشخص الذي تحدث كان يرتدي زيًا أسود حيث لا يمكن للمرء أن يرى مظهره. كان أمامه مراهق. على الرغم من أن وجهه لم يكن مغطى بقناع ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب التعرف عليه في الليل.
أرسل فرح الناس إلى دي دا لإجباره على التوقف عن سلوكه المجنون. من الواضح أن استنتاج فرح كان هو نفسه استنتاج أويانغ شو ، معتقدًا أن دي دا كان وراء كل هذا.
“نعم ، أدميرال!”
بغرابة ، الرجال الذين تم إرسالهم لم يجدوا دي دا. بناءً على كلمات مجموعة مرتزقة الذبابة ، ذهب قائد جماعتهم للشرب بعد انتهاء الاحتفال ، ولم يعد إلى الساحة.
تسبب هذا المشهد في تجمد عيون تشينغ هي ، حيث زاد القلق الذي شعر به. “أرسل أوامري ، سيدخل السرب في حالة تأهب من المستوى 2 ، وسيغادر حراس القتال الإلهي.”
جعل هذا دي دا يبدو أكثر ريبة.
سرعان ما وصلت نية قتل حراس القتال الإلهي إلى ذروتها.
في نوبة غضب ، أرسل فرح رجالًا ليحيطوا بساحة مجموعة مرتزقة الذبابة. لن يغادر أي شخص ، وإلا فسيقتل.
…
أصبحت سماء الليل أكثر قتامة.
بغرابة ، الرجال الذين تم إرسالهم لم يجدوا دي دا. بناءً على كلمات مجموعة مرتزقة الذبابة ، ذهب قائد جماعتهم للشرب بعد انتهاء الاحتفال ، ولم يعد إلى الساحة.
كان ميناء بربرة عبارة عن ميناء ضخم به صفوف من المباني المنخفضة تتجمع حوله دون تخطيط. انتشرت الممرات والأزقة المنحنية مثل شبكة العنكبوت ، متقاطعة مع بعضها البعض.
أفسد الألم والإرهاق حواسه.
حتى السكان المحليين سيجدون صعوبة في إيجاد طريقهم للخروج.
أرغ!
علاوة على ذلك ، كان الليل هو الموت ، لذلك اشتدت لعبة الاغتيالات هذه.
طارد حراس القتال الإلهي الرجال وقتلوهم ، لكن هؤلاء الأعداء لم يستسلموا حيث سيجدون زقاقًا للاختباء فيه ليختفوا في سماء الليل مثل الفئران.
من جانب جيش التحالف ، لم تكن الأمور تسير بسلاسة. بعد كل شيء ، لا يمكن اعتبارهم ثعابين محلية.
الفصل 641: ليلة دموية
توقفت عمليات القتل الواسعة ببطء فقط بعد دخول الجيشين المعركة. من حين لآخر ، سيسمع صوت صرخات الألم.
توقفت عمليات القتل الواسعة ببطء فقط بعد دخول الجيشين المعركة. من حين لآخر ، سيسمع صوت صرخات الألم.
كان تعبير تشينغ هي رسميًا للغاية.
بناءً على الأخبار الواردة من الخطوط الأمامية ، وجدوا العديد من حراس اللورد الشخصيين ولكن ليس اللورد نفسه
بناءً على الأخبار الواردة من الخطوط الأمامية ، وجدوا العديد من حراس اللورد الشخصيين ولكن ليس اللورد نفسه
سرعان ما وصلت نية قتل حراس القتال الإلهي إلى ذروتها.
لم يستطع تشينغ هي الا ان يصلي من أجل نجاة اللورد من هذه الليلة الدموية.
أصيب الرجل بالسهم وانهار على الأرض.
زقاق مجهول.
“اللعنة ، اندفعوا نحوهم!”
في الليل المظلم ، عرج شاب وهو يركض. أدار رأسه وهو يتحرك وهو في حالة تأهب قصوى. لطخ الدم الرمح.
“دعونا نهتف لصديقنا ، نخبكم!” قال فرح.
“إنه هناك!”
“بسرعة!”
“أحضر فرقة من الرجال إلى المدينة لاستقبال اللورد. ربما ظهرت مشكلة “.
“لا تدعوه يركض!”
” اللعنة!”
خلفه ، ترددت أصوات خافتة. بعد ذلك ، هاجم الشاب مجموعة من الرجال في الثياب السوداء حيث كانت عيونهم باردة بشكل غير عادي.
شوا شوا شوا!
” اللعنة!”
“رجال!”
قام الشاب بشتمه واستغل كل قوته لدعم نفسه.
بالتأكيد لم يستطع الهرب حيث كان طريقه الوحيد للبقاء هو قتل الجميع أمامه.
لم يعتقد أويانغ شو أن تشينغ هي أو فرح سيسمحان لـ دي دا بالخروج بمجرد تلقي الأخبار.
اندلعت المذبحة الكئيبة مرة أخرى. في ضوء السكاكين وآثار السيوف ، لم يتكلم أحد بكلمة.
كان الجميع يتأرجحون بين الحياة والموت.
كان الجميع يتأرجحون بين الحياة والموت.
اسقط الشاب الناس من حوله. ومع ذلك ، نمت خطواته أثقل وأثقل. فُتحت جروحه ، وتدفقت دماء جديدة. قد يتساءل المرء عما إذا كان سينهار في أي لحظة.
أرغ!
غطى الحراس الشخصيون أويانغ شو ، تجنبوا الشوارع وذهبوا إلى زقاق آخر. قبل أن يحصلوا على وقت للراحة ، رأوا مجموعة من الرجال يرتدون ملابس سوداء يهاجمونهم مباشرة ، “اقتلوا!”
إلى جانب سقوط آخر رجل ، لم يستطع الشاب الصمود أكثر من ذلك وانهار أيضًا.
عض أويانغ شو لسانه حتى لا يفقد الوعي حيث أمسكت يده اليمنى رمح تيان مو. طالما أن العدو يقترب ، سيكون واثقًا في توجيه ضربة قاضية.
أفسد الألم والإرهاق حواسه.
لم يستطع أويانغ شو الا ان يتنهد فقط.
“هذا هو!” تنهد الشاب وهو ملقى على الأرض. رفع رأسه وهو ينظر إلى القمر ، وعيناه هادئتان للغاية.
ومع ذلك ، لم يأتي سوى مطر آخر من السهام كرد.
من الواضح أن هذا الشاب كان اويانغ شو .
حتى السكان المحليين سيجدون صعوبة في إيجاد طريقهم للخروج.
لقد فاقت قوة الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء توقعاته. كانوا جميعًا لاعبين من نخبة لاعبي وضع المغامرة ، حيث كانوا يمتلكون قوة قتالية عالية.
“اللعنة ، اندفعوا نحوهم!”
حتى أويانغ شو قد أصيب بجروح نتيجة هجومهم المستمر.
عندما سمع أويانغ شو هذا الصوت ، استرخى تمامًا وأغمي عليه.
سقط الحراس الشخصيون من حوله واحدًا تلو الآخر ، لكنه لم يستطع شيئًا حيال ذلك. في اللحظة الحاسمة ، واجه هجمات 100 من الرجال.
“سيدي ، ماذا نفعل؟”
أمام مثل هذا الخطر ، لم يكن لديه خيار سوى تنشيط سلالة الشيطان حيث قتل طريقه للخروج.
“لا أريد أن أكرر نفسي مرة ثالثة.” قال فرح بحزم.
من البداية إلى الآن ، لم يعرف أويانغ شو مكان وجوده. كان الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء مثل الأرواح. لقد تمكنوا دائمًا من العثور عليه ، مما أدى إلى إرهاقه.
من الواضح أن هذه كانت عملية اغتيال مدبرة جيدًا.
مع مرور الوقت ، وصلت سلالة الشيطان إلى نهايتها.
من الواضح أن هذا الشاب كان اويانغ شو .
بعد قتل هذا الزميل الأخير ، اصبح أويانغ شو منهكًا تمامًا. في هذه اللحظة ، إذا ظهر واحد منهم ، فسيتمكن من قتله بسهولة.
جعل هذا دي دا يبدو أكثر ريبة.
بالتفكير في هذه النقطة ، أطلق أويانغ شو ابتسامة مريرة.
لم يستطع أويانغ شو الا ان يتنهد فقط.
“الأشياء فقط لا يمكن التنبؤ بها.” كيف خمن أن دي دا سيكون متطرفًا للغاية حيث سيريد الانتقام إلى هذا الحد. لمجرد القليل من الوجه ، سيتصرف بوحشية.
” اللعنة!”
نتيجة لذلك ، تكبد الجانبان خسائر فادحة.
بغرابة ، الرجال الذين تم إرسالهم لم يجدوا دي دا. بناءً على كلمات مجموعة مرتزقة الذبابة ، ذهب قائد جماعتهم للشرب بعد انتهاء الاحتفال ، ولم يعد إلى الساحة.
لم يعتقد أويانغ شو أن تشينغ هي أو فرح سيسمحان لـ دي دا بالخروج بمجرد تلقي الأخبار.
لم يعتقد أويانغ شو أن تشينغ هي أو فرح سيسمحان لـ دي دا بالخروج بمجرد تلقي الأخبار.
“العالم ضخم ، كل شيء ممكن!”
كان تعبير تشينغ هي رسميًا للغاية.
لم يستطع أويانغ شو الا ان يتنهد فقط.
في هذه اللحظة ، تردد صوت الخطى في الشوارع.
“العالم ضخم ، كل شيء ممكن!”
عندما سمع هذه الأصوات ، برد قلبه. في تلك الليلة أغلق المدنيون أبوابهم ولم يخرجوا. بصرف النظر عن الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء ، من يجرؤ على السير في الشوارع؟
“لنذهب!”
أصيب بالإرهاق مثل الطوفان.
سقط الحراس الشخصيون من حوله واحدًا تلو الآخر ، لكنه لم يستطع شيئًا حيال ذلك. في اللحظة الحاسمة ، واجه هجمات 100 من الرجال.
عض أويانغ شو لسانه حتى لا يفقد الوعي حيث أمسكت يده اليمنى رمح تيان مو. طالما أن العدو يقترب ، سيكون واثقًا في توجيه ضربة قاضية.
انتشرت صيحات القتل من الأزقة المظلمة. قاتل الجانبان تحت ضوء القمر الضعيف.
“يي ، أنت؟”
من البداية إلى الآن ، لم يعرف أويانغ شو مكان وجوده. كان الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء مثل الأرواح. لقد تمكنوا دائمًا من العثور عليه ، مما أدى إلى إرهاقه.
في هذه اللحظة بالذات ، تردد صوت فتاة لطيفة ، مليئًا بالقلق والمفاجأة.
بعد فترة وجيزة ، انتشر خبر تعرض اللورد ورجاله لمحاولة اغتيال. جعل هذا الخبر حراس القتال الإلهي في حالة مسعورة ، حيث بدأوا عاصفة قاتلة في المدينة. كلما رأوا رجلاً ذو رداء اسود سيقتلونه بلا رحمة.
عندما سمع أويانغ شو هذا الصوت ، استرخى تمامًا وأغمي عليه.
“شرير جدا!” تمتم اويانغ شو .
“آه ، استيقظ!”
في هذه اللحظة ، تردد صوت الخطى في الشوارع.
لم تكن الفتاة تعلم تمامًا أنها خرجت للتو من أبواب الجحيم.
في الليل المظلم ، عرج شاب وهو يركض. أدار رأسه وهو يتحرك وهو في حالة تأهب قصوى. لطخ الدم الرمح.
لقد فاقت قوة الرجال الذين يرتدون الملابس السوداء توقعاته. كانوا جميعًا لاعبين من نخبة لاعبي وضع المغامرة ، حيث كانوا يمتلكون قوة قتالية عالية.
تقلصت عضلات وجه دي دا ، وأرسل لأويانغ شو نظرة قاتلة ، “أنا آسف!” على الرغم من اعتذاره ، فقد كره أويانغ شو كثيرًا في قلبه لدرجة أنه قد أراد ابتلاع الأخير.
في هذه اللحظة ، تردد صوت الخطى في الشوارع.
الشخص الذي تحدث كان يرتدي زيًا أسود حيث لا يمكن للمرء أن يرى مظهره. كان أمامه مراهق. على الرغم من أن وجهه لم يكن مغطى بقناع ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب التعرف عليه في الليل.
سقط الحراس الشخصيون من حوله واحدًا تلو الآخر ، لكنه لم يستطع شيئًا حيال ذلك. في اللحظة الحاسمة ، واجه هجمات 100 من الرجال.
الترجمة: Hunter
تولى تشينغ هي مسؤولية السرب لمنع حدوث مواقف أخرى.
الترجمة: Hunter
جعل هذا دي دا يبدو أكثر ريبة.
علاوة على ذلك ، كان الليل هو الموت ، لذلك اشتدت لعبة الاغتيالات هذه.
أرسل فرح الناس إلى دي دا لإجباره على التوقف عن سلوكه المجنون. من الواضح أن استنتاج فرح كان هو نفسه استنتاج أويانغ شو ، معتقدًا أن دي دا كان وراء كل هذا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
