سيف ضوء النجوم
الفصل 630: سيف ضوء النجوم
كان أكثر الحراس اللافتين للنظر في ساحة المعركة هم بطبيعة الحال حراس القتال الإلهي بقيادة أويانغ شو . حتى الحراس بدوا أضعف منهم بكثير.
احتلت القوات الوسطى بسهولة خليج شينغ تشو دون بذل الكثير من الجهد ، حيث لم تكن هناك قوات بحرية معارضة في الخليج. علاوة على ذلك ، توقفت قوارب الصيد والسفن الأخرى عن العمل عندما بدأت الحرب.
بعد فترة وجيزة ، هرع يان هو ياوني إلى سفينة رأس التنين لتحية أويانغ شو بتعبير خجل.
كان الخليج المزدحم عادة شديد البرودة اليوم.
بعد أقل من ساعة من القتال ، أصبح الحراس بالفعل قريبين من الخسارة. نظرًا لأن العدو كان يعتمد على مدافعهم مرة أخرى ، اصبح اللاعبون الذين كانوا يراقبون من أسوار المدينة غاضبين جدًا لدرجة أنهم شوهوا أسنانهم.
بعد أخذ قسط من الراحة ، شنت القوات الوسطى هجومها رسميًا على مدينة الأسد. اختار يان هو ياوني استخدام ممرات النهر للوصول إلى أسوار المدينة.
كان لكل من المعدات في اللعبة عيوبها الخاصة ؛ بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أي شيء لا يقهر.
يمكن لمدافع سلالة مينغ أن تطلق النار مباشرة للأمام فقط ، ولكن مع وجود السفينة الحربية كقاعدة ، كان ذلك كافياً لإلحاق الضرر بالحراس أعلى سور المدينة. على العكس من ذلك ، تسببت سهام الحراس في أضرار طفيفة.
لو كان ذلك قبل هذه الرحلة ، لكان أويانغ شو مترددًا. ولكن بعد مواجهته المحظوظة في الجزيرة المقفرة ، صعدت تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر إلى الطبقة 11. في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، ارتفعت قوته القتالية بشكل صاروخي.
بعد أقل من ساعة من القتال ، أصبح الحراس بالفعل قريبين من الخسارة. نظرًا لأن العدو كان يعتمد على مدافعهم مرة أخرى ، اصبح اللاعبون الذين كانوا يراقبون من أسوار المدينة غاضبين جدًا لدرجة أنهم شوهوا أسنانهم.
لحسن الحظ ، كانت إستراتيجية الحراس سريعة ومرنة إلى حد ما. نظرًا لأنهم لا يملكون أي فرصة وليس لديهم طريقة فعالة لإيذاء العدو ، تراجع الحراس على الفور.
ستبدأ الحرب الحقيقية.
من الواضح أن الحراس كانوا مستعدين للقتال في وسط المدينة.
عندما رأى أويانغ شو الموقف ، قاد حراس القتال الإلهي ليبدأوا مرة أخرى في فورة الذبح.
كان على المرء أن يقول أن هذه الاستراتيجية كانت ذكية حقًا. شعرت القوات الوسطى ، التي دخلت مدينة الأسد بسلاسة عبر ممرات النهر ، بالذهول عندما نظرت إلى المكان الذي تتقاطع فيه الشوارع والنهر.
“صوبوا مباشرة نحو القصر!” أمر يان هو ياوني .
“جنرال ، أين نطلق ؟” قال جندي.
بالمثل ، سواء أكان الحراس أم اللاعبون في المدينة ، لم يجرؤوا على الاقتراب من سفن العدو الحربية في النهر ، خوفًا من التعرض للتفجير.
“صوبوا مباشرة نحو القصر!” أمر يان هو ياوني .
كان الحراس في حالة تأهب بالفعل حيث تجمع معهم أيضًا 10 آلاف لاعب. أما العاملون والمدنيون ، فقد عادوا إلى بيوتهم لتجنب الوقوع في نيران الحرب.
على غرار مهاجمة الأراضي ، طالما يدمر المرء الحجر الفولاذي في القصر الإمبراطوري ، فسيُعتبر المنتصر في حرب الدولة. بالطبع ، بالنسبة لدولة مثل الصين ذات تسع مدن إمبراطورية ، سيكون عليك تدميرها جميعًا.
عند الظهر ، التقى أويانغ شو بالقوات الشرقية ووصل إلى خليج شينغ تشو .
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلماذا يسمي البعض الصين بالحضور الذي لا يُهزم.
“لورد!”
كانت فكرة يان هو ياوني رائعة. لسوء الحظ ، تحولت ممرات النهر خارج القصر. بالتالي ، كان من المستحيل عليه حمل المدافع مباشرة إلى أبواب القصر.
كان على المرء أن يقول أن هذه الاستراتيجية كانت ذكية حقًا. شعرت القوات الوسطى ، التي دخلت مدينة الأسد بسلاسة عبر ممرات النهر ، بالذهول عندما نظرت إلى المكان الذي تتقاطع فيه الشوارع والنهر.
مع ذلك ، كان على القوات الوسطى أن تتوجه إلى عمق أراضي العدو ، وهي البقعة التي كان من الصعب فيها المضي قدمًا والتراجع.
كانت فكرة يان هو ياوني رائعة. لسوء الحظ ، تحولت ممرات النهر خارج القصر. بالتالي ، كان من المستحيل عليه حمل المدافع مباشرة إلى أبواب القصر.
بالمثل ، سواء أكان الحراس أم اللاعبون في المدينة ، لم يجرؤوا على الاقتراب من سفن العدو الحربية في النهر ، خوفًا من التعرض للتفجير.
“لورد!”
انتهى الأمر بالطرفين في مواجهة غريبة من هذا القبيل.
الترجمة :Hunter
كانت هذه المواجهة جيدة للغاية بالنسبة لسنغافورة. كان قلة الوقت مصدرا لقلق تشين غوانغ أكثر من غيره. فضل أن يبقى الوضع على هذا النحو طوال الطريق حتى وصول التعزيزات.
تولى بي دونغ لاي مسؤولية ممر النهر حيث سيقود السرب بأكمله للحفاظ على تهديدهم ضد المنطقة. في الوقت نفسه ، سيتم ترك جزء من الرماة لتغطية المدافع.
عند الظهر ، التقى أويانغ شو بالقوات الشرقية ووصل إلى خليج شينغ تشو .
كان على المرء أن يقول أن هذه الاستراتيجية كانت ذكية حقًا. شعرت القوات الوسطى ، التي دخلت مدينة الأسد بسلاسة عبر ممرات النهر ، بالذهول عندما نظرت إلى المكان الذي تتقاطع فيه الشوارع والنهر.
“لورد ، يبدو أن القوات الوسطى تواجه موقفًا ، كيف يجب أن نتصرف؟” سأل تشينغ هي.
أومأ أويانغ شو برأسه وأمر بلا عاطفة ، “هجوم!” في هذه المرحلة ، يجب أن تنتهي حرب الدولة.
“شكرا للورد!” أومأ يان هو ياوني برأسه بجدية.
“مفهوم!” أومأ تشينغ هي.
حتى الآن ، وصل تصنيف قوته القتالية بالفعل إلى رتبة الذهب المتوسط ، حيث كان على بعد درجتين فقط من رتبة الذهب الداكن المنخفضة. وصل الخبير الأعلى رتبة في حياته الأخيرة فقط إلى هذا المستوى.
على الفور ، أبحرت القوات الشرقية على طول النهر ودخلت بالمثل الى مدينة الأسد. بعد نصف ساعة ، أعاد السربان تجميع صفوفهما في النهر.
بعد أخذ قسط من الراحة ، شنت القوات الوسطى هجومها رسميًا على مدينة الأسد. اختار يان هو ياوني استخدام ممرات النهر للوصول إلى أسوار المدينة.
“لورد!”
ضحك أويانغ شو ، علم أن تشين غوانغ أراد تشتيت انتباهه لمنعه من قيادة حراس القتال الإلهي. ومع ذلك ، لم يمانع. لوح رمح تيان مو ، ووافق على التحدي.
بعد فترة وجيزة ، هرع يان هو ياوني إلى سفينة رأس التنين لتحية أويانغ شو بتعبير خجل.
بطبيعة الحال ، لن يشرح أويانغ شو أي شيء لشخص ميت. التقط ببساطة العناصر التي أسقطها تشين غوانغ ، خاصةً سيف ضوء النجوم ، الذي احتفظ به بسرعة في مخزنه.
عندما رأى أويانغ شو ذلك ، ابتسم قليلاً ، ” لا داعي للقلق ، فقط خض حرب جيدة.” يمكن أن يفهم قلق يان هو ياوني وشعوره بالذنب ، لكنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.
“شكرا للورد!” أومأ يان هو ياوني برأسه بجدية.
بعد فترة وجيزة ، هرع يان هو ياوني إلى سفينة رأس التنين لتحية أويانغ شو بتعبير خجل.
بعد تحية بسيطة ، بدأ الثلاثة في مناقشة خطط المعركة المحددة.
كأفضل لاعب في سنغافورة ، كان تشين غوانغ ثريًا للغاية ، حيث كانت جميع معداته أعلى من رتبة البلاتينيوم. ومع ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون في خضم معركة فوضوية ، لم يكن لدى أويانغ شو القلب للتحقق من العناصر واحدة تلو الأخرى.
تولى بي دونغ لاي مسؤولية ممر النهر حيث سيقود السرب بأكمله للحفاظ على تهديدهم ضد المنطقة. في الوقت نفسه ، سيتم ترك جزء من الرماة لتغطية المدافع.
في هذه المرحلة ، حان الوقت لإظهار استخدامهم. سيضعون الجيش الخادم في المقدمة مباشرة ليكون بمثابة حاجز أمام الرماة خلفهم. في المنتصف سيقف جنود الدرع والسيف ، القوة الرئيسية لهذه المعركة ، بينما ستقف قوات المسدس والرماة خلفهم.
سوف يهرع الـ 40 ألف جندي الباقين ويتشكلون. في هذه المرحلة ، سيكون الشيء الوحيد الذي يمكنهم فعله هو القتال.
بالمثل ، سواء أكان الحراس أم اللاعبون في المدينة ، لم يجرؤوا على الاقتراب من سفن العدو الحربية في النهر ، خوفًا من التعرض للتفجير.
بصرف النظر عن الجيش ، كان هناك أيضًا جيش الخدمة المكون من 5 آلاف رجل الذين أحضرهم تشينغ هي.
من حيث توازن اللعبة ، كان أداء جايا جيدًا للغاية. كان نظام المزاد شيئًا امتلكته كل دولة. في نفس الوقت ، ستكون رتب العناصر مختلفة.
في هذه المرحلة ، حان الوقت لإظهار استخدامهم. سيضعون الجيش الخادم في المقدمة مباشرة ليكون بمثابة حاجز أمام الرماة خلفهم. في المنتصف سيقف جنود الدرع والسيف ، القوة الرئيسية لهذه المعركة ، بينما ستقف قوات المسدس والرماة خلفهم.
ضحك أويانغ شو ، علم أن تشين غوانغ أراد تشتيت انتباهه لمنعه من قيادة حراس القتال الإلهي. ومع ذلك ، لم يمانع. لوح رمح تيان مو ، ووافق على التحدي.
أما المدافع فلم يكن لها مكان في هذه المعركة.
كان على المرء أن يقول أن هذه الاستراتيجية كانت ذكية حقًا. شعرت القوات الوسطى ، التي دخلت مدينة الأسد بسلاسة عبر ممرات النهر ، بالذهول عندما نظرت إلى المكان الذي تتقاطع فيه الشوارع والنهر.
بعد تشكيل الجيش ، اتجهوا مباشرة نحو بوابات القصر الإمبراطوري.
كان لكل من المعدات في اللعبة عيوبها الخاصة ؛ بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أي شيء لا يقهر.
كان الحراس في حالة تأهب بالفعل حيث تجمع معهم أيضًا 10 آلاف لاعب. أما العاملون والمدنيون ، فقد عادوا إلى بيوتهم لتجنب الوقوع في نيران الحرب.
كأكبر منطقة في اللعبة ، ظهر سلاح إلهي في الصين خلال مزاد النظام الثاني. ما ظهر خلال مزاد النظام الثالث كان مجموعة مثل مجموعة دم الحرب.
40 ألف رجل مع الرماة لمحاربة 50 ألف من النخبة ، كانت هذه معركة صعبة. إذا لم يكن لديه ألف من حراس القتال الإلهي ، فلن يجرؤ أويانغ شو بالتأكيد على مواجهة هذا التحدي.
عند الظهر ، التقى أويانغ شو بالقوات الشرقية ووصل إلى خليج شينغ تشو .
بالطبع ، كان الجيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف أيضًا خطوة رائعة. لم يكن لدى اللاعبين أي أفكار أو مخاوف بشأن الجيش الخادم ؛ ومع ذلك ، فقد اهتموا برفاقهم.
بعد تشكيل الجيش ، اتجهوا مباشرة نحو بوابات القصر الإمبراطوري.
أعطت هذه الهفوة بعض الوقت الثمين للرماة وقوات المسدس على الخطوط الخلفية. في كل دقيقة ، كل ثانية ، يمكن أن يلحقوا أضرارًا جسيمة.
عندما رأى اللاعبون الموقف ، بناءً على تعليمات تشين غوانغ ، بدأوا بالفعل في التصويب وقتل الجيش الخادم ، بالتالي حرروا الحراس من معضلتهم الأخلاقية. كان على المرء أن يقول إن هذه كانت خطوة شريرة حقًا.
بالتأكيد لن يتجاوز تصنيف تشين غوانغ رتبة الفضة العالية.
في أقل من ساعة ، سقط جيش الخادم الذي يبلغ 5 آلاف رجل.
لحسن الحظ ، كانت إستراتيجية الحراس سريعة ومرنة إلى حد ما. نظرًا لأنهم لا يملكون أي فرصة وليس لديهم طريقة فعالة لإيذاء العدو ، تراجع الحراس على الفور.
ستبدأ الحرب الحقيقية.
“ضوء النجوم!” بعد أقل من عشر جولات ، كان تشين غوانغ بالكاد متمسكًا. أخيرًا ، لم يستطع التحمل واستخدم تقنية القتل لسيف ضوء النجوم.
قاتل الطرفان حتى بدأت الشمس في الغروب ، حيث شكل الدم نهرًا متدفقا.
كان على المرء أن يقول أن هذه الاستراتيجية كانت ذكية حقًا. شعرت القوات الوسطى ، التي دخلت مدينة الأسد بسلاسة عبر ممرات النهر ، بالذهول عندما نظرت إلى المكان الذي تتقاطع فيه الشوارع والنهر.
كان أكثر الحراس اللافتين للنظر في ساحة المعركة هم بطبيعة الحال حراس القتال الإلهي بقيادة أويانغ شو . حتى الحراس بدوا أضعف منهم بكثير.
من حيث توازن اللعبة ، كان أداء جايا جيدًا للغاية. كان نظام المزاد شيئًا امتلكته كل دولة. في نفس الوقت ، ستكون رتب العناصر مختلفة.
يمكن لمثل هذا الجيش الحديدي أن يفعل ما يشاء ضد العدو. كانوا حضورا لا يقهر.
كان على المرء أن يقول أن هذه الاستراتيجية كانت ذكية حقًا. شعرت القوات الوسطى ، التي دخلت مدينة الأسد بسلاسة عبر ممرات النهر ، بالذهول عندما نظرت إلى المكان الذي تتقاطع فيه الشوارع والنهر.
خلال هذه المعركة ، التقى أويانغ شو بخصم قوي ، تشين غوانغ .
كان جيش اللاعبين يتناقص بمعدل مرئي. غطت معداتهم التي تم إسقاطها الأرض. إلى جانب تدميرهم ، كان أويانغ شو مثل إله الحرب ، انبعثت منه هالة لا تقهر بعد أن قتل تشين غوانغ . اندفع نحو حراس العدو وركز على قتل الجنرال المتقدم.
بصفته قائد نقابة مرتزقة تيماسيك وأيضًا أفضل خبير لوضع المغامرة في سنغافورة.
في بداية المعركة مباشرة ، أخذ تشين غوانغ زمام المبادرة للعثور على أويانغ شو لخوض معركة حاسمة.
بطبيعة الحال ، لن يشرح أويانغ شو أي شيء لشخص ميت. التقط ببساطة العناصر التي أسقطها تشين غوانغ ، خاصةً سيف ضوء النجوم ، الذي احتفظ به بسرعة في مخزنه.
” تشي يوي وو يي ، إذا كنت رجلاً ، فقاتل معي.” طلب تشين غوانغ القتال.
مع ذلك ، كان على القوات الوسطى أن تتوجه إلى عمق أراضي العدو ، وهي البقعة التي كان من الصعب فيها المضي قدمًا والتراجع.
ضحك أويانغ شو ، علم أن تشين غوانغ أراد تشتيت انتباهه لمنعه من قيادة حراس القتال الإلهي. ومع ذلك ، لم يمانع. لوح رمح تيان مو ، ووافق على التحدي.
لم يكن يعرف حجم اللعبة وعدد الكنوز الخاصة الموجودة. عرف أويانغ شو أيضًا أنه بصرف النظر عن الدروع ، كان هناك العديد من العناصر الأخرى التي يمكن أن تتفادى تقنيات القتل الخاصة بأسلحة الاله.
لو كان ذلك قبل هذه الرحلة ، لكان أويانغ شو مترددًا. ولكن بعد مواجهته المحظوظة في الجزيرة المقفرة ، صعدت تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر إلى الطبقة 11. في هذه الفترة القصيرة من الزمن ، ارتفعت قوته القتالية بشكل صاروخي.
“صوبوا مباشرة نحو القصر!” أمر يان هو ياوني .
حتى الآن ، وصل تصنيف قوته القتالية بالفعل إلى رتبة الذهب المتوسط ، حيث كان على بعد درجتين فقط من رتبة الذهب الداكن المنخفضة. وصل الخبير الأعلى رتبة في حياته الأخيرة فقط إلى هذا المستوى.
بعد أخذ قسط من الراحة ، شنت القوات الوسطى هجومها رسميًا على مدينة الأسد. اختار يان هو ياوني استخدام ممرات النهر للوصول إلى أسوار المدينة.
بالتأكيد لن يتجاوز تصنيف تشين غوانغ رتبة الفضة العالية.
بالتأكيد لن يتجاوز تصنيف تشين غوانغ رتبة الفضة العالية.
عندما تقاتل الاثنان ، كان أويانغ شو واثقًا من هزيمته في غضون 30 جولة. أراد تشين غوانغ إمساكه ، بينما أراد أويانغ شو قتله وتحطيم معنويات اللاعبين تمامًا.
“إيه!”
كان السلاح الذي استخدمه تشين غوانغ هو السيف الأكثر تقليدية ، حيث كان أيضًا سلاحًا إلهيًا. كان اسم السيف هو “ضوء النجوم” حيث كان السلاح الإلهي الوحيد في سنغافورة.
بعد أقل من ساعة من القتال ، أصبح الحراس بالفعل قريبين من الخسارة. نظرًا لأن العدو كان يعتمد على مدافعهم مرة أخرى ، اصبح اللاعبون الذين كانوا يراقبون من أسوار المدينة غاضبين جدًا لدرجة أنهم شوهوا أسنانهم.
سلاح الهي.
كانت فكرة يان هو ياوني رائعة. لسوء الحظ ، تحولت ممرات النهر خارج القصر. بالتالي ، كان من المستحيل عليه حمل المدافع مباشرة إلى أبواب القصر.
حصل تشين غوانغ على سيف ضوء النجوم من خلال مزاد النظام.
كانت مقاييس النصر تتجه أخيرًا نحو مدينة شان هاي .
من حيث توازن اللعبة ، كان أداء جايا جيدًا للغاية. كان نظام المزاد شيئًا امتلكته كل دولة. في نفس الوقت ، ستكون رتب العناصر مختلفة.
كأكبر منطقة في اللعبة ، ظهر سلاح إلهي في الصين خلال مزاد النظام الثاني. ما ظهر خلال مزاد النظام الثالث كان مجموعة مثل مجموعة دم الحرب.
تولى بي دونغ لاي مسؤولية ممر النهر حيث سيقود السرب بأكمله للحفاظ على تهديدهم ضد المنطقة. في الوقت نفسه ، سيتم ترك جزء من الرماة لتغطية المدافع.
ومع ذلك ، إذا كان لاعب في دولة صغيرة مثل سنغافورة لديه سلاح مماثل لمنطقة الصين ، فسيكون ذلك غير عادل بالنسبة لهم.
الفصل 630: سيف ضوء النجوم
بالتالي ، ظهر سيف ضوء النجوم فقط خلال مزاد النظام الثالث ، وكان أيضًا العنصر الأكثر فخامة حيث حصل عليه تشين غوانغ .
بالمثل ، سواء أكان الحراس أم اللاعبون في المدينة ، لم يجرؤوا على الاقتراب من سفن العدو الحربية في النهر ، خوفًا من التعرض للتفجير.
كان السبب في وجود في مثل هذه الإعدادات ، بصرف النظر عن الإنصاف ، هو التأكد من أن اللاعبين لن يربحوا الكثير من أسلحة الإله من خلال الدول الصغيرة ، مما قد يتسبب في انخفاض قيمة أسلحة الاله.
انتهى الأمر بالطرفين في مواجهة غريبة من هذا القبيل.
“ضوء النجوم!” بعد أقل من عشر جولات ، كان تشين غوانغ بالكاد متمسكًا. أخيرًا ، لم يستطع التحمل واستخدم تقنية القتل لسيف ضوء النجوم.
الترجمة :Hunter
انطلق ضوء من السيف مباشرة باتجاه قلب أويانغ شو . كان لتقنية القتل للأسلحة الالهية أساسًا تأثير القتل المؤكد حيث كانت هذه الحركة تمامًا مثل تقنية سيف تشي شينغ لونغ يوان ، لا شكل له ولا مفر منه.
عندما استخدم تشين غوانغ هذه الحركة ، لم يكن أمام عدوه أي فرصة. عندما رأى الضوء يخترق أويانغ شو بنجاح ، أضاء وجه تشين غوانغ ، حيث كان يعتقد أن النصر في يديه.
كان الحراس في حالة تأهب بالفعل حيث تجمع معهم أيضًا 10 آلاف لاعب. أما العاملون والمدنيون ، فقد عادوا إلى بيوتهم لتجنب الوقوع في نيران الحرب.
ضحك اويانغ شو ببرود حيث لم يكن يهتم بالضوء. حتى أنه استغل الفرصة لطعن رمح تيان مو في قلب تشين غوانغ .
بطبيعة الحال ، لن يشرح أويانغ شو أي شيء لشخص ميت. التقط ببساطة العناصر التي أسقطها تشين غوانغ ، خاصةً سيف ضوء النجوم ، الذي احتفظ به بسرعة في مخزنه.
“إيه!”
بعد أقل من ساعة من القتال ، أصبح الحراس بالفعل قريبين من الخسارة. نظرًا لأن العدو كان يعتمد على مدافعهم مرة أخرى ، اصبح اللاعبون الذين كانوا يراقبون من أسوار المدينة غاضبين جدًا لدرجة أنهم شوهوا أسنانهم.
نظر إلى الفتحة في صدره ، شهق تشين غوانغ غير مصدق. لم يفهم ، حتى في حالة الموت ، كيف بقي العدو على ما يرام تمامًا تحت هجوم القتل المؤكد لسيف ضوء النجوم.
بالمثل ، سواء أكان الحراس أم اللاعبون في المدينة ، لم يجرؤوا على الاقتراب من سفن العدو الحربية في النهر ، خوفًا من التعرض للتفجير.
بطبيعة الحال ، لن يشرح أويانغ شو أي شيء لشخص ميت. التقط ببساطة العناصر التي أسقطها تشين غوانغ ، خاصةً سيف ضوء النجوم ، الذي احتفظ به بسرعة في مخزنه.
يمكن لمدافع سلالة مينغ أن تطلق النار مباشرة للأمام فقط ، ولكن مع وجود السفينة الحربية كقاعدة ، كان ذلك كافياً لإلحاق الضرر بالحراس أعلى سور المدينة. على العكس من ذلك ، تسببت سهام الحراس في أضرار طفيفة.
كأفضل لاعب في سنغافورة ، كان تشين غوانغ ثريًا للغاية ، حيث كانت جميع معداته أعلى من رتبة البلاتينيوم. ومع ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون في خضم معركة فوضوية ، لم يكن لدى أويانغ شو القلب للتحقق من العناصر واحدة تلو الأخرى.
كان أويانغ شو قادرًا على تجاهل الضوء من سيف ضوء النجوم بسبب درع التنين التوأم الذي يبتلع السماء. وفرت حركته النهائية دفاعًا بنسبة 100٪.
من حيث توازن اللعبة ، كان أداء جايا جيدًا للغاية. كان نظام المزاد شيئًا امتلكته كل دولة. في نفس الوقت ، ستكون رتب العناصر مختلفة.
يمكن للمرء أن يقول فقط أن تشين غوانغ كان شديد الثقة.
“لورد!”
لم يكن يعرف حجم اللعبة وعدد الكنوز الخاصة الموجودة. عرف أويانغ شو أيضًا أنه بصرف النظر عن الدروع ، كان هناك العديد من العناصر الأخرى التي يمكن أن تتفادى تقنيات القتل الخاصة بأسلحة الاله.
بعد تشكيل الجيش ، اتجهوا مباشرة نحو بوابات القصر الإمبراطوري.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيتم التغلب على أسلحة الاله بشكل كبير.
كان لكل من المعدات في اللعبة عيوبها الخاصة ؛ بطبيعة الحال ، لم يكن هناك أي شيء لا يقهر.
لم يكن يعرف حجم اللعبة وعدد الكنوز الخاصة الموجودة. عرف أويانغ شو أيضًا أنه بصرف النظر عن الدروع ، كان هناك العديد من العناصر الأخرى التي يمكن أن تتفادى تقنيات القتل الخاصة بأسلحة الاله.
…
كان على المرء أن يقول أن هذه الاستراتيجية كانت ذكية حقًا. شعرت القوات الوسطى ، التي دخلت مدينة الأسد بسلاسة عبر ممرات النهر ، بالذهول عندما نظرت إلى المكان الذي تتقاطع فيه الشوارع والنهر.
يعني موت تشين غوانغ أن اللاعبين قد فقدوا قائدهم ، لذلك تم القائهم في حالة من الفوضى. في مثل هذه الحرب ، تم الكشف مرة أخرى عن ضعف جيش اللاعبين الذي يفتقر إلى التدريب.
عندما رأى أويانغ شو الموقف ، قاد حراس القتال الإلهي ليبدأوا مرة أخرى في فورة الذبح.
كأكبر منطقة في اللعبة ، ظهر سلاح إلهي في الصين خلال مزاد النظام الثاني. ما ظهر خلال مزاد النظام الثالث كان مجموعة مثل مجموعة دم الحرب.
كان جيش اللاعبين يتناقص بمعدل مرئي. غطت معداتهم التي تم إسقاطها الأرض. إلى جانب تدميرهم ، كان أويانغ شو مثل إله الحرب ، انبعثت منه هالة لا تقهر بعد أن قتل تشين غوانغ . اندفع نحو حراس العدو وركز على قتل الجنرال المتقدم.
“ضوء النجوم!” بعد أقل من عشر جولات ، كان تشين غوانغ بالكاد متمسكًا. أخيرًا ، لم يستطع التحمل واستخدم تقنية القتل لسيف ضوء النجوم.
مع ذلك ، أصيب الحراس بالذعر.
كان أكثر الحراس اللافتين للنظر في ساحة المعركة هم بطبيعة الحال حراس القتال الإلهي بقيادة أويانغ شو . حتى الحراس بدوا أضعف منهم بكثير.
كانت مقاييس النصر تتجه أخيرًا نحو مدينة شان هاي .
حتى الآن ، وصل تصنيف قوته القتالية بالفعل إلى رتبة الذهب المتوسط ، حيث كان على بعد درجتين فقط من رتبة الذهب الداكن المنخفضة. وصل الخبير الأعلى رتبة في حياته الأخيرة فقط إلى هذا المستوى.
نظر إلى الفتحة في صدره ، شهق تشين غوانغ غير مصدق. لم يفهم ، حتى في حالة الموت ، كيف بقي العدو على ما يرام تمامًا تحت هجوم القتل المؤكد لسيف ضوء النجوم.
كأفضل لاعب في سنغافورة ، كان تشين غوانغ ثريًا للغاية ، حيث كانت جميع معداته أعلى من رتبة البلاتينيوم. ومع ذلك ، نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون في خضم معركة فوضوية ، لم يكن لدى أويانغ شو القلب للتحقق من العناصر واحدة تلو الأخرى.
بالمثل ، سواء أكان الحراس أم اللاعبون في المدينة ، لم يجرؤوا على الاقتراب من سفن العدو الحربية في النهر ، خوفًا من التعرض للتفجير.
أومأ أويانغ شو برأسه وأمر بلا عاطفة ، “هجوم!” في هذه المرحلة ، يجب أن تنتهي حرب الدولة.
…
كان السبب في وجود في مثل هذه الإعدادات ، بصرف النظر عن الإنصاف ، هو التأكد من أن اللاعبين لن يربحوا الكثير من أسلحة الإله من خلال الدول الصغيرة ، مما قد يتسبب في انخفاض قيمة أسلحة الاله.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “لورد ، يبدو أن القوات الوسطى تواجه موقفًا ، كيف يجب أن نتصرف؟” سأل تشينغ هي.
كان السلاح الذي استخدمه تشين غوانغ هو السيف الأكثر تقليدية ، حيث كان أيضًا سلاحًا إلهيًا. كان اسم السيف هو “ضوء النجوم” حيث كان السلاح الإلهي الوحيد في سنغافورة.
عندما رأى اللاعبون الموقف ، بناءً على تعليمات تشين غوانغ ، بدأوا بالفعل في التصويب وقتل الجيش الخادم ، بالتالي حرروا الحراس من معضلتهم الأخلاقية. كان على المرء أن يقول إن هذه كانت خطوة شريرة حقًا.
مع ذلك ، أصيب الحراس بالذعر.
الترجمة :Hunter
على غرار مهاجمة الأراضي ، طالما يدمر المرء الحجر الفولاذي في القصر الإمبراطوري ، فسيُعتبر المنتصر في حرب الدولة. بالطبع ، بالنسبة لدولة مثل الصين ذات تسع مدن إمبراطورية ، سيكون عليك تدميرها جميعًا.
من حيث توازن اللعبة ، كان أداء جايا جيدًا للغاية. كان نظام المزاد شيئًا امتلكته كل دولة. في نفس الوقت ، ستكون رتب العناصر مختلفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
