معركة الفراغ
الفصل 626: معركة الفراغ
كان معظم اللاعبين الذين انضموا إلى المعركة من المراهقين حيث كانوا المجموعة الأكثر حماسًا. ومع ذلك ، عندما تلقى اللاعبون نبأ فشل جهود الخطوط الأمامية مرة أخرى ، ألقى العديد من الرجال في منتصف العمر بأنفسهم في ساحة المعركة.
كان الجو مهيبًا بشكل لا يصدق. كان كبار المسؤولين في مجموعة المرتزقة داعمين بشدة لحسمه. الوحيدون الذين لم يفهموا هم الأعضاء الأساسيون ، لكنهم كانوا أيضًا أحد أعمدة المنظمة.
كانت قوات اللاعبين مهددة ، للأسف ، كان مصيرها أن تكون مأساة.
“قائد الجماعة ، هل يجب أن نطلب المساعدة من تحالف جنوب شرق الصين؟” سأل أحدهم.
تحت شبكة القوة النارية التي تشكلت من مطر السهام والمدافع والمسدسات ، لم يكن أحد قادرًا على الاندفاع بسلاسة بالقرب من تشكيل القوات الشرقية. حتى لو تمكن عدد قليل من الخبراء من النجاة والوصول أمام التشكيل ، سيظهر جنود الدرع والسيف لهم القوة المرعبة لميزة العدد.
في مثل هذا السيناريو ، سيصبح اللاعبون أكثر جنونًا وجرأة.
ومع ذلك ، وقف اللاعبون أقوياء حيث لم يخافوا مثل المرة الأولى.
“عظيم!”
هؤلاء المحاربون الشجعان!
على طريق قصير بطول 2000 متر ، تُرك وراءه العديد من القصص الحزينة والمؤثرة.
إذا هاجمت مجموعة مرتزقة تيماسيك ، فإن هذه المعركة ستنتهي في لمح البصر.
أصيب سلاح الفرسان الذين اقتحموا الجبهة بأضرار بالغة. في الأساس ، سقط كل منهم. ومع ذلك ، ما زالوا يشنون موجة بعد موجة من الهجمات على التشكيل.
” قبل أن تتصرف النقابة ، إذا تجرأ أي عضو على التصرف من تلقاء نفسه ، فسوف أطرده من نقابة المرتزقة “. تابع تشين غوانغ بهذه الكلمات.
سمح الشرف والمجد والمسؤولية للناس بالتغلب على خوفهم من الموت. حتى لو سقط أصدقائهم ، سيستمر الجنود الآخرون في التقدم.
عندما رأى لاعبوا فئة العمل خلف أسوار المدينة رفاقهم يسقطون واحدًا تلو الآخر ، انفجرت عواطفهم. كان معظمهم من الفتيات حيث كانوا أكثر عاطفية بشكل عام . فكيف يمكنهم تحمل مثل هذا المشهد؟
كانت أهداف وتصميم الدولة بأكملها متحدة.
اصبحت مقاطعة فينغ شان بأكملها محاطة بجو غاضب ومدمر. لم يكن لدى السنغافوريين الحاليين أي طريقة للتمييز بين اللعبة والواقع.
على الرغم من هذه الاحتجاجات ، ما زالت نقابة مرتزقة تيماسيك لم تتحرك.
كان كل شيء حقيقيًا جدًا.
في مثل هذا السيناريو ، سيصبح اللاعبون أكثر جنونًا وجرأة.
مجد الدولة ، مثل هذا المصطلح الغامض قد أصبح ملموسًا للغاية وقريبًا من قلوبهم.
أصيب سلاح الفرسان الذين اقتحموا الجبهة بأضرار بالغة. في الأساس ، سقط كل منهم. ومع ذلك ، ما زالوا يشنون موجة بعد موجة من الهجمات على التشكيل.
فجأة أصبح قدر دولتهم وقدر كل منهم مرتبطاً بشكل وثيق.
تم تأجيل هذا الموضوع ، ولم يعد يذكره أحد.
كانت هذه حرب الدولة.
…
في ساحة المعركة ، انطلقت المدافع ، وامطرت السهام . ومع ذلك ، لم يتشكل نهر الدماء. كان هذا لأنه في اللحظة التي قُتل فيها اللاعبون ، أعيد إحياؤهم مرة أخرى في مدينة الأسد.
مدينة الأسد ، القصر الإمبراطوري.
إذا هاجمت مجموعة مرتزقة تيماسيك ، فإن هذه المعركة ستنتهي في لمح البصر.
عندما اتحدت عقول وأهداف اللاعبين وتجمعوا ببطء نحو سماء مقاطعة فينغ شان ، فتح نمر ضخم ناصع البياض في أعماق القصر عينيه ببطء.
عندما انسحبت مجموعة تلو الأخرى ، صُدمت مدينة الأسد بأكملها.
رحبت الحرب بنقطة تحولها.
…
بعد أن تلقوا وعد قائد الجماعة ، عرف اللاعبون العاديون ما يمكن فعله.
استمرت المعركة خارج مقاطعة فينغ شان حيث لن تتوقف ببساطة بسبب عواطف الناس. كان الموت لا مفر منه ، ولم يكن هناك مكان للرحمة أثناء الحرب.
ومع ذلك ، وقف اللاعبون أقوياء حيث لم يخافوا مثل المرة الأولى.
كانت هذه أغرب معركة قد شهدها تشينغ هي في حياته.
كان الجزء الأسوأ هو أن القوات الشرقية لم تستطع أن تخشى الخوف. إذا أدرك الأعداء أنهم كانوا مرهقون ، فسيزيد ذلك من روحهم القتالية.
في ساحة المعركة ، انطلقت المدافع ، وامطرت السهام . ومع ذلك ، لم يتشكل نهر الدماء. كان هذا لأنه في اللحظة التي قُتل فيها اللاعبون ، أعيد إحياؤهم مرة أخرى في مدينة الأسد.
على الرغم من هذه الاحتجاجات ، ما زالت نقابة مرتزقة تيماسيك لم تتحرك.
عندما ماتوا ، سقطت كل معداتهم.
نظرًا لأن العديد من اللاعبين كانوا يحاولون الإحياء ، أصبحت قاعة التناسخ في مدينة الأسد مزدحمة للغاية. طاف عدد لا يحصى من الأرواح حول القاعة ، حيث شكلت مشهدًا مرعبًا.
بالتالي ، اصبحت الأسلحة والدروع منتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة. على الخطوط الأمامية الوحشية ، شكلت دروع الجنود طبقة سميكة على الأرض لتتألق بشكل مشرق.
نظرًا لأن العديد من اللاعبين كانوا يحاولون الإحياء ، أصبحت قاعة التناسخ في مدينة الأسد مزدحمة للغاية. طاف عدد لا يحصى من الأرواح حول القاعة ، حيث شكلت مشهدًا مرعبًا.
صور هذا المشهد بوضوح حدة المعركة.
ومع ذلك ، وقف اللاعبون أقوياء حيث لم يخافوا مثل المرة الأولى.
نظرًا لأن العديد من اللاعبين كانوا يحاولون الإحياء ، أصبحت قاعة التناسخ في مدينة الأسد مزدحمة للغاية. طاف عدد لا يحصى من الأرواح حول القاعة ، حيث شكلت مشهدًا مرعبًا.
كانت أهداف وتصميم الدولة بأكملها متحدة.
عندما انسحبت مجموعة تلو الأخرى ، صُدمت مدينة الأسد بأكملها.
بالتالي ، اصبحت الأسلحة والدروع منتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة. على الخطوط الأمامية الوحشية ، شكلت دروع الجنود طبقة سميكة على الأرض لتتألق بشكل مشرق.
سمحت قوة العدو وقسوتها للاعبي مدينة الأسد بإدراك الخطر الذي تواجهه دولتهم. فجأة ، سار المزيد من اللاعبين بشجاعة نحو تشكيل النقل الآني وتوجهوا إلى ساحة المعركة.
كان هذا النوع من المسؤولية شيئًا لا يمتلكه سوى الأرستقراطيين الحقيقيين. يمكن للمرء أن يقول إنه كان متحمسًا لسنغافورة أكثر من أي لاعب آخر.
كان معظم اللاعبين الذين انضموا إلى المعركة من المراهقين حيث كانوا المجموعة الأكثر حماسًا. ومع ذلك ، عندما تلقى اللاعبون نبأ فشل جهود الخطوط الأمامية مرة أخرى ، ألقى العديد من الرجال في منتصف العمر بأنفسهم في ساحة المعركة.
كانت هذه حرب الدولة.
كانت أهداف وتصميم الدولة بأكملها متحدة.
كان هناك بعض اللاعبين الذين لم يكونوا في مدينة الأسد عندما اندلعت الحرب. كانوا إما يخضعون لمهمات في البرية أو يتدربون في الجبال. عندما تلقوا الأخبار ، عادوا جميعًا بسرعة دون تردد. عاد أولئك المقربون من مدينة الأسد إلى مدينة الاسد ، بينما عاد أولئك القريبون من مقاطعة فينغ شان إلى مقاطعة فينغ شان .
انفجرت منتديات سنغافورة. ظهرت منشورات عن الحرب في كل مكان. استمر انتشار معلومات الخط الأمامي والإعلان عنها.
ارتفعت اثارة الشعب.
كان هناك بعض اللاعبين الذين لم يكونوا في مدينة الأسد عندما اندلعت الحرب. كانوا إما يخضعون لمهمات في البرية أو يتدربون في الجبال. عندما تلقوا الأخبار ، عادوا جميعًا بسرعة دون تردد. عاد أولئك المقربون من مدينة الأسد إلى مدينة الاسد ، بينما عاد أولئك القريبون من مقاطعة فينغ شان إلى مقاطعة فينغ شان .
إذا هاجمت مجموعة مرتزقة تيماسيك ، فإن هذه المعركة ستنتهي في لمح البصر.
بدأت قوة الدولة بأكملها في الحركة.
نظرًا لأن العديد من اللاعبين كانوا يحاولون الإحياء ، أصبحت قاعة التناسخ في مدينة الأسد مزدحمة للغاية. طاف عدد لا يحصى من الأرواح حول القاعة ، حيث شكلت مشهدًا مرعبًا.
سرعان ما تحولت هذه المعركة إلى حرب شاملة.
بينما هبت الرياح في مدينة الأسد ، كانت المعركة في مقاطعة فينغ شان بعيدة عن الانتهاء. كان اللاعبون الأربعون ألف مصممين على القتال حتى الموت. ألقى اللاعبون الذين اندفعوا بأنفسهم إلى المعركة دون أي تردد.
مما لا شك فيه أن نقابة مرتزقة تيماسيك كانت تواجه الكثير من الضغط لأنهم لم يتحركوا. قام عدد كبير من لاعبي فئة العمل بإغلاق الأبواب احتجاجا على ذلك.
استهدفتهم المنتديات بالكثير من الشتائم وكلمات التوبيخ ، “خونة الدولة”.
هؤلاء المحاربون الشجعان!
على الرغم من هذه الاحتجاجات ، ما زالت نقابة مرتزقة تيماسيك لم تتحرك.
…
حتى بدون ذكر اللاعبين من خارج النقابة ، حتى لاعبي النقابة كانوا غير راضين عن القرار. زاد عدد الأشخاص الذين يطلبون القتال. حتى أن بعض هؤلاء المتعصبين قد تصرفوا من تلقاء أنفسهم.
كان كل شيء حقيقيًا جدًا.
بلا حول ولا قوة ، لم يكن أمام قائد الجماعة تشين غوانغ خيار سوى الخروج للشرح.
في مدينة الأسد ، كانت نقابة مرتزقة تيماسيك هي الإمبراطور ، حيث جمعت كل النخب في الدولة. بالمقارنة ، كان لورد فينغ شان مجرد أرستقراطي عادي ، حيث لم يكن قريبًا من أن يكون في نفس مستوى تشين غوانغ .
“أيها الإخوة ، علينا أن نتحلى بالهدوء في هذا الوقت. مثلكم تمامًا ، أشعر بالقلق والغضب من غزو وقتل العدو. لكن ما الفائدة؟ هل يمكن للقلق أن يحل المشكلة؟ إذا هاجموا مدينة الأسد بينما نحن لسنا هنا ، ماذا سيحدث؟ “
حتى بدون ذكر اللاعبين من خارج النقابة ، حتى لاعبي النقابة كانوا غير راضين عن القرار. زاد عدد الأشخاص الذين يطلبون القتال. حتى أن بعض هؤلاء المتعصبين قد تصرفوا من تلقاء أنفسهم.
“….”
في ساحة المعركة ، انطلقت المدافع ، وامطرت السهام . ومع ذلك ، لم يتشكل نهر الدماء. كان هذا لأنه في اللحظة التي قُتل فيها اللاعبون ، أعيد إحياؤهم مرة أخرى في مدينة الأسد.
تلا ذلك صمت تام.
طلب المساعدة كان موضوعًا محظورًا.
“إذا سقطت مدينة الأسد ، سنكون آثمين دولتنا.” انحدر تشين غوانغ من عائلة أرستقراطية في سنغافورة ، لذلك كان لديه شعور بالمسؤولية والواجب تجاه دولته.
كان هذا النوع من المسؤولية شيئًا لا يمتلكه سوى الأرستقراطيين الحقيقيين. يمكن للمرء أن يقول إنه كان متحمسًا لسنغافورة أكثر من أي لاعب آخر.
كان هذا النوع من المسؤولية شيئًا لا يمتلكه سوى الأرستقراطيين الحقيقيين. يمكن للمرء أن يقول إنه كان متحمسًا لسنغافورة أكثر من أي لاعب آخر.
كان هذا الوضع مختلفًا عن الصين والمناطق الرئيسية الأخرى.
في مدينة الأسد ، كانت نقابة مرتزقة تيماسيك هي الإمبراطور ، حيث جمعت كل النخب في الدولة. بالمقارنة ، كان لورد فينغ شان مجرد أرستقراطي عادي ، حيث لم يكن قريبًا من أن يكون في نفس مستوى تشين غوانغ .
مع عدم وجود خيار آخر ، أمر تشينغ هي رجاله بنقل جميع السهام والمسامير من السفن الحربية. يجب على المرء أن يعرف أن هذه العناصر كانت كلها معدة لمعارك المحيط.
في سنغافورة ، كانت النقابات قوية ، وكان اللوردات ضعفاء.
ومع ذلك ، وقف اللاعبون أقوياء حيث لم يخافوا مثل المرة الأولى.
كان هذا الوضع مختلفًا عن الصين والمناطق الرئيسية الأخرى.
فجأة ، تم قطع قوة نيران المدافع إلى النصف.
ارتبط حجم الأرض الصغير بهذا الوضع ، حيث لم يكن لدى سنغافورة الكثير من الأراضي.
كانت القوات الشرقية مستعدة للقتال حتى الموت على الأرض.
على سبيل المثال ، في حالة مقاطعة فينغ شان ، كان الارتقاء إلى مقاطعة من الدرجة الثانية بالفعل الحد الأقصى.
من ناحية أخرى ، لم تكن النقابات بحاجة إلى الكثير من الأراضي لتطويرها. كان وضع اللعبة في سنغافورة مثل وضع المغامرة ، حيث سادت النقابات.
تحت شبكة القوة النارية التي تشكلت من مطر السهام والمدافع والمسدسات ، لم يكن أحد قادرًا على الاندفاع بسلاسة بالقرب من تشكيل القوات الشرقية. حتى لو تمكن عدد قليل من الخبراء من النجاة والوصول أمام التشكيل ، سيظهر جنود الدرع والسيف لهم القوة المرعبة لميزة العدد.
امتلكت كلمات تشين غوانغ تأثير كبير على اللاعبين العاديين.
رحبت الحرب بنقطة تحولها.
كان الجو مهيبًا بشكل لا يصدق. كان كبار المسؤولين في مجموعة المرتزقة داعمين بشدة لحسمه. الوحيدون الذين لم يفهموا هم الأعضاء الأساسيون ، لكنهم كانوا أيضًا أحد أعمدة المنظمة.
تم تأجيل هذا الموضوع ، ولم يعد يذكره أحد.
“لكن لا يمكننا الجلوس وعدم القيام بأي شيء ، أليس كذلك؟” سأل شخص واحد.
أصيب سلاح الفرسان الذين اقتحموا الجبهة بأضرار بالغة. في الأساس ، سقط كل منهم. ومع ذلك ، ما زالوا يشنون موجة بعد موجة من الهجمات على التشكيل.
“إذا كان للعدو صف واحد فقط من القوات ، ألن نسقط في خططهم إذا بقينا للدفاع عن مدينة الأسد؟ في ذلك الوقت ، سنعاني بالفعل من خسائر فادحة ، فكيف ننقذ هذا الوضع؟ ” ألقى شخص ما هذا الفكر.
لحسن الحظ ، صنعت مدينة شان هاي براميل المدافع من الفولاذ المصمم حديثًا من معهد الأبحاث رقم 7. إذا تم تصنيعه باستخدام تقنية صناعة سلالة مينغ ، لكان البرميل قد انفجر بالفعل.
في اللحظة التي وصلت فيها كلماته ، أعرب العديد من اللاعبين عن موافقتهم.
” لن نفعل أي شيء.” كان تشين غوانغ حازمًا ، “أيها الإخوة ، أعدكم أنه إذا لم تظهر المعلومات من الكشافة بأن لدينا عدو آخر ، فسوف أقودكم شخصيًا جميعًا لمساعدة مقاطعة فينغ شان .”
إذا هاجمت مجموعة مرتزقة تيماسيك ، فإن هذه المعركة ستنتهي في لمح البصر.
“عظيم!”
تصاعد الضغط على جنود الدرع والسيف.
ارتفعت اثارة الشعب.
كان الجو مهيبًا بشكل لا يصدق. كان كبار المسؤولين في مجموعة المرتزقة داعمين بشدة لحسمه. الوحيدون الذين لم يفهموا هم الأعضاء الأساسيون ، لكنهم كانوا أيضًا أحد أعمدة المنظمة.
” قبل أن تتصرف النقابة ، إذا تجرأ أي عضو على التصرف من تلقاء نفسه ، فسوف أطرده من نقابة المرتزقة “. تابع تشين غوانغ بهذه الكلمات.
انفجرت منتديات سنغافورة. ظهرت منشورات عن الحرب في كل مكان. استمر انتشار معلومات الخط الأمامي والإعلان عنها.
“مفهوم!”
في سنغافورة ، كانت النقابات قوية ، وكان اللوردات ضعفاء.
بعد أن تلقوا وعد قائد الجماعة ، عرف اللاعبون العاديون ما يمكن فعله.
لحسن الحظ ، صنعت مدينة شان هاي براميل المدافع من الفولاذ المصمم حديثًا من معهد الأبحاث رقم 7. إذا تم تصنيعه باستخدام تقنية صناعة سلالة مينغ ، لكان البرميل قد انفجر بالفعل.
…
“قائد الجماعة ، هل يجب أن نطلب المساعدة من تحالف جنوب شرق الصين؟” سأل أحدهم.
طلب المساعدة كان موضوعًا محظورًا.
ومع ذلك ، ظل تعبير تشين غوانغ هادئًا للغاية ، حيث فكر في الأمر ، “لا ، ليس بعد. إذا كان العدو عبارة عن سرب من 20 ألف رجل فقط وطلبنا المساعدة ، ألن تسخر منا الدول الأخرى؟ “
ومع ذلك ، ظل تعبير تشين غوانغ هادئًا للغاية ، حيث فكر في الأمر ، “لا ، ليس بعد. إذا كان العدو عبارة عن سرب من 20 ألف رجل فقط وطلبنا المساعدة ، ألن تسخر منا الدول الأخرى؟ “
“هذا صحيح. إذا لم نتمكن من محاربة 20 ألف بقوة دولتنا بأكملها ، فسنكون مزحة. كيف يمكن لسنغافورة البقاء على قيد الحياة في دائرة تحالف جنوب شرق الصين؟ “
مع ذلك ، تصاعد الضغط على القوات الشرقية.
تم تأجيل هذا الموضوع ، ولم يعد يذكره أحد.
بعد أن تلقوا وعد قائد الجماعة ، عرف اللاعبون العاديون ما يمكن فعله.
بينما هبت الرياح في مدينة الأسد ، كانت المعركة في مقاطعة فينغ شان بعيدة عن الانتهاء. كان اللاعبون الأربعون ألف مصممين على القتال حتى الموت. ألقى اللاعبون الذين اندفعوا بأنفسهم إلى المعركة دون أي تردد.
تلا ذلك صمت تام.
مع ذلك ، تصاعد الضغط على القوات الشرقية.
امتلكت كلمات تشين غوانغ تأثير كبير على اللاعبين العاديين.
مع عدم وجود خيار آخر ، أمر تشينغ هي رجاله بنقل جميع السهام والمسامير من السفن الحربية. يجب على المرء أن يعرف أن هذه العناصر كانت كلها معدة لمعارك المحيط.
“إذا كان للعدو صف واحد فقط من القوات ، ألن نسقط في خططهم إذا بقينا للدفاع عن مدينة الأسد؟ في ذلك الوقت ، سنعاني بالفعل من خسائر فادحة ، فكيف ننقذ هذا الوضع؟ ” ألقى شخص ما هذا الفكر.
بصرف النظر عن ذلك ، كانت المدافع تواجه أيضًا موقفًا خطيرا.
انفجرت منتديات سنغافورة. ظهرت منشورات عن الحرب في كل مكان. استمر انتشار معلومات الخط الأمامي والإعلان عنها.
لحسن الحظ ، صنعت مدينة شان هاي براميل المدافع من الفولاذ المصمم حديثًا من معهد الأبحاث رقم 7. إذا تم تصنيعه باستخدام تقنية صناعة سلالة مينغ ، لكان البرميل قد انفجر بالفعل.
تلا ذلك صمت تام.
ومع ذلك ، كانت البراميل تحترق حيث لا يمكن أن تدوم لفترة طويلة. عندما تلقى تشينغ هي الأخبار ، أمر بإطلاق 50 مدفع بالتناوب ؛ سيتناوبون على إطلاق النار ، مما يسمح للمدافع بالراحة.
فجأة ، تم قطع قوة نيران المدافع إلى النصف.
كانت هذه أغرب معركة قد شهدها تشينغ هي في حياته.
لحسن الحظ ، كان الجزء الخلفي من الميناء لا يزال تحت سيطرة القوات الشرقية. أمر تشينغ هي بسرعة البحارة بشحن جميع المدافع إلى الخطوط الأمامية.
كان هذا الوضع مختلفًا عن الصين والمناطق الرئيسية الأخرى.
سيذهب تشينغ هي بكل شيء. يمكن للمرء أن يتوقع أنه إذا انسحبت القوات الشرقية ، فلن يتمكنوا من إحضار المدافع والسهام المستعملة.
“عظيم!”
كانت القوات الشرقية مستعدة للقتال حتى الموت على الأرض.
كان العامل الوحيد المؤكد هو جنود الاسلحة النارية وجنود الدرع والسيف. مع مرور الوقت ، مع إضعاف القوة النارية في المقدمة ، سيتمكن المزيد من اللاعبين بشكل لا مفر منه من الهجوم على مقدمة التشكيل.
الترجمة: Hunter
تصاعد الضغط على جنود الدرع والسيف.
نظرًا لأن العديد من اللاعبين كانوا يحاولون الإحياء ، أصبحت قاعة التناسخ في مدينة الأسد مزدحمة للغاية. طاف عدد لا يحصى من الأرواح حول القاعة ، حيث شكلت مشهدًا مرعبًا.
يمكن للمرء أن يقول أن القوات الشرقية بأكملها كانت في نقطة حرجة. إذا استمر الضغط في الازدياد ، فقد تنهار القوات الشرقية في أي لحظة.
” لن نفعل أي شيء.” كان تشين غوانغ حازمًا ، “أيها الإخوة ، أعدكم أنه إذا لم تظهر المعلومات من الكشافة بأن لدينا عدو آخر ، فسوف أقودكم شخصيًا جميعًا لمساعدة مقاطعة فينغ شان .”
إذا هاجمت مجموعة مرتزقة تيماسيك ، فإن هذه المعركة ستنتهي في لمح البصر.
“أيها الإخوة ، علينا أن نتحلى بالهدوء في هذا الوقت. مثلكم تمامًا ، أشعر بالقلق والغضب من غزو وقتل العدو. لكن ما الفائدة؟ هل يمكن للقلق أن يحل المشكلة؟ إذا هاجموا مدينة الأسد بينما نحن لسنا هنا ، ماذا سيحدث؟ “
كان الجزء الأسوأ هو أن القوات الشرقية لم تستطع أن تخشى الخوف. إذا أدرك الأعداء أنهم كانوا مرهقون ، فسيزيد ذلك من روحهم القتالية.
تم تأجيل هذا الموضوع ، ولم يعد يذكره أحد.
في مثل هذا السيناريو ، سيصبح اللاعبون أكثر جنونًا وجرأة.
في مدينة الأسد ، كانت نقابة مرتزقة تيماسيك هي الإمبراطور ، حيث جمعت كل النخب في الدولة. بالمقارنة ، كان لورد فينغ شان مجرد أرستقراطي عادي ، حيث لم يكن قريبًا من أن يكون في نفس مستوى تشين غوانغ .
الفصل 626: معركة الفراغ
بينما هبت الرياح في مدينة الأسد ، كانت المعركة في مقاطعة فينغ شان بعيدة عن الانتهاء. كان اللاعبون الأربعون ألف مصممين على القتال حتى الموت. ألقى اللاعبون الذين اندفعوا بأنفسهم إلى المعركة دون أي تردد.
في اللحظة التي وصلت فيها كلماته ، أعرب العديد من اللاعبين عن موافقتهم.
كان العامل الوحيد المؤكد هو جنود الاسلحة النارية وجنود الدرع والسيف. مع مرور الوقت ، مع إضعاف القوة النارية في المقدمة ، سيتمكن المزيد من اللاعبين بشكل لا مفر منه من الهجوم على مقدمة التشكيل.
…
بالتالي ، اصبحت الأسلحة والدروع منتشرة في جميع أنحاء ساحة المعركة. على الخطوط الأمامية الوحشية ، شكلت دروع الجنود طبقة سميكة على الأرض لتتألق بشكل مشرق.
الفصل 626: معركة الفراغ
…
كان هذا الوضع مختلفًا عن الصين والمناطق الرئيسية الأخرى.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
