قلب نابض
الفصل 675: قلب نابض
ترجمة: احمد زكريا
‘قلب؟’
مباشرة بعد نداء اسم هذا الرجل ، تحول وجه يو فاي-اير إلى اللون القرمزي ، وسرعان ما هزت رأسها في حالة إنكار.
“كيف يمكن أن يكون هنا…”
لو قاموا جميعًا بالهجوم في الحال ، لكان حاجز الضوء قد تحطم منذ فترة طويلة ، وستكون هذه المجموعة جثثًا باردة الآن.
بعد نزولهم مباشرة على الدرج ، رأوا على الفور هذه المدينة الواقعة تحت الأرض ، فسرعوا إليها بسرعة بحماس ، معتقدين أنهم قد وجدوا دليلًا حيويًا. من كان يظن أنهما سيلتقيان بالدمى الشيطانية بعد وقت ليس ببعيد؟
بالنظر إلى المدة التي فروا فيها ، فقد كانوا على بعد عدة كيلومترات على الأقل في أعماق الغرفة الموجودة تحت الأرض. علاوة على ذلك ، كان هناك العديد من الدمى الشيطانية الأخرى التي تقوم بدوريات في المنطقة ، وعلى استعداد للقضاء على أي متسلل. الأهم من ذلك كله ، أن هذا الرجل قد دخل بوضوح في الممر الآخر ، فكيف يمكن أن يظهر هنا؟
لم يكن هناك شك في ذلك ، لا بد أنها كانت مهلوسة!
“متى غادروا؟” سأل تشانغ شوان.
مباشرة بعد أن أعادت التأكيد على أنها لن تقع في حب هذا الزميل الحقير ، قامت بالفعل بهذيان صوته واعتقدت أنه سيأتي لإنقاذها… كم هذا محرج!
بعد نزولهم مباشرة على الدرج ، رأوا على الفور هذه المدينة الواقعة تحت الأرض ، فسرعوا إليها بسرعة بحماس ، معتقدين أنهم قد وجدوا دليلًا حيويًا. من كان يظن أنهما سيلتقيان بالدمى الشيطانية بعد وقت ليس ببعيد؟
“لقد كانت مجرد ملاحظة عابرة ، لم يسمع أحد منكم أي شيء على الإطلاق… فهمتم؟”
كانت يو فاي إير تتأرجح بشراسة بنبرة تهديد في نبرة صوتها.
على الدرجات الحجرية ، كان جسده ما زال يتأمل بهدوء من الزاوية ، ولم يمسسه أحد.
“كح كح…”
نظر وو تشين والآخرون إلى بعضهم البعض قبل الرد ، “أميرة… يبدو أننا سمعنا هذه الكلمات أيضًا.”
كانت يو فاي إير تتأرجح بشراسة بنبرة تهديد في نبرة صوتها.
“هل سمعتم جميعًا هذه الكلمات أيضًا؟”
فوجئت فاي-اير بسرعة بفحص محيطها بقلق. ولكن بخلاف الدميتين اللتين كانتا لا تزالان تضربان حاجز الضوء بلا هوادة ، لم يكن هناك أحد بخلافهما.
فوجئت فاي-اير بسرعة بفحص محيطها بقلق. ولكن بخلاف الدميتين اللتين كانتا لا تزالان تضربان حاجز الضوء بلا هوادة ، لم يكن هناك أحد بخلافهما.
نظرًا لأنه لم يستطع الكشف عن أنه كان روحًا عائمة في هذه اللحظة – وهذا من شأنه أن يكشف هويته كروح أوراكل – لم يستطع تفسير ذلك إلا من خلال هذا.
“نظرًا لأننا جميعًا سمعنا صوته بوضوح ، فمن غير المرجح أن يكون خيال من جانبنا…”
مع تلاشي صوته ببطء ، صمت المحيط مرة أخرى. صرخت فاي-اير في ذعر عدة مرات ، لكنها لم تتلق أي رد. غضبت ، وضربت الأرض بقبضتها.
أومأ شينغ يوان برأسه.
بينما كان يكره تشانغ شوان ، كان لا يزال يبعث على العزاء لسماع صوت الطرف الآخر في هذه اللحظة الحاسمة.
“الدمى… تعيد شحن طاقتها؟”
بعد أن رأى أن الطرف الآخر قد شك بالفعل في وجوده بعد أن تحدث ، هز رأسه بلا حول ولا قوة واستمر في نقل صوته إليهم.
“أعطني لحظة ، وسوف أنظر حولي واتأكد من شيئًا ما…”
“حسنًا ، لا أحد منكم يهلوس. أنا بالفعل تشانغ شوان ، وأنا هنا لإنقاذكم جميعًا. لا يزال جسدي المادي بالخارج ، وأنا حاليًا أستخدم فنًا سريًا لنقل صوتي…”
نظرًا لأنه لم يستطع الكشف عن أنه كان روحًا عائمة في هذه اللحظة – وهذا من شأنه أن يكشف هويته كروح أوراكل – لم يستطع تفسير ذلك إلا من خلال هذا.
هربوا على طول الطريق إلى المذبح ، ووجدوا جثة وو يانغستي وأطلقوا الآلية التي تركها وراءه. عندها ظهر حاجز الضوء ، وحصلوا على لحظة استراحة.
“إذا كنت في الخارج ، فهل يمكن أن يكون هذا… انتقال عبر ألف لي؟”
اتسعت شينغ يوان والآخرون عيونهم في حالة صدمة.
هو! (صوت)
لم يكن ذلك منطقيًا على الإطلاق. لو استمر هؤلاء الزملاء ، لكان حاجز الضوء قد تحطم الآن. لماذا ينطلق هؤلاء الدمى خلال هذه اللحظة الحاسمة ، ويتركون اثنان منهم فقط للمتابعة؟
يجب على المرء أن يعرف أنه حتى شخصية متسامي دان-8 يمكنها نقل صوتها بوضوح على مدى عدة كيلومترات.
كان جسده المادي هو الأهم بالنسبة له الآن ، لم يستطع السماح لأي خطأ يحدث له. ناهيك عن أنه إذا كان جسده المادي قد دمر ، فلا توجد طريقة يمكنه من خلالها مساعدة فاي-اير والآخرين للخروج من محنتهم الحالية.
‘ماذا يفعلون هناك؟’
هل يمكن أن يكون… تشانغ شوان يمتلك بالفعل مثل هذه القوة الهائلة؟
نظرًا لأن تشانغ شوان كان على دراية بوضعهم وكان ينوي إنقاذهم ، تنهدت فاي-اير معتمداً وسألت ، “كيف تنوي إنقاذنا؟ هل لديك فكرة في الاعتبار؟”
تم استنفاد جميع القطع الأثرية الدفاعية التي كانت بحوزتهم. بمجرد تحطم حاجز الضوء ، سيفقدون الحماية الوحيدة لهم. حتى لو كان تشانغ شوان هنا لدعمهم ، فلا يزال من غير المرجح أن يتمكنوا من الفرار.
قد يكون هذا الزميل بغيضًا ، لكنه يمتلك قدرات مذهلة.
وإلا ، كيف يمكن أن تكون قد تعرضت للتنمر مرات عديدة ومع ذلك لا تزال عاجزة ضده؟
للاعتقاد بأن التيار أعلاه سوف يتدفق بالفعل عبر هذه المنطقة أيضًا!
‘ماذا يفعلون هناك؟’
قال تشانغ شوان: “هذا بالتحديد لأنني لا أملك أي أفكار ، فأنا هنا لمناقشة هذا الأمر معكم…”.
بعد الطيران للحظة ، رأى تشانغ شوان الموجة الأولى من الدمى مرة أخرى. كانوا ينتقلون حاليًا إلى ركن “المدينة”.
هو حقا ليس لديه فكرة في ذهنه.
ارتفعت عيون تشانغ شوان.
ربما تكون روحه قادرة على التسلل دون أن تلفت انتباه أي شخص ، ولكن إذا حاول إخراج الآخرين ، فمن المؤكد أنهم سيُحاصرون ويُقتلون قبل أن يتمكنوا من الوصول بعيدًا.
بعد إصدار تعليمات لاستنساخه ، طارت روح تشانغ شوان إلى أعماق الغرفة تحت الأرض مرة أخرى.
على الأقل ، يجب أن يكون استنساخه قادرًا على ضمان سلامة جسده الرئيسي.
“مناقشة؟ إذا كانت لدينا فكرة ، لكنا قد هربنا بالفعل من هذا المكان منذ فترة طويلة…” قال شينغ يوان بوجه مظلم.
ارتفعت معنوياته بعد سماع صوت تشانغ شوان ، لكن من كان يظن أن الطرف الآخر ضائع مثلهم؟
“متى غادروا؟” سأل تشانغ شوان.
“حسنًا ، لماذا لا تخبرونني جميعًا بالوضع هنا بالتفصيل؟ سيساعدني هذا في إيجاد حل قابل للتطبيق لمحنتكم الحالية. على سبيل المثال ، رأيت عددًا قليلاً من الدمى تبتعد عن اتجاهكم عندما كنت أستكشف الآن فقط. في ظل الظروف العادية ، كان يجب أن يجتمعوا جميعًا هنا للتخلص منكم معًا. لماذا غادروا ، ولم يتبق سوى هذين الاثنين هنا؟ ”
ربما ، قد يكون هناك بعض المنطق الأساسي لذلك. إذا كان عليه استغلال ذلك ، فقد يتمكن من إيجاد طريقة لإنقاذ المجموعة.
هل يمكن أن يكون… تشانغ شوان يمتلك بالفعل مثل هذه القوة الهائلة؟
أثار تشانغ شوان الشك الذي كان يعاني منه طوال الوقت.
“قلت أنهم غادروا بعد أن هاجموا الحاجز للحظة؟”
لو قاموا جميعًا بالهجوم في الحال ، لكان حاجز الضوء قد تحطم منذ فترة طويلة ، وستكون هذه المجموعة جثثًا باردة الآن.
هوالا! (صوت)
لم يكن ركن المدينة مضاءً بلآلئ الإضاءة الليلية ، لذلك كان لونه شديد السواد. ومع ذلك ، سارت الدمى بلا كلل ، واختفوا في الظلام بسرعة.
في حين أن الدمى لم تكن تمتلك أي معلومات استخباراتية ، كان من المنطقي الاعتقاد بأنها تمت برمجتها لتطويق وهزيمة أي متسللين في الغرفة تحت الأرض. بعد كل شيء ، الدمية التي قابلها في الغرفة الحجرية من قبل كانت تلاحقه بجنون ، مهددة بطحنه إلى عجينة اللحم. على هذا النحو ، كيف يمكنهم السماح لمثل هذه المجموعة الضخمة بالخروج؟
ارتفعت معنوياته بعد سماع صوت تشانغ شوان ، لكن من كان يظن أن الطرف الآخر ضائع مثلهم؟
ربما ، قد يكون هناك بعض المنطق الأساسي لذلك. إذا كان عليه استغلال ذلك ، فقد يتمكن من إيجاد طريقة لإنقاذ المجموعة.
في خضم ارتباك تشانغ شوان ، صعدت إحدى الدمى إلى النهر.
“بعد فترة ليست طويلة من دخولنا هذه الغرفة تحت الأرض ، واجهنا تلك الدمى الشيطانية. لقد تغلبوا علينا علي الفور ، وقاموا عمدًا بإغلاق طريق العودة إلى الممر. وبالتالي ، لم نتمكن إلا من التراجع بشكل أعمق إلى الغرفة تحت الأرض أثناء الدفاع…”
“انتظر هنا من أجلي ، سألقي نظرة لمعرفة ما الذي تفعله الدمى. على الأقل ، سأكون قادرًا على الاستعداد لكل ما يريدون…”
شرح يي تشيان بسرعة كل ما حدث.
كان جسده لا يزال مختبئًا في الممر بالقرب من مدخل الغرفة تحت الأرض. إذا لاحظوه ، ألن يتشقق جسده؟
بعد نزولهم مباشرة على الدرج ، رأوا على الفور هذه المدينة الواقعة تحت الأرض ، فسرعوا إليها بسرعة بحماس ، معتقدين أنهم قد وجدوا دليلًا حيويًا. من كان يظن أنهما سيلتقيان بالدمى الشيطانية بعد وقت ليس ببعيد؟
لم تكن عين البصيرة قادرة فقط على الرؤية من خلال الواجهة ، حتى الظلام لم يستطع منع رؤيتها.
تبا ما كان ذلك؟
كانت تلك أيضًا المنطقة التي وجد فيها تشانغ شوان لأول مرة آثار المعركة.
“متى غادروا؟” سأل تشانغ شوان.
نظرًا لأن تشانغ شوان كان على دراية بوضعهم وكان ينوي إنقاذهم ، تنهدت فاي-اير معتمداً وسألت ، “كيف تنوي إنقاذنا؟ هل لديك فكرة في الاعتبار؟”
محاطة بمجموعة من الدمى في عالم القديس، لم تكن بطبيعة الحال ندا على الإطلاق.
كان من حسن الحظ أن شينغ يوان و الاميرة فاي-اير امتلكا العديد من القطع الأثرية القيمة عليهما. تمكنوا من طردهم أثناء التراجع ، وصد الأعداء. ومع ذلك ، ما زالوا يعانون من إصابات بالغة خلال المواجهات العديدة.
ربما ، قد يكون هناك بعض المنطق الأساسي لذلك. إذا كان عليه استغلال ذلك ، فقد يتمكن من إيجاد طريقة لإنقاذ المجموعة.
هربوا على طول الطريق إلى المذبح ، ووجدوا جثة وو يانغستي وأطلقوا الآلية التي تركها وراءه. عندها ظهر حاجز الضوء ، وحصلوا على لحظة استراحة.
هل يمكن أن… اكتشف هؤلاء الزملاء أنه اخترق الممر الآخر ، وكانوا يتجهون لدعم حليفهم؟
بمعنى أن حاجز الضوء هذا كان بالفعل قطعة أثرية خلفها وو يانغتسي. ربما كانت وسيلة لمنع تشويه جثته من قبل شياطين العالم الآخر بعد وفاته ، لكن من كان يمكن أن يعرف أنها ستنقذ عن غير قصد الصغار الذين جاءوا بحثًا عنه بعد ألفي عام؟
تبا ما كان ذلك؟
ومع ذلك ، انطلاقا من الوضع الحالي للحاجز ، فمن غير المرجح أن يستمر لفترة أطول.
“كيف يمكن أن يكون هنا…”
مباشرة بعد أن أعادت التأكيد على أنها لن تقع في حب هذا الزميل الحقير ، قامت بالفعل بهذيان صوته واعتقدت أنه سيأتي لإنقاذها… كم هذا محرج!
بعد سماع أفعال يي تشبان ، تأرجح فاي-اير.
تمامًا كما كان تشانغ شوان محيرًا من الموقف أمامه ، رأى الدمية التي قفزت في الماء راكعة أمام القاعدة المستديرة.
“من قال إن هؤلاء الزملاء لم يجتمعوا هنا في محاولة للتخلص منا؟ كل العشرين منهم كانوا هنا منذ لحظة ، وإلا فإن حاجز الضوء لا يمكن أن يتلاشى بهذه السرعة. هذا فقط… لسبب ما غير معروف لنا ، غادروا فجأة! ”
تجمد جسد تشانغ شوان.
لم يكن الأمر أن هؤلاء الرفاق لم يأتوا لتطويقهم ، لكنهم لم يتمكنوا من كسر الحاجز وغادروا. من يعرف متى سيعودون؟
“مناقشة؟ إذا كانت لدينا فكرة ، لكنا قد هربنا بالفعل من هذا المكان منذ فترة طويلة…” قال شينغ يوان بوجه مظلم.
اتسعت شينغ يوان والآخرون عيونهم في حالة صدمة.
تم استنفاد جميع القطع الأثرية الدفاعية التي كانت بحوزتهم. بمجرد تحطم حاجز الضوء ، سيفقدون الحماية الوحيدة لهم. حتى لو كان تشانغ شوان هنا لدعمهم ، فلا يزال من غير المرجح أن يتمكنوا من الفرار.
وبطبيعة الحال ، تركت حلقة التخزين مع استنساخه.
وبطبيعة الحال ، تركت حلقة التخزين مع استنساخه.
“قلت أنهم غادروا بعد أن هاجموا الحاجز للحظة؟”
لم يكن الأمر أن هؤلاء الرفاق لم يأتوا لتطويقهم ، لكنهم لم يتمكنوا من كسر الحاجز وغادروا. من يعرف متى سيعودون؟
عبس تشانغ شوان.
لقد كان متشككًا في البداية ، ولكن كلما نظر إليه ، أصبح واضحًا له أن الشيء الموضوع في قاعدة التمثال المركزية كان قلبًا قرمزيًا!
‘بحق العالم ما هو ذلك؟’
لم يكن ذلك منطقيًا على الإطلاق. لو استمر هؤلاء الزملاء ، لكان حاجز الضوء قد تحطم الآن. لماذا ينطلق هؤلاء الدمى خلال هذه اللحظة الحاسمة ، ويتركون اثنان منهم فقط للمتابعة؟
اتسعت شينغ يوان والآخرون عيونهم في حالة صدمة.
أومأت المجموعة برأسها.
…
“متى غادروا؟” سأل تشانغ شوان.
كان المقياس لا يقارن تمامًا بشيطان العالم الآخر الحي الذي اصطاده هونغ شي.
“منذ حوالي عشر دقائق أو نحو ذلك!” قال يي تشيان.
“منذ عشر دقائق؟ كان هذا هو الوقت الذي غادرت فيه أنا و الصغيرة تشي الغرفة تحت الأرض…”
لم يكن ركن المدينة مضاءً بلآلئ الإضاءة الليلية ، لذلك كان لونه شديد السواد. ومع ذلك ، سارت الدمى بلا كلل ، واختفوا في الظلام بسرعة.
أثار تشانغ شوان الشك الذي كان يعاني منه طوال الوقت.
عابسا ، ظهرت فكرة فجأة ، وظلم وجه تشانغ شوان. “هل من الممكن ذلك…”
هل يمكن أن… اكتشف هؤلاء الزملاء أنه اخترق الممر الآخر ، وكانوا يتجهون لدعم حليفهم؟
“قلت أنهم غادروا بعد أن هاجموا الحاجز للحظة؟”
إذا كان الأمر كذلك ، فسيكون في خطر كبير!
كان جسده لا يزال مختبئًا في الممر بالقرب من مدخل الغرفة تحت الأرض. إذا لاحظوه ، ألن يتشقق جسده؟
“أعطني لحظة ، وسوف أنظر حولي واتأكد من شيئًا ما…”
كان يعتقد أن الدمى الأخرى كانت تسرع في مساعدة حليفهم في الغرفة الأخرى تحت الأرض بعد أن علموا أن المتسللين قتلوه ، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال. حك تشانغ شوان رأسه في ارتباك.
كان جسده المادي هو الأهم بالنسبة له الآن ، لم يستطع السماح لأي خطأ يحدث له. ناهيك عن أنه إذا كان جسده المادي قد دمر ، فلا توجد طريقة يمكنه من خلالها مساعدة فاي-اير والآخرين للخروج من محنتهم الحالية.
لم يكن ذلك منطقيًا على الإطلاق. لو استمر هؤلاء الزملاء ، لكان حاجز الضوء قد تحطم الآن. لماذا ينطلق هؤلاء الدمى خلال هذه اللحظة الحاسمة ، ويتركون اثنان منهم فقط للمتابعة؟
‘قلب؟’
وهكذا ، تاركًا وراءه هذه الكلمات ، هرع على الفور.
على الدرجات الحجرية ، كان جسده ما زال يتأمل بهدوء من الزاوية ، ولم يمسسه أحد.
على قاعدة التمثال المستديرة ، كان هناك شيء حول حجم البطيخ. تقلص وتمدد بتردد ثابت ، مما تسبب في ضوضاء صاخبة عالية تذكرنا بالرعد مع تحركاتها.
“استنى!… استنى!”
مع تلاشي صوته ببطء ، صمت المحيط مرة أخرى. صرخت فاي-اير في ذعر عدة مرات ، لكنها لم تتلق أي رد. غضبت ، وضربت الأرض بقبضتها.
“الدمى… تعيد شحن طاقتها؟”
تبا ما كان ذلك؟
نظرًا لأنه لم يستطع الكشف عن أنه كان روحًا عائمة في هذه اللحظة – وهذا من شأنه أن يكشف هويته كروح أوراكل – لم يستطع تفسير ذلك إلا من خلال هذا.
لقد كان هنا لإنقاذهم ، ومع ذلك فقد اختفى دون أن يفعل أي شيء على الإطلاق. ما الذى كان يريده؟
“قلت أنهم غادروا بعد أن هاجموا الحاجز للحظة؟”
…
لا يمكن إزعاج تشانغ شوان من الاستياء الذي كان يتراكم عليه في الوقت الحالي. اندفعت روحه إلى الوراء إلى الممر بأسرع سرعة ممكنة.
مع تلاشي صوته ببطء ، صمت المحيط مرة أخرى. صرخت فاي-اير في ذعر عدة مرات ، لكنها لم تتلق أي رد. غضبت ، وضربت الأرض بقبضتها.
كان ذلك بسبب خوفه من أن يُلاحظ أنه كان يتحرك ببطء في السابق ، ولكن نظرًا لأنه من المحتمل أن يكون خطره الجسدي في خطر الآن ، لم يعد بإمكانه أن يكلف نفسه عناء ذلك. سرعان ما عاد إلى السلم.
“لا توجد دمى هنا…”
لم تكن عين البصيرة قادرة فقط على الرؤية من خلال الواجهة ، حتى الظلام لم يستطع منع رؤيتها.
على الدرجات الحجرية ، كان جسده ما زال يتأمل بهدوء من الزاوية ، ولم يمسسه أحد.
“هل كنت مخطئا؟”
“منذ حوالي عشر دقائق أو نحو ذلك!” قال يي تشيان.
لم تكن عين البصيرة قادرة فقط على الرؤية من خلال الواجهة ، حتى الظلام لم يستطع منع رؤيتها.
كان يعتقد أن الدمى الأخرى كانت تسرع في مساعدة حليفهم في الغرفة الأخرى تحت الأرض بعد أن علموا أن المتسللين قتلوه ، لكن لا يبدو أن هذا هو الحال. حك تشانغ شوان رأسه في ارتباك.
بعد أن رأى أن الطرف الآخر قد شك بالفعل في وجوده بعد أن تحدث ، هز رأسه بلا حول ولا قوة واستمر في نقل صوته إليهم.
“نسخة!”
هو! (صوت)
في حين أن جسده المادي لا يستطيع البقاء لفترة طويلة في حلقة التخزين ، يجب أن يكون هذا هو المسار الأكثر أمانًا للعمل في الوقت الحالي.
جمع المزيد من الأفكار في طاقته ، ركز تشانغ شوان نظرته على القاعدة المستديرة. حتى بدون التفكير ، كان من الواضح أن هناك خطأ ما في الوضع الحالي.
بعد إطلاق سراحه ، وضع تشانغ شوان جسده المادي في حلقة التخزين الخاصة به.
“لقد كانت مجرد ملاحظة عابرة ، لم يسمع أحد منكم أي شيء على الإطلاق… فهمتم؟”
في حين أن جسده المادي لا يستطيع البقاء لفترة طويلة في حلقة التخزين ، يجب أن يكون هذا هو المسار الأكثر أمانًا للعمل في الوقت الحالي.
وبطبيعة الحال ، تركت حلقة التخزين مع استنساخه.
بعد إطلاق سراحه ، وضع تشانغ شوان جسده المادي في حلقة التخزين الخاصة به.
“انتظر هنا من أجلي ، سألقي نظرة لمعرفة ما الذي تفعله الدمى. على الأقل ، سأكون قادرًا على الاستعداد لكل ما يريدون…”
على الرغم من أن استنساخه قد أثبت أنه غير موثوق به في العديد من المناسبات ، إلا أن قوة لوتس التسع قلوب لم تكن للعرض. قد تكون تلك الدمى الشيطانية هائلة ، ولكن سيظل من الصعب للغاية عليهم قتل استنساخه.
نظرًا لأن تشانغ شوان كان على دراية بوضعهم وكان ينوي إنقاذهم ، تنهدت فاي-اير معتمداً وسألت ، “كيف تنوي إنقاذنا؟ هل لديك فكرة في الاعتبار؟”
على الأقل ، يجب أن يكون استنساخه قادرًا على ضمان سلامة جسده الرئيسي.
“انتظر هنا من أجلي ، سألقي نظرة لمعرفة ما الذي تفعله الدمى. على الأقل ، سأكون قادرًا على الاستعداد لكل ما يريدون…”
هوالا! (صوت)
تمامًا كما كان تشانغ شوان محيرًا من الموقف أمامه ، رأى الدمية التي قفزت في الماء راكعة أمام القاعدة المستديرة.
بعد إصدار تعليمات لاستنساخه ، طارت روح تشانغ شوان إلى أعماق الغرفة تحت الأرض مرة أخرى.
هل يمكن أن يكون… تشانغ شوان يمتلك بالفعل مثل هذه القوة الهائلة؟
هوالا! (صوت)
بالنظر إلى أن هؤلاء الدمى لن يذهبوا إلى الغرفة الأخرى الموجودة تحت الأرض ، يبدو انهم ينوون شيئا. خلاف ذلك ، لا يمكنهم السماح لـ فاي-اير والآخرين بالرحيل.
مع تلاشي صوته ببطء ، صمت المحيط مرة أخرى. صرخت فاي-اير في ذعر عدة مرات ، لكنها لم تتلق أي رد. غضبت ، وضربت الأرض بقبضتها.
وهكذا ، شعر تشانغ شوان أن هناك حاجة ماسة له للكشف عما كان هؤلاء الزملاء على وشك القيام به!
بعد الطيران للحظة ، رأى تشانغ شوان الموجة الأولى من الدمى مرة أخرى. كانوا ينتقلون حاليًا إلى ركن “المدينة”.
‘ماذا يفعلون هناك؟’
لم يكن ركن المدينة مضاءً بلآلئ الإضاءة الليلية ، لذلك كان لونه شديد السواد. ومع ذلك ، سارت الدمى بلا كلل ، واختفوا في الظلام بسرعة.
أومأت المجموعة برأسها.
“كح كح…”
“عين البصيرة!”
قام تشانغ شوان بقبض قبضتيه في حالة من الهياج.
مع تنشيط عين البصيرة ، أصبحت المنطقة السوداء فجأة مرئية على بصره.
“منذ عشر دقائق؟ كان هذا هو الوقت الذي غادرت فيه أنا و الصغيرة تشي الغرفة تحت الأرض…”
قاد تشانغ شوان بسرعة فن روح مسار السماء ، وعندها فقط تعافى أخيرًا من التأثير. لم يستطع إلا أن يضيّق عينيه.
لم تكن عين البصيرة قادرة فقط على الرؤية من خلال الواجهة ، حتى الظلام لم يستطع منع رؤيتها.
لماذا كان هناك قلب هنا؟ والأهم من ذلك… كيف كان لا يزال ينبض؟
هربوا على طول الطريق إلى المذبح ، ووجدوا جثة وو يانغستي وأطلقوا الآلية التي تركها وراءه. عندها ظهر حاجز الضوء ، وحصلوا على لحظة استراحة.
بفحص المناطق المحيطة عن كثب ، واصل تشانغ شوان متابعة الدمى إلى الأمام.
قريبًا جدًا ، غادرت الدمى المدينة ووصلوا امام مجرى مائي.
في حين أن جسده المادي لا يستطيع البقاء لفترة طويلة في حلقة التخزين ، يجب أن يكون هذا هو المسار الأكثر أمانًا للعمل في الوقت الحالي.
“من المحتمل أنه متصل بالتدفق الذي رأيته أعلاه…”
هوالا! (صوت)
ارتفعت عيون تشانغ شوان.
للاعتقاد بأن التيار أعلاه سوف يتدفق بالفعل عبر هذه المنطقة أيضًا!
مع تلاشي صوته ببطء ، صمت المحيط مرة أخرى. صرخت فاي-اير في ذعر عدة مرات ، لكنها لم تتلق أي رد. غضبت ، وضربت الأرض بقبضتها.
“إذا كنت في الخارج ، فهل يمكن أن يكون هذا… انتقال عبر ألف لي؟”
ومع ذلك ، ما الذي كانوا يخططون للقيام به هنا بدلاً من مهاجمة فاي-اير والآخرين؟
لا يمكن إزعاج تشانغ شوان من الاستياء الذي كان يتراكم عليه في الوقت الحالي. اندفعت روحه إلى الوراء إلى الممر بأسرع سرعة ممكنة.
هوالا! (صوت)
“استنى!… استنى!”
أثار تشانغ شوان الشك الذي كان يعاني منه طوال الوقت.
في خضم ارتباك تشانغ شوان ، صعدت إحدى الدمى إلى النهر.
أومأت المجموعة برأسها.
“هل كنت مخطئا؟”
جيجي! جيجي! (صوت)
“استنى!… استنى!”
لقد كان متشككًا في البداية ، ولكن كلما نظر إليه ، أصبح واضحًا له أن الشيء الموضوع في قاعدة التمثال المركزية كان قلبًا قرمزيًا!
بمجرد أن تدخل الدمية ، نقرت سلسلة من التروس ، وظهرت قاعدة مستديرة في منتصف الدفق.
ومع ذلك ، ما الذي كانوا يخططون للقيام به هنا بدلاً من مهاجمة فاي-اير والآخرين؟
هل يمكن أن… اكتشف هؤلاء الزملاء أنه اخترق الممر الآخر ، وكانوا يتجهون لدعم حليفهم؟
بمجرد ظهور القاعدة المستديرة ، ملأت نية القتل الساحقة المناطق المحيطة على الفور.
تسبب انفجار نية القتل الطاغية في ضغط هائل على روح تشانغ شوان.
بمجرد أن تدخل الدمية ، نقرت سلسلة من التروس ، وظهرت قاعدة مستديرة في منتصف الدفق.
“مناقشة؟ إذا كانت لدينا فكرة ، لكنا قد هربنا بالفعل من هذا المكان منذ فترة طويلة…” قال شينغ يوان بوجه مظلم.
“للاعتقاد بأن نية القتل تؤثر حتى على الأرواح؟”
لماذا كان هناك قلب هنا؟ والأهم من ذلك… كيف كان لا يزال ينبض؟
شرح يي تشيان بسرعة كل ما حدث.
قاد تشانغ شوان بسرعة فن روح مسار السماء ، وعندها فقط تعافى أخيرًا من التأثير. لم يستطع إلا أن يضيّق عينيه.
كان حاليًا روحًا ، لا شكل لها ولا ملمس. من كان يعلم أن نية القتل المنبثقة من قاعدة التمثال المستديرة الظاهرة على السطح ستكون قوية لدرجة أنها كادت أن تتسبب في سقوط روحه على الأرض؟
كان المقياس لا يقارن تمامًا بشيطان العالم الآخر الحي الذي اصطاده هونغ شي.
قال تشانغ شوان: “هذا بالتحديد لأنني لا أملك أي أفكار ، فأنا هنا لمناقشة هذا الأمر معكم…”.
‘بحق العالم ما هو ذلك؟’
“انتظر هنا من أجلي ، سألقي نظرة لمعرفة ما الذي تفعله الدمى. على الأقل ، سأكون قادرًا على الاستعداد لكل ما يريدون…”
جمع المزيد من الأفكار في طاقته ، ركز تشانغ شوان نظرته على القاعدة المستديرة. حتى بدون التفكير ، كان من الواضح أن هناك خطأ ما في الوضع الحالي.
هو هوا هوا هوا! (صوت)
“استنى!… استنى!”
على قاعدة التمثال المستديرة ، كان هناك شيء حول حجم البطيخ. تقلص وتمدد بتردد ثابت ، مما تسبب في ضوضاء صاخبة عالية تذكرنا بالرعد مع تحركاتها.
بينما كان يكره تشانغ شوان ، كان لا يزال يبعث على العزاء لسماع صوت الطرف الآخر في هذه اللحظة الحاسمة.
اتسعت شينغ يوان والآخرون عيونهم في حالة صدمة.
‘قلب؟’
بعد إصدار تعليمات لاستنساخه ، طارت روح تشانغ شوان إلى أعماق الغرفة تحت الأرض مرة أخرى.
تجمد جسد تشانغ شوان.
ربما ، قد يكون هناك بعض المنطق الأساسي لذلك. إذا كان عليه استغلال ذلك ، فقد يتمكن من إيجاد طريقة لإنقاذ المجموعة.
في خضم ارتباك تشانغ شوان ، صعدت إحدى الدمى إلى النهر.
لقد كان متشككًا في البداية ، ولكن كلما نظر إليه ، أصبح واضحًا له أن الشيء الموضوع في قاعدة التمثال المركزية كان قلبًا قرمزيًا!
لقد كان متشككًا في البداية ، ولكن كلما نظر إليه ، أصبح واضحًا له أن الشيء الموضوع في قاعدة التمثال المركزية كان قلبًا قرمزيًا!
لماذا كان هناك قلب هنا؟ والأهم من ذلك… كيف كان لا يزال ينبض؟
تمامًا كما كان تشانغ شوان محيرًا من الموقف أمامه ، رأى الدمية التي قفزت في الماء راكعة أمام القاعدة المستديرة.
هو هوا هوا هوا! (صوت)
جيجي! جيجي! (صوت)
جنبًا إلى جنب مع دقات القلب ، طاقة روحية سحبت من التيار وانتقلت إلى الدمية. تم تنشيط الدمية البالية مرة أخرى على الفور.
“لقد كانت مجرد ملاحظة عابرة ، لم يسمع أحد منكم أي شيء على الإطلاق… فهمتم؟”
“الدمى… تعيد شحن طاقتها؟”
فوجئت فاي-اير بسرعة بفحص محيطها بقلق. ولكن بخلاف الدميتين اللتين كانتا لا تزالان تضربان حاجز الضوء بلا هوادة ، لم يكن هناك أحد بخلافهما.
قام تشانغ شوان بقبض قبضتيه في حالة من الهياج.
ارتفعت معنوياته بعد سماع صوت تشانغ شوان ، لكن من كان يظن أن الطرف الآخر ضائع مثلهم؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
