“لقد تم اتخاذ القرار الرسمي بطرد عائلة براونز من الجيل الرابع. سيتم الإعلان في الإمبراطورية بأكملها اليوم ، وقريبًا ستكون هناك محاكمة علنية له ولابنته .”
“حقًا ؟ هذا جيد جدًا .”
“حقًا ؟ هذا جيد جدًا .”
لم يستطع أن يوقف آستر بعد الآن وهي لديها مقل تلك العيون .
أجابت آستر ، التي لم تكن تتخيل أن يُجرد من اسمه بابتسامة عريضة و صوت متحمس .
“سأنتظر في مكان قريب .”
كانت بالتأكيد أخبار جيدة .
“ليس عليكِ أن تجبري نفسكِ . كما قالت الحاكمة ، إن جاء عصر مظلم للإمبراطورية ، فهو أيضًا مصير الإمبراطورية . لن يفكر أي أحد في كونه خطأكِ .”
رغم أنها كانت تبتسم ، لقد كان هناك ظل على وجه آستر .
خمن ان بقاء العائلة الإمبراطورية على المعبد كان بسبب القديسين ، لكن لم يكن يعرف حقيقة القسم كاملة لدرجة أنه كان يجب عليهم أن يكونو موجودين .
شعر دي هين أن آستر كانت مختلفة عن المعتاد ، نظر دي هين بحدة في عينيها .
“آستر .”
“ماذا حدث عندما كنت بعيدًا ؟ هل لهذا علاقة بما تريدين قوله لي ؟”
ضغطت على رغبتي في العودة على الفور ، أدرت مقبض الباب المغلق بأقصى ما أستطيع.
“أبي ، في الواقع ….”
“لقد أعتقدت ذلك أيضًا ، لكنها بالتأكيد قالت ذلك .”
بعد التفكير طوال الليل ، قررت آستر أن تكون صادقة بشأن كل ما مرت به.
“لقد تم اتخاذ القرار الرسمي بطرد عائلة براونز من الجيل الرابع. سيتم الإعلان في الإمبراطورية بأكملها اليوم ، وقريبًا ستكون هناك محاكمة علنية له ولابنته .”
“قابلت إسبيتوس أمس.”
مقتنعة بذلك ، قادت شارون دي هين و آستر لقصر القديسة .
على الرغم من صعوبة تصديق الأمر بسهولة ، إلا أن دي هين استمع إلى آستر بجدية دون أي شك.
كما قالت ، كان لدى آستر الآن أناس ثمينة لتحميهم ، حتى ولو كان ذلك على حساب حياتها.
مع استمرار القصة ، أصبح تعبير دي هين أكثر قتامة وأعمق ، وبعد انتهاء القصة ، انفجرت تنهيدة عميقة.
“ولهذا السبب أريد الذهاب . من فضلكَ يا أبي .”
“كرة بلورية أسفل المعبد .”
“حقًا ؟ هذا جيد جدًا .”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع بها حتى دي هين رئيس الجيل الرابع .
ادر دي هين وآستر دون أن يخبرا التوأم النائمين بالذهاب مباشرة إلى المعبد .
خمن ان بقاء العائلة الإمبراطورية على المعبد كان بسبب القديسين ، لكن لم يكن يعرف حقيقة القسم كاملة لدرجة أنه كان يجب عليهم أن يكونو موجودين .
عندما خففت كل شيء وفتحت الباب الحديدي ، شعرت بالمشاعر السيئة أقوى مع صوت الصرير.
“مما سمعته ، يبدو أن الزيادة الأخيرة في الوحوش في منطقة الحدود لها علاقة بالكرة البلورية .”
اعتقد الاثنان اعتقادًا راسخًا أنه لن يحدث شيء في المعبد ، وتحدثوا عن الشيء التالي بشكل عرضي أكثر.
كان يستريح لأنه كان مشغولاً للغاية بالوباء ، لكن من الواضح أن العدد المتزايد بسرعة من الوحوش كان غريبًا.
انخفض عدد الأشخاص الذين سقطوا في الأزقة بشكل كبير ، ووجد أن الكهنة كانوا يتجولون في كل مكان.
“ولكن إذا حدث كل هذا لأن الكرة البلورية لا تعمل بشكل صحيح ، عليك إصلاحها ، فمن الغريب كسرها.”
كانت الحياة الرابعة عشرة مؤلمة للغاية ، ولكن إذا اضطررت إلى المرور بها مرة أخرى من أجل هذه الحياة ، يمكنني أن أفعلها دون تردد.
“لقد أعتقدت ذلك أيضًا ، لكنها بالتأكيد قالت ذلك .”
انخفض عدد الأشخاص الذين سقطوا في الأزقة بشكل كبير ، ووجد أن الكهنة كانوا يتجولون في كل مكان.
إسبيتوس ، التي لم تظهر من قبل ، ظهرت بشكل مباشر و قالت هذه الكلمات ، فـبالتأكيد لم تكن هذه الكلمات مجرد مزحة .
رغم أنها كانت تبتسم ، لقد كان هناك ظل على وجه آستر .
بعد أن حدث ذلك بالأمس ، فكرت فيما إذا كانت ستتظاهر بأنها لا تعرف أي شيء و تحتفظ بالأمر لنفسها .
***
ومع ذلك ، فإن كلمات إسبيتوس حول أنها يجب عليها حماية من تحب لفتت انتباهها .
ادر دي هين وآستر دون أن يخبرا التوأم النائمين بالذهاب مباشرة إلى المعبد .
‘أشخاصي المهمين .’
“هل عادوا لعقولهم أخيرًا ؟”
كما قالت ، كان لدى آستر الآن أناس ثمينة لتحميهم ، حتى ولو كان ذلك على حساب حياتها.
شارون ، بعد تفهمها التام لطلب آستر ، تحدثت بأسف .
كان هذا السبب الرئيسي لعدم قدرتها على ترك الإمبراطورية تقع في خطر .
“لقد اكتمل تقريبًا ، لكن الجواهر يتم خياطتها على التنورة الواحدة تلو الأخرى . أعتقد أن الأمر سيستغرق بعض الوقت .”
قررت كسر الكرة البلورية للعائلة التي صدقتها وأحبتها لأول مرة في العالم.
“جئت لهنا بقرار كبير . ليس لديّ النية في انتظار قراركِ . لديكِ فقط فرصة واحدة .
“سأذهب إلى ذلك المعبد. هل تسمح لي؟”
-يتبع …
نظرت آستر إلى دي هين بابتسامة فخورة و عيون شجاعة .
في منتصف الطريق أسفل الدرج ، شوهد باب حديدي بخمسة أقفال.
“آستر .”
أجابت آستر ، التي لم تكن تتخيل أن يُجرد من اسمه بابتسامة عريضة و صوت متحمس .
كان صوت دي هين المُحبط مليء بالحزن .
في منتصف الطريق أسفل الدرج ، شوهد باب حديدي بخمسة أقفال.
“ليس عليكِ أن تجبري نفسكِ . كما قالت الحاكمة ، إن جاء عصر مظلم للإمبراطورية ، فهو أيضًا مصير الإمبراطورية . لن يفكر أي أحد في كونه خطأكِ .”
مر الاثنان بثقة من الباب الأمامي ، وأخذهما الكاهن الذي تعرف عليهما مباشرة إلى شارون.
يعتقد دي هين أن كل ما قالته آستر صحيح .
“بالتأكيد .”
حقيقة أن الظلام يسكن الإمبراطورية يمكن أن يؤدي قريبًا إلى تدميرها.
“هذا هو المفتاح .”
بقدر ما كان يعرف ذلك ، لم تكن قصة سهلة .
بعد مشاجرة قصيرة ، تمكنت آستر أخيرًا من إقناع دي هين.
عاش دي هين طوال حياته مدافعًا عن إمبراطورية أوستن ، وكان يهتم بها حقًا.
عاش دي هين طوال حياته مدافعًا عن إمبراطورية أوستن ، وكان يهتم بها حقًا.
ولكن قبل كونه الدوق الأكبر ، لقد كان والد آستر .
شارون ، التي قررت الوثوق بآستر ، قالت و أغمضت عينيها بشدة و فتحتها بعد ذلك .
لقد كان يُقدر آستر أكثر من ملايين الناس من الشعب في الإمبراطورية .
طفلة واثقة من نفسها خائفة و ترتجف لدرجة مثيرة للشفقة ، لكنها لاتزال تتوسل له أن يقوم بقتلها .
حتى لو اضطر للتضحية بالجميع ، لم يكن يرغب في التضحية بآستر لإنقاذهم .
كان يستريح لأنه كان مشغولاً للغاية بالوباء ، لكن من الواضح أن العدد المتزايد بسرعة من الوحوش كان غريبًا.
“لا يوجد سبب لتحمل كل الأعباء.”
تمتمت آستر ، التي تُركت وحدها ، وحيدة وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
ابتسمت آستر ، التي شعرت بعاطفة عميقة في عيني دي هين وهي تنظر إليه ، بسعادة.
“كرة بلورية أسفل المعبد .”
“بصراحة ، إن الأمر مخيف بعض الشيء . لأنني لا أعرف ما الذي سيحدث ، تساءلت عما إذا كنت ، بعد كسر الكرة البلورية ، قد أعلق وأموت.”
“ماذا؟ لا يجب أن تكوني وحيدة يمكنني الدخول أيضًا .”
كانت مخاوف دي هين هي نفسها مخاوف آستر . لهذا السبب كان مستاءً للغاية .
“أريد أن أفعل ذلك أيضًا ، لكنها تقول أن الوحيدة المسموح لها بالدخول هنا هي القديسة . لن يفتح الباب عندما أكون مع شخص آخر ، صحيح ؟”
“إذن دعينا نتظاهر بأنكِ لا تعرفين أي شيء ، ليس عليكِ المخاطرة .”
“لقد أعتقدت ذلك أيضًا ، لكنها بالتأكيد قالت ذلك .”
لكن آستر ، التي كانت قد اتخذت قرارها بالفعل ، هزت رأسها ببطء.
“ولهذا السبب أريد الذهاب . من فضلكَ يا أبي .”
“كنت سعيدة جدًا بمقابلة والدي و العيش هنا . لطالما شعرت بالوحدة وأردت أن أموت ، لكن ذلك جعلني أرغب في العيش لفترة أطول .”
كان الأمر نفسه من حيث شخصية آستر التي رأتها حتى الآن .
كانت سعيدة جدًا لدرجة أنها كانت خائفة من تدمير هذه السعادة .
بمجرد أن فتح الباب ، اندفع هواء سام بشكل لا يصدق ، واضطرت إلى رفع ذراعيها وتغطية وجهها .
كانت الحياة الرابعة عشرة مؤلمة للغاية ، ولكن إذا اضطررت إلى المرور بها مرة أخرى من أجل هذه الحياة ، يمكنني أن أفعلها دون تردد.
“….أنا آسفة لأنني لا يمكنني فعل أي شيء من أجلكِ . سأصلي لكِ حتى تخرجي بأمان .”
كنت أرغب في حماية الأشخاص الثمينين الذين منحوني كل هذه السعادة.
“…هل هذه الكرة البلورية حقًا ؟”
“ولهذا السبب أريد الذهاب . من فضلكَ يا أبي .”
“هل سينتهي قبل عيد ميلادكِ ؟”
انعكست آستر في عيون دي خين المحترقة متداخلة مع مظهرها في اليوم الذي أحضرها فيه لأول مرة.
لم يسع شارون إلا الشعور بالقلق من كلمات آستر .
طفلة واثقة من نفسها خائفة و ترتجف لدرجة مثيرة للشفقة ، لكنها لاتزال تتوسل له أن يقوم بقتلها .
بعد أن سُجنت راڤيان ، ظل المكان فارغًا ، لذلك لا يمكن رؤية أحد خارج قصر القديسة .
لديها نفس العيون كما كانت في ذلك الوقت ، لكنها كانت مختلفة . كان لديها رغبة في العيش هذه المرة .
“لم أشعر بهذا النوع من الطاقة من قبل …”
لم يستطع أن يوقف آستر بعد الآن وهي لديها مقل تلك العيون .
انعكست آستر في عيون دي خين المحترقة متداخلة مع مظهرها في اليوم الذي أحضرها فيه لأول مرة.
“كم العبء الذي يحاول العالم أن يضعه عليكِ … سيكون من الرائع أن أفعل ذلك من أجلكِ .”
“قابلت إسبيتوس أمس.”
عانق دي هين آستر لأنه شعر بألم في قلبه و لم يكن يعرف ماذا يفعل .
“أعتقد أن الوضع قد تغير قليلاً منذ ذلك الحين .”
جعلها العناق الضيق تختنق ، لكن آستر لم تحاول الخروج من بين ذراعيه و بقت .
في منتصف الطريق أسفل الدرج ، شوهد باب حديدي بخمسة أقفال.
“ظهرت الحاكمة بشكل غامض و طلبت ذلك ، هل أقتلها ؟”
شارون ، بعد تفهمها التام لطلب آستر ، تحدثت بأسف .
“لا تقولي ذلك حتى لو كانت مزحة .”
“…ثم … هذا …”
صفع دي هين جبين آستر بخفة حتى لا تشعر بالصفعة .
جعلها العناق الضيق تختنق ، لكن آستر لم تحاول الخروج من بين ذراعيه و بقت .
***
“ماهذه الطاقة ؟”
غ
“قال ديلبرت أن فستان عيد ميلادكِ لم ينتهِ بعد ، هب الأمر بخير ؟”
ادر دي هين وآستر دون أن يخبرا التوأم النائمين بالذهاب مباشرة إلى المعبد .
بقدر ما كان يعرف ذلك ، لم تكن قصة سهلة .
“قال ديلبرت أن فستان عيد ميلادكِ لم ينتهِ بعد ، هب الأمر بخير ؟”
“لقد أعتقدت ذلك أيضًا ، لكنها بالتأكيد قالت ذلك .”
“لقد اكتمل تقريبًا ، لكن الجواهر يتم خياطتها على التنورة الواحدة تلو الأخرى . أعتقد أن الأمر سيستغرق بعض الوقت .”
طفلة واثقة من نفسها خائفة و ترتجف لدرجة مثيرة للشفقة ، لكنها لاتزال تتوسل له أن يقوم بقتلها .
“هل سينتهي قبل عيد ميلادكِ ؟”
حالما سمعت شارون النبأ ، خصصت بعض الوقت و هرعت لهما .
“بالتأكيد .”
مفتاح القديس من جيل إلى جيل هو الآن في يد شارون.
اعتقد الاثنان اعتقادًا راسخًا أنه لن يحدث شيء في المعبد ، وتحدثوا عن الشيء التالي بشكل عرضي أكثر.
اعتقد الاثنان اعتقادًا راسخًا أنه لن يحدث شيء في المعبد ، وتحدثوا عن الشيء التالي بشكل عرضي أكثر.
لكن هذا لم يجعل التوتر يختفي.
مقتنعة بذلك ، قادت شارون دي هين و آستر لقصر القديسة .
ربتت آستر على شورو ، الذي كان نائمًا على وسادة بجانبها ، حتى تتحكم في عقلها .
“سأراكَ مرة أخرى ، سأخرج بالتأكيد .”
“سوف ينتهي كل شيء الآن .”
“لقد تلقيت وحيًا من إسبيتوس أمس. وأنا هنا لتنفيذ الأمر .”
“أعتقد أن الوضع قد تغير قليلاً منذ ذلك الحين .”
مر الاثنان بثقة من الباب الأمامي ، وأخذهما الكاهن الذي تعرف عليهما مباشرة إلى شارون.
لقد مر أسبوع فقط ، لكن المظهر كان مختلفًا عن آخر مرة جاءوا فيها.
‘كل هذا جاء من الداخل .’
انخفض عدد الأشخاص الذين سقطوا في الأزقة بشكل كبير ، ووجد أن الكهنة كانوا يتجولون في كل مكان.
بعد التحدث مع شارون ، رفعت آستر صوتها عمدًا و تحدثت لدي هين خلفها .
“هل عادوا لعقولهم أخيرًا ؟”
“ماذا؟ لا يجب أن تكوني وحيدة يمكنني الدخول أيضًا .”
ومع ذلك ، كان هناك طريق طويلة لقطعها .
عندما خففت كل شيء وفتحت الباب الحديدي ، شعرت بالمشاعر السيئة أقوى مع صوت الصرير.
أثناء النظر إلى الخارج ، وصلوا بسرعة إلى البوابة الرئيسية للمعبد.
“ماذا؟ لا يجب أن تكوني وحيدة يمكنني الدخول أيضًا .”
مر الاثنان بثقة من الباب الأمامي ، وأخذهما الكاهن الذي تعرف عليهما مباشرة إلى شارون.
استمرت آستر في الالتفاف و لوحت بيدها بقوة حتى اختفى ظهور دي هين .
“القديسة !”
عانق دي هين آستر لأنه شعر بألم في قلبه و لم يكن يعرف ماذا يفعل .
حالما سمعت شارون النبأ ، خصصت بعض الوقت و هرعت لهما .
على الرغم من صعوبة تصديق الأمر بسهولة ، إلا أن دي هين استمع إلى آستر بجدية دون أي شك.
كانت تتطلع لعودة آستر إلى المعبد .
“كيف يمكنني الدخول ؟”
“لا تناديني هكذا ، أنا آستر .”
بمجرد أن فتح الباب ، اندفع هواء سام بشكل لا يصدق ، واضطرت إلى رفع ذراعيها وتغطية وجهها .
لكن آستر رسمت خطًا على الفور و صححت لقبها .
لديها نفس العيون كما كانت في ذلك الوقت ، لكنها كانت مختلفة . كان لديها رغبة في العيش هذه المرة .
“أوه ، لم أكن أعرف ، آسفة . بالمناسبة ، الدوق الأكبر معكِ اليوم ، ما الأمر ؟”
عبست آستر وسارت في الممر الضيق الرطب.
“لقد تلقيت وحيًا من إسبيتوس أمس. وأنا هنا لتنفيذ الأمر .”
مفتاح القديس من جيل إلى جيل هو الآن في يد شارون.
أعطت آستر شارون اختصارًا موجزًا لمحادثتها مع الحاكمة .
كان الأمر نفسه من حيث شخصية آستر التي رأتها حتى الآن .
بدت شارون مرتبكة و مصدومة من كلمات آستر .
أعطت آستر شارون اختصارًا موجزًا لمحادثتها مع الحاكمة .
“هل أعطت الحاكمة مثل هذا الوحي حقًا ؟ لا أصدق ذلك … الكرة البلورية هي الحاجز الذي يحمي الإمبراطورية. تدميرها ليس قراري .”
بعد أن حدث ذلك بالأمس ، فكرت فيما إذا كانت ستتظاهر بأنها لا تعرف أي شيء و تحتفظ بالأمر لنفسها .
“جئت لهنا بقرار كبير . ليس لديّ النية في انتظار قراركِ . لديكِ فقط فرصة واحدة .
كان الأمر نفسه من حيث شخصية آستر التي رأتها حتى الآن .
راقب دي هين آستر و هي تتحدث بقوة و صرامة لوحدها ، لذا لم يتدخل على الإطلاق .
بقدر ما كان يعرف ذلك ، لم تكن قصة سهلة .
“…ثم … هذا …”
عندما خففت كل شيء وفتحت الباب الحديدي ، شعرت بالمشاعر السيئة أقوى مع صوت الصرير.
لم يسع شارون إلا الشعور بالقلق من كلمات آستر .
“قابلت إسبيتوس أمس.”
فكرة تدمير كرة بلورية كانت مع الإمبراطورية لمئات السنين لا معنى لها بغض النظر عن مدى تفكيرها في ذلك.
نظرت آستر إلى دي هين بابتسامة فخورة و عيون شجاعة .
ومع ذلك ، لم يكن هناك من طريقة لآستر ، التي عادت من رفض المعبد ، و جلبت حتى دي هين أن تختلق مثل هذه الكذبة .
كانت بالتأكيد أخبار جيدة .
كان الأمر نفسه من حيث شخصية آستر التي رأتها حتى الآن .
مقتنعة بذلك ، قادت شارون دي هين و آستر لقصر القديسة .
شارون ، التي قررت الوثوق بآستر ، قالت و أغمضت عينيها بشدة و فتحتها بعد ذلك .
ومع ذلك ، فإن كلمات إسبيتوس حول أنها يجب عليها حماية من تحب لفتت انتباهها .
“…حسنًا . سوف أتحمل المسؤولية لذا اتبعيني .”
“….أنا آسفة لأنني لا يمكنني فعل أي شيء من أجلكِ . سأصلي لكِ حتى تخرجي بأمان .”
مقتنعة بذلك ، قادت شارون دي هين و آستر لقصر القديسة .
“أبي ، يجب أن أدخل لوحدي من هذه اللحظة . يمكنكما شرب الشاي معًا و الانتظار .”
تم توفير الغرفة مع الكرة البلورية في الطابق السفلي من قصر القديسة .
لديها نفس العيون كما كانت في ذلك الوقت ، لكنها كانت مختلفة . كان لديها رغبة في العيش هذه المرة .
بعد أن سُجنت راڤيان ، ظل المكان فارغًا ، لذلك لا يمكن رؤية أحد خارج قصر القديسة .
“بالطبع .”
“في الأسفل هنا .”
شارون ، التي قررت الوثوق بآستر ، قالت و أغمضت عينيها بشدة و فتحتها بعد ذلك .
عندما دخلوا ، قاموا بعبور ممر عبر طريق غير السلم المركزي و كان هناك سلم فقط يؤدي للطابق السفلي .
“كنت سعيدة جدًا بمقابلة والدي و العيش هنا . لطالما شعرت بالوحدة وأردت أن أموت ، لكن ذلك جعلني أرغب في العيش لفترة أطول .”
في منتصف الطريق أسفل الدرج ، شوهد باب حديدي بخمسة أقفال.
“يمكنني أن أكون وحدي ، لا يمكنني إشراك والدي في الأمر .”
للحظة ، تبادلت آستر وشارون نظرات الدهشة في نفس الوقت.
“سوف ينتهي كل شيء الآن .”
“ماهذه الطاقة ؟”
“نعم ، لقد تم ذلك حتى لا يتمكن أي شخص آخر من الاقتحام.”
“لم أشعر بهذا النوع من الطاقة من قبل …”
‘كل هذا جاء من الداخل .’
كانت هناك طاقة غريبة داخل الباب لدرجة أنه حتى شارون أصيبت بتوتر شديد .
لكن هذا لم يجعل التوتر يختفي.
“كيف يمكنني الدخول ؟”
حتى لو اضطر للتضحية بالجميع ، لم يكن يرغب في التضحية بآستر لإنقاذهم .
“هذا هو المفتاح .”
“ليس عليكِ أن تجبري نفسكِ . كما قالت الحاكمة ، إن جاء عصر مظلم للإمبراطورية ، فهو أيضًا مصير الإمبراطورية . لن يفكر أي أحد في كونه خطأكِ .”
مفتاح القديس من جيل إلى جيل هو الآن في يد شارون.
“القديسة !”
نظرت آستر إليها بهدوء ، وأمسكت بالمفتاح ، وهمست لشارون.
تم توفير الغرفة مع الكرة البلورية في الطابق السفلي من قصر القديسة .
“من فضلكِ ، خذي والدي من هنا . و إن كان هناك أشخاص آخرين في المبنى قومي بإخراجهم .”
“قابلت إسبيتوس أمس.”
“ماذا؟ ولكن إذا كان الأمر خطيرًا ، فنحن بحاجة إلى أن نكون معًا أكثر …”
خمن ان بقاء العائلة الإمبراطورية على المعبد كان بسبب القديسين ، لكن لم يكن يعرف حقيقة القسم كاملة لدرجة أنه كان يجب عليهم أن يكونو موجودين .
“يمكنني أن أكون وحدي ، لا يمكنني إشراك والدي في الأمر .”
شارون ، التي قررت الوثوق بآستر ، قالت و أغمضت عينيها بشدة و فتحتها بعد ذلك .
“….أنا آسفة لأنني لا يمكنني فعل أي شيء من أجلكِ . سأصلي لكِ حتى تخرجي بأمان .”
كان يستريح لأنه كان مشغولاً للغاية بالوباء ، لكن من الواضح أن العدد المتزايد بسرعة من الوحوش كان غريبًا.
شارون ، بعد تفهمها التام لطلب آستر ، تحدثت بأسف .
استمرت آستر في الالتفاف و لوحت بيدها بقوة حتى اختفى ظهور دي هين .
بعد التحدث مع شارون ، رفعت آستر صوتها عمدًا و تحدثت لدي هين خلفها .
“بالطبع .”
“أبي ، يجب أن أدخل لوحدي من هذه اللحظة . يمكنكما شرب الشاي معًا و الانتظار .”
ابتسمت آستر ، التي شعرت بعاطفة عميقة في عيني دي هين وهي تنظر إليه ، بسعادة.
“ماذا؟ لا يجب أن تكوني وحيدة يمكنني الدخول أيضًا .”
لقد كان يُقدر آستر أكثر من ملايين الناس من الشعب في الإمبراطورية .
“أريد أن أفعل ذلك أيضًا ، لكنها تقول أن الوحيدة المسموح لها بالدخول هنا هي القديسة . لن يفتح الباب عندما أكون مع شخص آخر ، صحيح ؟”
لم يسع شارون إلا الشعور بالقلق من كلمات آستر .
“نعم ، لقد تم ذلك حتى لا يتمكن أي شخص آخر من الاقتحام.”
“لا تقولي ذلك حتى لو كانت مزحة .”
تفادت شارون نظرة دي هين و استدارت للجانب الآخر .
“آستر .”
بعد مشاجرة قصيرة ، تمكنت آستر أخيرًا من إقناع دي هين.
لقد كان يُقدر آستر أكثر من ملايين الناس من الشعب في الإمبراطورية .
“كوني حذرة ، إن كان هناك شيء خطير اخرجي على الفور ، حسنًا ؟”
“لقد أعتقدت ذلك أيضًا ، لكنها بالتأكيد قالت ذلك .”
“بالطبع .”
كانت الحياة الرابعة عشرة مؤلمة للغاية ، ولكن إذا اضطررت إلى المرور بها مرة أخرى من أجل هذه الحياة ، يمكنني أن أفعلها دون تردد.
“سأنتظر في مكان قريب .”
“أوه ، لم أكن أعرف ، آسفة . بالمناسبة ، الدوق الأكبر معكِ اليوم ، ما الأمر ؟”
“…نعم ، أبي .”
بمجرد أن فتح الباب ، اندفع هواء سام بشكل لا يصدق ، واضطرت إلى رفع ذراعيها وتغطية وجهها .
استمرت آستر في الالتفاف و لوحت بيدها بقوة حتى اختفى ظهور دي هين .
كانت تتطلع لعودة آستر إلى المعبد .
“سأراكَ مرة أخرى ، سأخرج بالتأكيد .”
على الرغم من صعوبة تصديق الأمر بسهولة ، إلا أن دي هين استمع إلى آستر بجدية دون أي شك.
تمتمت آستر ، التي تُركت وحدها ، وحيدة وفتحت الأقفال واحدة تلو الأخرى.
بعد التفكير طوال الليل ، قررت آستر أن تكون صادقة بشأن كل ما مرت به.
عندما خففت كل شيء وفتحت الباب الحديدي ، شعرت بالمشاعر السيئة أقوى مع صوت الصرير.
كما قالت ، كان لدى آستر الآن أناس ثمينة لتحميهم ، حتى ولو كان ذلك على حساب حياتها.
كان من المرعب رؤية مثل هذه الطاقة في قبو أكثر المعابد قداسة ، حتى في قصر القديسة .
عبست آستر وسارت في الممر الضيق الرطب.
“كم العبء الذي يحاول العالم أن يضعه عليكِ … سيكون من الرائع أن أفعل ذلك من أجلكِ .”
وبينما كانت تواصل السير على طول الطريق المظلم بدون مصباح يدوي ، ظهر باب صغير.
“…هل هذه الكرة البلورية حقًا ؟”
‘كل هذا جاء من الداخل .’
على الرغم من صعوبة تصديق الأمر بسهولة ، إلا أن دي هين استمع إلى آستر بجدية دون أي شك.
ضغطت على رغبتي في العودة على الفور ، أدرت مقبض الباب المغلق بأقصى ما أستطيع.
راقب دي هين آستر و هي تتحدث بقوة و صرامة لوحدها ، لذا لم يتدخل على الإطلاق .
“آهغ .”
“لقد اكتمل تقريبًا ، لكن الجواهر يتم خياطتها على التنورة الواحدة تلو الأخرى . أعتقد أن الأمر سيستغرق بعض الوقت .”
بمجرد أن فتح الباب ، اندفع هواء سام بشكل لا يصدق ، واضطرت إلى رفع ذراعيها وتغطية وجهها .
نظرت آستر إليها بهدوء ، وأمسكت بالمفتاح ، وهمست لشارون.
“…هل هذه الكرة البلورية حقًا ؟”
ربتت آستر على شورو ، الذي كان نائمًا على وسادة بجانبها ، حتى تتحكم في عقلها .
كان من الواضح أنها كانت تشع تألقًا ، لكن الطاقة السوداء المختلطة فيها كانت غير عادية.
كانت تتطلع لعودة آستر إلى المعبد .
حتى الكرة البلورية العكرة بدت خطيرة جدًا في حد ذاتها .
شارون ، بعد تفهمها التام لطلب آستر ، تحدثت بأسف .
-يتبع …
“كم العبء الذي يحاول العالم أن يضعه عليكِ … سيكون من الرائع أن أفعل ذلك من أجلكِ .”
مفتاح القديس من جيل إلى جيل هو الآن في يد شارون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
