هذه المرة ، تمكنت من الخروج من المعبد بسهولة .
صُدم براونز عندما علم أن آستر هي التي قاطعت اختبار راڤيان.
أمام المعبد ، كانت العربة التي أعدها دي هين مسبقًا تنتظر .
“بالطبع ، أردت رؤية أبي و إخوتي جدًا جدًا .”
قبل العودة إلى تريزيا ، حيا دي هين نواه .
حركت آستر فمها بقوة حتى يتمكن نواه من التعرق على الكلمات و لوحت بيدها ، ثم ركبت العربة أولاً .
“الجرح لا يؤلم ؟”
سأل چودي و عيناه تلمعان .
“نعم ، أنا بخير.”
سأل چودي و عيناه تلمعان .
“أنا سعيد . شكرًا لهذا اليوم . لن أنسى أبدًا أن جلالتك قام بمساعدة ابنتي .”
“شكرًا أبي .”
على عكس الكلمات اللطيفة ، لقد كان دي هين يحدق في نواه ببرود و كأنه ينظر إلى سارق .
چودي ، الذي كان يحاول قول الحقيقة بشكل غير عادل أغلق فمه بسرعة .
لسبب ما ، شعر نواه أن دي هين كان يشتم بعينيه ، وسعل عبثًا .
أصيب ألبرت ، الذي هاجم حتى ولي العهد بالخطأ ، بالدهشة وكان على وشك الاختناق.
“لا . لقد فعلت ذلك لأنني أريد ذلك . إلى اللقاء .”
“أريد أن اسمع ما حدث .”
فكر نواه في أن السبب قد يكون لأنه احتضن آستر منذ قليل .
حتى نواه يراقب دي هين يمشي باتجاه العربة حتى النهاية .
“إذن ، سأذهب أولاً .”
كان هناك القليل من الأمل في نقابة ألبرت .
أومأ دي هين و عاد أولاً .
ومع ذلك ، توقف دي هين ، الذي كان يسير بشكل جيد ، فجأة واستدار وسار باتجاه نواه مرة أخرى.
آسار ، التي كانت على وشك ركوب العربة برفقة شقيقيها التوأم ، ألقت نظرة خاطفة على نواه .
“مايزال هناك فرصة .”
‘ماذا الآن ؟’
ومع ذلك ، على عكس عينيه الحائرتين ، طرح “دي هين” قصة مختلفة تمامًا.
لم تقل أي شيء لنواه حتى النهاية . كان هذا بسبب الحدود الصارمة التي بينها و بين والدها و إخوتها .
كانت أسوأ المواقف التي تخيلها براونز مسبقًا.
“أبي ، نواه ….”
“بالطبع ، اعتمدي عليّ .”
“جلالة ولي العهد سيذهب أولاً .”
“الأوغاد. لماذا يفعلون هذا بدون استشارتي ؟”
بالطبع لقد كان نواه سيتبعهم ،و لكن بمجرد سماع كلمات دي هين جفل و توقف .
“هل كنتِ تفتقدينني أكثر مما فعلت أنا ؟”
“لقد كان القصر الإمبراطوري فارغًا منذ فترة طويلة ، لذا عليكَ الذهاب و تفقد الوضع .”
‘لقد سارت الأمور بشكل خاطئ .’
سمع ألبرت ، الذي تم القبض عليه ، المحادثة وفتح عينيه.
“بالطبع ، أردت رؤية أبي و إخوتي جدًا جدًا .”
‘لحظة …. ألم يكن هناك أي حديث أن شخص من العائلة المالكة في المرافقين ؟’
للحظة ، فتح دي هين عينيه بقوة و تصلب .
علاوة على ذلك ، إذا كان نواه ، فقد كان بالتأكيد اسم الأمير المتوج .
جلس كل من چودي و دينيس على جانبيّ آستر و فحصا آستر بدقة .
أصيب ألبرت ، الذي هاجم حتى ولي العهد بالخطأ ، بالدهشة وكان على وشك الاختناق.
“لكي نكون منصفين ، ماذا عن 30 دقيقة لكل منا ؟”
“سوف يتم ارسال هؤلاء الناس للقصر الإمبراطوري أولاً، أنا قلق بشأن آستر لذا فقط سأرافقكم .”
“القصر الإمبراطوري .”
“لا داعي لذلك ، آستر معي لذا لا داعي للقلق .”
“الأوغاد. لماذا يفعلون هذا بدون استشارتي ؟”
“نعم أيها الأمير ، سوف أحمي آستر .”
لقد شعرت بالضغط النسبي من دي هين الذي كان جالسًا بجانبهم .
في المرة الأخيرة التي زار فيها منزل الدوق الأكبر ، چودي ، الذي أصبح قريبًا منه قليلاً ، أغلق عينيه لوح بيده حتى لا يقلق .
“هل تقوم بدعوتي ؟”
“لا يمكنني المساعدة ….”
كان نواه على استعداد للتوبيخ القادم .
أطلق نواه تنهيدة صغيرة.
چودي ، الذي لا يزال يخشى الثعابين ، ملتصق بجدار العربة ، وكانت مهمة دينيس تهدئة الاضطراب.
في ذلك الوقت ، كان الخط الذي لا يمكنه أن يقتحمه الآن هو الخط العائلي .
قبل فترة ، كان قلقًا بشأن ما يجب أن يفعله مع راڤيان ، لكن لديه الآن طريقًا واضحًا ليقطعه.
كانت آستر قلقة بشأن نواه ، لكنه ظل صامتًا لأنه اعتقد أنه سيكون مكروهًا أكثر من خلال اتخاذ جانبها أكثر الآن .
نظرت آستر إلى نواه عبر النافذة حتى اختفى تمامًا ، ثم أدارت رأسها.
“حسنًا ، من فضلكم اذهبوا بحذر . آستر ، أراكِ لاحقًا .”
“لقد كان القصر الإمبراطوري فارغًا منذ فترة طويلة ، لذا عليكَ الذهاب و تفقد الوضع .”
نواه ، الذي ظل تعبيره داكنًا عند التفكير في الانفصال عن آستر ، ابتسم ولوح بيده لها.
“حسنًا ، من فضلكم اذهبوا بحذر . آستر ، أراكِ لاحقًا .”
“شكرًا لكَ .”
تثاءبت آستر بعد أن تحدثت لفترة طويلة.
حركت آستر فمها بقوة حتى يتمكن نواه من التعرق على الكلمات و لوحت بيدها ، ثم ركبت العربة أولاً .
كان دي هين سعيدًا بآستر التي نامت على ساقيه .
حتى نواه يراقب دي هين يمشي باتجاه العربة حتى النهاية .
“نعم ، أعتقد أنكِ قد ضغطتِ على أنف تلكَ الراڤيان أم راڤينان تلكَ ، لذا أشعر بتحسن قليل . لكن المعبد وقح للغاية .”
ومع ذلك ، توقف دي هين ، الذي كان يسير بشكل جيد ، فجأة واستدار وسار باتجاه نواه مرة أخرى.
“كما هو متوقع ، آستر خاصتنا كانت تعمل بشكل جيد حقًا .”
شعر و كأنه كان مليئًا بالغضب ، ومع كل خطوة يخطوها كان نواه يفزع و يبتلع لعابه .
“جلالة ولي العهد سيذهب أولاً .”
‘هل يحاول متابعة الموضوع السابق ؟’
“أريد أن اسمع ما حدث .”
كان نواه على استعداد للتوبيخ القادم .
تسائل للحظة عما كان يعنيه و تشابكت الأفكار ، لكنه في النهاية فهم ما كان يقصده و ابتسم .
“إن كان لديكَ بعض الوقت في خلال اسبوعين …”
“آستر ، هل تشعرين بالنعاس ؟”
ومع ذلك ، على عكس عينيه الحائرتين ، طرح “دي هين” قصة مختلفة تمامًا.
“الث-الثعبان!”
“ستكون هناك حفلة عيد ميلاد لآستر . سيتم عقدها في الملجأ ، لذلك قد يكون الأمر رديئًا بعض الشيء لدعوة جلالة ولي العهد ، لكن هل ترغب في الحضور؟”
حتى عندما سأل دينيس ، الذي لم يكن جيدًا في طرح مثل هذه الأسئلة ، لفتت آستر عينيها إلى الجانب.
“حفلة عيد ميلاد ؟”
هذه المرة ، تمكنت من الخروج من المعبد بسهولة .
اتسعت عيون نواه ، الذي كان ينظر إلى دي هين ، بشكل كبير للغاية .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘لحظة …. ألم يكن هناك أي حديث أن شخص من العائلة المالكة في المرافقين ؟’
تسائل للحظة عما كان يعنيه و تشابكت الأفكار ، لكنه في النهاية فهم ما كان يقصده و ابتسم .
لكن لم يكن دي هين هو من سيفوت هذه السعادة. فقط كان متفاجئًا قليلاً ، لن يخسر أمام چودي.
“هل تقوم بدعوتي ؟”
سرعان ما وصلت أخبار فشل راڤيان في اجتياز امتحان التأهيل إلى براونز.
” نعم. لقد ساعدت ابنتي كثيرًا اليوم .”
قبل فترة ، كان قلقًا بشأن ما يجب أن يفعله مع راڤيان ، لكن لديه الآن طريقًا واضحًا ليقطعه.
حتى وقت قريب ، لم يكن من الممكن أن يقوم دي هين شخصيًا بدعوة نزاه ، الذي كان قلقًا منه ، إلى حفلة عيد ميلاد آستر.
“جلالة ولي العهد سيذهب أولاً .”
لاحظ نواه أن قلب دي هين قد انفتح قليلاً مع أحداث اليوم وكان سعيدًا حقًا.
على عكس الكلمات اللطيفة ، لقد كان دي هين يحدق في نواه ببرود و كأنه ينظر إلى سارق .
“أنا سعيد جدًا لأن الدوق الأكبر دعاني شخصيًا. بالتاكيد. سأحضر بالتأكيد. “
في ذلك الوقت ، كان الخط الذي لا يمكنه أن يقتحمه الآن هو الخط العائلي .
“إذًا ، أراكَ لاحقًا .”
أصبح تعبير براونز باردًا بعد سماع تحليله.
كان مظهر دي هين لا يزال باردًا ، لكن نواه شعر بطريقة ما أنه كان أقل إثارة للخوف من ذي قبل.
كان نواه على استعداد للتوبيخ القادم .
انطلقت آستر و دينيس و چودي مع دي هين في العربة لتريزيا برفق .
“أعتقد أن تأثير الاختبار الذي يتم إجراؤه علنًا ضخم. كان الاختلاف بين القوى المقدسة واضحًا للغاية .”
نظرت آستر إلى نواه عبر النافذة حتى اختفى تمامًا ، ثم أدارت رأسها.
علاوة على ذلك ، إذا كان نواه ، فقد كان بالتأكيد اسم الأمير المتوج .
“آستر ، أشعر و كأن وجهكِ قد تم قسمه ، هل كان الأمر بهذه الصعوبة ؟”
“آستر ، أشعر و كأن وجهكِ قد تم قسمه ، هل كان الأمر بهذه الصعوبة ؟”
“اعرف ، أختي الصغيرة أصبحت نحيفة .”
“الأوغاد. لماذا يفعلون هذا بدون استشارتي ؟”
جلس كل من چودي و دينيس على جانبيّ آستر و فحصا آستر بدقة .
“مايزال هناك فرصة .”
“هل تناولتِ الطعام بشكل جيد ؟ هل نمتِ جيدًا ؟ هل اشتقتِ لأخيكِ ؟”
كان صوت براونز حازمًا .
سأل چودي و عيناه تلمعان .
“القصر الإمبراطور ؟ ليس المعبد ؟ ألن تذهب للسيدة ؟”
“هل كنتِ تفتقدينني أكثر مما فعلت أنا ؟”
على عكس الكلمات اللطيفة ، لقد كان دي هين يحدق في نواه ببرود و كأنه ينظر إلى سارق .
حتى عندما سأل دينيس ، الذي لم يكن جيدًا في طرح مثل هذه الأسئلة ، لفتت آستر عينيها إلى الجانب.
“آستر ، أشعر و كأن وجهكِ قد تم قسمه ، هل كان الأمر بهذه الصعوبة ؟”
لقد شعرت بالضغط النسبي من دي هين الذي كان جالسًا بجانبهم .
“قليلاً . هل يمكنني النوم لبعض الوقت ؟”
“بالطبع ، أردت رؤية أبي و إخوتي جدًا جدًا .”
“لكي نكون منصفين ، ماذا عن 30 دقيقة لكل منا ؟”
لم ترهم منذ أسبوع و تسائلت كيف حالهم ، لكنها كانت سعيدة جدًا لأنهم قد وصلوا لهذا الحد لهذا قامت بمطابقة الإيقاع الخاص بهم .
“القصر الإمبراطور ؟ ليس المعبد ؟ ألن تذهب للسيدة ؟”
ارتفعت زوايا شفتيّ دي هين بشكل ملحوظ لأن آستر ذكرته أولاً .
‘لقد سارت الأمور بشكل خاطئ .’
“لقد فوجئت جدًا عندما ظهر أبي فجأة. و إخوتي كانوا يركضون ، ماذا حدث ؟”
“أبي ، أنتَ من فعلت ذلك . من الواضح أنكَ من طلبت منا الذهاب ….. آه .”
لم تستطع التعبير عن الأمر بشكل صحيح لأنها كانت في حيرة من أمرها ، لكنها لم تكن تعرف مدى سعادتها برؤيتهم يركضون في عجلة من أمرهم.
سأل چودي و عيناه تلمعان .
“أثناء غيابكِ ، افتقدكِ چودي و طلب ذلك .”
كانت آستر قلقة بشأن نواه ، لكنه ظل صامتًا لأنه اعتقد أنه سيكون مكروهًا أكثر من خلال اتخاذ جانبها أكثر الآن .
تحولت عيون التوأم المتحيرة إلى دي هين ، ضرب دي هين أولاً بنبرة غير مبالية .
تحولت عيون التوأم المتحيرة إلى دي هين ، ضرب دي هين أولاً بنبرة غير مبالية .
“أبي ، أنتَ من فعلت ذلك . من الواضح أنكَ من طلبت منا الذهاب ….. آه .”
حركت آستر فمها بقوة حتى يتمكن نواه من التعرق على الكلمات و لوحت بيدها ، ثم ركبت العربة أولاً .
الشخص الذي اقترح عليهم الذهاب إلى المعبد على الفور هو بالتأكيد دي هين.
“القصر الإمبراطوري .”
چودي ، الذي كان يحاول قول الحقيقة بشكل غير عادل أغلق فمه بسرعة .
وبعد ذلك .
“على أي حال ، ألستِ سعيدة ؟ كان من الرائع ان نأتي لاصطحابكِ .”
“لكنها فقدت فرصتها بالفعل .”
“نعم ، أسعدني رؤيتكم قريبًا .”
“لقد كان القصر الإمبراطوري فارغًا منذ فترة طويلة ، لذا عليكَ الذهاب و تفقد الوضع .”
بسبب كلمات آستر ، التي تبتسم و تتحدث بسعادة ، ابتسم دي هين وچودي و دينيس .
حتى مرؤوسوه ، الذين جاءوا بآخر الأخبار ، نقلوا الأخبار السيئة.
“أريد أن اسمع ما حدث .”
كان براونز يعلم جيدًا أن هناك طريقة واحدة متبقية لتحقيق رغباته.
كان هناك الكثير من الوقت حتى وصولهم إلى تريزيا .
في الواقع ، چودي ، الذي كان يفتقر إلى الاستقرار مقارنة بدي هين ، تحلل وعبس شفتيه .
تحدثت آستر عن كل شيء من الوقت الذي غادرت فيه تريزيا إلى اللحظة السابقة دون ترك أي شيء.
“لقد كان القصر الإمبراطوري فارغًا منذ فترة طويلة ، لذا عليكَ الذهاب و تفقد الوضع .”
دي هين وچودي ودينيس استمعوا باهتمام دون مقاطعة آستر أثناء حديثها.
ضغط دي هين على كتفه و قرب رأس آستر .
“كما هو متوقع ، آستر خاصتنا كانت تعمل بشكل جيد حقًا .”
“إذًا ، أراكَ لاحقًا .”
ربت دينيس على رأس آستر عندما انتهت من الحديث وعبر عن فخره .
أطلق نواه تنهيدة صغيرة.
“نعم ، أعتقد أنكِ قد ضغطتِ على أنف تلكَ الراڤيان أم راڤينان تلكَ ، لذا أشعر بتحسن قليل . لكن المعبد وقح للغاية .”
“نعم أيها الأمير ، سوف أحمي آستر .”
چودي الذي كان على وشكِ الانفجار من الغضي طوال الوقت ، تذمر .
“لقد فوجئت جدًا عندما ظهر أبي فجأة. و إخوتي كانوا يركضون ، ماذا حدث ؟”
“أبي ، غطي أذنيّ آستر لثانية من فضلك .”
“أثناء غيابكِ ، افتقدكِ چودي و طلب ذلك .”
“هكذا؟”
“أبي ، أنتَ من فعلت ذلك . من الواضح أنكَ من طلبت منا الذهاب ….. آه .”
“نعم .”
لم يكن يريد استخدامها إن أمكن ، ولكن الآن بعد أن حدث خطأ ، لم يكن لديه خيار آخر.
عندما غطى دي هين أذني آستر بيديه كما طلب چودي ، لعن چودي المعبد بكل أنواع الكلمات القاسية.
لقد شعرت بالضغط النسبي من دي هين الذي كان جالسًا بجانبهم .
“چودي ، أنتَ …. حسنًا .”
“الخبر السار هو أن ألبرت لن يقول أي شيء . يمكننا الوثوق بهم ، إنهم يفضلون الموت إذا تم القبض عليهم .”
كان دي هين ، الذي كان سيوقفه بشكل طبيعي ، غاضبًا أيضًا عندما سمع أن المعبد حاول إمساك آستر بالقوة ، لذلك ترك الأمر يمر هذه المرة.
“أبي ، تناوب معي لاحقًا .”
تثاءبت آستر بعد أن تحدثت لفترة طويلة.
أصيب ألبرت ، الذي هاجم حتى ولي العهد بالخطأ ، بالدهشة وكان على وشك الاختناق.
“هاآم .”
كان نواه على استعداد للتوبيخ القادم .
“آستر ، هل تشعرين بالنعاس ؟”
للحظة ، فتح دي هين عينيه بقوة و تصلب .
“قليلاً . هل يمكنني النوم لبعض الوقت ؟”
“حسنًا ، بالطبع يمكنني ….”
كانت عينا آستر نصف مغمضتين بالفعل ، ربما لأنها كانت متوترة طوال اليوم.
كانت عينا آستر نصف مغمضتين بالفعل ، ربما لأنها كانت متوترة طوال اليوم.
“بالطبع ، اعتمدي عليّ .”
ربت دينيس على رأس آستر عندما انتهت من الحديث وعبر عن فخره .
ضغط دي هين على كتفه و قرب رأس آستر .
“چودي ، أنتَ …. حسنًا .”
سألت آستر ، التي كانت تحاول الاتكاء عليه ، بتألم ، لأن فخذي دي هين العريضتين جاءتا إلى عينيها بطريقة ما. [هموت??]
كانت أسوأ المواقف التي تخيلها براونز مسبقًا.
“أبي ، هل يمكنني النوم على ركبتيكَ ؟”
“الخبر السار هو أن ألبرت لن يقول أي شيء . يمكننا الوثوق بهم ، إنهم يفضلون الموت إذا تم القبض عليهم .”
للحظة ، فتح دي هين عينيه بقوة و تصلب .
كان براونز يعلم جيدًا أن هناك طريقة واحدة متبقية لتحقيق رغباته.
“حسنًا ، بالطبع يمكنني ….”
“لا يمكنني المساعدة ….”
“آستر ، ركبتيّ أيضًا .”
لم يكن يريد استخدامها إن أمكن ، ولكن الآن بعد أن حدث خطأ ، لم يكن لديه خيار آخر.
بينما فوجئ دي هين ، أشار چودي لنفسه .
دي هين وچودي ودينيس استمعوا باهتمام دون مقاطعة آستر أثناء حديثها.
لكن لم يكن دي هين هو من سيفوت هذه السعادة. فقط كان متفاجئًا قليلاً ، لن يخسر أمام چودي.
“الث-الثعبان!”
“چودي ، ساقيكَ مازالتا صغيرتين للغاية بالنسبة لآستر لتستلقي .”
لكي تستمر عائلتنا ، يجب أن يكون هناك قديسة في العائلة .”
في الواقع ، چودي ، الذي كان يفتقر إلى الاستقرار مقارنة بدي هين ، تحلل وعبس شفتيه .
“نعم أيها الأمير ، سوف أحمي آستر .”
في النهاية استلقيت آستر على ركبة دي هين. كانت مريحة كما اعتقدت ، لذلك ابتسمت بمفردها .
حتى عندما سأل دينيس ، الذي لم يكن جيدًا في طرح مثل هذه الأسئلة ، لفتت آستر عينيها إلى الجانب.
“شكرًا أبي .”
ومع ذلك ، توقف دي هين ، الذي كان يسير بشكل جيد ، فجأة واستدار وسار باتجاه نواه مرة أخرى.
كان دي هين سعيدًا بآستر التي نامت على ساقيه .
“لقد كان القصر الإمبراطوري فارغًا منذ فترة طويلة ، لذا عليكَ الذهاب و تفقد الوضع .”
ركز أكبر قدر ممكن من الاهتمام على ركبتيه وأمسك رأس آستر بثبات.
“حفلة عيد ميلاد ؟”
“أبي ، تناوب معي لاحقًا .”
في النهاية استلقيت آستر على ركبة دي هين. كانت مريحة كما اعتقدت ، لذلك ابتسمت بمفردها .
“لكي نكون منصفين ، ماذا عن 30 دقيقة لكل منا ؟”
“أعتقد أن تأثير الاختبار الذي يتم إجراؤه علنًا ضخم. كان الاختلاف بين القوى المقدسة واضحًا للغاية .”
بينما لم يكن چودي فحسب ، بل أيضًا دينيس ، الذي كان يقرأ الكتب ، يستهدف رأس آستر ، إلا أن آستر كانت تتنفس وتنغمس في نوم عميق.
“أعتقد أن تأثير الاختبار الذي يتم إجراؤه علنًا ضخم. كان الاختلاف بين القوى المقدسة واضحًا للغاية .”
وبعد ذلك .
تحدثت آستر عن كل شيء من الوقت الذي غادرت فيه تريزيا إلى اللحظة السابقة دون ترك أي شيء.
لم تكن آستر تعرف على الإطلاق ، بسبب الاضطراب البسيط انزلق شيء ما من كاحلها أثناء نومها .
وبعد ذلك .
“الث-الثعبان!”
الشخص الذي اقترح عليهم الذهاب إلى المعبد على الفور هو بالتأكيد دي هين.
“صوتكَ مرتفع ، ستستيقظ آستر ! إنه شورو .”
أطلق نواه تنهيدة صغيرة.
چودي ، الذي لا يزال يخشى الثعابين ، ملتصق بجدار العربة ، وكانت مهمة دينيس تهدئة الاضطراب.
كان نواه على استعداد للتوبيخ القادم .
***
سرعان ما وصلت أخبار فشل راڤيان في اجتياز امتحان التأهيل إلى براونز.
“الث-الثعبان!”
وذلك لأن العديد من الجواسيس الذين زرعوا داخل المعبد قد جاءوا .
“لا يمكنني المساعدة ….”
“لقد ظهرت الطفلة في موقع الاختبار ؟ يا إلهي ….”
سأل چودي و عيناه تلمعان .
صُدم براونز عندما علم أن آستر هي التي قاطعت اختبار راڤيان.
كان مظهر دي هين لا يزال باردًا ، لكن نواه شعر بطريقة ما أنه كان أقل إثارة للخوف من ذي قبل.
‘هل كانت تعلم أنها قديسة .’
ربت دينيس على رأس آستر عندما انتهت من الحديث وعبر عن فخره .
بالإضافة إلى ذلك ، تعثرت راڤيان عندما علمت أنها حُرمت من مقعدها كقديسة.
وذلك لأن العديد من الجواسيس الذين زرعوا داخل المعبد قد جاءوا .
‘لقد سارت الأمور بشكل خاطئ .’
‘هل كانت تعلم أنها قديسة .’
كانت أسوأ المواقف التي تخيلها براونز مسبقًا.
“إذن ، سأذهب أولاً .”
كان هناك القليل من الأمل في نقابة ألبرت .
“نعم أيها الأمير ، سوف أحمي آستر .”
حتى مرؤوسوه ، الذين جاءوا بآخر الأخبار ، نقلوا الأخبار السيئة.
حتى وقت قريب ، لم يكن من الممكن أن يقوم دي هين شخصيًا بدعوة نزاه ، الذي كان قلقًا منه ، إلى حفلة عيد ميلاد آستر.
“…أنا آسف. لم يكن هناك طريقة يمكنني مساعدتهم بها لأن الدوق اهتم بالموقف بنفسه.”
“إذًا ، أراكَ لاحقًا .”
“فشل الخطف وتم نقل ألبرت إلى تريزيا ؟”
“سيكون الأمر صعبا من حيث الجو. الآن ، أليس من الأفضل إبعاد الآتسة الشابة عن الطريق حتى لا تتعرض لعقوبة كبيرة؟”
جاء الكثير من العمل دفعة واحدة ، وأصيب براونز بالصدمة وارتجفت يداه.
“أبي ، نواه ….”
“الخبر السار هو أن ألبرت لن يقول أي شيء . يمكننا الوثوق بهم ، إنهم يفضلون الموت إذا تم القبض عليهم .”
لم ترهم منذ أسبوع و تسائلت كيف حالهم ، لكنها كانت سعيدة جدًا لأنهم قد وصلوا لهذا الحد لهذا قامت بمطابقة الإيقاع الخاص بهم .
“ومع ذلك … كيف حال راڤيان؟”
“سوف يتم ارسال هؤلاء الناس للقصر الإمبراطوري أولاً، أنا قلق بشأن آستر لذا فقط سأرافقكم .”
“إنها محبوسة في غرفتها. أنا متأكد من أنها تريد أن ترى جلالتك. ألا يجب أن نذهب؟”
“أبي ، أنتَ من فعلت ذلك . من الواضح أنكَ من طلبت منا الذهاب ….. آه .”
شد براونز قبضته عندما قال إنها سُجنت لأنها حُرمت من مقعدها كقديسة.
لقد شعرت بالضغط النسبي من دي هين الذي كان جالسًا بجانبهم .
“الأوغاد. لماذا يفعلون هذا بدون استشارتي ؟”
كانت أسوأ المواقف التي تخيلها براونز مسبقًا.
“أعتقد أن تأثير الاختبار الذي يتم إجراؤه علنًا ضخم. كان الاختلاف بين القوى المقدسة واضحًا للغاية .”
“أولا وقبل كل شيء ، أنا ذاهب إلى القصر الإمبراطوري.”
“.. إذا ذهبت وقابلت الأوغاد في المعبد ، فهل هناك أي فرصة لاستعادة راڤيان مكانتها كقديسة مرة أخرى؟”
بينما لم يكن چودي فحسب ، بل أيضًا دينيس ، الذي كان يقرأ الكتب ، يستهدف رأس آستر ، إلا أن آستر كانت تتنفس وتنغمس في نوم عميق.
“سيكون الأمر صعبا من حيث الجو. الآن ، أليس من الأفضل إبعاد الآتسة الشابة عن الطريق حتى لا تتعرض لعقوبة كبيرة؟”
كان هناك القليل من الأمل في نقابة ألبرت .
أصبح تعبير براونز باردًا بعد سماع تحليله.
چودي ، الذي لا يزال يخشى الثعابين ، ملتصق بجدار العربة ، وكانت مهمة دينيس تهدئة الاضطراب.
قبل فترة ، كان قلقًا بشأن ما يجب أن يفعله مع راڤيان ، لكن لديه الآن طريقًا واضحًا ليقطعه.
هذه المرة ، تمكنت من الخروج من المعبد بسهولة .
لكي تستمر عائلتنا ، يجب أن يكون هناك قديسة في العائلة .”
سأل چودي و عيناه تلمعان .
“لكنها فقدت فرصتها بالفعل .”
ومع ذلك ، توقف دي هين ، الذي كان يسير بشكل جيد ، فجأة واستدار وسار باتجاه نواه مرة أخرى.
“يكفي .”
“بالطبع ، اعتمدي عليّ .”
نظر المساعد في دهشة .
كان براونز يعلم جيدًا أن هناك طريقة واحدة متبقية لتحقيق رغباته.
“مايزال هناك فرصة .”
-يتبع …
كان براونز يعلم جيدًا أن هناك طريقة واحدة متبقية لتحقيق رغباته.
لم تكن آستر تعرف على الإطلاق ، بسبب الاضطراب البسيط انزلق شيء ما من كاحلها أثناء نومها .
لم يكن يريد استخدامها إن أمكن ، ولكن الآن بعد أن حدث خطأ ، لم يكن لديه خيار آخر.
“أنا سعيد . شكرًا لهذا اليوم . لن أنسى أبدًا أن جلالتك قام بمساعدة ابنتي .”
“أولا وقبل كل شيء ، أنا ذاهب إلى القصر الإمبراطوري.”
بينما لم يكن چودي فحسب ، بل أيضًا دينيس ، الذي كان يقرأ الكتب ، يستهدف رأس آستر ، إلا أن آستر كانت تتنفس وتنغمس في نوم عميق.
“القصر الإمبراطور ؟ ليس المعبد ؟ ألن تذهب للسيدة ؟”
“إذن ، سأذهب أولاً .”
“القصر الإمبراطوري .”
“.. إذا ذهبت وقابلت الأوغاد في المعبد ، فهل هناك أي فرصة لاستعادة راڤيان مكانتها كقديسة مرة أخرى؟”
كان صوت براونز حازمًا .
“بالطبع ، أردت رؤية أبي و إخوتي جدًا جدًا .”
-يتبع …
“آستر ، هل تشعرين بالنعاس ؟”
“سيكون الأمر صعبا من حيث الجو. الآن ، أليس من الأفضل إبعاد الآتسة الشابة عن الطريق حتى لا تتعرض لعقوبة كبيرة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
