A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 145

“هذا صحيح . هذه الأيام يبدوا جيدًا و لكن الجو رائع اليوم أكثر .”

كانت مرتبكة و شعرت بالاختناق ، فجأة سمعت الممرات صاخبة .

“علامة جيدة .”

“سأفعل ذلك على أي حال .”

استجابت راڤيان لكلمات خادمتها وابتسمت لها بهدوء.

“هل تقصدين أنها لم تصل إلى المعبد على الإطلاق ؟”

“لم أنم جيدًا منذ فترة طويلة .”

“لا ، لا يمكنني المبالغة في ذلك ، لذا هذا جيد بما فيه الكفاية . يمكنكِ التوقف الآن و المغادرة .”

ضحكت من فكرة أن المشاكل التي كانت تزعجها لفترة طويلة ستحل قريبًا.

الآن كان وجه راڤيان أبيض بلا دماء.  ولكن حتى وسط ذلك ، هزت رأسها بسرعة.

“هل تمانعين العودة للتحقق ما إن كانت الاستعدادات لوقت الشاي قد انتهت؟”

‘ماذا ؟ هل خدعتني ؟’

لقد فحصت بالفعل عدة مرات ، لكن ذلك لم يملأ اسم عائلتها ، لذلك أرسلت خادمتها مرة أخرى.

انحنت شفتيها المغمورة باللون الأحمر بينما كانت مملوءة بالزينة .

“قومي بإبلاغي بمجرد أن يبدأ الضيوف الذين دعوتهم في القدوم ، وخاصة إبنة الدوق الأكبر.”

ركض من بعيد ، ويمسح العرق على جبهته بأكمامه.

“حسنًا .”

ثم ، وضعت شعرها خلف أذنيها و فتحت الدرج .

بعد أن طلبت هذا من الخادمة الأخرى ، عادت إلى غرفتها لتغيير ملابسها لوقت الشاي .

راڤيان ، التي عرفت أكثر من أي شخص آخر أن قوتها المقدسة لم تكن كافية لكي تصبح قديسة ، ترنحت و استندت على الجدار .

بالداخل ، كانت السيدة التي من غرفة الملابس الشهيرة تنتظرها في الداخل .

هناك قيود ، ولكن بمجرد شرب الماء المقدس والعصير ، يمكنك زيادة قدرتك على التحمل حتى لفترة قصيرة ، لذلك كانت تفكر في استخدام ذلك.

“ماذا عليّ أن أفعل اليوم ؟”

ضحكت من فكرة أن المشاكل التي كانت تزعجها لفترة طويلة ستحل قريبًا.

“من فضلكِ اجعليه مشرقًا قدر الإمكان .”

شعر لوكاس بالإحباط و قال أن مجلس الشيوخ كانوا يجتمعون بالفعل .

بعد أن أصبحت قديسة ، حافظت على مظهرها أمام الناس وحافظت دائمًا على مكياجها وملابسها المحتشمة البسيطة .

أغمضت راڤيان عينيها و فتحتها مرة أخرى محاولة استعادة صوابها .

ومع ذلك ، فقد أرادت اليوم أن ترتدي ملابس رائعة لسبب ما.

راڤيان ، التي كانت دائمًا ترتدي فستانًا أبيض اللون و مقيدة بسبب كونها قديسة ، نظرت إلى الشماعات في صراع .

‘يجب أن أكون أمامها واضحة .’

“لا ، لا يمكنني المبالغة في ذلك ، لذا هذا جيد بما فيه الكفاية . يمكنكِ التوقف الآن و المغادرة .”

ظنت راڤيان أن آستر قد سلبت منها موهبتها كقديسة التي كان يجب أن تحصل عليها .

“انهيته .”

ربما لهذا السبب لم تكن تريد أن تخسر أي شيء أمام آستر . حتى لو كان مظهرها .

كان سلوكًا وقحًا هو الذي يمكن أن يحمل دي هين المسؤولية أيضًا ، لكنها لم تستطع فهم ما كانت تحاول تحقيقه حتى عندما تحملت ذلك.

بعد فترة ،

مسحت وجهها بقطعة قماش حتى اختفت الزينة بالكامل .

“ما رأيكِ ؟”

بينما كانت راڤيان تضحك وتتحدث مع الفتيات الأخريات ، لم تستطع التركيز على المحادثة وظلت تنظر إلى الباب.

بعد أن أنهت الفستان ، سألت السيدة بصوت متوتر للغاية ، في حال إن كانت راڤيان تحب شكلها .

مسحت وجهها بقطعة قماش حتى اختفت الزينة بالكامل .

“حسنًا ، أنا أحبه .”

انعكس شكل راڤيان في المرآة وكانت عيناها مملوءة بالسواد غير قادرة على تحمل الغضب .

ابتسمت راڤيان وهي تنظر لوجهها في مرآة منضدة الزينة .

“هذا سخيف .”

انحنت شفتيها المغمورة باللون الأحمر بينما كانت مملوءة بالزينة .

ومع ذلك ، فقد أرادت اليوم أن ترتدي ملابس رائعة لسبب ما.

“….أنا محبطة قليلاً من ملابسي .”

“اوه. اوه. اليوم .”

“أحضرت لكِ فساتينًا في هذه الحالة ، هل ترغبين في التغيير ؟ ألن يكون الأمر على ما يرام بما أن وقت الشاي مغلق ؟”

“أوه ، في الواقع ، أنا لست على ما يرام اليوم. كنت أنتظر الخادمة لإحضار الدواء لي .”

راڤيان ، التي كانت دائمًا ترتدي فستانًا أبيض اللون و مقيدة بسبب كونها قديسة ، نظرت إلى الشماعات في صراع .

انعكس شكل راڤيان في المرآة وكانت عيناها مملوءة بالسواد غير قادرة على تحمل الغضب .

على الشماعات التي أحضرتها السيدة ، كان هناك عدة فساتين بألوان أساسية كانت تحب أن ترتديها قبل أن تصبح قديسة .

لم تستطع راڤيان أن توقف ضحكتها و أطلقت الصعداء وهي تنظر إلى القاعة .

لكنها تغلبت على الإغراء وهزت رأسها.

ربما لهذا السبب لم تكن تريد أن تخسر أي شيء أمام آستر . حتى لو كان مظهرها .

“لا ، لا يمكنني المبالغة في ذلك ، لذا هذا جيد بما فيه الكفاية . يمكنكِ التوقف الآن و المغادرة .”

ثم نظرت إلى الساعة .

“أطلبيني مرة أخرى في أي وقت .”

الرجل الذي فتح الباب و دخل إلى الداخل كان كبير الكهنة المتحير للغاية .

انحنت السيدة برشاقة لتجعل نفسها تبدو جيدة أمام راڤيان ، ثم أخذتها الخادمات للخارج .

ربما لهذا السبب لم تكن تريد أن تخسر أي شيء أمام آستر . حتى لو كان مظهرها .

في ذلك الوقت ، مسحت راڤيان الابتسامة من على وجهها .

كانت راڤيان قلقة و بدأت في قضم أظافرها دون قصد .

ثم ، وضعت شعرها خلف أذنيها و فتحت الدرج .

“ليس صحيح .”

كان بالداخل ورقة مطوية كانت صغيرة جدًا لدرجة أنها لن تكون ملحوظة حتى لو كانت في متناول اليد.

‘ألم تأتِ بعد ؟’

‘هل عليّ حرقهم مسبقًا ؟’

بعد أن طلبت هذا من الخادمة الأخرى ، عادت إلى غرفتها لتغيير ملابسها لوقت الشاي .

كانت عبارة عن ورقة تحتوي على حبوب منومة يمكن أن ينام بها أي شخص بعمق لفترة من الوقت .

“نعم ، سأخرج لأرى لبعض الوقت حتى نتمكن من التحدث بشكل مريح .”

قامت راڤيان بتعبئة الحبوب المنومة بعناية في جيبها وأغلقت الدرج.

“متى ؟”

ثم نظرت إلى الساعة .

تم محو الإبتسامة بدون أن تترك أي أثر بعد كلمات لوكاس اللاحقة .

‘ألم تأتِ بعد ؟’

في ذلك الوقت ، مسحت راڤيان الابتسامة من على وجهها .

ثلاثين دقيقة حتى وقت الشاي ، لقد كان الوقت يتقرب .

“إنهم سريعون جدًا ، لا يمكنني فعل ذلك .”

كان الأرستقراطيون الآخرون قد وصلوا تقريبًا ، ولكن عندما لم تسمع شيء عن آستر مدت شفتيها .

ابتسمت راڤيان وهي تنظر لوجهها في مرآة منضدة الزينة .

ثم سمعت طرقًا على الباب .

أومأت راڤيان برأسها ووجهها المتيبس وشربت ، ولم تترك قطرة من السائل في الزجاجة .

“تفضل بالدخول .”

‘لا ، مازال هناك بعض الوقت .’

حدقت راڤيان في الباب و عيناها مفتوحتين على مصراعيهما ، متسائلة عما يحدث .

بالداخل ، كانت السيدة التي من غرفة الملابس الشهيرة تنتظرها في الداخل .

الرجل الذي فتح الباب و دخل إلى الداخل كان كبير الكهنة المتحير للغاية .

كان سلوكًا وقحًا هو الذي يمكن أن يحمل دي هين المسؤولية أيضًا ، لكنها لم تستطع فهم ما كانت تحاول تحقيقه حتى عندما تحملت ذلك.

ركض من بعيد ، ويمسح العرق على جبهته بأكمامه.

تبقى عشر دقائق على وقت الشاي.

“يا قديسة ، لدينا مشكلة.”

بعد أن طلبت هذا من الخادمة الأخرى ، عادت إلى غرفتها لتغيير ملابسها لوقت الشاي .

“ما الخطب ؟”

“لن يتغير شيء. فقط نحتاج لمجيء هذه الطفلة .”

عبست راڤيان قليلاً و فكرت ‘لماذا تثير الصجة في مثل هذا اليوم الجيد ؟’ .

عندما ظهرت كلمة “اختبار” ، تجمد تعبير راڤيان في الحال و أصبحت عيناها حادة .

ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان يومًا ممتعًا بشكل استثنائي ، كانت لا تزال هناك ابتسامة مشرقة حول فمها .

‘حتمًا عليّ إجراء الاختبار بالقوة المقدسة التي أملكها .’

“الإمتحان … تم تقديم موعد إمتحان التأهيل .”

“أطلبيني مرة أخرى في أي وقت .”

تم محو الإبتسامة بدون أن تترك أي أثر بعد كلمات لوكاس اللاحقة .

‘ألم تأتِ بعد ؟’

“ماذا تقصد فجأة ؟ متى تم تقديمه ؟”

“ربما سيأتون لهنا بسبب شيء آخر ، صحيح ؟”

عندما ظهرت كلمة “اختبار” ، تجمد تعبير راڤيان في الحال و أصبحت عيناها حادة .

“هل تمانعين العودة للتحقق ما إن كانت الاستعدادات لوقت الشاي قد انتهت؟”

“اوه. اوه. اليوم .”

بدون آستر ، كان وقت الشاي بلا فائدة.

“هذا سخيف .”

‘ألم تأتِ بعد ؟’

صرخت راڤيان بصوت عال .

ثم نظرت إلى الساعة .

على الرغم من أنها كانت تشك أنه قد سمع الأمر بشكل خاطئ ، إلا أن صبرها قد نفد و طوت ذراعيها .

في ذلك الوقت ،

“سيد لوكاس ، اليوم هو وقت الشاي . أنتَ مخطئ بالتأكيد .”

الرجل الذي فتح الباب و دخل إلى الداخل كان كبير الكهنة المتحير للغاية .

“ليس صحيح .”

“ليس بعد .”

شعر لوكاس بالإحباط و قال أن مجلس الشيوخ كانوا يجتمعون بالفعل .

سألته راڤيان وهي تتظاهر بالهدوء قدر الإمكان ، لكنها لم تستطع إخفاء الارتعاش الخفيف في صوتها.

“رأيت ذلك بوضوح. كانت العرابة وشيوخ مجلس الشيوخ يجتمعون ويتحدثون عن الامتحان.”

“سأفعل ذلك على أي حال .”

“ربما سيأتون لهنا بسبب شيء آخر ، صحيح ؟”

آنسة صغيرة ، أشارت بوضوح إلى سلوك راڤيان و سألت بصراحة .

ربما لن يحدث ذلك ، حاولت راڤيان إنكار الأمر بطريقة ما .

على وجه الخصوص ، قامت بفرك شفتيها ، والتي زينتها السيدة بشق الأنفس .

“ليس من غير المعتاد أن تسوء الأمور ، ماذا عن الاستعداد مقدمًا …”

“أوه ، يا إلهي . بطريقة ما ، يبدوا أن لديكِ بشرى سيئة اليوم .”

ومع ذلك ، بالنظر إلى تعبير لوكاس الجاد ، أدركت أن هذا كان موقفًا حقيقيًا ، وليس مزحة ، وأمسكت بجبهتها .

راڤيان ، التي كانت دائمًا ترتدي فستانًا أبيض اللون و مقيدة بسبب كونها قديسة ، نظرت إلى الشماعات في صراع .

“متى ؟”

همس الاثنان بأصوات صغيرة ، وهربا من القاعة ودخلا لفترة وجيزة الغرفة الفارغة المجاورة.

“لم أستطع سماعها بشكل صحيح لأنها كانت بعيدة ، لكنني أعتقد أنه في وقت الغداء .”

حدقت راڤيان في الباب و عيناها مفتوحتين على مصراعيهما ، متسائلة عما يحدث .

“آهغ .”

“سأفعل ذلك على أي حال .”

تأوهت راڤيان و أمسكت بالطاولة بإحكام . كانت يداها ترتجفان من قوتها.

ومع ذلك ، بالنظر إلى تعبير لوكاس الجاد ، أدركت أن هذا كان موقفًا حقيقيًا ، وليس مزحة ، وأمسكت بجبهتها .

لم تأتِ آستر حتى الآن و حتى الاختبار قد تم تقديمه  ، كان أسوأ موقف بالنسبة لراڤيان .

“اشربي كل شيء . ستعمل بالتأكيد .”

‘لا ، مازال هناك بعض الوقت .’

ومع ذلك ، بالنظر إلى تعبير لوكاس الجاد ، أدركت أن هذا كان موقفًا حقيقيًا ، وليس مزحة ، وأمسكت بجبهتها .

أغمضت راڤيان عينيها و فتحتها مرة أخرى محاولة استعادة صوابها .

أومأت راڤيان برأسها ووجهها المتيبس وشربت ، ولم تترك قطرة من السائل في الزجاجة .

حتى عندما بدأ كل شيء في الانحراف ، كان لا يزال هناك وقت.

“اوه. اوه. اليوم .”

تحركت بعصبية في الغرفة و كانت ذراعيها متصلبتين .

تأوهت راڤيان و أمسكت بالطاولة بإحكام . كانت يداها ترتجفان من قوتها.

“لن يتغير شيء. فقط نحتاج لمجيء هذه الطفلة .”

“هل هناك وقت لسحب الدم ؟”

“هل هناك وقت لسحب الدم ؟”

سألته راڤيان وهي تتظاهر بالهدوء قدر الإمكان ، لكنها لم تستطع إخفاء الارتعاش الخفيف في صوتها.

“سأفعل ذلك على أي حال .”

“تفضل بالدخول .”

في الواقع ، كانت تخطط للتحدث بهدوء مع الجميع و آستر فقط سوف تأخذها للتحدث في غرفة منفصلة .

‘ألم تأتِ بعد ؟’

ومع ذلك ، نظرًا لنفاد الوقت ، إذا جاءت آستر ، قررت أن تقدم لها المنوم بعد وقت الشاي مباشرة .

“حسنًا ، أنا أحبه .”

دعت راڤيان الخادمة مرة أخرى لترى ما إن كانت آستر قد وصلت أم لا .

“هذا صحيح . هذه الأيام يبدوا جيدًا و لكن الجو رائع اليوم أكثر .”

“هل تقصدين أنها لم تصل إلى المعبد على الإطلاق ؟”

كانت عبارة عن ورقة تحتوي على حبوب منومة يمكن أن ينام بها أي شخص بعمق لفترة من الوقت .

“نعم . لقد سألت بالتأكيد الفرسان الذين يقفون حراسة اليوم ، لكن لا توجد أخبار حتى الآن.”

ضحكت من فكرة أن المشاكل التي كانت تزعجها لفترة طويلة ستحل قريبًا.

تبقى عشر دقائق على وقت الشاي.

ومع ذلك ، بالنظر إلى تعبير لوكاس الجاد ، أدركت أن هذا كان موقفًا حقيقيًا ، وليس مزحة ، وأمسكت بجبهتها .

كانت راڤيان قلقة و بدأت في قضم أظافرها دون قصد .

أغمضت راڤيان عينيها و فتحتها مرة أخرى محاولة استعادة صوابها .

“سيد لوكاس ، ماذا لو لم تأتِ ، ماذا أفعل؟”

كان بالداخل ورقة مطوية كانت صغيرة جدًا لدرجة أنها لن تكون ملحوظة حتى لو كانت في متناول اليد.

لأول مرة ، بدأ الخوف يملأ عينا راڤيان ، التي كانت دائمًا امرأة وقحة وواثقة.

سار الفارس المقدسة الذي يمثل فرسان الهيكل إلى الأمام وجلس على ركبة واحدة أمام راڤيان .

بمجرد وصول آستر ، كانت تخطط للتحرك ، ولكن عندما اعتقدت أنها لن تأتي ، أصبح الظلام أمام عينيها.

همس الاثنان بأصوات صغيرة ، وهربا من القاعة ودخلا لفترة وجيزة الغرفة الفارغة المجاورة.

‘حتمًا عليّ إجراء الاختبار بالقوة المقدسة التي أملكها .’

“كيف الأمر ؟”

راڤيان ، التي عرفت أكثر من أي شخص آخر أن قوتها المقدسة لم تكن كافية لكي تصبح قديسة ، ترنحت و استندت على الجدار .

انعكس شكل راڤيان في المرآة وكانت عيناها مملوءة بالسواد غير قادرة على تحمل الغضب .

في ذلك الوقت ،

ومع ذلك ، نظرًا لنفاد الوقت ، إذا جاءت آستر ، قررت أن تقدم لها المنوم بعد وقت الشاي مباشرة .

عادت الخادمة للداخل و نظرت في عيون راڤيان .

ابتسمت راڤيان وهي تنظر لوجهها في مرآة منضدة الزينة .

“أيتها القديسة ، الآنسات ينتظرن .”

“تفضل بالدخول .”

بدون آستر ، كان وقت الشاي بلا فائدة.

في الواقع ، كانت تخطط للتحدث بهدوء مع الجميع و آستر فقط سوف تأخذها للتحدث في غرفة منفصلة .

كنت أرغب في إعادتهن على الفور ، لكن آستر قد تأتي في أي وقت لذا قررت أن تذهب .

لقد كان لوكاس مدركًا لأن أعضاء مجلس الشيوخ قد وصلوا بالفعل .

“سأذهب .”

‘لا ، مازال هناك بعض الوقت .’

الآن كان وجه راڤيان أبيض بلا دماء.  ولكن حتى وسط ذلك ، هزت رأسها بسرعة.

“سأذهب .”

“في غضون ذلك ، سيد لوكاس ، يرجى صنع أكبر قدر ممكن من العصير عن طريق عصر العديد من المشاعل.”

تأوهت راڤيان و أمسكت بالطاولة بإحكام . كانت يداها ترتجفان من قوتها.

هناك قيود ، ولكن بمجرد شرب الماء المقدس والعصير ، يمكنك زيادة قدرتك على التحمل حتى لفترة قصيرة ، لذلك كانت تفكر في استخدام ذلك.

“أرغب بذلك .”

“نعم ، سأستعد قريبًا. أنا ، و … فقط في حالة عدم نجاحكِ ، لماذا لا تتظاهرين بأنكِ مريضة اليوم؟”

“الإمتحان … تم تقديم موعد إمتحان التأهيل .”

“أرغب بذلك .”

كانت مرتبكة و شعرت بالاختناق ، فجأة سمعت الممرات صاخبة .

إذا لم ينجح الأمر ، جلست راڤيان أمام منضدة الزينة و هي تفكر في خداعهم .

“أرغب بذلك .”

مسحت وجهها بقطعة قماش حتى اختفت الزينة بالكامل .

كان الأرستقراطيون الآخرون قد وصلوا تقريبًا ، ولكن عندما لم تسمع شيء عن آستر مدت شفتيها .

على وجه الخصوص ، قامت بفرك شفتيها ، والتي زينتها السيدة بشق الأنفس .

بعد الإفراج عن ذراع الخادمة ، نقلت راڥيان كلماتها السيئة إليها بطريقة بسيطة.

انعكس شكل راڤيان في المرآة وكانت عيناها مملوءة بالسواد غير قادرة على تحمل الغضب .

بينما كان الفرسان المقدسين يمشون دوى صوت الدروع ، وسرعان ما طرق أحدهم الباب .

“اشربي كل شيء . ستعمل بالتأكيد .”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات