قائمة المؤلهين
لسوء الحظ ، كان الدخول إلى قاعة الجينات صعب للغاية. و مات ما يقرب من 99٪ من الالهة الحقيقية أثناء محاولتهم الدخول. لذلك لم يجرؤ أحد على محاولة اقتحامها بسهولة.
2838 قائمة المؤلهين
بعد الموافقة على إعادة الاله إلى منزله ، لم يكن أمام هان سين خيار سوى إحضار الاله إلى الملك المتطرف. و لاحظ الاله أيضاً حقيقة أن هان سين أصبح أصغر.
حنى هان سين رأسه لأخذ نظرة على ما هو مكتوب ، لكنه لاحظ أن الورقة في دفتر الملاحظات كانت فارغة. و لم يكتب القلم أي شيء.
في حديقة الملك المتطرف ، كان هان سين جالس يقرأ الكتب. و السيدة التي بدت وكأنها وانير كانت جالسة في الجوار تراقبه.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على مكافأة ألمركز الأول. إذا كانت هناك فرصة ، فإن هان سين سيخاطر بحياته للمطالبة بهذه الجائزة.
ارتفعت حواجب هان سين بشكل ملحوظ. و بعد فترة من تحمل النظرة ، لم يستطع إلا أن يسأل وانير ، التي كانت في الحقيقة الاله ،”أيمكنك أن لا تنظر إلي هكذا؟”
________________________________________
كان الاله ينظر إليه لفترة طويلة. و حتى كاله ، يجب أن يكون الرجل قد سئم من مشاهدته لكل ذلك الوقت.
“أنا لست كيان لا يقهر. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع مراقبة من أريد. أنا على الأقل بحاجة إلى إيجاد بعض المخلوقات المثيرة للاهتمام. بعد ذلك ، يمكنني الذهاب لمراقبتهم”، أوضح الاله بصبر.
بعد الموافقة على إعادة الاله إلى منزله ، لم يكن أمام هان سين خيار سوى إحضار الاله إلى الملك المتطرف. و لاحظ الاله أيضاً حقيقة أن هان سين أصبح أصغر.
داخل قصر نجم قزم أحمر ، كان هناك رجل يشبه الملك. و كان ينظر إلى المخطوطة في السماء باهتمام.
ابتسم الاله وقال ،”أنت فقط ممتع هنا . إذا لم أحدق بك ، فبماذا يمكنني أن أحدق؟”
داخل هذا الضوء الالهي الساطع للغاية ، خرج شيء من قاعة الاله. و عندما رآه الجميع بوضوح، أصيبوا بالصدمة. كانت عبارة عن مخطوطة.
“نخب الملك المتطرف موجودين في كل مكان ، مثل الملك باي وهؤلاء الكبار. انهم نخب مثيرين جداً للاهتمام. لا تتردد في التحديق بهم”. قام هان سين ببيع الملك المتطرف بدون ان يرف له جفن.
ابتسم الاله وقال ،”أنت فقط ممتع هنا . إذا لم أحدق بك ، فبماذا يمكنني أن أحدق؟”
قال الاله :”لقد سئمت من التحديق بهم”.
صمت هان سين. إذا علم الملك باي أن أحدهم قال ذلك عنه ، فتسائل عما سيفكر فيه.
________________________________________
“الكون كبير جداً. النبلاء و المتغيرين الأقوياء موجودين في كل مكان. يمكنك الذهاب للتحديق بهم”. شعر هان سين بالحزن وهو يتحدث.
حتى لو لم يحقق الناس المركز الأول ، فإن المكافآت وراء ذلك المركز لا تزال جيدة جداً. لقد كانت كافية لجعل النخب تخاطر بحياتها.
“أنا لست كيان لا يقهر. ليس الأمر كما لو أنني أستطيع مراقبة من أريد. أنا على الأقل بحاجة إلى إيجاد بعض المخلوقات المثيرة للاهتمام. بعد ذلك ، يمكنني الذهاب لمراقبتهم”، أوضح الاله بصبر.
كان الاله ينظر إليه لفترة طويلة. و حتى كاله ، يجب أن يكون الرجل قد سئم من مشاهدته لكل ذلك الوقت.
لم يعرف هان سين ماذا سيقول أيضاً ، لذلك قال ببساطة ،”إذا كنت تحب رؤية كائنات أخرى كثيراً ، فسيكون من الجيد أن تكون هناك معركة مخطوطة الكون الجينية. وعندها يمكنك مشاهدتهم جميعاً”.
فجأة ، ظهر صدع في الفضاء. ومن الصدع , ظهر معبد قديم. بدا كقاعة الجينات.
عندما سمع الاله ما قاله هان سين ، أومأ برأسه وقال ،”اقتراحك ليس سيئ. يمكننا بدأ معركة اخري ، لكن المخلوقات التي تقاتل بتلك المعركة مملة إلى حد ما. انها ليست حتى من بالرتبة المؤلهة. يجب أن تكون هناك معركة مؤلهين بدلاً منها”.
كانت بعض المخلوقات منخفضة الحياة التي لم تتطور تركض بجنون. لم يعرفوا ماذا كان يحدث. ظنوا أنها نهاية العالم.
“هل أنت جاد؟” نظر هان سين إلى الاله بصدمة.
تم تجميد هان سين. لم يستطع تصديق أن شيئ ما قاله بشكل عشوائي يمكنه أن يؤدي إلى تغييرات على مستوى الكون. لكن عندما رأى المكافآت ، قفز قلبه.
لم يسمع هان سين أبداً عن افتتاح مخطوطة الكون الجيني لمجرد نزوة. في الماضي ، كان من المفترض أن تحدث مرة كل 100 عام ، وكانت أعلى رتبة مسموح بها هي الملك.
الآن ، هم فقط بحاجة للفوز بالمركز الأول في المعارك المؤلهة ليصبحوا أرواح الهية. تم تقليل الصعوبة بشكل كبير.
انتهت آخر مسابقة قبل بضع سنوات. و كان لا يزال هناك وقت طويل حتى يمر 100 عام. لا ينبغي أن تنفتح مخطوطة الكون قريباً.
فجأة ، ظهر صدع في الفضاء. ومن الصدع , ظهر معبد قديم. بدا كقاعة الجينات.
ومع ذلك ، فقد أراد الاله أن بدأ مخطوطة الكون الجيني الآن بل و واحدة خاصة ةبالرتبة المؤلهة. هان سين لم يصدق ذلك حقاً.
“نخب الملك المتطرف موجودين في كل مكان ، مثل الملك باي وهؤلاء الكبار. انهم نخب مثيرين جداً للاهتمام. لا تتردد في التحديق بهم”. قام هان سين ببيع الملك المتطرف بدون ان يرف له جفن.
إذا كان بامكان الاله أن يبدأها بشكل عشوائي ، فلماذا , في الماضي وعبر الزمان ، لم يحدث شيء كهذا من قبل؟
لم يعرف هان سين ماذا سيقول أيضاً ، لذلك قال ببساطة ،”إذا كنت تحب رؤية كائنات أخرى كثيراً ، فسيكون من الجيد أن تكون هناك معركة مخطوطة الكون الجينية. وعندها يمكنك مشاهدتهم جميعاً”.
قال الاله:”كاله ، ان لا اكذب أبداً هو أحد القواعد الأساسية”. مد الرجل يده وجلب دفتر من العدم. ثم بدأ الاله بالكتابة فيه.
ابتسم الاله وقال ،”أنت فقط ممتع هنا . إذا لم أحدق بك ، فبماذا يمكنني أن أحدق؟”
حنى هان سين رأسه لأخذ نظرة على ما هو مكتوب ، لكنه لاحظ أن الورقة في دفتر الملاحظات كانت فارغة. و لم يكتب القلم أي شيء.
على كوكب صغير غير معروف ، عبس عراف عجوز وهو ينظر إلى المخطوطة.”بحق الجحيم؟ لماذا تظهر المخطوطة الجينية الآن؟”
بينما كان هان سين مرتبك بشأن ما يأمل الاله بفعله ، سمع فجأة صوت الرعد يتدحرج في الفضاء.
كانت بعض المخلوقات منخفضة الحياة التي لم تتطور تركض بجنون. لم يعرفوا ماذا كان يحدث. ظنوا أنها نهاية العالم.
و فجأة ، أظلم الكون كله. مما صُدم كل مخلوق في الكون بأسره. اضحت السماء حالكة السواد. بحيث لا يمكن للمرء حتى رؤية أصابعه. و فجأة ، دوي انفجار كبير. و لم يعرف احد ماذا يحدث.
كان الشعور وكأن هناك شخص ما يقف عالياً في الفضاء ويقرأها ، لكن لم يسمع أحد صوته.
كانت بعض المخلوقات منخفضة الحياة التي لم تتطور تركض بجنون. لم يعرفوا ماذا كان يحدث. ظنوا أنها نهاية العالم.
كان الضوء داخل الباب ساطع جداً. و كان بإمكان الناس رؤية الأضواء الساطعة التي تظهر من وراء الباب فقط. لم يستطع اي منهم من رؤية ما بداخل قاعة الاله.
فجأة ، ظهر صدع في الفضاء. ومن الصدع , ظهر معبد قديم. بدا كقاعة الجينات.
داخل قصر نجم قزم أحمر ، كان هناك رجل يشبه الملك. و كان ينظر إلى المخطوطة في السماء باهتمام.
“ماذا يحدث؟ لما ظهرت قاعة الجينات فجأة الآن؟ هل مات اله آخر؟ لكن هذا مستحيل! لم أري حزن اله آخر”.
لسوء الحظ ، كان الدخول إلى قاعة الجينات صعب للغاية. و مات ما يقرب من 99٪ من الالهة الحقيقية أثناء محاولتهم الدخول. لذلك لم يجرؤ أحد على محاولة اقتحامها بسهولة.
“هل قام أحدهم بإشعال معركة لاضاءة فانوس؟”
تم تجميد هان سين. لم يستطع تصديق أن شيئ ما قاله بشكل عشوائي يمكنه أن يؤدي إلى تغييرات على مستوى الكون. لكن عندما رأى المكافآت ، قفز قلبه.
“لا أعتقد ذلك. لا أرى أي شخص يثير معركة لاضاءة فانوس عرق”.
بينما كان هان سين مرتبك بشأن ما يأمل الاله بفعله ، سمع فجأة صوت الرعد يتدحرج في الفضاء.
العديد من النخب المؤلهة عبر عدة أعراق مختلفة بدو مرتبكين بينما نظروا إلى قاعة الجينات التي تطفو في الفضاء.
هذه المرة ، عندما ظهرت قاعة الجينات ، بدت مختلفة عن العادة. و عندما كشفت قاعة الجينات عن نفسها تماماً ، فُتحت بابها ببطء.
هذه المرة ، عندما ظهرت قاعة الجينات ، بدت مختلفة عن العادة. و عندما كشفت قاعة الجينات عن نفسها تماماً ، فُتحت بابها ببطء.
ومع ذلك ، فقد أراد الاله أن بدأ مخطوطة الكون الجيني الآن بل و واحدة خاصة ةبالرتبة المؤلهة. هان سين لم يصدق ذلك حقاً.
كان الضوء داخل الباب ساطع جداً. و كان بإمكان الناس رؤية الأضواء الساطعة التي تظهر من وراء الباب فقط. لم يستطع اي منهم من رؤية ما بداخل قاعة الاله.
تم تجميد هان سين. لم يستطع تصديق أن شيئ ما قاله بشكل عشوائي يمكنه أن يؤدي إلى تغييرات على مستوى الكون. لكن عندما رأى المكافآت ، قفز قلبه.
داخل هذا الضوء الالهي الساطع للغاية ، خرج شيء من قاعة الاله. و عندما رآه الجميع بوضوح، أصيبوا بالصدمة. كانت عبارة عن مخطوطة.
بعد الموافقة على إعادة الاله إلى منزله ، لم يكن أمام هان سين خيار سوى إحضار الاله إلى الملك المتطرف. و لاحظ الاله أيضاً حقيقة أن هان سين أصبح أصغر.
“هل هذه المخطوطة الجينية؟ إنها تبدوا مشابهة تماماً. حدثت معارك المخطوطة الجينية منذ بضع سنوات فقط. فلماذا تبدا ذلك مرة أخرى في وقت قريب جداً؟”
“ماذا يحدث هنا؟” وقف الملك باي على قمة برج الهي. و عبس بينما نظر إلى المخطوطة الطافية في السماء.
على كوكب صغير غير معروف ، عبس عراف عجوز وهو ينظر إلى المخطوطة.”بحق الجحيم؟ لماذا تظهر المخطوطة الجينية الآن؟”
لم يكن قلبه فقط هو الذي كان يقفز. كل نخبة مؤلهه في الكون كله كاد ان يصاب بالجنون. لم يكن الباقي في القائمة مهم كثيراً ، لكن جائزة المركز الأول كانت هوية الأله. يمكن للفائز أن يصبح روح الهية. كان هذا هو حلم معظم النخب المؤلهة.
داخل قصر نجم قزم أحمر ، كان هناك رجل يشبه الملك. و كان ينظر إلى المخطوطة في السماء باهتمام.
ومع ذلك ، فقد أراد الاله أن بدأ مخطوطة الكون الجيني الآن بل و واحدة خاصة ةبالرتبة المؤلهة. هان سين لم يصدق ذلك حقاً.
داخل ثقب أسود ، قام ألفا الشيطان – الذي كان يتدرب وعيناه مغمضتين – بفتحهما فجأة. و حدق في المخطوطة الطافية بالسماء.
“هل هذه المخطوطة الجينية؟ إنها تبدوا مشابهة تماماً. حدثت معارك المخطوطة الجينية منذ بضع سنوات فقط. فلماذا تبدا ذلك مرة أخرى في وقت قريب جداً؟”
في قمة الجبل الفارغ ، نظر وحش أخضر وامرأة إلى هذا المشهد الغريب بصدمة.
كان الضوء داخل الباب ساطع جداً. و كان بإمكان الناس رؤية الأضواء الساطعة التي تظهر من وراء الباب فقط. لم يستطع اي منهم من رؤية ما بداخل قاعة الاله.
تم فتح المخطوطة ببطء. و ظهر نص لامع عليها. لم يتمكن احد من قراءة الكلمات ، لكن كل مخلوق تمكن بطريقة ما من فهم معناها. حتى الأشخاص من الاعراق غير المتطورة تمكنو من فهم ما تعنيه الكلمات.
كان الشعور وكأن هناك شخص ما يقف عالياً في الفضاء ويقرأها ، لكن لم يسمع أحد صوته.
حنى هان سين رأسه لأخذ نظرة على ما هو مكتوب ، لكنه لاحظ أن الورقة في دفتر الملاحظات كانت فارغة. و لم يكتب القلم أي شيء.
صوت مقدس لا يمكن سماعه تردد في جميع أنحاء الكون.”قائمة المؤلهين الجينية مفتوحة. جميع مخلوقاتالرتبة المؤلهة مؤهلين للانضمام. سيتم تكريم أول 100 داخل قائمة المؤلهين الجينية و مكافأتهم بسخاء”.
ارتفعت حواجب هان سين بشكل ملحوظ. و بعد فترة من تحمل النظرة ، لم يستطع إلا أن يسأل وانير ، التي كانت في الحقيقة الاله ،”أيمكنك أن لا تنظر إلي هكذا؟”
تم تجميد هان سين. لم يستطع تصديق أن شيئ ما قاله بشكل عشوائي يمكنه أن يؤدي إلى تغييرات على مستوى الكون. لكن عندما رأى المكافآت ، قفز قلبه.
ومع ذلك ، فقد أراد الاله أن بدأ مخطوطة الكون الجيني الآن بل و واحدة خاصة ةبالرتبة المؤلهة. هان سين لم يصدق ذلك حقاً.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على مكافأة ألمركز الأول. إذا كانت هناك فرصة ، فإن هان سين سيخاطر بحياته للمطالبة بهذه الجائزة.
لسوء الحظ ، كان الدخول إلى قاعة الجينات صعب للغاية. و مات ما يقرب من 99٪ من الالهة الحقيقية أثناء محاولتهم الدخول. لذلك لم يجرؤ أحد على محاولة اقتحامها بسهولة.
فكر هان سين ،”أعتقد أن الجائزة ستغري النخب المؤلهة في الكون بأسره.”
كانت بعض المخلوقات منخفضة الحياة التي لم تتطور تركض بجنون. لم يعرفوا ماذا كان يحدث. ظنوا أنها نهاية العالم.
لم يكن قلبه فقط هو الذي كان يقفز. كل نخبة مؤلهه في الكون كله كاد ان يصاب بالجنون. لم يكن الباقي في القائمة مهم كثيراً ، لكن جائزة المركز الأول كانت هوية الأله. يمكن للفائز أن يصبح روح الهية. كان هذا هو حلم معظم النخب المؤلهة.
و فجأة ، أظلم الكون كله. مما صُدم كل مخلوق في الكون بأسره. اضحت السماء حالكة السواد. بحيث لا يمكن للمرء حتى رؤية أصابعه. و فجأة ، دوي انفجار كبير. و لم يعرف احد ماذا يحدث.
لسوء الحظ ، كان الدخول إلى قاعة الجينات صعب للغاية. و مات ما يقرب من 99٪ من الالهة الحقيقية أثناء محاولتهم الدخول. لذلك لم يجرؤ أحد على محاولة اقتحامها بسهولة.
ارتفعت حواجب هان سين بشكل ملحوظ. و بعد فترة من تحمل النظرة ، لم يستطع إلا أن يسأل وانير ، التي كانت في الحقيقة الاله ،”أيمكنك أن لا تنظر إلي هكذا؟”
الآن ، هم فقط بحاجة للفوز بالمركز الأول في المعارك المؤلهة ليصبحوا أرواح الهية. تم تقليل الصعوبة بشكل كبير.
حنى هان سين رأسه لأخذ نظرة على ما هو مكتوب ، لكنه لاحظ أن الورقة في دفتر الملاحظات كانت فارغة. و لم يكتب القلم أي شيء.
حتى لو لم يحقق الناس المركز الأول ، فإن المكافآت وراء ذلك المركز لا تزال جيدة جداً. لقد كانت كافية لجعل النخب تخاطر بحياتها.
كان هذا ينطبق بشكل خاص على مكافأة ألمركز الأول. إذا كانت هناك فرصة ، فإن هان سين سيخاطر بحياته للمطالبة بهذه الجائزة.
بوووم!
تم فتح المخطوطة ببطء. و ظهر نص لامع عليها. لم يتمكن احد من قراءة الكلمات ، لكن كل مخلوق تمكن بطريقة ما من فهم معناها. حتى الأشخاص من الاعراق غير المتطورة تمكنو من فهم ما تعنيه الكلمات.
برؤية قائمة المؤلهين الفارغة تتألق ، طارت كميات لا حصر لها من ضوء النجوم عبر الكون. وعندما رأى هان سين ضوء النجوم يأتي أمامه. ظهرت كدعوة لمعارك المخطوطة الجينية. و قد تلقى كل مؤله في الكون نفس ضوء النجوم تقريباً.
“لا أعتقد ذلك. لا أرى أي شخص يثير معركة لاضاءة فانوس عرق”.
________________________________________
لم يعرف هان سين ماذا سيقول أيضاً ، لذلك قال ببساطة ،”إذا كنت تحب رؤية كائنات أخرى كثيراً ، فسيكون من الجيد أن تكون هناك معركة مخطوطة الكون الجينية. وعندها يمكنك مشاهدتهم جميعاً”.
و فجأة ، أظلم الكون كله. مما صُدم كل مخلوق في الكون بأسره. اضحت السماء حالكة السواد. بحيث لا يمكن للمرء حتى رؤية أصابعه. و فجأة ، دوي انفجار كبير. و لم يعرف احد ماذا يحدث.
صوت مقدس لا يمكن سماعه تردد في جميع أنحاء الكون.”قائمة المؤلهين الجينية مفتوحة. جميع مخلوقاتالرتبة المؤلهة مؤهلين للانضمام. سيتم تكريم أول 100 داخل قائمة المؤلهين الجينية و مكافأتهم بسخاء”.
صوت مقدس لا يمكن سماعه تردد في جميع أنحاء الكون.”قائمة المؤلهين الجينية مفتوحة. جميع مخلوقاتالرتبة المؤلهة مؤهلين للانضمام. سيتم تكريم أول 100 داخل قائمة المؤلهين الجينية و مكافأتهم بسخاء”.
كان الضوء داخل الباب ساطع جداً. و كان بإمكان الناس رؤية الأضواء الساطعة التي تظهر من وراء الباب فقط. لم يستطع اي منهم من رؤية ما بداخل قاعة الاله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
