لقد عدت !
لم يطل باي شياو تشون البقاء في عشيرة شو يوي. مع حلول المساء، أقام أفراد العشيرة الحذرون والمحترمون حفلًا كبيرًا. في وقت لاحق، خرج باي شياو تشون من العشيرة، ثم طار في الهواء. بعد بضع ساعات، كان يقترب من جبال لوتشن.
مرت بضعة أيام أخرى، وأخيرا رأى طائفة تيار الروح. ارتفعت قمم الجبال الثلاث للضفة الجنوبية عاليا في الهواء، وكذلك القمم الجبلية الأربع للضفة الشمالية، وجبل داوسيد ، الذي علق عاليًا فوق نهر إمتداد السماء . ارتفع الضوء المتلألئ من جميع قمم الجبال، كما لو كانوا يبنون الطاقة….
الآن، ارتفعت فكرة العودة إلى المنزل بقوة في قلبه. أخذ نفسا عميقا، وسارع نحو الجبال، وأرسل بعناية احساسه الإلهي أمامه لمسح الطريق. سرعان ما أدرك أن هناك شيئا مختلفًا بالجبال.
يومض وجهه ، وأكد أن جدار الدرع يحتوي على تقلبات سحر طائفة تيار الروح.
كانت هناك هالة غريبة كامنة بداخلها، وهو أمر تسبب في توتر قلب باي شياوتشون بخوف.
فكر: “أشك في أن هذا هو الحس الإلهي لأحد البطاركة”. “ربما كان الدفاع التلقائي لتعويذة التكوين !” ظلَ الخوف في قلبه وهو ينظر إلى الوراء إلى الدرع. أخذ نفسًا عميقًا، ونظر حوله إلى النباتات التي لم تعد قرمزية ، بل خضراء زمردية .
“ماذا يحدث…؟” لقد فكر. واكمل بحذر ، استمر حتى وقت متأخر من الليل. في تلك المرحلة، كان يقترب من وادي أدى إلى سلسلة الجبال، وكان ذلك عندما رأى شيئا صادما تماما.
عندما لمسه حدث اتصال بينه وبين الدرع ، شعر به وجود مخيف، وشعر بهالة جليدية وأصابه الذعر والخوف . من الشعور الذي شعر به، يمكن القضاء عليه في أي لحظة. توقف على الفور في مكانه، غير متحرك، وتزايد قلقه.
كانت شاشة ضوء متوهجة مرئية، وتمتد عاليًا إلى السماء، تقريبا مثل جدار عملاق!
متحمسًا ، هز باي شياو تشون السلحفاة الصغيرة ذهابا وإيابا عدة مرات.
ارتفع جدار الضوء هذا من الجبال، وصعد بقدر ما يمكن للعين رؤيته، وفصل تمامًا أراضي طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم. لم تكن هناك حاجة إلى باي شياو تشون لإجراء أي اختبارات لتحديد مدى قوة هذا الجدار. كان متأكدا من أنه إذا حاول شق طريقه من خلاله، فسيتم تدمير جسده وروحه فورًا .
وظهر ضغط وتقلبات قوية في جميع الاتجاهات، مع وجود طائفة تيار الروح في منتصف كل شيء.
يومض وجهه ، وأكد أن جدار الدرع يحتوي على تقلبات سحر طائفة تيار الروح.
يطير هناك في الجو، ألقى رأسه للخلف وصرخ : “سيداتي وسادتي من الطائفة، أنا، باي شياوتشون، لقد عدت!!”
“جبال لوتشن هي أقوى دفاع لطائفة تيار الروح ضد طائفة تيار الدم!” ارتجف قلبه، وفكر مرة أخرى في بعض الشائعات التي سمعها عن جبال لوتشن عندما كان في طائفة تيار الروح.
“باي شياو- إ، عم الطائفة باي !” لحسن الحظ، سارع إلى تغيير صياغة كلماته. دون أي تردد، شبك يديه وانحنى. سقط فكي التلاميذ الثلاثة الآخرين، ثم شبكوا أيديهم أيضًا في التحية.
من المفترض أن الجبال شكلت خط الدفاع الرئيسي الذي أقامته طائفة تيار الروح قبل 10000 عام.
مرت لحظة طويلة. أخيرا، فحص المنطقة للتأكد من أنه بمفرده، ثم أخذ نفسا عميقا ووضع يده على وجهه. بعد توقف مؤقت، أزال القناع، وكشف عن ملامح وجهه الحقيقية!
“بالعودة إلى طائفة تيار الدم، لم أشعر أن الكثير يحدث في العالم الخارجي.” لكن الحقيقة هي أن الحرب قد وصلت إلى درجة أن هذا الدرع المروع قد تم وضعه بالفعل. هذا ليس شيء جيد .” بعد لحظة من التفكير، اقترب باي شياو تشون من الوادي، ثم عاد إلى الوراء ونظر في اتجاه طائفة تيار الدم.
توانغ = صوت
مرت لحظة طويلة. أخيرا، فحص المنطقة للتأكد من أنه بمفرده، ثم أخذ نفسا عميقا ووضع يده على وجهه. بعد توقف مؤقت، أزال القناع، وكشف عن ملامح وجهه الحقيقية!
ظهر أربعة مزارعين، أحدهم في الدائرة العظمى لتكثيف التشي، والثلاثة الآخرون في المستوى الخامس أو السادس. حتى عندما رنت الكلمات، ظهر وهج التقنيات السحرية من أيديهم. ومع ذلك، عندما شاهدوا باي شياوتشون، اتسعت أعينهم.
وضع القناع بعيدًا ولوح بكمه لتبديد الهالة الدموية لطائفة تيار الدم. ثم سحب جميع تقلبات تقنية لا تمت عش للأبد . بعد لحظة، اندلعت هالة تعويذة تشي إمتدادا السماء البنفسجي من بحره الروحي ، وبدأ في السير نحو الدرع الضوء.
لم يعق تشكيل التعويذة الكبير لطائفة تيار الروح طريقه على الإطلاق. بمجرد دخوله، رأى الضفة الجنوبية أمامه، تعج بالنشاط. كانت هناك قمة الشعار الاخضر وقمة المرجل البنفسجي وقمة السحابة العطرة، بالإضافة إلى منطقة الخدم في اسفل الجبال. كان عدد قليل من طيور العنقاء تطير في الهواء، إلى جانب العديد من المزارعين. بالنسبة لباي شياوتشون، لم يكن هناك شيء مألوف اكثر من هذا . شعر فجأة بالحاجة إلى التأكد من أن كل من افتقده يعرف أنه عاد.
عندما لمسه حدث اتصال بينه وبين الدرع ، شعر به وجود مخيف، وشعر بهالة جليدية وأصابه الذعر والخوف . من الشعور الذي شعر به، يمكن القضاء عليه في أي لحظة. توقف على الفور في مكانه، غير متحرك، وتزايد قلقه.
ارتفع جدار الضوء هذا من الجبال، وصعد بقدر ما يمكن للعين رؤيته، وفصل تمامًا أراضي طائفة تيار الروح وطائفة تيار الدم. لم تكن هناك حاجة إلى باي شياو تشون لإجراء أي اختبارات لتحديد مدى قوة هذا الجدار. كان متأكدا من أنه إذا حاول شق طريقه من خلاله، فسيتم تدمير جسده وروحه فورًا .
بعد مرور بضعة أنفاس من الوقت، تلاشى الوجود الجليدي ببطء، ويمكنه التحرك مرة أخرى. اتخذ خطوة إلى الأمام، مر عبر الدرع .
وظهر ضغط وتقلبات قوية في جميع الاتجاهات، مع وجود طائفة تيار الروح في منتصف كل شيء.
فكر: “أشك في أن هذا هو الحس الإلهي لأحد البطاركة”. “ربما كان الدفاع التلقائي لتعويذة التكوين !” ظلَ الخوف في قلبه وهو ينظر إلى الوراء إلى الدرع. أخذ نفسًا عميقًا، ونظر حوله إلى النباتات التي لم تعد قرمزية ، بل خضراء زمردية .
“توقف!” من هناك؟”
كان الشعور الذي حصل عليه مختلفًا تمامًا عن طائفة تيار الدم. هنا، يمكنه الشعور بهالة طائفة تيار الروح!
ظهر أربعة مزارعين، أحدهم في الدائرة العظمى لتكثيف التشي، والثلاثة الآخرون في المستوى الخامس أو السادس. حتى عندما رنت الكلمات، ظهر وهج التقنيات السحرية من أيديهم. ومع ذلك، عندما شاهدوا باي شياوتشون، اتسعت أعينهم.
“لقد عاد باي شياو تشون!” تمتم لنفسه. وبذلك ، اختفى فالحركة، وحلق في الهواء وأطلق العنان في نفس الوقت لتعويذة تشي إمتداد السماء البنفسجي . كما فعل، أشرق الضوء البنفسجي من حوله، وملأ المنطقة بنفس اللون.
مرت بضعة أيام أخرى، وأخيرا رأى طائفة تيار الروح. ارتفعت قمم الجبال الثلاث للضفة الجنوبية عاليا في الهواء، وكذلك القمم الجبلية الأربع للضفة الشمالية، وجبل داوسيد ، الذي علق عاليًا فوق نهر إمتداد السماء . ارتفع الضوء المتلألئ من جميع قمم الجبال، كما لو كانوا يبنون الطاقة….
فتحت عينه الثالثة على جبينه، وأصبحت رؤيته للعالم فجأة أكثر إشراقًا وأكثر وضوحًا. الآن بعد أن لم يكن بحاجة إلى إخفاء تقنياته، قام بإيماءة تعويذة وأشار، بالاعتماد على استدعاء مرجل التشي البنفسجي. اهتزت السماء والأرض وهو يلوح بأكمامه، مما تسبب في ظهور بخار الماء، الذي كان مملكة مستنقع المياه.
كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة للمزارع في الدائرة العظمى، الذي بدأ يرتجف على الفور. لم يكن سوى تشين فاي….
ألقى رأسه للخلف وضحك بشدة. الشعور بعدم الاضطرار إلى القلق بشأن أي شيء ملأه بالفرح. ذهب الضغط والمشاعر المعقدة التي شعر بها في طائفة تيار الدم الآن، وبدأ في التفكير في كل شخص يعرفه في طائفة تيار الروح.
في مرحلة ما، تذكر فجأة السلحفاة الصغيرة، التي سحبها من حقيبته، ثم هزها ذهابا وإيابا قليلا لإنتاج أصوات الطرق المعتادة.
“العم لي، السمين الكبير تشانغ، هو شياومي، هو يونفي، شو باوكاي، الأخ الأكبر زعيم الطائفة، بروزر .” لقد عدت!!” بروح عالية، أنطلق في الهواء بأقصى سرعة.
بعد اللعب بها قليلا، وجد لدهشته أنه يمكنه بالفعل إمساك الذيل وتمديده. عندما يتركه، سيعود إلى مكانه مع (توانغ) .
بعد فترة توقف للراحة قليلا، وسحب السلحفاة. مجرد رؤيتها تركه يتنهد بعمق.
“واو، يمكنك فعل هذا !” قال مصدومًا . جرب نفس الشيء مع أطراف السلحفاة، وحتى الرأس، وفعلوا جميعا الشيء نفسه.
“لم أجرؤ على استخدامه في طائفة تيار الدم.” لكن الآن، يمكنني أخيرا إجراء تعزيز روحي بأربعة أضعاف !!” كان باي شياوتشون متحمسًا جدًا لهذه التجربة . لقد جمع بالفعل الكثير من المواد لإنشاء لهب بأربعة ألوان، وبالتالي، لم يضيع أي وقت.
امتصها باي شياوتشون على الفور، مما تسبب في ارتفاع قاعدة زراعته، واندفاع الطاقة المحيطة بالسماء والأرض نحوه. كان تقريبا مثل الدوامة، يمتص كل القوة الروحية القريبة.
دون أي تردد، أخرج جميع أغراضه السحرية وبدأ في إجراء تحسينات روحية. كان متحمسًا بشكل خاص لتعزيز سيفه الخشبي الصغير المميز. بعد التحسين، لم يعد يبدو مثل الخشب، بل الذهب!
“بالعودة إلى طائفة تيار الدم، لم أشعر أن الكثير يحدث في العالم الخارجي.” لكن الحقيقة هي أن الحرب قد وصلت إلى درجة أن هذا الدرع المروع قد تم وضعه بالفعل. هذا ليس شيء جيد .” بعد لحظة من التفكير، اقترب باي شياو تشون من الوادي، ثم عاد إلى الوراء ونظر في اتجاه طائفة تيار الدم.
أما بالنسبة لسيف الغراب الذهبي، فإنه لم يتغير كثيرا، ولكن الضوء الذي أشرق منه كان أكثر إبهارًا من قبل. بعد فترة ، تم تعزيز جميع عناصره السحرية تقريبًا.
متحمسًا ، هز باي شياو تشون السلحفاة الصغيرة ذهابا وإيابا عدة مرات.
أما بالنسبة للمصباح الذي أعطاه له بطريرك عشيرة سونغ، فقد عززه أيضا. عندما لمعت التصاميم الفضية على سطحه ، أمسكه في يده، وارتجفت روحه. كانت التقلبات القادمة من المصباح مرعبة إلى أقصى حد.
“ماذا يحدث…؟” لقد فكر. واكمل بحذر ، استمر حتى وقت متأخر من الليل. في تلك المرحلة، كان يقترب من وادي أدى إلى سلسلة الجبال، وكان ذلك عندما رأى شيئا صادما تماما.
“أنا قوي جدًا لدرجة أنني أخاف نفسي!” فكر، وحواجبه ترقص لأعلى ولأسفل. بعد وضع المصباح بعيدًا بعناية، واستمر بالمضي قدمًا مرة أخرى إلى طائفة تيار الروح.
عندما لمسه حدث اتصال بينه وبين الدرع ، شعر به وجود مخيف، وشعر بهالة جليدية وأصابه الذعر والخوف . من الشعور الذي شعر به، يمكن القضاء عليه في أي لحظة. توقف على الفور في مكانه، غير متحرك، وتزايد قلقه.
في مرحلة ما، تذكر فجأة السلحفاة الصغيرة، التي سحبها من حقيبته، ثم هزها ذهابا وإيابا قليلا لإنتاج أصوات الطرق المعتادة.
لاهث ، ونظر عن كثب إلى السلحفاة الصغيرة.
بعد اللعب بها قليلا، وجد لدهشته أنه يمكنه بالفعل إمساك الذيل وتمديده. عندما يتركه، سيعود إلى مكانه مع (توانغ) .
أما بالنسبة لسيف الغراب الذهبي، فإنه لم يتغير كثيرا، ولكن الضوء الذي أشرق منه كان أكثر إبهارًا من قبل. بعد فترة ، تم تعزيز جميع عناصره السحرية تقريبًا.
توانغ = صوت
ألقى رأسه للخلف وضحك بشدة. الشعور بعدم الاضطرار إلى القلق بشأن أي شيء ملأه بالفرح. ذهب الضغط والمشاعر المعقدة التي شعر بها في طائفة تيار الدم الآن، وبدأ في التفكير في كل شخص يعرفه في طائفة تيار الروح.
“واو، يمكنك فعل هذا !” قال مصدومًا . جرب نفس الشيء مع أطراف السلحفاة، وحتى الرأس، وفعلوا جميعا الشيء نفسه.
كانت هناك هالة غريبة كامنة بداخلها، وهو أمر تسبب في توتر قلب باي شياوتشون بخوف.
حتى أنه حاول رميها، ووجد أن السلحفاة الصغيرة يمكن استخدامها بالفعل كسلاح. بعد العثور على بعض الصخور، ألقى السلحفاة عليهم، وتحطموا. مع ذلك، لم يتم خدش السلحفاة الصغيرة في هذه العملية .
لم يطل باي شياو تشون البقاء في عشيرة شو يوي. مع حلول المساء، أقام أفراد العشيرة الحذرون والمحترمون حفلًا كبيرًا. في وقت لاحق، خرج باي شياو تشون من العشيرة، ثم طار في الهواء. بعد بضع ساعات، كان يقترب من جبال لوتشن.
بدأ باي شياوتشون يشعر بأن هذه ليست سلحفاة بسيطة. وفي طريق العودة إلى طائفة تيار الروح، كان غالبًا ما يهزها بكثير من الأحيان ، ويرميها حوله ، بعد بضعة أيام، أدرك فجأة أن رائحة باهتة تنبعث من السلحفاة.
“بالعودة إلى طائفة تيار الدم، لم أشعر أن الكثير يحدث في العالم الخارجي.” لكن الحقيقة هي أن الحرب قد وصلت إلى درجة أن هذا الدرع المروع قد تم وضعه بالفعل. هذا ليس شيء جيد .” بعد لحظة من التفكير، اقترب باي شياو تشون من الوادي، ثم عاد إلى الوراء ونظر في اتجاه طائفة تيار الدم.
كان من الصعب اكتشافها ، ولكن بعد استنشاقها، وجد باي شياوتشون أن قاعدة زراعته تحركت فجأة. وقام بتدويرها ، وهرعت كميات كبيرة من الطاقة الروحية من المنطقة نحوه، مما تسبب في أن تنبعث من بحاره الروحية تقلبات مروعة.
بدأ باي شياوتشون يشعر بأن هذه ليست سلحفاة بسيطة. وفي طريق العودة إلى طائفة تيار الروح، كان غالبًا ما يهزها بكثير من الأحيان ، ويرميها حوله ، بعد بضعة أيام، أدرك فجأة أن رائحة باهتة تنبعث من السلحفاة.
“يا إلهي!” صرخ. حاول إعادة إنتاج التأثير، لكنه فشل. ومع ذلك، بعد الفحص، أدرك أن التناوب القصير لقاعدة زراعته قد أدى إلى نفس التقدم الذي يستغرقه عادة شهر من التأمل لإنتاجه.
“باي شياو- إ، عم الطائفة باي !” لحسن الحظ، سارع إلى تغيير صياغة كلماته. دون أي تردد، شبك يديه وانحنى. سقط فكي التلاميذ الثلاثة الآخرين، ثم شبكوا أيديهم أيضًا في التحية.
لاهث ، ونظر عن كثب إلى السلحفاة الصغيرة.
“أنا قوي جدًا لدرجة أنني أخاف نفسي!” فكر، وحواجبه ترقص لأعلى ولأسفل. بعد وضع المصباح بعيدًا بعناية، واستمر بالمضي قدمًا مرة أخرى إلى طائفة تيار الروح.
“لا تخبرني أن هذه حقًا من بقايا عدم التدمير الأبدية…؟” فكر، وقلبه ينبض. بعد التفكير في جميع الجوانب الرائعة للسلحفاة الصغيرة، هزها مرة أخرى بلطف ذهابًا وإيابًا في يده.
“أنا قوي جدًا لدرجة أنني أخاف نفسي!” فكر، وحواجبه ترقص لأعلى ولأسفل. بعد وضع المصباح بعيدًا بعناية، واستمر بالمضي قدمًا مرة أخرى إلى طائفة تيار الروح.
ومع ذلك، بغض النظر عن الطريقة التي هزها بها، لم يتمكن من إعادة إنتاج تلك الرائحة العطرة. لم يرغب في الاستسلام، وظل يهزها في يده أثناء سيره. أخيرا، بعد ثلاثة أيام، انبعثت من السلحفاة مرة أخرى رائحة عطرة.
يطير هناك في الجو، ألقى رأسه للخلف وصرخ : “سيداتي وسادتي من الطائفة، أنا، باي شياوتشون، لقد عدت!!”
امتصها باي شياوتشون على الفور، مما تسبب في ارتفاع قاعدة زراعته، واندفاع الطاقة المحيطة بالسماء والأرض نحوه. كان تقريبا مثل الدوامة، يمتص كل القوة الروحية القريبة.
كانت هناك بعض عشائر المزارعين في المنطقة، وعندما رأى الناس ما كان يحدث، اتسعت أعينهم، واهتزت قلوبهم.
كانت هناك بعض عشائر المزارعين في المنطقة، وعندما رأى الناس ما كان يحدث، اتسعت أعينهم، واهتزت قلوبهم.
مبتهجًا، ألقى باي شياوتشون رأسه للخلف وضحك بشدة.
وضع القناع بعيدًا ولوح بكمه لتبديد الهالة الدموية لطائفة تيار الدم. ثم سحب جميع تقلبات تقنية لا تمت عش للأبد . بعد لحظة، اندلعت هالة تعويذة تشي إمتدادا السماء البنفسجي من بحره الروحي ، وبدأ في السير نحو الدرع الضوء.
“هاهاها! مرة أخرى، يأتي ذكاء باي شياوتشون في القمة . هذه السلحفاة الصغيرة رائعة. لست مضطرًا إلى بذل أي جهد على الإطلاق، ويمكنني زيادة سرعة زراعتي.” في تلك المرحلة، قرر أنه سيقضي بعض الوقت كل يوم في هز السلحفاة الصغيرة.
الآن، ارتفعت فكرة العودة إلى المنزل بقوة في قلبه. أخذ نفسا عميقا، وسارع نحو الجبال، وأرسل بعناية احساسه الإلهي أمامه لمسح الطريق. سرعان ما أدرك أن هناك شيئا مختلفًا بالجبال.
مرت بضعة أيام أخرى، وأخيرا رأى طائفة تيار الروح. ارتفعت قمم الجبال الثلاث للضفة الجنوبية عاليا في الهواء، وكذلك القمم الجبلية الأربع للضفة الشمالية، وجبل داوسيد ، الذي علق عاليًا فوق نهر إمتداد السماء . ارتفع الضوء المتلألئ من جميع قمم الجبال، كما لو كانوا يبنون الطاقة….
بذلك ، دخل إلى الطائفة، وأحضر المجموعة معه.
وظهر ضغط وتقلبات قوية في جميع الاتجاهات، مع وجود طائفة تيار الروح في منتصف كل شيء.
في مرحلة ما، تذكر فجأة السلحفاة الصغيرة، التي سحبها من حقيبته، ثم هزها ذهابا وإيابا قليلا لإنتاج أصوات الطرق المعتادة.
متحمسًا ، هز باي شياو تشون السلحفاة الصغيرة ذهابا وإيابا عدة مرات.
الآن، ارتفعت فكرة العودة إلى المنزل بقوة في قلبه. أخذ نفسا عميقا، وسارع نحو الجبال، وأرسل بعناية احساسه الإلهي أمامه لمسح الطريق. سرعان ما أدرك أن هناك شيئا مختلفًا بالجبال.
“لقد عدت أخيرا…. ما زلت أتذكر كيف كان الجميع بالكاد يستطيعون الوقوف للانفصال عني….
فكر: “أشك في أن هذا هو الحس الإلهي لأحد البطاركة”. “ربما كان الدفاع التلقائي لتعويذة التكوين !” ظلَ الخوف في قلبه وهو ينظر إلى الوراء إلى الدرع. أخذ نفسًا عميقًا، ونظر حوله إلى النباتات التي لم تعد قرمزية ، بل خضراء زمردية .
“بالنظر إلى أنني ذهبت لفترة طويلة، فإن الجميع يفتقدني بالتأكيد…. أتساءل عما إذا كان العم لي قد خرج من التأمل المنعزل بعد…؟” كلما فكر في الأمر أكثر، زاد توتره على لي تشينغهو.
أعطى السلحفاة بعض الهزات الجيدة، وانطلق بسرعة باتجاه مدخل الطائفة.
أعطى السلحفاة بعض الهزات الجيدة، وانطلق بسرعة باتجاه مدخل الطائفة.
“جبال لوتشن هي أقوى دفاع لطائفة تيار الروح ضد طائفة تيار الدم!” ارتجف قلبه، وفكر مرة أخرى في بعض الشائعات التي سمعها عن جبال لوتشن عندما كان في طائفة تيار الروح.
عندما اقترب، أطلقت أربعة أشعة من الضوء من الطائفة، مصحوبة بصراخ أجش.
بعد فترة توقف للراحة قليلا، وسحب السلحفاة. مجرد رؤيتها تركه يتنهد بعمق.
“توقف!” من هناك؟”
متحمسًا ، هز باي شياو تشون السلحفاة الصغيرة ذهابا وإيابا عدة مرات.
ظهر أربعة مزارعين، أحدهم في الدائرة العظمى لتكثيف التشي، والثلاثة الآخرون في المستوى الخامس أو السادس. حتى عندما رنت الكلمات، ظهر وهج التقنيات السحرية من أيديهم. ومع ذلك، عندما شاهدوا باي شياوتشون، اتسعت أعينهم.
فتحت عينه الثالثة على جبينه، وأصبحت رؤيته للعالم فجأة أكثر إشراقًا وأكثر وضوحًا. الآن بعد أن لم يكن بحاجة إلى إخفاء تقنياته، قام بإيماءة تعويذة وأشار، بالاعتماد على استدعاء مرجل التشي البنفسجي. اهتزت السماء والأرض وهو يلوح بأكمامه، مما تسبب في ظهور بخار الماء، الذي كان مملكة مستنقع المياه.
كان هذا صحيحا بشكل خاص بالنسبة للمزارع في الدائرة العظمى، الذي بدأ يرتجف على الفور. لم يكن سوى تشين فاي….
يطير هناك في الجو، ألقى رأسه للخلف وصرخ : “سيداتي وسادتي من الطائفة، أنا، باي شياوتشون، لقد عدت!!”
“باي شياو- إ، عم الطائفة باي !” لحسن الحظ، سارع إلى تغيير صياغة كلماته. دون أي تردد، شبك يديه وانحنى. سقط فكي التلاميذ الثلاثة الآخرين، ثم شبكوا أيديهم أيضًا في التحية.
أما بالنسبة لسيف الغراب الذهبي، فإنه لم يتغير كثيرا، ولكن الضوء الذي أشرق منه كان أكثر إبهارًا من قبل. بعد فترة ، تم تعزيز جميع عناصره السحرية تقريبًا.
من الرائع أن أكون في المنزل أخيرًا . اتخذ باي شياوتشون وضعية شخص من الجيل الأكبر سنا، أومأ برأسه بشكل شهم وقال: “ممتاز، جميعكم. تذكروا أن تعملوا بجد دائمًا في زراعتكم .”
“لا تخبرني أن هذه حقًا من بقايا عدم التدمير الأبدية…؟” فكر، وقلبه ينبض. بعد التفكير في جميع الجوانب الرائعة للسلحفاة الصغيرة، هزها مرة أخرى بلطف ذهابًا وإيابًا في يده.
بذلك ، دخل إلى الطائفة، وأحضر المجموعة معه.
“لم أجرؤ على استخدامه في طائفة تيار الدم.” لكن الآن، يمكنني أخيرا إجراء تعزيز روحي بأربعة أضعاف !!” كان باي شياوتشون متحمسًا جدًا لهذه التجربة . لقد جمع بالفعل الكثير من المواد لإنشاء لهب بأربعة ألوان، وبالتالي، لم يضيع أي وقت.
لم يعق تشكيل التعويذة الكبير لطائفة تيار الروح طريقه على الإطلاق. بمجرد دخوله، رأى الضفة الجنوبية أمامه، تعج بالنشاط. كانت هناك قمة الشعار الاخضر وقمة المرجل البنفسجي وقمة السحابة العطرة، بالإضافة إلى منطقة الخدم في اسفل الجبال. كان عدد قليل من طيور العنقاء تطير في الهواء، إلى جانب العديد من المزارعين. بالنسبة لباي شياوتشون، لم يكن هناك شيء مألوف اكثر من هذا . شعر فجأة بالحاجة إلى التأكد من أن كل من افتقده يعرف أنه عاد.
“لا تخبرني أن هذه حقًا من بقايا عدم التدمير الأبدية…؟” فكر، وقلبه ينبض. بعد التفكير في جميع الجوانب الرائعة للسلحفاة الصغيرة، هزها مرة أخرى بلطف ذهابًا وإيابًا في يده.
يطير هناك في الجو، ألقى رأسه للخلف وصرخ : “سيداتي وسادتي من الطائفة، أنا، باي شياوتشون، لقد عدت!!”
“لقد عدت أخيرا…. ما زلت أتذكر كيف كان الجميع بالكاد يستطيعون الوقوف للانفصال عني….
تردد صدى صوته مثل الرعد.
كان من الصعب اكتشافها ، ولكن بعد استنشاقها، وجد باي شياوتشون أن قاعدة زراعته تحركت فجأة. وقام بتدويرها ، وهرعت كميات كبيرة من الطاقة الروحية من المنطقة نحوه، مما تسبب في أن تنبعث من بحاره الروحية تقلبات مروعة.
وقف تشين فاي إلى جانبه ، وشعر بالسوء تجاه الضفة الجنوبية.
في مرحلة ما، تذكر فجأة السلحفاة الصغيرة، التي سحبها من حقيبته، ثم هزها ذهابا وإيابا قليلا لإنتاج أصوات الطرق المعتادة.
_____________________________________ المترجم : Eternal Turtle
“بالنظر إلى أنني ذهبت لفترة طويلة، فإن الجميع يفتقدني بالتأكيد…. أتساءل عما إذا كان العم لي قد خرج من التأمل المنعزل بعد…؟” كلما فكر في الأمر أكثر، زاد توتره على لي تشينغهو.
ظهر أربعة مزارعين، أحدهم في الدائرة العظمى لتكثيف التشي، والثلاثة الآخرون في المستوى الخامس أو السادس. حتى عندما رنت الكلمات، ظهر وهج التقنيات السحرية من أيديهم. ومع ذلك، عندما شاهدوا باي شياوتشون، اتسعت أعينهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
