لائحة الاسماء
“الأب؟” نظرت هان لينغير إلى هان سين بارتباك. و بعد فترة ، قامت بإمالة رأسها و اندفعت بسعادة ليدي هان سين. و سألت ،”أبي؟ منذ متى أصبحت وسيم جداً؟”
2825 لائحة الاسماء
بانغ!
تمنى هان سين أن يقول شيئاً أكثر ، لكنه سمع اقتراب جي يانران. والتي نظرت إلى هان سين لفترة. ثم قالت بدهشة ،”هان سين ، لماذا تبدو أفضل الآن؟”
فكر هان سين ، “هل سجلت هذه اللفيفة النخب التي قتلت الالهة من قبل؟” لكنه اعتقد أن شيئاً ما كان غير صحيح فيما كان يجري.
“هان يوفيي … التجديف على الاله … اصيب بثغرة و لن تولد من جديد …”اخيراً رأى هان سين جريمة بعنوان مختلف. و هذا جعله يتسائل أكثر.
بحث قائد المقدس لفترة طويلة ولم يتمكن من قتل الالهة. فلماذا قد يقتل مرؤوسه ، القتال الأرجواني ، اله بنجاح؟ هذا غريب جدا , بالإضافة إلى ذلك ، كانت تلك المرأة والشر الأفقي يقولان إنه بدون الجين الخارق ، لا يمكنك قتل اله. حتى القائد المقدس لم يتمكن من العثور على جين خارق. فكيف وجد القتال الأرجواني الجين الخارق؟” كان دماغ هان سين مغمور بالدهشة.
بانغ!
للعثور على إجابة في اللفافة ، أضاف هان سين النزيد من القوة في يديه لسحب اللفافة وفتحها أكثر.
لم يعرف هان سين ماذا يقول. كانت جي يانران متقبلة جداً لحقيقة أن زوجها قد تحول إلى طفل. لم تكن قلقة باي شكل من الاشكال.
كان من الصعب فتح اللفافة. كان الأمر كما لو كانت مختومة. لقد احتاج للكثير من القوة لفتحها. و كلما شدها ، أصبح فتحها أكثر صعوبة. و مع قوة مستوي اليرقة اللتي يملكها هان سين ، حتى هو لم يستطع الاحتفاظ بها مفتوحة.
لقد اصبح الآن بالغ. و على الرغم من عدم تمكن أي شخص من معرفة أنه هان سين ، إلا أنه لم يكن من المناسب ان يبقي مع الملك المتطرف بعد الآن. لذلك انتقل هان سين إلى المقدسات.
هناك المزيد من الكلمات … الشر الأفقي … قتل الالهة … عندما رأى هان سين الاسم ، تجمد.
“مررت بكل هذه المشاكل ، وما زلت لم أتعافى! يبدو أنني سأضطر إلى أن أصل لمستوي الفراشة حتى أتعافى تماماً.” كان هان سين يفكر في كيفية الهروب من الملك المتطرف ، لكن اتضح أنه لا توجد حاجة للهروب الوقت الحالي. لذا قرر أن يبقى كالطفل المقدس للملك المتطرف والاستفادة من مواردهم.
كان الشر الأفقي هو ألفا تحطيم السماوات. قام هان سين برؤيته مخوزق على سفح جبل منذ فترة. و لم يُمنح الموت أبداً ، لذلك ظل عالق في حالة لا حياة ولا موت. حتى أن الشر الأفقي أخبر هان سين أنه لا يملك القوة للقضاء على اله. إذا كان هذا صحيح ، فلماذا تحتوي اللفافة على كلمات تشير إلى عكس ذلك؟
ما الذي يجري هنا؟ لماذا تمكن الكثير من الناس من قتل الالهة من قبل؟ كان هان سين مرتاب للغاية ، لكن لم يمتلك معلومات كافية. لذلك لم يستطع إصدار حكم معقول حتى الآن.
اعتقد هان سين فجأة أن اللفافة كانت مزحة من الكيرين المقدس. بخلاف ذلك ، فإن وجود مثل هذه القائمة من الأسماء التي لا طائل من ورائه. هل يجرم القتال الأرجواني و الشر الأفقي والآخرين؟
“ماذا حدث؟ لماذا أبدو هكذا مرة أخرى؟ اعتقدت بعد وصولي إلى مستوي اليرقة سأكون طبيعي”. بدأ هان سين يشعر بالعرق البارد علي ظهره.
على الرغم من أن هان سين شكك في مصداقية اللفيفة ، إلا أنه استمر في فتح اللفافة. أراد أن يرى ما كان في النهاية.
فكر هان سين ، “هل سجلت هذه اللفيفة النخب التي قتلت الالهة من قبل؟” لكنه اعتقد أن شيئاً ما كان غير صحيح فيما كان يجري.
في النهاية ، عندما سحبها إلى مستوى ما ، كانت قوة اللفافة قوية جداً. و لم يتمكن من الاستمرار في فتح اللفافة بعد الآن.
استمرت لينغير في التجول حول هان سين من أجل العناق. و لم تتوقف. بل ظلت تنادي أبيها وتطلب القبلات.
“افتح!” تأوه هان سين. و توهج وشم ذئب نجمة السماء على جسده ، مما منحه المزيد من القوة. و ظل يسحب اللفافة ليفتحها.
“لقد بحثت في كيفية التعامل مع سكين الاله لفترة طويلة. و الآن ، يمكنني أن أضع جهدي موضع التنفيذ.” انتقل هان سين فورياً أمام وانير. و نظر إلى وانير ، التي كانت تمسك بسكين الاله والهب الدموي ، وقال:”تراجعي!”
عروق أذرع هان سين برزت. و ومضت العديد من سلاسل الجوهر عبر يديه. واجبر اللفافة على ان تنفتح شيئاً فشيئاً.
عروق أذرع هان سين برزت. و ومضت العديد من سلاسل الجوهر عبر يديه. واجبر اللفافة على ان تنفتح شيئاً فشيئاً.
“هان يوفيي … التجديف على الاله … اصيب بثغرة و لن تولد من جديد …”اخيراً رأى هان سين جريمة بعنوان مختلف. و هذا جعله يتسائل أكثر.
هناك المزيد من الكلمات … الشر الأفقي … قتل الالهة … عندما رأى هان سين الاسم ، تجمد.
كان رأس هان سين مليئ بالأسئلة. هان يوفيي؟ يجب أن يكون اسم امرأة. لكن من هي؟ ما علاقة هذا بالمقدس؟ كيف جدفت على الاله؟ لا يمكن أن يكون ذلك سيئ مثل قتل اله. ولكن لماذا سجلت جريمة القتال الأرجواني والجرائم الأخرى القتل فقط ، لكن تعرضت هذه المرأة لثغرة حتى لا تولد من جديد؟
في النهاية ، عندما سحبها إلى مستوى ما ، كانت قوة اللفافة قوية جداً. و لم يتمكن من الاستمرار في فتح اللفافة بعد الآن.
بانغ!
“لقد بحثت في كيفية التعامل مع سكين الاله لفترة طويلة. و الآن ، يمكنني أن أضع جهدي موضع التنفيذ.” انتقل هان سين فورياً أمام وانير. و نظر إلى وانير ، التي كانت تمسك بسكين الاله والهب الدموي ، وقال:”تراجعي!”
لم تعد قوة هان سين قادرة على الصمود أمام قوة اللفيفة. و ارتدت عصتا اللفافة إلى موضعهما الأصلي ، وأعادا الورقة إلى ما كانت عليه. ثم حاولت اللفافة أن تطير بعيداً.
“لينغير ، ألا تتعرف على الأب؟” سأل هان سين. و بدا حزين.
احتفظ هان سين باللفافة وقمعها بما يكفي لإحتجازها في برج القدر.
“لقد بحثت في كيفية التعامل مع سكين الاله لفترة طويلة. و الآن ، يمكنني أن أضع جهدي موضع التنفيذ.” انتقل هان سين فورياً أمام وانير. و نظر إلى وانير ، التي كانت تمسك بسكين الاله والهب الدموي ، وقال:”تراجعي!”
ما الذي يجري هنا؟ لماذا تمكن الكثير من الناس من قتل الالهة من قبل؟ كان هان سين مرتاب للغاية ، لكن لم يمتلك معلومات كافية. لذلك لم يستطع إصدار حكم معقول حتى الآن.
لاحظ هان سين بسرعة أن سمعته في المنزل قد ازدادت بشكل كبير. من قبل ، عندما يصل إلى المنزل ، كان سيأكل طعام عادي. لكن الآن ، أعد جي يانران بعض الأطباق الإضافية الجيدة.
“يبدو أني سأضطر إلى الانتظار حتى تصبح قوتي أقوى. في ذلك الوقت ، يمكنني فتح اللفافة بالكامل ومعرفة معنى الأسماء في اللفافة.” وضع هان سين مشكلة اللفافة جانباً.
هناك المزيد من الكلمات … الشر الأفقي … قتل الالهة … عندما رأى هان سين الاسم ، تجمد.
لقد اصبح الآن بالغ. و على الرغم من عدم تمكن أي شخص من معرفة أنه هان سين ، إلا أنه لم يكن من المناسب ان يبقي مع الملك المتطرف بعد الآن. لذلك انتقل هان سين إلى المقدسات.
في النهاية ، عندما سحبها إلى مستوى ما ، كانت قوة اللفافة قوية جداً. و لم يتمكن من الاستمرار في فتح اللفافة بعد الآن.
كانت هان لينغير تتعلم كيفية الرسم في الحديقة , وعندما رأت هان سين يظهر فجأة. مالت رأسها إلى الجانب ، ونظرت إليه ، وسألت:”هل أنت لص؟”
كانت هان لينغير تتعلم كيفية الرسم في الحديقة , وعندما رأت هان سين يظهر فجأة. مالت رأسها إلى الجانب ، ونظرت إليه ، وسألت:”هل أنت لص؟”
“إذا كنت لص ، ماذا ستفعلين بي؟”ابتسم هان سين بينما نظر إلى هان لينغير. أراد أن يمزح معها.
لم تعد قوة هان سين قادرة على الصمود أمام قوة اللفيفة. و ارتدت عصتا اللفافة إلى موضعهما الأصلي ، وأعادا الورقة إلى ما كانت عليه. ثم حاولت اللفافة أن تطير بعيداً.
رمشت هان لينغير وقالت ،”السيد اللص الوسيم ، أنت تبدو مثير جداً. إذا غادرت الآن ، فسوف أتظاهر بأنها لم اراك قط”.
“مررت بكل هذه المشاكل ، وما زلت لم أتعافى! يبدو أنني سأضطر إلى أن أصل لمستوي الفراشة حتى أتعافى تماماً.” كان هان سين يفكر في كيفية الهروب من الملك المتطرف ، لكن اتضح أنه لا توجد حاجة للهروب الوقت الحالي. لذا قرر أن يبقى كالطفل المقدس للملك المتطرف والاستفادة من مواردهم.
كان رأس هان سين مليئ بالغيوم الداكنة. “لينغير صغيرة جداً ، وهي مهووسة بالفعل بالمظاهر. يجب أن أعلمها أن الرجال الوسيمين لا يمكن الوثوق بهم”.
بينما كان لا يزال بالغ ، استغل هان سين قوته لاستخدام مكعب الأربعة خراف ودخول مزرعة الاله. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه العثور على وانير مرة أخرى.
“لينغير ، ألا تتعرف على الأب؟” سأل هان سين. و بدا حزين.
2825 لائحة الاسماء
“الأب؟” نظرت هان لينغير إلى هان سين بارتباك. و بعد فترة ، قامت بإمالة رأسها و اندفعت بسعادة ليدي هان سين. و سألت ،”أبي؟ منذ متى أصبحت وسيم جداً؟”
كان الشر الأفقي هو ألفا تحطيم السماوات. قام هان سين برؤيته مخوزق على سفح جبل منذ فترة. و لم يُمنح الموت أبداً ، لذلك ظل عالق في حالة لا حياة ولا موت. حتى أن الشر الأفقي أخبر هان سين أنه لا يملك القوة للقضاء على اله. إذا كان هذا صحيح ، فلماذا تحتوي اللفافة على كلمات تشير إلى عكس ذلك؟
تمنى هان سين أن يقول شيئاً أكثر ، لكنه سمع اقتراب جي يانران. والتي نظرت إلى هان سين لفترة. ثم قالت بدهشة ،”هان سين ، لماذا تبدو أفضل الآن؟”
في النهاية ، عندما سحبها إلى مستوى ما ، كانت قوة اللفافة قوية جداً. و لم يتمكن من الاستمرار في فتح اللفافة بعد الآن.
شرح هان سين ما حدث له. بينما كانت جي يانران ولينغير بجانب هان سين. و ذراعيه حولهم. بينما كانوا بجانبه يستمعون إليه وهو يشرح ما حدث.
للعثور على إجابة في اللفافة ، أضاف هان سين النزيد من القوة في يديه لسحب اللفافة وفتحها أكثر.
لاحظ هان سين بسرعة أن سمعته في المنزل قد ازدادت بشكل كبير. من قبل ، عندما يصل إلى المنزل ، كان سيأكل طعام عادي. لكن الآن ، أعد جي يانران بعض الأطباق الإضافية الجيدة.
عروق أذرع هان سين برزت. و ومضت العديد من سلاسل الجوهر عبر يديه. واجبر اللفافة على ان تنفتح شيئاً فشيئاً.
استمرت لينغير في التجول حول هان سين من أجل العناق. و لم تتوقف. بل ظلت تنادي أبيها وتطلب القبلات.
“هان يوفيي … التجديف على الاله … اصيب بثغرة و لن تولد من جديد …”اخيراً رأى هان سين جريمة بعنوان مختلف. و هذا جعله يتسائل أكثر.
هذه الأم والابنة … لاحظ هان سين أنه لزيادة سمعته في عائلتهما ، كانت القوة وما إلى ذلك غير مجدية. كان المظهر الجيد هو أكثر الأسلحة فاعلية.
“ماذا حدث؟ لماذا أبدو هكذا مرة أخرى؟ اعتقدت بعد وصولي إلى مستوي اليرقة سأكون طبيعي”. بدأ هان سين يشعر بالعرق البارد علي ظهره.
“وجهي الأصلي لم يكن بهذا السوء.” شعر هان سين بالحزن. لم يكن وجهه وسيم للغاية ، لكن شكل جسده ووجهه كان دائماً من بين الافضل. لا يمكن أن يكون أسوء من اي عارض أزياء. ومع ذلك ، كانت معاملته فظيعة.
كانت هان لينغير تتعلم كيفية الرسم في الحديقة , وعندما رأت هان سين يظهر فجأة. مالت رأسها إلى الجانب ، ونظرت إليه ، وسألت:”هل أنت لص؟”
في صباح اليوم التالي ، بعد الراحة لمدة يوم ، استيقظت جي يانران من نومها بجانب هان سين.
“افتح!” تأوه هان سين. و توهج وشم ذئب نجمة السماء على جسده ، مما منحه المزيد من القوة. و ظل يسحب اللفافة ليفتحها.
“ما هذا؟ الوقت مبكر جداً في الصباح”. جلس هان سين واكتشف أن هناك شيئاً ما خطأ. فنظر عن قرب. ورآي ان جسده تحول إلى جسد طفل مرة أخرى. حتى هان سين صُدم.
للعثور على إجابة في اللفافة ، أضاف هان سين النزيد من القوة في يديه لسحب اللفافة وفتحها أكثر.
“ماذا حدث؟ لماذا أبدو هكذا مرة أخرى؟ اعتقدت بعد وصولي إلى مستوي اليرقة سأكون طبيعي”. بدأ هان سين يشعر بالعرق البارد علي ظهره.
“رائع للغاية …” عانقت جي يانران هان سين بين ذراعيها. و استخدمت خديها لفرك خدي هان سين وقالت ،”كان ليتيل فلاور لطيف عندما كان بهذا الحجم.”
“رائع للغاية …” عانقت جي يانران هان سين بين ذراعيها. و استخدمت خديها لفرك خدي هان سين وقالت ،”كان ليتيل فلاور لطيف عندما كان بهذا الحجم.”
للعثور على إجابة في اللفافة ، أضاف هان سين النزيد من القوة في يديه لسحب اللفافة وفتحها أكثر.
لم يعرف هان سين ماذا يقول. كانت جي يانران متقبلة جداً لحقيقة أن زوجها قد تحول إلى طفل. لم تكن قلقة باي شكل من الاشكال.
ما الذي يجري هنا؟ لماذا تمكن الكثير من الناس من قتل الالهة من قبل؟ كان هان سين مرتاب للغاية ، لكن لم يمتلك معلومات كافية. لذلك لم يستطع إصدار حكم معقول حتى الآن.
بحث هان سين في وضعه لفترة من الوقت. و اكتشف أنه لا يستطيع البقاء كشخص بالغ لفترة طويلة من الوقت. وانه بين الحين والآخر فقط يمكنه التحول لشخص بالغ ، لكنه لن يظل بالغ لفترة طويلة. يمكنه من أن يصبح بالغ لم10 ساعات فقط. و بعد ذلك ، سيعود لشكل الطفل.
هناك المزيد من الكلمات … الشر الأفقي … قتل الالهة … عندما رأى هان سين الاسم ، تجمد.
“مررت بكل هذه المشاكل ، وما زلت لم أتعافى! يبدو أنني سأضطر إلى أن أصل لمستوي الفراشة حتى أتعافى تماماً.” كان هان سين يفكر في كيفية الهروب من الملك المتطرف ، لكن اتضح أنه لا توجد حاجة للهروب الوقت الحالي. لذا قرر أن يبقى كالطفل المقدس للملك المتطرف والاستفادة من مواردهم.
“لقد بحثت في كيفية التعامل مع سكين الاله لفترة طويلة. و الآن ، يمكنني أن أضع جهدي موضع التنفيذ.” انتقل هان سين فورياً أمام وانير. و نظر إلى وانير ، التي كانت تمسك بسكين الاله والهب الدموي ، وقال:”تراجعي!”
بينما كان لا يزال بالغ ، استغل هان سين قوته لاستخدام مكعب الأربعة خراف ودخول مزرعة الاله. أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه العثور على وانير مرة أخرى.
“لينغير ، ألا تتعرف على الأب؟” سأل هان سين. و بدا حزين.
كان هان سين قد دخل للتو مزرعة الاله عندما رأى وانير تقتل خروف بسكينها. و هذا أسعده.
عروق أذرع هان سين برزت. و ومضت العديد من سلاسل الجوهر عبر يديه. واجبر اللفافة على ان تنفتح شيئاً فشيئاً.
“لقد بحثت في كيفية التعامل مع سكين الاله لفترة طويلة. و الآن ، يمكنني أن أضع جهدي موضع التنفيذ.” انتقل هان سين فورياً أمام وانير. و نظر إلى وانير ، التي كانت تمسك بسكين الاله والهب الدموي ، وقال:”تراجعي!”
كان رأس هان سين مليئ بالأسئلة. هان يوفيي؟ يجب أن يكون اسم امرأة. لكن من هي؟ ما علاقة هذا بالمقدس؟ كيف جدفت على الاله؟ لا يمكن أن يكون ذلك سيئ مثل قتل اله. ولكن لماذا سجلت جريمة القتال الأرجواني والجرائم الأخرى القتل فقط ، لكن تعرضت هذه المرأة لثغرة حتى لا تولد من جديد؟
كان من الصعب فتح اللفافة. كان الأمر كما لو كانت مختومة. لقد احتاج للكثير من القوة لفتحها. و كلما شدها ، أصبح فتحها أكثر صعوبة. و مع قوة مستوي اليرقة اللتي يملكها هان سين ، حتى هو لم يستطع الاحتفاظ بها مفتوحة.
ما الذي يجري هنا؟ لماذا تمكن الكثير من الناس من قتل الالهة من قبل؟ كان هان سين مرتاب للغاية ، لكن لم يمتلك معلومات كافية. لذلك لم يستطع إصدار حكم معقول حتى الآن.
كان رأس هان سين مليئ بالغيوم الداكنة. “لينغير صغيرة جداً ، وهي مهووسة بالفعل بالمظاهر. يجب أن أعلمها أن الرجال الوسيمين لا يمكن الوثوق بهم”.
كانت هان لينغير تتعلم كيفية الرسم في الحديقة , وعندما رأت هان سين يظهر فجأة. مالت رأسها إلى الجانب ، ونظرت إليه ، وسألت:”هل أنت لص؟”
كان من الصعب فتح اللفافة. كان الأمر كما لو كانت مختومة. لقد احتاج للكثير من القوة لفتحها. و كلما شدها ، أصبح فتحها أكثر صعوبة. و مع قوة مستوي اليرقة اللتي يملكها هان سين ، حتى هو لم يستطع الاحتفاظ بها مفتوحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
