التمثيل (2)
التمثيل (2)
على عكس المبارز ، الذي سقط أولاً ، لم يغمى على هذين الرجلين على الرغم من الألم.
***
بينما كان وون سيونغ يشرب الكحول بنفسه ، وصل أشخاص آخرون أيضاً منذ كانت فترة ما بعد الظهر و طلبوا الكحول بأنفسهم.
على تلٍ هادئ ليس بعيداً عن وسط المدينة.
كان الرجل الأصغر سناً هو الذي صحح كلمات الشيخ. أو على الأقل ، بدا هذا الرجل أصغر بعشر سنوات.
كان هناك منزل مصنوع من ألواح خشبية متعفنة.
“إذا كان يستحق الانضمام إلى طائفة دم العدالة ، فهذا هو…”
كان مكاناً تردد الأطفال الشجعان ، و كذلك الكبار ، من دخوله بسبب شائعات عن مشاهدة الأشباح هنا.
إنطلق الرجلين الآخرين نحو وون سيونغ.
منزل قديم ، مهجور و مسكون.
لم يقابل أي منهم نوك يو أون من قبل ، لكنهم سمعوا جميعاً عن طائفة سيادة الرمح.
كان هناك من استخدم هذا المنزل كمكان اجتماع سري.
كان مكاناً تردد الأطفال الشجعان ، و كذلك الكبار ، من دخوله بسبب شائعات عن مشاهدة الأشباح هنا.
إذا عرف الآخرون ، لكانوا قد أشادوا بهؤلاء الناس على أنهم شجعان.
لكن الناس أتوا إلى هنا كما لو لم تكن هناك أشباح من البداية.
لكن الناس أتوا إلى هنا كما لو لم تكن هناك أشباح من البداية.
“أنا ليم سو يون ، و أنا متدرب من طائفة السيف جوهرة. كنت مسافراً خلال موريم ولكن تعثرت في مجموعة قريبة من أعضاء الطريق الأسود و وقعت في معركة…انهم يطاردونني الآن.”
كانوا هم الذين بنوا هذا المنزل ، و جعلوه يبدو بالياً و ممزقاً لهدف معين ، ثم خلقوا الشائعات للتأكد من عدم قدوم أحدٍ إلى هنا.
“ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟”
من الواضح أن الشائعات حول المكان كانت مزيفة.
حتى ذلك الحين ، كان وون سيونغ لا يزال يراقب الطابق الأول بهدوء.
هذا هو السبب في أن من تجمعوا هنا الآن كانوا مُرتاحين.
صفعت الكأس جبين المبارز مباشرةً ، مما تسبب في سقوطه.
كان هناك ما مجموعه أربعة أشخاص تجمعوا اليوم.
“ثم يجب أن يكون سيد سكين اليشم!”
ثلاثة رجال و امرأة واحدة.
إذا عرف الآخرون ، لكانوا قد أشادوا بهؤلاء الناس على أنهم شجعان.
كانت المرأة هي التي تحدثت أولاً. جالسةً في مقعدها , قالت: “همم…أيجب أن نذهب لمقابلته , حقاً؟”
قفز وون سيونغ من الحافة.
أجاب أحد الرجال الجالسين أمامها. كان رجلا مع قصبة قش في فمه. “حقيقة أنه نشر رسومات سكين اليشم ذات القطع الخمس في كل مكان يجب أن يعني أنه يبحث عنا.”
علاوة على ذلك ، كانوا جميعاً يعرفون أن تدمير الطائفة كان عِبارة عن مؤامرة ، لذلك كان من الصعب عليهم التحدث عن وفاة مثل هذا الشخص المحترم.
“لا. على وجه الدقة ، فهذا يعني أنه لا يمكنه إيجادنا و هو يقول لنا أن نذهب للعثور عليه.”
باه!
كان الرجل الأصغر سناً هو الذي صحح كلمات الشيخ. أو على الأقل ، بدا هذا الرجل أصغر بعشر سنوات.
سلمت ليم سو يون الزجاجة إلى وون سيونغ. “هل تمانع في ملء الكأس الخاص بي؟”
على الرغم من أن الرجل الأصغر سنا قد صححه , لم يقل الشخص الأكبر سناً شيئاً. لم يقل الآخرون في الغرفة شيئاً أيضاً.
سكين اليشم المنحني حيث يتم تلوين اليشم الخامس باللون الأسود.
كان ذلك لأن الرجل الأصغر سناً كان في الواقع الأكبر بينهم.
كان يتم مطاردة تلميذ من هذه الطائفة من قبل الطريق الأسود.
بالطبع ، الأقدمية لا علاقة لها بماذا تم جمعهم هنا الآن.
“لذلك يبدو أن لديك رغبة في الموت!”
بدلاً من ذلك ، نظر الرجل الثالث ، ذو الفك الرفيع ، حوله و قال: “أيها الرئيس. نظراً لأنه ظهر بسكين اليشم ، فمن المحتمل أنه السيد الجديد لسكين اليشم ، والذي اعتقدنا أنه تم نسيانه. لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نذهب لمقابلته بدون خطة.”
كان وون سيونغ يبتسم كما لو كان كل هذا مثيراً للاهتمام. ‘أوه ، بحق السماء…’
أومأت المرأة برأسها و وافقت. “هذا صحيح. ولكن قبل أن نختبره ، نحتاج إلى التحقق مما إذا كان حقاً سيد سكين اليشم.”
عندما قال هذا ، حل صمتٌ مفاجئ.
ماذا لو لم يكن المالك في الواقع؟ سيكون ذلك سيئا.
“عفواً؟!”
تحدث ذو المظهر الشاب فجأة مرة أخرى. “ربما هو كذلك.”
“ماذا يحدث؟”
“حقاً؟”
كلما قام المبارز بتحريك سيفه ، بدا أن الضوء ينقسم أينما لمس.
أومأ الشاب برأسه. “عندما علق الرسومات ، راقبته أثناء اختبائه بين الناس. على خصره ، كان يرتدي سكين اليشم المنحني. أنا متأكد من أن القطعة الخامسة من اليشم كانت سوداء.”
“سيدي! أنا مدينة لك بدين كبير.”
سكين اليشم المنحني حيث يتم تلوين اليشم الخامس باللون الأسود.
بدلاً من ذلك ، نظر الرجل الثالث ، ذو الفك الرفيع ، حوله و قال: “أيها الرئيس. نظراً لأنه ظهر بسكين اليشم ، فمن المحتمل أنه السيد الجديد لسكين اليشم ، والذي اعتقدنا أنه تم نسيانه. لكن هذا لا يعني أننا يجب أن نذهب لمقابلته بدون خطة.”
كان ذلك كافياً كدليل لإثبات الشاب كونه المالك الجديد لسكين اليشم الخامس.
بالطبع ، كان هناك حتى بعض الفنانين القتاليين.
بالإضافة إلى ذلك ، جاء الشاب بالسكين و كان يحاول الاتصال بطائفة دم العدالة. كان يدرك بوضوح ما هو استخدام السكين.
“لا. على وجه الدقة ، فهذا يعني أنه لا يمكنه إيجادنا و هو يقول لنا أن نذهب للعثور عليه.”
“ثم يجب أن يكون سيد سكين اليشم!”
طاردته ليم سو يون.
“نعم. ولكن لا يزال هناك لغزٌ واحد.”
بحلول المساء ، جاء الكثير من الناس إلى النزل لتناول العشاء.
“اعتقدت أنك كنت متأكداً من أنه السيد جديد؟ ماذا أنت لست متأكدا , رئيس؟”
بتعبير خطير ، حدق وون سيونغ في الكأس.
أوضح ذو المظهر الشاب بهدوء: “كان السيد السابق لسكين اليشم الخامس هو رئيس طائفة سيادة الرمح ، سيادي الرمح نوك يو أون. لكن سيد الطائفة نوك يو أون قُتل كضحية لمؤامرة التحالف القتالي. كان من المعروف أن سكين اليشم الخامس قد فُقِدت في ذلك الوقت , فكيف ظهرت الآن؟”
هبط وون سيونغ بهدوء بالقرب منه.
عندما قال هذا ، حل صمتٌ مفاجئ.
الرجل الآخر أخرج سيفه. “أيها الوغد! أتعتقد أن طائفة جسد السيف أفضل؟! سأجعلك تدفع ثمن إهانة طائفتناً!”
لم يقابل أي منهم نوك يو أون من قبل ، لكنهم سمعوا جميعاً عن طائفة سيادة الرمح.
طار شخص ما من خلال النافذة و إلى النزل.
علاوة على ذلك ، كانوا جميعاً يعرفون أن تدمير الطائفة كان عِبارة عن مؤامرة ، لذلك كان من الصعب عليهم التحدث عن وفاة مثل هذا الشخص المحترم.
كان مكاناً تردد الأطفال الشجعان ، و كذلك الكبار ، من دخوله بسبب شائعات عن مشاهدة الأشباح هنا.
“لذلك أنت تقول أن هذا الرجل قد يستخدم السكين لبعض الدوافع الخفية و يحاول الاتصال بنا لهذا السبب.”
في الطابق الأول ، ضرب رجل بقبضته على الطاولة و وقف.
“نعم. ويجب ألا ننسى هذا الاحتمال.”
“لِـكَم من الوقت تخططين للاستمرار بهذه السخافة؟”
أصبح الوضع فجأة أكثر تعقيداً.
سكين اليشم المنحني حيث يتم تلوين اليشم الخامس باللون الأسود.
فجأة ، وقفت المرأة.
“إذا كان يستحق الانضمام إلى طائفة دم العدالة ، فهذا هو…”
“في كلتا الحالتين ، يجب علينا اختباره. إذا كان يستحق حقاً أن يصبح سيد سكين اليشم ، فسيكون قادراً على النجاح بسهولة.”
“ماذا قلت للتو؟”
أومأ الرجال الثلاثة في انسجام تام.
أجاب أحد الرجال الجالسين أمامها. كان رجلا مع قصبة قش في فمه. “حقيقة أنه نشر رسومات سكين اليشم ذات القطع الخمس في كل مكان يجب أن يعني أنه يبحث عنا.”
“إذا كان يستحق الانضمام إلى طائفة دم العدالة ، فهذا هو…”
“ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟”
***
كان هناك منزل مصنوع من ألواح خشبية متعفنة.
بحلول المساء ، جاء الكثير من الناس إلى النزل لتناول العشاء.
كان يجب على وون سيونغ أن يتقدم و يساعدها.
حتى ذلك الحين ، كان وون سيونغ لا يزال يراقب الطابق الأول بهدوء.
“أ-أيها الوغد!”
‘تم أخذ أحد الرسومات منذ حوالي ساعتين…طائفة دم العدالة لم تقم بأي تحركات ملحوظة حتى الآن ، ولكن ينبغي أن يكون هناك بعض ردود الفعل قريباً.’
“لا. على وجه الدقة ، فهذا يعني أنه لا يمكنه إيجادنا و هو يقول لنا أن نذهب للعثور عليه.”
لكن وون سيونغ لم يكن متوتراً على الإطلاق.
عندما قال هذا ، حل صمتٌ مفاجئ.
‘ربما مساء الغد. أو الليلة ، إذا تحركوا بسرعة.’
كان ذلك لأن الرجل الأصغر سناً كان في الواقع الأكبر بينهم.
أفرغ كوبه ببطء.
الرجل الذي من المفترض أن يكون من طائفة جسد السيف أخرج سيفه أيضاً. نظراً لأن خصمه قد سحب سلاحه أولاً ، فلا حرج في فعل الشيء نفسه!
بينما كان وون سيونغ يشرب الكحول بنفسه ، وصل أشخاص آخرون أيضاً منذ كانت فترة ما بعد الظهر و طلبوا الكحول بأنفسهم.
“لا. أنا نفس الشيء.”
بعضهم كانوا من سكان القرية ، والبعض الآخر كانوا تجاراً مارين.
منزل قديم ، مهجور و مسكون.
بالطبع ، كان هناك حتى بعض الفنانين القتاليين.
سكين اليشم المنحني حيث يتم تلوين اليشم الخامس باللون الأسود.
إذا أصبح فنان قتالي معه سيف مخموراً ، سيكون هناك دائماً ضجة.
التمثيل (2)
“عفواً؟!”
لكن…
في الطابق الأول ، ضرب رجل بقبضته على الطاولة و وقف.
فجأة ، وقفت المرأة.
“همف. أنا فقط أذكر الحقائق! ما هو الخطأ في مناداة طائفة من الدرجة الثالثة بِمِنَ الدرجة الثالثة؟ طائفة النور الموالية؟ لم أسمع بها من قبل!”
طاردته ليم سو يون.
الرجل الآخر أخرج سيفه. “أيها الوغد! أتعتقد أن طائفة جسد السيف أفضل؟! سأجعلك تدفع ثمن إهانة طائفتناً!”
بعضهم كانوا من سكان القرية ، والبعض الآخر كانوا تجاراً مارين.
شينغ—
طاردته ليم سو يون.
الرجل الذي من المفترض أن يكون من طائفة جسد السيف أخرج سيفه أيضاً. نظراً لأن خصمه قد سحب سلاحه أولاً ، فلا حرج في فعل الشيء نفسه!
الرجال ، الذين كانوا على بعد ثوانٍ من القتال ، تراجعوا على الفور على عجل.
تحت هذا الجو ، صرخ تلميذ طائفة جسد السيف بصوت عال، “هذه هي كلماتي! سأقطع أطرافك و -!”
تحت هذا الجو ، صرخ تلميذ طائفة جسد السيف بصوت عال، “هذه هي كلماتي! سأقطع أطرافك و -!”
عند هذا الحد.
عندما قال هذا ، حل صمتٌ مفاجئ.
وا بانغ!
بالطبع ، الأقدمية لا علاقة لها بماذا تم جمعهم هنا الآن.
طار شخص ما من خلال النافذة و إلى النزل.
قفز وون سيونغ من الحافة.
الشخص -امرأة- قفزت على الأرض.
“ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟”
لماذا كانت تمطر الزجاج و الناس؟
“لا. أنا نفس الشيء.”
سقطت شظايا الزجاج على الأرض وتدحرجت المرأة على الأرض.
سلمت ليم سو يون الزجاجة إلى وون سيونغ. “هل تمانع في ملء الكأس الخاص بي؟”
الرجال ، الذين كانوا على بعد ثوانٍ من القتال ، تراجعوا على الفور على عجل.
“لذلك يبدو أن لديك رغبة في الموت!”
زحفت المرأة إلى وضعية الوقوف ، ممسكة بسيفها في يدها. “المساعدة!”
“ماذا تقصدين؟”
بدون كلمة واحدة , أخذ وون سيونغ زجاجة الكحول , دفع ثمن مشروباته , وخرج من النزل.
“ماذا يحدث؟”
“سيدي! أنا مدينة لك بدين كبير.”
“ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟”
بينما كان وون سيونغ يشرب الكحول بنفسه ، وصل أشخاص آخرون أيضاً منذ كانت فترة ما بعد الظهر و طلبوا الكحول بأنفسهم.
“أنا ليم سو يون ، و أنا متدرب من طائفة السيف جوهرة. كنت مسافراً خلال موريم ولكن تعثرت في مجموعة قريبة من أعضاء الطريق الأسود و وقعت في معركة…انهم يطاردونني الآن.”
على عكس المبارز ، الذي سقط أولاً ، لم يغمى على هذين الرجلين على الرغم من الألم.
“طائفة سيف الجوهرة…إنها ليست بعيدة عن يي تشانغ.”
‘ربما مساء الغد. أو الليلة ، إذا تحركوا بسرعة.’
“أليست هذه طائفة مشهورة؟”
كان ذلك كافياً كدليل لإثبات الشاب كونه المالك الجديد لسكين اليشم الخامس.
‘حتى منذ عشر سنوات ، سمعت بهذا الاسم. يجب أن تكون طائفة كبيرة جداً’ , إعتقد وون سيونغ.
‘الرجل الكبير الذي هو المبارز السريع يمكن أن يُظهِر النطاق؟ هذا دليل على أنه محارب من الدرجة الأولى’ , استنتج وون سيونغ.
كان يتم مطاردة تلميذ من هذه الطائفة من قبل الطريق الأسود.
نقر وون سيونغ على لسانه. ‘تسك , هذا مزعج…’
كان يجب على وون سيونغ أن يتقدم و يساعدها.
“في كلتا الحالتين ، يجب علينا اختباره. إذا كان يستحق حقاً أن يصبح سيد سكين اليشم ، فسيكون قادراً على النجاح بسهولة.”
لكن…
فجأة ، وقفت المرأة.
“أين تركضين؟”
سلمت ليم سو يون الزجاجة إلى وون سيونغ. “هل تمانع في ملء الكأس الخاص بي؟”
“هل تعتقدين أن أي شخص سوف يساعدك , أيتها الشافلة؟”
“أين تركضين؟”
“إذا كان هناك أي شخص يجرؤ على الوقوف في طريقنا ، يمكنني أن أضمن أنك ستموت مبكراً!”
بالإضافة إلى ذلك ، جاء الشاب بالسكين و كان يحاول الاتصال بطائفة دم العدالة. كان يدرك بوضوح ما هو استخدام السكين.
طار ثلاثة رجال إلى النزل من خلال النافذة المكسورة الآن. كان الثلاثة في أيديهم أسلحة.
لكن…
من الواضح أنهم كانوا أقوياء أيضاً.
“أليست هذه طائفة مشهورة؟”
كلما قام المبارز بتحريك سيفه ، بدا أن الضوء ينقسم أينما لمس.
كانوا هم الذين بنوا هذا المنزل ، و جعلوه يبدو بالياً و ممزقاً لهدف معين ، ثم خلقوا الشائعات للتأكد من عدم قدوم أحدٍ إلى هنا.
‘الرجل الكبير الذي هو المبارز السريع يمكن أن يُظهِر النطاق؟ هذا دليل على أنه محارب من الدرجة الأولى’ , استنتج وون سيونغ.
باه!
“من يجرؤ على الوقوف في طريقنا؟”
تنهد وون سيونغ مرة أخرى وشرب بلطف بعض الكحول ، و خزنه في فمه.
“هل أنت؟”
كان يجب على وون سيونغ أن يتقدم و يساعدها.
“لـ-لا. كنت ببساطة هنا قبلها.”
كان هناك من استخدم هذا المنزل كمكان اجتماع سري.
“ثم هو أنت؟”
باه!
“لا. أنا نفس الشيء.”
هذا هو السبب في أن من تجمعوا هنا الآن كانوا مُرتاحين.
الرجلين المتشاجرين في وقت سابق تراجعا.
‘يبدو أنه ليس لدي خيار.’
ليم سو يون , التلميذة التي من المفترض أن تكون تنتمي لطائفة سيف الجوهرة , كانت الدموع في عينيها و هي تنظر حول النُزُل. “أ-ألن يساعدني أحد؟”
“ثم يجب أن يكون سيد سكين اليشم!”
كان وون سيونغ يبتسم كما لو كان كل هذا مثيراً للاهتمام. ‘أوه ، بحق السماء…’
“من يجرؤ على الوقوف في طريقنا؟”
ثم سعل وجلس على درابزين الطابق الثاني.
“عفواً؟!”
“كفى مع هذا.”
طاردته ليم سو يون.
الصوت جعل الناس يرفعون رؤوسهم.
من الواضح أن الشائعات حول المكان كانت مزيفة.
عندما نظروا إلى الأعلى ، رأوا وون سيونغ جالساً على الحافة.
سقطت شظايا الزجاج على الأرض وتدحرجت المرأة على الأرض.
“ماذا قلت للتو؟”
“ثم هو أنت؟”
“لذلك يبدو أن لديك رغبة في الموت!”
عند هذا الحد.
كانت أصواتهم لا تزال واثقة.
الرجل الذي من المفترض أن يكون من طائفة جسد السيف أخرج سيفه أيضاً. نظراً لأن خصمه قد سحب سلاحه أولاً ، فلا حرج في فعل الشيء نفسه!
تنهد وون سيونغ بعمق. ثم التقط كوبه وزجاجة الكحول.
“أين تركضين؟”
‘يبدو أنه ليس لدي خيار.’
الرجل الآخر أخرج سيفه. “أيها الوغد! أتعتقد أن طائفة جسد السيف أفضل؟! سأجعلك تدفع ثمن إهانة طائفتناً!”
قفز وون سيونغ من الحافة.
“ما الذي تتحدثين عنه بحق الجحيم؟”
في تلك اللحظة ، طار الكأس في يد وون سيونغ في الهواء.
للحظة ، تحولت خدود ليم سو يون إلى اللون الأحمر.
باه!
كلما قام المبارز بتحريك سيفه ، بدا أن الضوء ينقسم أينما لمس.
صفعت الكأس جبين المبارز مباشرةً ، مما تسبب في سقوطه.
هبط وون سيونغ بهدوء بالقرب منه.
أُغمي على المبارز فوراً.
كان ذلك لأن الرجل الأصغر سناً كان في الواقع الأكبر بينهم.
هبط وون سيونغ بهدوء بالقرب منه.
كان ذلك لأن الرجل الأصغر سناً كان في الواقع الأكبر بينهم.
“أ-أيها الوغد!”
دون انتظار إجابته ، واصلت ، “إذا كنت لا تمانع ، أود أن أشتري لك مشروباً.”
“سوف تدفع ثمن هذا!”
“أليست هذه طائفة مشهورة؟”
إنطلق الرجلين الآخرين نحو وون سيونغ.
‘ربما مساء الغد. أو الليلة ، إذا تحركوا بسرعة.’
تنهد وون سيونغ مرة أخرى وشرب بلطف بعض الكحول ، و خزنه في فمه.
“…”
و…
دون انتظار إجابته ، واصلت ، “إذا كنت لا تمانع ، أود أن أشتري لك مشروباً.”
تفو!
طار شخص ما من خلال النافذة و إلى النزل.
بصق الكحول ، طار الخمر في الهواء مثل سهم قوي.
بحلول المساء ، جاء الكثير من الناس إلى النزل لتناول العشاء.
ضربت هذه القطرات من الكحول الرجلين الآخرين.
على الرغم من أن الرجل الأصغر سنا قد صححه , لم يقل الشخص الأكبر سناً شيئاً. لم يقل الآخرون في الغرفة شيئاً أيضاً.
مع ضربة قوية ، سقط الرجلان أيضاً.
“أليست هذه طائفة مشهورة؟”
“ارغ!”
***
“اللعنة!”
إذا عرف الآخرون ، لكانوا قد أشادوا بهؤلاء الناس على أنهم شجعان.
على عكس المبارز ، الذي سقط أولاً ، لم يغمى على هذين الرجلين على الرغم من الألم.
مع ضربة قوية ، سقط الرجلان أيضاً.
ولكن كان كل شيء واضحاً…وون سيونغ لم يكن شخصاً يمكن التغلب عليه.
“حقاً؟”
نظروا حولهم , تبادل وون سيونغ النظرات مع ليم سو يون.
زحفت المرأة إلى وضعية الوقوف ، ممسكة بسيفها في يدها. “المساعدة!”
للحظة ، تحولت خدود ليم سو يون إلى اللون الأحمر.
“لا. أنا نفس الشيء.”
نقر وون سيونغ على لسانه. ‘تسك , هذا مزعج…’
“نعم. ولكن لا يزال هناك لغزٌ واحد.”
بدون كلمة واحدة , أخذ وون سيونغ زجاجة الكحول , دفع ثمن مشروباته , وخرج من النزل.
لماذا كانت تمطر الزجاج و الناس؟
طاردته ليم سو يون.
“لِـكَم من الوقت تخططين للاستمرار بهذه السخافة؟”
“سيدي! أنا مدينة لك بدين كبير.”
كانت المرأة هي التي تحدثت أولاً. جالسةً في مقعدها , قالت: “همم…أيجب أن نذهب لمقابلته , حقاً؟”
“…”
إذا عرف الآخرون ، لكانوا قد أشادوا بهؤلاء الناس على أنهم شجعان.
حدق وون سيونغ في وجهها دون أي كلمات.
على عكس المبارز ، الذي سقط أولاً ، لم يغمى على هذين الرجلين على الرغم من الألم.
دون انتظار إجابته ، واصلت ، “إذا كنت لا تمانع ، أود أن أشتري لك مشروباً.”
كانت أصواتهم لا تزال واثقة.
المكان الذي قادت وون سيونغ إليه لم يكن بعيداً عن النزل الصاخب.
بالطبع ، الأقدمية لا علاقة لها بماذا تم جمعهم هنا الآن.
أمرت ليم سو يون بمشروب باهظ الثمن ثم صبت كوباً لوون سيونغ.
بدلاً من أخذ الزجاجة منها ، أسقط الكحول في فنجانه.
بتعبير خطير ، حدق وون سيونغ في الكأس.
زحفت المرأة إلى وضعية الوقوف ، ممسكة بسيفها في يدها. “المساعدة!”
سلمت ليم سو يون الزجاجة إلى وون سيونغ. “هل تمانع في ملء الكأس الخاص بي؟”
سكين اليشم المنحني حيث يتم تلوين اليشم الخامس باللون الأسود.
بدلاً من أخذ الزجاجة منها ، أسقط الكحول في فنجانه.
في تلك اللحظة ، طار الكأس في يد وون سيونغ في الهواء.
“لِـكَم من الوقت تخططين للاستمرار بهذه السخافة؟”
على عكس المبارز ، الذي سقط أولاً ، لم يغمى على هذين الرجلين على الرغم من الألم.
كلما قام المبارز بتحريك سيفه ، بدا أن الضوء ينقسم أينما لمس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
