التمثيل (1)
التمثيل (1)
“ماذا؟ ألم تسمع شيئاً؟ يقولون أن هناك وريد حديدي في مكان ما هنا.”
***
كان لدى الجميع إجابة مختلفة.
جبل وو يي ، فوجيان.
“يجب أن تكون لا تقدر بثمن. علاوة على ذلك ، تتحول اللوحات الجدارية الخطيرة أحياناً إلى معلومات عن فنون قتالية سرية. وإذا كان هذا هو الحال ، سيرتفع السعر مرة أخرى.”
كان رجل يدعى هان يحفر الأرض بمجرفة بيده. بعد لحظات قليلة من الحفر ، توقف و إتكأ على مجرفته. رفع رأسه ، نظر إلى السماء و اشتكى.
“فيو. يا له من ألم.”
“فيو. يا له من ألم.”
أومأ الآخرون من حوله في وئام.
“فهمنا , فهمنا. سنعود للعمل.”
“أريد فقط إنهاء هذا بالفعل و النزول لتناول بعض الشراب.”
“بالنظر إلى الأسلوب ، أفترض أن هذا قديم جداً.”
“نفس الشيء هنا.”
“هل هناك مثل هذه الطائفة في يي تشانغ؟”
يمكن سماع الشكاوي من كل مكان.
إذا تجاهل هان شعوره الغريزي ، لكان قد وقع في الانهيار أيضاً.
كان من الصعب عدم الشكوى إذا كان عليك الحفر طوال اليوم بمجرفة.
كانت هناك طريقة واحدة للعثور عليهم.
على الرغم من وجود نسيم لطيف ، كان العمال غارقين في العرق.
فى ذلك التوقيت , واحد من العمال سأل فجأة
فى ذلك التوقيت , واحد من العمال سأل فجأة
هل اختفت على مدى العقد الماضي؟
” بالمناسبة , عَماذا نحفر هنا بالضبط؟”
بدأت القصة تصبح موحلة من هناك.
تمتم شخص ما كما لو كان يجيب ,
سكين مع سبع قطع من اليشم ، القطعة الخامسة سوداء.
“ماذا؟ ألم تسمع شيئاً؟ يقولون أن هناك وريد حديدي في مكان ما هنا.”
لقد تم قطع رأسه للتو.
بدأت القصة تصبح موحلة من هناك.
لقد صنع أساساً سلسلة من الملصقات المؤدية إلى غرفته ، وكان آخر ملصق مُعلق بالقرب من بابه.
“وريد حديد؟ سمعتُ إنه الفضة؟”
“هذا هو. هذا ما كنا نبحث عنه…”
“حقاً؟ إعتقدتُ أنه الجذهب…”
تم الكشف بوضوح عن هوية الكائن الذي ضربته المجرفة.
كان لدى الجميع إجابة مختلفة.
كان هذا المشرف الشاب ، الذي كان اسمه جانغ بايك جي ، معروفاً أيضاً بين العمال لأنه كان لطيفاً.
كان من الواضح أنه لا أحد يعرف ما دُفِن في هذا الجبل.
***
“إذاً لا احد يعرف لماذا نحفر هنا.”
“وريد حديد؟ سمعتُ إنه الفضة؟”
بعد كل هذه الضجة ، تحدث العامل الأكبر سناً ، كواك. “ايه. هذه مشكلة بالنسبة لمن هم أعلى منا. علينا فقط أن نقلق بشأن الحصول على أموالنا.”
منذ أواخر عهد أسرة هان ، كانت اللوحات تستخدم بشكل عام لتزيين القصور أو المذابح. كان من الغريب رؤية أحدهم يزين قبراً بها.
بعد التفكير في الأمر ، أومأ هان برأسه. “هممم. أعتقد أنك على حق.”
لكن لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك أمل.
“أليس كذلك؟”
“فهمنا , فهمنا. سنعود للعمل.”
أومأ هان برأسه على مضض مرة أخرى.
كانت يي تشانغ مكاناً كبيراً حيث جاء العديد من الناس و ذهبوا.
ومع ذلك ، كان لدى هان شعور سيء. كان شعوره الغريزي يحذره من شيء خطير.
كان من الأصح القول إن جميع اللوحات الأربع على الجوانب كانت جزءاً من لوحة كبيرة واحدة ، التي تصور ساحة معركة تشبه الجحيم.
بعد سنوات عديدة في العمل ، كان هان واثقاً جداً من حاسته السادسة.
“لم أسمع عنها.”
كلما بدأ يشعر بالقلق من دون سبب ، حدث شيء سيء دائماً.
“أليس هذا…نعش؟”
على سبيل المثال ، الوظيفة الأخيرة التي شغلها. ليوم واحد أحس هكذا و كان قد أخذ عطلة بِحجة إضطراب في المعدة. في موقع العمل ، كان هناك انهيار جليدي مفاجئ في ذلك اليوم و لم ينج أي من العمال الحاضرين.
نظر الشاب ببطء إلى أسفل ، و محى الأوساخ بيديه.
إذا تجاهل هان شعوره الغريزي ، لكان قد وقع في الانهيار أيضاً.
“إذن هذه يي تشانغ…”
‘هذه المرة أُحِسُ بشعور أسوأ من تلك المرة عندما حدث هذا الانهيار.’
كلما بدأ يشعر بالقلق من دون سبب ، حدث شيء سيء دائماً.
يمكن أن يكون مجرد صدفة.
بو-هواك -!
في كلتا الحالتين ، لن يكون هان هنا لو لا الزيادة المفاجئة في ديون القِمار.
كان من الصعب عدم الشكوى إذا كان عليك الحفر طوال اليوم بمجرفة.
‘ارغ. ديون القمار الملعونة…عندما انتهي من هذا و أسدد ديوني ، لن ألعب القمار مرة أخرى أبداً.’
هل اختفت على مدى العقد الماضي؟
تنهد هان. ثم التفت إلى الصراخ على شاب كان لا يزال يعمل بجد.
فتح وون سيونغ عينيه.
“مرحباً. ماذا عن أن ترتاح قليلاً أنت أيضاً؟ ببساطة دفع نفسك دون راحة ليست أذكى طريقة للقيام بهذه المهمة كما تعلم!”
بعد تناول الطعام ، كان أول شيء فعله هو إخراج قطعة من الورق لإنشاء ملصق.
توقف الشاب عن التجريف ، و استدار لمواجهة العمال الآخرين.
“لم أسمع عنها.”
“هاها ، لا بأس. أريد فقط الحفر أكثر قليلاً. سآخذ استراحة بعد أن أنتهي من هذا الجزء.”
“كل شيء من أجل السماء الملتوية*…”
من الواضح أن الشاب كان أكثر صدقاً من العمال الآخرين. بفضل اجتهاده و شبابه ، كانت سمعته بين العمال جيدة جداً.
“ابنتك؟ لست متأكداً مما إذا كان بإمكانها الزواج من أي شخص إذا كان لديها وجه مثل وجهك.”
بسماع كلماته ، بدأت المجاملات على الفور.
“ماذا؟ ألم تسمع شيئاً؟ يقولون أن هناك وريد حديدي في مكان ما هنا.”
“يا له من شاب مجتهد.”
ومع ذلك ، سرعان ما أدى مدح العمال إلى إغاظة شخص ما.
“إذا كان لدي ابنة ، كنت سأرسل طلب زواج على الفور.”
عند ظهور التابوت ، كان هناك ضجة حيث بدأ الجميع بالثرثرة.
“ابنتك؟ لست متأكداً مما إذا كان بإمكانها الزواج من أي شخص إذا كان لديها وجه مثل وجهك.”
‘يجب أن أجعلهم يأتون ليجدوني.’
“ماذا؟!”
“ماذا؟!”
“اهاهاها!”
كانت هذه المدينة مزدحمة دائماً بالتُجار لأنها كانت مكاناً شهيراً للقوارب لتأتي و تذهب من خلاله.
“اخرسوا ، أيها الحمقى!”
“ما الخطأ؟”
ومع ذلك ، سرعان ما أدى مدح العمال إلى إغاظة شخص ما.
لو كان هذا هو الحال ، لكانت طائفة الفضول قد قالت ذلك. لم يكونوا حفنة ممتعة ، لكنهم لم يخفوا المعلومات إذا كان لديك المال.
ربما كان ذلك بسبب الضحك ، لكن المشرف الشاب ، الذي كان يشرف على بعض العمال الآخرين ، جاء ركضاً.
وقيل إن السبب هو حريق الغابات.
“ايها السادة! ماذا تفعلون جميعاً هنا؟ إذا إكتشف الرتب العليا ما تفعلونه ، نحن سوف ندخل جميعاً في ورطة.”
وفى الوقت نفسه , اقترب المشرف الشاب جانغ بايك جي لإلقاء نظرة. ثم ، لمعت عيونه بغموض ، ذهبت يده لإمساك شيء بالقرب من خصره.
كان هذا المشرف الشاب ، الذي كان اسمه جانغ بايك جي ، معروفاً أيضاً بين العمال لأنه كان لطيفاً.
بسماع كلماته ، بدأت المجاملات على الفور.
بمجرد ظهوره ، وقف العمال وابتسموا ، و نفضوا الغبار عن ملابسهم.
كان هذا المشرف الشاب ، الذي كان اسمه جانغ بايك جي ، معروفاً أيضاً بين العمال لأنه كان لطيفاً.
“انظر. إنه الفتى المشرف المزعج مرة أخرى.”
“وريد حديد؟ سمعتُ إنه الفضة؟”
“فهمنا , فهمنا. سنعود للعمل.”
عندها سُمِع صوت غريب.
زَوَرَ جانغ بايك جي الانزعاج قبل قليل , لكنه كان يبتسم أيضاً.
‘يجب أن أجعلهم يأتون ليجدوني.’
أظهر الجو الدافئ أن علاقتهم بدت و كأنها تتجاوز مجرد علاقة المشرف و العامل.
لكن لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك أمل.
عندها سُمِع صوت غريب.
كان المحتوى بسيطاً.
رنة—
بو-هواك -!
“هاه؟”
كانت يي تشانغ مكاناً كبيراً حيث جاء العديد من الناس و ذهبوا.
بينما كان العمال الآخرون يستريحون ، استمر الشاب في تجريف الأوساخ. على ما يبدو ، ضربت مجرفته شيئاً ما.
“هل هناك مثل هذه الطائفة في يي تشانغ؟”
“ما الخطأ؟”
داخل النيران ، اختفت الحقيقة إلى رماد.
“هل وجدت وريد الذهب أو شيء ما؟”
وقيل إن السبب هو حريق الغابات.
تجمع العمال الآخرون حوله ، مما تسبب في ضجة.
مع ذلك ، انطلق وون سيونغ.
نظر الشاب ببطء إلى أسفل ، و محى الأوساخ بيديه.
أومأ الآخرون من حوله في وئام.
تم الكشف بوضوح عن هوية الكائن الذي ضربته المجرفة.
لقد صنع أساساً سلسلة من الملصقات المؤدية إلى غرفته ، وكان آخر ملصق مُعلق بالقرب من بابه.
“أليس هذا…نعش؟”
‘يجب أن أجعلهم يأتون ليجدوني.’
لقد كان بالفعل تابوتاً محاطاً بألواح حجرية من الجوانب الأربعة. يبدو أن الألواح الحجرية تحتوي على رسومات مختلفة عليها ، لكن يبدو أن هذه الرسومات تأثرت بفعل التربة.
يمكن سماع الشكاوي من كل مكان.
هان , الذي درس مجموعة متنوعة من الأشياء , مشى و تمتم , ” تابوت؟؟ هل هذا المكان من المفترض أن يكون قبراً؟ يبدو أنه قبر رجل غير عادي. يمكن تخمين ذلك بمجرد إلقاء نظرة على جميع اللوحات على جوانب القبر.”
“اخرسوا ، أيها الحمقى!”
كان من الأصح القول إن جميع اللوحات الأربع على الجوانب كانت جزءاً من لوحة كبيرة واحدة ، التي تصور ساحة معركة تشبه الجحيم.
تمتم شخص ما كما لو كان يجيب ,
منذ أواخر عهد أسرة هان ، كانت اللوحات تستخدم بشكل عام لتزيين القصور أو المذابح. كان من الغريب رؤية أحدهم يزين قبراً بها.
قد يكون ذلك ممكناً.
“بالنظر إلى الأسلوب ، أفترض أن هذا قديم جداً.”
‘أو الاختباء في الظل…’
“نعم. ما لا يقل عن 400 إلى 500 سنة.”
لذا جلس وون سيونغ و انتظر , محدقاً في الطابق الأول بتعبير مريح.
“نجاح باهر. كان هذا آخر شيء كنت أتوقع رؤيته من حفر هذا المكان…هل هذا من المفترض أن يكون مكلفاً؟”
‘لا ، الأمر ليس هكذا.’
“يجب أن تكون لا تقدر بثمن. علاوة على ذلك ، تتحول اللوحات الجدارية الخطيرة أحياناً إلى معلومات عن فنون قتالية سرية. وإذا كان هذا هو الحال ، سيرتفع السعر مرة أخرى.”
كما أنني وضعت غرفتي في الطابق الثاني ، حيث يمكنني مراقبة كل شخص يدخل هذا النزل.
عند ظهور التابوت ، كان هناك ضجة حيث بدأ الجميع بالثرثرة.
لذلك سأل حوله.
وفى الوقت نفسه , اقترب المشرف الشاب جانغ بايك جي لإلقاء نظرة. ثم ، لمعت عيونه بغموض ، ذهبت يده لإمساك شيء بالقرب من خصره.
كان من الأسهل العثور على إبرة في كومة قش.
“هذا هو. هذا ما كنا نبحث عنه…”
تم الكشف بوضوح عن هوية الكائن الذي ضربته المجرفة.
على عكس ما بدا عليه من قبل ، كان صوت جانغ بايك جي الآن عميقاً و بارداً.
***
“همم؟ أنت تقول أننا لم نبحث عن منجم للفضة أو الذهب , لكن هذا القبر؟؟”
لقد تم قطع رأسه للتو.
مرتبكاً ، استدار هان وفي تلك اللحظة…
كان من الواضح أنه لا أحد يعرف ما دُفِن في هذا الجبل.
“آه؟”
وقيل إن السبب هو حريق الغابات.
كاشا—
“فهمنا , فهمنا. سنعود للعمل.”
كان رأس هان قد انفصل بالفعل عن رقبته وطار في الهواء.
كانت هناك طريقة واحدة للعثور عليهم.
لقد تم قطع رأسه للتو.
كان من الواضح أنه لا أحد يعرف ما دُفِن في هذا الجبل.
أظهر وجه الرجل الذي يدعى هان أنه لم يدرك حتى أنه مات. بينما كان رأسه يدور في الهواء ، كان دماغه لا يزال يتساءل لماذا أصبح جسده غير مرئي الآن.
كان رأس هان قد انفصل بالفعل عن رقبته وطار في الهواء.
بو-هواك -!
عندها سُمِع صوت غريب.
نافورة من الدم رشت في كل مكان.
“فيو. يا له من ألم.”
وقف جانغ بايك جي تحت دش الدم ، ويمسح شفتيه. في يديه كان هناك سيف ، لم يره أحد يُسحب.
***
“الآن بعد أن وجدت كل ما أحتاجه ، أنتم عديموا الفائدة.”
داخل النيران ، اختفت الحقيقة إلى رماد.
الشخص الذي يقف هناك…
“إن طائفة دم العدالة ستعرف ما يعنيه هذا الرسم.”
لم يعد جانغ بايك جي يقف هناك كمشرفٍ لطيف.
اختفى التابوت و جانغ بايك جي مثل الدخان ، تاركاً وراءه هياكل عظمية محترقة فقط.
“كل شيء من أجل السماء الملتوية*…”
على الرغم من وجود نسيم لطيف ، كان العمال غارقين في العرق.
(غيرت مسمى السماء المقلوبة إلى الملتوية لاني أحسها أكثر دقة لان الكلمة هي inverted sky يعني مرادف السماء السيء)
بمجرد ظهوره ، وقف العمال وابتسموا ، و نفضوا الغبار عن ملابسهم.
كان مجرد متعصب مخلص.
وفى الوقت نفسه , اقترب المشرف الشاب جانغ بايك جي لإلقاء نظرة. ثم ، لمعت عيونه بغموض ، ذهبت يده لإمساك شيء بالقرب من خصره.
في ذلك اليوم ، لم ينج أي من العمال على جبل وو يي.
“هل وجدت وريد الذهب أو شيء ما؟”
وقيل إن السبب هو حريق الغابات.
“فهمنا , فهمنا. سنعود للعمل.”
داخل النيران ، اختفت الحقيقة إلى رماد.
“فيو. يا له من ألم.”
اختفى التابوت و جانغ بايك جي مثل الدخان ، تاركاً وراءه هياكل عظمية محترقة فقط.
“اخرسوا ، أيها الحمقى!”
لكن الناس لم يعرفوا أن حوادث مماثلة كانت تحدث ليس فقط في فوجيان ، ولكن في عدة أماكن حول العالم.
“مرحباً. ماذا عن أن ترتاح قليلاً أنت أيضاً؟ ببساطة دفع نفسك دون راحة ليست أذكى طريقة للقيام بهذه المهمة كما تعلم!”
***
ولكن سرعان ما هز رأسه.
بفضل اختراع القارب ، لم يستغرق وون سيونغ وقتاً طويلاً للوصول إلى وجهته.
“لقد عشت هنا لبعض الوقت ، لكنني لم أسمع أبداً عن طائفة دم العدالة.”
مدينة يي تشانغ ، مقاطعة هوبي.
‘حتى طائفة الفضول ليس لديها أدنى فكرة…’
“إذن هذه يي تشانغ…”
مدينة يي تشانغ ، مقاطعة هوبي.
كانت هذه المدينة مزدحمة دائماً بالتُجار لأنها كانت مكاناً شهيراً للقوارب لتأتي و تذهب من خلاله.
“وريد حديد؟ سمعتُ إنه الفضة؟”
إذا كانت طائفة دم العدالة طائفة مشهورة إلى حد ما ، يمكن أن يسأل وون سيونغ أي شخص في الشارع عنها.
قد يكون ذلك ممكناً.
لذلك سأل حوله.
“كل شيء من أجل السماء الملتوية*…”
لكن…
‘ارغ. ديون القمار الملعونة…عندما انتهي من هذا و أسدد ديوني ، لن ألعب القمار مرة أخرى أبداً.’
“هل هناك مثل هذه الطائفة في يي تشانغ؟”
‘إذا كان الأمر كذلك ، يجب أن تكون تحت اسم مختلف.’
“لم أسمع عنها.”
“لم أسمع عنها.”
“لقد عشت هنا لبعض الوقت ، لكنني لم أسمع أبداً عن طائفة دم العدالة.”
لقد كان بالفعل تابوتاً محاطاً بألواح حجرية من الجوانب الأربعة. يبدو أن الألواح الحجرية تحتوي على رسومات مختلفة عليها ، لكن يبدو أن هذه الرسومات تأثرت بفعل التربة.
بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين سألهم وون سيونغ ، لم يكن أحد يعرف عن طائفة دم العدالة.
التمثيل (1)
حتى أنه كلف فرعاً قريباً من طائفة الفضول ، لكن الإجابة كانت هي نفسها.
لم يعد جانغ بايك جي يقف هناك كمشرفٍ لطيف.
‘حتى طائفة الفضول ليس لديها أدنى فكرة…’
“مرحباً. ماذا عن أن ترتاح قليلاً أنت أيضاً؟ ببساطة دفع نفسك دون راحة ليست أذكى طريقة للقيام بهذه المهمة كما تعلم!”
من بين الطوائف المحلية الخمسة عشر في يي تشانغ ، لا توجد طائفة واحدة تسمى طائفة دم العدالة.
لو كان هذا هو الحال ، لكانت طائفة الفضول قد قالت ذلك. لم يكونوا حفنة ممتعة ، لكنهم لم يخفوا المعلومات إذا كان لديك المال.
وقف وون سيونغ في منتصف الشارع ، وأغلق عينيه.
“فهمنا , فهمنا. سنعود للعمل.”
هل اختفت على مدى العقد الماضي؟
كانت يي تشانغ مكاناً كبيراً حيث جاء العديد من الناس و ذهبوا.
قد يكون ذلك ممكناً.
بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين سألهم وون سيونغ ، لم يكن أحد يعرف عن طائفة دم العدالة.
ولدت العشرات من الطوائف الجديدة واختفت كل يوم.
“هذا هو. هذا ما كنا نبحث عنه…”
ولكن سرعان ما هز رأسه.
على الرغم من وجود نسيم لطيف ، كان العمال غارقين في العرق.
‘لا ، الأمر ليس هكذا.’
“أريد فقط إنهاء هذا بالفعل و النزول لتناول بعض الشراب.”
لو كان هذا هو الحال ، لكانت طائفة الفضول قد قالت ذلك. لم يكونوا حفنة ممتعة ، لكنهم لم يخفوا المعلومات إذا كان لديك المال.
وبعبارة أخرى ، كان من المستحيل تقريباً العثور عليها دون أي أدلة.
‘إذا كان الأمر كذلك ، يجب أن تكون تحت اسم مختلف.’
“هذا هو. هذا ما كنا نبحث عنه…”
‘أو الاختباء في الظل…’
“لم أسمع عنها.”
فتح وون سيونغ عينيه.
منذ أواخر عهد أسرة هان ، كانت اللوحات تستخدم بشكل عام لتزيين القصور أو المذابح. كان من الغريب رؤية أحدهم يزين قبراً بها.
كانت يي تشانغ مكاناً كبيراً حيث جاء العديد من الناس و ذهبوا.
مدينة يي تشانغ ، مقاطعة هوبي.
حتى لو تم إحتساب الفنانين القتاليين فقط ، فإن عددهم سيكون بالمئات.
بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين سألهم وون سيونغ ، لم يكن أحد يعرف عن طائفة دم العدالة.
وإذا أراد أن يجد طائفة دم العدالة بينهم؟؟
بو-هواك -!
كان من الأسهل العثور على إبرة في كومة قش.
كان لدى الجميع إجابة مختلفة.
وبعبارة أخرى ، كان من المستحيل تقريباً العثور عليها دون أي أدلة.
‘يجب أن أجعلهم يأتون ليجدوني.’
لكن لم يكن الأمر كما لو لم يكن هناك أمل.
إذا كانت طائفة دم العدالة طائفة مشهورة إلى حد ما ، يمكن أن يسأل وون سيونغ أي شخص في الشارع عنها.
كانت هناك طريقة واحدة للعثور عليهم.
كان لدى الجميع إجابة مختلفة.
‘يجب أن أجعلهم يأتون ليجدوني.’
تم الكشف بوضوح عن هوية الكائن الذي ضربته المجرفة.
مع ذلك ، انطلق وون سيونغ.
سرعان ما جلس في نزل مع طبق من الطعام و فرشاة و بعض الورق.
سرعان ما جلس في نزل مع طبق من الطعام و فرشاة و بعض الورق.
تنهد هان. ثم التفت إلى الصراخ على شاب كان لا يزال يعمل بجد.
بعد تناول الطعام ، كان أول شيء فعله هو إخراج قطعة من الورق لإنشاء ملصق.
كان من الأصح القول إن جميع اللوحات الأربع على الجوانب كانت جزءاً من لوحة كبيرة واحدة ، التي تصور ساحة معركة تشبه الجحيم.
كان المحتوى بسيطاً.
كان رجل يدعى هان يحفر الأرض بمجرفة بيده. بعد لحظات قليلة من الحفر ، توقف و إتكأ على مجرفته. رفع رأسه ، نظر إلى السماء و اشتكى.
لم تكن هناك كلمات فقط رسم بسيط.
كاشا—
سكين مع سبع قطع من اليشم ، القطعة الخامسة سوداء.
“ماذا؟ ألم تسمع شيئاً؟ يقولون أن هناك وريد حديدي في مكان ما هنا.”
صنع وون سيونغ العشرات من هذه الرسومات ولصقها في جميع أنحاء الطابق الأول من النزل , حيث كان الناس بالتأكيد سيرونهم.
“حقاً؟ إعتقدتُ أنه الجذهب…”
لقد صنع أساساً سلسلة من الملصقات المؤدية إلى غرفته ، وكان آخر ملصق مُعلق بالقرب من بابه.
“فيو. يا له من ألم.”
“إن طائفة دم العدالة ستعرف ما يعنيه هذا الرسم.”
لذا جلس وون سيونغ و انتظر , محدقاً في الطابق الأول بتعبير مريح.
كما أنني وضعت غرفتي في الطابق الثاني ، حيث يمكنني مراقبة كل شخص يدخل هذا النزل.
أظهر وجه الرجل الذي يدعى هان أنه لم يدرك حتى أنه مات. بينما كان رأسه يدور في الهواء ، كان دماغه لا يزال يتساءل لماذا أصبح جسده غير مرئي الآن.
لذا جلس وون سيونغ و انتظر , محدقاً في الطابق الأول بتعبير مريح.
كما أنني وضعت غرفتي في الطابق الثاني ، حيث يمكنني مراقبة كل شخص يدخل هذا النزل.
بعد بضع دقائق وبعض النظرات الخفية ، انفصل أحد الملصقات عن الحائط.
“هاه؟”
بدأت طائفة دم العدالة في التحرك.
من بين الطوائف المحلية الخمسة عشر في يي تشانغ ، لا توجد طائفة واحدة تسمى طائفة دم العدالة.
سرعان ما جلس في نزل مع طبق من الطعام و فرشاة و بعض الورق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
