الاتفاقية 2
الفصل 1008: الاتفاقية 2
* ملك الشر *
“ليز ، ألن تنظمي إلينا؟” كان شاب صغير الوجه يلعب لعبة الطاولة بينما كان يلقي نظرة خاطفة على فتاة جميلة في الزاوية و التي تعمل على الكمبيوتر.
* برعاية أدولف *
“لا تقلق ، سأرسل لك الأخبار بإستمرار .” أومأ أكورد.
* قد لا أنشر غدا لأكمل العمل على tales of dead man *
فكر أكورد في الأمر وشاركها كل شيء تعلمه عندما كان يخترق المستوى الرابع. طرح غارين أيضًا بعض الأسئلة هنا وهناك و التي أجاب أكورد عليها بوضوح.
مدينة ناجاداكو.
“سأشكركم جميعًا أولاً إذن .”
كانت العديد من السفن الطائرة تحلق في السماء ، وتدور باستمرار بين فوهات البراكين.
“إذا تمكنت من العثور عليه ، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا بالنسبة لي!” قال غارين.
كانت إحدى السفن الطائرة ذات اللون الأبيض الفضي تحتوي على أربعة منافذ ضخمة في قاعها وكانت تبعث باستمرار ألسنة اللهب الحمراء ، مما دفع السفينة الطائرة إلى الطيران بسرعة غير إنسانية.
“أوه نعم ، أنا في الواقع بحاجة إلى شيء ما في الوقت الحالي. إذا رأيت ذلك بالصدفة ، فأخبرني بذلك “. فكر غارين فجأة في شيء يحتاج إلى مساعدة به بالفعل.
تم نحت تنين طائر أبيض على سطح هذه السفينة الطائرة.
“صحيح ، منذ أن دخل كل منا طائفته ، لم نلتقي مرة واحدة ” أجابت ليز على الفور و بدا أنها متحمسة للغاية.
داخل السفينة ، كان عدد قليل من الشباب يرتدون زيًا فضيًا مطبوعًا على صدره رمز تنين طائر. كانوا جالسين حول طاولة مستديرة كبيرة ، يلعبون نوعًا من ألعاب طاولة الرمل ثلاثية الأبعاد.
نخر الصوت ببرود و خفت ، ولم يعد من الممكن سماعه.
“ليز ، ألن تنظمي إلينا؟” كان شاب صغير الوجه يلعب لعبة الطاولة بينما كان يلقي نظرة خاطفة على فتاة جميلة في الزاوية و التي تعمل على الكمبيوتر.
أجاب الشاب وديًا: “حسنًا ، الأمر كله متروك لك”.
هزت ليز رأسها. “أتذكر أن آخر مرة كنت لها هنا ، كانت مع اثنين من أصدقائي الذين التقيت بهم للتو. أتساءل كيف هم الآن “.
”صديق؟ لم أسمعك تذكرين أي منهم من قبل ، ألم يدخلوا في طوائف مختلفة بالفعل؟ ” الشاب استجاب باهتمام.
لقد تنهدت.
ابتسمت ليز و صمتت .
”صديق؟ لم أسمعك تذكرين أي منهم من قبل ، ألم يدخلوا في طوائف مختلفة بالفعل؟ ” الشاب استجاب باهتمام.
“هاهاهاها!!! لقد اخترقت أخيرًا! ” ضحك شخص مظلم بجنون وهو يسير ببطء من الكهف. كان أكورد ، الذي انضم إلى طائفة سحابة النجوم في ذلك الوقت.
قالت ليز بهدوء: “نعم … لقد كانوا أقوى بكثير مني في ذلك الوقت”.
بوووم !
“إذن في أي طائفة تم تجنيدهم؟ هل تعلمين . ” الفتى الشاب تساءل.
أجاب غارين بابتسامة “استرخ ، لن أكون مهذبًا إذا احتجت إلى مساعدتك” ساعدت عدة سنوات من الاتصال في بناء علاقة قوية بين الثلاثة. كانوا من سكان ناجاداكو الموجودين حاليًا في أراض أجنبية ؛ عزز الشعور بالاعتراف بينهم علاقتهم ببعضهم البعض.
“أنا متأكدة من أنهم دخلوا في طائفة قوية ، لكن طائفة ضوء التنين خاصتنا ليست سيئة أيضًا!” علقت فتاة صغيرة كانت تلعب اللعبة.
“انس الأمر ، هدفنا هذه المرة هو شراء المواد ، فلننهي المهمة فقط قبل التفكير في الخروج للعب. علاوة على ذلك ، هذه فرصة رائعة لتجربة قوى المستوى الرابع. إذا فوتنا هذه الفرصة ، أخشى أنه سيكون من الصعب علينا الحصول على فرصة أخرى “. هزت ليز رأسها.
ابتسمت ليز و صمتت .
مدينة ناجاداكو.
“لماذا لا نطلب لقائهم هذه المرة إذا تفرغنا ، ربما يمكننا أن نلتقي ونتعرف على بعضنا البعض؟” داعب الشاب ذقنه واقترح. “مجرد قضاء يوم في الخارج للاسترخاء وتكوين صداقات ، ما رأيكم يا رفاق؟”
في ظل هذه الظروف ، عمل أكورد بجد للوصول إلى القمة. لم يكن لديه عمليا الوقت و الطاقة للراحة ، فقد قضى كل وقته في محاولة اختراق.
“انس الأمر ، هدفنا هذه المرة هو شراء المواد ، فلننهي المهمة فقط قبل التفكير في الخروج للعب. علاوة على ذلك ، هذه فرصة رائعة لتجربة قوى المستوى الرابع. إذا فوتنا هذه الفرصة ، أخشى أنه سيكون من الصعب علينا الحصول على فرصة أخرى “. هزت ليز رأسها.
نظر أكورد إلى الغرب و أصبح تعبيره باردًا.
أجاب الشاب وديًا: “حسنًا ، الأمر كله متروك لك”.
أجاب الشاب وديًا: “حسنًا ، الأمر كله متروك لك”.
********************
بعد الموافقة على التاريخ و الوقت و المكان للقاء ، أنهى أكورد المكالمة. اختفت لمحة الدفء في عينيه على الفور عندما رفع رأسه لينظر إلى الحشد أمامه.
بوووم !
عاد تعبير أكورد تدريجياً إلى طبيعته.
بعيدًا في الجبال ، انفجر أحد الكهوف السوداء فجأة من الداخل ، مباشرة إندفعت قطع من الصخور والرمل في الهواء.
وقف ما يقرب من عشرة منهم أو أكثر معًا وهنؤوه في انسجام تام.
كانت النجوم الفضية الصغيرة تنطلق نحو الخارج من الكهف و تشكل دوامة سديم عملاقة يبلغ عرضها حوالي عشرة أمتار في الهواء.
“إذا تمكنت من العثور عليه ، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا بالنسبة لي!” قال غارين.
“هاهاهاها!!! لقد اخترقت أخيرًا! ” ضحك شخص مظلم بجنون وهو يسير ببطء من الكهف. كان أكورد ، الذي انضم إلى طائفة سحابة النجوم في ذلك الوقت.
واصل أكورد محادثته مع غارين وليز ، مشيرًا إلى رجاله للتراجع.
كانت موهبته الفطرية أقوى بكثير من موهبة غارين . الآن بعد أن تلقى تدريبًا مناسبًا من طائفة كبيرة ، كان الأمر أشبه بإرجاع سمكة إلى الماء – لقد كان في في ملعبه الخاص.
كانت إحدى السفن الطائرة ذات اللون الأبيض الفضي تحتوي على أربعة منافذ ضخمة في قاعها وكانت تبعث باستمرار ألسنة اللهب الحمراء ، مما دفع السفينة الطائرة إلى الطيران بسرعة غير إنسانية.
“الأخ أكورد ، لقد تمكنت فقط من اختراق مستوى نصف القمر ، فهل هناك حاجة لأن تكون بهذا التفاخر؟” يمكن سماع رجل بصوت أنثوي يسخر من بعيد .
********************
“مرحبًا هناك ، أتسائل كم من الوقت استغرق الأخ الأكبر كوينتون لاختراق مستوى نصف القمر ؟ لماذا لا تخبرني بذلك؟ ” رد أكورد بإستخفاف .
“ما أحتاجه هو عصى اليين المطلق ، أو شيء من نفس المادة سيفي بالغرض أيضًا.” أرسل غارين صورة أكثر و بعض المعلومات المفصلة .
“فقط لو لم تكن تلك لمشكلة مع السيد …”
“ليز ، ألن تنظمي إلينا؟” كان شاب صغير الوجه يلعب لعبة الطاولة بينما كان يلقي نظرة خاطفة على فتاة جميلة في الزاوية و التي تعمل على الكمبيوتر.
“لقد بقيت في القسم لسنوات عديدة ومع ذلك لا يرغب أي من الأساتذة في النظر إليك من منظور مختلف ، فمن يمكنك أن تلومه على ذلك؟” قال أكورد بصراحة. “توقف عن كونك مبهمًا. سأقود فريقًا إلى ساحة قتال الفراغ لسحابة النجوم بالمنطقة التاسعة قريبًا ، يمكنك محاولة القيام بخطوة إذا كنت ترغب في ذلك “.
“لا بأس ، فقط حاول بجدية أكبر في المرة القادمة ، ما زلنا صغارًا ، لا يزال هناك الكثير من الفرص للتقدم !” بدا صوت غارين فجأة. “أنت الأكثر موهبة بيننا ، أكورد ، لا تنسانا عندما تكون هناك تجمعات في المرة القادمة.”
نخر الصوت ببرود و خفت ، ولم يعد من الممكن سماعه.
عاد تعبير أكورد تدريجياً إلى طبيعته.
عاد تعبير أكورد تدريجياً إلى طبيعته.
داخل السفينة ، كان عدد قليل من الشباب يرتدون زيًا فضيًا مطبوعًا على صدره رمز تنين طائر. كانوا جالسين حول طاولة مستديرة كبيرة ، يلعبون نوعًا من ألعاب طاولة الرمل ثلاثية الأبعاد.
كان لدى طائفة سحابة النجوم أحد أقسى أنظمة المنافسة وكانت تُعرف بأنها الأقوى حتى الآن بين جميع الطوائف الأخرى. حتى أن التلاميذ رفيعي المستوى يمكن أن يتنمروا ويستغلوا التلاميذ ذوي المستوى المنخفض. إذا كان المرء غير قادر على السعي للحصول على حماية قوية ، فلن يكون لديه أمل وقد يتم طرده من الطائفة على الفور.
“مرحبًا هناك ، أتسائل كم من الوقت استغرق الأخ الأكبر كوينتون لاختراق مستوى نصف القمر ؟ لماذا لا تخبرني بذلك؟ ” رد أكورد بإستخفاف .
في ظل هذه الظروف ، عمل أكورد بجد للوصول إلى القمة. لم يكن لديه عمليا الوقت و الطاقة للراحة ، فقد قضى كل وقته في محاولة اختراق.
لكنه كان قلقًا من أن يؤدي ذلك إلى توسيع فجوة المكانة بينه و بين الاثنين الآخرين ، وقد تتدهور بعض الأشياء في النهاية بسبب ذلك. علاوة على ذلك ، فإن وجوده في مثل هذه البيئة السامة مثل سحابة النجوم جعله يقدر هذه الصداقة الخالصة التي تشكلت بالصدفة.
اتصل بغارين من حين لآخر … كان كلاهما يتواصلان مع بعضهما البعض مثل الأصدقاء بعد ما حصل في ناجاداكو.
“انس الأمر ، هدفنا هذه المرة هو شراء المواد ، فلننهي المهمة فقط قبل التفكير في الخروج للعب. علاوة على ذلك ، هذه فرصة رائعة لتجربة قوى المستوى الرابع. إذا فوتنا هذه الفرصة ، أخشى أنه سيكون من الصعب علينا الحصول على فرصة أخرى “. هزت ليز رأسها.
في طائفة مثل سحابة النجوم ، لا يحتاج المرء أن يأمل في أن يكون لديه أصدقاء حقيقيون. لهذا السبب ، على الرغم من أن غارين و ليز لم يكونا موهوبين مثله ، إلا أنه لم ينظر إليهما باحتقار بأي شكل من الأشكال. كل ذلك فقط حتى يتمكن من الحفاظ على شكل من أشكال الصداقة غير المفيدة.
“سأدعك تستمر بالغطرسة لبعض الوقت! أيها الوغد الصغير !! “
بالتفكير في الأمر ، فتح بصمة آلة الطاقة ونظر إلى لوحة الاتصال. كان كل من غارين و ليز مضائين بصورتهما الرمزية ، مما يعني أنه يمكنه الاتصال بهما الآن.
“سأساعدك في البحث عنه هنا أيضًا ، معي هنا أيضا ، قد نتمكن من العثور عليه .” حذت ليز حذوه .
“ليز ، غارين ، هل أنتم هناك؟” اتصل بهم على الفور من خلال مكالمة الاتصال طويلة المدى لـ بصمة آلة الطاقة .
********************
“أكورد ؟ هل انت حر أخيرا ؟” أجابت ليز أولاً. “سمعت أنك دخلت عزلة في وقت سابق ، ولهذا لم أجرؤ على إزعاجك. كيف حالك الآن؟ هل تمكنت من اختراق المستوى الخامس؟ “
لكنه كان قلقًا من أن يؤدي ذلك إلى توسيع فجوة المكانة بينه و بين الاثنين الآخرين ، وقد تتدهور بعض الأشياء في النهاية بسبب ذلك. علاوة على ذلك ، فإن وجوده في مثل هذه البيئة السامة مثل سحابة النجوم جعله يقدر هذه الصداقة الخالصة التي تشكلت بالصدفة.
تردد أكورد – لقد كان يخفي شيئًا ما عن كليهم ا. لقد تجاوز المستوى الخامس منذ فترة طويلة و كان يحاول الآن اختراق مرحلة الرنين. إذا خرج هذه المرة و تمكن من قتل هدفه ، فسيحصل على سائل الرعد و يتقدم خطوة واحدة للأمام للوصول أخيرًا إلى مستوى اكتمال القمر!
“ما أحتاجه هو عصى اليين المطلق ، أو شيء من نفس المادة سيفي بالغرض أيضًا.” أرسل غارين صورة أكثر و بعض المعلومات المفصلة .
لكنه كان قلقًا من أن يؤدي ذلك إلى توسيع فجوة المكانة بينه و بين الاثنين الآخرين ، وقد تتدهور بعض الأشياء في النهاية بسبب ذلك. علاوة على ذلك ، فإن وجوده في مثل هذه البيئة السامة مثل سحابة النجوم جعله يقدر هذه الصداقة الخالصة التي تشكلت بالصدفة.
“هاهاهاها!!! لقد اخترقت أخيرًا! ” ضحك شخص مظلم بجنون وهو يسير ببطء من الكهف. كان أكورد ، الذي انضم إلى طائفة سحابة النجوم في ذلك الوقت.
“ليس بعد ، لقد فشلت …” قرر أكورد عدم الكشف عن وضعه الفعلي.
“مبروك للأخ الضوء المظلم على الخروج !!!”
“لا بأس ، فقط حاول بجدية أكبر في المرة القادمة ، ما زلنا صغارًا ، لا يزال هناك الكثير من الفرص للتقدم !” بدا صوت غارين فجأة. “أنت الأكثر موهبة بيننا ، أكورد ، لا تنسانا عندما تكون هناك تجمعات في المرة القادمة.”
“ليز ، غارين ، هل أنتم هناك؟” اتصل بهم على الفور من خلال مكالمة الاتصال طويلة المدى لـ بصمة آلة الطاقة .
“يمكنك أن تنسى الأمر ، أنا عالق في الوقت الحالي ، من المحتمل أن تتفوقوا عليّ يا رفاق ، لا يمكنني الجزم بذلك ،” ضحك أكورد بخفة. “ربما سأكون الشخص الذي أعتمد عليكم عندما يحين الوقت.”
أومأ برأسه اعترافًا ، هؤلاء كانوا رجاله. اشتهرت قوته في سحابة النجوم ، حيث كان تجاوز المستويات وقتل الناس أمورًا يومية. لقد كان رائعًا ، حيث ارتقى ليكون من العشرة الأوائل في هذا القطاع في غضون فترة زمنية قصيرة للغاية. الأشخاص الذين استغلوه في المقام الأول يتم استغلالهم الآن من قبله. كان بعضهم من الشخصيات القديمة الذين لم يتمكنوا من التقدم أكثر بسبب نقص الموارد وأصبحوا الآن عبيدًا له ؛ بدّل بعضهم جوانبهم واستداروا إليه. كان بعضهم من ميكانيكي الطاقة الذين هزمهم و قبلهم كرجاله.
“أنا ذاهب إلى مزاد المدينة المركزية لشراء بعض الأشياء. ربما أحاول الوصول إلى المستوى الرابع هذه المرة “. كانت ليز متقلبة المزاج. “أكورد ، أنت حاليًا في المستوى الرابع ، هل هناك أي شيء يجب أن أركز عليه؟”
“أوه نعم ، أنا في الواقع بحاجة إلى شيء ما في الوقت الحالي. إذا رأيت ذلك بالصدفة ، فأخبرني بذلك “. فكر غارين فجأة في شيء يحتاج إلى مساعدة به بالفعل.
فكر أكورد في الأمر وشاركها كل شيء تعلمه عندما كان يخترق المستوى الرابع. طرح غارين أيضًا بعض الأسئلة هنا وهناك و التي أجاب أكورد عليها بوضوح.
“انس الأمر ، هدفنا هذه المرة هو شراء المواد ، فلننهي المهمة فقط قبل التفكير في الخروج للعب. علاوة على ذلك ، هذه فرصة رائعة لتجربة قوى المستوى الرابع. إذا فوتنا هذه الفرصة ، أخشى أنه سيكون من الصعب علينا الحصول على فرصة أخرى “. هزت ليز رأسها.
“غارين ، أنت حاليًا في طائفة الثلج القرمزي. إذا كان هناك أي شيء تحتاجه ، فقط أخبرني. يمكنني مساعدتك في شراء بعض الأشياء من هنا وإرسالها إليك ، إنه أمر مريح للغاية في الواقع “. ذكر أكورد بعناية.
“لقد بقيت في القسم لسنوات عديدة ومع ذلك لا يرغب أي من الأساتذة في النظر إليك من منظور مختلف ، فمن يمكنك أن تلومه على ذلك؟” قال أكورد بصراحة. “توقف عن كونك مبهمًا. سأقود فريقًا إلى ساحة قتال الفراغ لسحابة النجوم بالمنطقة التاسعة قريبًا ، يمكنك محاولة القيام بخطوة إذا كنت ترغب في ذلك “.
أجاب غارين بابتسامة “استرخ ، لن أكون مهذبًا إذا احتجت إلى مساعدتك” ساعدت عدة سنوات من الاتصال في بناء علاقة قوية بين الثلاثة. كانوا من سكان ناجاداكو الموجودين حاليًا في أراض أجنبية ؛ عزز الشعور بالاعتراف بينهم علاقتهم ببعضهم البعض.
أجاب الشاب وديًا: “حسنًا ، الأمر كله متروك لك”.
“أوه نعم ، أنا في الواقع بحاجة إلى شيء ما في الوقت الحالي. إذا رأيت ذلك بالصدفة ، فأخبرني بذلك “. فكر غارين فجأة في شيء يحتاج إلى مساعدة به بالفعل.
“لماذا لا نطلب لقائهم هذه المرة إذا تفرغنا ، ربما يمكننا أن نلتقي ونتعرف على بعضنا البعض؟” داعب الشاب ذقنه واقترح. “مجرد قضاء يوم في الخارج للاسترخاء وتكوين صداقات ، ما رأيكم يا رفاق؟”
“ما هذا؟ نحن فعالون للغاية في العثور على الموارد المتنوعة هنا “.
“ما أحتاجه هو عصى اليين المطلق ، أو شيء من نفس المادة سيفي بالغرض أيضًا.” أرسل غارين صورة أكثر و بعض المعلومات المفصلة .
ابتسم أكورد و سأل.
“ما أحتاجه هو عصى اليين المطلق ، أو شيء من نفس المادة سيفي بالغرض أيضًا.” أرسل غارين صورة أكثر و بعض المعلومات المفصلة .
في هذه اللحظة ، ظهرت عشرة أنواع مختلفة أو أكثر من السفن الطائرة في أسفل مدخل كهفه. كان سطح السفن الطائرة متلألئًا بطبقة من مجال الضوء من المستوى الخامس ، مما أظهر أن المالكين كانوا من أصحاب القوة من المستوى الخامس.
* قد لا أنشر غدا لأكمل العمل على tales of dead man *
بدأت الشخصيات تحلق واحدة تلو الأخرى من السفن الطائرة. كان لديهم أحذية ذات أجنحة فضية على أقدامهم حتى يتمكنوا من الطيران بحرية.
كانت إحدى السفن الطائرة ذات اللون الأبيض الفضي تحتوي على أربعة منافذ ضخمة في قاعها وكانت تبعث باستمرار ألسنة اللهب الحمراء ، مما دفع السفينة الطائرة إلى الطيران بسرعة غير إنسانية.
سقطت هذه الشخصيات واحدة تلو الأخرى على الأرض المسطحة أمام الكهف.
كانت إحدى السفن الطائرة ذات اللون الأبيض الفضي تحتوي على أربعة منافذ ضخمة في قاعها وكانت تبعث باستمرار ألسنة اللهب الحمراء ، مما دفع السفينة الطائرة إلى الطيران بسرعة غير إنسانية.
“مبروك للأخ الضوء المظلم على الخروج !!!”
شخر رجل في منتصف العمر بتعبير شرس بينما كان يلكم الجدار الحجري. مع قعقعة تشققت الحجارة و سقطت في قطع ضخمة.
وقف ما يقرب من عشرة منهم أو أكثر معًا وهنؤوه في انسجام تام.
“مبروك للأخ الضوء المظلم على الخروج !!!”
أومأ برأسه اعترافًا ، هؤلاء كانوا رجاله. اشتهرت قوته في سحابة النجوم ، حيث كان تجاوز المستويات وقتل الناس أمورًا يومية. لقد كان رائعًا ، حيث ارتقى ليكون من العشرة الأوائل في هذا القطاع في غضون فترة زمنية قصيرة للغاية. الأشخاص الذين استغلوه في المقام الأول يتم استغلالهم الآن من قبله. كان بعضهم من الشخصيات القديمة الذين لم يتمكنوا من التقدم أكثر بسبب نقص الموارد وأصبحوا الآن عبيدًا له ؛ بدّل بعضهم جوانبهم واستداروا إليه. كان بعضهم من ميكانيكي الطاقة الذين هزمهم و قبلهم كرجاله.
“مبروك للأخ الضوء المظلم على الخروج !!!”
في القسم 81 من سحابة النجوم ، أصبح الآن في المرتبة الخامسة ، وهو أقوى تلميذ من بين الجميع . بالإضافة إلى موهبته الفطرية الفريدة للغاية ، فقد كان مؤثرًا حقًا.
لقد تنهدت.
واصل أكورد محادثته مع غارين وليز ، مشيرًا إلى رجاله للتراجع.
بالتفكير في الأمر ، فتح بصمة آلة الطاقة ونظر إلى لوحة الاتصال. كان كل من غارين و ليز مضائين بصورتهما الرمزية ، مما يعني أنه يمكنه الاتصال بهما الآن.
“ما أحتاجه هو عصى اليين المطلق ، أو شيء من نفس المادة سيفي بالغرض أيضًا.” أرسل غارين صورة أكثر و بعض المعلومات المفصلة .
* قد لا أنشر غدا لأكمل العمل على tales of dead man *
“هذا الشيء …” شد أكورد حواجبه و يبدو أنه رأى هذا في مكان ما من قبل.
“هاهاهاها!!! لقد اخترقت أخيرًا! ” ضحك شخص مظلم بجنون وهو يسير ببطء من الكهف. كان أكورد ، الذي انضم إلى طائفة سحابة النجوم في ذلك الوقت.
“إذا تمكنت من العثور عليه ، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا بالنسبة لي!” قال غارين.
* قد لا أنشر غدا لأكمل العمل على tales of dead man *
“سأساعدك في البحث عنه هنا أيضًا ، معي هنا أيضا ، قد نتمكن من العثور عليه .” حذت ليز حذوه .
في هذه اللحظة ، ظهرت عشرة أنواع مختلفة أو أكثر من السفن الطائرة في أسفل مدخل كهفه. كان سطح السفن الطائرة متلألئًا بطبقة من مجال الضوء من المستوى الخامس ، مما أظهر أن المالكين كانوا من أصحاب القوة من المستوى الخامس.
“سأشكركم جميعًا أولاً إذن .”
“الأخ أكورد ، لقد تمكنت فقط من اختراق مستوى نصف القمر ، فهل هناك حاجة لأن تكون بهذا التفاخر؟” يمكن سماع رجل بصوت أنثوي يسخر من بعيد .
“لا تقلق ، سأرسل لك الأخبار بإستمرار .” أومأ أكورد.
********************
“حسنًا ، لدي بعض الأمور التي يجب أن أرعاها هنا ،وسأنهي المكالمة الآن. يجب أن نلتقي جميعًا ذات يوم. لقد مر وقت طويل منذ آخر لقاء لنا “.
“أنا متأكدة من أنهم دخلوا في طائفة قوية ، لكن طائفة ضوء التنين خاصتنا ليست سيئة أيضًا!” علقت فتاة صغيرة كانت تلعب اللعبة.
“صحيح ، منذ أن دخل كل منا طائفته ، لم نلتقي مرة واحدة ” أجابت ليز على الفور و بدا أنها متحمسة للغاية.
“انس الأمر ، هدفنا هذه المرة هو شراء المواد ، فلننهي المهمة فقط قبل التفكير في الخروج للعب. علاوة على ذلك ، هذه فرصة رائعة لتجربة قوى المستوى الرابع. إذا فوتنا هذه الفرصة ، أخشى أنه سيكون من الصعب علينا الحصول على فرصة أخرى “. هزت ليز رأسها.
“لا يزال لدي بعض الأمور التي يجب أن أعالجها. ربما أقوم برحلة إلى ساحة قتال الفراغ لمدة ثلاث سنوات على الأرجح . ماذا عن الاتصال بكم يا رفاق بمجرد عودتي و يمكننا أن نلتقي؟ ” اقترح أكورد.
“انس الأمر ، هدفنا هذه المرة هو شراء المواد ، فلننهي المهمة فقط قبل التفكير في الخروج للعب. علاوة على ذلك ، هذه فرصة رائعة لتجربة قوى المستوى الرابع. إذا فوتنا هذه الفرصة ، أخشى أنه سيكون من الصعب علينا الحصول على فرصة أخرى “. هزت ليز رأسها.
“لا مشكلة!”
وقف ما يقرب من عشرة منهم أو أكثر معًا وهنؤوه في انسجام تام.
“سأكون هناك!”
“لماذا لا نطلب لقائهم هذه المرة إذا تفرغنا ، ربما يمكننا أن نلتقي ونتعرف على بعضنا البعض؟” داعب الشاب ذقنه واقترح. “مجرد قضاء يوم في الخارج للاسترخاء وتكوين صداقات ، ما رأيكم يا رفاق؟”
كلاهما وافق.
الفصل 1008: الاتفاقية 2 * ملك الشر *
بعد الموافقة على التاريخ و الوقت و المكان للقاء ، أنهى أكورد المكالمة. اختفت لمحة الدفء في عينيه على الفور عندما رفع رأسه لينظر إلى الحشد أمامه.
كانت العديد من السفن الطائرة تحلق في السماء ، وتدور باستمرار بين فوهات البراكين.
مع تلويح من ذراعه ، ظهرت أمامه شاشة ثلاثية الأبعاد ، تعرض صورة عصا اليين المطلق و المعلومات المتعلقة بها.
“ما هذا؟ نحن فعالون للغاية في العثور على الموارد المتنوعة هنا “.
“أرسلوا جميع الأقسام للبحث عن هذا العنصر.”
سجل ميكانيكي الطاقة الصورة و الميزات ، ثم تفرقوا بصمت إلى سفنهم الطائرة و غادروا.
سجل ميكانيكي الطاقة الصورة و الميزات ، ثم تفرقوا بصمت إلى سفنهم الطائرة و غادروا.
شخر رجل في منتصف العمر بتعبير شرس بينما كان يلكم الجدار الحجري. مع قعقعة تشققت الحجارة و سقطت في قطع ضخمة.
نظر أكورد إلى الغرب و أصبح تعبيره باردًا.
“أنا متأكدة من أنهم دخلوا في طائفة قوية ، لكن طائفة ضوء التنين خاصتنا ليست سيئة أيضًا!” علقت فتاة صغيرة كانت تلعب اللعبة.
“سأنتظرك في ساحة قتال الفراغ !”
كانت إحدى السفن الطائرة ذات اللون الأبيض الفضي تحتوي على أربعة منافذ ضخمة في قاعها وكانت تبعث باستمرار ألسنة اللهب الحمراء ، مما دفع السفينة الطائرة إلى الطيران بسرعة غير إنسانية.
ومض ضوء غامق على معصمه وهو يقفز بعيدًا تاركًا دوامة سوداء اختفت في الهواء.
“لا بأس ، فقط حاول بجدية أكبر في المرة القادمة ، ما زلنا صغارًا ، لا يزال هناك الكثير من الفرص للتقدم !” بدا صوت غارين فجأة. “أنت الأكثر موهبة بيننا ، أكورد ، لا تنسانا عندما تكون هناك تجمعات في المرة القادمة.”
كهف داخل الجبال في الغرب.
“أنا ذاهب إلى مزاد المدينة المركزية لشراء بعض الأشياء. ربما أحاول الوصول إلى المستوى الرابع هذه المرة “. كانت ليز متقلبة المزاج. “أكورد ، أنت حاليًا في المستوى الرابع ، هل هناك أي شيء يجب أن أركز عليه؟”
شخر رجل في منتصف العمر بتعبير شرس بينما كان يلكم الجدار الحجري. مع قعقعة تشققت الحجارة و سقطت في قطع ضخمة.
سقطت هذه الشخصيات واحدة تلو الأخرى على الأرض المسطحة أمام الكهف.
“سأدعك تستمر بالغطرسة لبعض الوقت! أيها الوغد الصغير !! “
“هاهاهاها!!! لقد اخترقت أخيرًا! ” ضحك شخص مظلم بجنون وهو يسير ببطء من الكهف. كان أكورد ، الذي انضم إلى طائفة سحابة النجوم في ذلك الوقت.
تردد أكورد – لقد كان يخفي شيئًا ما عن كليهم ا. لقد تجاوز المستوى الخامس منذ فترة طويلة و كان يحاول الآن اختراق مرحلة الرنين. إذا خرج هذه المرة و تمكن من قتل هدفه ، فسيحصل على سائل الرعد و يتقدم خطوة واحدة للأمام للوصول أخيرًا إلى مستوى اكتمال القمر!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
