الموسم الثاني - الفصل 31
ترجمة : [ Yama ]
ترجمة : [ Yama ]
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 31
“أنا آسفة. لم أكن أعرف لأنني تدربت بمفردي لمدة أسبوع. لم يكن لدي أي شخص يشرح لي ذلك “.
بدا أن لوكاس رأى وهمًا من الزهور تتفتح حول مين ها رين عندما رأته.
“في ألمانيا.”
“معلم…!”
“من فضلك تحدثي براحة ، أيتها الأخت الكبرى.”
لقد شعر أنها كانت تنضح بفرح أكبر بكثير من آخر مرة التقيا فيها. ركضت مين ها رين نحو لوكاس وابتسمت مثل الجرو الضائع.
أومأت مين ها رين.
“هل كل شيء على ما يرام؟”
ابتسم ليو بصوت خافت ، وبدا الجو في الغرفة لطيفاً.
“هاه…؟ أوه. يمكنني استدعاء كرتين ناريتين في نفس الوقت الآن”.
بالنسبة لنينا ، كان هذا شيئًا يجب أن ترحب به.
“هذا إنجاز مشجع للغاية.”
“نعم ، يريدون مقابلة لي جونغ هاك مباشرة وإقناعه.”
“نعم. ولكن بالإضافة إلى ذلك ، أود أن أسألك شيئًا… آه “.
ومع ذلك ، كان هناك سبب واحد لإرسال طلباتهم إلى نينا.
مين ها رين ، الذي كان اهتمامه منصبًا على لوكاس طوال الوقت ، لاحظ أخيرًا ليو.
تطايرت كرة من اللهب على طرف إصبع مين ها-رين.
“… من وراءك؟”
“لن يقطعوا دعمهم علانية”.
“هذا ليو فريمان. تلميذي الجديد “.
ولأنه كان يشعر بنظرتها إليه ، نظر لوكاس إلى الأعلى ووجد مين ها رين تحدق فيه بنظرة معقدة.
دوك.
عندما أومأت نينا برأسه ، استدار قليلاً وخفض رأسه.
تجمدت مين ها رين.
بدا أن لوكاس رأى وهمًا من الزهور تتفتح حول مين ها رين عندما رأته.
“تلميذ؟”
لم يكن هناك شيء يكسبونه من الضغط على أوروبا. أو على الأقل هذا ما اعتقدته نينا.
“هذا صحيح.”
لم يكن هناك شيء يكسبونه من الضغط على أوروبا. أو على الأقل هذا ما اعتقدته نينا.
أومأ لوكاس برأسه وتساءل.
“…”
كان الأمر غريبا. كان لديه إحساس قوي بـ “ديجا فو” في هذه اللحظة.
“… الأخت الكبرى؟”
‘آه…’
ولأنه كان يشعر بنظرتها إليه ، نظر لوكاس إلى الأعلى ووجد مين ها رين تحدق فيه بنظرة معقدة.
كانت نينا.
كان لي جونغ هاك يقوم بمهام في أوروبا بمحض إرادته.
كان لديها ردة فعل مشابهة عندما قال إنه سيتخذ مين ها-رين تلميذةً له. حتى تعابير وجههم القاسية كانت هي نفسها.
“هذا صحيح.”
“تلميذ… جديد…”
“ساعتني بك.”
تحدثت مين ها رين بكل كلمة ببطء.
‘بالتفكير في الأمر…’
“هذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها عن هذا…”
ابتسم ليو بصوت خافت ، وبدا الجو في الغرفة لطيفاً.
“لأن هذه هي المرة الأولى التي أذكرها فيها.”
“الكرة النارية”.
“…”
حدقت مين ها-رين في ليو للحظة مع تعبير فارغ على وجهها.
ساد الصمت مرة أخرى.
عبست نينا.
في هذا الوقت تقدم ليو للأمام وانحنى لمين ها رين.
“أيمكنني أن أسألك شيئا واحدا؟”
“أنا تلميذ المعلم الجديد، ليو فريمان. من فضلك اعتني بي “.
مالذي جرى؟ كان لهذا الصبي مظهر لا يصدق.
“…”
“نعم. لقد كان بجانبي يرشدني طوال الطريق “.
حدقت مين ها-رين في ليو للحظة مع تعبير فارغ على وجهها.
سحق.
مالذي جرى؟ كان لهذا الصبي مظهر لا يصدق.
“هذا ليو فريمان. تلميذي الجديد “.
بدا ليو قذرًا بسبب تدريب لوكاس ، لكن هذا لم يفعل شيئًا لإخفاء التألق المطلق لمظهره. على الأقل لم ترَ مين ها رين ولدًا بوجه جميل مثل ليو.
“هل كل شيء على ما يرام؟”
لم يكن لديها أبدًا عقدة نقص عندما يتعلق الأمر بمظهرها ، لكنها لا تستطيع إلا أن تشعر بهذه الطريقة الآن بسبب رجل.
“…”
ردت مين ها رين بتعبير معقد على وجهها.
“هذا ليو فريمان. تلميذي الجديد “.
“أنا مين ها-رين. من فضلك اعتني بي أيضا “.
استدارت مين ها رين لتنظر إلى لوكاس كما لو كانت تطلب المساعدة ، لكن لوكاس ببساطة تجنب نظرتها كما لو كان يخبرها أن تتعامل مع الأمر بمفردها.
“من فضلك تحدثي براحة ، أيتها الأخت الكبرى.”
فرقعة-
“… الأخت الكبرى؟”
كان بإمكانها بالفعل التنبؤ بما يريدون ، لكنها ما زالت تسأله على أي حال.
“نعم.”
“إنهم يتظاهرون فقط بأنهم لا يؤمنون. بعد كل شيء ، إنهم ليسوا أغبياء. همم. إنهم يعرفون ، لكنهم ما زالوا يدفعوننا “.
هذا جعل تعبيرها أكثر تعقيدًا.
تطايرت كرة من اللهب على طرف إصبع مين ها-رين.
استدارت مين ها رين لتنظر إلى لوكاس كما لو كانت تطلب المساعدة ، لكن لوكاس ببساطة تجنب نظرتها كما لو كان يخبرها أن تتعامل مع الأمر بمفردها.
ساد صمت متوتر ومفاجئ الغرفة.
“إذن… ليو.”
“إنهم يحاولون الحصول على شيء منا.”
“نعم.”
ترجمة : [ Yama ]
“ساعتني بك.”
لم يستطع لوكاس أن يتذكر متى كان يشعر بالراحة في آخر مرة.
“نعم.”
ترجمة : [ Yama ]
ابتسم ليو بصوت خافت ، وبدا الجو في الغرفة لطيفاً.
بدا غير مستقر وميض كما لو أن ألسنة اللهب ستنطفئ في أي وقت. ثم انطفأت النيران بصوت “هوك”.
كان الأمر أشبه بتشكيل رابطة غير مرئية بينهما. والسياج الذي جعلهم مجتمعًا كان لوكاس.
ومع ذلك ، كان هناك سبب واحد لإرسال طلباتهم إلى نينا.
‘…في الواقع.’
“…”
ربما كان هذا ما شعر به شفايزر.
بعبارة أخرى ، فرع شرق آسيا ، كان ينبغي أيضًا أن يعرف هذه الحقيقة.
كانت علاقة مختلفة عن العائلة والأصدقاء ، لكنها لم تكن أخف منهم.
ساد الصمت مرة أخرى.
شعر لوكاس أنه استطاع أخيرًا فهم سبب قبول شفايزر لهذا العدد الكبير من التلاميذ.
* * *
‘بالتفكير في الأمر…’
“…”
لم يستطع لوكاس أن يتذكر متى كان يشعر بالراحة في آخر مرة.
لم يكن لديها أبدًا عقدة نقص عندما يتعلق الأمر بمظهرها ، لكنها لا تستطيع إلا أن تشعر بهذه الطريقة الآن بسبب رجل.
“أيمكنني أن أسألك شيئا واحدا؟”
“هذا صحيح.”
“اى شى.”
“…انتظر قليلا. سأبلغها الآن وأتصل بك بعد ذلك. أجل.”
“هل كنت تدرب على المعلم خلال الأسبوع الماضي؟”
ساد صمت متوتر ومفاجئ الغرفة.
“نعم. لقد كان بجانبي يرشدني طوال الطريق “.
مالذي جرى؟ كان لهذا الصبي مظهر لا يصدق.
“… إلى جانبك… طوال الطريق…”
فرقعة-
ولأنه كان يشعر بنظرتها إليه ، نظر لوكاس إلى الأعلى ووجد مين ها رين تحدق فيه بنظرة معقدة.
ضغطت نينا بأصابعها على صدغها للحظة.
لكنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.
ابتسم ليو بصوت خافت ، وبدا الجو في الغرفة لطيفاً.
“أشعر بالفضول حيال ما حققته حتى الآن. هل تستطيع أن تريني؟”
“نعم.”
“نعم.”
“رئيسة. لقد تلقينا مكالمة من الفرع الصيني “.
أومأت مين ها رين.
نظر إلى نينا للحظة قبل أن يتحدث.
“الكرة النارية”.
بدا لودفيغ مصدومًا.
فرقعة-
“أشعر بالفضول حيال ما حققته حتى الآن. هل تستطيع أن تريني؟”
تطايرت كرة من اللهب على طرف إصبع مين ها-رين.
“…لا. إنه لاشيء.”
كانت سرعة صبها رائعة. كانت بالفعل قابلة للمقارنة مع ساحر ذو نجمتين.
كان بإمكانها بالفعل التنبؤ بما يريدون ، لكنها ما زالت تسأله على أي حال.
ثم أزهرت كرة أخرى من اللهب في إصبع آخر.
أشار لودفيغ إلى أذنه. ربما تلقى تقريرًا آخر.
“…”
كان بإمكانها بالفعل التنبؤ بما يريدون ، لكنها ما زالت تسأله على أي حال.
نظر لوكاس إلى هذه الكرة النارية.
هذا جعل تعبيرها أكثر تعقيدًا.
بدا غير مستقر وميض كما لو أن ألسنة اللهب ستنطفئ في أي وقت. ثم انطفأت النيران بصوت “هوك”.
“لن يقطعوا دعمهم علانية”.
“لقد فشلت في الحفاظ عليه. هذه ظاهرة تحدث عندما يتشتت عقلك أثناء الإلقاء. ركزي قليلا. لن تكوني قادرة على أداء دورك إذا كنت على هذا النحو “.
كان لي جونغ هاك يقوم بمهام في أوروبا بمحض إرادته.
“أنا آسفة. لم أكن أعرف لأنني تدربت بمفردي لمدة أسبوع. لم يكن لدي أي شخص يشرح لي ذلك “.
“… الأخت الكبرى؟”
أصبح تعبير لوكاس غريبًا عندما أحنت مين ها رين رأسها.
لمجرد البقاء حتى الآن.
“…فهمت.”
“…”
“هاه؟”
ساد صمت متوتر ومفاجئ الغرفة.
“الكرة النارية”.
بعد فترة ، فتح لوكاس فمه.
* * *
“هل أنت ربما…”
تجمدت مين ها رين.
“هاه؟”
بدا ليو قذرًا بسبب تدريب لوكاس ، لكن هذا لم يفعل شيئًا لإخفاء التألق المطلق لمظهره. على الأقل لم ترَ مين ها رين ولدًا بوجه جميل مثل ليو.
“…لا. إنه لاشيء.”
بدا غير مستقر وميض كما لو أن ألسنة اللهب ستنطفئ في أي وقت. ثم انطفأت النيران بصوت “هوك”.
كان لوكاس على وشك السؤال عما إذا كانت مستاءة.
في الحقيقة ، لم يكن عليها أن تتألم من ذلك لفترة طويلة. لم يكن طلبهم مزعجًا على الإطلاق.
لكن حدسه الحاد والدقيق ، الذي شحذ بعد أن عاش لفترة طويلة لم يستطع البشر حتى تخيلها ، كان يخبره بذلك.
“هوو.”
لمجرد البقاء حتى الآن.
نظر إلى نينا للحظة قبل أن يتحدث.
* * *
“هذا إنجاز مشجع للغاية.”
“رئيسة. لقد تلقينا مكالمة من الفرع الصيني “.
ابتسم ليو بصوت خافت ، وبدا الجو في الغرفة لطيفاً.
عبست نينا.
ابتسم ليو بصوت خافت ، وبدا الجو في الغرفة لطيفاً.
كان بإمكانها بالفعل التنبؤ بما يريدون ، لكنها ما زالت تسأله على أي حال.
لم يكن الأمر يتعلق فقط بالمقر الرئيسي في روسيا. كان الفرع الأوروبي بأكمله ، الذي كان الآن في وضع محفوف بالمخاطر ، يتلقى دعمًا كبيرًا منهم.
“ماذا قالوا؟”
“هذا يعني…”
“يبدو أنهم يطلبون عودة لي جونغ هاك.”
“اى شى.”
“هاها.”
“هاها.”
انفجرت نينا في ضحكة كانت مزيجًا من السخرية والعجز.
تجمدت مين ها رين.
بطبيعة الحال ، لم يستمع لي جونغ هاك لأوامر نينا. لم يكن هذا الوضع حيث كانت تضغط عليه وتحتجزه بالقوة في الفرع الأوروبي.
لم يكن هناك شيء يكسبونه من الضغط على أوروبا. أو على الأقل هذا ما اعتقدته نينا.
كان لي جونغ هاك يقوم بمهام في أوروبا بمحض إرادته.
بدا لودفيغ مصدومًا.
بعبارة أخرى ، فرع شرق آسيا ، كان ينبغي أيضًا أن يعرف هذه الحقيقة.
دوك.
ومع ذلك ، كان هناك سبب واحد لإرسال طلباتهم إلى نينا.
“…لا. إنه لاشيء.”
لأنهم لم يكن لديهم القوة لإجبار لي جونغ هاك على العودة أيضًا.
“لقد فشلت في الحفاظ عليه. هذه ظاهرة تحدث عندما يتشتت عقلك أثناء الإلقاء. ركزي قليلا. لن تكوني قادرة على أداء دورك إذا كنت على هذا النحو “.
“من الأسهل استخدامي”.
استدارت مين ها رين لتنظر إلى لوكاس كما لو كانت تطلب المساعدة ، لكن لوكاس ببساطة تجنب نظرتها كما لو كان يخبرها أن تتعامل مع الأمر بمفردها.
سحق.
لقد شعر أنها كانت تنضح بفرح أكبر بكثير من آخر مرة التقيا فيها. ركضت مين ها رين نحو لوكاس وابتسمت مثل الجرو الضائع.
صرت نينا أسنانها.
“…انتظر قليلا. سأبلغها الآن وأتصل بك بعد ذلك. أجل.”
لم يكن لأوروبا وآسيا علاقة متوازنة.
كان عدد ونوعية صياديهم متفوقين جميعًا على أولئك الموجودين في هذا الجانب. ولم يكن لديهم نقص في الموارد أو لديهم أزمة خاصة.
لم يكن الأمر يتعلق فقط بالمقر الرئيسي في روسيا. كان الفرع الأوروبي بأكمله ، الذي كان الآن في وضع محفوف بالمخاطر ، يتلقى دعمًا كبيرًا منهم.
“اى شى.”
من القوى العاملة إلى الغذاء والمعلومات والموارد المادية الهامة الأخرى. إذا تم قطع أي من هذه ، فإن الآثار ستكون مدمرة.
لكنه لم يفكر كثيرًا في ذلك.
“لن يقطعوا دعمهم علانية”.
أومأ لوكاس برأسه وتساءل.
لكن كان لا يزال من الممكن لهم تأخير شحن البضائع أو تقليل المبلغ الذي أرسلوه باستخدام جميع أنواع الأعذار.
“هوو.”
الضغط الناتج عن ذلك وحده من شأنه أن يوجه ضربة قاسية إلى أوروبا.
“الكرة النارية”.
“هل أخبرتهم أن لي جونغ هاك رفض؟”
عبست نينا.
“لقد قلتها عدة مرات… لكنهم لا يصدقونني.”
صرت نينا أسنانها.
“إنهم يتظاهرون فقط بأنهم لا يؤمنون. بعد كل شيء ، إنهم ليسوا أغبياء. همم. إنهم يعرفون ، لكنهم ما زالوا يدفعوننا “.
لمجرد البقاء حتى الآن.
“هذا يعني…”
فرقعة-
“إنهم يحاولون الحصول على شيء منا.”
بعد فترة ، فتح لوكاس فمه.
عبست نينا.
“هاه…؟ أوه. يمكنني استدعاء كرتين ناريتين في نفس الوقت الآن”.
ثم ماذا يريد فرع آسيا؟
“نعم ، يريدون مقابلة لي جونغ هاك مباشرة وإقناعه.”
لم يكن هناك شيء يكسبونه من الضغط على أوروبا. أو على الأقل هذا ما اعتقدته نينا.
حدقت مين ها-رين في ليو للحظة مع تعبير فارغ على وجهها.
كان عدد ونوعية صياديهم متفوقين جميعًا على أولئك الموجودين في هذا الجانب. ولم يكن لديهم نقص في الموارد أو لديهم أزمة خاصة.
“… هل يمكنك أن تعذري للحظة؟”
“… هل يمكنك أن تعذري للحظة؟”
شعر لوكاس أنه استطاع أخيرًا فهم سبب قبول شفايزر لهذا العدد الكبير من التلاميذ.
أشار لودفيغ إلى أذنه. ربما تلقى تقريرًا آخر.
لم يكن لديها أبدًا عقدة نقص عندما يتعلق الأمر بمظهرها ، لكنها لا تستطيع إلا أن تشعر بهذه الطريقة الآن بسبب رجل.
عندما أومأت نينا برأسه ، استدار قليلاً وخفض رأسه.
“… الأخت الكبرى؟”
“هذا أنا. أجل. لقد أبلغت للتو… ماذا؟”
“…”
بدا لودفيغ مصدومًا.
“نعم.”
نظر إلى نينا للحظة قبل أن يتحدث.
“لقد قدموا طلبًا لربط بوابة.”
“…انتظر قليلا. سأبلغها الآن وأتصل بك بعد ذلك. أجل.”
“نعم.”
صمت لودفيغ بعد ذلك. يبدو أنه كان يحاول تنظيم أفكاره.
“هذا ليو فريمان. تلميذي الجديد “.
“ما الأمر؟”
كان لي جونغ هاك يقوم بمهام في أوروبا بمحض إرادته.
“لقد قدموا طلبًا لربط بوابة.”
الضغط الناتج عن ذلك وحده من شأنه أن يوجه ضربة قاسية إلى أوروبا.
“بوابة؟”
شعر لوكاس أنه استطاع أخيرًا فهم سبب قبول شفايزر لهذا العدد الكبير من التلاميذ.
“نعم ، يريدون مقابلة لي جونغ هاك مباشرة وإقناعه.”
“هاه…؟ أوه. يمكنني استدعاء كرتين ناريتين في نفس الوقت الآن”.
ضغطت نينا بأصابعها على صدغها للحظة.
لم يستطع لوكاس أن يتذكر متى كان يشعر بالراحة في آخر مرة.
في الحقيقة ، لم يكن عليها أن تتألم من ذلك لفترة طويلة. لم يكن طلبهم مزعجًا على الإطلاق.
عودة الساحر العظيم بعد 4000 عام – الموسم الثاني – الفصل 31
سيلتقي الجانبان وسيجريان مناقشة مباشرة.
كان الأمر أشبه بتشكيل رابطة غير مرئية بينهما. والسياج الذي جعلهم مجتمعًا كان لوكاس.
بالنسبة لنينا ، كان هذا شيئًا يجب أن ترحب به.
لن تضطر إلى المعاناة مثل الجمبري في معركة بين الحيتان بعد الآن.
لن تضطر إلى المعاناة مثل الجمبري في معركة بين الحيتان بعد الآن.
“… من وراءك؟”
“أين لي جونغ هاك الآن؟”
ساد الصمت مرة أخرى.
“في ألمانيا.”
“هاه…؟ أوه. يمكنني استدعاء كرتين ناريتين في نفس الوقت الآن”.
“هوو.”
عبست نينا.
أومأت نينا برأسها.
ساد صمت متوتر ومفاجئ الغرفة.
“اتصل بفرع ألمانيا وقم بتوصيل البوابة.”
لكن كان لا يزال من الممكن لهم تأخير شحن البضائع أو تقليل المبلغ الذي أرسلوه باستخدام جميع أنواع الأعذار.
كانت علاقة مختلفة عن العائلة والأصدقاء ، لكنها لم تكن أخف منهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
