نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

I’m Really a Superstar 216

الهبوط الذي أقشعرت له الأبدان!

الهبوط الذي أقشعرت له الأبدان!

الفصل 216: الهبوط الذي أقشعرت له الأبدان!

ثم فجأة……. سكن كل شيء!

 

……

في قمرة القيادة ، أمكن رؤية برج مراقبة المطار من بعيد!

 

 

وصل فوق المطار!

كانت العديد من سيارات الإطفاء وسيارات الإسعاف على أهبة الاستعداد في الأسفل!

كاد هذا الصوت المخيف أن يصيب تشانغ يي بالإغماء تقريبا.

 

 

كان من الواضح أن الجميع على الأرض مركزين على طائرتهم!

 

 

 

في الطائرة ، نظرت المضيفة الاقدم من النافذة وبدأت تتمتم ، “لم يتبق الا هذه الخطوة الأخيرة…. مجرد خطوة واحدة!”

كان من الواضح أن الجميع على الأرض مركزين على طائرتهم!

 

الفصل 216: الهبوط الذي أقشعرت له الأبدان!

أغلقت المضيفة السمينة عينيها وهي تصلي ولم تتفوه بكلمة واحدة.

*********************************

 

قام أحد أفراد الطاقم بفك حزام  مقعده ويديه ترتجف. حيث كاد يقفز من مقعده ورفع يديه في الهواء ليصرخ لمدة 10 ثوانٍ ، “آه آه آه آه آه!”

تم إنزال رؤوس بقية المضيفات بينما قام عدد قليل من الركاب الآخرين بكتابة وصاياهم.

بدأ جسم الطائرة يهتز مما تسبب في شعور تشانغ يي بالدوار!

 

كان تشانغ يي ، الذي أغمض عينيه بإحكام ، هو أول من فتح عينيه.

كانوا مستعدين للأسوأ!

 

 

 

لم يعد طاقم الطائرة الذين كانوا في حالة خوف طوال الوقت يفكرون كثيرًا. حيث لم يكن هناك معنى لذلك والشخص الوحيد في الطائرة الذي بالكاد كان بإمكانه التحكم في هذه الطائرة فكان تشانغ يي. لذا كان بإمكانهم فقط وضع كل آمالهم على تشانغ يي. حيث تمنوا فقط ألا يستخدم المعلم تشانغ الذي كان يصيح من قبل “اضغط على دواسة الوقود، وانتقل إلى الترس الخامس” طريقة فنية للهبوط مثل “اضغط على دواسة الفرامل ، أو وسحب فرامل اليد” للهبوط بالطائرة. لأنه إذا حدث ذلك ، فسوف يموتون حقًا على هذا المدرج!

ثم فجأة……. سكن كل شيء!

 

كانت الأزمة وشيكة!

لكن مقارنة بهم ، كان تشانغ يي يمر بأكبر قدر من الضغط.

كانت الطائرة بأكملها في ضجة صاخبة!

هو أيضا كان متوترا. ألا ترون أن ساقي هذا الرفيق كانتا ترتجفان؟

هيا ارتفع!

لم يواجه مثل هذا الموقف الضخم من قبل. ولكن الآن اضطر إلى مواجهة هذا الموقف دون أي طريق للتراجع عودة. لذا كان بإمكانه فقط تقليل سرعة الطائرة وهو يشجع نفسه بصمت!

 

 

كانت العديد من سيارات الإطفاء وسيارات الإسعاف على أهبة الاستعداد في الأسفل!

كيف يمكنه الابتهاج؟

ساد الصمت التام قبل أن تندلع أصوات قليلة!

 

كانت وجوه أفراد الإنقاذ والمطار مليئة بالمفاجئة والسرور!

كيف يمكنه اكتساب الشجاعة؟

كانوا مستعدين للأسوأ!

 

كانت الفتاة الصغيرة التي أطلقت على تشانغ يي لقب “الأخ سوبرمان” ملتوية وترتجف من الخوف!

بالغناء!

 

لذا بدأ يغني أغنية من عالمه “لنتقابل في حياتنا التالية”!

تحت برج المراقبة كان هناك حوالي 20 مضيفة جوية جميلة.

(أحسن اختيار الاغنية هههه)

 

السؤال التالي : لماذا اختار تشانغ يي هذه الاغنية؟

في قمرة القيادة ، أمكن رؤية برج مراقبة المطار من بعيد!

سؤال سخيف! ما الذي يمكنه حشد الشجاعة بشكل أفضل من أغاني الأخ تشون!؟

 

(مغني مشهور بأغانيه بالكانتونية….ان شاء الله ولإن طال بنا العمر سأضع لينكات هذه الأغنيات لتجربة أوضح للرواية)

غطى العديد من موظفي المطار أعينهم ولم يجرؤوا على النظر!

كان تشانغ يي يأمل أنه حتى لو ضحى بنفسه ، فستتاح له الفرصة ليُبعث من جديد في المستقبل!

 

 

 

بعد أخذ نفس ، بدأ تشانغ يي عملية الهبوط.

*********************************

عندما رأى رمز الهبوط يظهر على الشاشة التي أمامه ، تنفس الصعداء. لحسن الحظ ، لم يتم كسر هذا الزر. لذا كان بالإمكان نشر معدات الهبوط. لذا الشيء الوحيد الذي بقي له هو خفض السرعة وإيجاد أطول مدرج للهبوط.

لم يكن ينوي أن يكون الأمر كذلك ، ولكن أثناء هبوطه ، تلقت الطائرة مقاومة كبيرة من الهواء ، لذلك انحرف جسد الطائرة عن توقعاته.

في هذا العصر كانت جميع الطائرات مزودة بنظام هبوط آلي. حيث لقد احتاجت فقط إلى المزامنة مع النظام للعمل ، لكن في البداية لم يعرف تشانغ يي ذلك.

 

ثانيًا ، تم كسر العديد من الازرار والشاشات. ولم تكن هناك طريقة للسيطرة على كل شيء بالطائرة، لذلك كان عليه أن يستخدم عينه المجردة وحدسه للتعرف علي وظيفة الازرار. لحسن الحظ ، كان العلم قد تقدم بما يكفي هذه الايام.

 

على سبيل المثال ، يمكن لطائرة الركاب a320  الحفاظ على زاوية مستوية بشكل تلقائي في ظل الظروف العادية. لأنه حتى الدفة كانت تضبط من خلال أجهزة استشعار ، ولم تكن بحاجة إلى التحكم في قمرة القيادة.

 

 

من الواضح أن زاوية الطائرة لا تبدو جيدة.

الآن لنهبط!

يمكن حقا وصف ما حدث بالمعجزة.

 

كان تشانغ يي يأمل أنه حتى لو ضحى بنفسه ، فستتاح له الفرصة ليُبعث من جديد في المستقبل!

اللعنة!!

كانت سيارات الإطفاء والإسعاف تقترب منهم!

 

 

بعد الدوران مرتين في الهواء. قام تشانغ يي بتشغيل مذياع المقصورة “إلى كل الركاب ، سيكون هذا هو الإرسال الأخير في هذه الرحلة. أولئك الذين لم يخلعوا أحذيتهم أو نظارتهم أو أي أدوات حادة بالقرب منهم، يرجى القيام بذلك في أسرع وقت ممكن. سنحاول الهبوط في 30 ثانية. تمنوا لنا التوفيق! ”

 

 

 

توقف الإرسال!

 

 

توقفي أرجوك!

وصل فوق المطار!

 

 

 

صلى تشانغ يي قليلا… وبعينين مركزتين ، قام بخفض مقدمة الطائرة بطريقة حازمة!

لقد هبطوا في المطار!

 

لقد هبطوا في المطار!

من الواضح أن زاوية الطائرة لا تبدو جيدة.

على سبيل المثال ، يمكن لطائرة الركاب a320  الحفاظ على زاوية مستوية بشكل تلقائي في ظل الظروف العادية. لأنه حتى الدفة كانت تضبط من خلال أجهزة استشعار ، ولم تكن بحاجة إلى التحكم في قمرة القيادة.

 

 

في الواقع ، يمكن القول أن مظهرها صادم للعين!

بعد أخذ نفس ، بدأ تشانغ يي عملية الهبوط.

 

 

……

 

 

السؤال التالي : لماذا اختار تشانغ يي هذه الاغنية؟

على الأرض.

اعتذر عن التأخر حيث كان من المفترض أن أعود البارحة لكن وجدت ان لدي امتحان اليوم لمادة لا أعلم حتى اسمها لذا ركزت على المذاكرة.

 

 

على محيط المدرج.

“فليقرصني شخص ما! هل أنا أحلم؟”

 

كانت الفتاة الصغيرة التي أطلقت على تشانغ يي لقب “الأخ سوبرمان” ملتوية وترتجف من الخوف!

بقي جزء من الاشخاص في البرج بينما هرع الباقون نحو المدرج.

 

عند رؤية طائرة الخطوط الجوية الصينية تقترب، شعروا بان قلوبهم ستخرج من أفواههم.

 

حدق القادة بأعين مستديرة بينما كانت أجسادهم متوترة. وكان كل رجال الإطفاء على أهبة الاستعداد!

منتظر تعليقاتكم.

 

 

تحت برج المراقبة كان هناك حوالي 20 مضيفة جوية جميلة.

 

 

كان من الواضح أن الجميع على الأرض مركزين على طائرتهم!

“فليمسك الجميع بأيدي بعض!”

لكن مقارنة بهم ، كان تشانغ يي يمر بأكبر قدر من الضغط.

 

لم يكونوا يريدون الموت!

“حسنًا ، لنصلي معًا!”

 

 

 

“سيكونون بخير بالتأكيد ، * تنهد * ، بالتأكيد!”

هو أيضا كان متوترا. ألا ترون أن ساقي هذا الرفيق كانتا ترتجفان؟

 

 

“جون ، الأخت تشاو، ابقوا أقوياء!”

يمكن حقا وصف ما حدث بالمعجزة.

 

لقد توقفت الطائرة!

أمسكت مضيفات الطائرة بأيدي بعضهن البعض وصلين من أجل أخوتهن في الطائرة.

في الطائرة ، نظرت المضيفة الاقدم من النافذة وبدأت تتمتم ، “لم يتبق الا هذه الخطوة الأخيرة…. مجرد خطوة واحدة!”

غطى العديد من موظفي المطار أعينهم ولم يجرؤوا على النظر!

 

 

بعد الدوران مرتين في الهواء. قام تشانغ يي بتشغيل مذياع المقصورة “إلى كل الركاب ، سيكون هذا هو الإرسال الأخير في هذه الرحلة. أولئك الذين لم يخلعوا أحذيتهم أو نظارتهم أو أي أدوات حادة بالقرب منهم، يرجى القيام بذلك في أسرع وقت ممكن. سنحاول الهبوط في 30 ثانية. تمنوا لنا التوفيق! ”

كانت الطائرة تهبط!

بالغناء!

 

 

مهلا….هل يمكن أن تهبط الطائرة بمثل هذه الزاوية؟

 

 

 

صرخ أحد الطيارين المتمرسين “هذا ليس جيدًا! هذه الزاوية ليست صحيحة! مقدمة الطائرة منخفضة جدًا! سوف تتلامس مع الأرض! ”

 

 

كان من الواضح أن الجميع على الأرض مركزين على طائرتهم!

كما قال عدد قليل من الطيارين: “السرعة كبيرة للغاية! يجب أن يتباطأ أكثر! وإلا فإن المسافة  الموجودة لن تكون كافية! ”

كيف يمكنه اكتساب الشجاعة؟

 

يمكن حقا وصف ما حدث بالمعجزة.

“آه!”

في الطائرة ، نظرت المضيفة الاقدم من النافذة وبدأت تتمتم ، “لم يتبق الا هذه الخطوة الأخيرة…. مجرد خطوة واحدة!”

 

 

“ماذا نفعل؟”

 

 

 

“لقد انتهينا ، لقد انتهينا!”

مهلا….هل يمكن أن تهبط الطائرة بمثل هذه الزاوية؟

 

……

“جون ورفاقه ما زالوا على متن تلك الطائرة!”

بالنسبة لمن علق على الفصل السايق فلكم جزيل الشكر

 

(مغني مشهور بأغانيه بالكانتونية….ان شاء الله ولإن طال بنا العمر سأضع لينكات هذه الأغنيات لتجربة أوضح للرواية)

صرخ الجميع عند رؤية الطائرة على وشك الانهيار!

 

 

 

عندما رأى ركاب الطائرة الرعب في عيون الأشخاص على الأرض. نظر عدد قليل من المضيفات إلى بعضهن البعض والدموع في أعينهن.

من الواضح أنه لم يتحكم في سرعة الهبوط بشكل جيد. لذا كانت الطائرة سريعة جدًا ، حتى أنه لم يتم اختيار نقطة الهبوط بشكل صحيح. حيث هبطت مباشرة في منتصف المدرج ، وكان مسار الطائرة مائلًا بعض الشيء. حيث كانت الطائرة قد انحرفت عن المسار الطبيعي المفترض لفترة طويلة وكانت تنزلق بشكل مائل إلى مكان مفتوح.

لقد فهموا أن هذا كان نذير شؤم أكثر من كونه فأل خير!

 

أكل ما فعلوه لم يكن كافيا؟

 

لقد عملوا بجد مرات عديدة ، فلماذا لا يزالون مضطرين للموت !؟

 

كان الناس حساسين للغاية في اللحظة التي سبقت موتهم. جيث ومضت أشياء كثيرة في أذهانهم لأنهم شعروا كيف كانت السماء غير عادلة!

 

لم يكونوا مستعدين للخضوع للقدر!

بدأ جسم الطائرة يهتز مما تسبب في شعور تشانغ يي بالدوار!

لم يكونوا يريدون الموت!

 

 

لكن الخطر الأعظم لم يزول!

صاحت المضيفة السمين!

 

 

عندما رأى رمز الهبوط يظهر على الشاشة التي أمامه ، تنفس الصعداء. لحسن الحظ ، لم يتم كسر هذا الزر. لذا كان بالإمكان نشر معدات الهبوط. لذا الشيء الوحيد الذي بقي له هو خفض السرعة وإيجاد أطول مدرج للهبوط.

كما غطت المضيفة الاقدم وجهها ولم تجرؤ على النظر!

“سيكونون بخير بالتأكيد ، * تنهد * ، بالتأكيد!”

 

هو أيضا كان متوترا. ألا ترون أن ساقي هذا الرفيق كانتا ترتجفان؟

كانت الفتاة الصغيرة التي أطلقت على تشانغ يي لقب “الأخ سوبرمان” ملتوية وترتجف من الخوف!

عندما رأى رمز الهبوط يظهر على الشاشة التي أمامه ، تنفس الصعداء. لحسن الحظ ، لم يتم كسر هذا الزر. لذا كان بالإمكان نشر معدات الهبوط. لذا الشيء الوحيد الذي بقي له هو خفض السرعة وإيجاد أطول مدرج للهبوط.

 

 

على بعد حوالي 200 متر من الأرض ، شعر تشانغ يي فجأة أن زاوية الهبوط لم تكن صحيحة.

 

لم يكن ينوي أن يكون الأمر كذلك ، ولكن أثناء هبوطه ، تلقت الطائرة مقاومة كبيرة من الهواء ، لذلك انحرف جسد الطائرة عن توقعاته.

 

علاوة على ذلك ، لم يكن لدى تشانغ يي خبرة سابقة. لذا كانت المقدمة منخفضة جدًا ، وإذا استمر ذلك ، فإنه لا يعرف اذا كان أي من المقدمة أو عجلات الهبوط سيتلامس أولاً مع الأرض.

“فليمسك الجميع بأيدي بعض!”

 

 

كانت الأزمة وشيكة!

كانت الطائرة بأكملها في ضجة صاخبة!

 

 

أكانت هذه هي النهاية؟

 

 

 

كان تشانغ يي مرتبكًا.

 

كان يعلم أنه لن ينجح إذا استمر هذا الأمر….. لم يكن هناك ما يكفي من الوقت المتبقي!

لقد لامست الطائرة الأرض!

 

 

180 م!

عند رؤية طائرة الخطوط الجوية الصينية تقترب، شعروا بان قلوبهم ستخرج من أفواههم.

 

كيف يمكنه الابتهاج؟

150 م!

بالغناء!

 

لذا حاول تشانغ يي خفض السرعة على الفور!

فجأة ، استخدم تشانغ يي كل قوته لسحب مقود الطائرة. (اعتبروه مقود)

ساد الصمت التام قبل أن تندلع أصوات قليلة!

هيا ارتفع!

 

هيااا!

مهلا….هل يمكن أن تهبط الطائرة بمثل هذه الزاوية؟

لمسافة قصيرة فقط!

 

هياااا!

(أحسن اختيار الاغنية هههه)

 

جلجل!

 

 

[انتهى العد التنازلي. لزيادة الصعوبة 10 مرات !]

لقد لامست الطائرة الأرض!

توقف الإرسال!

 

لذا بدأ يغني أغنية من عالمه “لنتقابل في حياتنا التالية”!

كاد هذا الصوت المخيف أن يصيب تشانغ يي بالإغماء تقريبا.

ساد الصمت التام قبل أن تندلع أصوات قليلة!

بدأت الطائرة بأكملها تهتز دون سيطرة كما لو كانت ستنفجر في أي لحظة. حتى أن تشانغ يي كان خائفًا جدًا لدرجة أنه أغلق عينيه.

 

انتظر ثانية قبل أن يفتح عينيه مرة أخرى.

 

لقد أدرك أن قمرة القيادة كانت جيدة. وكانت المقدمة جيدة أيضًا.

كان تشانغ يي مرتبكًا.

لقد أعاد الطائرة إلى التوازن الصحيح في الوقت الصحيح!

 

يمكن حقا وصف ما حدث بالمعجزة.

راح ركاب الطائرة وطاقمها يصرخون وهم يشعرون باقتراب لحظة موتهم!

وفقط شخص مثل تشانغ يي الذي كان لا يعرف الخوف ورجل عادي خالص يمكن أن يخلق مثل هذه المعجزة.

“سيكونون بخير بالتأكيد ، * تنهد * ، بالتأكيد!”

لأنه إذا واجه طيار متمرس هذا الموقف ، فسيختار الارتفاع بالطائرة ومحاولة الهبوط مرة أخرى بزاوية أفضل. لكن هذه الطريقة لم تنجح في هذه الحالة لأن الطائرة كانت منخفضة للغاية. ولم يعد بالإمكان سحب الطائرة مرة أخرى ، وسوف ينتهي الأمر بهم بعدم القدرة على التوقف بعد تسريعها!

“حسنًا ، لنصلي معًا!”

 

عند رؤية طائرة الخطوط الجوية الصينية تقترب، شعروا بان قلوبهم ستخرج من أفواههم.

لكن. تمكن تشانغ يي من فعل ذلك!

علاوة على ذلك ، لم يكن لدى تشانغ يي خبرة سابقة. لذا كانت المقدمة منخفضة جدًا ، وإذا استمر ذلك ، فإنه لا يعرف اذا كان أي من المقدمة أو عجلات الهبوط سيتلامس أولاً مع الأرض.

 

 

لم يكن ذلك لأنه كان رائعًا ، ولكن لأنه كان مجرد شخص عادي ولم يكن يخاف مما يجهله.

 

 

لقد أدرك أن قمرة القيادة كانت جيدة. وكانت المقدمة جيدة أيضًا.

وكما يقول المثل “الحمقى لا يعرفون الخوف”!

 

 

 

لكن الخطر الأعظم لم يزول!

حدق القادة بأعين مستديرة بينما كانت أجسادهم متوترة. وكان كل رجال الإطفاء على أهبة الاستعداد!

 

عندما رأى رمز الهبوط يظهر على الشاشة التي أمامه ، تنفس الصعداء. لحسن الحظ ، لم يتم كسر هذا الزر. لذا كان بالإمكان نشر معدات الهبوط. لذا الشيء الوحيد الذي بقي له هو خفض السرعة وإيجاد أطول مدرج للهبوط.

كانت الطائرة تسير مباشرة على المدرج.

من الواضح أنه لم يتحكم في سرعة الهبوط بشكل جيد. لذا كانت الطائرة سريعة جدًا ، حتى أنه لم يتم اختيار نقطة الهبوط بشكل صحيح. حيث هبطت مباشرة في منتصف المدرج ، وكان مسار الطائرة مائلًا بعض الشيء. حيث كانت الطائرة قد انحرفت عن المسار الطبيعي المفترض لفترة طويلة وكانت تنزلق بشكل مائل إلى مكان مفتوح.

صرخ الجميع عند رؤية الطائرة على وشك الانهيار!

حيث كانت الطائرة متجهة نحو طائرة ركاب أخرى متوقفة والبرج الأرضي!

180 م!

لذا حاول تشانغ يي خفض السرعة على الفور!

“لقد نجونا! لقد نجونا! *سوب سوب سوب!* لقد نجونا!”

 

 

توقفي!

وكما يقول المثل “الحمقى لا يعرفون الخوف”!

 

 

توقفي أرجوك!

 

 

 

بدأ جسم الطائرة يهتز مما تسبب في شعور تشانغ يي بالدوار!

 

 

هيااا!

راح ركاب الطائرة وطاقمها يصرخون وهم يشعرون باقتراب لحظة موتهم!

 

 

على بعد حوالي 200 متر من الأرض ، شعر تشانغ يي فجأة أن زاوية الهبوط لم تكن صحيحة.

هذه المرة شعروا وكأن لحظة قصير للغاية كانت أطول ما عاشوا وكأن قرن من الزمان قد مضى

لأنه إذا واجه طيار متمرس هذا الموقف ، فسيختار الارتفاع بالطائرة ومحاولة الهبوط مرة أخرى بزاوية أفضل. لكن هذه الطريقة لم تنجح في هذه الحالة لأن الطائرة كانت منخفضة للغاية. ولم يعد بالإمكان سحب الطائرة مرة أخرى ، وسوف ينتهي الأمر بهم بعدم القدرة على التوقف بعد تسريعها!

 

انتظر ثانية قبل أن يفتح عينيه مرة أخرى.

ثم فجأة……. سكن كل شيء!

أمسكت مضيفات الطائرة بأيدي بعضهن البعض وصلين من أجل أخوتهن في الطائرة.

 

 

كان تشانغ يي ، الذي أغمض عينيه بإحكام ، هو أول من فتح عينيه.

 

 

 

كان هذا لأنه سمع رسالة من النظام:

كان الناس حساسين للغاية في اللحظة التي سبقت موتهم. جيث ومضت أشياء كثيرة في أذهانهم لأنهم شعروا كيف كانت السماء غير عادلة!

 

180 م!

[انتهى العد التنازلي. لزيادة الصعوبة 10 مرات !]

كانوا مستعدين للأسوأ!

 

لقد أعاد الطائرة إلى التوازن الصحيح في الوقت الصحيح!

……

 

 

كانوا مستعدين للأسوأ!

في المقصورة.

لمسافة قصيرة فقط!

 

 

ساد الصمت التام قبل أن تندلع أصوات قليلة!

توقفي!

 

“نحن لسنا أموات، أليس كذلك؟ هل هذه الجنة؟ ” قال ت المضيفة السمينة وهي تفرك عينيها!

“نحن لسنا أموات، أليس كذلك؟ هل هذه الجنة؟ ” قال ت المضيفة السمينة وهي تفرك عينيها!

 

 

“ماذا نفعل؟”

“انظروا للخارج! بسرعة ، انظروا إلى الخارج بسرعة! ” قالت المضيفة الرقيقة وهي تتلعثم من الإثارة. حيث بدأت بالصراخ كأنها مجنونة!

يمكن حقا وصف ما حدث بالمعجزة.

 

نظرت المضيفة السمينة إلى الأعلى بينما نظرت دونغ شانشان والركاب الآخرون من النافذة.

نظرت المضيفة السمينة إلى الأعلى بينما نظرت دونغ شانشان والركاب الآخرون من النافذة.

حدق القادة بأعين مستديرة بينما كانت أجسادهم متوترة. وكان كل رجال الإطفاء على أهبة الاستعداد!

يا إلهي!

بعد الدوران مرتين في الهواء. قام تشانغ يي بتشغيل مذياع المقصورة “إلى كل الركاب ، سيكون هذا هو الإرسال الأخير في هذه الرحلة. أولئك الذين لم يخلعوا أحذيتهم أو نظارتهم أو أي أدوات حادة بالقرب منهم، يرجى القيام بذلك في أسرع وقت ممكن. سنحاول الهبوط في 30 ثانية. تمنوا لنا التوفيق! ”

انها الأرض!

 

كانت سيارات الإطفاء والإسعاف تقترب منهم!

 

كانت وجوه أفراد الإنقاذ والمطار مليئة بالمفاجئة والسرور!

“لقد نجونا! لقد نجونا! *سوب سوب سوب!* لقد نجونا!”

وكانت هناك أيضا وجوه لزملائهم المألوفة!

150 م!

 

 

لقد توقفت الطائرة!

 

 

أكل ما فعلوه لم يكن كافيا؟

لقد هبطوا في المطار!

 

 

هو أيضا كان متوترا. ألا ترون أن ساقي هذا الرفيق كانتا ترتجفان؟

“يا إلهي!”

وكما يقول المثل “الحمقى لا يعرفون الخوف”!

 

نظرت المضيفة السمينة إلى الأعلى بينما نظرت دونغ شانشان والركاب الآخرون من النافذة.

“لقد هبطنا! لقد هبطناااا!!!!!”

 

 

 

“فليقرصني شخص ما! هل أنا أحلم؟”

 

 

(أحسن اختيار الاغنية هههه)

“لقد نجونا! لقد نجونا! *سوب سوب سوب!* لقد نجونا!”

كان تشانغ يي يأمل أنه حتى لو ضحى بنفسه ، فستتاح له الفرصة ليُبعث من جديد في المستقبل!

 

 

في هذه اللحظة كل ما قيل كان هراء!

 

 

لكن الخطر الأعظم لم يزول!

قام أحد أفراد الطاقم بفك حزام  مقعده ويديه ترتجف. حيث كاد يقفز من مقعده ورفع يديه في الهواء ليصرخ لمدة 10 ثوانٍ ، “آه آه آه آه آه!”

(مغني مشهور بأغانيه بالكانتونية….ان شاء الله ولإن طال بنا العمر سأضع لينكات هذه الأغنيات لتجربة أوضح للرواية)

 

وصل فوق المطار!

واقتيادا به، قام الركاب بسرعة بفك أحزمة مقاعدهم. وهم يصرخون أو يبكون!

لقد هبطوا في المطار!

 

كان تشانغ يي مرتبكًا.

كانت المقصورة بأكملها مليئة بالصراخ والهتافات!

 

كان الجميع يرقصون للتعبير عن سعادتهم!

 

كانت الطائرة بأكملها في ضجة صاخبة!

نظرت المضيفة السمينة إلى الأعلى بينما نظرت دونغ شانشان والركاب الآخرون من النافذة.

*********************************

منتظر تعليقاتكم.

اعتذر عن التأخر حيث كان من المفترض أن أعود البارحة لكن وجدت ان لدي امتحان اليوم لمادة لا أعلم حتى اسمها لذا ركزت على المذاكرة.

الآن لنهبط!

بالنسبة لمن علق على الفصل السايق فلكم جزيل الشكر

كيف يمكنه اكتساب الشجاعة؟

وبالمسبة لمشاهد +18 فؤكد لكم أنها لم تؤثر على احداث الرواية لا من قريب ولا من بعيد …. ولمن اتجه للانجليزية بسبب تأخري اعتذر له قليلا جحيث لا أشعر بكثير من الذنب???.

 

منتظر تعليقاتكم.

 

“سيكونون بخير بالتأكيد ، * تنهد * ، بالتأكيد!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط