العقدة في قلب شي دا كاي
الفصل 527: العقدة في قلب شي دا كاي
“هذا صحيح!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “اذا من؟”
في ساحة جانبية في قصر الملك ، جلس يانغ شيو تشينغ وشي دا كاي في مواجهة بعضهما البعض.
ستكون هذه الساحة الجانبية عادةً مكتبًا لمختلف الوزراء في دولة تاي بينغ. ومع ذلك ، كان الوضع هادئًا حقًا الآن. باستثناء الاثنين ، لم يكن هناك أحد آخر.
“لا!” هز يانغ شيو تشينغ رأسه ، “عندما خسرت ، اتصل بي العدو. ومع ذلك ، لم أقرر في ذلك الوقت. لقد اتخذت قراري فقط بعد أن قرر الملك إقصائي “.
تسبب موت الملك في نشوء جو مرعب وفوضوي في القصر. نظر حراس القصر والخصيان إلى الأشياء التي حزموها دون معرفة كيفية التصرف.
“هذا صحيح!”
لولا تولي هذين الشخصين المسؤولية ، لوقعت مدينة تيان جينغ بأكملها في فوضى تامة.
“هذا عصر فوضوي ، لذلك فقط لورد عظيم يحمل سيفًا حادًا في يده يمكنه التغلب على الاتجاهات الأربعة وفتح عصر جديد من السلام.” عندما قال هذه الكلمات ، بدأ يانغ شيو تشينغ يصبح عاطفيًا.
بعد أن علم أن الملك قد مات ، رتب شي دا كاي مباشرة للقوات للقيام بدوريات في الشوارع.
بالتالي ، أراد شي دا كاي بطبيعة الحال الانتقام من الملك.
منطقيا ، شي دا كاي ، الذي كان لديه سلطة على الجيش ، كان بإمكانه فقط انتزاع منصب الملك.
كان هذا نمرًا شرسًا. عادة ، سيكون هادئًا ، ولن يكشف عن أنيابه إلا عندما يواجه الخطر. حتى يانغ شيو تشينغ ، الذي مر بمئات الحروب ، شعر بالصدمة.
لسوء الحظ ، مع شخصيته ، كان هذا شيئًا لن يفعله. في الحقيقة ، لم يكن لديه أي نية على الإطلاق لوراثة المنصب.
بعد توليه السيطرة ، لم يصعد يانغ شيو تشينغ العرش كما توقع الجميع. كان أول أمر له هو الإعلان عن انتهاء دولة تاي بينغ ، ليصبحوا الآن تحت حكم مدينة شان هاي.
كان مستقبل دولة تاي بينغ مجرد حلم في عينيه.
……
الآن ، كان الأمر أشبه بالاستيقاظ من حلم.
“الأخ شي ، أنا متأكد من أنك تعرف ما حدث في التاريخ؟”
لم يعرف يانغ شيو تشينغ ماذا سيقول ، لذلك تحدث بهذه الكلمات.
اخذ يانغ شيو تشينغ فنجان الشاي الخاص به ، وأخذ رشفة وهو يسأل بلا عاطفة.
“هذا صحيح!”
أما شي دا كاي فقد اختفى.
“إذن ، في عينيك ، هل تعتقد أن حلم دولة تاي بينغ يمكن أن ينجح في البرية؟”
“….”
“إذن ، هل تغيرت في رأيك منذ فترة طويلة؟”
لم يكن شي دا كاي يعرف كيف يرد. ربما حتى هونغ شيو تشوان لم يفكر بهذه الطريقة.
“الأخ شي ، أنا متأكد من أنك تعرف ما حدث في التاريخ؟”
“هذا عصر فوضوي ، لذلك فقط لورد عظيم يحمل سيفًا حادًا في يده يمكنه التغلب على الاتجاهات الأربعة وفتح عصر جديد من السلام.” عندما قال هذه الكلمات ، بدأ يانغ شيو تشينغ يصبح عاطفيًا.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ رد شي دا كاي ، عبس. احتوت كلماته على تلميح من الغضب أن شي دا كاي لم يكن يقاتل.
“لورد عظيم؟” عندما سمع شي دا كاي هذه الكلمات ، تجمدت عيناه ، لأن هذه كانت المرة الأولى التي يتغير فيها تعبيره ، “هل هذا أنت؟”
“لا.” هز يانغ شيو تشينغ رأسه وضحك ، “أنا بالتأكيد لا أملك القدرة.”
فجأة ، صُدم العالم.
“اذا من؟”
“لا.” هز شي دا كاي رأسه ، “لقد فقدت كل الطموح وليس لدي أي نية للقيادة.”
لم يفهم شي دا كاي ، لأنه كان يعتقد أن سبب استدعاء يانغ شيو تشينغ له هو أن يطلب منه التخلي عن منافسة السلطة.
“هذا عصر فوضوي ، لذلك فقط لورد عظيم يحمل سيفًا حادًا في يده يمكنه التغلب على الاتجاهات الأربعة وفتح عصر جديد من السلام.” عندما قال هذه الكلمات ، بدأ يانغ شيو تشينغ يصبح عاطفيًا.
“دعني أسألك ، في المنطقة الجنوبية الغربية ، من هو أكثر ملاءمة من هذا الرفيق؟” ابتسم يانغ شيو تشينغ قليلا ، عندما كشف أوراقه ببطء.
“لا!” هز يانغ شيو تشينغ رأسه ، “عندما خسرت ، اتصل بي العدو. ومع ذلك ، لم أقرر في ذلك الوقت. لقد اتخذت قراري فقط بعد أن قرر الملك إقصائي “.
” هو؟”
إلى جانب كل الخطط الإستراتيجية من قبل شعبة المخابرات العسكرية ، كل شيء جاء في مكانه الطبيعي.
اصبح شي دا كاي مندهشا ، وكاد ينهض من مقعده.
“هذا صحيح ، إنه هو!”
لم يكن شي دا كاي يعرف كيف يرد. ربما حتى هونغ شيو تشوان لم يفكر بهذه الطريقة.
حدق يانغ شيو تشينغ مباشرة في عيون شي دا كاي وصرح بحزم.
” هو؟”
“لم أكن أتوقع ذلك”.
“لا!” هز يانغ شيو تشينغ رأسه ، “عندما خسرت ، اتصل بي العدو. ومع ذلك ، لم أقرر في ذلك الوقت. لقد اتخذت قراري فقط بعد أن قرر الملك إقصائي “.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ هذا الرد ، امتلك أيضًا مشاعر مختلطة. كان واضحا في معنى كلام شي دا كاي.
في ساحة جانبية في قصر الملك ، جلس يانغ شيو تشينغ وشي دا كاي في مواجهة بعضهما البعض.
“إذن ، هل تغيرت في رأيك منذ فترة طويلة؟”
“لا!” هز يانغ شيو تشينغ رأسه ، “عندما خسرت ، اتصل بي العدو. ومع ذلك ، لم أقرر في ذلك الوقت. لقد اتخذت قراري فقط بعد أن قرر الملك إقصائي “.
حافظ شي دا كاي على عواطفه ، حيث أصبحت عيناه فجأة حادة. على الفور ، انبثقت نية القتل من جسده.
عرف اللاعبون أن إسقاط دولة تاي بينغ بواسطة شان هاي كانت مجرد مسألة وقت. ما صدمهم هو أنه انتهى بهذه السرعة وبهذه الطريقة العبقرية.
كان هذا نمرًا شرسًا. عادة ، سيكون هادئًا ، ولن يكشف عن أنيابه إلا عندما يواجه الخطر. حتى يانغ شيو تشينغ ، الذي مر بمئات الحروب ، شعر بالصدمة.
اصبح شي دا كاي عميق التفكير ، غير قادر على الهدوء.
كان يانغ شيو تشينغ واضحًا أنه إذا لم يرد بعناية ، فسوف يموت هنا. لحسن الحظ ، كان أيضًا شخصًا استثنائيًا. ظل فنجان الشاي في يده بلا حراك ، ولم يتردد الشاي حتى.
مع هذا التأثير ، سيظهر تحالف شان هاي مرة أخرى في المقدمة. لقد انهارت المكانة التي حاول تحالف يان هوانغ ترسيخها.
“لا!” هز يانغ شيو تشينغ رأسه ، “عندما خسرت ، اتصل بي العدو. ومع ذلك ، لم أقرر في ذلك الوقت. لقد اتخذت قراري فقط بعد أن قرر الملك إقصائي “.
لولا تولي هذين الشخصين المسؤولية ، لوقعت مدينة تيان جينغ بأكملها في فوضى تامة.
كانت كلمات يانغ شيو تشينغ نصف حقيقية ونصف مزيفة ، لذلك لم يستطع شي دا كاي ملاحظة أي أكاذيب منها. بالتفكير في محادثة الأمس مع الملك ، اطلق شي دا كاي تنهيدة طويلة.
بدا أن المنطقة الجنوبية الغربية بأكملها كانت مغطاة بظل تشي يوي وو يي.
في هذه المرحلة ، كان من الصعب معرفة من كان مخلصًا ومن لم يكن.
مهما حدث ، لن يتمكن المرء من معرفة الحقيقة في وقت قصير. علاوة على ذلك ، في ظل وضعهم الحالي ، من في الدولة سيهتم بالحقيقة الكامنة وراء هذا اللغز؟
” إذا موت الملك كان له علاقة بك؟”
اطلق شي دا كاي هالة القتل ، حيث سأل هذا السؤال الحاسم.
فقط الملك يمكن أن يظهر مثل هذه الهيمنة.
عندما اكتشفوا أن الملك قد مات ، هرع الطبيب وأجرى تشريحًا للجثة. وجدوا فقط أن الملك والمحظية تشين قد ماتا بسبب سم غير معروف. أما الآخرون فلم يجدوا شيئًا آخر.
بدا أن المنطقة الجنوبية الغربية بأكملها كانت مغطاة بظل تشي يوي وو يي.
في اللحظات الأخيرة من حياتها ، أعادت المحظية تشين قِطع الحبة إلى أسنانها المزيفة. بذلك اختفى الدليل الوحيد.
“لم أكن أتوقع ذلك”.
ومن هنا كان الاستنتاج الوحيد هو اغتيال الملك.
في الحقيقة ، لم يتوقع يانغ شيو تشينغ أن يموت الملك.
لكن بناءً على ما وصفه حراس القصر ، لم يدخل أي شخص مشبوه.
“بما أن الأخ شي ليس لديه مكان يذهب إليه ، فلماذا لا تذهب إلى اكاديمية الجيش العسكرية في مدينة شان هاي؟” قال يانغ شيو تشينغ بصدق ، “المدير هو قديس الحرب سون وو. إذا ذهبت ، ستتعلم بالتأكيد الكثير. يمكنك الابتعاد عن كل الصراعات واكتساب المعرفة أيضًا ، فلماذا لا؟ إنه أفضل من التجول في البرية بلا هدف ، أليس كذلك؟ “
أصبحت هذه القضية برمتها لغزا.
بالطبع ، شك البعض في أن الحراس قد تحدثوا عمداً على هذا النحو لتجنب العقاب.
الفصل 527: العقدة في قلب شي دا كاي
مهما حدث ، لن يتمكن المرء من معرفة الحقيقة في وقت قصير. علاوة على ذلك ، في ظل وضعهم الحالي ، من في الدولة سيهتم بالحقيقة الكامنة وراء هذا اللغز؟
في الحقيقة ، لم يتوقع يانغ شيو تشينغ أن يموت الملك.
حافظ شي دا كاي على عواطفه ، حيث أصبحت عيناه فجأة حادة. على الفور ، انبثقت نية القتل من جسده.
تم تنظيم هذه العملية بالكامل من قبل حراس الأفعى السوداء.
مهما حدث ، لن يتمكن المرء من معرفة الحقيقة في وقت قصير. علاوة على ذلك ، في ظل وضعهم الحالي ، من في الدولة سيهتم بالحقيقة الكامنة وراء هذا اللغز؟
“لم يكن أنا.”
حمل يانغ شيو تشينغ رمز الجندي في يده. تحت دعم حلفائه المقربين ، سيطر بسلاسة على القوات في المدينة. بغض النظر عن أي شيء ، كانت مكانته وقوته في الجيش لا تزال عالية حقًا .
لم يعرف يانغ شيو تشينغ ماذا سيقول ، لذلك تحدث بهذه الكلمات.
لسوء الحظ ، شخصيته الحالية لم تكن لديها القوة. كان هذا بسبب وجود ظل ضخم يلوح في سماء مدينة تيان جينغ ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس.
“هيه!”
“لا!” هز يانغ شيو تشينغ رأسه ، “عندما خسرت ، اتصل بي العدو. ومع ذلك ، لم أقرر في ذلك الوقت. لقد اتخذت قراري فقط بعد أن قرر الملك إقصائي “.
اصبح شي دا كاي عميق التفكير ، غير قادر على الهدوء.
لم يعرف يانغ شيو تشينغ ماذا سيقول ، لذلك تحدث بهذه الكلمات.
على الرغم من أن شي دا كاي لم يكن لديه الكثير من المشاعر والعواطف تجاه الملك ، إلا أن الشهامة والثقة التي وضعها الملك فيه قد أثرت عليه.
“هذا صحيح ، إنه هو!”
بالتالي ، أراد شي دا كاي بطبيعة الحال الانتقام من الملك.
فجأة ، صُدم العالم.
لسوء الحظ ، شخصيته الحالية لم تكن لديها القوة. كان هذا بسبب وجود ظل ضخم يلوح في سماء مدينة تيان جينغ ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس.
الترجمة: Hunter
فهم يانغ شيو تشينغ ضعف شي دا كاي وقال ، “الأخ شي ، لشعب الدولة ، من فضلك لا تفعل أي شيء غبي.”
تم تنظيم هذه العملية بالكامل من قبل حراس الأفعى السوداء.
عندما سمع شي دا كاي هذه الكلمات ، أصبح تعبيره أكثر تعقيدًا.
حدق يانغ شيو تشينغ مباشرة في عيون شي دا كاي وصرح بحزم.
“للانتقام من الملك وجر الكثير من الناس ليموتوا معك ، هل يستحق ذلك؟”
كان على شي دا كاي أن يواجه خيارًا.
بالطبع ، شك البعض في أن الحراس قد تحدثوا عمداً على هذا النحو لتجنب العقاب.
الصمت ، الصمت المميت مرة أخرى.
“البرية واسعة. أستطيع الذهاب إلى اي مكان.”
جلس الاثنان مقابل بعضهما البعض ، مليئين بالعاطفة.
تبع يانغ شيو تشينغ ، “هل يمكنني أن أسأل ، إلى أين ستذهب؟”
بالمقارنة مع شي دا كاي ، كان يانغ شيو تشينغ أكثر هدوءًا. اعتقد أنه لن يسيء الحكم على شخص ما. عندما يرى المرء شخصية خصمهم ، لن يخسروا أبدًا.
“هيه!”
كما هو متوقع ، تنهد شي دا كاي الصعداء. أخرج رمز الجندي ببطء عند خصره ووضعه على الطاولة ، “من فضلك أعطهم مخرجًا.”
في وقت قصير ، لن يتمكن أي شخص في الصين من مواجهة لورد ليان تشو.
أشار شي دا كاي بطبيعة الحال الى الأشخاص الذين دعموه.
لسوء الحظ ، شخصيته الحالية لم تكن لديها القوة. كان هذا بسبب وجود ظل ضخم يلوح في سماء مدينة تيان جينغ ، مما يجعل من الصعب على المرء أن يتنفس.
عند رؤية ذلك ، اندهش يانغ شيو تشينغ ، “الأخ شي ، لا تحتاج إلى القيام بذلك. طالما توصلنا إلى إجماع ، فلا يهم من يسيطر على الجيش “.
“لا.” هز شي دا كاي رأسه ، “لقد فقدت كل الطموح وليس لدي أي نية للقيادة.”
بالتالي ، أراد شي دا كاي بطبيعة الحال الانتقام من الملك.
“الأخ شي لا يزال صغيرا. هذه هي أفضل فرصة لخلق المستقبل ، فلماذا تكون هكذا؟ “
لولا تولي هذين الشخصين المسؤولية ، لوقعت مدينة تيان جينغ بأكملها في فوضى تامة.
عندما سمع يانغ شيو تشينغ رد شي دا كاي ، عبس. احتوت كلماته على تلميح من الغضب أن شي دا كاي لم يكن يقاتل.
عندما اكتشفوا أن الملك قد مات ، هرع الطبيب وأجرى تشريحًا للجثة. وجدوا فقط أن الملك والمحظية تشين قد ماتا بسبب سم غير معروف. أما الآخرون فلم يجدوا شيئًا آخر.
لقد أوضح اللورد أنه يريد الاحتفاظ بشي دا كاي.
يبدو أن لقب الحاكم العام لـ نان جيانغ قد أصبح أكثر منطقية الآن.
“هذا كل شيء!”
“لا.” هز يانغ شيو تشينغ رأسه وضحك ، “أنا بالتأكيد لا أملك القدرة.”
لم يكن لدى شي دا كاي أي نية للدفاع عن نفسه ، لذلك وقف للمغادرة.
سرعان ما انتهت الفوضى في مدينة تيان جينغ بعد أن توصل هذين العملاقين إلى اتفاق.
“انتظر!”
عندما سمع شي دا كاي هذه الكلمات ، توقف في مساره ، لكنه لم يقل شيئًا وغادر للتو.
تبع يانغ شيو تشينغ ، “هل يمكنني أن أسأل ، إلى أين ستذهب؟”
إلى جانب كل الخطط الإستراتيجية من قبل شعبة المخابرات العسكرية ، كل شيء جاء في مكانه الطبيعي.
“البرية واسعة. أستطيع الذهاب إلى اي مكان.”
لقد فعل ما في وسعه.
لم يستدر شي دا كاي. لقد كان متعبًا حقًا ، وقد حان الوقت للحصول على قسط جيد من الراحة.
لم يستدر شي دا كاي. لقد كان متعبًا حقًا ، وقد حان الوقت للحصول على قسط جيد من الراحة.
“بما أن الأخ شي ليس لديه مكان يذهب إليه ، فلماذا لا تذهب إلى اكاديمية الجيش العسكرية في مدينة شان هاي؟” قال يانغ شيو تشينغ بصدق ، “المدير هو قديس الحرب سون وو. إذا ذهبت ، ستتعلم بالتأكيد الكثير. يمكنك الابتعاد عن كل الصراعات واكتساب المعرفة أيضًا ، فلماذا لا؟ إنه أفضل من التجول في البرية بلا هدف ، أليس كذلك؟ “
سيطر لورد مدينة شان هاي ، لورد ليان تشو ، تشي يوي وو يي ، رسميًا على منطقة.
عندما سمع شي دا كاي هذه الكلمات ، توقف في مساره ، لكنه لم يقل شيئًا وغادر للتو.
لقد فعل ما في وسعه.
حتى لو وبخه اللورد ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله.
أصبحت هذه القضية برمتها لغزا.
سرعان ما انتهت الفوضى في مدينة تيان جينغ بعد أن توصل هذين العملاقين إلى اتفاق.
” هو؟”
حمل يانغ شيو تشينغ رمز الجندي في يده. تحت دعم حلفائه المقربين ، سيطر بسلاسة على القوات في المدينة. بغض النظر عن أي شيء ، كانت مكانته وقوته في الجيش لا تزال عالية حقًا .
“هذا كل شيء!”
إلى جانب كل الخطط الإستراتيجية من قبل شعبة المخابرات العسكرية ، كل شيء جاء في مكانه الطبيعي.
“انتظر!”
في القاعة ، مع رؤية أن يانغ شيو تشينغ قد تولى السيطرة ، أصبح جميع المسؤولين الذين دعموا شي دا كاي مرعوبين. لحسن الحظ بالنسبة لهم ، وعد يانغ شيو تشينغ بعدم قتلهم ووضعهم رهن الإقامة الجبرية فقط.
لم يكن شي دا كاي يعرف كيف يرد. ربما حتى هونغ شيو تشوان لم يفكر بهذه الطريقة.
أما شي دا كاي فقد اختفى.
بعد توليه السيطرة ، لم يصعد يانغ شيو تشينغ العرش كما توقع الجميع. كان أول أمر له هو الإعلان عن انتهاء دولة تاي بينغ ، ليصبحوا الآن تحت حكم مدينة شان هاي.
“هذا صحيح ، إنه هو!”
في اللحظة التي خرج فيها الخبر ، دخلت المدينة في حالة من الضجة.
حدق يانغ شيو تشينغ مباشرة في عيون شي دا كاي وصرح بحزم.
كان المؤمنون المخلصون غير سعداء ، نزلوا إلى الشوارع للاحتجاج.
ومع ذلك ، كان موقف يانغ شيو تشينغ حازمًا حقًا ، واستخدم الدم لقمعهم. كان واضحًا جدًا أنه منذ أن قرر الخضوع لمدينة شان هاي ، لم يستطع ترك أي شيء للحظ.
لم يعرف يانغ شيو تشينغ ماذا سيقول ، لذلك تحدث بهذه الكلمات.
كانت مهمته الأكثر أهمية هي مساعدة اللورد في إزالة جميع العقبات في مدينة تيان جينغ.
اصبح شي دا كاي مندهشا ، وكاد ينهض من مقعده.
……
كان هذا نمرًا شرسًا. عادة ، سيكون هادئًا ، ولن يكشف عن أنيابه إلا عندما يواجه الخطر. حتى يانغ شيو تشينغ ، الذي مر بمئات الحروب ، شعر بالصدمة.
مات هونغ شيو تشوان وسيطر يانغ شيو تشينغ واستسلمت دولة تاي بينغ ، كانت كل هذه الأحداث بمثابة زوبعة قد اجتاحت منطقة تشوان نان وعبرت البرية بأكملها.
عند رؤية ذلك ، اندهش يانغ شيو تشينغ ، “الأخ شي ، لا تحتاج إلى القيام بذلك. طالما توصلنا إلى إجماع ، فلا يهم من يسيطر على الجيش “.
فجأة ، صُدم العالم.
حتى لو وبخه اللورد ، لم يكن هناك الكثير مما يمكنه فعله.
عرف اللاعبون أن إسقاط دولة تاي بينغ بواسطة شان هاي كانت مجرد مسألة وقت. ما صدمهم هو أنه انتهى بهذه السرعة وبهذه الطريقة العبقرية.
في الحقيقة ، لم يتوقع يانغ شيو تشينغ أن يموت الملك.
كانوا في حالة من الرهبة ، فقط كم عدد الأوراق الرابحة التي يملكها لورد ليان تشو؟
بالتالي ، أراد شي دا كاي بطبيعة الحال الانتقام من الملك.
في الوقت نفسه ، جنبًا إلى جنب مع استسلام دولة تاي بينغ ، تم وضع حقيقة مروعة أمام جميع اللاعبين في الصين.
لم يكن لدى شي دا كاي أي نية للدفاع عن نفسه ، لذلك وقف للمغادرة.
سيطر لورد مدينة شان هاي ، لورد ليان تشو ، تشي يوي وو يي ، رسميًا على منطقة.
كان مستقبل دولة تاي بينغ مجرد حلم في عينيه.
عندما لم يترقى 90٪ فما فوق من اللوردات إلى محافظة ، تسبب التوسع لمنطقة شان هاي في أن يصبحوا كئيبين.
يبدو أن لقب الحاكم العام لـ نان جيانغ قد أصبح أكثر منطقية الآن.
فقط الملك يمكن أن يظهر مثل هذه الهيمنة.
بعد أن علم أن الملك قد مات ، رتب شي دا كاي مباشرة للقوات للقيام بدوريات في الشوارع.
في وقت قصير ، لن يتمكن أي شخص في الصين من مواجهة لورد ليان تشو.
في هذه المرحلة ، كان من الصعب معرفة من كان مخلصًا ومن لم يكن.
مع هذا التأثير ، سيظهر تحالف شان هاي مرة أخرى في المقدمة. لقد انهارت المكانة التي حاول تحالف يان هوانغ ترسيخها.
بدا أن المنطقة الجنوبية الغربية بأكملها كانت مغطاة بظل تشي يوي وو يي.
كان هذا نمرًا شرسًا. عادة ، سيكون هادئًا ، ولن يكشف عن أنيابه إلا عندما يواجه الخطر. حتى يانغ شيو تشينغ ، الذي مر بمئات الحروب ، شعر بالصدمة.
يبدو أن لقب الحاكم العام لـ نان جيانغ قد أصبح أكثر منطقية الآن.
……
على الرغم من أن شي دا كاي لم يكن لديه الكثير من المشاعر والعواطف تجاه الملك ، إلا أن الشهامة والثقة التي وضعها الملك فيه قد أثرت عليه.
كانوا في حالة من الرهبة ، فقط كم عدد الأوراق الرابحة التي يملكها لورد ليان تشو؟
لكن بناءً على ما وصفه حراس القصر ، لم يدخل أي شخص مشبوه.
اخذ يانغ شيو تشينغ فنجان الشاي الخاص به ، وأخذ رشفة وهو يسأل بلا عاطفة.
“لورد عظيم؟” عندما سمع شي دا كاي هذه الكلمات ، تجمدت عيناه ، لأن هذه كانت المرة الأولى التي يتغير فيها تعبيره ، “هل هذا أنت؟”
عندما لم يترقى 90٪ فما فوق من اللوردات إلى محافظة ، تسبب التوسع لمنطقة شان هاي في أن يصبحوا كئيبين.
الصمت ، الصمت المميت مرة أخرى.
في الوقت نفسه ، جنبًا إلى جنب مع استسلام دولة تاي بينغ ، تم وضع حقيقة مروعة أمام جميع اللاعبين في الصين.
كان مستقبل دولة تاي بينغ مجرد حلم في عينيه.
حدق يانغ شيو تشينغ مباشرة في عيون شي دا كاي وصرح بحزم.
“انتظر!”
بالمقارنة مع شي دا كاي ، كان يانغ شيو تشينغ أكثر هدوءًا. اعتقد أنه لن يسيء الحكم على شخص ما. عندما يرى المرء شخصية خصمهم ، لن يخسروا أبدًا.
الترجمة: Hunter
“هيه!”
كانوا في حالة من الرهبة ، فقط كم عدد الأوراق الرابحة التي يملكها لورد ليان تشو؟
أما شي دا كاي فقد اختفى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
