التوجه إلى تشونغ يوان (2)
التوجه إلى تشونغ يوان (2)
ضحك وون سيونغ.
***
ومع ذلك ، لم يكن الرجل الأصغر سناً راضياً عن هذه الإجابة. قام بضرب الكحول أمامه قبل أن يتمتم , ” لكن هل عليه حقاً أن يتصرف بهذا الوِد؟ ربما هو يعتقد أنها فكرة جيدة أن تصادق فناناً قتالياً بسبب قطاع الطرق ، لكنه مجرد شخص واحد.”
وهكذا بدأ أون غوانغ جوك في الحديث عن الشؤون الإمبراطورية و الأحداث الجارية.
تجاهله وون سيونغ وتحدث إلى قطاع الطرق بدلاً من ذلك.
“كانت الشائعات الأولى هي أن سيدات المحكمة و المخصيين بدأوا في الاختفاء. بعد ذلك كانت قصص زيادة المسؤولين الفاسدين و الإتجار بالمناصب الحكومية. إلى جانب تغيرات جلالته ، بدأ كبار المسؤولين في التغير. التغيرات ، التي بدت تافهة ذات يوم ، أصبحت خطيرة. حتى رئيس الوزراء هونغ بن ، الذي كان يحظى بإحترام الجميع ، أصبح غريباً بشكل واضح.”
كان هناك حوالي خمسين منهم ، كل منهم يحمل سلاحاً في يده. من الواضح إنهم لم يكونوا حفنة من القمامة ولكن مجموعة تُدار بشكل جيد.
‘هونغ بن…يبدو أني أتذكر هذا الاسم. ربما تم اختطافه أيضا من قبل شخص آخر.’
“ربما يفضل التحدث مع شخص غريب ، لأننا لا نحب الثرثرة.”
‘بالطبع ، بالنظر إلى أن هذا كله من فم رجل ثرثار تماماً ، يجب أن أتحقق من هذه المعلومات عندما أصل إلى تشونغ يوان.’
تنهد وون سيونغ. ‘هذه بعض الأكاذيب السميكة بالنسبة لشخص ربما يكون صديقاً مقرباً للرجل العالق في الشجرة’.
‘لكن الشائعات لا تبدأ بلا سبب. والتجار حساسون بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالشائعات.’
واحد منهم تحدث فجأة.
واصل وون سيونغ الانتباه إلى سرد الرجل. لم ينسى أن يسأل عن أسماء و أشياء محددة.
بوضوح , اعتقد الجميع أن وون سيونغ قد انتهى أمره!
نظراغ لأن رفيقه الهادئ سابقاً كان يأخذ زمام المبادرة للتحدث ، أصبح أون غوانغ جوك أكثر حماساً و تحدث بحرية أكبر.
حتى بالنظر إلى طبيعة الرجل الثرثرة ، فإن سهولته تعني أن مثل هذه الشائعات كانت منتشرة بين الجمهور.
يمكن اعتبار كلمات أون غوانغ جوك خيانة ، لأنها كانت عملياً إهانات و إدانات لنفوذِ الإمبراطور.
ابتسم وون سيونغ في المقابل.
ومع ذلك ، لم يتردد أبداً في الحديث عنها. وإلى شخص غريب تماماً.
التوجه إلى تشونغ يوان (2)
حتى بالنظر إلى طبيعة الرجل الثرثرة ، فإن سهولته تعني أن مثل هذه الشائعات كانت منتشرة بين الجمهور.
كما قال ، سرعان ما أتيحت الفرصة للمجموعة لرؤية مواهب وون سيونغ.
‘أفترض أن الآخرين يفكرون أيضاً في أشياء مماثلة.’
لا أحد يعرف ما إذا كان الرجل ميتاً أو فقط فاقداً للوعي.
ربما لا يمكن لأحد أن يقول ذلك بصوت عال مثل أون غوانغ جوك , ولكن الجميع كان يفكر هكذا.
“لماذا لا يزال الشاب واقفاً بينما طار الآخر هكذا؟”
لم يستطع وون سيونغ إلا أن يكون ساخراً في داخله.
بالطبع ، لم يكن لديه توقعات عالية.
‘تشونغ يوان في وضع مثير للشفقة.’
“رسوم , إيه؟ وكم أنت على استعداد لتدفع؟”
بينما كان وون سيونغ يتحدث مع الممثل الرئيسي للقافلة التجارية ، تمتم أعضاء مجموعة الراعي فيما بينهم.
نظر الرجل في منتصف العمر إلى وون سيونغ.
واحد منهم تحدث فجأة.
على الرغم من أنه كان شخصاً ثرثاراً ، إلا أن أون غوانغ جوك أدرك بوضوح دوره و مسؤولياته.
“أنا لا أفهم. لماذا يتحدث الرئيس مع مثل هذا الشاب؟”
أمسك زعيم قطاع الطرق ببطء ذقنه. دحرج عينيه إلى الجانب ، كما لو كان يفكر بعمق.
الشخص الذي سأل كان أصغر بكثير من البقية ، على الرغم من أن جلده ذو اللون الغائم جعل من الصعب معرفة ذلك.
مُديراً رأسه ، سأل ساخراً
الشخص الذي أجاب كان في منتصف العمر ، لكنه بدا أكبر من سنواته.
كان وون سيونغ.
“ربما يفضل التحدث مع شخص غريب ، لأننا لا نحب الثرثرة.”
“يبدو أنه مغرور إلى حد ما ، لكن لا يبدو أن غروره هو بسبب قوته…حسناً ، سنكتشف ذلك عندما نواجه قطاع طرق.”
انفجر الآخرون في الضحك.
‘كم هذا سخيف’. لم يستطع وون سيونغ إلا أن يطرح سؤالاً سريعاً. تحول رأسه , وأشار نحو زعيم قطاع الطرق المهروس , “هل رأيتني أرمي هذا الرجل , حقاً؟”
كان منطق هذا الرجل في منتصف العمر معقولاً تماماً.
“حتى فنان قتالي واحد هو قوة كبيرة. حتى فنان قتالي من الدرجة الثانية يجب أن يكون أفضل من شخص تعلم بعض المهارات القتالية نصف الصحيحة.”
ومع ذلك ، لم يكن الرجل الأصغر سناً راضياً عن هذه الإجابة. قام بضرب الكحول أمامه قبل أن يتمتم , ” لكن هل عليه حقاً أن يتصرف بهذا الوِد؟ ربما هو يعتقد أنها فكرة جيدة أن تصادق فناناً قتالياً بسبب قطاع الطرق ، لكنه مجرد شخص واحد.”
واصل وون سيونغ الانتباه إلى سرد الرجل. لم ينسى أن يسأل عن أسماء و أشياء محددة.
أومأ الآخرون أيضاً.
ربما لا يمكن لأحد أن يقول ذلك بصوت عال مثل أون غوانغ جوك , ولكن الجميع كان يفكر هكذا.
لم يكن ذلك خطًأ أيضاً.
لم يكن من الممكن أن تسير المفاوضات على هذا النحو ما لم يكن قطاع الطرق قد خططوا لسرقتهم بكل حالٍ من الأحوال.
مرة أخرى ، كان الشخص الذي استجاب هو الرجل في منتصف العمر.
واحد منهم تحدث فجأة.
“حتى فنان قتالي واحد هو قوة كبيرة. حتى فنان قتالي من الدرجة الثانية يجب أن يكون أفضل من شخص تعلم بعض المهارات القتالية نصف الصحيحة.”
، كان لديه بعض الخبرة في تمييز فناني القتال حسب المستوى.
الى جانب ذلك ، كان هذا المكان هو شينغ يانغ.
“ثم لماذا لم تقل ذلك في المقام الأول؟ كنت تستطيع القول إنك تريد سرقتنا فقط.”
كان هذا هو عالم ديانة الشيطان السماوي.
أومأ الآخرون أيضاً.
كان من النادر مقابلة فنان قتالي لم يكن ممارساً شيطانياً أو مجرماً.
و حيث كان هو شاباً بنفسه ، كان من الصعب تصديق أن الشاب الذي بدا أصغر منه كان سيداً من الدرجة الثانية.
لم يكن هناك ضرر في الاقتراب من فنان قتالي ، فقط للإحتياط.
‘تشونغ يوان في وضع مثير للشفقة.’
بالإضافة إلى ذلك ، كان الشاب وحده. حتى لو انتهى به الأمر ليتضح إنه ممارس شيطاني أو مجرم ، يمكن لمجموعة ساعي البحار الأربعة إخضاعه.
سواء كان الرجل العجوز يعرف أفكار وون سيونغ أم لا ، فقد استمر في الحديث.
“أوه؟ إذن الكابتن , الذي هو على وشك أن يصبح من الدرجة الأولى , يعتقد في الواقع أن الشاب فنان قتالي من الدرجة الثانية؟” سأل الشاب مرة أخرى.
‘أفترض أن الآخرين يفكرون أيضاً في أشياء مماثلة.’
من خلال التفاعل مع الكابتن خاصتهم
لا أحد يعرف ما إذا كان الرجل ميتاً أو فقط فاقداً للوعي.
، كان لديه بعض الخبرة في تمييز فناني القتال حسب المستوى.
“ثم لماذا لم تقل ذلك في المقام الأول؟ كنت تستطيع القول إنك تريد سرقتنا فقط.”
و حيث كان هو شاباً بنفسه ، كان من الصعب تصديق أن الشاب الذي بدا أصغر منه كان سيداً من الدرجة الثانية.
“إذا دفعنا الكثير…”
نظر الرجل في منتصف العمر إلى وون سيونغ.
ضحك وون سيونغ.
‘الجسد المسطح و هذه العيون العادية.’
بينما كان وون سيونغ يتحدث مع الممثل الرئيسي للقافلة التجارية ، تمتم أعضاء مجموعة الراعي فيما بينهم.
‘سيكون رهاني أنه من الدرجة الثالثة و أفضل من معظم من هم في الدرجة الثالثة , في أحسن الأحوال.’
‘ولكن , إنها لا تزال الدرجة الثالثة.’
“لذلك لم تكن تخطط أبداغ لأخذ الرسوم في المقام الأول.”
“يبدو أنه مغرور إلى حد ما ، لكن لا يبدو أن غروره هو بسبب قوته…حسناً ، سنكتشف ذلك عندما نواجه قطاع طرق.”
حتى لو كان عليه أن يدفع خمسة أضعاف ذلك ، فهذا لا يزال على ما يرام طالما أن شعبه لن يتأذى.
كانت هذه هي فكرة الرجل في منتصف العمر.
“ربما يفضل التحدث مع شخص غريب ، لأننا لا نحب الثرثرة.”
بالطبع ، لم يكن لديه توقعات عالية.
‘سيكون رهاني أنه من الدرجة الثالثة و أفضل من معظم من هم في الدرجة الثالثة , في أحسن الأحوال.’
كما قال ، سرعان ما أتيحت الفرصة للمجموعة لرؤية مواهب وون سيونغ.
“إذا دفعنا الكثير…”
“توقفوا. هيهي. لا تقولوا لي إنكم تخططون للمرور من خلال هذا الجبل مجاناً.”
تحدث الرجل كما لو كان معجباً حقاً بوون سيونغ. كان رائعاً جدا لقذف رجل بالغ.
كما تنبأ أون غوانغ جوك ، ظهرت مجموعة من قطاع الطرق و حاصروا المجموعة ، ليس بعيداً عن بوابة اليشم.
“همم…بالمناسبة ، كانت هذه خطوة مثيرة للإعجاب. مما يقودني إلى عرض. ماذا عن أن تصبح تلميذي؟”
كان هناك حوالي خمسين منهم ، كل منهم يحمل سلاحاً في يده. من الواضح إنهم لم يكونوا حفنة من القمامة ولكن مجموعة تُدار بشكل جيد.
عبس زعيم قطاع الطرق من ظهور وون سيونغ المفاجئ. ليس فقط انه ظهر عشوائياً , لكن أيضاً كان يتحدث إليه و كأنه رجل بالغ يحاضر صغاره!
“أين هي أخلاقكم تجاه سيد هذا الجبل؟”
بهذه الخطوة الواحدة ، بدا الأمر و كأن رقبة وون سيونغ ستنقطع إلى النصف.
بالنظر إليهم ، كان بإمكان وون سيونغ تخمين هويتهم بشكل غامض. ‘منذ متى معقل الغابات الخضراء لها تأثير في شينغ يانغ؟؟’
‘بالطبع ، بالنظر إلى أن هذا كله من فم رجل ثرثار تماماً ، يجب أن أتحقق من هذه المعلومات عندما أصل إلى تشونغ يوان.’
بينما كان وون سيونغ يفكر بهذه الطريقة ، كانت مجموعة الساعي تبدو متوترة.
بوضوح , كان وون سيونغ مجرد شاب في عيون هذا الرجل العجوز.
تقدم ممثل مجموعة الراعي إلى الأمام. “نحن لا نرغب في القتال. إذا كان دفع رسوم الدخول سيسمح لنا بالمرور ، فنحن على أتم إستعداد للقيام بذلك.”
من خلال التفاعل مع الكابتن خاصتهم
على الرغم من أنه كان شخصاً ثرثاراً ، إلا أن أون غوانغ جوك أدرك بوضوح دوره و مسؤولياته.
بالطبع ، لم يكن لديه توقعات عالية.
كلمة ‘رسوم’ جعلت مجموعة قطاع الطرق تتردد.
بينما كان وون سيونغ يتحدث مع الممثل الرئيسي للقافلة التجارية ، تمتم أعضاء مجموعة الراعي فيما بينهم.
هم أيضاً لم يكونوا يريدون قتالاً غير ضروري.
“هل أنت زعيم هؤلاء اللصوص؟”
نظروا إلى زعيمهم.
‘ولكن , إنها لا تزال الدرجة الثالثة.’
“رسوم , إيه؟ وكم أنت على استعداد لتدفع؟”
بطبيعة الحال ، كان وجه الممثل قد تصلب.
“إذا سمحت لنا بالمرور دون أن نصاب بأذى ، فسوف ندفع نصف عملة فضية للشخص الواحد. سيدفع قائد الفرقة اثنين. أنا ، الممثل الرئيسي ، سأدفع خمسة. بالطبع ، هذه دفعة رسمية تتم تحت اسم مجموعة ساعي البحار الأربعة.”
“لا أعرف من أنت ، لكنني أفهم أن لديك بعض المهارات.”
أمسك زعيم قطاع الطرق ببطء ذقنه. دحرج عينيه إلى الجانب ، كما لو كان يفكر بعمق.
كما لو كان هناك طوال الوقت ، وقف وون سيونغ بجانب الممثل.
بدا الهواء حول زعيم قطاع الطرق فجأة أثقل و ارتجف.
“حتى فنان قتالي واحد هو قوة كبيرة. حتى فنان قتالي من الدرجة الثانية يجب أن يكون أفضل من شخص تعلم بعض المهارات القتالية نصف الصحيحة.”
من الجانب ، ابتسم وون سيونغ فجأة.
“دعني أسأل شيئاً واحداً.”
لا يزال يتظاهر بأنه يفكر , قال زعيم قطاع الطرق , “سأتركك تمر إذا دفعت خمسة أضعاف ذلك.”
يمكن اعتبار كلمات أون غوانغ جوك خيانة ، لأنها كانت عملياً إهانات و إدانات لنفوذِ الإمبراطور.
“خمسة أضعاف؟!”
‘الجسد المسطح و هذه العيون العادية.’
“إذا دفعنا الكثير…”
‘يا لها من مزحة’. وون سيونغ وجد هذا غير سار للغاية.
تسببت كلمات اللصوص في ضجة بين أعضاء نقابة التجار. و أمسكوا على الفور أسلحتهم.
يمكن اعتبار كلمات أون غوانغ جوك خيانة ، لأنها كانت عملياً إهانات و إدانات لنفوذِ الإمبراطور.
حتى أمام وون سيونغ ، استخدم أحد قطاع الطرق سيفاً.
تحدث الرجل كما لو كان معجباً حقاً بوون سيونغ. كان رائعاً جدا لقذف رجل بالغ.
‘يا لها من مزحة’. وون سيونغ وجد هذا غير سار للغاية.
هز ممثل التجار رأسه ، “سنفعل.”
هز ممثل التجار رأسه ، “سنفعل.”
، كان لديه بعض الخبرة في تمييز فناني القتال حسب المستوى.
“زعيم!” صرخ بعض الأعضاء ، لكن أون غوانغ جوك هز رأسه لإسكاتهم.
كلمة ‘رسوم’ جعلت مجموعة قطاع الطرق تتردد.
“إذا استطعنا تجنب القتال ، فهذا يستحق.”
تحدث الرجل كما لو كان معجباً حقاً بوون سيونغ. كان رائعاً جدا لقذف رجل بالغ.
حتى لو كان عليه أن يدفع خمسة أضعاف ذلك ، فهذا لا يزال على ما يرام طالما أن شعبه لن يتأذى.
“ضيف؟”
بخلاف الحديث كثيراً ، كان ممثل مجموعة الراعي قائداً جيداً فكر في مرؤوسيه.
“حتى فنان قتالي واحد هو قوة كبيرة. حتى فنان قتالي من الدرجة الثانية يجب أن يكون أفضل من شخص تعلم بعض المهارات القتالية نصف الصحيحة.”
ابتسم زعيم اللصوص بخبث. “أوه ، أوه…يبدو أنني ارتكبت خطًأ عندما كنت أتحدث. هل قلت خمسة أضعاف؟ في الواقع ، أعتقد أنني قصدت عشرة أضعاف ، لا ، عشرين ضعف.”
كما تنبأ أون غوانغ جوك ، ظهرت مجموعة من قطاع الطرق و حاصروا المجموعة ، ليس بعيداً عن بوابة اليشم.
“عشرون ضعف…؟؟”
كان وون سيونغ.
بطبيعة الحال ، كان وجه الممثل قد تصلب.
، كان لديه بعض الخبرة في تمييز فناني القتال حسب المستوى.
لم يكن من الممكن أن تسير المفاوضات على هذا النحو ما لم يكن قطاع الطرق قد خططوا لسرقتهم بكل حالٍ من الأحوال.
سواء كان الرجل العجوز يعرف أفكار وون سيونغ أم لا ، فقد استمر في الحديث.
‘يبدو أن هذا هو المكان الذي سأموت فيه’. كان الممثل مبارزاً ، لذلك أمسك سيفه. ‘بالطبع ، لن أذهب وحدي. سآخذ على الأقل خمسة من هؤلاء اللصوص معي.’
‘الجسد المسطح و هذه العيون العادية.’
في هذا الوقت ، سار شاب بجانبه.
بهذه الخطوة الواحدة ، بدا الأمر و كأن رقبة وون سيونغ ستنقطع إلى النصف.
كان وون سيونغ.
كان وون سيونغ.
“لذلك لم تكن تخطط أبداغ لأخذ الرسوم في المقام الأول.”
كان من النادر مقابلة فنان قتالي لم يكن ممارساً شيطانياً أو مجرماً.
كانت خطوات وون سيونغ طبيعية لدرجة أنه لم يره أحد يمشي هناك.
وهكذا بدأ أون غوانغ جوك في الحديث عن الشؤون الإمبراطورية و الأحداث الجارية.
كما لو كان هناك طوال الوقت ، وقف وون سيونغ بجانب الممثل.
فوجئ أون غوانغ جوك و صرخ ،
فوجئ أون غوانغ جوك و صرخ ،
“فعلت. وكان رائعاً للغاية. ولكن لم يكن كافياً لخداع عيني.”
“سيدي الشاب!”
تحدث الرجل كما لو كان معجباً حقاً بوون سيونغ. كان رائعاً جدا لقذف رجل بالغ.
تجاهله وون سيونغ وتحدث إلى قطاع الطرق بدلاً من ذلك.
واحد منهم تحدث فجأة.
“ثم لماذا لم تقل ذلك في المقام الأول؟ كنت تستطيع القول إنك تريد سرقتنا فقط.”
ثم سار ببطء للوقوف أمام الرجل العجوز.
عبس زعيم قطاع الطرق من ظهور وون سيونغ المفاجئ. ليس فقط انه ظهر عشوائياً , لكن أيضاً كان يتحدث إليه و كأنه رجل بالغ يحاضر صغاره!
“زعيم!” صرخ بعض الأعضاء ، لكن أون غوانغ جوك هز رأسه لإسكاتهم.
“أيها الشقي الصغير…هل لديك رغبة في الموت؟!”
باستثناء شخص واحد.
قام زعيم قطاع الطرق بأرجحة نصله نحو وون سيونغ.
قد لا يعرف الآخرون ، لكن وون سيونغ سمع المحادثة بين هذا الرجل العجوز و زعيم قطاع الطرق.
بهذه الخطوة الواحدة ، بدا الأمر و كأن رقبة وون سيونغ ستنقطع إلى النصف.
وهكذا بدأ أون غوانغ جوك في الحديث عن الشؤون الإمبراطورية و الأحداث الجارية.
‘ارغ. هكذا يذهب شاباً ، روح بريئة’ ، تنهدت مجموعة التُجار.
سواء كان الرجل العجوز يعرف أفكار وون سيونغ أم لا ، فقد استمر في الحديث.
بوضوح , اعتقد الجميع أن وون سيونغ قد انتهى أمره!
“لماذا لا يزال الشاب واقفاً بينما طار الآخر هكذا؟”
فرقعة!
قام زعيم قطاع الطرق بأرجحة نصله نحو وون سيونغ.
طار جسد زعيم اللصوص في الهواء واصطدم بالشجرة. ثم كسر جذع الشجرة إلى النصف وحطم زعيم قطاع الطرق.
‘ولكن , إنها لا تزال الدرجة الثالثة.’
خُلِع فك زعيم قطاع الطرق و سالت الرغوة من فمه.
نظراغ لأن رفيقه الهادئ سابقاً كان يأخذ زمام المبادرة للتحدث ، أصبح أون غوانغ جوك أكثر حماساً و تحدث بحرية أكبر.
لا أحد يعرف ما إذا كان الرجل ميتاً أو فقط فاقداً للوعي.
ابتسم زعيم اللصوص بخبث. “أوه ، أوه…يبدو أنني ارتكبت خطًأ عندما كنت أتحدث. هل قلت خمسة أضعاف؟ في الواقع ، أعتقد أنني قصدت عشرة أضعاف ، لا ، عشرين ضعف.”
شهق الجميع بحدة.
“دعني أسأل شيئاً واحداً.”
“ماذا حدث للتو…؟”
“همم…بالمناسبة ، كانت هذه خطوة مثيرة للإعجاب. مما يقودني إلى عرض. ماذا عن أن تصبح تلميذي؟”
“لماذا لا يزال الشاب واقفاً بينما طار الآخر هكذا؟”
ابتسم زعيم اللصوص بخبث. “أوه ، أوه…يبدو أنني ارتكبت خطًأ عندما كنت أتحدث. هل قلت خمسة أضعاف؟ في الواقع ، أعتقد أنني قصدت عشرة أضعاف ، لا ، عشرين ضعف.”
لم ير أحد ما حدث للتو.
خُلِع فك زعيم قطاع الطرق و سالت الرغوة من فمه.
باستثناء شخص واحد.
ثم سار ببطء للوقوف أمام الرجل العجوز.
تصفيق ، تصفيق.
“هذا صحيح. ضيف جاء لكسب بعض المال.”
ترددت أصوات التصفيق عبر المنطقة. نشأ هذا الصوت من البستان الذي ألقى وون سيونغ زعيم قُطاع الطرق نحوه.
بينما كان وون سيونغ يفكر بهذه الطريقة ، كانت مجموعة الساعي تبدو متوترة.
سرعان ما خرج رجل عجوز من الأدغال.
“هل أنت زعيم هؤلاء اللصوص؟”
“أنت جيد جداً بالنسبة لعمرك! قد يكون قاطع طريق ، لكنه أفضل من فنان قتالي عادي من الدرجة الثانية. حتى مع هذا جعلته يطير كأنه لا شيء!”
لم ير أحد ما حدث للتو.
تحدث الرجل كما لو كان معجباً حقاً بوون سيونغ. كان رائعاً جدا لقذف رجل بالغ.
و حيث كان هو شاباً بنفسه ، كان من الصعب تصديق أن الشاب الذي بدا أصغر منه كان سيداً من الدرجة الثانية.
“لا أعرف من أنت ، لكنني أفهم أن لديك بعض المهارات.”
نظر الرجل في منتصف العمر إلى وون سيونغ.
ضحك وون سيونغ.
‘ارغ. هكذا يذهب شاباً ، روح بريئة’ ، تنهدت مجموعة التُجار.
ثم سار ببطء للوقوف أمام الرجل العجوز.
وهكذا بدأ أون غوانغ جوك في الحديث عن الشؤون الإمبراطورية و الأحداث الجارية.
بينما سار وون سيونغ إلى الأمام ، فتح قطاع الطرق الطريق أمامه. كان ذلك لأن صدمة ما حدث للتو جعلتهم خائفين لا شعوريا.
واحد منهم تحدث فجأة.
سرعان ما كان الرجل العجوز و وون سيونغ واقفين وجهاً لوجه.
“ثم لماذا لم تقل ذلك في المقام الأول؟ كنت تستطيع القول إنك تريد سرقتنا فقط.”
“هل أنت زعيم هؤلاء اللصوص؟”
على الرغم من أنه كان شخصاً ثرثاراً ، إلا أن أون غوانغ جوك أدرك بوضوح دوره و مسؤولياته.
“همم…أنا مجرد ضيف.”
“لذلك لم تكن تخطط أبداغ لأخذ الرسوم في المقام الأول.”
“ضيف؟”
كان هذا هو عالم ديانة الشيطان السماوي.
“هذا صحيح. ضيف جاء لكسب بعض المال.”
سرعان ما خرج رجل عجوز من الأدغال.
تنهد وون سيونغ. ‘هذه بعض الأكاذيب السميكة بالنسبة لشخص ربما يكون صديقاً مقرباً للرجل العالق في الشجرة’.
بهذه الخطوة الواحدة ، بدا الأمر و كأن رقبة وون سيونغ ستنقطع إلى النصف.
قد لا يعرف الآخرون ، لكن وون سيونغ سمع المحادثة بين هذا الرجل العجوز و زعيم قطاع الطرق.
كلمة ‘رسوم’ جعلت مجموعة قطاع الطرق تتردد.
لم يكن زعيم قطاع الطرق الذي يريد المال ، ولكن هذا الرجل العجوز.
بوضوح , اعتقد الجميع أن وون سيونغ قد انتهى أمره!
بطبيعة الحال ، كان هذا الرجل العجوز هو الرئيس الكبير خلف كل شيء.
بخلاف الحديث كثيراً ، كان ممثل مجموعة الراعي قائداً جيداً فكر في مرؤوسيه.
بوضوح , كان وون سيونغ مجرد شاب في عيون هذا الرجل العجوز.
لم يكن زعيم قطاع الطرق الذي يريد المال ، ولكن هذا الرجل العجوز.
سواء كان الرجل العجوز يعرف أفكار وون سيونغ أم لا ، فقد استمر في الحديث.
“رسوم , إيه؟ وكم أنت على استعداد لتدفع؟”
“همم…بالمناسبة ، كانت هذه خطوة مثيرة للإعجاب. مما يقودني إلى عرض. ماذا عن أن تصبح تلميذي؟”
أومأ الآخرون أيضاً.
قال الرجل العجوز ذلك و ابتسم بصدق.
فرقعة!
‘كم هذا سخيف’. لم يستطع وون سيونغ إلا أن يطرح سؤالاً سريعاً. تحول رأسه , وأشار نحو زعيم قطاع الطرق المهروس , “هل رأيتني أرمي هذا الرجل , حقاً؟”
كان من النادر مقابلة فنان قتالي لم يكن ممارساً شيطانياً أو مجرماً.
“فعلت. وكان رائعاً للغاية. ولكن لم يكن كافياً لخداع عيني.”
على الرغم من أنه كان شخصاً ثرثاراً ، إلا أن أون غوانغ جوك أدرك بوضوح دوره و مسؤولياته.
ابتسم الرجل العجوز على السؤال. كانت ابتسامة سيئة مليئة بالأسنان المصفرة.
حتى أمام وون سيونغ ، استخدم أحد قطاع الطرق سيفاً.
ابتسم وون سيونغ في المقابل.
‘يا لها من مزحة’. وون سيونغ وجد هذا غير سار للغاية.
“دعني أسأل شيئاً واحداً.”
بطبيعة الحال ، كان وجه الممثل قد تصلب.
مُديراً رأسه ، سأل ساخراً
انفجر الآخرون في الضحك.
“هل كنت قادراً على رؤيته , أو كان أنا من سمح لك بذلك؟”
انفجر الآخرون في الضحك.
لم يكن هناك ضرر في الاقتراب من فنان قتالي ، فقط للإحتياط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
