السكين
“لماذا علي المغادرة؟” سأل هان سين الفتاة الصغيرة وهو يغرس قدميه بقوة على الأرض.
الفصل 2757 السكين
بوووم!
“لا.” رد هان سين بعبوس.
“لماذا علي المغادرة؟” سأل هان سين الفتاة الصغيرة وهو يغرس قدميه بقوة على الأرض.
“إذا لم تكوني هناك ، فالعالم باكمله بلا قيمة في عينيه.” مشى هان سين أمام غو وانير ، ومد يده إلى السكين الحاد. “أعطني السكين.”
“لا يمكنني التحكم فيه لفترة أطول. سوف يقتلك. اركض!” قالت الفتاة الصغيرة ، والهلع يملئ صوتها.
استطاع هان سين أن يرى على الفور أن هناك ثغرات فيما قالته غو وانير. لقد كانت تخفي شيئاً عنه.
نظر هان سين إلى الفتاة الصغيرة التي تحمل هذا السكين. واللتي استمرت يداها في النزيف بغزارة. و مع استمرار تدفق دمها الى الشفرة ، تلاشى وجود السكين الحاد قليلاً. لكنه لم يختفي ، ظلت هالة السكين موجودة ، وظلت تضغط على يد الفتاة الصغيرة. بينما تأوهت الفتاة بلطف. عرف هان سين أنه إذا توقفت الفتاة الصغيرة عن إعطائها الدم ، فسوف تلاحقه السكين مرة أخرى.
“حسناً. لكن ما اسمك؟” سأل هان سين.
“سأرحل اذاً. هل يمكن أن تخبريني كيف أخرج من هذا الكوكب؟ وأيضاً ، ما اسمك؟ ” عرف هان سين أنه إذا بقي ، فسيتسبب في معاناة الفتاة الصغيرة لفترة اطول. فجثم لأسفل بينما استعد للقفز إلى السماء.
“إذا لم تكوني هناك ، فالعالم باكمله بلا قيمة في عينيه.” مشى هان سين أمام غو وانير ، ومد يده إلى السكين الحاد. “أعطني السكين.”
هزت الفتاة الصغيرة رأسها. “لا أعرف. ما عليك سوى الابتعاد عن هنا ، ابتعد بقدر ما تستطيع”.
________________________________________
“حسناً. لكن ما اسمك؟” سأل هان سين.
“بصرف النظر عن دماء تلك المخلوقات الغريبة ، فالسكين يحتاج لدمك أيضاً ، أليس كذلك؟” سأل هان سين بينما نظر مباشرةً إلى غو وانير.
” غو وانير. يجب أن تغادر الآن.” قالت الفتاة الصغيرة: “ابتعد من هنا قدر المستطاع ، ولا تعد حتى أرحل”.
تذكر هان سين أن الخيزران الوحيد ذكر ذات مرة أن أخته الصغيرة كانت تدعى وانير وأن الاله أخذها عندما ترجته. كانت حادثة لم يتمكن الرجل من تركها تمر.
كان هان سين مستعد للمغادرة ، ولكن عندما سمع اسمها ، تجمد جسده تماماً. نظر إلى الفتاة الصغيرة بصدمة ، وسألها ، “اسمك غو وانير؟ هل تعرفين الخيزران الوحيد؟ “
تذكر هان سين أن الخيزران الوحيد ذكر ذات مرة أن أخته الصغيرة كانت تدعى وانير وأن الاله أخذها عندما ترجته. كانت حادثة لم يتمكن الرجل من تركها تمر.
لم يتراجع هان سين ، لكنه شعر بشيء في صدره. شعر انه بالحاجة إلى أن يسعل القليل من الدم ، لكنه ابتلعه مرة أخرى.
إذا تذكر هان سين الأشياء بشكل صحيح ، فإن أخت الخيزران الوحيد كانت بعمر عشر سنوات تقريباً عندما تم نقلها بعيداً. لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين ، لذلك كان من المفترض أن تكون غو وانير بالغة. كان العثور عليها بجسد طفلة مفاجأة كبيرة.
تأثرت الخراف المجاورة أيضاً. و اجتاحهم الانفجار ، مما جعلهم يتحولون إلى ضباب دموي.
“أنت … أنت تعرف أخي الأكبر …” ظهرت ابتسامة مفاجئة على وجه غو وانير وهي تنظر إلى هان سين.
كان هان سين مستعد للمغادرة ، ولكن عندما سمع اسمها ، تجمد جسده تماماً. نظر إلى الفتاة الصغيرة بصدمة ، وسألها ، “اسمك غو وانير؟ هل تعرفين الخيزران الوحيد؟ “
“أنا أعرفه. نحن اصدقاء جيدين. لماذا أنتي هنا؟ ما هذا المكان؟” نظر هان سين إلى سكين وانير الحاد ، ثم اقترب منها.
كان من الممكن أن يغادر ببساطة لو كانوا غرباء. لكن الآن بعد أن عرف أن هذه الفتاة الصغيرة هي أخت الخيزران الوحيد , لم يستطع المغادرة.
بينما كان يتحدث ، اصطدمت القبضة والسكين الحاد ببعضهما البعض. ورقص اللهب الدموي بجنون بينما حطم قوة اللكمة. و اخترقت موجة الصدمة الناتجة الحقل المحيط بهم، و وشكلت فوهة بركان عملاقة.
“هذه مزرعة الاله. إنها مثل بوفيه لسكين الاله. لقد أحضرني الاله هنا لأعتني بالسكين …” أوضحت غو وانير. ثم سألت بسرعة ، “هل أخي الأكبر بخير؟”
تذكر هان سين أن الخيزران الوحيد ذكر ذات مرة أن أخته الصغيرة كانت تدعى وانير وأن الاله أخذها عندما ترجته. كانت حادثة لم يتمكن الرجل من تركها تمر.
على الرغم من أن تفسير غو وانير كان مختصر ، إلا أن هان سين فهم ذلك. أخذها الاله وأتى بها إلى هناك. ثم أعطاها الاله هذا السكين الحاد وجعلها مسؤولة عن إطعامه.
الفصل 2757 السكين
اكل سكين الاله دم المخلوقات. كان يُدعى هذا المكان بمزرعة الاله ، لكنه كان واحد من العديد من الأماكن. كانت هناك العديد من الكواكب المماثلة في هذا النظام ، وكان على غو وانير اتباع جدول زمني دقيق. لقد حملت الشفرة إلى كل كوكب في الوقت المناسب، مما سمح لسكين الاله بالتغذي على مجموعة متنوعة من أنواع الدم المختلفة.
“إذا لم تكوني هناك ، فالعالم باكمله بلا قيمة في عينيه.” مشى هان سين أمام غو وانير ، ومد يده إلى السكين الحاد. “أعطني السكين.”
استطاع هان سين أن يرى على الفور أن هناك ثغرات فيما قالته غو وانير. لقد كانت تخفي شيئاً عنه.
بينما كان يتحدث ، اصطدمت القبضة والسكين الحاد ببعضهما البعض. ورقص اللهب الدموي بجنون بينما حطم قوة اللكمة. و اخترقت موجة الصدمة الناتجة الحقل المحيط بهم، و وشكلت فوهة بركان عملاقة.
“بصرف النظر عن دماء تلك المخلوقات الغريبة ، فالسكين يحتاج لدمك أيضاً ، أليس كذلك؟” سأل هان سين بينما نظر مباشرةً إلى غو وانير.
“لا لا لا. يجب أن تغادر الآن. سوف يقتلك … “تراجعت غو وانير.
ترددت غو وانير ثم ابتسمت. “نعم. يجب أن أطعمه بعضاً من دمي كل يوم. لكن لا تقلق. لدي جسد خالد. عندما أنام ، سيتعافى جسدي. هذا مناسب بالنسبة لي. لكن بخصوص أخي ، هل هو بخير؟ إذا غادرت هذا المكان ، هل يمكنك يمكنك أن لا تخبره أنك رأيتني؟”
على الرغم من أن تفسير غو وانير كان مختصر ، إلا أن هان سين فهم ذلك. أخذها الاله وأتى بها إلى هناك. ثم أعطاها الاله هذا السكين الحاد وجعلها مسؤولة عن إطعامه.
“لا.” رد هان سين بعبوس.
” غو وانير. يجب أن تغادر الآن.” قالت الفتاة الصغيرة: “ابتعد من هنا قدر المستطاع ، ولا تعد حتى أرحل”.
على الرغم من أن غو وانير تحدثت بقليل من الاهتمام بنفسها ، إلا أن هان سين عرف بأن الاله قد فعل شيئ قاسي للغاية. لقد أحضر الاله غو وانير إلى هنا وأعطاها جسد خالد حتى تتمكن من استخدام دمها لإطعام السكين. لم يكن هناك شيء جيد في هذا السكين. كان أشبه بمصاص دماء لعين.
“هذه مزرعة الاله. إنها مثل بوفيه لسكين الاله. لقد أحضرني الاله هنا لأعتني بالسكين …” أوضحت غو وانير. ثم سألت بسرعة ، “هل أخي الأكبر بخير؟”
جعل غو وانير عبدة و أُجبرها على التضحية بدمائها. كل يوم ، كانت بحاجة إلى تقديم دمها للشيطان دون راحة. لم تستطع حتى أن تموت.
“لا.” رد هان سين بعبوس.
“ماذا تقصد ب لا؟ ماذا حدث لأخي؟ وعدني الاله أنه إذا ساعدته في رفع السكين ، فسيسمح لأخي بالعيش حياة جيدة … “شحب غو وانير ، وتحدثت بسرعة أكبر.
عرف هان سين أن غو وانير لم تكن تكذب. عندما شعر بالسكين لأول مرة ، عرف أنه سلاح لا يرحم. هذا هو السبب في أن هان سين كان ينوي المغادرة في الأصل. لم يًرد أن يعرض نفسه للخطر.
كان جسدها صغير جداً ، وكان من الواضح أنها لم يكن لديها الكثير من الدم لاطعام السكين. و كانت تنزف لفترة طويلة ، لذا لم يعد جسدها قادر على تحمل الامر.
ولكن الآن بعد أن علم أنها أخت الخيزران الوحيد ، و انها تتعرض للتعذيب ، لم يستطع إدارة ظهره لها وتركها لمصيرها. كان عليه أن يحاول ويساعد ، بغض النظر عن التكلفة. أمل في أخذ غو وانير بعيداً عن هذا المكان.
“إذا لم تكوني هناك ، فالعالم باكمله بلا قيمة في عينيه.” مشى هان سين أمام غو وانير ، ومد يده إلى السكين الحاد. “أعطني السكين.”
“لا لا لا. يجب أن تغادر الآن. سوف يقتلك … “تراجعت غو وانير.
زأر السكين ، وبدا وكأنه وحش شيطاني. ة في الثانية التالية ، تم تنشيط جميع الفنون الجينية الأربعة لهان سين داخل جسده. و اندمج مع التعويذة ، ودخل في وضع الجسد القتالي المتغير.
عرف هان سين أن غو وانير لم تكن تكذب. عندما شعر بالسكين لأول مرة ، عرف أنه سلاح لا يرحم. هذا هو السبب في أن هان سين كان ينوي المغادرة في الأصل. لم يًرد أن يعرض نفسه للخطر.
“هذه مزرعة الاله. إنها مثل بوفيه لسكين الاله. لقد أحضرني الاله هنا لأعتني بالسكين …” أوضحت غو وانير. ثم سألت بسرعة ، “هل أخي الأكبر بخير؟”
ولكن الآن بعد أن علم أنها أخت الخيزران الوحيد ، و انها تتعرض للتعذيب ، لم يستطع إدارة ظهره لها وتركها لمصيرها. كان عليه أن يحاول ويساعد ، بغض النظر عن التكلفة. أمل في أخذ غو وانير بعيداً عن هذا المكان.
“لماذا علي المغادرة؟” سأل هان سين الفتاة الصغيرة وهو يغرس قدميه بقوة على الأرض.
“لا يمكنها أن تقتلني.” تحرك بسرعة ، و صفع هان سين يدي غو وانير بعيداً عن السكين. و سرق السكين مصاص الدماء وأمسكه بيديه.
” غو وانير. يجب أن تغادر الآن.” قالت الفتاة الصغيرة: “ابتعد من هنا قدر المستطاع ، ولا تعد حتى أرحل”.
اتسعت عينا غو وانير عندما رأت أنها لم تعد تمسك السكين. و صاحت “أعده لي بسرعة! هذا سكين الاله. إنه مخيف للغاية , سيقتلك”.
تجاهل هان سين غو وانير. و استمر في إمساك السكين من مقبضه ، وراقب الشفرة بعناية. بدون دماء غو وانير ، بدأ اللون القرمزي للمعدن في التلاشي. و عاد الظل الشرير مرة أخرى. كانت السكين كوحش سيتغذى بسعادة على أي شخص يستطيع اكله. فاستدار الظل لينظر إلى هان سين . و بدأت الشفرة ترتجف في يديه.
تجاهل هان سين غو وانير. و استمر في إمساك السكين من مقبضه ، وراقب الشفرة بعناية. بدون دماء غو وانير ، بدأ اللون القرمزي للمعدن في التلاشي. و عاد الظل الشرير مرة أخرى. كانت السكين كوحش سيتغذى بسعادة على أي شخص يستطيع اكله. فاستدار الظل لينظر إلى هان سين . و بدأت الشفرة ترتجف في يديه.
“إذا لم تكوني هناك ، فالعالم باكمله بلا قيمة في عينيه.” مشى هان سين أمام غو وانير ، ومد يده إلى السكين الحاد. “أعطني السكين.”
بوووم!
بزززت!
عندما أدرك السكين الحاد أن هان سين يمسكه ، أضاء وميض من الضوء الدموي حوله. كانت قوة هان سين غير كافية لامساك السكين ، فتحرر من يديه.
“بصرف النظر عن دماء تلك المخلوقات الغريبة ، فالسكين يحتاج لدمك أيضاً ، أليس كذلك؟” سأل هان سين بينما نظر مباشرةً إلى غو وانير.
شكل الظل الشيطاني للسكين جسد من لهب دموي. كان شكله شبه بشري ، لكن بدا وكأنه مكلل بالنار. اهتزت و ارتجف وهو يمسك بالسكين الحاد. و حدقت عيونه الحمراء الشبحية في هان سين كما لو أنه لم يُرد أكثر من تناول دمه.
بزززت!
تحرك الظل الدموي. و اخترق السكين الحادة الفضاء حاملاً معه وجود دموي أثناء محاولته مهاجمة هان سين.
تحرك الظل الدموي. و اخترق السكين الحادة الفضاء حاملاً معه وجود دموي أثناء محاولته مهاجمة هان سين.
تأثرت الخراف المجاورة أيضاً. و اجتاحهم الانفجار ، مما جعلهم يتحولون إلى ضباب دموي.
“لا تقتله!” صاحت غو وانير. و خطت أمام هان سين ، وهي تنشر ذراعيها.
كان من الممكن أن يغادر ببساطة لو كانوا غرباء. لكن الآن بعد أن عرف أن هذه الفتاة الصغيرة هي أخت الخيزران الوحيد , لم يستطع المغادرة.
لكن قبل أن يقترب السكين الحاد بما يكفي للمسها ، أمسك هان سين بالفتاة الصغيرة ودفعها خلفه. و ألقى لكمة في اتجاه السكين الحاد وقال ، “تذكري , بغض النظر عن الزمان والمكان ، يجب أن تبقى الفتيات خلف الرجال ويتمتعون بحمايتهم. لا تحاولي أن تقف في طريق الرجل. اذا فعلتي هذا فستؤذيه فقط”.
“حسناً. لكن ما اسمك؟” سأل هان سين.
بوووم!
“لا تقتله!” صاحت غو وانير. و خطت أمام هان سين ، وهي تنشر ذراعيها.
بينما كان يتحدث ، اصطدمت القبضة والسكين الحاد ببعضهما البعض. ورقص اللهب الدموي بجنون بينما حطم قوة اللكمة. و اخترقت موجة الصدمة الناتجة الحقل المحيط بهم، و وشكلت فوهة بركان عملاقة.
تجاهل هان سين غو وانير. و استمر في إمساك السكين من مقبضه ، وراقب الشفرة بعناية. بدون دماء غو وانير ، بدأ اللون القرمزي للمعدن في التلاشي. و عاد الظل الشرير مرة أخرى. كانت السكين كوحش سيتغذى بسعادة على أي شخص يستطيع اكله. فاستدار الظل لينظر إلى هان سين . و بدأت الشفرة ترتجف في يديه.
تأثرت الخراف المجاورة أيضاً. و اجتاحهم الانفجار ، مما جعلهم يتحولون إلى ضباب دموي.
بوووم!
لم يتراجع هان سين ، لكنه شعر بشيء في صدره. شعر انه بالحاجة إلى أن يسعل القليل من الدم ، لكنه ابتلعه مرة أخرى.
بوووم!
زأر السكين ، وبدا وكأنه وحش شيطاني. ة في الثانية التالية ، تم تنشيط جميع الفنون الجينية الأربعة لهان سين داخل جسده. و اندمج مع التعويذة ، ودخل في وضع الجسد القتالي المتغير.
تجاهل هان سين غو وانير. و استمر في إمساك السكين من مقبضه ، وراقب الشفرة بعناية. بدون دماء غو وانير ، بدأ اللون القرمزي للمعدن في التلاشي. و عاد الظل الشرير مرة أخرى. كانت السكين كوحش سيتغذى بسعادة على أي شخص يستطيع اكله. فاستدار الظل لينظر إلى هان سين . و بدأت الشفرة ترتجف في يديه.
________________________________________
“أنت … أنت تعرف أخي الأكبر …” ظهرت ابتسامة مفاجئة على وجه غو وانير وهي تنظر إلى هان سين.
جعل غو وانير عبدة و أُجبرها على التضحية بدمائها. كل يوم ، كانت بحاجة إلى تقديم دمها للشيطان دون راحة. لم تستطع حتى أن تموت.
“سأرحل اذاً. هل يمكن أن تخبريني كيف أخرج من هذا الكوكب؟ وأيضاً ، ما اسمك؟ ” عرف هان سين أنه إذا بقي ، فسيتسبب في معاناة الفتاة الصغيرة لفترة اطول. فجثم لأسفل بينما استعد للقفز إلى السماء.
على الرغم من أن غو وانير تحدثت بقليل من الاهتمام بنفسها ، إلا أن هان سين عرف بأن الاله قد فعل شيئ قاسي للغاية. لقد أحضر الاله غو وانير إلى هنا وأعطاها جسد خالد حتى تتمكن من استخدام دمها لإطعام السكين. لم يكن هناك شيء جيد في هذا السكين. كان أشبه بمصاص دماء لعين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
