مدفع سلالة مينغ
الفصل 508: مدفع سلالة مينغ
حتى قبل أن يقتربوا من سور المدينة ، تم رشقهم بالحجارة والسهام.
العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 25 ، مدينة تشي يو .
داخل الساحة ، شوهد الجحيم على الأرض.
قبل أن يسير أويانغ شو الى الساحة حيث قام تشي يو بتدريب حرس الدم ، انبعثت رائحة دموية من الداخل.
أمام القوة الدفاعية لمعقل مولان ، لم يكن لديهم خيار سوى إخراج السلاح السري مبكرًا. جنبا إلى جنب مع الجيش ، في وسط تشكيلهم ، ظهرت خمسة مدافع.
“افتحوا البوابات!”
تم الدفاع عن المعقل بواسطة الشعب الثالثة والرابعة والخامسة من فيلق التنين. بصرف النظر عن ذلك ، ستكون الشعبة الأولى من فيلق النمر بقيادة تشاو سي هو.
سار قائد الحرس الملكي تشين دا مينغ وركل البوابة الخشبية بعد أن سمع هذا الأمر. حطم الباب جانبا ، ولم يكلف نفسه عناء القفل.
للأسف ، رفض هونغ شيو تشوان اقتراحه.
“خشن جدا!”
قبل يوم واحد من وصول أويانغ شو إلى مدينة تشي يو ، خلال الشهر العاشر ، اليوم 24 ، هاجمت القوات الجنوبية أخيرًا معقل مولان.
هز أويانغ شو رأسه ودخل إلى الساحة.
تدمرت صورة تشي يو.
ما رآه بالداخل قد جعل وجهه يتحول على الفور إلى اللون الأبيض الشاحب.
داخل الساحة ، شوهد الجحيم على الأرض.
هذه المرة ، دخلت قوات دولة تاي بينغ في حالة من الفوضى الكاملة ، ولم يتمكنوا حتى من التشكل.
رأى أطرافاً مكسورة متناثرة في كل مكان. غطت الدماء جدران الساحة ، وكانت هناك الكثير من بصمات الأيدي الدموية. حتى الأرضية كانت ملطخة بالدماء.
الفصل 508: مدفع سلالة مينغ
كان العديد من الذباب والحشرات يستمتعون بـ “الوليمة” في الساحة.
تضررت اسوار معقل مولان ، بينما خسرت تاي بينغ قواتها. حتى أن المنجنيق قد دمر أحد مدافعهم.
في زاوية الساحة كانت هناك بركة حجرية طولها خمسة أمتار وعرضها ثلاثة أمتار. انتشرت رائحة دم كثيفة من البركة.
تحت هذين السلاحين الدفاعيين ، في يوم واحد فقط ، فقدت القوات الجنوبية 15 ألف جندي. علاوة على ذلك ، لم يلمسوا حتى سور المعقل.
عند الفحص الدقيق ، كان في الواقع بركة دم ضخمة ، حفرة بلا قاع تمامًا مع العديد من العظام البيضاء المتناثرة. ملئت دماء جديدة البركة بأكملها ، وكانت تتساقط من حين لآخر.
ألم يكن هذا المشهد ممكناً إلا في الجحيم؟
تذكر أويانغ شو المحتويات التي استعرضها في الكتيب. علم أن هذه البركة كانت المفتاح. كل يوم ، سينقع حرس الدم أنفسهم في البركة لامتصاص النشاط والحيوية من الدم.
كان مثل هذا المشهد غير أخلاقي بشكل خطير.
يجب أن تنتمي العظام الموجودة في المسبح إلى عرق هان ، الذين تم أسرهم ليصبحوا مغذيات هذه البركة. مثل هذه البركة الضخمة من الدماء ، كم عدد الأشخاص الذين قتلوا بالفعل ؟
هذه المرة ، دخلت قوات دولة تاي بينغ في حالة من الفوضى الكاملة ، ولم يتمكنوا حتى من التشكل.
كان مثل هذا المشهد غير أخلاقي بشكل خطير.
هذه المرة ، دخلت قوات دولة تاي بينغ في حالة من الفوضى الكاملة ، ولم يتمكنوا حتى من التشكل.
وحده الشيطان هو من يفعل مثل هذا الشيء ، ويعامل حياة الإنسان مثل الأوساخ ويعامل عرق هان في منطقته مثل الكلاب.
وجد العديد من الأحباء ، سواء أكانوا من عرق هان أم البرابرة ، جثث أفراد عائلاتهم في الساحة. صرخوا في عذاب.
حتى وجوه تشين دا مينغ والآخرين تحولت إلى اللون الأبيض عندما رأوا هذا المشهد ، وكانوا على وشك التقيؤ.
قبل يوم واحد من وصول أويانغ شو إلى مدينة تشي يو ، خلال الشهر العاشر ، اليوم 24 ، هاجمت القوات الجنوبية أخيرًا معقل مولان.
“افتح هذه الأرض للجمهور ليوم واحد. بعد ذلك ، دمرها “. لم يكن لدى أويانغ شو قلب لمواصلة البحث لذلك استدار.
“نعم لورد!”
حتى وجوه تشين دا مينغ والآخرين تحولت إلى اللون الأبيض عندما رأوا هذا المشهد ، وكانوا على وشك التقيؤ.
رد تشين دا مينغ بحزم. ملأ الغضب عينيه.
باعتباره المعقل الأعلى في نان جيانغ ، ما مقدار الأموال والقوى العاملة التي تم إلقاؤها في معقل مولان؟ كان هناك 103 من قوس المنجنيق الثلاثي و50 منجنيق ، والتي وجهت ضربة ضخمة لجيش الجنوب.
كشخص من عرق هان ، رأى شعبه يواجه مثل هذه المعاملة ، فمن الواضح أنه لم يشعر بالرضا.
فجأة ، عانى كلا الجانبين من أضرار جسيمة.
في اللحظة التي تم فيها الكشف عن لغز الساحة ، تم إثارة الضجة بين الناس.
هز أويانغ شو رأسه ودخل إلى الساحة.
لا تذكر عرق هان ، حتى عندما رأى البرابرة هذا المشهد ، شعروا بالغضب ، لأن بعض الأطراف المكسورة كانت تعود إلى محاربي البرابرة.
……
وجد العديد من الأحباء ، سواء أكانوا من عرق هان أم البرابرة ، جثث أفراد عائلاتهم في الساحة. صرخوا في عذاب.
الفصل 508: مدفع سلالة مينغ
تدمرت صورة تشي يو.
هذه المرة ، دخلت قوات دولة تاي بينغ في حالة من الفوضى الكاملة ، ولم يتمكنوا حتى من التشكل.
لم يجرؤ قادة القبائل على التصرف بغطرسة بعد الآن. ركضوا جميعًا إلى قصر اللورد لمقابلة لورد ليان تشو والتعرف على منصبه كملك البرابرة.
عانت الموجة الأولى من تاي بينغ من خسائر غير مسبوقة.
لم يهتم أويانغ شو كثيرًا بهذه الإجراءات.
“افتح هذه الأرض للجمهور ليوم واحد. بعد ذلك ، دمرها “. لم يكن لدى أويانغ شو قلب لمواصلة البحث لذلك استدار.
خطط لجعل قادة القبائل هؤلاء أكثر حرصا.
حطم وصول ضابط المخابرات العسكرية سلسلة أفكاره.
بعد أن عاد إلى القصر ، كان أويانغ شو لا يزال غير قادر على الهدوء.
هز أويانغ شو رأسه ودخل إلى الساحة.
تكرر مشهد البركة الدموية مرات عديدة في رأسه ؛ لم يستطع محو المشهد. ظهرت قسوة البرية أمامه وطرقت حواسه.
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي اختلفت فيها الآراء بينهما. يجب على المرء أن يعرف أن منصب يانغ شيو تشينغ في تاي بينغ كان في المرتبة الثانية بعد هونغ شيو تشوان.
في الأصل ، اعتقد أويانغ شو أنه كان قاسياً بما فيه الكفاية ، واعتقد أنه يمكن أن يواجه جميع أنواع الأعمال القاسية. من كان يعلم أن تصرفات تشي يو ستتخطى الحدود مرة أخرى.
وصلت مجموعة من الأسلحة السرية مع العناصر.
فاقت قسوة البرية توقعاته.
لا عجب أنهم قالوا إن الدم والعظام قد ملأت طريق المرء إلى الإمبراطور.
لم يستطع أويانغ شو إلا أن يسأل نفسه ، هل كان مستعدًا حقًا؟
……
“لورد ، هناك أمور عسكرية ملحة!”
تم تشكيل الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ من القوات الجنوبية والغربية ، إلى جانب 50 ألف من مدينة تيان جينغ ، وكان لديهم الآن ما مجموعه 200 ألف جندي.
حطم وصول ضابط المخابرات العسكرية سلسلة أفكاره.
كان مثل هذا المشهد غير أخلاقي بشكل خطير.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، أخذ الرسالة التي تلقاها ضابط المخابرات العسكرية. كانت الرسالة من باي تشي ، وقد أبلغت عن الوضع الأخير في معقل مولان.
في الأصل ، اعتقد أويانغ شو أنه كان قاسياً بما فيه الكفاية ، واعتقد أنه يمكن أن يواجه جميع أنواع الأعمال القاسية. من كان يعلم أن تصرفات تشي يو ستتخطى الحدود مرة أخرى.
معقل مولان.
بالمثل ، لم تكن القوات الجنوبية في منطقة تاي بينغ في حالة جيدة ، حيث فقدوا 10 آلاف جندي إضافي. إذا استمر ذلك ، سينهار جيش الجنوب حتى قبل أن يسقطوا المعقل.
بعد نصف شهر من الاستعدادات ، نقلوا العديد من أسلحة الحصار وموارد الحبوب إلى المعسكر الجنوبي.
رأى أطرافاً مكسورة متناثرة في كل مكان. غطت الدماء جدران الساحة ، وكانت هناك الكثير من بصمات الأيدي الدموية. حتى الأرضية كانت ملطخة بالدماء.
وصلت مجموعة من الأسلحة السرية مع العناصر.
تضررت اسوار معقل مولان ، بينما خسرت تاي بينغ قواتها. حتى أن المنجنيق قد دمر أحد مدافعهم.
بصرف النظر عن ذلك ، أرسل هونغ شيو تشوان 50 ألف جندي إضافي. حتى أنه أرسل الأوامر بأنهم لن يتوقفوا حتى يسقطوا معقل مولان.
الفصل 508: مدفع سلالة مينغ
كان لمدينة تيان جينغ الحالية أقل من 40 ألف جندي.
لم يهتم أويانغ شو كثيرًا بهذه الإجراءات.
اعتقد الجميع أن هونغ شيو تشوان كان مجنونًا.
تم الدفاع عن المعقل بواسطة الشعب الثالثة والرابعة والخامسة من فيلق التنين. بصرف النظر عن ذلك ، ستكون الشعبة الأولى من فيلق النمر بقيادة تشاو سي هو.
في الواقع ، كيف يمكن أن يكون هونغ شيو تشوان الذي أعطي حياة ثانية أحمق؟ في يديه ، حمل كتيبًا سريًا يحتاج إلى ميناء لتحقيق طموحه.
اعتقد الجميع أن هونغ شيو تشوان كان مجنونًا.
بالتالي ، حتى لو دفع أعظم الأسعار ، فسيحتاج إلى إسقاط معقل مولان ومهاجمة محافظة ليان تشو. على هذا النحو ، عمل مع تشي يو.
لن يتزعزع تصميم هونغ شيو تشوان.
وحده الشيطان هو من يفعل مثل هذا الشيء ، ويعامل حياة الإنسان مثل الأوساخ ويعامل عرق هان في منطقته مثل الكلاب.
……
أعد معقل مولان كرات نارية معدلة من الحجارة. ظهر زيت النار الكيميائي الذي اشتراه أويانغ شو بجنون قبل عام مرة أخرى.
تم تشكيل الجيش الجنوبي لدولة تاي بينغ من القوات الجنوبية والغربية ، إلى جانب 50 ألف من مدينة تيان جينغ ، وكان لديهم الآن ما مجموعه 200 ألف جندي.
في اللحظة التي تم فيها الكشف عن لغز الساحة ، تم إثارة الضجة بين الناس.
كان الجنرال الرئيسي يانغ شيو تشينغ ، وكان الجنرال الشاب لي شيو تشينغ نائبا للجنرال. بصرف النظر عنهم ، كان هناك جنرالان آخران ، لي فينغ شيانغ وتشين يو تشينغ ، الذين كانوا قائدي القوات اليمنى واليسرى على التوالي.
اعتقد الجميع أن هونغ شيو تشوان كان مجنونًا.
كان هونغ شيو تشوان مصممًا على إسقاط معقل مولان وجعل دولة تاي بينغ على المحيط.
ما رآه بالداخل قد جعل وجهه يتحول على الفور إلى اللون الأبيض الشاحب.
قبل يوم واحد من وصول أويانغ شو إلى مدينة تشي يو ، خلال الشهر العاشر ، اليوم 24 ، هاجمت القوات الجنوبية أخيرًا معقل مولان.
تم الدفاع عن المعقل بواسطة الشعب الثالثة والرابعة والخامسة من فيلق التنين. بصرف النظر عن ذلك ، ستكون الشعبة الأولى من فيلق النمر بقيادة تشاو سي هو.
تم الدفاع عن المعقل بواسطة الشعب الثالثة والرابعة والخامسة من فيلق التنين. بصرف النظر عن ذلك ، ستكون الشعبة الأولى من فيلق النمر بقيادة تشاو سي هو.
أما بالنسبة لشعبة حامية محافظة ليان تشو ، فكانوا ينتظرون الأوامر في مدينة مولان.
يجب أن تنتمي العظام الموجودة في المسبح إلى عرق هان ، الذين تم أسرهم ليصبحوا مغذيات هذه البركة. مثل هذه البركة الضخمة من الدماء ، كم عدد الأشخاص الذين قتلوا بالفعل ؟
عانت الموجة الأولى من تاي بينغ من خسائر غير مسبوقة.
باعتباره المعقل الأعلى في نان جيانغ ، ما مقدار الأموال والقوى العاملة التي تم إلقاؤها في معقل مولان؟ كان هناك 103 من قوس المنجنيق الثلاثي و50 منجنيق ، والتي وجهت ضربة ضخمة لجيش الجنوب.
حتى قبل أن يقتربوا من سور المدينة ، تم رشقهم بالحجارة والسهام.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “نعم لورد!”
سيطلق منجنيق القوس الثلاثي سهامًا حادة. لم تكن الأسلحة بعيدة المدى فحسب ، بل أطلقت أيضًا بكميات كبيرة. لقد كانت في الأساس مطحنة للحم البشري.
ألم يكن هذا المشهد ممكناً إلا في الجحيم؟
كان مطر السهام مثل مدفع رشاش حديث ، ينفق الذخيرة بتهور.
بالمثل ، لم تكن القوات الجنوبية في منطقة تاي بينغ في حالة جيدة ، حيث فقدوا 10 آلاف جندي إضافي. إذا استمر ذلك ، سينهار جيش الجنوب حتى قبل أن يسقطوا المعقل.
في صباح واحد فقط ، استهلكوا 50 ألف سهم ومسمار ، وهو رقم مرعب. وحدها مدينة شان هاي يمكنها إدارة مثل هذا الاستهلاك الهائل من المسامير والسهام.
سار قائد الحرس الملكي تشين دا مينغ وركل البوابة الخشبية بعد أن سمع هذا الأمر. حطم الباب جانبا ، ولم يكلف نفسه عناء القفل.
بصرف النظر عن منجنيق القوس الثلاثي ، كانت اسلحة المنجنيق أيضًا مدمرة للغاية.
فاقت قسوة البرية توقعاته.
أعد معقل مولان كرات نارية معدلة من الحجارة. ظهر زيت النار الكيميائي الذي اشتراه أويانغ شو بجنون قبل عام مرة أخرى.
هذه المرة ، سواء كان يانغ شيو تشينغ أو لي شيو تشينغ ، تفاجأ كلاهما.
قام الجنود بتغطية العديد من الكرات الحجرية العملاقة بالزيت. بعد الاشتعال ، سيتحولوا إلى كرات نارية عملاقة تصطدم بتشكيل جيش تاي بينغ.
بصرف النظر عن ذلك ، أرسل هونغ شيو تشوان 50 ألف جندي إضافي. حتى أنه أرسل الأوامر بأنهم لن يتوقفوا حتى يسقطوا معقل مولان.
كان التشكيل المعبأ بشكل وثيق بمثابة جنة للكرة النارية.
على الرغم من أن المدافع قد فاجأتهم ، إلا أنهم لم يواجهوا خطرًا حقيقيًا بعد. في تلك الليلة ، أمر باي تشي على الفور شعبة حامية محافظة ليان تشو بالتحرك لمساعدة الدفاع.
في اللحظة التي تضرب فيها أحدهم ، ستتسبب في منطقة واسعة من الضرر. تسببت النيران في حروق العديد من الجنود الذين أطلقوا صرخات الألم.
هذه المرة ، دخلت قوات دولة تاي بينغ في حالة من الفوضى الكاملة ، ولم يتمكنوا حتى من التشكل.
قبل يوم واحد من وصول أويانغ شو إلى مدينة تشي يو ، خلال الشهر العاشر ، اليوم 24 ، هاجمت القوات الجنوبية أخيرًا معقل مولان.
تحت هذين السلاحين الدفاعيين ، في يوم واحد فقط ، فقدت القوات الجنوبية 15 ألف جندي. علاوة على ذلك ، لم يلمسوا حتى سور المعقل.
تمامًا كما اعتقد باي تشي أن جيش تاي بينغ الريفي سوف يتراجع ، هاجموا المعقل بلا رحمة مرة أخرى في اليوم الثاني. يبدو أنهم سيتبعون فكرة “عدم التوقف حتى يحصلوا على ما يريدون”.
هذه المرة ، سواء كان يانغ شيو تشينغ أو لي شيو تشينغ ، تفاجأ كلاهما.
سيطلق منجنيق القوس الثلاثي سهامًا حادة. لم تكن الأسلحة بعيدة المدى فحسب ، بل أطلقت أيضًا بكميات كبيرة. لقد كانت في الأساس مطحنة للحم البشري.
لم يكن مثل هذا المعقل شيئًا يمكن لأي شخص إسقاطه.
لا تذكر عرق هان ، حتى عندما رأى البرابرة هذا المشهد ، شعروا بالغضب ، لأن بعض الأطراف المكسورة كانت تعود إلى محاربي البرابرة.
تمامًا كما اعتقد باي تشي أن جيش تاي بينغ الريفي سوف يتراجع ، هاجموا المعقل بلا رحمة مرة أخرى في اليوم الثاني. يبدو أنهم سيتبعون فكرة “عدم التوقف حتى يحصلوا على ما يريدون”.
في زاوية الساحة كانت هناك بركة حجرية طولها خمسة أمتار وعرضها ثلاثة أمتار. انتشرت رائحة دم كثيفة من البركة.
أمام القوة الدفاعية لمعقل مولان ، لم يكن لديهم خيار سوى إخراج السلاح السري مبكرًا. جنبا إلى جنب مع الجيش ، في وسط تشكيلهم ، ظهرت خمسة مدافع.
الترجمة: Hunter
هذه المدافع كانت أسلحة هونغ شيو تشوان السرية.
حتى وجوه تشين دا مينغ والآخرين تحولت إلى اللون الأبيض عندما رأوا هذا المشهد ، وكانوا على وشك التقيؤ.
عندما بدأ هونغ شيو تشوان الانتفاضة ، كانت سلالة تشينغ تقترب من نهايتها. كان استخدام المدافع أمرًا مشتركًا حقًا. بالتالي ، عندما ظهر ، حصل بشكل طبيعي على كتيب تقنية صنع السلاح الناري من سلالة مينغ.
رد تشين دا مينغ بحزم. ملأ الغضب عينيه.
بلا حول ولا قوة ، كان صنع المدافع ، سواء كانت متطلبات المواد الخام أو المهارة ، على مستوى عالٍ جدًا. نتيجة لذلك ، كان معدل الفشل مرتفعًا للغاية أيضًا. علاوة على ذلك ، فإن زيادة عدد المدافع لن يؤدي إلى زيادة الضرر الناتج بمجرد جمع الكثير منها ، لذلك لم يكن من المناسب تجهيز جيش واسع النطاق بهذه الأسلحة.
في مواجهة بوابات واسوار المعقل ، أحدثوا فجوة بعد فجوة. إذا استمر هذا ، فإن معقل مولان سوف يسقط بالفعل .
أراد هونغ شيو تشوان مهاجمة معقل مولان لأنه أراد العثور على ميناء لبناء سفن حربية. بعد تجهيزهم بالمدافع ، سيتمكن من تحقيق طموحه.
تحت هذين السلاحين الدفاعيين ، في يوم واحد فقط ، فقدت القوات الجنوبية 15 ألف جندي. علاوة على ذلك ، لم يلمسوا حتى سور المعقل.
شكلت خمسة مدافع قوة مذهلة.
لا عجب أنهم قالوا إن الدم والعظام قد ملأت طريق المرء إلى الإمبراطور.
في مواجهة بوابات واسوار المعقل ، أحدثوا فجوة بعد فجوة. إذا استمر هذا ، فإن معقل مولان سوف يسقط بالفعل .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “نعم لورد!”
للأسف ، لم يكن لديهم سوى خمسة مدافع ، والتي كان لها أيضًا مدى قصير. على هذا النحو ، احتاجوا إلى استخدام القوات لحماية المدافع ودفعهم بالقرب من السور تحت نيران منجنيق القوس الثلاثي والمنجنيق.
في اللحظة التي تضرب فيها أحدهم ، ستتسبب في منطقة واسعة من الضرر. تسببت النيران في حروق العديد من الجنود الذين أطلقوا صرخات الألم.
فجأة ، عانى كلا الجانبين من أضرار جسيمة.
رد تشين دا مينغ بحزم. ملأ الغضب عينيه.
تضررت اسوار معقل مولان ، بينما خسرت تاي بينغ قواتها. حتى أن المنجنيق قد دمر أحد مدافعهم.
لن يتزعزع تصميم هونغ شيو تشوان.
على الرغم من أن المدافع قد فاجأتهم ، إلا أنهم لم يواجهوا خطرًا حقيقيًا بعد. في تلك الليلة ، أمر باي تشي على الفور شعبة حامية محافظة ليان تشو بالتحرك لمساعدة الدفاع.
معقل مولان.
بالمثل ، لم تكن القوات الجنوبية في منطقة تاي بينغ في حالة جيدة ، حيث فقدوا 10 آلاف جندي إضافي. إذا استمر ذلك ، سينهار جيش الجنوب حتى قبل أن يسقطوا المعقل.
بالمثل ، لم تكن القوات الجنوبية في منطقة تاي بينغ في حالة جيدة ، حيث فقدوا 10 آلاف جندي إضافي. إذا استمر ذلك ، سينهار جيش الجنوب حتى قبل أن يسقطوا المعقل.
في تلك الليلة ، أرسل يانغ شيو تشينغ خطابًا إلى هونغ شيو تشوان يطلب فيه التراجع حيث نصح بتغيير الموقع الاستراتيجي إلى منطقة تشوان بي في الشمال.
قبل أن يسير أويانغ شو الى الساحة حيث قام تشي يو بتدريب حرس الدم ، انبعثت رائحة دموية من الداخل.
للأسف ، رفض هونغ شيو تشوان اقتراحه.
للأسف ، رفض هونغ شيو تشوان اقتراحه.
كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي اختلفت فيها الآراء بينهما. يجب على المرء أن يعرف أن منصب يانغ شيو تشينغ في تاي بينغ كان في المرتبة الثانية بعد هونغ شيو تشوان.
فاقت قسوة البرية توقعاته.
في زاوية الساحة كانت هناك بركة حجرية طولها خمسة أمتار وعرضها ثلاثة أمتار. انتشرت رائحة دم كثيفة من البركة.
قام الجنود بتغطية العديد من الكرات الحجرية العملاقة بالزيت. بعد الاشتعال ، سيتحولوا إلى كرات نارية عملاقة تصطدم بتشكيل جيش تاي بينغ.
في صباح واحد فقط ، استهلكوا 50 ألف سهم ومسمار ، وهو رقم مرعب. وحدها مدينة شان هاي يمكنها إدارة مثل هذا الاستهلاك الهائل من المسامير والسهام.
معقل مولان.
كان هونغ شيو تشوان مصممًا على إسقاط معقل مولان وجعل دولة تاي بينغ على المحيط.
لا تذكر عرق هان ، حتى عندما رأى البرابرة هذا المشهد ، شعروا بالغضب ، لأن بعض الأطراف المكسورة كانت تعود إلى محاربي البرابرة.
معقل مولان.
العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 25 ، مدينة تشي يو .
الترجمة: Hunter
لم يجرؤ قادة القبائل على التصرف بغطرسة بعد الآن. ركضوا جميعًا إلى قصر اللورد لمقابلة لورد ليان تشو والتعرف على منصبه كملك البرابرة.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، أخذ الرسالة التي تلقاها ضابط المخابرات العسكرية. كانت الرسالة من باي تشي ، وقد أبلغت عن الوضع الأخير في معقل مولان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
