سر مدينة تشي يو
الفصل 507: سر مدينة تشي يو
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، نظر إلى القمة في صمت. لم يستطع الآخرون أن يروا من خلال تعابيره.
عندما سمعوا نبأ وفاة قائدهم ، تشي يو ، في المعركة وسقوط الجيش ، صمت البرابرة في المدينة تمامًا في البداية. ثم اندلعت ضجة. خاصة الأخبار التي تفيد بأن أويانغ شو قد تُوج كملك بربري ؛ تسبب في موجة ضخمة في المدينة.
تعلقت السحب الحمراء في السماء ، وهب نسيم بارد.
بخلاف ذلك ، كان هناك فقط بعض الأشياء العشوائية التي لا تستحق الذكر.
قاد أويانغ شو قواته وسار في البرية ، شعر بأجواء مختلفة وأكثر دفئًا في محافظة وو تشو.
على الرغم من إتلافه للكتيب ، إلا أن أويانغ شو لم يرغب في المغادرة دون رؤية هذا المكان.
عندما تجاوز جرف الشيطان ، شم رائحة أزهار الأوسمانثوس الخفيفة. في هذه البرية الخطيرة ، هزت هذه الرائحة حواسهم وساعدتهم على استعادة التركيز.
“هذا صحيح. على الجبال ، توجد رقعة كاملة من أشجار الأوسمانثوس. ومع ذلك ، بسبب تغير الطقس في البرية ، ذبلت جميع أزهار الأوسمانثوس التي أزهرت في يوم واحد “.
“اين يوجد هذا المكان؟”
ألقى أويانغ شو نظرة فاحصة قبل إغلاقه. كانت أساليب التدريب الموصوفة قاسية للغاية وغير أخلاقية.
“هذا الجرف هو المكان الذي أوقف فيه تشي يو قواته.”
“هل الجبل به أزهار الأوسمانثوس ؟”
علم الجميع أن شيطان الجيل قد دُفن هنا.
“هذا صحيح. على الجبال ، توجد رقعة كاملة من أشجار الأوسمانثوس. ومع ذلك ، بسبب تغير الطقس في البرية ، ذبلت جميع أزهار الأوسمانثوس التي أزهرت في يوم واحد “.
بعد دخوله المدينة ، أمر أويانغ شو على الفور الشعب الأربع المستقلة بقيادة شي هو بالانتقال إلى الثكنات. لم يُسمح بدخول أو خروج أي أشخاص عشوائيين أو غرباء.
عندما سمع أويانغ شو هذه الكلمات ، نظر إلى القمة في صمت. لم يستطع الآخرون أن يروا من خلال تعابيره.
لم يكن لدى المحافظة بأكملها حتى صناعة لائقة.
بعد فترة طويلة ، فتح فمه مرة أخرى ، “نظرًا لأن هذا هو المكان الذي أقام فيه تشي يو وقواته ، وهناك أيضًا زهور الأوسمانثوس ، يمكن اعتبار المكان أرضًا عزيزة. دعونا فقط ندفن تشي يو في هذه القمة ! “
بالطبع ، اصبح بعض الناس سعداء. على أقل تقدير ، شعر هؤلاء من عرق هان بالسعادة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إظهار مشاعرهم.
في الأصل ، خطط أويانغ شو لإعادة تشي يو إلى المدينة لدفنه. ومع ذلك ، فقد غير رأيه.
“نعم لورد!”
العيب الوحيد هو أنه كان عنيفًا جدًا. بناءً على ما قاله الخدم ، لا يزال تشي يو يحب أكل اللحوم النيئة. ستقطر قطع ضخمة من اللحم البقري بالدماء ؛ كان يأكلها نيئة مباشرة.
توقف الجيش وقام بدفن تشي يو.
عندما تجاوز جرف الشيطان ، شم رائحة أزهار الأوسمانثوس الخفيفة. في هذه البرية الخطيرة ، هزت هذه الرائحة حواسهم وساعدتهم على استعادة التركيز.
في اللحظة التي انتهى فيها الدفن ، تردد إشعار نظام في أذنه.
عند رؤية أويانغ شو يتصرف بحذر شديد ، اصبح قادة القبائل الذين كانوا يخططون لشيء ما في وضع سيء.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي. دفنت قائد البرابرة تشي يو ، أظهرت القيم والفضائل ، وأثرت في عواطف البرابرة. زاد ولاء جميع البرابرة بمقدار 10. “
جايا ، العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 25 ، مدينة تشي يو .
عندما سمع أويانغ شو هذا الإشعار ، أطلق تنهيدة طويلة.
بالطبع ، اصبح بعض الناس سعداء. على أقل تقدير ، شعر هؤلاء من عرق هان بالسعادة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إظهار مشاعرهم.
لقد تعلم أويانغ شو الكثير مما حدث لـ تشي يو. في البرية ، كانت القوة الشخصية للفرد محدودة. من أجل تحقيق ما يريده المرء ، سيحتاجون إلى أشخاص طيبين إلى جانبهم.
ظل قلبه حازمًا مثل الحديد ، ولم يدع إنجازاته تصل إلى رأسه.
عندما غادر الجيش ، هدأ جرف الشيطان مرة أخرى.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي. دفنت قائد البرابرة تشي يو ، أظهرت القيم والفضائل ، وأثرت في عواطف البرابرة. زاد ولاء جميع البرابرة بمقدار 10. “
من هذا اليوم فصاعدًا ، في الشهر العاشر من العام ، ستزهر أزهار الأوسمانثوس على جرف الشيطان بشكل جميل للغاية ، حيث سينتشر عطرها بعيدًا وواسعًا ، مما يجعل هذا موقعًا خلابًا شهيرًا.
مع عدم وجود قوات في أيديهم ، لم يكن بوسعهم فعل أي شيء.
علم الجميع أن شيطان الجيل قد دُفن هنا.
إذا لم يكن كذلك ، فهذا يعني أنه قد فشل في أداء واجبه.
جايا ، العام الثاني ، الشهر العاشر ، اليوم 25 ، مدينة تشي يو .
كان عدد سكان محافظة وو تشو هو الأدنى من بين جميع المحافظات ، في حوالي نصف ليان تشو. ترك عدد كبير من عرق هان منازلهم ، لأنهم يفضلون ترك كل شيء وراءهم لمحاولة الهروب من هذا المكان.
بعد أربعة أيام من السفر ، وصل أويانغ شو خارج مدينة تشي يو. في اليوم السابق ، قاد شي هو بالفعل المجموعة الطليعية وهرع إلى هنا ، معلنا نتائج معركة وو تشو.
عند البوابة الجنوبية ، جمع شي هو قادة القبائل المختلفة ، بما في ذلك بعض الأشخاص الأساسيين. اصطفوا بشكل منظم على جانبي بوابة المدينة للترحيب بأويانغ شو.
عندما سمعوا نبأ وفاة قائدهم ، تشي يو ، في المعركة وسقوط الجيش ، صمت البرابرة في المدينة تمامًا في البداية. ثم اندلعت ضجة. خاصة الأخبار التي تفيد بأن أويانغ شو قد تُوج كملك بربري ؛ تسبب في موجة ضخمة في المدينة.
ألقى أويانغ شو نظرة فاحصة قبل إغلاقه. كانت أساليب التدريب الموصوفة قاسية للغاية وغير أخلاقية.
تم تجميع كل صدمتهم ومفاجأتهم في جملة واحدة.
عندما تجاوز جرف الشيطان ، شم رائحة أزهار الأوسمانثوس الخفيفة. في هذه البرية الخطيرة ، هزت هذه الرائحة حواسهم وساعدتهم على استعادة التركيز.
“ستتغير مدينة تشي يو !”
بعد أربعة أيام من السفر ، وصل أويانغ شو خارج مدينة تشي يو. في اليوم السابق ، قاد شي هو بالفعل المجموعة الطليعية وهرع إلى هنا ، معلنا نتائج معركة وو تشو.
في تلك اللحظة ، كان هناك في الواقع أشخاص يزرعون الفوضى في المدينة ، لكن شي هو قد قمعهم.
في هذه المرحلة ، يمكن لأفراد عرق هان في المدينة أن يؤكدوا أخيرًا أن تشي يو قد مات بالفعل. كان الحاكم الجديد لمدينة تشي يو لوردًا. الأهم من ذلك أنه كان من عرق هان.
بصفته ضابط الطليعة ، كان واجب شي هو التأكد من أنه قبل وصول اللورد ، ستكون مدينة تشي يو تحت حكم مدينة شان هاي ولن يكون هناك صوت ثان.
بناءً على مفهوم المدينة القديمة ، كانت البوابة الجنوبية هي البوابة الأكثر أهمية. كانت البوابة الجنوبية الحقيقية للدولة تسمى بـ “بوابة الدولة”. كانت بوابة مينغ الكبيرة خلال عهد سلالة مينغ وبوابة تشينغ الكبيرة خلال عهد سلالة تشينغ بمثابة بوابات جنوبية حقيقية.
إذا لم يكن كذلك ، فهذا يعني أنه قد فشل في أداء واجبه.
“هذا صحيح. على الجبال ، توجد رقعة كاملة من أشجار الأوسمانثوس. ومع ذلك ، بسبب تغير الطقس في البرية ، ذبلت جميع أزهار الأوسمانثوس التي أزهرت في يوم واحد “.
بالطبع ، اصبح بعض الناس سعداء. على أقل تقدير ، شعر هؤلاء من عرق هان بالسعادة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إظهار مشاعرهم.
عندما غادر الجيش ، هدأ جرف الشيطان مرة أخرى.
ترك حكم البرابرة خلال العام الماضي ظلًا كبيرًا في قلوبهم.
عند البوابة الجنوبية ، جمع شي هو قادة القبائل المختلفة ، بما في ذلك بعض الأشخاص الأساسيين. اصطفوا بشكل منظم على جانبي بوابة المدينة للترحيب بأويانغ شو.
لم تكن محافظة وو تشو بأكملها نظامًا. بدلا من ذلك ، كانت المنطقة الشخصية لـ تشي يو.
بناءً على مفهوم المدينة القديمة ، كانت البوابة الجنوبية هي البوابة الأكثر أهمية. كانت البوابة الجنوبية الحقيقية للدولة تسمى بـ “بوابة الدولة”. كانت بوابة مينغ الكبيرة خلال عهد سلالة مينغ وبوابة تشينغ الكبيرة خلال عهد سلالة تشينغ بمثابة بوابات جنوبية حقيقية.
كان دخول أويانغ شو إلى المدينة عبر البوابة الجنوبية إشارة واضحة جدًا. بعد اليوم ، سيكون المالك الجديد لمدينة تشي يو ومحافظة وو تشو.
كان أحدها يسمى “الكتيب الحقيقي لمجال دم جيولي” ، والذي سيُعلم المرء كيفية تدريب حرس الدم.
وقف مختلف قادة القبائل خارج المدينة ، وتحملوا الرياح الباردة. على الرغم من أن وجوههم لم تجرؤ على تقديم أي شكوى ، إلا أنهم كانوا غير سعداء في قلوبهم. لم يتعرفوا حقًا على أويانغ شو ، هذا الملك الجديد.
بناءً على مفهوم المدينة القديمة ، كانت البوابة الجنوبية هي البوابة الأكثر أهمية. كانت البوابة الجنوبية الحقيقية للدولة تسمى بـ “بوابة الدولة”. كانت بوابة مينغ الكبيرة خلال عهد سلالة مينغ وبوابة تشينغ الكبيرة خلال عهد سلالة تشينغ بمثابة بوابات جنوبية حقيقية.
ومع ذلك ، كانوا عاجزين ، حيث قاد شي هو قوة الطليعة لإجبارهم على ذلك ؛ لم يكن لديهم خيار آخر.
لسوء الحظ ، عندما ظهر الجيش الضخم خارج المدينة ، أصيب العديد من قادة القبائل بالذهول.
قام تشي يو بتحريك الجيش في مدينة تشي يو. بقيت فقط بعض القوات المتناثرة ، ولم يكونوا تماما مثل قوات شي هو.
في أيدي كل القبائل ، لم تكن هناك أية قوى أو قوات يمكنها منافستهم.
على الرغم من إتلافه للكتيب ، إلا أن أويانغ شو لم يرغب في المغادرة دون رؤية هذا المكان.
دافع تشي يو تمامًا ضد جميع القبائل ، وجند جميع نخبهم في الجيش. لم يُسمح لمختلف القبائل بالاحتفاظ بالجنود.
إذا لم يكن كذلك ، فهذا يعني أنه قد فشل في أداء واجبه.
حتى في ذلك الوقت ، ما زالوا يحملون بصيص أمل في قلوبهم بأن هذه كانت كذبة. أو بالأحرى ، عندما عاد الجيش البربري ، كان قادة القبائل يأملون في استعادة أفرادهم.
حتى في ذلك الوقت ، ما زالوا يحملون بصيص أمل في قلوبهم بأن هذه كانت كذبة. أو بالأحرى ، عندما عاد الجيش البربري ، كان قادة القبائل يأملون في استعادة أفرادهم.
لسوء الحظ ، عندما ظهر الجيش الضخم خارج المدينة ، أصيب العديد من قادة القبائل بالذهول.
بخلاف ذلك ، كان هناك فقط بعض الأشياء العشوائية التي لا تستحق الذكر.
في التشكيل العسكري الجاد والمنضبط ، ارتدى أويانغ شو درع مينغ غوانغ مع رداءه الأحمر. ركب على خيل تشينغ فو الملك واقترب ببطء تحت حماية حراس القتال الإلهي والجنود البربرين.
تحولت وجوه مختلف قادة القبائل إلى اللون الأبيض فجأة. شعروا بالمرارة في قلوبهم .
لا يمكن إنكار أن مختلف المحاربين البربرين قد اعترفوا بالفعل بحكم هذا الملك البربري.
مع عدم وجود قوات في أيديهم ، لم يكن بوسعهم فعل أي شيء.
ألقى أويانغ شو نظرة فاحصة قبل إغلاقه. كانت أساليب التدريب الموصوفة قاسية للغاية وغير أخلاقية.
تحولت وجوه مختلف قادة القبائل إلى اللون الأبيض فجأة. شعروا بالمرارة في قلوبهم .
في هذه المرحلة ، يمكن لأفراد عرق هان في المدينة أن يؤكدوا أخيرًا أن تشي يو قد مات بالفعل. كان الحاكم الجديد لمدينة تشي يو لوردًا. الأهم من ذلك أنه كان من عرق هان.
بينما كان يتخطى مختلف قادة القبائل ، لم يترجل أويانغ شو حتى ؛ لقد توجه مباشرة إلى المدينة.
في التشكيل العسكري الجاد والمنضبط ، ارتدى أويانغ شو درع مينغ غوانغ مع رداءه الأحمر. ركب على خيل تشينغ فو الملك واقترب ببطء تحت حماية حراس القتال الإلهي والجنود البربرين.
توغل الجيش الضخم في مدينة تشي يو.
عندما سمع أويانغ شو هذا ، شعر بالصمت.
في هذه المرحلة ، يمكن لأفراد عرق هان في المدينة أن يؤكدوا أخيرًا أن تشي يو قد مات بالفعل. كان الحاكم الجديد لمدينة تشي يو لوردًا. الأهم من ذلك أنه كان من عرق هان.
الشيء الوحيد الذي جعل أويانغ شو سعيدًا ربما كان خزانة مدينة تشي يو.
على الفور ، خرج العديد من عرق هان إلى الشوارع لمشاهدة احتفالات الجيش.
من حين لآخر ، سيطلقون الصيحات وسيكون كل هتاف أعلى من الآخر.
بناءً على مفهوم المدينة القديمة ، كانت البوابة الجنوبية هي البوابة الأكثر أهمية. كانت البوابة الجنوبية الحقيقية للدولة تسمى بـ “بوابة الدولة”. كانت بوابة مينغ الكبيرة خلال عهد سلالة مينغ وبوابة تشينغ الكبيرة خلال عهد سلالة تشينغ بمثابة بوابات جنوبية حقيقية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يتلقى فيها أويانغ شو مثل هذا الترحيب الشديد. قام حراس القتال الإلهي وشعبة الحرس برفع صدورهم عالياً مثل الأبطال العائدين المنتصرين.
من ناحية أخرى ، نظر البرابرة إلى هذا الجيش الضخم بتعابير معقدة.
في الطريق إلى هنا ، تنبأ أويانغ شو بالفعل بالوضع الرهيب الذي ينتظره. سيكافح الناس من أجل البقاء ، وسيتم قمعهم بواسطة الحكام ، وستنشئ الصراعات بين البرابرة وعرق هان.
كان البعض مرتبكًا ، والبعض الآخر في رهبة.
بعد أربعة أيام من السفر ، وصل أويانغ شو خارج مدينة تشي يو. في اليوم السابق ، قاد شي هو بالفعل المجموعة الطليعية وهرع إلى هنا ، معلنا نتائج معركة وو تشو.
بعد دخوله المدينة ، أمر أويانغ شو على الفور الشعب الأربع المستقلة بقيادة شي هو بالانتقال إلى الثكنات. لم يُسمح بدخول أو خروج أي أشخاص عشوائيين أو غرباء.
في اللحظة التي انتهى فيها الدفن ، تردد إشعار نظام في أذنه.
بما في ذلك محاربي البرابرة ، لم يُسمح لهم بالاتصال بعوائلهم.
في تلك اللحظة ، كان هناك في الواقع أشخاص يزرعون الفوضى في المدينة ، لكن شي هو قد قمعهم.
لم يكن أويانغ شو مستعدًا لمنح القبائل المختلفة فرصة للاتصال برجال قبائلهم.
ظل قلبه حازمًا مثل الحديد ، ولم يدع إنجازاته تصل إلى رأسه.
ستتولى شعبة الحرس الدفاع عن مدينة تشي يو. من الطبيعي أن يتم الاستيلاء على حراس قصر اللورد من قبل شعبة الحرس أيضًا. مع ذلك ، لن يستطيع أحد إثارة المشاكل في المدينة.
“ستتغير مدينة تشي يو !”
عند رؤية أويانغ شو يتصرف بحذر شديد ، اصبح قادة القبائل الذين كانوا يخططون لشيء ما في وضع سيء.
حتى في ذلك الوقت ، ما زالوا يحملون بصيص أمل في قلوبهم بأن هذه كانت كذبة. أو بالأحرى ، عندما عاد الجيش البربري ، كان قادة القبائل يأملون في استعادة أفرادهم.
عندما استقر كل شيء ، لم يطلب أويانغ شو مقابلتهم جميعًا. كان شديد العزم على تركهم حتى يجفون. من ناحية أخرى ، طلب من الناس نقل جميع ملفات محافظة وو تشو إلى غرفة القراءة الخاصة به لتصفحها.
بعد النظر إلى الملفات ، شعر أويانغ شو بمزيد من الصمت.
كلما رأى أكثر ، نما تعبيره سوءًا.
تحولت وجوه مختلف قادة القبائل إلى اللون الأبيض فجأة. شعروا بالمرارة في قلوبهم .
في الطريق إلى هنا ، تنبأ أويانغ شو بالفعل بالوضع الرهيب الذي ينتظره. سيكافح الناس من أجل البقاء ، وسيتم قمعهم بواسطة الحكام ، وستنشئ الصراعات بين البرابرة وعرق هان.
كان عدد سكان محافظة وو تشو هو الأدنى من بين جميع المحافظات ، في حوالي نصف ليان تشو. ترك عدد كبير من عرق هان منازلهم ، لأنهم يفضلون ترك كل شيء وراءهم لمحاولة الهروب من هذا المكان.
بعد النظر إلى الملفات ، شعر أويانغ شو بمزيد من الصمت.
عندما سمع أويانغ شو هذا ، شعر بالصمت.
لم تكن محافظة وو تشو بأكملها نظامًا. بدلا من ذلك ، كانت المنطقة الشخصية لـ تشي يو.
لم يكن لدى المحافظة بأكملها حتى صناعة لائقة.
في الطريق إلى هنا ، تنبأ أويانغ شو بالفعل بالوضع الرهيب الذي ينتظره. سيكافح الناس من أجل البقاء ، وسيتم قمعهم بواسطة الحكام ، وستنشئ الصراعات بين البرابرة وعرق هان.
بصرف النظر عن الزراعة ، كان التعدين وصياغة المعدات ، لم يكن هناك تاجر واحد.
كان عدد سكان محافظة وو تشو هو الأدنى من بين جميع المحافظات ، في حوالي نصف ليان تشو. ترك عدد كبير من عرق هان منازلهم ، لأنهم يفضلون ترك كل شيء وراءهم لمحاولة الهروب من هذا المكان.
كان عدد سكان محافظة وو تشو هو الأدنى من بين جميع المحافظات ، في حوالي نصف ليان تشو. ترك عدد كبير من عرق هان منازلهم ، لأنهم يفضلون ترك كل شيء وراءهم لمحاولة الهروب من هذا المكان.
الشيء الوحيد الذي جعل أويانغ شو سعيدًا ربما كان خزانة مدينة تشي يو.
ازداد إحباط أويانغ شو أكثر فأكثر. في النهاية ، ألقى بالملف جانبًا. ستترك هذه الفوضى كلها لـ فان شونغ يان للتعامل معها.
قام تشي يو بتحريك الجيش في مدينة تشي يو. بقيت فقط بعض القوات المتناثرة ، ولم يكونوا تماما مثل قوات شي هو.
الشيء الوحيد الذي جعل أويانغ شو سعيدًا ربما كان خزانة مدينة تشي يو.
بصفته ضابط الطليعة ، كان واجب شي هو التأكد من أنه قبل وصول اللورد ، ستكون مدينة تشي يو تحت حكم مدينة شان هاي ولن يكون هناك صوت ثان.
من جبل المائة ألف ، وجد البرابرة منجمين كبيرين للذهب. نظرًا لعدم وجود أي تجارة ، لم يتم إنفاق الذهب ، لذلك تم جمعه للتو في الخزانة.
عندما سمع أويانغ شو هذا ، شعر بالصمت.
كان مجموع الذهب في التقديرات الأولية لا يقل عن 100 ألف.
على الأقل سيؤدي ذلك إلى تسوية رسوم البناء الأولية للمحافظة.
على الأقل سيؤدي ذلك إلى تسوية رسوم البناء الأولية للمحافظة.
ستتولى شعبة الحرس الدفاع عن مدينة تشي يو. من الطبيعي أن يتم الاستيلاء على حراس قصر اللورد من قبل شعبة الحرس أيضًا. مع ذلك ، لن يستطيع أحد إثارة المشاكل في المدينة.
استخدم أويانغ شو دخل المنطقة في هذه الأشهر القليلة لشراء خام الحديد والفحم ، لذلك لم يكن لديه أي أموال إضافية لدعم بناء وو تشو.
الكتاب الآخر كان يسمى “كتيب صياغة التسعة من جيولي”. تم وصف أساليب صياغة قبيلة جيولي. صُنعت دروع جيش البرابرة من هذه التقنية.
في الأصل ، استعد أويانغ شو لاقتراض المزيد من المال.
في الأصل ، خطط أويانغ شو لإعادة تشي يو إلى المدينة لدفنه. ومع ذلك ، فقد غير رأيه.
في غرفة تشي يو ، اكتشف أويانغ شو كتابين.
إذا أعطاها إلى قسم اللوجستيات القتالية ، فإن البحث عن أسلحة مدينة شان هاي سيحقق بعض التقدم.
كان أحدها يسمى “الكتيب الحقيقي لمجال دم جيولي” ، والذي سيُعلم المرء كيفية تدريب حرس الدم.
تعلقت السحب الحمراء في السماء ، وهب نسيم بارد.
ألقى أويانغ شو نظرة فاحصة قبل إغلاقه. كانت أساليب التدريب الموصوفة قاسية للغاية وغير أخلاقية.
بالطبع ، اصبح بعض الناس سعداء. على أقل تقدير ، شعر هؤلاء من عرق هان بالسعادة. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من إظهار مشاعرهم.
بالتفكير في الأمر ، قرر أويانغ شو حرق الكتاب بأكمله في النار. لا ينبغي السماح لمثل هذا الأسلوب الشرير بالوجود.
في الطريق إلى هنا ، تنبأ أويانغ شو بالفعل بالوضع الرهيب الذي ينتظره. سيكافح الناس من أجل البقاء ، وسيتم قمعهم بواسطة الحكام ، وستنشئ الصراعات بين البرابرة وعرق هان.
الكتاب الآخر كان يسمى “كتيب صياغة التسعة من جيولي”. تم وصف أساليب صياغة قبيلة جيولي. صُنعت دروع جيش البرابرة من هذه التقنية.
كان هذا لائقًا.
كان لدى الجميع فضول عن ذلك المكان.
إذا أعطاها إلى قسم اللوجستيات القتالية ، فإن البحث عن أسلحة مدينة شان هاي سيحقق بعض التقدم.
في اللحظة التي انتهى فيها الدفن ، تردد إشعار نظام في أذنه.
بخلاف ذلك ، كان هناك فقط بعض الأشياء العشوائية التي لا تستحق الذكر.
ظل قلبه حازمًا مثل الحديد ، ولم يدع إنجازاته تصل إلى رأسه.
بالمعنى الدقيق للكلمة ، لم يكن تشي يو لوردا يحافظ على سلطته. كان المكان الذي أقام فيه متواضعًا حقًا .
ومع ذلك ، كانوا عاجزين ، حيث قاد شي هو قوة الطليعة لإجبارهم على ذلك ؛ لم يكن لديهم خيار آخر.
نادرا ما شوهدت الخادمات.
“نعم لورد!”
العيب الوحيد هو أنه كان عنيفًا جدًا. بناءً على ما قاله الخدم ، لا يزال تشي يو يحب أكل اللحوم النيئة. ستقطر قطع ضخمة من اللحم البقري بالدماء ؛ كان يأكلها نيئة مباشرة.
عندما سمع أويانغ شو هذا الإشعار ، أطلق تنهيدة طويلة.
عندما سمع أويانغ شو هذا ، شعر بالصمت.
“هذا صحيح. على الجبال ، توجد رقعة كاملة من أشجار الأوسمانثوس. ومع ذلك ، بسبب تغير الطقس في البرية ، ذبلت جميع أزهار الأوسمانثوس التي أزهرت في يوم واحد “.
بعد نزهة قصيرة في القصر ، نهض أويانغ شو وغادر. قرر إلقاء نظرة على الساحة حيث قام تشي يو بتدريب حرس الدم.
على الرغم من إتلافه للكتيب ، إلا أن أويانغ شو لم يرغب في المغادرة دون رؤية هذا المكان.
وقف مختلف قادة القبائل خارج المدينة ، وتحملوا الرياح الباردة. على الرغم من أن وجوههم لم تجرؤ على تقديم أي شكوى ، إلا أنهم كانوا غير سعداء في قلوبهم. لم يتعرفوا حقًا على أويانغ شو ، هذا الملك الجديد.
كان لدى الجميع فضول عن ذلك المكان.
كان هذا لائقًا.
لم يتواجد احد على بعد مئات الأمتار من الساحة بأكملها. حتى عندما قاد تشي يو قواته وغادر ، لم يجرؤ أحد على الدخول وإلقاء نظرة .
توقف الجيش وقام بدفن تشي يو.
كلما رأى أكثر ، نما تعبيره سوءًا.
ترك حكم البرابرة خلال العام الماضي ظلًا كبيرًا في قلوبهم.
لسوء الحظ ، عندما ظهر الجيش الضخم خارج المدينة ، أصيب العديد من قادة القبائل بالذهول.
“هذا صحيح. على الجبال ، توجد رقعة كاملة من أشجار الأوسمانثوس. ومع ذلك ، بسبب تغير الطقس في البرية ، ذبلت جميع أزهار الأوسمانثوس التي أزهرت في يوم واحد “.
تعلقت السحب الحمراء في السماء ، وهب نسيم بارد.
بعد دخوله المدينة ، أمر أويانغ شو على الفور الشعب الأربع المستقلة بقيادة شي هو بالانتقال إلى الثكنات. لم يُسمح بدخول أو خروج أي أشخاص عشوائيين أو غرباء.
الكتاب الآخر كان يسمى “كتيب صياغة التسعة من جيولي”. تم وصف أساليب صياغة قبيلة جيولي. صُنعت دروع جيش البرابرة من هذه التقنية.
الترجمة: Hunter
بعد دخوله المدينة ، أمر أويانغ شو على الفور الشعب الأربع المستقلة بقيادة شي هو بالانتقال إلى الثكنات. لم يُسمح بدخول أو خروج أي أشخاص عشوائيين أو غرباء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
