القاضي الالهي
اثنان من أوراكل سادوا في المعبد:
لم يكن هناك الكثير في طريق سابقة عندما يتعلق الأمر بالسكان القاحلين في سكايكلود. لم يثق به كبار قادتها ، لذلك يبدو أن الطريقة الوحيدة للتغلب على تحيزهم هي طلب المساعدة من الآلهة أنفسهم.
أولاً ، أكواريا- أوراكل النظام.
بدأت كلتا الأثريتين الملحمتين بالتفاعل مع الترانيم. استيقظت قواهما الذاتية ، وارتفعت كل واحدة من المذابح التي وضعت عليها. ودخلتا الباب الإلهي بلطف من تلقاء نفسها. وبعد لحظات من اختفائهما ، شعر الجميع استيقظت كإرادة قديمة وقوية.كانت الهالة المهيبة التي تلت ذلك أكثر سحقًا من الجبل.
الثانية ، ثورا – أوراكل العدل.
بصفته أوراكل للمعبد ، كان أكواريا ملزمًا تمامًا بمبادئه. لم تستطع التصرف وفقًا لتأثيرات الأسرة كما يفعل الأشخاص العاديون. لكنها في النهاية كانت لا تزال أماً. لم تكن لديها رغبة في رؤية عائلة بولاريس محكوم عليها بالفناء ، أو أن تتورط ابنتها في وفاة جدها.
كان من الواضح أن العلاقة بين اوراكل النظام وابنتها كانت متوترة. على الرغم من أن دوان و سكاي يتقاتلان في كثير من الأحيان ، إلا أنه لا يزال هناك عاطفة واضحة بينهما. كان الشعور الوحيد الذي حصل عليه كلاود هوك عندما واجهت هاتان المرأتان بعضهما البعض هو الشعور بالغربة.
الأول يحمل عقيدة سكايكلود ، وهو كتاب يمثل النظام والسلام وحكم القانون الإلهي والتقاليد. والآخر كان طاقم الحكم ، والذي يمثل الحكم والانضباط والعقاب والسلطة.
بالطبع ، لم يكترث. لم تكن أنماط حياة الطبقة الأرستقراطية موجودة في غرفة قيادته ، ولكن يبدو أن لديها خطة للوضع الذي كانوا فيه.
من مسافة بعيدة ، شاهد باقي أفراد النخبة في سكاي لاند الصبر. كان الجميع حريصًا على معرفة الحكم الذي سينزل من فم الإله.
كانت إحدى أهم وظائف الهيكل هي العمل كحلقة وصل بين الإنسان والآلهة. ومع ذلك ، لا أحد يعرف كيف فعلوا ذلك.
ولكن هل كان كلاود هوك واثقًا من إخضاع نفسه للحكم؟
كان إله السحابة أيضًا السلطة العليا على مملكتهم. بدا أنه الطريقة الوحيدة لمسح اسم كلاود هوك.
رفع راميئيل رأسه وبدأ في التحدث مع إلههم الراعي ، على الرغم من أن أحداً لم يسمع التبادل ، فلم يتكلموا بالكلمات ، بل كانوا يتكلمون في أذهانهم.
ولكن هل كان كلاود هوك واثقًا من إخضاع نفسه للحكم؟
كانت ذكريات كلاود هوك المفككة مثل أحجية الصور المقطوعة ، لكنها بدأت في إعادة تنظيم نفسها في شيء أكثر تماسكًا. حاول الإله تجميعها معًا في شيء أكثر اكتمالًا. وفي الوقت نفسه ، لم يعد جسد كلاود هوك تحت سيطرته. اتخذ عدة خطوات متعثرة نحو باب كريستال.
بالنسبة للمبتدئين ، لم يكن واحدًا من المؤمنين. كان سكاي لاند مكانًا يسير على أساس قناعة دينية ، ولم يكن لدى كلاود هوك وأي شخص لا يؤمن تم وصفه بأنه مذنب. وبعد ذلك كان هناك تحذير كبير جدًا بأنه كان حامل ميراث ملك الشياطين.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يكن هذا سرًا صغيرًا. إذا عاد ملك الشياطين … ستهز الأخبار العالم بأسره. يمكن أن تبدأ حربًا عظيمة أخرى. عاصفة من هذا القبيل ، لا يمكن أن يتجنب كلاود هوك الانجراف. من وجهة نظر أي شخص في سكاي لاند وكل الآلهة ، كلاود هوك كان تجسيدًا للشر ، وستتصرف الآلهة وتنزل عليه مثل هرمجدون ، ولن يكون هناك مفر.
لكن هذه الذكريات كانت له ، من أين أتت؟
لم يكن لديه خيار ، رغم ذلك. رفض الخضوع للحكم كان بمثابة الاعتراف بالذنب.
لم يسمع الكاهن الأكبر راميئيل أي اعتراض ، فرفع يده ببطء: “افتح الباب الإلهي!”
لم يكن هناك الكثير في طريق سابقة عندما يتعلق الأمر بالسكان القاحلين في سكايكلود. لم يثق به كبار قادتها ، لذلك يبدو أن الطريقة الوحيدة للتغلب على تحيزهم هي طلب المساعدة من الآلهة أنفسهم.
هذه الإرادة القوية التي لا تقهر لم تكن مثل أي شيء اختبره كلاود هوك من قبل.
كان لدى داون إيمان مطلق بـكلاود هوك ، لكنها كانت تعلم أيضًا أنه ليس رجلاً عاديًا يحتفظ بالعديد من الأسرار. عندما قدم أكواريا الاقتراح ، كان دوان متشككًا. “هل سيساعد ذلك قضيته؟ أنت تعلم كما أفعل أنه من الأراضي البور. كيف يمكن للسحابة أن تقبل الله غريباً غير مؤمن؟ أنت تحكم عليه بالإعدام! ”
الأول يحمل عقيدة سكايكلود ، وهو كتاب يمثل النظام والسلام وحكم القانون الإلهي والتقاليد. والآخر كان طاقم الحكم ، والذي يمثل الحكم والانضباط والعقاب والسلطة.
“سكاي لاند لها قواعدها ، والمعبد له قواعده الخاصة. إذا لم يجتاز حشده في عيون إله السحابة ، فعندئذٍ لا يلوم سوى نفسه “.
كانت الغرفة تضم أربعة وعشرين تمثالًا مصفوفة في دائرة. توهجت الشخصيات المهيبة بضوءها اللبني ، وبينما كانوا ينظرون إلى شاغلي الغرفة في صمت رزين ، يمكن تقدير جمالهم. كل واحدة كانت تحفة فنية ، متقنة الصنع وبدون زخرفة مبهرجة أو غير ضرورية. في منتصفهم جميعًا وقف رئيس الكهنة راميل كاليستيس والرسول سيلين كلود.
بصفته أوراكل للمعبد ، كان أكواريا ملزمًا تمامًا بمبادئه. لم تستطع التصرف وفقًا لتأثيرات الأسرة كما يفعل الأشخاص العاديون. لكنها في النهاية كانت لا تزال أماً. لم تكن لديها رغبة في رؤية عائلة بولاريس محكوم عليها بالفناء ، أو أن تتورط ابنتها في وفاة جدها.
في غضون بضع سنوات قصيرة فقط ، استحوذ هذا الشاب الغامض على فضول الجميع. كيف تعلم القفر استخدام القوى العقلية؟ كيف نما شخص غريب بهذه السرعة؟
أما بالنسبة إلى كلاود هوك؟ إذا أعطته سكاي غضبًا شديدًا ، فذلك لأن الصبي كان مهمًا.
أبعد الذكريات التي وصلت إلى زمن الحرب العظمى. كانت أحدث الذكريات مكتوبة في هذه اللحظة بالذات. وقد جعل هذا إله السحابة أكثر فضولًا. كيف يمكن أن تكون ذكريات البشر كبيرة جدًا؟ كائن بمثل هذا العمر المحدود ، و خاصةً الذي كان صغيرًا جدًا ، لم يستطع امتلاك ذكريات من عدة أعمار.
في المرة الأخيرة التي وقع فيها في المشاكل ، لم تتردد داون في أن تقسم حياتها ببراءته. كان هذا دليلًا واضحًا على أن الفتاة كانت لديها عاطفة كبيرة تجاه الغرباء الوضيع. كانت في ورطة رهيبة الآن ، لكنها لم تكن بلا فداء. لا يزال لديهم الوقت للتعرف على المزيد من المشاكل وتجنبها ، إذا تصرفوا الآن.
اثنان من أوراكل سادوا في المعبد:
ثم كانت هناك حقيقة أنه إذا كان الجميع مذنبين ، فلن يكون هناك أحد.
حاول كلاود هوك أن ينهض ، لكنه وجد نفسه عاجزًا. كان وجوده الضئيل مثل زورق في البحر الهائل الهائج الذي كان عقل إله السحابة. كان كتاب ذكرياته كاملاً ، ورقص من صفحة إلى أخرى بسرعة لا تصدق.
عندما أقسمت دوان شرفها دفاعًا عن كلاود هوك ، لم تكن وحدها. كان هناك الكثير ممن وقفوا إلى جانبه ، بمن فيهم العديد من عائلة أومبرا. إذا تمت إدانة كلاود هوك ، فسيتعين فرض عقوبات شديدة على أصدقائه ، ولكن كان هناك الكثير من القوة والنفوذ وراء تنفيذ عمليات الإعدام.
يمكن للجميع أن يشعر باتساع هذه القوة لأنها تملأهم. حتى رجل مثل فان ضغط على نفسه بالقرب من الأرض تحت وطأة هذه الإرادة السماوية. كان الحاكم أركتوروس.
بعد كل شيء ، أولئك الذين وقفوا إلى جانب كلاود هوك كانوا المستقبل الموهوب لـ سكاي لاند .
“يا مؤمني ، لماذا دعوتني؟”
كان على أكواريا أن يعرف الحقيقة عن كلاود هوك ، كممثل للمعبد وكوالدة داون. إذا مات من العقاب الإلهي ، فقد تكرهها داون ، لكنها على الأقل كانت ستؤدي واجبها للحفاظ على أمان ابنتها.
لكن هذه الذكريات كانت له ، من أين أتت؟
في النهاية ، مصير كلاود هوك لا يعني شيئًا لأكواريا. في الواقع ، كان وجوده في حياة دوان مخاطرة لا داعي لها ، بقدر ما كانت تشعر بالقلق.
عندما أقسمت دوان شرفها دفاعًا عن كلاود هوك ، لم تكن وحدها. كان هناك الكثير ممن وقفوا إلى جانبه ، بمن فيهم العديد من عائلة أومبرا. إذا تمت إدانة كلاود هوك ، فسيتعين فرض عقوبات شديدة على أصدقائه ، ولكن كان هناك الكثير من القوة والنفوذ وراء تنفيذ عمليات الإعدام.
***
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قاد جرند بريور فان كلاود هوك عبر المعبد باتجاه غرفة لم يزروها من قبل. تدخل وأعلن وجودهم. “رئيس الكهنة المحترم ، لقد جلبت المتهم.”
بدأ المدخل البلوري في التموج وكأنه مصنوع من سائل. ومن الداخل ظهر شكل بشري طويل القامة متوهج بضوء مشع. كان وجوده مثل أشعة الشمس بعد عاصفة رهيبة. وعلى الرغم من أن الضوء كان شديدًا ، لم تؤذي العيون.
كانت الغرفة تضم أربعة وعشرين تمثالًا مصفوفة في دائرة. توهجت الشخصيات المهيبة بضوءها اللبني ، وبينما كانوا ينظرون إلى شاغلي الغرفة في صمت رزين ، يمكن تقدير جمالهم. كل واحدة كانت تحفة فنية ، متقنة الصنع وبدون زخرفة مبهرجة أو غير ضرورية. في منتصفهم جميعًا وقف رئيس الكهنة راميل كاليستيس والرسول سيلين كلود.
“يا مؤمني ، لماذا دعوتني؟”
وخلفهم كان هناك مدخل بلوري محاط بزوج من المتغيرات. وقفت شعارات المعبد بجانبهم تحمل عقيدة سكاي لاند وطاقم الحكم.
وخلفهم كان هناك مدخل بلوري محاط بزوج من المتغيرات. وقفت شعارات المعبد بجانبهم تحمل عقيدة سكاي لاند وطاقم الحكم.
من مسافة بعيدة ، شاهد باقي أفراد النخبة في سكاي لاند الصبر. كان الجميع حريصًا على معرفة الحكم الذي سينزل من فم الإله.
وخلفهم كان هناك مدخل بلوري محاط بزوج من المتغيرات. وقفت شعارات المعبد بجانبهم تحمل عقيدة سكاي لاند وطاقم الحكم.
بالنسبة لشخص غير مهم مثل كلاود هوك ، فإن تبرر إزعاج سبات الإله كان أمرًا رائعًا بالنسبة لهم. كان الأمر أشبه باستخدام سيف كبير لقطع رأس دجاجة. ومع ذلك ، كان الكثيرون مهتمين بمعرفة أسرار كلاود هوك .
بدأت كلتا الأثريتين الملحمتين بالتفاعل مع الترانيم. استيقظت قواهما الذاتية ، وارتفعت كل واحدة من المذابح التي وضعت عليها. ودخلتا الباب الإلهي بلطف من تلقاء نفسها. وبعد لحظات من اختفائهما ، شعر الجميع استيقظت كإرادة قديمة وقوية.كانت الهالة المهيبة التي تلت ذلك أكثر سحقًا من الجبل.
في غضون بضع سنوات قصيرة فقط ، استحوذ هذا الشاب الغامض على فضول الجميع. كيف تعلم القفر استخدام القوى العقلية؟ كيف نما شخص غريب بهذه السرعة؟
في المرة الأخيرة التي وقع فيها في المشاكل ، لم تتردد داون في أن تقسم حياتها ببراءته. كان هذا دليلًا واضحًا على أن الفتاة كانت لديها عاطفة كبيرة تجاه الغرباء الوضيع. كانت في ورطة رهيبة الآن ، لكنها لم تكن بلا فداء. لا يزال لديهم الوقت للتعرف على المزيد من المشاكل وتجنبها ، إذا تصرفوا الآن.
تجاوز المعدل الذي صقل به كلاود هوك مهاراته كل المواهب الأخرى من جيله. إذا ابتسمت الآلهة عليه ، فلن يجد كلاود هوك صعوبة في العثور على متبرع قوي جديد يدعمه.
في كل مرة ، بدأت كل ذكرى وتجربة في حياته في الظهور على السطح دون قيود ، حتى أن العديد من الأشخاص قد نسيهم. وخلف عينيه تم استخراج رموز غريبة ، واندمجت في شيء مثل كتاب يمكن أن يتصفح.
رئيس الكهنة راميل ، على الرغم من سنواته البيضاء المتقدمة ، كان لا يزال سليمًا وقلبيًا. لقد دخل بحكمة عندما دخلوا الغرفة. “كلاود هوك ، بعد عدة أيام من جلسات الاستماع ومراجعة الأدلة ، لم نجد سببًا كافيًا لتحديد جرمك. ومع ذلك ، لا يزال هناك الكثير من الأسئلة لتأكيد براءتك. وبالتالي ، يجب أن نعتمد على الحكمة اللانهائية لراعي مملكتنا ، إله السحابة ، لتحديد كيفية المضي قدمًا. هل تخضع نفسك لنظرة الآلهة المطلقة للدينونة؟ ”
الأول يحمل عقيدة سكايكلود ، وهو كتاب يمثل النظام والسلام وحكم القانون الإلهي والتقاليد. والآخر كان طاقم الحكم ، والذي يمثل الحكم والانضباط والعقاب والسلطة.
حسنا اللعنة ، هل لدي خيار؟
اثنان من أوراكل سادوا في المعبد:
شاهدت سيلين بملاحظة خافتة من القلق في وجهها. لم تكن تعتقد أن كلاود هوك قد ارتكب أي خطأ ، لكنه كان غير مؤمن. هل ستتسامح الآلهة مع شخص يتحدى تفوقها علانية؟
هذا الإدراك صدم وأخاف كلاود هوك. إذا كان قادرًا على النظر إلى عقله بشكل صحيح ، فلن يتمكن أي شخص من إخفاء أسراره عن أعين الإله. لقد كان مثل شوكة بارب المخيفة للقلب ، فقط مائة مرة أقوى!
لم يسمع الكاهن الأكبر راميئيل أي اعتراض ، فرفع يده ببطء: “افتح الباب الإلهي!”
بدأ العشرات من الكهنة ورجال الدين في الترديد ، واستجاب الاثنان لأوامر رئيس الكهنة.
بدأ العشرات من الكهنة ورجال الدين في الترديد ، واستجاب الاثنان لأوامر رئيس الكهنة.
في النهاية ، مصير كلاود هوك لا يعني شيئًا لأكواريا. في الواقع ، كان وجوده في حياة دوان مخاطرة لا داعي لها ، بقدر ما كانت تشعر بالقلق.
الأول يحمل عقيدة سكايكلود ، وهو كتاب يمثل النظام والسلام وحكم القانون الإلهي والتقاليد. والآخر كان طاقم الحكم ، والذي يمثل الحكم والانضباط والعقاب والسلطة.
لم يختبر أي شيء – لا فكرة أو رغبة – ولا قوة يمتلكها – ولا حتى الميراث من ملك الشياطين – يمكن أن تحجب قلبه.
بدأت كلتا الأثريتين الملحمتين بالتفاعل مع الترانيم. استيقظت قواهما الذاتية ، وارتفعت كل واحدة من المذابح التي وضعت عليها. ودخلتا الباب الإلهي بلطف من تلقاء نفسها. وبعد لحظات من اختفائهما ، شعر الجميع استيقظت كإرادة قديمة وقوية.كانت الهالة المهيبة التي تلت ذلك أكثر سحقًا من الجبل.
لم يكن هناك الكثير في طريق سابقة عندما يتعلق الأمر بالسكان القاحلين في سكايكلود. لم يثق به كبار قادتها ، لذلك يبدو أن الطريقة الوحيدة للتغلب على تحيزهم هي طلب المساعدة من الآلهة أنفسهم.
بدأ المدخل البلوري في التموج وكأنه مصنوع من سائل. ومن الداخل ظهر شكل بشري طويل القامة متوهج بضوء مشع. كان وجوده مثل أشعة الشمس بعد عاصفة رهيبة. وعلى الرغم من أن الضوء كان شديدًا ، لم تؤذي العيون.
لم يسمع الكاهن الأكبر راميئيل أي اعتراض ، فرفع يده ببطء: “افتح الباب الإلهي!”
ملأت الغرفة هالة من الألوهية المطلقة.
***
سقط الجميع على الفور ما عدا رئيس الكهنة على ركبهم ، وهنا ظهر بينهم إله يعبد من قبل الملايين ، كائن عظيم وحقيقي من الألوهية. كان الوصي البار على مملكتهم – إله السحاب!
يمكن للجميع أن يشعر باتساع هذه القوة لأنها تملأهم. حتى رجل مثل فان ضغط على نفسه بالقرب من الأرض تحت وطأة هذه الإرادة السماوية. كان الحاكم أركتوروس.
من هو السيد الحقيقي للمعبد؟ اعتقد عامة الناس أنه رئيس الكهنة ، ولكن كان هناك شخص آخر نام في الخفاء ، بعيدًا عن الحياة الدنيوية للإنسان. كان إله السحابة هو الكائن الذي سيطر على الهيكل في هيكله. مجمل.
يمكن للجميع أن يشعر باتساع هذه القوة لأنها تملأهم. حتى رجل مثل فان ضغط على نفسه بالقرب من الأرض تحت وطأة هذه الإرادة السماوية. كان الحاكم أركتوروس.
راقب أركتوروس كلود الشكل وهو يخرج من المدخل البلوري من مسافة بعيدة. تعمقت التجاعيد حول زاوية عينيه ، لكن الحاكم لم يُظهر أي عاطفة. كنا حاضرين.
أبعد الذكريات التي وصلت إلى زمن الحرب العظمى. كانت أحدث الذكريات مكتوبة في هذه اللحظة بالذات. وقد جعل هذا إله السحابة أكثر فضولًا. كيف يمكن أن تكون ذكريات البشر كبيرة جدًا؟ كائن بمثل هذا العمر المحدود ، و خاصةً الذي كان صغيرًا جدًا ، لم يستطع امتلاك ذكريات من عدة أعمار.
“يا مؤمني ، لماذا دعوتني؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
يمكن للجميع أن يشعر باتساع هذه القوة لأنها تملأهم. حتى رجل مثل فان ضغط على نفسه بالقرب من الأرض تحت وطأة هذه الإرادة السماوية. كان الحاكم أركتوروس.
كان إله السحابة أيضًا السلطة العليا على مملكتهم. بدا أنه الطريقة الوحيدة لمسح اسم كلاود هوك.
هل كانت هذه إرادة إله السحابة؟ لم تستطع سيلين أن تجعل نفسها تنظر مباشرة إلى المدخل.
الأول يحمل عقيدة سكايكلود ، وهو كتاب يمثل النظام والسلام وحكم القانون الإلهي والتقاليد. والآخر كان طاقم الحكم ، والذي يمثل الحكم والانضباط والعقاب والسلطة.
رفع راميئيل رأسه وبدأ في التحدث مع إلههم الراعي ، على الرغم من أن أحداً لم يسمع التبادل ، فلم يتكلموا بالكلمات ، بل كانوا يتكلمون في أذهانهم.
أثر تلميح من الارتباك في عقلية إله السحابة. طوال سنواتها العديدة ، وعلى الرغم من قوتها المذهلة ، لم يختبر إله السحابة شيئًا كهذا من قبل.
شعر كلاود هوك بضخامة وجود هذا المخلوق على الفور. انطلقت موجة أخرى من الطاقة من الباب مثل عمود إلهي قد ينزل من السماء. اخترقت عقل كلاود هوك.
كانت الغرفة تضم أربعة وعشرين تمثالًا مصفوفة في دائرة. توهجت الشخصيات المهيبة بضوءها اللبني ، وبينما كانوا ينظرون إلى شاغلي الغرفة في صمت رزين ، يمكن تقدير جمالهم. كل واحدة كانت تحفة فنية ، متقنة الصنع وبدون زخرفة مبهرجة أو غير ضرورية. في منتصفهم جميعًا وقف رئيس الكهنة راميل كاليستيس والرسول سيلين كلود.
هذه الإرادة القوية التي لا تقهر لم تكن مثل أي شيء اختبره كلاود هوك من قبل.
سقط الجميع على الفور ما عدا رئيس الكهنة على ركبهم ، وهنا ظهر بينهم إله يعبد من قبل الملايين ، كائن عظيم وحقيقي من الألوهية. كان الوصي البار على مملكتهم – إله السحاب!
في كل مرة ، بدأت كل ذكرى وتجربة في حياته في الظهور على السطح دون قيود ، حتى أن العديد من الأشخاص قد نسيهم. وخلف عينيه تم استخراج رموز غريبة ، واندمجت في شيء مثل كتاب يمكن أن يتصفح.
كان من الواضح أن العلاقة بين اوراكل النظام وابنتها كانت متوترة. على الرغم من أن دوان و سكاي يتقاتلان في كثير من الأحيان ، إلا أنه لا يزال هناك عاطفة واضحة بينهما. كان الشعور الوحيد الذي حصل عليه كلاود هوك عندما واجهت هاتان المرأتان بعضهما البعض هو الشعور بالغربة.
هل كانت هذه القدرة على قراءته رائعة مثل كتاب؟
الأول يحمل عقيدة سكايكلود ، وهو كتاب يمثل النظام والسلام وحكم القانون الإلهي والتقاليد. والآخر كان طاقم الحكم ، والذي يمثل الحكم والانضباط والعقاب والسلطة.
هذا الإدراك صدم وأخاف كلاود هوك. إذا كان قادرًا على النظر إلى عقله بشكل صحيح ، فلن يتمكن أي شخص من إخفاء أسراره عن أعين الإله. لقد كان مثل شوكة بارب المخيفة للقلب ، فقط مائة مرة أقوى!
كان لدى داون إيمان مطلق بـكلاود هوك ، لكنها كانت تعلم أيضًا أنه ليس رجلاً عاديًا يحتفظ بالعديد من الأسرار. عندما قدم أكواريا الاقتراح ، كان دوان متشككًا. “هل سيساعد ذلك قضيته؟ أنت تعلم كما أفعل أنه من الأراضي البور. كيف يمكن للسحابة أن تقبل الله غريباً غير مؤمن؟ أنت تحكم عليه بالإعدام! ”
لم يختبر أي شيء – لا فكرة أو رغبة – ولا قوة يمتلكها – ولا حتى الميراث من ملك الشياطين – يمكن أن تحجب قلبه.
“يا مؤمني ، لماذا دعوتني؟”
حاول كلاود هوك أن ينهض ، لكنه وجد نفسه عاجزًا. كان وجوده الضئيل مثل زورق في البحر الهائل الهائج الذي كان عقل إله السحابة. كان كتاب ذكرياته كاملاً ، ورقص من صفحة إلى أخرى بسرعة لا تصدق.
شعر كلاود هوك بضخامة وجود هذا المخلوق على الفور. انطلقت موجة أخرى من الطاقة من الباب مثل عمود إلهي قد ينزل من السماء. اخترقت عقل كلاود هوك.
سيتطلب إله السحاب لحظة عابرة فقط لمعرفة وفهم كل ما كان كلاود هوك.
من مسافة بعيدة ، شاهد باقي أفراد النخبة في سكاي لاند الصبر. كان الجميع حريصًا على معرفة الحكم الذي سينزل من فم الإله.
ومع ذلك ، عندما مد الإله لجمع المعرفة ، تم الكشف عن مشهد لم يكن كلود هوك يتوقعه ، وفجأة ، وبعنف ، تم انتزاع عدة صفحات من الكتاب من غلافه وتناثرت في كل مكان مثل الأوراق المهملة.
كان إله السحابة أيضًا السلطة العليا على مملكتهم. بدا أنه الطريقة الوحيدة لمسح اسم كلاود هوك.
أثر تلميح من الارتباك في عقلية إله السحابة. طوال سنواتها العديدة ، وعلى الرغم من قوتها المذهلة ، لم يختبر إله السحابة شيئًا كهذا من قبل.
استجاب الإله بقوة أكبر ، وشعر كلاود هوك أنه اصطدم به مثل موجة المد ، وبدأ الدم يسيل من أنفه ، وتجمدت كل ذكرياته المكسورة ، وبدأ عقل السحابة الإلهية يتنقل بينهم.
كانت الغرفة تضم أربعة وعشرين تمثالًا مصفوفة في دائرة. توهجت الشخصيات المهيبة بضوءها اللبني ، وبينما كانوا ينظرون إلى شاغلي الغرفة في صمت رزين ، يمكن تقدير جمالهم. كل واحدة كانت تحفة فنية ، متقنة الصنع وبدون زخرفة مبهرجة أو غير ضرورية. في منتصفهم جميعًا وقف رئيس الكهنة راميل كاليستيس والرسول سيلين كلود.
كانت الصفحات التي كانت ذكريات كلاود هوك في حالة من الفوضى ، وجميع مشاهد الفوضى غير متطابقة ، وكانت التناقضات متفشية ، بل إن بعضها حدث في عصور مختلفة تمامًا.
لم يختبر أي شيء – لا فكرة أو رغبة – ولا قوة يمتلكها – ولا حتى الميراث من ملك الشياطين – يمكن أن تحجب قلبه.
أبعد الذكريات التي وصلت إلى زمن الحرب العظمى. كانت أحدث الذكريات مكتوبة في هذه اللحظة بالذات. وقد جعل هذا إله السحابة أكثر فضولًا. كيف يمكن أن تكون ذكريات البشر كبيرة جدًا؟ كائن بمثل هذا العمر المحدود ، و خاصةً الذي كان صغيرًا جدًا ، لم يستطع امتلاك ذكريات من عدة أعمار.
وخلفهم كان هناك مدخل بلوري محاط بزوج من المتغيرات. وقفت شعارات المعبد بجانبهم تحمل عقيدة سكاي لاند وطاقم الحكم.
لكن هذه الذكريات كانت له ، من أين أتت؟
ولكن هل كان كلاود هوك واثقًا من إخضاع نفسه للحكم؟
توقف الجبار مؤقتًا ، إلى أن انبثقت فكرة طاغية في ذهن كلاود هوك. “نهج ، بشري!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان على أكواريا أن يعرف الحقيقة عن كلاود هوك ، كممثل للمعبد وكوالدة داون. إذا مات من العقاب الإلهي ، فقد تكرهها داون ، لكنها على الأقل كانت ستؤدي واجبها للحفاظ على أمان ابنتها.
كانت ذكريات كلاود هوك المفككة مثل أحجية الصور المقطوعة ، لكنها بدأت في إعادة تنظيم نفسها في شيء أكثر تماسكًا. حاول الإله تجميعها معًا في شيء أكثر اكتمالًا. وفي الوقت نفسه ، لم يعد جسد كلاود هوك تحت سيطرته. اتخذ عدة خطوات متعثرة نحو باب كريستال.
هذا الإدراك صدم وأخاف كلاود هوك. إذا كان قادرًا على النظر إلى عقله بشكل صحيح ، فلن يتمكن أي شخص من إخفاء أسراره عن أعين الإله. لقد كان مثل شوكة بارب المخيفة للقلب ، فقط مائة مرة أقوى!
تموجت أمامه مثل بركة عاكسة ، واختفى في الداخل.
عندما أقسمت دوان شرفها دفاعًا عن كلاود هوك ، لم تكن وحدها. كان هناك الكثير ممن وقفوا إلى جانبه ، بمن فيهم العديد من عائلة أومبرا. إذا تمت إدانة كلاود هوك ، فسيتعين فرض عقوبات شديدة على أصدقائه ، ولكن كان هناك الكثير من القوة والنفوذ وراء تنفيذ عمليات الإعدام.
ضربت الصدمة المعبد ، وحدقت عيون مصدومة في رعب بينما تشققت التماثيل الأربعة والعشرون الشاهقة فوقها ، كما لو أن إرادتين قويتين بعنف كانا محاصرتين في الخلاف.
كان لدى داون إيمان مطلق بـكلاود هوك ، لكنها كانت تعلم أيضًا أنه ليس رجلاً عاديًا يحتفظ بالعديد من الأسرار. عندما قدم أكواريا الاقتراح ، كان دوان متشككًا. “هل سيساعد ذلك قضيته؟ أنت تعلم كما أفعل أنه من الأراضي البور. كيف يمكن للسحابة أن تقبل الله غريباً غير مؤمن؟ أنت تحكم عليه بالإعدام! ”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
يمكن للجميع أن يشعر باتساع هذه القوة لأنها تملأهم. حتى رجل مثل فان ضغط على نفسه بالقرب من الأرض تحت وطأة هذه الإرادة السماوية. كان الحاكم أركتوروس.
بدأت كلتا الأثريتين الملحمتين بالتفاعل مع الترانيم. استيقظت قواهما الذاتية ، وارتفعت كل واحدة من المذابح التي وضعت عليها. ودخلتا الباب الإلهي بلطف من تلقاء نفسها. وبعد لحظات من اختفائهما ، شعر الجميع استيقظت كإرادة قديمة وقوية.كانت الهالة المهيبة التي تلت ذلك أكثر سحقًا من الجبل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
