دورة الموت
حاول هان سين أن ينشط فن جيني واحد فقط حتى يصبح مؤله ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. كان ذلك لأن جسده قد وصل إلى تقدم مؤله بنسبة 100٪. كان يجبر الفنون الجينية الأربعة لهان سين على ان تنسط. أراد جسده أن يخترق بالكامل. لم يكن من الممكن له أن يقمع جميع فنونه الجينية باستثناء واحد.
الفصل 2733 دورة الموت
لحسن الحظ ، على الرغم من أن هان سين لم يتم تأليهه بعد ، إلا أن جسده كان بالفعل قوي مثل جسد المؤله. إذا كان نصف مؤله عادي ، لكان جسده قد سُحق تماماً من قبل القوى الأربعة المتعارضة.
بناءً على ما يعرفه عن التطور ، لم يكن هناك احتمال بأن يصبح هان سين مؤله الآن. كان ذلك لأن الفنون الجينية الأربعة لا يمكن أن تصبح واحد، ولا يمكن أن تتطور بشكل فردي أثناء استخدام جزء فقط من جسد هان سين. كان عليهم الاستيلاء على جسد هان سين بالكامل. و كان ذلك تناقضاً لا يمكن حله.
واصلت القوى الأربع داخل جسد هان سين الاصطدام ببعضها البعض ، مما أدى إلى إصابة جسد هان سين بقوة. تمزق نبض دمه وتحطم. وتحول جسده لفوضى.
في اللحظة التي نشط فيها هان سين فنونه الجينية الأربعة ، شعر أن الصراع داخل جسده يزداد حدة. و الآن بدأت قواه تمزق جسده بشكل أعمق.
لحسن الحظ ، على الرغم من أن هان سين لم يتم تأليهه بعد ، إلا أن جسده كان بالفعل قوي مثل جسد المؤله. إذا كان نصف مؤله عادي ، لكان جسده قد سُحق تماماً من قبل القوى الأربعة المتعارضة.
تمزق جسد هان سين ، لكن التنين الخالد ظل يصلحه بنفس السرعة. و ظل هان سين يقاوم بقوة ألمه ويركز عقله على إعادة فنونه الجينية الأربعة للأنسجام.
على الرغم من أن جسد هان سين لم يتم تدميره بالكامل بعد ، إلا أن الوضع لم يكن جيد. عندما خرجت القوى الأربع عن انسجامها ، بدأت في التأثير على بعضها البعض بقوة متفجرة. و بغض النظر عن مدى قوة جسد هان سين ، فلا يمكنه تحمل هذه القوة لفترة طويلة.
بناءً على ما يعرفه عن التطور ، لم يكن هناك احتمال بأن يصبح هان سين مؤله الآن. كان ذلك لأن الفنون الجينية الأربعة لا يمكن أن تصبح واحد، ولا يمكن أن تتطور بشكل فردي أثناء استخدام جزء فقط من جسد هان سين. كان عليهم الاستيلاء على جسد هان سين بالكامل. و كان ذلك تناقضاً لا يمكن حله.
كان هان سين يبذل قصارى جهده لتحكم بفنونه الجينية. لقد احتاج إلى إعادة القوى المتعارضة إلى مساراتها الصحيحة ، لكنه سرعان ما أدرك أن ذلك سيكون شبه مستحيل.
أدى تنشيط الفنون الجينية الثلاثة الأخرى إلى نتيجة مماثلة. و كان بإمكان هان سين أن ينشط فن جيني واحد فقط في كل مرة, لم يكن لديه طريقة لتنشط الأربعة في نفس الوقت.
عندما نشط سوترا نبض الدم ، جعل قوة سوترا نبض الدم قوية للغاية. وعندها ستتجمع القوى الثلاث الأخرى وتواجهها. و جعلت الزيادة المستمرة في القوى من الصعب على هان سين اعادتها إلى المسار الصحيح.
واصلت القوى الأربع داخل جسد هان سين الاصطدام ببعضها البعض ، مما أدى إلى إصابة جسد هان سين بقوة. تمزق نبض دمه وتحطم. وتحول جسده لفوضى.
أدى تنشيط الفنون الجينية الثلاثة الأخرى إلى نتيجة مماثلة. و كان بإمكان هان سين أن ينشط فن جيني واحد فقط في كل مرة, لم يكن لديه طريقة لتنشط الأربعة في نفس الوقت.
لكنه عرف بأنه لا يستطيع ايقاف تنشيطهم ، كان عليه أن يعيد تلك القوى الأربع إلى المسار الصحيح. إذا لم ينجح ستكون نهايته بائسة للغاية.
كانت فنونه الجينية في حالة فوضى , وأثناء سعيهم لتحقيق التوازن بين بعضهم. ترك هان سين غير متأكد مما يجب القيام به. حاول قدر المستطاع ، لكنه لم يستطع إيجاد طريقة لجعلهم ينسجمون معاً.
كان الامر مثل نمو طفل. كان من المستحيل أن تنمو ذراع واحدة أو ساق واحدة فقط للطفل. لا يستطيع الطفل السماح لأحد أطرافه بالنمو و يمنع نمو طرف آخر.
“لا بد لي من المخاطرة.” يمكن أن يشعر هان سين بجسده يتضرر أكثر مع مرور كل ثانية. إذا لم يجد طريقة للسيطرة على قواه وإعادتها إلى المسار الصحيح ، فمن المحتمل أن ينتهي به الأمر ميت.
“انتظر لحظة … وفقاً للنظرية ، فإن التعويذة نفسها لديها قوة حياة … و لديها بنية ودورة كاملة للجسد … ربما سينجح ذلك حقاً!” ومض عقل هان سين بفكرة.
لم يكن لدى هان سين الوقت الكافي للتفكير في قراره. قام بتقسيم عقله إلى أربعة ، وقام بتنشيط فنونه الجينية الأربعة في نفس الوقت. لقد أراد التحكم في الفنون الجينية الأربعة في وقت واحد وإعادتهم إلى المسار الصحيح ، حتى يتمكن من الحفاظ على توازن القوى الأربع.
لكن هذا لم يكن نهاية الأمر. بمجرد ان اعاد فنونه الجينية الأربعة الى مسارهم الصحيح ، استمروا في الاندفاع بسرعة جنونية. و بدأوا في إنتاج سلاسل الجوهر مرة أخرى ، وبدأ هان سين في الاختراق للرتبة المؤلهة مرة أخرى.
لقد تمكن من تنشيط جميع الفنون الجينية الأربعة في نفس الوقت من قبل. لذا كان هان سين يأمل في تكرار تلك اللحظة وجعل فنونه الجينية الأربعة تنشط معاً. كان هذا هو أمله الوحيد في إعادتهم إلى مسارهم الطبيعي.
سرعان ما اكتشف هان سين أن تنشيط أربعة فنون جينية في نفس الوقت كان أمر صعب.
كان الامر مثل نمو طفل. كان من المستحيل أن تنمو ذراع واحدة أو ساق واحدة فقط للطفل. لا يستطيع الطفل السماح لأحد أطرافه بالنمو و يمنع نمو طرف آخر.
قبل إصابة جسد هان سين ، لم يكن تنشيط فنونه الجينية الأربعة بهذه الصعوبة. ولكن الآن ، تعرض نبض دمه لأضرار بالغة. بالإضافة إلى ذلك ، تم تدمير انسجام القوى الأربع. سيكون اعادة فنونه الجينية للأنسجام صعب للغاية.
لحسن الحظ ، على الرغم من أن هان سين لم يتم تأليهه بعد ، إلا أن جسده كان بالفعل قوي مثل جسد المؤله. إذا كان نصف مؤله عادي ، لكان جسده قد سُحق تماماً من قبل القوى الأربعة المتعارضة.
في اللحظة التي نشط فيها هان سين فنونه الجينية الأربعة ، شعر أن الصراع داخل جسده يزداد حدة. و الآن بدأت قواه تمزق جسده بشكل أعمق.
واصلت القوى الأربع داخل جسد هان سين الاصطدام ببعضها البعض ، مما أدى إلى إصابة جسد هان سين بقوة. تمزق نبض دمه وتحطم. وتحول جسده لفوضى.
كان الألم أشبه بتمزق قلبه ورئتيه. لم يستطع هان سين قمع صرخة. بينما شعر بأن نبضه وأوعيته وأعضائه تتمزق.
أدرك هان سين أنه وقع في دائرة لا نهاية لها. كان جسده قد استوفى متطلبات أن يصبح مؤله. و في أي حالة طبيعية ، كان سيخترق بالفعل.
لكنه عرف بأنه لا يستطيع ايقاف تنشيطهم ، كان عليه أن يعيد تلك القوى الأربع إلى المسار الصحيح. إذا لم ينجح ستكون نهايته بائسة للغاية.
عندما نشط سوترا نبض الدم ، جعل قوة سوترا نبض الدم قوية للغاية. وعندها ستتجمع القوى الثلاث الأخرى وتواجهها. و جعلت الزيادة المستمرة في القوى من الصعب على هان سين اعادتها إلى المسار الصحيح.
قاوم هان سين هذا الألم ، واستمر في محاولة تنشيط الفنون الجينية الأربعة. أرادهم أن يعودوا إلى طبيعتهم. لكن في كل مرة ينشطهم بها ، سيصاب جسده أكثر فأكثر. بينما بدأ الدم يتدفق من لحمه المدمر.
لكن قوى فنونه الجينية الأربعة كانت تحاول جميعها أن تصبح مؤلهة في نفس الوقت. وعندما اختراقوا ، احتاج كل منهم إلى جسده لدعم نموهم. فحاولت كل قوة الاستيلاء على جسده بالكامل. لهذا السبب حدث صراع ، ولهذا السبب فشل في الأختراق في المرة الأولى.
“التنين الخالد.” قفز قلب هان سين. واخرج البلورة السوداء من بحر الروح واللتي تحولت للتنين الخالد. و بدأت في استخدام سلاسل الجوهر الخالد لإصلاح جسد هان سين.
لحسن الحظ ، كان لدى التنين الخالد قوة شفاء قوية. بخلاف ذلك ، حتى لو تمكن هان سين من تحمل هذا الألم ، فجسده ببساطة سيتمزق لأشلاء.
تمزق جسد هان سين ، لكن التنين الخالد ظل يصلحه بنفس السرعة. و ظل هان سين يقاوم بقوة ألمه ويركز عقله على إعادة فنونه الجينية الأربعة للأنسجام.
لكن قوى فنونه الجينية الأربعة كانت تحاول جميعها أن تصبح مؤلهة في نفس الوقت. وعندما اختراقوا ، احتاج كل منهم إلى جسده لدعم نموهم. فحاولت كل قوة الاستيلاء على جسده بالكامل. لهذا السبب حدث صراع ، ولهذا السبب فشل في الأختراق في المرة الأولى.
كانت العملية برمتها مؤلمة. و أي شخص لديه إرادة ضعيفة سيفشل. كافح هان سين ليصمد أمام آلم تمزق قلبه ولحمه وعظامه . بينما بدأ و ببطء يوجه قوى فنونه الجينية الأربعة إلى المسار الصحيح.
“إذا لم أتمكن من قمع ثلاثة فنون جينية، فيجب أن أترك الأربعة يصبحون مؤلهين …” بعد أن فكر هان سين في وضعه ، أدرك أنه يجب عليه المخاطرة ومحاولة التأله تماماً. لن يتراجع الآن.
لحسن الحظ ، كان لدى التنين الخالد قوة شفاء قوية. بخلاف ذلك ، حتى لو تمكن هان سين من تحمل هذا الألم ، فجسده ببساطة سيتمزق لأشلاء.
بعد ساعة واحدة من التعذيب ، أعاد هان سين أخيراً فنونه الجينية الأربعة إلى مساراتهم الصحيحة.
لكن هذا لم يكن نهاية الأمر. بمجرد ان اعاد فنونه الجينية الأربعة الى مسارهم الصحيح ، استمروا في الاندفاع بسرعة جنونية. و بدأوا في إنتاج سلاسل الجوهر مرة أخرى ، وبدأ هان سين في الاختراق للرتبة المؤلهة مرة أخرى.
لكن هذا لم يكن نهاية الأمر. بمجرد ان اعاد فنونه الجينية الأربعة الى مسارهم الصحيح ، استمروا في الاندفاع بسرعة جنونية. و بدأوا في إنتاج سلاسل الجوهر مرة أخرى ، وبدأ هان سين في الاختراق للرتبة المؤلهة مرة أخرى.
كانت فنونه الجينية في حالة فوضى , وأثناء سعيهم لتحقيق التوازن بين بعضهم. ترك هان سين غير متأكد مما يجب القيام به. حاول قدر المستطاع ، لكنه لم يستطع إيجاد طريقة لجعلهم ينسجمون معاً.
أدرك هان سين أنه وقع في دائرة لا نهاية لها. كان جسده قد استوفى متطلبات أن يصبح مؤله. و في أي حالة طبيعية ، كان سيخترق بالفعل.
لكن قوى فنونه الجينية الأربعة كانت تحاول جميعها أن تصبح مؤلهة في نفس الوقت. وعندما اختراقوا ، احتاج كل منهم إلى جسده لدعم نموهم. فحاولت كل قوة الاستيلاء على جسده بالكامل. لهذا السبب حدث صراع ، ولهذا السبب فشل في الأختراق في المرة الأولى.
الفصل 2733 دورة الموت
سيؤدي إصلاح جسده إلى بدأ اختراقه ، لكن محاولة الاختراق ستنتهي دائماً بالفشل. إذا استمر هذا ، فسيموت هان سين في النهاية. حتى إرادته القوية لا يمكنها أن تحافظ علي هذه العملية إلى الأبد.
أدرك هان سين أنه وقع في دائرة لا نهاية لها. كان جسده قد استوفى متطلبات أن يصبح مؤله. و في أي حالة طبيعية ، كان سيخترق بالفعل.
حاول هان سين أن ينشط فن جيني واحد فقط حتى يصبح مؤله ، لكنه لم يستطع فعل ذلك. كان ذلك لأن جسده قد وصل إلى تقدم مؤله بنسبة 100٪. كان يجبر الفنون الجينية الأربعة لهان سين على ان تنسط. أراد جسده أن يخترق بالكامل. لم يكن من الممكن له أن يقمع جميع فنونه الجينية باستثناء واحد.
كان الامر مثل نمو طفل. كان من المستحيل أن تنمو ذراع واحدة أو ساق واحدة فقط للطفل. لا يستطيع الطفل السماح لأحد أطرافه بالنمو و يمنع نمو طرف آخر.
لكنه عرف بأنه لا يستطيع ايقاف تنشيطهم ، كان عليه أن يعيد تلك القوى الأربع إلى المسار الصحيح. إذا لم ينجح ستكون نهايته بائسة للغاية.
الآن ، كان وضع هان سين هكذا. كان سيخترق بشكل كامل. وهكذا لم يستطع اختيار جزء معين من نفسه ليخترق. إذا اخترق ، سيخترق بكل فنونه الجينية.
لم يكن لدى هان سين الوقت الكافي للتفكير في قراره. قام بتقسيم عقله إلى أربعة ، وقام بتنشيط فنونه الجينية الأربعة في نفس الوقت. لقد أراد التحكم في الفنون الجينية الأربعة في وقت واحد وإعادتهم إلى المسار الصحيح ، حتى يتمكن من الحفاظ على توازن القوى الأربع.
“إذا لم أتمكن من قمع ثلاثة فنون جينية، فيجب أن أترك الأربعة يصبحون مؤلهين …” بعد أن فكر هان سين في وضعه ، أدرك أنه يجب عليه المخاطرة ومحاولة التأله تماماً. لن يتراجع الآن.
كانت فنونه الجينية في حالة فوضى , وأثناء سعيهم لتحقيق التوازن بين بعضهم. ترك هان سين غير متأكد مما يجب القيام به. حاول قدر المستطاع ، لكنه لم يستطع إيجاد طريقة لجعلهم ينسجمون معاً.
لكن في الخطوة الأخيرة ، عندما حاولت فنون الجينات الأربعة استخدام جسده للتأله ، تعارضت القوى. و فشل هان سين مرة أخرى. فسقطت قوى الفنون الجينية في حالة فوضى ، وانهارت سلاسل الجوهر. و عانى هان سين من ألم كاد أن يحطم جسده.
على الرغم من أن جسد هان سين لم يتم تدميره بالكامل بعد ، إلا أن الوضع لم يكن جيد. عندما خرجت القوى الأربع عن انسجامها ، بدأت في التأثير على بعضها البعض بقوة متفجرة. و بغض النظر عن مدى قوة جسد هان سين ، فلا يمكنه تحمل هذه القوة لفترة طويلة.
“لا. إذا استمر هذا ، فلن أنجح “. صمد هان سين ضد الألم الذي أراد تمزيق جسده إلى أشلاء. و طارت العديد من الأفكار عبر ذهنه وهو يفكر في كيفية السماح للفنون الجينية الأربعة بالتأله.
________________________________________
بناءً على ما يعرفه عن التطور ، لم يكن هناك احتمال بأن يصبح هان سين مؤله الآن. كان ذلك لأن الفنون الجينية الأربعة لا يمكن أن تصبح واحد، ولا يمكن أن تتطور بشكل فردي أثناء استخدام جزء فقط من جسد هان سين. كان عليهم الاستيلاء على جسد هان سين بالكامل. و كان ذلك تناقضاً لا يمكن حله.
لقد تمكن من تنشيط جميع الفنون الجينية الأربعة في نفس الوقت من قبل. لذا كان هان سين يأمل في تكرار تلك اللحظة وجعل فنونه الجينية الأربعة تنشط معاً. كان هذا هو أمله الوحيد في إعادتهم إلى مسارهم الطبيعي.
“انتظر لحظة … وفقاً للنظرية ، فإن التعويذة نفسها لديها قوة حياة … و لديها بنية ودورة كاملة للجسد … ربما سينجح ذلك حقاً!” ومض عقل هان سين بفكرة.
عندما نشط سوترا نبض الدم ، جعل قوة سوترا نبض الدم قوية للغاية. وعندها ستتجمع القوى الثلاث الأخرى وتواجهها. و جعلت الزيادة المستمرة في القوى من الصعب على هان سين اعادتها إلى المسار الصحيح.
استخدم قوة التنين الخالد مرة أخرى. و قام بالصر علي أسنانه بسبب الألم الذي لا يطاق ، ودفع قوى الفنون الجينية الأربعة إلى مسارهم الصحيح. كان الألم الذي عانى منه أسوأ من الموت. كان الأمر أشبه بتقطيعه إلى العظم مليار مرة. لم يعرف هان سين يعرف ما إذا كان يمكنه تحمل ذلك إذا كان عليه أن يجربه مرة ثانية.
سيؤدي إصلاح جسده إلى بدأ اختراقه ، لكن محاولة الاختراق ستنتهي دائماً بالفشل. إذا استمر هذا ، فسيموت هان سين في النهاية. حتى إرادته القوية لا يمكنها أن تحافظ علي هذه العملية إلى الأبد.
“يجب أن انجح …” شعر هان سين بأسنانه تتطاير. بينما كرر رجاء يائس بقلبه ثم استدعى التعويذة.
أدرك هان سين أنه وقع في دائرة لا نهاية لها. كان جسده قد استوفى متطلبات أن يصبح مؤله. و في أي حالة طبيعية ، كان سيخترق بالفعل.
________________________________________
“إذا لم أتمكن من قمع ثلاثة فنون جينية، فيجب أن أترك الأربعة يصبحون مؤلهين …” بعد أن فكر هان سين في وضعه ، أدرك أنه يجب عليه المخاطرة ومحاولة التأله تماماً. لن يتراجع الآن.
الفصل 2733 دورة الموت
لكنه عرف بأنه لا يستطيع ايقاف تنشيطهم ، كان عليه أن يعيد تلك القوى الأربع إلى المسار الصحيح. إذا لم ينجح ستكون نهايته بائسة للغاية.
أدرك هان سين أنه وقع في دائرة لا نهاية لها. كان جسده قد استوفى متطلبات أن يصبح مؤله. و في أي حالة طبيعية ، كان سيخترق بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
