معركة حتى الموت
الفصل 498: معركة حتى الموت
في الوقت الحالي ، ما الذي سيكون أكثر فاعلية منه؟ كان بإمكانه فقط تعريض نفسه للخطر.
فجأة ، بدأت رياح شرسة تهب على الأرض.
“لورد!”
بعد أن دخل 100 ألف من البرابرة بشكل جماعي إلى الطور الهائج ، قلبوا وضع معركة وو تشو تمامًا.
طالما استطاعوا التحمل حتى يصل شي وان شوي وشان زو، يمكنهم الفوز. لم يرغب أويانغ شو في إنهاء المعركة قبل وصولهم.
في مواجهة 100 ألف جندي هائج ، كان ضعف فيلق الفهد مكشوفًا وواضحًا ، حيث تم إجبارهم على العودة بسرعة. بغض النظر عن مدى قوة التشكيل ، فإنه سيبدو عديم الفائدة امام القوة المطلقة.
عندما ينفد طورهم الهائج ، ستشتعل المعركة مرة أخرى.
بدا البرابرة مثل حفنة من السفاحين العنيفين ، وهم يلوحون بفؤوسهم العملاقة ويحطمون التشكيل بقوة غاشمة. سرعان ما شنوا هجومًا مضادًا ، مما أسفر عن مقتل جنود فيلق الفهد.
من الواضح أن صراخ تشي يو كان له ثمن.
فجأة ، عانى فيلق الفهد من خسائر فادحة ، وتذبذب خط الدفاع.
“لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال!”
لن ينتهي الأمر عند فقدان تشاو تشينغ ، لأن مثل هذا الحدث من شأنه أن يلقي بمنطقة شان هاي بأكملها في حالة من الفوضى. غني عن القول أن سقوط مدينة شان هاي سيعني أن الحلفاء الآخرين لتحالف شان هاي سيواجهون موقفًا صعبًا.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى تشي يو ، حيث ملأ الخوف قلبه. أخافت صرخة تشي يو أويانغ شو بالفعل.
ابتسم أويانغ شو قليلاً ، بينما كان يركب تشينغ ديان ، لا يمكن لأي عدو أن يضاهيه.
حدث أكبر نطاق من الطور الهائج بين البرابرة لمدينة شان هاي بسبب مشاركة الشعبة الثالثة خلال معركة مقاطعة جوشان. وقع الحدث بشكل غير متوقع ، بسبب كل من وضع المعركة و إيلاي.
في الوقت الحالي ، ما الذي سيكون أكثر فاعلية منه؟ كان بإمكانه فقط تعريض نفسه للخطر.
من ناحية أخرى ، كان بإمكان تشي يو على ما يبدو السيطرة على الطور الهائج للبرابرة.
يمكن للمرء أن يأمل فقط أن يكبروا بسرعة من خلال المعركة هذه.
بالنسبة لهم ، كان لهذه القدرة معنى عميق. بعد كل شيء ، ستتضاعف القوة القتالية للبرابرة.
أراد أويانغ شو حقًا معرفة التقنية السرية التي استخدمها تشي يو لإثارة ردة الفعل هذه. مع حواسه الحادة ، يمكن أن يشعر بقوة وحيوية تشي يو على الفور بمقدار النصف.
أراد أويانغ شو السماح للجنود بإدراك أن البرابرة ليسوا مخيفين للغاية. هدف إلى إزالة الخوف من قلوبهم.
من الواضح أن صراخ تشي يو كان له ثمن.
عندما سمع هان شين الأخبار ، ملأت الدهشة عينيه. بدأت المعركة للتو ، لكن احتاج بالفعل إلى أن يدخل اللورد شخصيًا إلى ساحة المعركة. مثل هذا الحدث قد جعله يشعر بالخجل حقًا.
“فيو.”
“لا يمكننا الاستمرار على هذا المنوال!”
تنهد أويانغ شو الصعداء.
كانت هذه المعركة الأكثر أهمية منذ أن أنشأ القرية.
إذا لم يحدث شيء لـ تشي يو بعد أن قام بمثل هذه الخطوة ، سيشك أويانغ شو حقًا في ان جايا كانت متحيزة. نظرًا لأن الوضع كان كذلك ، فإن جعلهم جميعًا يتحولون إلى طور الهائج مرة واحدة كان بالفعل الحد الأقصى لـ تشي يو.
ما لم يكن يريد المخاطرة بجفاف حيويته واستخدامه مرة أخرى.
“وانغ فينغ!”
اعتقد أويانغ شو أنه إذا أصبح الوضع خطيرا ، فإن تشي يو سيقاتل شخصيًا.
“قتل!”
هذا الشيطان لم يُظهر قواه حقًا.
الليلة الماضية ، تلقى ضابط المخابرات أخبارًا تم إرسالها عبر طائر فينغ. في الساعة 2 ظهرًا على أبعد تقدير ، ستكون قواتهم قادرة على الوصول.
ومع ذلك ، مع هذا الصراخ وحده ، أرسل جيش مدينة شان هاي في وضع رهيب.
فجأة ، عانى فيلق الفهد من خسائر فادحة ، وتذبذب خط الدفاع.
الشيطان تشي يو ، يليق باسمه حقًا.
وقفت مدينة شان هاي كقائدة للتحالف.
“وانغ فينغ!”
فجأة ، عانى فيلق الفهد من خسائر فادحة ، وتذبذب خط الدفاع.
فجأة أدار أويانغ شو رأسه ونظر إلى الجنرال الشاب بجانب الحارس.
“لا تقل أكثر من ذلك.” لوح أويانغ شو بيده ، موقفه حازم ، “بالنسبة لقيادة القوات ، سأترك الأمر للجنرال.”
“هنا!”
بدا البرابرة مثل حفنة من السفاحين العنيفين ، وهم يلوحون بفؤوسهم العملاقة ويحطمون التشكيل بقوة غاشمة. سرعان ما شنوا هجومًا مضادًا ، مما أسفر عن مقتل جنود فيلق الفهد.
“اجمعوا القوات وانطلقوا معي!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الشيطان تشي يو ، يليق باسمه حقًا.
“نعم لورد!”
في الوقت الحالي ، ما الذي سيكون أكثر فاعلية منه؟ كان بإمكانه فقط تعريض نفسه للخطر.
لم يقل وانغ فينغ أي شيء وسار بسرعة عبر منصة القيادة.
على مساحة فارغة أمام منصة القيادة ، تجمع 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
“لورد؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الشيطان تشي يو ، يليق باسمه حقًا.
عندما سمع هان شين الأخبار ، ملأت الدهشة عينيه. بدأت المعركة للتو ، لكن احتاج بالفعل إلى أن يدخل اللورد شخصيًا إلى ساحة المعركة. مثل هذا الحدث قد جعله يشعر بالخجل حقًا.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الشمس الحارقة.
“الجنرال لا يحتاج إلى أن يكون هكذا. لم يتوقع أحد أن يكون تشي يو بهذه القوة “.
إلى جانب ظهور حراس القتال الإلهي ، ظهر علم اللورد الذهبي على الفور في ساحة المعركة.
“لكن ، جسدك يستحق وزن الذهب. ماذا إذا….” بذل هان شين قصارى جهده لإقناع أويانغ شو ، “دعني أفكر في طريقة ؛ الجيش بعيد عن الانهيار “.
فجأة ، عانى فيلق الفهد من خسائر فادحة ، وتذبذب خط الدفاع.
“لا تقل أكثر من ذلك.” لوح أويانغ شو بيده ، موقفه حازم ، “بالنسبة لقيادة القوات ، سأترك الأمر للجنرال.”
بينما كان ينطق بهذه الكلمات ، استدار أويانغ شو وسار على منصة القيادة.
عندما رأى هان شين أفعال لورده ، تنهد بلا حول ولا قوة. فقط بعد أن اختفى اللورد استدار وأعاد التركيز على ساحة المعركة.
في مواجهة 100 ألف جندي هائج ، كان ضعف فيلق الفهد مكشوفًا وواضحًا ، حيث تم إجبارهم على العودة بسرعة. بغض النظر عن مدى قوة التشكيل ، فإنه سيبدو عديم الفائدة امام القوة المطلقة.
في هذه اللحظة ، شعر هان شين بوضوح شديد بشأن دوره في هذه المعركة. كان بحاجة إلى أن يثبت للورد أن القوات التي جلبها لم تكن من الجمبري الضعيف.
قاد أويانغ شو قواته في جميع الأنحاء. في كل مكان ذهب إليه ، سيذبح بلا رحمة ويتباهى بأعلى موقف من تقنية رمح عائلة يانغ.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يكون لهان شين حقًا وجه للبقاء في جيش مدينة شان هاي.
لم يختر أويانغ شو إخراج القوات من الغطرسة. لقد اتخذ هذا القرار لأنه نظر في النتيجة. كان واضحًا جدًا له أنه في الوقت الحالي ، تحتاج القوات إلى معنويات معززة.
“نعم لورد!”
في الوقت الحالي ، ما الذي سيكون أكثر فاعلية منه؟ كان بإمكانه فقط تعريض نفسه للخطر.
اعتقد أويانغ شو أنه إذا أصبح الوضع خطيرا ، فإن تشي يو سيقاتل شخصيًا.
في الأصل ، كان أويانغ شو مستعدًا للانتظار حتى النهاية للمعركة النهائية مع تشي يو ، لكن الوضع الحالي أجبره على التصرف.
أكمل اللورد مهمته ، لذا سيكون دوره التالي.
من المؤكد أنه لم يعتقد أنه بقوته ، يمكنه تغيير الوضع برمته. احتاج فقط لمساعدة فيلق الفهد على الاستقرار ومنعهم من الانهيار.
بدا البرابرة مثل حفنة من السفاحين العنيفين ، وهم يلوحون بفؤوسهم العملاقة ويحطمون التشكيل بقوة غاشمة. سرعان ما شنوا هجومًا مضادًا ، مما أسفر عن مقتل جنود فيلق الفهد.
طالما استطاعوا التحمل حتى يصل شي وان شوي وشان زو، يمكنهم الفوز. لم يرغب أويانغ شو في إنهاء المعركة قبل وصولهم.
عندما رأى هان شين أفعال لورده ، تنهد بلا حول ولا قوة. فقط بعد أن اختفى اللورد استدار وأعاد التركيز على ساحة المعركة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يخسروا هذه المعركة فقط ، لأن الخسارة هنا ستتسبب في ردة فعل متسلسلة.
من المؤكد أنه لم يعتقد أنه بقوته ، يمكنه تغيير الوضع برمته. احتاج فقط لمساعدة فيلق الفهد على الاستقرار ومنعهم من الانهيار.
في اللحظة التي ينتصر فيها جيش تشي يو ، سيدخلون محافظة تشاو تشينغ. في مثل هذا السيناريو ، ستواجه قوات سون بين في الشرق هجومًا محاصرا.
“فيو.”
لن ينتهي الأمر عند فقدان تشاو تشينغ ، لأن مثل هذا الحدث من شأنه أن يلقي بمنطقة شان هاي بأكملها في حالة من الفوضى. غني عن القول أن سقوط مدينة شان هاي سيعني أن الحلفاء الآخرين لتحالف شان هاي سيواجهون موقفًا صعبًا.
نتيجة لذلك ، واجهت مدينة شان هاي أعداء من جميع الجهات.
وقفت مدينة شان هاي كقائدة للتحالف.
لن ينتهي الأمر عند فقدان تشاو تشينغ ، لأن مثل هذا الحدث من شأنه أن يلقي بمنطقة شان هاي بأكملها في حالة من الفوضى. غني عن القول أن سقوط مدينة شان هاي سيعني أن الحلفاء الآخرين لتحالف شان هاي سيواجهون موقفًا صعبًا.
في مثل هذا العالم الفوضوي ، لم تكن هناك أخبار أسوأ بالنسبة لهم من سقوط مدينة شان هاي. من المحتمل أن يستيقظ دي تشين والآخرون ضاحكين من سباتهم.
في مواجهة 100 ألف جندي هائج ، كان ضعف فيلق الفهد مكشوفًا وواضحًا ، حيث تم إجبارهم على العودة بسرعة. بغض النظر عن مدى قوة التشكيل ، فإنه سيبدو عديم الفائدة امام القوة المطلقة.
لا تتحدث عن أمور بعيدة جدًا ، على أقل تقدير ، فإن وضع باي هوا سيزداد سوءًا. إذا استمر هذا الأمر ، فسوف يُدمر حلم أويانغ شو بأكمله.
على هذا النحو ، لم يستطع أويانغ شو السماح بحدوث هذا الحدث.
الفصل 498: معركة حتى الموت
بالتالي ، كان عليه أن يعرض نفسه للخطر.
فجأة ، بدأت رياح شرسة تهب على الأرض.
كان هذا الوضع الرهيب نتيجة عاملين. أولاً ، بيئة منطقة الصين. ثانياً ، توسع مدينة شان هاي بسرعة كبيرة.
بعد أن دخل 100 ألف من البرابرة بشكل جماعي إلى الطور الهائج ، قلبوا وضع معركة وو تشو تمامًا.
نتيجة لذلك ، واجهت مدينة شان هاي أعداء من جميع الجهات.
أينما ذهب ، سيهدأ جنود شان هاي.
إذا لم يكن حريصًا ، فسيخسر المؤامرة بأكملها.
“فيو.”
بالطبع ، إذا فازوا ، فسيكون كل شيء رائعًا لمدينة شان هاي.
كانت هذه المعركة الأكثر أهمية منذ أن أنشأ القرية.
شعر البرابرة البالغ عددهم 100 ألف وكأنهم دخلوا فجأة في متاهة ، ولم يتمكنوا من معرفة الاتجاه.
كانت هذه المعركة معركة لم تستطع مدينة شان هاي بالتأكيد خسارتها.
“هنا!”
بينما كانوا يتحركون خلسة ، لم تستطع شعب شي وان شوي وشان زو التحرك بسرعة كبيرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكتشفهم كشافة تشي يو.
كانت أفعال أويانغ شو فعالة للغاية ، حيث بددت خوفهم. بدأوا في حشد أنفسهم واستخدام التشكيل الذي أعدوه.
الليلة الماضية ، تلقى ضابط المخابرات أخبارًا تم إرسالها عبر طائر فينغ. في الساعة 2 ظهرًا على أبعد تقدير ، ستكون قواتهم قادرة على الوصول.
ربما بسبب السحب القرمزية ، لكن أويانغ شو يمكن أن يشعر أن رمح تيان مو في يده كان يزداد حيوية وتعطشًا للدماء.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الشمس الحارقة.
ربما بسبب السحب القرمزية ، لكن أويانغ شو يمكن أن يشعر أن رمح تيان مو في يده كان يزداد حيوية وتعطشًا للدماء.
يجب أن يكون على بعد حوالي ساعة من الظهر. هذه المرة كانت تعني أن فيلق الفهد بحاجة إلى الصمود لمدة ثلاث ساعات أخرى.
كانت مهمة أويانغ شو هي إطالة هذه المعركة لمدة ثلاث ساعات.
بينما كانوا يتحركون خلسة ، لم تستطع شعب شي وان شوي وشان زو التحرك بسرعة كبيرة. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكتشفهم كشافة تشي يو.
مهمة صعبة!
كانت مهمة أويانغ شو هي إطالة هذه المعركة لمدة ثلاث ساعات.
لم يستطع الطور الهائج للبرابرة أن يستمر في الواقع لفترة طويلة ، لذلك كان الأمر الأكثر أهمية هو صد هجومهم الأقوى وعدم السماح بانهيار الجيش.
“فيو.”
إذا كان لديه فيلق التنين لهذه المعركة ، فلن يشعر أويانغ شو بالقلق.
الليلة الماضية ، تلقى ضابط المخابرات أخبارًا تم إرسالها عبر طائر فينغ. في الساعة 2 ظهرًا على أبعد تقدير ، ستكون قواتهم قادرة على الوصول.
كان فيلق التنين هو الأقدم في المنطقة. بصرف النظر عن الشعبة الخامسة الجديدة ، شهدت الشعب الأربعة الأخرى مئات المعارك. حتى لو واجهوا البرابرة الهائجين ، فلن يشعروا بالخوف.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى تشي يو ، حيث ملأ الخوف قلبه. أخافت صرخة تشي يو أويانغ شو بالفعل.
لسوء الحظ ، كان أولئك الذين يواجهون البرابرة هم فيلق الفهد المشكل حديثًا.
وقف هان شين عالياً على المنصة ، واستولى على كل شيء في ساحة المعركة. كان دماغه مثل الآلة الحاسبة ، يعمل بسرعات عالية.
يمكن للمرء أن يأمل فقط أن يكبروا بسرعة من خلال المعركة هذه.
“إنه اللورد!”
على مساحة فارغة أمام منصة القيادة ، تجمع 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
عندما رأى هان شين أفعال لورده ، تنهد بلا حول ولا قوة. فقط بعد أن اختفى اللورد استدار وأعاد التركيز على ساحة المعركة.
بعد نزول أويانغ شو ، لم يقل أي شيء. لقد قفز ببساطة على خيل تشينغ ديان وأمسك برمح تيان مو.
كانت أفعال أويانغ شو فعالة للغاية ، حيث بددت خوفهم. بدأوا في حشد أنفسهم واستخدام التشكيل الذي أعدوه.
“دعونا نذهب!”
من المؤكد أنه لم يعتقد أنه بقوته ، يمكنه تغيير الوضع برمته. احتاج فقط لمساعدة فيلق الفهد على الاستقرار ومنعهم من الانهيار.
وجه رمحه إلى الأمام وقاد الطريق للخروج من المعسكر.
شعر البرابرة البالغ عددهم 100 ألف وكأنهم دخلوا فجأة في متاهة ، ولم يتمكنوا من معرفة الاتجاه.
“قتل!”
في مواجهة 100 ألف جندي هائج ، كان ضعف فيلق الفهد مكشوفًا وواضحًا ، حيث تم إجبارهم على العودة بسرعة. بغض النظر عن مدى قوة التشكيل ، فإنه سيبدو عديم الفائدة امام القوة المطلقة.
تبعه وراءه عن كثب 3 آلاف من حراس القتال الإلهي. تحت غطاء الغيوم القرمزية ، بدت رؤوسهم الحمراء أكثر إشراقًا.
أكمل اللورد مهمته ، لذا سيكون دوره التالي.
إلى جانب ظهور حراس القتال الإلهي ، ظهر علم اللورد الذهبي على الفور في ساحة المعركة.
أينما ذهب ، سيهدأ جنود شان هاي.
“لورد!”
……
……
إذا لم يكن حريصًا ، فسيخسر المؤامرة بأكملها.
“إنه اللورد!”
في الأصل ، كان أويانغ شو مستعدًا للانتظار حتى النهاية للمعركة النهائية مع تشي يو ، لكن الوضع الحالي أجبره على التصرف.
……
تحت إمرته ، تم إطلاق سراح قوات سلاح الفرسان من مختلف الشعب . ساعد كل نوع من الجنود في الجناحين الأيمن والأيسر بعضهما البعض على صنع تشكيل ضخم واحد.
“اللورد هنا!”
كانت مهمته فقط هي تهدئتهم. بالتالي ، فإنه سيعرض مهاراته ويقتل العدو بأروع طريقة ممكنة.
…
عند رؤية العلم الذهبي من بعيد ، شعر فيلق الفهد بأكمله بالحيوية.
هذه المرة فقط ، كان الهدف الرئيسي هو محاصرة العدو ، وكان قتلهم ثانويًا.
ظل وجه أويانغ شو جادا ، حيث قاد رجاله مباشرة إلى المنطقة الأساسية من ساحة المعركة. طُعن رمحه وقتل على الفور بربريًا هائجًا. تحت رمحه ، كان البربري الهائج مجرد محارب صغير.
ومع ذلك ، مع هذا الصراخ وحده ، أرسل جيش مدينة شان هاي في وضع رهيب.
عندما لوح رمحه ، سقط البرابرة. لم يتمكن أي منهم حتى من الصمود أمام إحدى ضربات رمحه.
تنهد أويانغ شو الصعداء.
ربما بسبب السحب القرمزية ، لكن أويانغ شو يمكن أن يشعر أن رمح تيان مو في يده كان يزداد حيوية وتعطشًا للدماء.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يخسروا هذه المعركة فقط ، لأن الخسارة هنا ستتسبب في ردة فعل متسلسلة.
على هيكل الرمح ، تدفقت الدماء. بدا الأمر وكأن الرمح كان يتوق إلى دماء جديدة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يخسروا هذه المعركة فقط ، لأن الخسارة هنا ستتسبب في ردة فعل متسلسلة.
ابتسم أويانغ شو قليلاً ، بينما كان يركب تشينغ ديان ، لا يمكن لأي عدو أن يضاهيه.
في هذه الأثناء ، اصبح حراس القتال الإلهي مثل إعصار مزق ساحة المعركة.
عند رؤية العلم الذهبي من بعيد ، شعر فيلق الفهد بأكمله بالحيوية.
“رائع! عند رؤية لوردهم المهيب ، شعر جنود فيلق الفهد المجاور بارتفاع كبير في الروح المعنوية.
على مساحة فارغة أمام منصة القيادة ، تجمع 3 آلاف من حراس القتال الإلهي.
قتل العدو لم يكن هدفه.
كانت مهمته فقط هي تهدئتهم. بالتالي ، فإنه سيعرض مهاراته ويقتل العدو بأروع طريقة ممكنة.
كانت مهمته فقط هي تهدئتهم. بالتالي ، فإنه سيعرض مهاراته ويقتل العدو بأروع طريقة ممكنة.
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى تشي يو ، حيث ملأ الخوف قلبه. أخافت صرخة تشي يو أويانغ شو بالفعل.
كان البرابرة أمامه مثل نمور من ورق.
لم يقل وانغ فينغ أي شيء وسار بسرعة عبر منصة القيادة.
أراد أويانغ شو السماح للجنود بإدراك أن البرابرة ليسوا مخيفين للغاية. هدف إلى إزالة الخوف من قلوبهم.
كان البرابرة أمامه مثل نمور من ورق.
طالما لم يكن المرء خائفًا ، يمكنهم صنع المعجزات في ساحة المعركة.
إذا لم يحدث شيء لـ تشي يو بعد أن قام بمثل هذه الخطوة ، سيشك أويانغ شو حقًا في ان جايا كانت متحيزة. نظرًا لأن الوضع كان كذلك ، فإن جعلهم جميعًا يتحولون إلى طور الهائج مرة واحدة كان بالفعل الحد الأقصى لـ تشي يو.
قاد أويانغ شو قواته في جميع الأنحاء. في كل مكان ذهب إليه ، سيذبح بلا رحمة ويتباهى بأعلى موقف من تقنية رمح عائلة يانغ.
إذا لم يحدث شيء لـ تشي يو بعد أن قام بمثل هذه الخطوة ، سيشك أويانغ شو حقًا في ان جايا كانت متحيزة. نظرًا لأن الوضع كان كذلك ، فإن جعلهم جميعًا يتحولون إلى طور الهائج مرة واحدة كان بالفعل الحد الأقصى لـ تشي يو.
أينما ذهب ، سيهدأ جنود شان هاي.
كانت أفعال أويانغ شو فعالة للغاية ، حيث بددت خوفهم. بدأوا في حشد أنفسهم واستخدام التشكيل الذي أعدوه.
الليلة الماضية ، تلقى ضابط المخابرات أخبارًا تم إرسالها عبر طائر فينغ. في الساعة 2 ظهرًا على أبعد تقدير ، ستكون قواتهم قادرة على الوصول.
هذه المرة فقط ، كان الهدف الرئيسي هو محاصرة العدو ، وكان قتلهم ثانويًا.
في مواجهة 100 ألف جندي هائج ، كان ضعف فيلق الفهد مكشوفًا وواضحًا ، حيث تم إجبارهم على العودة بسرعة. بغض النظر عن مدى قوة التشكيل ، فإنه سيبدو عديم الفائدة امام القوة المطلقة.
عندما ينفد طورهم الهائج ، ستشتعل المعركة مرة أخرى.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الشيطان تشي يو ، يليق باسمه حقًا.
نصف ساعة ، في نصف ساعة فقط ، تمكن أويانغ شو من تهدئة القوات.
“رائع! عند رؤية لوردهم المهيب ، شعر جنود فيلق الفهد المجاور بارتفاع كبير في الروح المعنوية.
على منصة القيادة ، اصبح هان شين سعيدًا ونادمًا.
الترجمة: Hunter
أكمل اللورد مهمته ، لذا سيكون دوره التالي.
وقف هان شين عالياً على المنصة ، واستولى على كل شيء في ساحة المعركة. كان دماغه مثل الآلة الحاسبة ، يعمل بسرعات عالية.
“الجنرال لا يحتاج إلى أن يكون هكذا. لم يتوقع أحد أن يكون تشي يو بهذه القوة “.
بعد لحظة ، بدأ في رفع العلم وتحريك القوات والجنرالات.
فجأة ، عانى فيلق الفهد من خسائر فادحة ، وتذبذب خط الدفاع.
تحت إمرته ، تم إطلاق سراح قوات سلاح الفرسان من مختلف الشعب . ساعد كل نوع من الجنود في الجناحين الأيمن والأيسر بعضهما البعض على صنع تشكيل ضخم واحد.
شعر البرابرة البالغ عددهم 100 ألف وكأنهم دخلوا فجأة في متاهة ، ولم يتمكنوا من معرفة الاتجاه.
ارتبطت العديد من التشكيلات الصغيرة مع بعضها البعض لصنع تشكيل عملاق.
شعر البرابرة البالغ عددهم 100 ألف وكأنهم دخلوا فجأة في متاهة ، ولم يتمكنوا من معرفة الاتجاه.
تبعه وراءه عن كثب 3 آلاف من حراس القتال الإلهي. تحت غطاء الغيوم القرمزية ، بدت رؤوسهم الحمراء أكثر إشراقًا.
“قتل!”
……
عند رؤية العلم الذهبي من بعيد ، شعر فيلق الفهد بأكمله بالحيوية.
……
على منصة القيادة ، اصبح هان شين سعيدًا ونادمًا.
في الوقت الحالي ، ما الذي سيكون أكثر فاعلية منه؟ كان بإمكانه فقط تعريض نفسه للخطر.
لم يختر أويانغ شو إخراج القوات من الغطرسة. لقد اتخذ هذا القرار لأنه نظر في النتيجة. كان واضحًا جدًا له أنه في الوقت الحالي ، تحتاج القوات إلى معنويات معززة.
كانت مهمته فقط هي تهدئتهم. بالتالي ، فإنه سيعرض مهاراته ويقتل العدو بأروع طريقة ممكنة.
بينما كان ينطق بهذه الكلمات ، استدار أويانغ شو وسار على منصة القيادة.
بعد نزول أويانغ شو ، لم يقل أي شيء. لقد قفز ببساطة على خيل تشينغ ديان وأمسك برمح تيان مو.
عندما لوح رمحه ، سقط البرابرة. لم يتمكن أي منهم حتى من الصمود أمام إحدى ضربات رمحه.
الترجمة: Hunter
تنهد أويانغ شو الصعداء.
في هذه الأثناء ، اصبح حراس القتال الإلهي مثل إعصار مزق ساحة المعركة.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يخسروا هذه المعركة فقط ، لأن الخسارة هنا ستتسبب في ردة فعل متسلسلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
