التعزيزات
شق سيف ولفبليد طريقًا في الهواء ، تاركًا وراءه قوة من الطاقة وانفجارًا مدويًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مرت رعشة من خلال كول. توقفت قبضته بوصة واحدة أمام أنف الحارس.
تموجت الطاقة من خلال تيران جيليكا. ، إلى المرأة التي حملتها. لحسن الحظ ، كانت داون لا تزال محمية بمرآة إيجيس التي ارتجفت لكنها كانت تحميها من التأثير. ظهرت تشققات على سطح غير ملموس بدا وكأنه كسر زجاج. ما كان قبل غطاء حماية غير مرئي أصبح الآن مرئيًا بوضوح من شبكة العنكبوت من الشقوق.
كان ولفبليد مستعدًا للتهرب. اجتازه الشق وانزلق واصطدم بجدار الجبل حيث صعد إلى أعلى بزاوية تسعين درجة. واستمر على طول الجدار لمسافة مائة متر أخرى تاركًا صدعًا كما لو كان مشقوقًا بالسيف.
لم تكن داون قويا بما يكفي لمحاربة ولفبليد. سوف ينكسر سيفها العزيز قريبًا ، وستكون حياتها في خطر.
“سوف نلتقي مرة أخرى. تصرفوا بأنفسكم “. لم يكن لدى ولفبليد أي رغبة في القتال حتى الموت اليوم. أطلق ابتسامة غامضة أخيرة تجاه كلاود هوك
كانت أفعاله لغزا. إذا أراد أن يموت كلاود هوك لديه القدرة على ذلك ، فسيكون ذلك عملاً بسيطًا. لماذا كان يضيع الوقت؟ يبدو أيضًا أن ولفبليد لديه ألفة غريبة مع كلاود هوك ، وعلاقة كهذه لم تنشأ من فراغ. هو فقط لم يستطع قراءة هذا الرجل الغريب.
في نفس اللحظة ظهرت مجموعة من الجنود يرتدون ملابس شياطين بين الوديان. لم يكن هناك الكثير من صائدي الشياطين بين قوة التدخل السريع للجنرال سكاي ، لكنهم ما زالوا يصلون إلى المئات. مائتي من محاربي الآلهة الذين يمتلكون بقايا لم يكن لديهم شيء يمنعهم. فقط الأفضل من بين الأفضل انضموا إلى صفوفهم ، وخاصة أولئك الذين انضموا إلى الجيش. لم يكتسب أي قرن أخضر المكانة التي شغلوها.
على الرغم من إصاباته ، تمكن كلاود هوك من الوقوف على قدميه. ثم اختفى مرة واحدة.
اندفع كول نحوهم مثل إعصار ، قبضتيه المشتعلة مشدودة ومرتفعة. لقد تم تمكينه من خلال الأساليب الغامضة لـ دارك اتوم ، والغضب جعله يرسم حدود إمكاناته. مع القوة التي وضعها وراء تلك اللكمات ، حتى في حالة الذروة ، سيتعرض كلاود هوك لضغوط شديدة لحماية نفسه. كما كان ضعيفًا ، فقد جعل هذا المتحول أكثر خطورة.
عاد إلى موقع بين كول وضحاياه. امتد الضوء الفضي من أكمامه والأفعى الفضية ، مثل بعض الحبل الأثيري ، المتشابك برونتي و دريك.
في نظر دارك اوتوم ، كان هو المحارب المثالي. بدون شك سوف يستخدمونه كأداة في مخططاتهم المظلمة.
لم يعد الإليسيان يبدوان بشريين.
اندفع كول نحوهم مثل إعصار ، قبضتيه المشتعلة مشدودة ومرتفعة. لقد تم تمكينه من خلال الأساليب الغامضة لـ دارك اتوم ، والغضب جعله يرسم حدود إمكاناته. مع القوة التي وضعها وراء تلك اللكمات ، حتى في حالة الذروة ، سيتعرض كلاود هوك لضغوط شديدة لحماية نفسه. كما كان ضعيفًا ، فقد جعل هذا المتحول أكثر خطورة.
بدا برونتي وكأنه تعرض للضرب حتى الموت. كان دريك لا يزال واعياً بأعجوبة ، لكن جروحه كانت سيئة. فجأة ، غضب الفحم ، مثل طفل أُخذت لعبته المفضلة. انطلق من الإحباط.
“كول ، هذا يكفي. لا أستطيع أن أشاهدك وأنت تفعل هذا! ”
“الخاص بي!”
كان جنود سكاي كلود الآخرون حريصين أيضًا على الانضمام إلى القتال. انقلب المئات من الوجوه الغاضبة على قتلة دراك اوتوم المستعدين للقتال. وقع معظم الاهتمام على كول ، وبدون تفكير ثانٍ أطلقوا عاصفة من نيران القوس والنشاب.
“كول ، هذا يكفي. لا أستطيع أن أشاهدك وأنت تفعل هذا! ”
قفز كول في الهواء ، فوق الجزء الأكبر من الأسهم. جاء محطمًا على أحد الجنود وكفه على رأس الرجل المؤسف. تم سحق الجندي في درعه الجميل مثل علبة فارغة. انفجر الدم واللحم من شقوق في الدروع واشتعلت النيران من قرب الفحم المشتعل. ملأت الرائحة الكريهة الوادي.
“أنت تساعدهم. لماذا تقف في طريقي ؟! ” عيون كول تحترق من الغضب. “حياة أصدقائك مهمة. كانت حياة الزعيم مهمة. حياة شعبي – الأطفال! ”
لم يعد الإليسيان يبدوان بشريين.
من كان على حق ومن كان على خطأ؟ عرف كلاود هوك أنه إذا كان في موقع كول ، فلن يسامح دريك أو الآخرين أبدًا.
فجأة تم القبض على ساقي كلاود هوك من خلال التشبث بالكروم. تم منعه من الحصول علي مواطئ قدم والفرار. بدلاً من ذلك ، رفع ذراعيه وألقى الرجلين باتجاه هامونت والآخرين.
لقد كان قفرًا ، أو على الأقل اعتاد أن يكون كذلك ، لذلك فهم قلب كول. تم تداول مليون عذر في رأسه لكنهم لم يؤثروا حتى على كلاود هوك ، فكيف يمكنه اختيار أي منها لمحاولة منع كول؟
تم دفعها للخلف عشرة أمتار أخرى. أصبحت الشقوق على تيران جيليكا.أعمق وأكثر عددًا. تمامًا كما بدا أنها لم تعد قادرة على تحمل المزيد ، تم إطلاق كل ما كان يختمر بداخلها في سيل.
لم يكن لديه الحق في الوقوف بين كول والانتقام . لكنه أيضًا لم يستطع مشاهدة مقتل دريك.
شق سيف ولفبليد طريقًا في الهواء ، تاركًا وراءه قوة من الطاقة وانفجارًا مدويًا.
كان لكول الكثير من الإمكانات ، ثم غرقت دارك اوتوم مخالبها فيه. عرف كلاود هوك ما يعنيه هذا – أنه إذا حصل كول على الثأر الذي يريده هنا ، فسوف يفقد جزءًا منه إلى الأبد. كان القرار الصحيح؟
كانت داون مغلقة في مكانها ، وفي كل لحظة لم تستطع أن تجعل اليد العليا تملأها بالسخط. كانت دائما تعتقد أنها قوية جدا. لم يكن هناك أي شخص في سكاي كلود يمكنه منافستها!
في نظر دارك اوتوم ، كان هو المحارب المثالي. بدون شك سوف يستخدمونه كأداة في مخططاتهم المظلمة.
“آآآآه!” كان كول غاضبًا ، وبالكاد يستطيع الكلام. “أنت لست صديقي! أنت لست صديقي!”
اندفع كول نحوهم مثل إعصار ، قبضتيه المشتعلة مشدودة ومرتفعة. لقد تم تمكينه من خلال الأساليب الغامضة لـ دارك اتوم ، والغضب جعله يرسم حدود إمكاناته. مع القوة التي وضعها وراء تلك اللكمات ، حتى في حالة الذروة ، سيتعرض كلاود هوك لضغوط شديدة لحماية نفسه. كما كان ضعيفًا ، فقد جعل هذا المتحول أكثر خطورة.
اشتعلت كلاود هوك التغيير المفاجئ. هل كان اوتوم ، لا يزال مغلقًا في مكان ما هناك؟ عرفت ما كان يحدث في العالم الخارجي. لم تكن قد دمرت بالكامل!
فجأة تم القبض على ساقي كلاود هوك من خلال التشبث بالكروم. تم منعه من الحصول علي مواطئ قدم والفرار. بدلاً من ذلك ، رفع ذراعيه وألقى الرجلين باتجاه هامونت والآخرين.
أُجبرت على مواجهة أعماق الغرور والرضا عن النفس وجهًا لوجه. أصبح من الواضح أن سيلين قد تجاوزتها بكثير. الصقيع كذلك. حتى كلاود هوك كانت على الأقل بنفس القوة التي كانت عليها. اعتقادًا منها بأنها لا مثيل لها ، سمحت داون لنفسها بالتراجع كثيرًا!
“آآآآه!” كان كول غاضبًا ، وبالكاد يستطيع الكلام. “أنت لست صديقي! أنت لست صديقي!”
نظر اوتوم إلى الإنسان التافه بعيون باردة ونزيهة. “سيكون من مصلحتك أن تظل ساكنًا. ولفبليد غير راغب في قتلك ، لكن ليس لدي مثل هذه الهواجس “.
وقف كلاود هوك وظهره طويلا يراقب قبضة المتحولة المشتعلة تأتي. “لكنني أنقذت حياتك!”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
مرت رعشة من خلال كول. توقفت قبضته بوصة واحدة أمام أنف الحارس.
“سوف نلتقي مرة أخرى. تصرفوا بأنفسكم “. لم يكن لدى ولفبليد أي رغبة في القتال حتى الموت اليوم. أطلق ابتسامة غامضة أخيرة تجاه كلاود هوك
عيون كلاود هوك المظلمة لم ترمش أبدًا. استهلك الغضب المتحول، لكنه كان يعلم أنه تحت الألم والغضب كان كول لا يزال موجودًا. كان يحاول التفكير في شيء ليقوله ، أي شيء لمساعدته على الخروج منه. لكن الكروم استمرت في الانزلاق على جسده مثل الأفاعي. تم انتقاده بعنف على جانب واحد.
كان مدحه بالكاد يتجاوز شفتيه قبل أن ينزل عليه سيف آخر من فوق. هذه الضربة لم تكن من داون ، بل كانت أقوى. لقد تحطمت على الزعيم الإرهابي مثل شلال قاتل.
تم سحب عيون كول مرة أخرى نحو الإليزيين ، حيث لا يزال مصدر آلامه.
تومض تيران جيليكا. بقوة. تم القضاء على هجوم ولفبليد .
قال ولفبليد. “هل ستترك مسؤوليتك نصف منتهية؟ اذهب! خذ الثأر الذي تستحقه “.
واصل كول هيجانه ، حيث قام بضرب حشد الجنود الإليزيين. كانوا عزل امام هجوم المتحول المختل.
نظر هامونت بين هؤلاء الأعداء وحلفائه المضروبين. قال ، “اللعنة” ، غير قادر على منع التورط. “إنهم يهينون ويهاجمون شعبنا الإليزي! الجميع ، حارب معي ودعونا نقتل هذا المتحول! في أسوأ الأحوال نموت جميعًا معًا! ”
لم يعد الإليسيان يبدوان بشريين.
كان جنود سكاي كلود الآخرون حريصين أيضًا على الانضمام إلى القتال. انقلب المئات من الوجوه الغاضبة على قتلة دراك اوتوم المستعدين للقتال. وقع معظم الاهتمام على كول ، وبدون تفكير ثانٍ أطلقوا عاصفة من نيران القوس والنشاب.
في غضون ذلك ، كان ولفبليد يبتسم لما رآه. لقد شعر أن عزم دوان يرتفع بشكل حاد.
كان جنود الإليزيون هم محاربي الألهه ، المتحمسين والثابت!
تخلى الغضب عن سيطرته على عقل كول – للحظة واحدة فقط – قبل اندفاع ذاكرة مريرة أخرى.
تخلى الغضب عن سيطرته على عقل كول – للحظة واحدة فقط – قبل اندفاع ذاكرة مريرة أخرى.
كان مدحه بالكاد يتجاوز شفتيه قبل أن ينزل عليه سيف آخر من فوق. هذه الضربة لم تكن من داون ، بل كانت أقوى. لقد تحطمت على الزعيم الإرهابي مثل شلال قاتل.
تذكر أنه كان محاطًا بجنود مثل هؤلاء. أجبروه على النزول كما قتلوا شعبه. لن يسمح لهم مرة أخرى أبدًا بإذلاله بهذه الطريقة أبدًا. عندما انغمس عقله مرة أخرى في الغضب ، انكسرت براغي القوس والنشاب على جلده مثل الأغصان.
“الخاص بي!”
قفز كول في الهواء ، فوق الجزء الأكبر من الأسهم. جاء محطمًا على أحد الجنود وكفه على رأس الرجل المؤسف. تم سحق الجندي في درعه الجميل مثل علبة فارغة. انفجر الدم واللحم من شقوق في الدروع واشتعلت النيران من قرب الفحم المشتعل. ملأت الرائحة الكريهة الوادي.
“سوف نلتقي مرة أخرى. تصرفوا بأنفسكم “. لم يكن لدى ولفبليد أي رغبة في القتال حتى الموت اليوم. أطلق ابتسامة غامضة أخيرة تجاه كلاود هوك
“ملكي!”
أخيرًا اختار الشيطان أن يتصرف. ارتفع سيف من الرمال المكدسة بإحكام في يده ليلتقي بفين ، وواجه السلاحان ارتجافًا. تم رمي جرند بريا بعيدًا مثل رصاصة في مواطنيه من تمبلر.
هدر كول في دريك ، والرجل السمين الذي يحميه.
قفز كول في الهواء ، فوق الجزء الأكبر من الأسهم. جاء محطمًا على أحد الجنود وكفه على رأس الرجل المؤسف. تم سحق الجندي في درعه الجميل مثل علبة فارغة. انفجر الدم واللحم من شقوق في الدروع واشتعلت النيران من قرب الفحم المشتعل. ملأت الرائحة الكريهة الوادي.
تم لف كلاود هوك بإحكام شديد في كروم العنب لدرجة أنها كانت مثل شرنقة. قاموا بجره بقسوة على الأرض وحتى ظهر التنين الكريستالي. تم الاحتفاظ به هناك بواسطة كروم تمتد من اليد اليمنى اوتوم درياد. الغريب أن قبضة الوحش لم تمنعه من الحركة فحسب ، بل أثرت أيضًا بشكل كبير على قواه العقلية. لم يستطع الوصول إلى حجر التطور ليغمض بعيدًا.
اندلع الغضب في اوتوم. حتى لو كان هذا الجُلب هو خليفة ملك الشياطين ، فهو مجرد إنسان متعجرف! بأي حق اعتقد أنه يجب عليه التحدث إلى إله بهذه الطريقة؟
نظر اوتوم إلى الإنسان التافه بعيون باردة ونزيهة. “سيكون من مصلحتك أن تظل ساكنًا. ولفبليد غير راغب في قتلك ، لكن ليس لدي مثل هذه الهواجس “.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
واصل كول هيجانه ، حيث قام بضرب حشد الجنود الإليزيين. كانوا عزل امام هجوم المتحول المختل.
لقد طعنت الناي على جبهته وكأنه نصل. ولكن في اللحظة الأخيرة شعرت أن يدها ترتعش عندما تحرك وعي آخر بداخلها. عضلاتها تشنجت.
“اوتوم – لا ، أنت لست اوتوم. أنت سيلفانا ، أليس كذلك؟ ” حدق كلاود هوك في الشكل ، سواء كان مألوفًا أو أجنبيًا تمامًا. “هل تسمي نفسك إله؟ أنت ترتبط بالشياطين وتتكفل بالقفر. هل كل الآلهة النبيلة تتصرف مثلك؟ ”
في غضون ذلك ، كان ولفبليد يبتسم لما رآه. لقد شعر أن عزم دوان يرتفع بشكل حاد.
اندلع الغضب في اوتوم. حتى لو كان هذا الجُلب هو خليفة ملك الشياطين ، فهو مجرد إنسان متعجرف! بأي حق اعتقد أنه يجب عليه التحدث إلى إله بهذه الطريقة؟
مرة واحدة ، مع وصول التعزيزات الإليزية ، أخذ الوضع منعطفًا جذريًا.
لقد طعنت الناي على جبهته وكأنه نصل. ولكن في اللحظة الأخيرة شعرت أن يدها ترتعش عندما تحرك وعي آخر بداخلها. عضلاتها تشنجت.
تم لف كلاود هوك بإحكام شديد في كروم العنب لدرجة أنها كانت مثل شرنقة. قاموا بجره بقسوة على الأرض وحتى ظهر التنين الكريستالي. تم الاحتفاظ به هناك بواسطة كروم تمتد من اليد اليمنى اوتوم درياد. الغريب أن قبضة الوحش لم تمنعه من الحركة فحسب ، بل أثرت أيضًا بشكل كبير على قواه العقلية. لم يستطع الوصول إلى حجر التطور ليغمض بعيدًا.
اشتعلت كلاود هوك التغيير المفاجئ. هل كان اوتوم ، لا يزال مغلقًا في مكان ما هناك؟ عرفت ما كان يحدث في العالم الخارجي. لم تكن قد دمرت بالكامل!
عيون كلاود هوك المظلمة لم ترمش أبدًا. استهلك الغضب المتحول، لكنه كان يعلم أنه تحت الألم والغضب كان كول لا يزال موجودًا. كان يحاول التفكير في شيء ليقوله ، أي شيء لمساعدته على الخروج منه. لكن الكروم استمرت في الانزلاق على جسده مثل الأفاعي. تم انتقاده بعنف على جانب واحد.
كانت داون مغلقة في مكانها ، وفي كل لحظة لم تستطع أن تجعل اليد العليا تملأها بالسخط. كانت دائما تعتقد أنها قوية جدا. لم يكن هناك أي شخص في سكاي كلود يمكنه منافستها!
“كول ، هذا يكفي. لا أستطيع أن أشاهدك وأنت تفعل هذا! ”
أُجبرت على مواجهة أعماق الغرور والرضا عن النفس وجهًا لوجه. أصبح من الواضح أن سيلين قد تجاوزتها بكثير. الصقيع كذلك. حتى كلاود هوك كانت على الأقل بنفس القوة التي كانت عليها. اعتقادًا منها بأنها لا مثيل لها ، سمحت داون لنفسها بالتراجع كثيرًا!
دفع يده إلى الأمام مرة أخرى. تحطمت بقاياه في هجوم آخر هدم العظام.
والمصيبة التي حلت على جدها لا يمكن أن تنقض. ابتسم المسؤولون في وجهها وتصرفوا كأصدقاء بينما كانت عاجزة عن فعل أي شيء حيال ذلك. الآن احتاجتها كلاود هوك ولم تستطع حتى التعامل مع أحد أعدائها. في هذه الأثناء كان الجنود الإليزييون وراء ذبحهم من قبل ذلك المتحول. كانت أعظم ممثلة لعائلتها ، وحامية لـ سكاي كلود – ولم تستطع فعل أي شيء!
طُرق الفجر للخلف. رش الدم من الجلد تشقَّق بفعل دفقات الطاقة المميتة التي مرت عبرها.
اللعنة ، اللعنة ، دمنيت! لا يمكنني ترك هذا يحدث. لا أستطيع أن أعيش هكذا!
طوال الوقت كان أبادون يحوم بينهم ، غير متحرك. حاول أحد الجنرالات الإليزيين التسلل إليه. ردا على ذلك ، رفع الشيطان يده بتكاسل ونفض الضابط عن قدميه. تم جر الروح المنكوبة في قبضة ابادون. مع مخالب تشبه خنجر للأصابع ، دفعهم الشيطان من خلال درع الإليزي إلى جسده. فتح الضابط فمه ليصرخ ، لكن الصوت الوحيد الذي خرج كان عرموش مقلقة.
لطالما كانت داون ترفع أنفها إلى الضعفاء. لم تكن قد اشتبهت يومًا ما في أن أضعف شخص تعرفه هو نفسها. اضاءت في قلبها نيران من الغضب والإحباط من عدم وجود مكان للتنفيس.
وقف كلاود هوك وظهره طويلا يراقب قبضة المتحولة المشتعلة تأتي. “لكنني أنقذت حياتك!”
طوال الوقت كان أبادون يحوم بينهم ، غير متحرك. حاول أحد الجنرالات الإليزيين التسلل إليه. ردا على ذلك ، رفع الشيطان يده بتكاسل ونفض الضابط عن قدميه. تم جر الروح المنكوبة في قبضة ابادون. مع مخالب تشبه خنجر للأصابع ، دفعهم الشيطان من خلال درع الإليزي إلى جسده. فتح الضابط فمه ليصرخ ، لكن الصوت الوحيد الذي خرج كان عرموش مقلقة.
لم يكن لديه الحق في الوقوف بين كول والانتقام . لكنه أيضًا لم يستطع مشاهدة مقتل دريك.
في لحظة ، اختفت كل الرطوبة في جسده وأصبح تمثالًا من الرمل غير المحكم. ألقى أبادون الجثة جانبًا دون تفكير ثانٍ. عندما اصطدمت جثة الضابط بالأرض انفجر فيها الغبار. لم يسبق أن تغيرت واجهة الشيطان غير العاطفية أبدًا ، وظلت عيناه مغلقة على المشهد.
والمصيبة التي حلت على جدها لا يمكن أن تنقض. ابتسم المسؤولون في وجهها وتصرفوا كأصدقاء بينما كانت عاجزة عن فعل أي شيء حيال ذلك. الآن احتاجتها كلاود هوك ولم تستطع حتى التعامل مع أحد أعدائها. في هذه الأثناء كان الجنود الإليزييون وراء ذبحهم من قبل ذلك المتحول. كانت أعظم ممثلة لعائلتها ، وحامية لـ سكاي كلود – ولم تستطع فعل أي شيء!
في غضون ذلك ، كان ولفبليد يبتسم لما رآه. لقد شعر أن عزم دوان يرتفع بشكل حاد.
لقد كان قفرًا ، أو على الأقل اعتاد أن يكون كذلك ، لذلك فهم قلب كول. تم تداول مليون عذر في رأسه لكنهم لم يؤثروا حتى على كلاود هوك ، فكيف يمكنه اختيار أي منها لمحاولة منع كول؟
لقد كانت موهبة شابة رائعة ، فكر في نفسه. كان من المفترض أن يتم فتح إمكاناتها منذ فترة طويلة – فقد كان مصممًا على مساعدتها في العثور عليها.
تموجت الطاقة من خلال تيران جيليكا. ، إلى المرأة التي حملتها. لحسن الحظ ، كانت داون لا تزال محمية بمرآة إيجيس التي ارتجفت لكنها كانت تحميها من التأثير. ظهرت تشققات على سطح غير ملموس بدا وكأنه كسر زجاج. ما كان قبل غطاء حماية غير مرئي أصبح الآن مرئيًا بوضوح من شبكة العنكبوت من الشقوق.
دفع يده إلى الأمام مرة أخرى. تحطمت بقاياه في هجوم آخر هدم العظام.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مرت رعشة من خلال كول. توقفت قبضته بوصة واحدة أمام أنف الحارس.
طُرق الفجر للخلف. رش الدم من الجلد تشقَّق بفعل دفقات الطاقة المميتة التي مرت عبرها.
كان جنود سكاي كلود الآخرون حريصين أيضًا على الانضمام إلى القتال. انقلب المئات من الوجوه الغاضبة على قتلة دراك اوتوم المستعدين للقتال. وقع معظم الاهتمام على كول ، وبدون تفكير ثانٍ أطلقوا عاصفة من نيران القوس والنشاب.
تم دفعها للخلف عشرة أمتار أخرى. أصبحت الشقوق على تيران جيليكا.أعمق وأكثر عددًا. تمامًا كما بدا أنها لم تعد قادرة على تحمل المزيد ، تم إطلاق كل ما كان يختمر بداخلها في سيل.
فجأة تم القبض على ساقي كلاود هوك من خلال التشبث بالكروم. تم منعه من الحصول علي مواطئ قدم والفرار. بدلاً من ذلك ، رفع ذراعيه وألقى الرجلين باتجاه هامونت والآخرين.
تومض تيران جيليكا. بقوة. تم القضاء على هجوم ولفبليد .
اللعنة ، اللعنة ، دمنيت! لا يمكنني ترك هذا يحدث. لا أستطيع أن أعيش هكذا!
“موت!” وأتبع دوان بدفع شفرة تيران جيليكا. المكسورة في الأرض. الضوء من الداخل يتساقط وينتشر بسرعة. انقسام الحجر مع انتقال موجة رعدية من الطاقة الصفراء عبر الأرض باتجاه ولفبليد.
طُرق الفجر للخلف. رش الدم من الجلد تشقَّق بفعل دفقات الطاقة المميتة التي مرت عبرها.
بينهما شق طوله مائة متر. انزلق إلى الأمام كما لو كان لديه حياة خاصة به ، حتى أنه تجنب العقبات. على الرغم من المسافة المقطوعة ، لم تفقد أي من قوتها حيث وصلت الموجة إلى هدفها المقصود.
لم تكن داون قويا بما يكفي لمحاربة ولفبليد. سوف ينكسر سيفها العزيز قريبًا ، وستكون حياتها في خطر.
كان ولفبليد مستعدًا للتهرب. اجتازه الشق وانزلق واصطدم بجدار الجبل حيث صعد إلى أعلى بزاوية تسعين درجة. واستمر على طول الجدار لمسافة مائة متر أخرى تاركًا صدعًا كما لو كان مشقوقًا بالسيف.
لقد كانت موهبة شابة رائعة ، فكر في نفسه. كان من المفترض أن يتم فتح إمكاناتها منذ فترة طويلة – فقد كان مصممًا على مساعدتها في العثور عليها.
كان ولفبليد معجبًا حقًا. “ليس سيئا.”
في نفس اللحظة ظهرت مجموعة من الجنود يرتدون ملابس شياطين بين الوديان. لم يكن هناك الكثير من صائدي الشياطين بين قوة التدخل السريع للجنرال سكاي ، لكنهم ما زالوا يصلون إلى المئات. مائتي من محاربي الآلهة الذين يمتلكون بقايا لم يكن لديهم شيء يمنعهم. فقط الأفضل من بين الأفضل انضموا إلى صفوفهم ، وخاصة أولئك الذين انضموا إلى الجيش. لم يكتسب أي قرن أخضر المكانة التي شغلوها.
كان مدحه بالكاد يتجاوز شفتيه قبل أن ينزل عليه سيف آخر من فوق. هذه الضربة لم تكن من داون ، بل كانت أقوى. لقد تحطمت على الزعيم الإرهابي مثل شلال قاتل.
كان مدحه بالكاد يتجاوز شفتيه قبل أن ينزل عليه سيف آخر من فوق. هذه الضربة لم تكن من داون ، بل كانت أقوى. لقد تحطمت على الزعيم الإرهابي مثل شلال قاتل.
كان فاين قد انتهى لتوه من التعامل مع أحد المسوخ. سحب سيفه من جمجمته قبل أن ينطلق نحو أبادون. كان خط سيفه سريعًا جدًا بحيث يتعذر اتباعه.
تم دفعها للخلف عشرة أمتار أخرى. أصبحت الشقوق على تيران جيليكا.أعمق وأكثر عددًا. تمامًا كما بدا أنها لم تعد قادرة على تحمل المزيد ، تم إطلاق كل ما كان يختمر بداخلها في سيل.
أخيرًا اختار الشيطان أن يتصرف. ارتفع سيف من الرمال المكدسة بإحكام في يده ليلتقي بفين ، وواجه السلاحان ارتجافًا. تم رمي جرند بريا بعيدًا مثل رصاصة في مواطنيه من تمبلر.
قال ولفبليد. “هل ستترك مسؤوليتك نصف منتهية؟ اذهب! خذ الثأر الذي تستحقه “.
تعافى وحاصر كل من ولفبليد و أبادون مع مجموعته من المحاربين. فرسان المعبد! أعظم المحاربين سكاي كلود كان عليهم أن يقدموا! كل واحد منهم كان يمتلك قوى هائلة في صائد الشياطين. مع قيادة فان ، كانوا قوة لا يستهان بها.
“اوتوم – لا ، أنت لست اوتوم. أنت سيلفانا ، أليس كذلك؟ ” حدق كلاود هوك في الشكل ، سواء كان مألوفًا أو أجنبيًا تمامًا. “هل تسمي نفسك إله؟ أنت ترتبط بالشياطين وتتكفل بالقفر. هل كل الآلهة النبيلة تتصرف مثلك؟ ”
في نفس اللحظة ظهرت مجموعة من الجنود يرتدون ملابس شياطين بين الوديان. لم يكن هناك الكثير من صائدي الشياطين بين قوة التدخل السريع للجنرال سكاي ، لكنهم ما زالوا يصلون إلى المئات. مائتي من محاربي الآلهة الذين يمتلكون بقايا لم يكن لديهم شيء يمنعهم. فقط الأفضل من بين الأفضل انضموا إلى صفوفهم ، وخاصة أولئك الذين انضموا إلى الجيش. لم يكتسب أي قرن أخضر المكانة التي شغلوها.
“آآآآه!” كان كول غاضبًا ، وبالكاد يستطيع الكلام. “أنت لست صديقي! أنت لست صديقي!”
مرة واحدة ، مع وصول التعزيزات الإليزية ، أخذ الوضع منعطفًا جذريًا.
قفز كول في الهواء ، فوق الجزء الأكبر من الأسهم. جاء محطمًا على أحد الجنود وكفه على رأس الرجل المؤسف. تم سحق الجندي في درعه الجميل مثل علبة فارغة. انفجر الدم واللحم من شقوق في الدروع واشتعلت النيران من قرب الفحم المشتعل. ملأت الرائحة الكريهة الوادي.
“سوف نلتقي مرة أخرى. تصرفوا بأنفسكم “. لم يكن لدى ولفبليد أي رغبة في القتال حتى الموت اليوم. أطلق ابتسامة غامضة أخيرة تجاه كلاود هوك
كان مدحه بالكاد يتجاوز شفتيه قبل أن ينزل عليه سيف آخر من فوق. هذه الضربة لم تكن من داون ، بل كانت أقوى. لقد تحطمت على الزعيم الإرهابي مثل شلال قاتل.
“تراجع!”
عيون كلاود هوك المظلمة لم ترمش أبدًا. استهلك الغضب المتحول، لكنه كان يعلم أنه تحت الألم والغضب كان كول لا يزال موجودًا. كان يحاول التفكير في شيء ليقوله ، أي شيء لمساعدته على الخروج منه. لكن الكروم استمرت في الانزلاق على جسده مثل الأفاعي. تم انتقاده بعنف على جانب واحد.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
من كان على حق ومن كان على خطأ؟ عرف كلاود هوك أنه إذا كان في موقع كول ، فلن يسامح دريك أو الآخرين أبدًا.
بدا برونتي وكأنه تعرض للضرب حتى الموت. كان دريك لا يزال واعياً بأعجوبة ، لكن جروحه كانت سيئة. فجأة ، غضب الفحم ، مثل طفل أُخذت لعبته المفضلة. انطلق من الإحباط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
