667
كانت تلك الضربة الواحدة هي إبادة أغنية البيرسيركرز ، ولكن حتى أثناء غنائها ، لم تستطع أبدًا التقاط كل المشاعر الموجودة في دموع البيرسيركر…
كان دم سو مينغ يحترق في جسده. وبينما كان صوته ينتقل إلى الخارج ، رفع يده اليمنى بسرعة والتقط الهواء في اتجاه الأرض.
أغلق سو مينغ عينيه. عندما فتحهما مرة أخرى ، بدا وكأنه يمسك بفرشاة في يده اليمنى. كان لا يزال مرفوعًا في الجو ، وقام بضربة واحدة… مباشرة عبر الشمس البيضاء و دي تيان ذو الجلباب الذهبي ، حتى عندما كان ذراعا تمثاله للإله بيرسيركرز يتقدمان.
كان سيقاتل حتى يظلم العالم. كان سيقاتل حتى تختفي الشمس والقمر. كان سيقاتل حتى يصعد بحر من الدم إلى السماء. سيقاتل… حتى يقتل الملايين والملايين من الخالدين!
بدت هذه الضربة الواحدة كما لو أنها جمعت إرادة عالم بيرسيركرز واحتوت على القوانين داخل العالم ، بالإضافة إلى قسم سو مينغ لتحويله إلى… مشهد رائع مثل العالم الذي يتم إنشاؤه.
إذا كان لعالم بيرسيركرز روح ، فإن التغيير في هذا القانون يعني أن الروح ستتذكر قسم سو مينغ ، باعتباره إله البيرسيركرز ، وخاصة السطر الأخير…
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما رفع ستارة قديمة بلون الغسق لتكشف عن شروق الشمس الفخورة في السماء من خلفها. لقد مثلت عودة العالم بالزمن إلى الوراء ، ومثلت أيضًا إمكانية قيام البيرسيركيرز… بالصعود في الأمل والمجد مرة أخرى.
كان سيقاتل حتى يظلم العالم. كان سيقاتل حتى تختفي الشمس والقمر. كان سيقاتل حتى يصعد بحر من الدم إلى السماء. سيقاتل… حتى يقتل الملايين والملايين من الخالدين!
في نفس الوقت ، رسم سو مينغ هذه الضربة ، دوي صوت عالٍ يصم الآذان في الهواء. جاء هذا من ذراعي التمثال. مع مرور الوقت على اليمين والبرق في اليسار – اصطدم هذان الذراعين بالشمس البيضاء بانفجار ، مما تسبب في انفجار صادم في السماء.
وقف سو مينغ في منتصف كل ذلك بشعره الطائر . كانت عيناه تتحولان إلى اللون الأحمر بقصد القتل.
يبدو أن إبادة بيرسيركر لـ سو مينغ قد غيرت القانون في عالم بيرسيركرز خلال تلك اللحظة.
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما رفع ستارة قديمة بلون الغسق لتكشف عن شروق الشمس الفخورة في السماء من خلفها. لقد مثلت عودة العالم بالزمن إلى الوراء ، ومثلت أيضًا إمكانية قيام البيرسيركيرز… بالصعود في الأمل والمجد مرة أخرى.
إذا كان لعالم بيرسيركرز روح ، فإن التغيير في هذا القانون يعني أن الروح ستتذكر قسم سو مينغ ، باعتباره إله البيرسيركرز ، وخاصة السطر الأخير…
كان سيقاتل حتى يظلم العالم. كان سيقاتل حتى تختفي الشمس والقمر. كان سيقاتل حتى يصعد بحر من الدم إلى السماء. سيقاتل… حتى يقتل الملايين والملايين من الخالدين!
“سوف أصبغ سماء الخالدين باللون الأحمر بملايين نت شعبهم مادمت حيا!”
في هذه اللحظة أيضًا ، أغلق عليه التنانين التسعة السوداء خلف سو مينغ. ظهر جي ان أيضًا أمامه مباشرةً ، لكن تعبير سو مينغ ظل هادئًا. خلال اللحظة التي انهار فيها الدم ، رفع كيرين يده اليسرى وشكل ختمًا.
لقد كان قسم إله بيرسيركرز هذا هو الذي تسبب في أن تبدأ شمس دي تيان البيضاء ذو الجلباب الذهبي في الانهيار بسرعة من الوسط في اللحظة التي رسم فيها سو مينغ تلك الضربة عبرها. في النهاية ، انفجرت الشمس تمامًا ، وتحولت إلى موجة تأثير اجتاحت المنطقة في السماء.
مع موجة من ذراعه ، اندفعت قوة تجاوزت قوة دي تيان ذو الجلباب الذهبي نحو سو مينغ بانفجار. من عدة اتجاهات خلفه ، طافت التنانين السوداء التسعة وأغلقت عليه أيضًا.
أينما ذهبت ، سيتشقق الفضاء ، وسيؤدي أيضًا إلى انهيار الأرض. نظر الخالدون على الأرض إلى هذا المشهد في السماء بصدمة ، وزحف البرد ببطء إلى عمودهم الفقري .
في الواقع… على الرغم من أن السماء كانت مشوهة ومتداعية ، إلا أن الدوامات العملاقة كانتا لا تزالان هناك ، ولم تتبدد. لقد أصبحوا أكثر ضعفا قليلاً ، كما لو كانوا مختبئين بعيدًا.
إذا كان هذا الدمار قد بدأ على الأرض ، فربما لن يبقى أي منهم على قيد الحياة بعد الآن.
ظلت سو مينغ هادئا كما كان دائما. منذ اللحظة التي خرج فيها وقاتل ضد دي تيان ، كان يعلم بالفعل أن هذه المعركة ستكون صعبة للغاية. لن يضطر فقط للقتال ضد مستنسخات دي تيان ، إذا تسبب في الكثير من الضجة ، فإن جي آن سيهاجم أيضًا.
عندما تحطمت تلك الشمس البيضاء التي احتوت على حياة دي تيان ذو الجلباب الذهبي ، ظهر جسده. ترنح إلى الوراء وسعل في فمه من الدم. وانهار التاج على رأسه واختفى.
من سد طريقه.. كان سيقتله !
كما تمزق رداء الإمبراطور قبل أن ينفجر. عاد دي تيان ذو الجلباب الذهبي إلى الوراء مرة أخرى ، وبدا مثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق مع وجهه الشاحب. كانت نظراته غير مركزة وفقدت بريقها اللامع السابق ، لكن الضغينة في عينيه أصبحت الآن أقوى بكثير من ذي قبل.
أينما ذهبت ، سيتشقق الفضاء ، وسيؤدي أيضًا إلى انهيار الأرض. نظر الخالدون على الأرض إلى هذا المشهد في السماء بصدمة ، وزحف البرد ببطء إلى عمودهم الفقري .
في تلك اللحظة ، اندمجت ضغينة مع ابتسامته المكسورة. نظر إلى سو مينغ ، وعرف أنه منذ هذه اللحظة فصاعدًا ، ربما كان سو مينغ حقًا خارج سيطرته تمامًا.
في نفس الوقت ، رسم سو مينغ هذه الضربة ، دوي صوت عالٍ يصم الآذان في الهواء. جاء هذا من ذراعي التمثال. مع مرور الوقت على اليمين والبرق في اليسار – اصطدم هذان الذراعين بالشمس البيضاء بانفجار ، مما تسبب في انفجار صادم في السماء.
لكن… هذا لا يعني أنه لم يعد لديه فرصة!
كان من المستحيل وصف هذا الشعور بالكلمات ، لكنه كان قوياً بشكل لا يصدق في قلوب كل فرد ، ومع ذلك لم يتمكن أي منهم من إعطائه كلمات.
بالمقارنة مع حالة دي تيان الحالية المثيرة للشفقة ، ظل سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، على الرغم من أن وجهه كان شاحبًا بعض الشيء. ومع ذلك ، كانت ألوان قوس قزح السبعة مشرقة على جسده. بدا أن هذا الضوء ينتشر من جسده وينعكس عن السماء بينما يندمج مع الأرض.
مع موجة من ذراعه ، اندفعت قوة تجاوزت قوة دي تيان ذو الجلباب الذهبي نحو سو مينغ بانفجار. من عدة اتجاهات خلفه ، طافت التنانين السوداء التسعة وأغلقت عليه أيضًا.
في تلك اللحظة ، ملأ الشعور بأنهم لا يعرفون ما إذا كان ما كان يحدث هو نسج خيالهم كل قلوب أولئك الذين كانوا يشاهدون سو مينغ.
ومع ذلك ، كانوا لا يزالون في الجوار ، وهذا يعني أنه خلال اللحظات الأخيرة من هذه المعركة ، سينحدر الخالدون الجدد إلى هذا العالم… ولن تجلس شخصية دي تيان الحقيقية بالتأكيد فقط وتشاهد استنساخه يموت. قد لا تتمكن نفسه الحقيقية من القدوم إلى هذا المكان شخصيًا ، لكنه بالتأكيد سيفكر في شيء ما ويرسل أشخاصًا أقوى إلى هذا المكان.
وكان ذلك… سو مينغ… اندمج بشكل مثالي مع العالم بسبب فرصة.
مع ذلك ، زأر العالم ، وانتشرت موجة قوية بسرعة ، مثل هبوب الرياح العاتية ، من جميع أنحاء جي آن.
لقد كان السماء والأرض وعالم بيرسيركيرز بأكمله – جعل هذا الاندماج المثالي كل الناس يشعرون كما لو كانوا يواجهون العالم عندما نظروا إلى سو مينغ.
كان سو مينغ قد توقع هجوم جي ان منذ فترة طويلة. قد يكون من طائفة الشر ، لكنه كان في النهاية خالدًا. نظرًا لمنصبه ، لم يكن هناك أي وسيلة للوقوف بجانبه ومشاهدة استنساخات دي تيان تموت واحدًا تلو الآخر.
كان من المستحيل وصف هذا الشعور بالكلمات ، لكنه كان قوياً بشكل لا يصدق في قلوب كل فرد ، ومع ذلك لم يتمكن أي منهم من إعطائه كلمات.
في نية القتل الفوري تفشت في قلب جي آن ، امتص سو مينغ نفسا عميقا. خفض رأسه ونظر نحو دي تيان ، بخطوة إلى الأمام بسرعة.
“الانصهار مع العالم…”
أخرج جي آن شخيرا باردًا. عندما رفع يده اليمنى ، فتح المروحة في يده بسرعة ، وتحركت طبقة من الضباب الأسود بضجة من داخلها لتتحول إلى تسعة تنانين سوداء ، ثم اتجهت نحو سو مينغ.
جي آن امتص نفسا و تمتم على نفسه. كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة فقط أن قوة سو مينغ قد تجاوزت بالفعل الخطوة الأولى وكانت في طور الانتقال من خلال الخطوة الثانية. كان يمر عبر الاندماج مع العالم ، وبمجرد أن يكمله ، ستزداد قوته بسرعة فائقة.
من سد طريقه.. كان سيقتله !
ربما يكون قد جمع عالم البيرسيركرز على نفسه ، لكنه فعل ذلك فقط . لقد جمعه فقط ، لكنه لم يندمج معه… ما حدث سابقًا هو أن إرادة العالم استخدمت جسم الطفل كحامل ، والآن… اندمجت معه. يعني هذا الاندماج أنه لم يعد شيئًا بسيطًا مثل تجمع إرادة العالم عليه واستخدامه كحامل. لقد تولى السيطرة عليها!
لم تعد الكنوز المسحورة القوية التي تم تفعيلها بين طائفة الشر وجميع الطوائف الخالدة على الأرض تتحرك ، لأن كلا الجانبين لم يعد يقاتل. لكن لم يتم إعادتهم أيضًا.
إذا سقط هذا الشخص ، فإن البيرسيركرز سيسقطون. إذا ارتقى هذا الشخص إلى المجد ، فسوف يرتفع البيرسيركرز أيضًا إلى المجد…
بدت هذه الضربة الواحدة كما لو أنها جمعت إرادة عالم بيرسيركرز واحتوت على القوانين داخل العالم ، بالإضافة إلى قسم سو مينغ لتحويله إلى… مشهد رائع مثل العالم الذي يتم إنشاؤه.
هذه علامة إله البيرسيركرز . كما توقعت ، هو حقاً الإله الرابع لبيرسيركيرز. كان رد فعل إرادة عالم البيرسيركرز بهذه الطريقة فقط لأنه اعترف بقسمه كإله بيرسيركرز!
لم يكن سو مينغ قد فهم كل هذه الأشياء تمامًا من ثبل، ولكن بمجرد أن خسر أمام دي تيان ذو الجلباب الذهبي خلال أول تبادل للضربات ، بمجرد أن تغلب عليه الجنون بسبب كراهيته واتخذ قراره بقتل دي تيان ، شعر بوضوح أنه يمكن أن يصل إلى المرحلة المتوسطة من عالم الروح بيرسيركر. لهذا… وصل إلى المرحلة الوسطى من تلك المملكة.
حدق جي آن في سو مينغ ، وارتفعت موجة عميقة من نية القتل في قلبه.
وقف سو مينغ في منتصف كل ذلك بشعره الطائر . كانت عيناه تتحولان إلى اللون الأحمر بقصد القتل.
لقد تم الاعتراف به من قبل عالم بيرسيركرز. المصير … كما هو متوقع من المصير !
كان سو مينغ قد توقع هجوم جي ان منذ فترة طويلة. قد يكون من طائفة الشر ، لكنه كان في النهاية خالدًا. نظرًا لمنصبه ، لم يكن هناك أي وسيلة للوقوف بجانبه ومشاهدة استنساخات دي تيان تموت واحدًا تلو الآخر.
في نية القتل الفوري تفشت في قلب جي آن ، امتص سو مينغ نفسا عميقا. خفض رأسه ونظر نحو دي تيان ، بخطوة إلى الأمام بسرعة.
تسبب انهيار كيرين الدموي في انتشار قدر كبير من هالة الموت ، وخلال تلك اللحظة ، شكلت هالة الموت تلك ختمًا ضخمًا في الجو. كان… الختم السحيق الأخضر.
“إرادة العالم علي ، وبالتأكيد سأقتل دي تيان بيدي!” كان هذا قسمه كإله بيرسيركرز ، وهذا يعني أنه كان عليه أن يفي بهذا القسم.
في لحظة تقريبًا ، طار كيرين الدم في الجو ، ولكن قبل أن يقترب ، شكل سو مينغ ختمًا بيده وأشار إليه. أطلق كيرين الدم صراخًا شديدًا من الألم وانهار جسده بقوة. كما فعل ذلك ، انسكبت كمية كبيرة من هالة الموت.
في تلك اللحظة ، كان دي تيان ذو الجلباب الذهبي في حالة ضعف لا يصدق. كان حرق حياته قد وجه له ضربة قوية ، كما تسبب تحطم فنه في معاناته من رد فعل عنيف كبير. لم يعد… لم يعد خصم سو مينغ.
“إرادة العالم علي ، وبالتأكيد سأقتل دي تيان بيدي!” كان هذا قسمه كإله بيرسيركرز ، وهذا يعني أنه كان عليه أن يفي بهذا القسم.
لم يختار دي تيان المراوغة عندما هاجمه سو مينغ. بدأ ضوء غريب يسطع في عينيه ، وفي اللحظة بدا كما لو أنه اتخذ قرارًا ما ، جي آن ، الذي كان يشاهد من بعيد ولم يختر الهجوم حقًا منذ البداية ، رفع قدمه بسرعة و داس في الهواء أمامه.
وكان ذلك… سو مينغ… اندمج بشكل مثالي مع العالم بسبب فرصة.
مع ذلك ، زأر العالم ، وانتشرت موجة قوية بسرعة ، مثل هبوب الرياح العاتية ، من جميع أنحاء جي آن.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الشعور بأنك أصبحت أقوى كان رائع ، إلا أنه لم يكن كافياً للانفجار. كان الأمر كما لو أن دمه لم يصل إلى درجة الغليان بعد. إذا أراد أن يجعل نفسه أقوى ، ويخرج المزيد من نظامه الأساسي ، فسيحتاج إلى انفجار كامل.
“هذا يكفي!”
لكن… هذا لا يعني أنه لم يعد لديه فرصة!
أخرج جي آن شخيرا باردًا. عندما رفع يده اليمنى ، فتح المروحة في يده بسرعة ، وتحركت طبقة من الضباب الأسود بضجة من داخلها لتتحول إلى تسعة تنانين سوداء ، ثم اتجهت نحو سو مينغ.
قال سو مينغ بهدوء “تحطيم”.
كان سو مينغ قد توقع هجوم جي ان منذ فترة طويلة. قد يكون من طائفة الشر ، لكنه كان في النهاية خالدًا. نظرًا لمنصبه ، لم يكن هناك أي وسيلة للوقوف بجانبه ومشاهدة استنساخات دي تيان تموت واحدًا تلو الآخر.
أينما ذهبت ، سيتشقق الفضاء ، وسيؤدي أيضًا إلى انهيار الأرض. نظر الخالدون على الأرض إلى هذا المشهد في السماء بصدمة ، وزحف البرد ببطء إلى عمودهم الفقري .
في اللحظة التي قام فيها جي ان بتنشيط قدرته الإلهية ، ظهرت تموجات حول سو مينغ. عندما أشرقوا ، تحولوا إلى اللون الأسود ، وأحاطوا به طبقة تلو الأخرى ومنعه من التقدم إلى الأمام. بعد فترة وجيزة ، خطى جي ان خطوة للأمام وظهر مباشرة أمام سو مينغ.
في الواقع… على الرغم من أن السماء كانت مشوهة ومتداعية ، إلا أن الدوامات العملاقة كانتا لا تزالان هناك ، ولم تتبدد. لقد أصبحوا أكثر ضعفا قليلاً ، كما لو كانوا مختبئين بعيدًا.
مع موجة من ذراعه ، اندفعت قوة تجاوزت قوة دي تيان ذو الجلباب الذهبي نحو سو مينغ بانفجار. من عدة اتجاهات خلفه ، طافت التنانين السوداء التسعة وأغلقت عليه أيضًا.
لقد كان السماء والأرض وعالم بيرسيركيرز بأكمله – جعل هذا الاندماج المثالي كل الناس يشعرون كما لو كانوا يواجهون العالم عندما نظروا إلى سو مينغ.
ظلت سو مينغ هادئا كما كان دائما. منذ اللحظة التي خرج فيها وقاتل ضد دي تيان ، كان يعلم بالفعل أن هذه المعركة ستكون صعبة للغاية. لن يضطر فقط للقتال ضد مستنسخات دي تيان ، إذا تسبب في الكثير من الضجة ، فإن جي آن سيهاجم أيضًا.
في تلك اللحظة ، كان دي تيان ذو الجلباب الذهبي في حالة ضعف لا يصدق. كان حرق حياته قد وجه له ضربة قوية ، كما تسبب تحطم فنه في معاناته من رد فعل عنيف كبير. لم يعد… لم يعد خصم سو مينغ.
في الواقع… على الرغم من أن السماء كانت مشوهة ومتداعية ، إلا أن الدوامات العملاقة كانتا لا تزالان هناك ، ولم تتبدد. لقد أصبحوا أكثر ضعفا قليلاً ، كما لو كانوا مختبئين بعيدًا.
علاوة على ذلك ، عرف سو مينغ أن تمثاله لإله بيرسيركرز له ذراعان فقط في الوقت الحالي ، وكان هناك دافع قوي داخل جسده يخبره… أنه يمكن أن يصبح أقوى!
ومع ذلك ، كانوا لا يزالون في الجوار ، وهذا يعني أنه خلال اللحظات الأخيرة من هذه المعركة ، سينحدر الخالدون الجدد إلى هذا العالم… ولن تجلس شخصية دي تيان الحقيقية بالتأكيد فقط وتشاهد استنساخه يموت. قد لا تتمكن نفسه الحقيقية من القدوم إلى هذا المكان شخصيًا ، لكنه بالتأكيد سيفكر في شيء ما ويرسل أشخاصًا أقوى إلى هذا المكان.
من سد طريقه.. كان سيقتله !
لم يستطع سو مينغ إيقاف أي من هذا. كان هناك طريق واحد فقط أمام عينيه ، وهو… للقتال!
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما رفع ستارة قديمة بلون الغسق لتكشف عن شروق الشمس الفخورة في السماء من خلفها. لقد مثلت عودة العالم بالزمن إلى الوراء ، ومثلت أيضًا إمكانية قيام البيرسيركيرز… بالصعود في الأمل والمجد مرة أخرى.
كان سيقاتل حتى يظلم العالم. كان سيقاتل حتى تختفي الشمس والقمر. كان سيقاتل حتى يصعد بحر من الدم إلى السماء. سيقاتل… حتى يقتل الملايين والملايين من الخالدين!
من سد طريقه.. كان سيقتله !
علاوة على ذلك ، عرف سو مينغ أن تمثاله لإله بيرسيركرز له ذراعان فقط في الوقت الحالي ، وكان هناك دافع قوي داخل جسده يخبره… أنه يمكن أن يصبح أقوى!
بالمقارنة مع حالة دي تيان الحالية المثيرة للشفقة ، ظل سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، على الرغم من أن وجهه كان شاحبًا بعض الشيء. ومع ذلك ، كانت ألوان قوس قزح السبعة مشرقة على جسده. بدا أن هذا الضوء ينتشر من جسده وينعكس عن السماء بينما يندمج مع الأرض.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الشعور بأنك أصبحت أقوى كان رائع ، إلا أنه لم يكن كافياً للانفجار. كان الأمر كما لو أن دمه لم يصل إلى درجة الغليان بعد. إذا أراد أن يجعل نفسه أقوى ، ويخرج المزيد من نظامه الأساسي ، فسيحتاج إلى انفجار كامل.
إذا كان لعالم بيرسيركرز روح ، فإن التغيير في هذا القانون يعني أن الروح ستتذكر قسم سو مينغ ، باعتباره إله البيرسيركرز ، وخاصة السطر الأخير…
ثم ، في خضم كل هذه الانفجارات ، وفهم قوته ، وكل المعارك والمخاطر ، كان يستغل إمكاناته الخاصة حتى يصبح هذا الشعور بالقوة حقيقة واقعة.
بدت هذه الضربة الواحدة كما لو أنها جمعت إرادة عالم بيرسيركرز واحتوت على القوانين داخل العالم ، بالإضافة إلى قسم سو مينغ لتحويله إلى… مشهد رائع مثل العالم الذي يتم إنشاؤه.
لم يكن سو مينغ قد فهم كل هذه الأشياء تمامًا من ثبل، ولكن بمجرد أن خسر أمام دي تيان ذو الجلباب الذهبي خلال أول تبادل للضربات ، بمجرد أن تغلب عليه الجنون بسبب كراهيته واتخذ قراره بقتل دي تيان ، شعر بوضوح أنه يمكن أن يصل إلى المرحلة المتوسطة من عالم الروح بيرسيركر. لهذا… وصل إلى المرحلة الوسطى من تلك المملكة.
لقد كان السماء والأرض وعالم بيرسيركيرز بأكمله – جعل هذا الاندماج المثالي كل الناس يشعرون كما لو كانوا يواجهون العالم عندما نظروا إلى سو مينغ.
في ذلك الوقت ، كان ما يحتاجه هو الشعور بالعلامات التي أخبرته أنه يمكن أن يصل إلى المرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر. من بين هذه المعارك التي لا نهاية لها ، يمكنه… جعل نفسه يصبح بيرسيركر في المرحلة اللاحقة من عالم الروح بيرسيركر. يمكنه حتى تحقيق الكمال في عالم الروح بيرسيركر ، وحتى… زراعة الحياة!
انتشر كيرين الدم وغطى تلاميذ طائفة الشهوة الشريرة كما لو كان يحميهم. ومع ذلك ، الآن ، عندما استولى سو مينغ على الهواء بيده اليمنى ، بدأ هذا المخلوق يرتجف ، حتى أنه رفع رأسه ليطلق هديرًا حادًا.
“كل أولئك الذين يسدون طريقي لديهم نفس خطيئة دي تيان!”
في نية القتل الفوري تفشت في قلب جي آن ، امتص سو مينغ نفسا عميقا. خفض رأسه ونظر نحو دي تيان ، بخطوة إلى الأمام بسرعة.
كان دم سو مينغ يحترق في جسده. وبينما كان صوته ينتقل إلى الخارج ، رفع يده اليمنى بسرعة والتقط الهواء في اتجاه الأرض.
في هذه اللحظة أيضًا ، أغلق عليه التنانين التسعة السوداء خلف سو مينغ. ظهر جي ان أيضًا أمامه مباشرةً ، لكن تعبير سو مينغ ظل هادئًا. خلال اللحظة التي انهار فيها الدم ، رفع كيرين يده اليسرى وشكل ختمًا.
لم تعد الكنوز المسحورة القوية التي تم تفعيلها بين طائفة الشر وجميع الطوائف الخالدة على الأرض تتحرك ، لأن كلا الجانبين لم يعد يقاتل. لكن لم يتم إعادتهم أيضًا.
علاوة على ذلك ، عرف سو مينغ أن تمثاله لإله بيرسيركرز له ذراعان فقط في الوقت الحالي ، وكان هناك دافع قوي داخل جسده يخبره… أنه يمكن أن يصبح أقوى!
في تلك اللحظة ، أصبح هدف سو مينغ هو الكيرين الدموي داخل طائفة الشر الذي كان واقفا بين عشرات الآلاف من الخالدين على الأرض.
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما رفع ستارة قديمة بلون الغسق لتكشف عن شروق الشمس الفخورة في السماء من خلفها. لقد مثلت عودة العالم بالزمن إلى الوراء ، ومثلت أيضًا إمكانية قيام البيرسيركيرز… بالصعود في الأمل والمجد مرة أخرى.
انتشر كيرين الدم وغطى تلاميذ طائفة الشهوة الشريرة كما لو كان يحميهم. ومع ذلك ، الآن ، عندما استولى سو مينغ على الهواء بيده اليمنى ، بدأ هذا المخلوق يرتجف ، حتى أنه رفع رأسه ليطلق هديرًا حادًا.
علاوة على ذلك ، عرف سو مينغ أن تمثاله لإله بيرسيركرز له ذراعان فقط في الوقت الحالي ، وكان هناك دافع قوي داخل جسده يخبره… أنه يمكن أن يصبح أقوى!
المشهد التالي صدم تلاميذ طائفة الشر في القلب – أطلق كيرين الدم هديرًا واحدًا فقط أمام أن يطير ضد إرادته.
انتشر كيرين الدم وغطى تلاميذ طائفة الشهوة الشريرة كما لو كان يحميهم. ومع ذلك ، الآن ، عندما استولى سو مينغ على الهواء بيده اليمنى ، بدأ هذا المخلوق يرتجف ، حتى أنه رفع رأسه ليطلق هديرًا حادًا.
قد يكون هذا المخلوق كنز طائفة الشهوة الشريرة وقد تشكل بدم تلاميذ طائفة شهوة الشر ، ولكن منذ ظهوره في أرض بيرسيركيرز ، كان هناك المزيد من هالة الموت مقارنة بالدم في جسده.
“كل أولئك الذين يسدون طريقي لديهم نفس خطيئة دي تيان!”
وُلدت هالة الموت هذه بشكل طبيعي في أرض بيرسيركرز. كان أحد قوانينها . في تلك اللحظة… إذا أراد سو مينغ استخدام هذا الكيرين ، فلن يتمكن هذا الوحش بطبيعة الحال من مواجهته.
مع موجة من ذراعه ، اندفعت قوة تجاوزت قوة دي تيان ذو الجلباب الذهبي نحو سو مينغ بانفجار. من عدة اتجاهات خلفه ، طافت التنانين السوداء التسعة وأغلقت عليه أيضًا.
في لحظة تقريبًا ، طار كيرين الدم في الجو ، ولكن قبل أن يقترب ، شكل سو مينغ ختمًا بيده وأشار إليه. أطلق كيرين الدم صراخًا شديدًا من الألم وانهار جسده بقوة. كما فعل ذلك ، انسكبت كمية كبيرة من هالة الموت.
أغلق سو مينغ عينيه. عندما فتحهما مرة أخرى ، بدا وكأنه يمسك بفرشاة في يده اليمنى. كان لا يزال مرفوعًا في الجو ، وقام بضربة واحدة… مباشرة عبر الشمس البيضاء و دي تيان ذو الجلباب الذهبي ، حتى عندما كان ذراعا تمثاله للإله بيرسيركرز يتقدمان.
في هذه اللحظة أيضًا ، أغلق عليه التنانين التسعة السوداء خلف سو مينغ. ظهر جي ان أيضًا أمامه مباشرةً ، لكن تعبير سو مينغ ظل هادئًا. خلال اللحظة التي انهار فيها الدم ، رفع كيرين يده اليسرى وشكل ختمًا.
كان الأمر كما لو أن شخصًا ما رفع ستارة قديمة بلون الغسق لتكشف عن شروق الشمس الفخورة في السماء من خلفها. لقد مثلت عودة العالم بالزمن إلى الوراء ، ومثلت أيضًا إمكانية قيام البيرسيركيرز… بالصعود في الأمل والمجد مرة أخرى.
تسبب انهيار كيرين الدموي في انتشار قدر كبير من هالة الموت ، وخلال تلك اللحظة ، شكلت هالة الموت تلك ختمًا ضخمًا في الجو. كان… الختم السحيق الأخضر.
ومع ذلك ، على الرغم من أن هذا الشعور بأنك أصبحت أقوى كان رائع ، إلا أنه لم يكن كافياً للانفجار. كان الأمر كما لو أن دمه لم يصل إلى درجة الغليان بعد. إذا أراد أن يجعل نفسه أقوى ، ويخرج المزيد من نظامه الأساسي ، فسيحتاج إلى انفجار كامل.
قال سو مينغ بهدوء “تحطيم”.
إذا كان لعالم بيرسيركرز روح ، فإن التغيير في هذا القانون يعني أن الروح ستتذكر قسم سو مينغ ، باعتباره إله البيرسيركرز ، وخاصة السطر الأخير…
انفجر الختم السحيق الأخضر بسرعة ، مما تسبب في ارتعاش السماء. في خضم التشوهات ، انسكبت كمية لا نهائية من هالة الموت ونزلت من السماء فوق سو مينغ لتتجه نحوه. ثم ، مع عمل سو مينغ كمركز لها ، اجتاحت للخارج.
كان دم سو مينغ يحترق في جسده. وبينما كان صوته ينتقل إلى الخارج ، رفع يده اليمنى بسرعة والتقط الهواء في اتجاه الأرض.
وقف سو مينغ في منتصف كل ذلك بشعره الطائر . كانت عيناه تتحولان إلى اللون الأحمر بقصد القتل.
لقد كان قسم إله بيرسيركرز هذا هو الذي تسبب في أن تبدأ شمس دي تيان البيضاء ذو الجلباب الذهبي في الانهيار بسرعة من الوسط في اللحظة التي رسم فيها سو مينغ تلك الضربة عبرها. في النهاية ، انفجرت الشمس تمامًا ، وتحولت إلى موجة تأثير اجتاحت المنطقة في السماء.
من سد طريقه.. كان سيقتله !
ظلت سو مينغ هادئا كما كان دائما. منذ اللحظة التي خرج فيها وقاتل ضد دي تيان ، كان يعلم بالفعل أن هذه المعركة ستكون صعبة للغاية. لن يضطر فقط للقتال ضد مستنسخات دي تيان ، إذا تسبب في الكثير من الضجة ، فإن جي آن سيهاجم أيضًا.
لقد كان السماء والأرض وعالم بيرسيركيرز بأكمله – جعل هذا الاندماج المثالي كل الناس يشعرون كما لو كانوا يواجهون العالم عندما نظروا إلى سو مينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
