محيط قاتل
الفصل 289 – محيط قاتل
أصبح لو شيكسين واضحًا جدًا في أن اختباره الأول كجنرال سيكون كيفية توحيد هؤلاء الجنرالات الشباب الخمسة إلى جانبه.
أصيب الجنرالات بالصدمة ، لا بد أن يعلم المرء أن الجمجمة كانت أصعب جزء في الجسم وأنه اكتسحهم للتو.
من المحتمل أن تكون محاكمة الشعبة هذه فرصة جيدة.
مثل هذا المشهد لم يسبق للجنود رؤيته من قبل ، مما تسبب في ضجة كبيرة. ومع ذلك ، كان لو شيكسين هادئًا وأمر القوات بضغط دفاعاتها والتوجه نحو الشمال حيث لم يكن هناك نيران.
في غمضة عين ، تغير الوضع في ساحة المعركة.
مفتاح هزيمتهم هو إيجاد القائد.
كان الفوج الثاني مفرط الثقة وأصبحوا غير مدركين بأنهم محاطون بمجموعة من الذئاب. أدت الزيادة المفاجئة في أعداد الذئاب إلى زيادة الضغط وبدأت تحدث إصابات.
ومع ذلك ، كان قطيع الذئاب لا يعرف الخوف والموجة التالية قد انطلقت إلى الأمام. يبدو أن وراءهم كان شيئًا مهمًا لدرجة أنهم اضطروا للمخاطرة بحياتهم من أجل حمايته.
لوح لو شيكسين بعلمه وأمر الفوج الخامس بمساعدة الفوج الثاني من أجل إنقاذهم. عندما تلقى سون تشوان لين الأمر ، أمر قواته بالتصويب وإطلاق السهام على الذئاب على الجانب الغربي.
كان الذئب بحجم قطة ، وكان فروه أبيض بدون شعر رمادي واحد. ما كان مميزًا هو عيونه ، التي كانت سريعة الحركة بشكل استثنائي. لن تكون عيون الشخص العادي ملفتة للنظر مثل تلك ومليئة بالكثير من الروحانية.
أدت موجة السهام إلى خسائر فادحة في صفوف الذئاب ، مما سمح لسون تينغ جياو بقيادة قواته للهروب. مع عودة الفوج الثاني الذي تكبد بعض الإصابات إلى المعسكر.
ضحك لو شيكسين ببرود ، “وجدتك أخيرًا”.
هرع السرب الطبي على الفور للقيام ببعض العلاج البسيط للجنود الجرحى.
التقطه لو شيكسين من سو وانغ وأمسكه من رقبته ، متدليًا في الجو. “أيها الرجل الصغير ، أعلم أنه يمكنك فهمي. اطلب من قطيع الذئاب الانسحاب ولا تقدم تضحيات غير ضرورية.”
عند رؤية تصرفات الذئاب ، كان لو شيكسين متأكدًا من أنه يجب أن يكون هناك قائد يقودها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، سيكون من المستحيل عليهم التراجع والتقدم في مثل هذه اللحظات المناسبة وحتى معرفة التكتيكات مثل محاصرة العدو.
ما كان مميزًا هو الذئب الأبيض الصغير الذي وُضع على رأسه.
مفتاح هزيمتهم هو إيجاد القائد.
في عينيه ، بدا كل ذئب متشابه ، فكيف يمكنه التعرف القائد؟
اندلعت النيران في الشرق والجنوب والغرب. مع هبوب الرياح ، بدأت النار تنتشر وتحولت الأراضي العشبية إلى بحر من النار.
بدأ لو شيكسين في تغيير طريقة تفكيره. كان القائد قائدا ، فإذا كان كذلك فأين سيختبئ؟
قام الشقي الصغير بإعطاء لو شيكسين نظرة ، مستخدمًا مخالبه لخدش رأسه الصغير قبل أن يستدير وينادي قطيع الذئب ، ” او وو ~ ”
مع هذا السؤال ، ركز لو شيكسين وتتبع حركة مجموعات الذئب.
حاصر مئات الآلاف من الذئاب القوات واشتبكوا في مذبحة مع الجيش. في السماء ، سقطت الذئاب كما لو كانت تمطر.
كان الذئب بحجم قطة ، وكان فروه أبيض بدون شعر رمادي واحد. ما كان مميزًا هو عيونه ، التي كانت سريعة الحركة بشكل استثنائي. لن تكون عيون الشخص العادي ملفتة للنظر مثل تلك ومليئة بالكثير من الروحانية.
فشلت خطتهم لمحاصرة الفوج الثاني وأصبح لدفعة الذئاب هدف جديد.
بدا سو وانغ وكأنه كان يمزح طوال الوقت ، ولكن عندما يعمل ، سيفعل ذلك بجد وبعناية ، حيث اصطاد الذئب الأبيض الصغير بسرعة. الشيء الصغير كان ذكيًا وليس قويًا. كانت قوته القتالية مماثلة لتلك التي لدى الجراء العاديين.
كان هدفهم الجديد هو الفوج الأول.
خلفهم كان القائد الذي بدا كبيرًا بشكل استثنائي ، واقفًا هناك بلا حراك. هذا الذئب ، بصرف النظر عن كونه أكبر قليلاً ، لم يكن لديه نقاط فريدة أخرى.
على غرار الفوج الثاني ، قاتل الفوج الأول في أسراب. لحسن الحظ ، كان لين يي أكثر خبرة من سون تينغ جياو ولم يجرؤ على التقدم بتهور.
ومع ذلك ، بما أن الفوج الأول كان عبارة عن سلاح فرسان الدرع الثقيل ، لم يكن جيدًا في المعارك الطويلة ، وكانت المعارك الطويلة تحمل عبئًا ثقيلًا على أجسام خيول الحرب. بدأت تظهر على الجنود ببطء علامات التعب وقد تباطأت هجماتهم.
ضحك لو شيكسين ببرود. لم يكن لدى الشعبة الثانية أي مخرج ، وإذا أرادوا العيش ، فعليهم الاختراق.
كان قطيع الذئاب متيقظا حقًا وعندما شعروا بضعف العدو ، هاجموا. كما تجمعت الذئاب الأخرى على الجبهات الثلاث ببطء نحو الشمال.
قام الشقي الصغير بإعطاء لو شيكسين نظرة ، مستخدمًا مخالبه لخدش رأسه الصغير قبل أن يستدير وينادي قطيع الذئب ، ” او وو ~ ”
ضحك لو شيكسين ببرود ، “وجدتك أخيرًا”.
حاصر مئات الآلاف من الذئاب القوات واشتبكوا في مذبحة مع الجيش. في السماء ، سقطت الذئاب كما لو كانت تمطر.
أمر الفوجين الثاني والرابع بالاقتحام من الشرق والغرب بينما بقي الفوج الخامس في مكانه. قاد لو شيكسين وحدة الحرس الخاصة به واتجه نحو الشمال.
كانت وحدة الحرس تحتضر من أجل القيام ببعض الأعمال ، وعند سماع العقيد يأمرهم ، كانوا مثل مجموعة من الخيول البرية التي تم إطلاقها ، وهي تندفع بلا هوادة ، وتقتل أي ذئب في طريقها.
قاد لو شيكسين الطريق. لقد أراد أن يتباهى بمهاراته أمام الجنرالات ، مستخدمًا رمح الحاكم الاعلى بين تاي إلى أقصى حدوده. مع عملية اكتساح ، تحطم رأس الذئب الى قطع.
أصيب الجنرالات بالصدمة ، لا بد أن يعلم المرء أن الجمجمة كانت أصعب جزء في الجسم وأنه اكتسحهم للتو.
التقى مطر السهام في الجو . أراد كلا الجانبين قتل عدوهم.
كانت تقنية رمح لو شيكسين مذهلة ، ورمحه الإلهي . لم يكن الجنرالات الآخرون شيئًا أمامه .
ضحك لو شيكسين ببرود. لم يكن لدى الشعبة الثانية أي مخرج ، وإذا أرادوا العيش ، فعليهم الاختراق.
كان لو شيكسين مرعبًا حقًا .عندما رآه قطيع الذئاب يتباهى بذلك ، أحاط به مائة منهم. لم يكن لو شيكسين منزعجًا وانجرف إلى اليسار واليمين ، وأزال نصفهم.
ومع ذلك ، كان قطيع الذئاب لا يعرف الخوف والموجة التالية قد انطلقت إلى الأمام. يبدو أن وراءهم كان شيئًا مهمًا لدرجة أنهم اضطروا للمخاطرة بحياتهم من أجل حمايته.
لوح لو شيكسين بعلمه وأمر الفوج الخامس بمساعدة الفوج الثاني من أجل إنقاذهم. عندما تلقى سون تشوان لين الأمر ، أمر قواته بالتصويب وإطلاق السهام على الذئاب على الجانب الغربي.
عند رؤية مثل هذا الموقف ، كان لو شيكسين أكثر ثقة واندفع بحزم إلى الأمام. لم يستطع جيش الذئب الكبير منعه لأنه استخدم الرمح في يده وقام بتفجير رؤوسهم ؛ كان المشهد مهيبًا جدًا.
كان قطيع الذئاب متيقظا حقًا وعندما شعروا بضعف العدو ، هاجموا. كما تجمعت الذئاب الأخرى على الجبهات الثلاث ببطء نحو الشمال.
نظر الجنود جميعًا في رهبة ، نظرًا لكون قائدهم مذهلا جدًا.
خلفهم كان القائد الذي بدا كبيرًا بشكل استثنائي ، واقفًا هناك بلا حراك. هذا الذئب ، بصرف النظر عن كونه أكبر قليلاً ، لم يكن لديه نقاط فريدة أخرى.
في هذه المرحلة ، وصلت الروح المعنوية للجنود إلى ذروتها. قامت مجموعة من الشباب بدمائهم التي تغلي ، تحت قيادة لو شيكسين ، بالخروج من الحصار.
كان الفوج الثاني مفرط الثقة وأصبحوا غير مدركين بأنهم محاطون بمجموعة من الذئاب. أدت الزيادة المفاجئة في أعداد الذئاب إلى زيادة الضغط وبدأت تحدث إصابات.
اخذ لو شيكسين القيادة ، وعندما قتل آخر دفعة من الذئاب ، صدمه ما رآه.
“لا.” هز لو شيكسين رأسه. “هذا الوحش الروحي نادر جدًا. دعونا نلتقطه ونمنحه للماركيز. أنا متأكد من أن ملكة الجمال الثالثة ستحبه حقًا.”
خلفهم كان القائد الذي بدا كبيرًا بشكل استثنائي ، واقفًا هناك بلا حراك. هذا الذئب ، بصرف النظر عن كونه أكبر قليلاً ، لم يكن لديه نقاط فريدة أخرى.
ما كان مميزًا هو الذئب الأبيض الصغير الذي وُضع على رأسه.
جعل لو شيكسين الشعبة الثانية تأخذ زمام المبادرة هو ما لم يتوقعه سلاح الفرسان للأراضي العشبية ، وبالتالي ، لم يتمكنوا من الرد في الوقت المناسب.
كان الذئب بحجم قطة ، وكان فروه أبيض بدون شعر رمادي واحد. ما كان مميزًا هو عيونه ، التي كانت سريعة الحركة بشكل استثنائي. لن تكون عيون الشخص العادي ملفتة للنظر مثل تلك ومليئة بالكثير من الروحانية.
“ايها العقيد ، قائدهم هو الجرو الصغير؟” لم يصدق سو وانغ قائد وحدة الحرس .
” هذا صحيح. فكر في الأمر ، أي ذئب عادي سيكون له عيون كهذه؟” إذا كان الأمر كذلك من قبل ، فلن يؤمن لو شيكسين بوجود وحوش روحية. حتى اتى إلى مدينة شان هاي ورأى وحوش نيان ، كان العالم مليئًا بالألغاز.
أصيب الجنرالات بالصدمة ، لا بد أن يعلم المرء أن الجمجمة كانت أصعب جزء في الجسم وأنه اكتسحهم للتو.
” إذن نحن سنقتله؟” لم يستطع سو وانغ تحمل ذلك.
قام الشقي الصغير بإعطاء لو شيكسين نظرة ، مستخدمًا مخالبه لخدش رأسه الصغير قبل أن يستدير وينادي قطيع الذئب ، ” او وو ~ ”
“لا.” هز لو شيكسين رأسه. “هذا الوحش الروحي نادر جدًا. دعونا نلتقطه ونمنحه للماركيز. أنا متأكد من أن ملكة الجمال الثالثة ستحبه حقًا.”
كان قطيع الذئاب متيقظا حقًا وعندما شعروا بضعف العدو ، هاجموا. كما تجمعت الذئاب الأخرى على الجبهات الثلاث ببطء نحو الشمال.
“هيهي ، ايها العقيد. متى بدأت في تملق الماركيز؟” مازح سو وانغ .
في لحظة ، غادر القطيع مثل الفيضان ، واختفى بأسرع ما جاء.
“تسك تسك ! “كان لو شيكسين محرجًا.” اذهب وانزله ؛ إذا هرب ، فسيكون اللوم عليك”.
أدت موجة السهام إلى خسائر فادحة في صفوف الذئاب ، مما سمح لسون تينغ جياو بقيادة قواته للهروب. مع عودة الفوج الثاني الذي تكبد بعض الإصابات إلى المعسكر.
“نعم!” استعاد سو وانغ تركيزه وقاد وحدة الحرس لمحاصرة الذئب الأبيض.
كانت مطية الذئب الأبيض الصغير الذي مات موتًا رهيبًا بأيدي الحرس.
في هذه اللحظة ، أصيبت الذئاب بالجنون واندفعوا نحو الشمال. كان لو شيكسين متأكدًا الآن من أن الذئب الأبيض الصغير كان القائد.
في عينيه ، بدا كل ذئب متشابه ، فكيف يمكنه التعرف القائد؟
بالنظر إلى أن النصر كان في أعينهم ، بذل الجنرالات قصارى جهدهم لمواكبة الهيجان المفاجئ للذئاب.
قاد لو شيكسين الطريق. لقد أراد أن يتباهى بمهاراته أمام الجنرالات ، مستخدمًا رمح الحاكم الاعلى بين تاي إلى أقصى حدوده. مع عملية اكتساح ، تحطم رأس الذئب الى قطع.
بدا سو وانغ وكأنه كان يمزح طوال الوقت ، ولكن عندما يعمل ، سيفعل ذلك بجد وبعناية ، حيث اصطاد الذئب الأبيض الصغير بسرعة. الشيء الصغير كان ذكيًا وليس قويًا. كانت قوته القتالية مماثلة لتلك التي لدى الجراء العاديين.
كانت مطية الذئب الأبيض الصغير الذي مات موتًا رهيبًا بأيدي الحرس.
توقفت مجموعة الذئاب التي كانت تقاتل من أجل الحفاظ على حياتها على الفور ، وتتطلعت نحو اتجاه الذئب الأبيض الصغير قبل أن تستدير وتغادر.
بعد القبض عليه ، لم يكن الذئب الصغير خائفًا ، وكان ينظر بفضول إلى لو شيكسين والآخرين.
تم وضع الفوجين الأول والثاني كقوة رئيسية ، والثالث والرابع كجناحين ، والفوج الخامس في خط المواجهة. بمجرد انتهائهم من إعادة التنظيم ، قاموا بالمضي قدمًا على الفور.
التقطه لو شيكسين من سو وانغ وأمسكه من رقبته ، متدليًا في الجو. “أيها الرجل الصغير ، أعلم أنه يمكنك فهمي. اطلب من قطيع الذئاب الانسحاب ولا تقدم تضحيات غير ضرورية.”
في عينيه ، بدا كل ذئب متشابه ، فكيف يمكنه التعرف القائد؟
قام الشقي الصغير بإعطاء لو شيكسين نظرة ، مستخدمًا مخالبه لخدش رأسه الصغير قبل أن يستدير وينادي قطيع الذئب ، ” او وو ~ ”
” بوتشي !” حاول لو شيكسين بذل قصارى جهده للاحتفاظ بضحكه.
كان هذا الصوت اللطيف مختلفًا تمامًا عن الوضع الذي شغله الرفيق الصغير. لم يكن صراخه مرتفعًا ، لذا كان لو شيكسين قلقًا بشأن ما إذا كان بإمكان مجموعة الذئاب سماعه.
أدت موجة السهام إلى خسائر فادحة في صفوف الذئاب ، مما سمح لسون تينغ جياو بقيادة قواته للهروب. مع عودة الفوج الثاني الذي تكبد بعض الإصابات إلى المعسكر.
ما حدث بعد ذلك أذهل لو شيكسين والآخرين.
كانت مطية الذئب الأبيض الصغير الذي مات موتًا رهيبًا بأيدي الحرس.
توقفت مجموعة الذئاب التي كانت تقاتل من أجل الحفاظ على حياتها على الفور ، وتتطلعت نحو اتجاه الذئب الأبيض الصغير قبل أن تستدير وتغادر.
“نعم!” استعاد سو وانغ تركيزه وقاد وحدة الحرس لمحاصرة الذئب الأبيض.
في لحظة ، غادر القطيع مثل الفيضان ، واختفى بأسرع ما جاء.
أدت موجة السهام إلى خسائر فادحة في صفوف الذئاب ، مما سمح لسون تينغ جياو بقيادة قواته للهروب. مع عودة الفوج الثاني الذي تكبد بعض الإصابات إلى المعسكر.
تنهد لو شيكسين الصعداء ؛ لقد فعل ذلك في النهاية. ما أربكه هو أنه لم تكن هناك أي إشعارات ، وأن بوابة النقل الآني لم تظهر.
الترجمة: Hunter
لم يجرؤ على الإهمال وأمر القوات بإنشاء مواقع دفاعية لانتظار الموجة التالية.
الفصل 289 – محيط قاتل
كما هو متوقع ، قبل أن تتفاعل الشعبة الثانية ، حدث تغيير كبير في الأراضي العشبية.
ومع ذلك ، كان قطيع الذئاب لا يعرف الخوف والموجة التالية قد انطلقت إلى الأمام. يبدو أن وراءهم كان شيئًا مهمًا لدرجة أنهم اضطروا للمخاطرة بحياتهم من أجل حمايته.
اندلعت النيران في الشرق والجنوب والغرب. مع هبوب الرياح ، بدأت النار تنتشر وتحولت الأراضي العشبية إلى بحر من النار.
توقفت مجموعة الذئاب التي كانت تقاتل من أجل الحفاظ على حياتها على الفور ، وتتطلعت نحو اتجاه الذئب الأبيض الصغير قبل أن تستدير وتغادر.
مثل هذا المشهد لم يسبق للجنود رؤيته من قبل ، مما تسبب في ضجة كبيرة. ومع ذلك ، كان لو شيكسين هادئًا وأمر القوات بضغط دفاعاتها والتوجه نحو الشمال حيث لم يكن هناك نيران.
أصبح لو شيكسين واضحًا جدًا في أن اختباره الأول كجنرال سيكون كيفية توحيد هؤلاء الجنرالات الشباب الخمسة إلى جانبه.
فقط في تلك اللحظة ، من الاتجاه الشمالي الأكثر أمانًا ، كان من الممكن سماع خطوات الخيول وهي تجري.
عند رؤية تصرفات الذئاب ، كان لو شيكسين متأكدًا من أنه يجب أن يكون هناك قائد يقودها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، سيكون من المستحيل عليهم التراجع والتقدم في مثل هذه اللحظات المناسبة وحتى معرفة التكتيكات مثل محاصرة العدو.
كان لو شيكسين يعلم أن الأمور لم تكن بهذه البساطة. أمر القوات بعدم الذعر.
أصيب الجنرالات بالصدمة ، لا بد أن يعلم المرء أن الجمجمة كانت أصعب جزء في الجسم وأنه اكتسحهم للتو.
بعد فترة وجيزة ، ظهر خط أسود من الشمال. كان عشرات الآلاف من سلاح الفرسان في الأراضي العشبية. ثم تبع سلاح الفرسان صوت الصفارات وحاصروا محاربي الشعبة الثانية.
كان هذا الصوت اللطيف مختلفًا تمامًا عن الوضع الذي شغله الرفيق الصغير. لم يكن صراخه مرتفعًا ، لذا كان لو شيكسين قلقًا بشأن ما إذا كان بإمكان مجموعة الذئاب سماعه.
ضحك لو شيكسين ببرود. لم يكن لدى الشعبة الثانية أي مخرج ، وإذا أرادوا العيش ، فعليهم الاختراق.
أدت موجة السهام إلى خسائر فادحة في صفوف الذئاب ، مما سمح لسون تينغ جياو بقيادة قواته للهروب. مع عودة الفوج الثاني الذي تكبد بعض الإصابات إلى المعسكر.
تم وضع الفوجين الأول والثاني كقوة رئيسية ، والثالث والرابع كجناحين ، والفوج الخامس في خط المواجهة. بمجرد انتهائهم من إعادة التنظيم ، قاموا بالمضي قدمًا على الفور.
“قتل!” مرة أخرى ، قاد لو شيكسين جنود وحدة الحرس واندفعوا إلى المقدمة.
انفجرت خطوات الخيول في الأراضي العشبية مثل تسونامي مروع.
بعد القبض عليه ، لم يكن الذئب الصغير خائفًا ، وكان ينظر بفضول إلى لو شيكسين والآخرين.
لم تمتلك مجموعتي سلاح الفرسان خيار سوى تقديم كل ما لديهم.
جعل لو شيكسين الشعبة الثانية تأخذ زمام المبادرة هو ما لم يتوقعه سلاح الفرسان للأراضي العشبية ، وبالتالي ، لم يتمكنوا من الرد في الوقت المناسب.
كان أول من لامس العدو هو الفوج الخامس. خاض كلا الجانبين معركة رماية. مقارنة بسلاح فرسان الأراضي العشبية ، كان الفوج الخامس أضعف. لحسن الحظ ، قاموا بإعداد آلات القوس والنشاب.
بدا سو وانغ وكأنه كان يمزح طوال الوقت ، ولكن عندما يعمل ، سيفعل ذلك بجد وبعناية ، حيث اصطاد الذئب الأبيض الصغير بسرعة. الشيء الصغير كان ذكيًا وليس قويًا. كانت قوته القتالية مماثلة لتلك التي لدى الجراء العاديين.
كانت آلة القوس والنشاب التي صممها شعبة القوس والنشاب سريعة وسهلة التحميل. ما ضحى به كان النطاق. ومع ذلك ، فإن نطاق آلة القوس والنشاب أطول من القوس العادي.
لم يجرؤ على الإهمال وأمر القوات بإنشاء مواقع دفاعية لانتظار الموجة التالية.
التقى مطر السهام في الجو . أراد كلا الجانبين قتل عدوهم.
توقفت مجموعة الذئاب التي كانت تقاتل من أجل الحفاظ على حياتها على الفور ، وتتطلعت نحو اتجاه الذئب الأبيض الصغير قبل أن تستدير وتغادر.
جعل لو شيكسين الشعبة الثانية تأخذ زمام المبادرة هو ما لم يتوقعه سلاح الفرسان للأراضي العشبية ، وبالتالي ، لم يتمكنوا من الرد في الوقت المناسب.
في هذه اللحظة ، أصيبت الذئاب بالجنون واندفعوا نحو الشمال. كان لو شيكسين متأكدًا الآن من أن الذئب الأبيض الصغير كان القائد.
عند رؤية تصرفات الذئاب ، كان لو شيكسين متأكدًا من أنه يجب أن يكون هناك قائد يقودها. إذا لم يكن الأمر كذلك ، سيكون من المستحيل عليهم التراجع والتقدم في مثل هذه اللحظات المناسبة وحتى معرفة التكتيكات مثل محاصرة العدو.
اخذ لو شيكسين القيادة ، وعندما قتل آخر دفعة من الذئاب ، صدمه ما رآه.
ومع ذلك ، بما أن الفوج الأول كان عبارة عن سلاح فرسان الدرع الثقيل ، لم يكن جيدًا في المعارك الطويلة ، وكانت المعارك الطويلة تحمل عبئًا ثقيلًا على أجسام خيول الحرب. بدأت تظهر على الجنود ببطء علامات التعب وقد تباطأت هجماتهم.
“قتل!” مرة أخرى ، قاد لو شيكسين جنود وحدة الحرس واندفعوا إلى المقدمة.
تنهد لو شيكسين الصعداء ؛ لقد فعل ذلك في النهاية. ما أربكه هو أنه لم تكن هناك أي إشعارات ، وأن بوابة النقل الآني لم تظهر.
“نعم!” استعاد سو وانغ تركيزه وقاد وحدة الحرس لمحاصرة الذئب الأبيض.
كانت تقنية رمح لو شيكسين مذهلة ، ورمحه الإلهي . لم يكن الجنرالات الآخرون شيئًا أمامه .
فشلت خطتهم لمحاصرة الفوج الثاني وأصبح لدفعة الذئاب هدف جديد.
كان الفوج الثاني مفرط الثقة وأصبحوا غير مدركين بأنهم محاطون بمجموعة من الذئاب. أدت الزيادة المفاجئة في أعداد الذئاب إلى زيادة الضغط وبدأت تحدث إصابات.
بدأ لو شيكسين في تغيير طريقة تفكيره. كان القائد قائدا ، فإذا كان كذلك فأين سيختبئ؟
فشلت خطتهم لمحاصرة الفوج الثاني وأصبح لدفعة الذئاب هدف جديد.
كان قطيع الذئاب متيقظا حقًا وعندما شعروا بضعف العدو ، هاجموا. كما تجمعت الذئاب الأخرى على الجبهات الثلاث ببطء نحو الشمال.
جعل لو شيكسين الشعبة الثانية تأخذ زمام المبادرة هو ما لم يتوقعه سلاح الفرسان للأراضي العشبية ، وبالتالي ، لم يتمكنوا من الرد في الوقت المناسب.
الترجمة: Hunter
الترجمة: Hunter
أصيب الجنرالات بالصدمة ، لا بد أن يعلم المرء أن الجمجمة كانت أصعب جزء في الجسم وأنه اكتسحهم للتو.
“لا.” هز لو شيكسين رأسه. “هذا الوحش الروحي نادر جدًا. دعونا نلتقطه ونمنحه للماركيز. أنا متأكد من أن ملكة الجمال الثالثة ستحبه حقًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
