659
أي نوع من العداوة يمكن أن تجعل الشخص يلعن شخصًا آخر مثل هذا؟ ما الكراهية المستعرة التي يمكن أن تجعل العالم بأسره يتردد صداها مع لعنة الشخص…؟
ذهب أحدهم نحو دي تيان ذي الجلباب الأرجواني أمام سو مينغ مباشرة ، والآخر كان موجهًا نحو دي تيان ذو الجلباب الذهبي الواقع على بعد ألف قدم من هذا المكان ، والذي كان يسير أقرب ببطء مثل البرق وكمية لا حصر لها من الشقوق الأبعاد ظهر من حوله…
الألم الذي عانى منه دي تيان ذو الرداء الأرجواني من نتوئات العظام في جسده في تلك اللحظة جاء من لعنة سو مينغ الخامسة!
كانت هناك أيضًا الريح التي كانت موجودة في كل مكان. بدأت فجأة في النفخ ، مما أدى إلى إبطاء نزول سو مينغ. كان الأمر كما لو أن كل شيء في العالم كان يشعر بالتعاطف تجاه سو مينغ ولا يمكنه تحمل رؤية جرح واحد على جسده.
علاوة على ذلك ، في اللحظة التي تم فيها تنشيط اللعنة بشكل متفجر ، هز الرعد في السماء ، وظهرت كمية كبيرة من البرق من العدم ، مما أدى مرة أخرى إلى إعاقة طريق دي تيان ذي الجلباب الذهبي ، الذي كان ينوي مرة أخرى المضي قدمًا!
كان وجود دي تيان على هذا الغريب يختفي بسرعة في تلك اللحظة…
لم يكن هذا برقًا عاديًا ، وإلا فلن يكون قادرًا على إيقاف مسار دي تيان ذي الجلباب الذهبي. تم تشكيلها من قبل العالم كله رافضًا لوجوده. كان لديه قوة مكافئة لضربات البرق من الحكم السماوي ، وكان لديه نفس القوة مثل الأوعية المقدسة للبيرسيركرز.
كانت سرعته سريعة بشكل لا يصدق حيث اتجه نحو سو مينغ. في تلك اللحظة ، لم يمنعه جي آن. كان جميع الخالدون من حوله يشاهدون جانبًا. كانت خاتمة هذه المعركة شبه ثابتة في أذهان الجميع.
تحت الرعد الصاخب ، تمزقت ساقي دي تيان ذات الجلباب الأرجواني باليد غير المرئية ، تمامًا مثلما مزق سو مينغ أرجل الدمية سابقًا ، مما تسبب في أن دي تيان ذو الجلب الأرجواني لم يعد له أي أرجل.
“انصهرت إرادة البيرسيركرز بداخله…” غمغم جي آن.
تحققت لعنة سو مينغ السادسة بعد ذلك…
كان هناك العديد من الرموز الرونية المعقدة على التابوت. كانت متوهجة ، وكلها بدت غريبة بشكل لا يصدق.
“ألعنك… أن تنتهي سلالة دمك ، وتتشتت روحك ، ويتعفن جسدك ، وستتلف عظامك ولحمك ، وستعاني من التهام النفوس الضالة لجسدك !”
كان جي ان يحدق في سو مينغ بصراحة من السماء. تغير تعبيره باستمرار ، وأحيانًا يظهر نية القتل ، وفي أحيان أخرى تردد. كانت لعنة سو مينغ والصدى من عالم بيرسيركيرز السبب وراء قيام السيادة الحازمة والشريرة عادة بمثل هذه التعبيرات. لقد رأى… مشهدًا غريبًا ترك الجميع في حالة صدمة ، عندما سقط سو مينغ على الأرض الآن.
بمجرد انهيار جثة دي تيان ذات الرداء الأرجواني ، تحققت لعنة سو مينغ السابعة!
طقطقة البرق. بدأت كل الدوامات الحمراء في السماء تتحطم. غلت الأنهار ، هزت الجبال ، وانهارت السهول ، وسقطت كل أنواع الحياة في حالة ذهول… ولا تزال الأرض ترتجف والسماء تهدر.
أحاطت كمية كبيرة من الدخان الأسود بجسد دي تيان ، مما تسبب في تحطم الغالبية منه ، والتواء تعابير وجهه. بحلول ذلك الوقت ، كان شعره قد أصبح أبيض بالفعل. مع تغير مظهره ، لم يعد ما ظهر دي تيان ، بل أصبح غريبًا.
جعلت اللعنة الأخيرة الصدى الذي كان لـ سو مينغ مع عالم بيرسيركرز بأكمله يصل إلى حالة لم يحققها من قبل. مع ذلك ، تجمعت قوة الرفض التي شكلها العالم بأسره بسرعة في ثلاثة اتجاهات!
كان وجود دي تيان على هذا الغريب يختفي بسرعة في تلك اللحظة…
في الحقيقة ، بمجرد أن أشار إلى الأمام ، كان قد بدأ بالفعل ببطء. يغلق عينيه. لقد عرض حياته وقوته وكل شيء بداخله لإحداث لعنة يتردد صداها في عالم بيرسيركيرز بأكمله ، مما سمح له أخيرًا بقتل نسخة دي تيان ذات الرداء الأرجواني.
كانت هذه هي اللحظة التي وصلت فيها لعنة سو مينغ الثامنة!
ارتجف الحجر الأسود الأرجواني في الجو وتحول إلى قوس أسود طويل اتجه مباشرة نحو سو مينغ. في اللحظة التي تحطم جسده على الأرض ، اندمج الحجر في منتصف حاجبيه واختفى بداخله.
طقطقة البرق. بدأت كل الدوامات الحمراء في السماء تتحطم. غلت الأنهار ، هزت الجبال ، وانهارت السهول ، وسقطت كل أنواع الحياة في حالة ذهول… ولا تزال الأرض ترتجف والسماء تهدر.
أحاطت كمية كبيرة من الدخان الأسود بجسد دي تيان ، مما تسبب في تحطم الغالبية منه ، والتواء تعابير وجهه. بحلول ذلك الوقت ، كان شعره قد أصبح أبيض بالفعل. مع تغير مظهره ، لم يعد ما ظهر دي تيان ، بل أصبح غريبًا.
جعلت اللعنة الأخيرة الصدى الذي كان لـ سو مينغ مع عالم بيرسيركرز بأكمله يصل إلى حالة لم يحققها من قبل. مع ذلك ، تجمعت قوة الرفض التي شكلها العالم بأسره بسرعة في ثلاثة اتجاهات!
مات استنساخ دي تيان الثاني!
ذهب أحدهم نحو دي تيان ذي الجلباب الأرجواني أمام سو مينغ مباشرة ، والآخر كان موجهًا نحو دي تيان ذو الجلباب الذهبي الواقع على بعد ألف قدم من هذا المكان ، والذي كان يسير أقرب ببطء مثل البرق وكمية لا حصر لها من الشقوق الأبعاد ظهر من حوله…
ومع ذلك ، فإن مجرد قتل هذا الاستنساخ وحده جعل سو مينغ يدفع ثمناً باهظاً للغاية.
هبطت الأخيرة في الاتجاه الذي كان يقع فيه داو ضباب السماء ، من بين عشرات الآلاف من الخالدين على الأرض. كان ذلك المكان فارغًا في الأصل ، ولكن في تلك اللحظة ، حيث تشوه الهواء في ذلك المكان ، ظهر تابوت أسود!
رن دوي صادم في الهواء. انهار جسد دي تيان ذو الرداء الأرجواني أمام سو مينغ ، لأن اليد غير المرئية كانت قد أمسكت برأس الرجل ، وكما لو كانت مزقت جميع أطرافه من أمام ، فقد مزقت رأسه الآن!
تم وضع هذا التابوت بشكل عمودي على الأرض ، بعد أن كان مخبأ من أمام. لم يكن حتى سو مينغ قادرًا على اكتشافه. ولكن في ذلك الوقت ، عندما رفض عالم بيرسيركرز وجود دي تيان ، ظهر.
أدار المستنسخ رأسه بسرعة لينظر إلى الأرض وإلى سو مينغ ، الذي كان مستلقيًا على الأرض. مع تحريف تعبيره ، لم يهتم بقوة انتشار اللعنة في جسده في تلك اللحظة وتحرك نحو سو مينغ.
كان هناك العديد من الرموز الرونية المعقدة على التابوت. كانت متوهجة ، وكلها بدت غريبة بشكل لا يصدق.
علاوة على ذلك ، في اللحظة التي تم فيها تنشيط اللعنة بشكل متفجر ، هز الرعد في السماء ، وظهرت كمية كبيرة من البرق من العدم ، مما أدى مرة أخرى إلى إعاقة طريق دي تيان ذي الجلباب الذهبي ، الذي كان ينوي مرة أخرى المضي قدمًا!
رن دوي صادم في الهواء. انهار جسد دي تيان ذو الرداء الأرجواني أمام سو مينغ ، لأن اليد غير المرئية كانت قد أمسكت برأس الرجل ، وكما لو كانت مزقت جميع أطرافه من أمام ، فقد مزقت رأسه الآن!
في الحقيقة ، بمجرد أن أشار إلى الأمام ، كان قد بدأ بالفعل ببطء. يغلق عينيه. لقد عرض حياته وقوته وكل شيء بداخله لإحداث لعنة يتردد صداها في عالم بيرسيركيرز بأكمله ، مما سمح له أخيرًا بقتل نسخة دي تيان ذات الرداء الأرجواني.
بمجرد تمزيق رأس دي تيان الارجواني ، تحققت لعنة سو مينغ الثامنة!
ومع ذلك ، فإن مجرد قتل هذا الاستنساخ وحده جعل سو مينغ يدفع ثمناً باهظاً للغاية.
“بحياتي ، بقوتي ، مع كل نسيج من كياني ، ألعن كل مستنسخات دي تيان لتهلك في أرض بيرسيركيرز، ومن الآن فصاعدًا ، يحظر هذا العالم وجود دي تيان!”
كانت هذه هي الكلمات الوحيدة التي قالها الغريب من خلال شفتيه المجهولة. من الواضح أنها لم تنطق من قبل دي تيان ، ولكن من قبل المالك الحقيقي للجثة. كانت الكلمات التي تخص هذا الغريب الذي لم يره سو مينغ من أمام ، وكانت آخر الأشياء التي قالها قبل وفاته.
تحول جسد دي تيان ذو الرداء الأرجواني إلى غبار. تحول رأسه إلى اللون الأسود وهو في الجو ، وسرعان ما تحلل. مع تعفنه بعيدًا ، تم تدمير وجود دي تيان بداخله بضربة عالية من أمام القوة الطاردة من العالم!
كان سو مينغ يحاول بالفعل الاستيلاء على شيء ما. في تلك اللحظة ، كان وعيه قد تبعثر بالفعل ، لكنه كان يرفع يده بشكل غريزي للاستيلاء على الحجر الذي كان يمنحه ذلك الشعور المألوف بشكل لا يصدق.
بمجرد أن تبدد وجود دي تيان ، لأول مرة ، ظهر الوضوح في عيون الرأس المتعفنة. لم يعد وجهه وجه دي تيان ، كما لو… لم يكن دي تيان أبدًا!
لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر ، لأنه لم يستطع رؤية جسده ولأن بصره قد أصبح غير واضح بالفعل. ومع ذلك ، يمكن لعشرات الآلاف من الخالدون أن يروا بوضوح ما حدث بالضبط خلال الوقت الذي كان فيه سو مينغ يسقط من السماء.
كان المستنسخون أشخاصًا تم محو عقولهم وذكائهم ليتم تحويلهم إلى دمى بمجرد سيطرة دي تيان عليهم. كان سيأخذ أجسادهم بالقوة ويصقلها ، ويحولها إلى مستنسخات له لينزل في أرض بيرسيركرز.
في اللحظة التي مات فيها ، طار حجر أسود أرجواني من الرأس المختفي مؤخرًا. انتشرت هالة موت اليين السميكة بشكل لا يصدق ، وكان هناك تموج ينتشر من تلك الهالة التي تسببت في ارتعاش قلب سو مينغ.
في تلك اللحظة ، عندما تم محو إرادة دي تيان بالقوة وكان الاستنساخ على وشك الموت ، تذكر ذلك الشخص… هويته ، وتذكر من هو ، وتذكر… ذكرياته.
في الواقع ، كانت النفوس المنتقمة التي لا حصر لها في السماء تحيط به أيضًا بينما تطلق هدير القلق ، كما لو كانوا يحاولون إيقاظه. كانت هناك أيضًا كمية كبيرة من العشب الأخضر نبتت في الأسفل ، حيث كانت الأرض فارغة فقط في السابق.
لقد تآكل جزء كبير من رأسه ، وبدا الأمر بشعًا ومرعبًا بشكل لا يصدق. ومع ذلك ، كان هناك هدوء في عينيه ودهشة مؤقتة عندما أنزل رأسه لينظر إلى سو مينغ. ثم تحولت إلى نظرة ذهول سرعان ما تبعتها ابتسامة هزت قلب سو مينغ.
في اللحظة التي امتلأ فيها تعبير جي آن بالتردد والمشاعر المعقدة ، سقط جسد سو مينغ على العشب. تبعثرت رؤيته ، وفي اللحظة بدا وكأنه قد غرق في حالة من فقدان الوعي ، أطلق دي تيان ذو الجلباب الذهبي هديرًا غاضبًا وصاخبًا. كان جسده محاطًا بكمية كبيرة من الدخان الأسود في تلك اللحظة ، وهذا الدخان الأسود… كان اللعنة!
“لقد كبرت…”
كان محبوبًا من أمام العالم… ووُضِعت إرادة بيرسيركرز في جسده.
كانت هذه هي الكلمات الوحيدة التي قالها الغريب من خلال شفتيه المجهولة. من الواضح أنها لم تنطق من قبل دي تيان ، ولكن من قبل المالك الحقيقي للجثة. كانت الكلمات التي تخص هذا الغريب الذي لم يره سو مينغ من أمام ، وكانت آخر الأشياء التي قالها قبل وفاته.
الألم الذي عانى منه دي تيان ذو الرداء الأرجواني من نتوئات العظام في جسده في تلك اللحظة جاء من لعنة سو مينغ الخامسة!
كان هناك جو من العمر داخل هذه الكلمات ، إلى جانب الشعور بالراحة. بمجرد اختفاء الرأس تمامًا ، تلاشت الكلمات تدريجيًا…
كان هذا التموج هو الذي جعل سو مينغ يفتح عينيه المتعبتين الباهلتين.
مات استنساخ دي تيان الثاني!
ومع ذلك ، فإن مجرد قتل هذا الاستنساخ وحده جعل سو مينغ يدفع ثمناً باهظاً للغاية.
في اللحظة التي مات فيها ، طار حجر أسود أرجواني من الرأس المختفي مؤخرًا. انتشرت هالة موت اليين السميكة بشكل لا يصدق ، وكان هناك تموج ينتشر من تلك الهالة التي تسببت في ارتعاش قلب سو مينغ.
عندما سقط سو مينغ ، كان جسده الذي كان يغرق بسرعة مدعومًا بغيوم كثيفة ظهرت من العدم. الطيور التي خرجت من العدم مشحونة في دعم جسد سو مينغ حتى مع خطر تحطم أجسادهم.
كان هذا التموج هو الذي جعل سو مينغ يفتح عينيه المتعبتين الباهلتين.
كما أن الشقوق الأبعاد التي ظهرت وهو يسقط بدأت تختفي بسرعة. ومضت صواعق البرق التي جاءت نحوه وهم يحيطون به ، وكأنهم يحمونه ويحذرون جميع الآخرين في المنطقة حتى لا يقتربوا منه حتى نصف خطوة.
في الحقيقة ، بمجرد أن أشار إلى الأمام ، كان قد بدأ بالفعل ببطء. يغلق عينيه. لقد عرض حياته وقوته وكل شيء بداخله لإحداث لعنة يتردد صداها في عالم بيرسيركيرز بأكمله ، مما سمح له أخيرًا بقتل نسخة دي تيان ذات الرداء الأرجواني.
بمجرد أن تبدد وجود دي تيان ، لأول مرة ، ظهر الوضوح في عيون الرأس المتعفنة. لم يعد وجهه وجه دي تيان ، كما لو… لم يكن دي تيان أبدًا!
ومع ذلك ، فإن مجرد قتل هذا الاستنساخ وحده جعل سو مينغ يدفع ثمناً باهظاً للغاية.
أدار المستنسخ رأسه بسرعة لينظر إلى الأرض وإلى سو مينغ ، الذي كان مستلقيًا على الأرض. مع تحريف تعبيره ، لم يهتم بقوة انتشار اللعنة في جسده في تلك اللحظة وتحرك نحو سو مينغ.
في تلك اللحظة ، لم يعد هناك ذرة من القوة في جسده بالكامل. في اللحظة فتح عينيه ورأى الحجر الأسود الأرجواني ، والدم يتدفق من زوايا فمه ، وجسده سقط على الأرض.
حتى الآن ، ما زالوا لا يعرفون هوية سو مينغ أو اسمه. كانوا يعرفون فقط أنه كان بيرسيركر… وأنه استخدم فنًا غريبًا لا يمكن وصفه بالكلمات. ثم ، أمام أعين كل من ينتمون إلى طائفة الشر والطوائف الخالدة… قتل استنساخ دي تيان!
عندما سقط ، أصبح العالم الذي أمام عينيه غير واضح بشكل تدريجي ، حتى لم ير شيئًا في النهاية… ومع ذلك ، كان يشعر بأن التموجات المنتشرة من هذا الحجر الأسود الأرجواني كانت مألوفة للغاية. كان لديه… وجوده.
“ألعنك… أن تنتهي سلالة دمك ، وتتشتت روحك ، ويتعفن جسدك ، وستتلف عظامك ولحمك ، وستعاني من التهام النفوس الضالة لجسدك !”
عندما سقط ، تم توجيه عشرات الآلاف من نظرات الخالدين عليه. كانت هناك مشاعر معقدة في عيونهم ، ومشاعر متنوعة ، مثل الخوف والراحة.
طقطقة البرق. بدأت كل الدوامات الحمراء في السماء تتحطم. غلت الأنهار ، هزت الجبال ، وانهارت السهول ، وسقطت كل أنواع الحياة في حالة ذهول… ولا تزال الأرض ترتجف والسماء تهدر.
حتى الآن ، ما زالوا لا يعرفون هوية سو مينغ أو اسمه. كانوا يعرفون فقط أنه كان بيرسيركر… وأنه استخدم فنًا غريبًا لا يمكن وصفه بالكلمات. ثم ، أمام أعين كل من ينتمون إلى طائفة الشر والطوائف الخالدة… قتل استنساخ دي تيان!
لم يكن هذا برقًا عاديًا ، وإلا فلن يكون قادرًا على إيقاف مسار دي تيان ذي الجلباب الذهبي. تم تشكيلها من قبل العالم كله رافضًا لوجوده. كان لديه قوة مكافئة لضربات البرق من الحكم السماوي ، وكان لديه نفس القوة مثل الأوعية المقدسة للبيرسيركرز.
كان الجميع يعرفون فقط أن هذا الشخص ذو المظهر الصبي ، والذي لم يعرفوا اسمه ، قد استخدم كل أنواع الأساليب الشريرة ، فعل كل ما في وسعه بأي ثمن – مثل التسبب في عشرات الآلاف من الوفيات – فقط لقتل دي تيان!
ذهب أحدهم نحو دي تيان ذي الجلباب الأرجواني أمام سو مينغ مباشرة ، والآخر كان موجهًا نحو دي تيان ذو الجلباب الذهبي الواقع على بعد ألف قدم من هذا المكان ، والذي كان يسير أقرب ببطء مثل البرق وكمية لا حصر لها من الشقوق الأبعاد ظهر من حوله…
هو فعل ذلك. حتى لو كان قد قتل واحدة فقط من مستنسخات دي تيان… ما زال يفعل ذلك!
عندما سقط سو مينغ ، كان جسده الذي كان يغرق بسرعة مدعومًا بغيوم كثيفة ظهرت من العدم. الطيور التي خرجت من العدم مشحونة في دعم جسد سو مينغ حتى مع خطر تحطم أجسادهم.
شاهدوا سو مينغ يكافح لرفع يده اليمنى وهو يغرق على الأرض ، كما لو كان يريد الاستيلاء على شيء من السماء…
رن دوي صادم في الهواء. انهار جسد دي تيان ذو الرداء الأرجواني أمام سو مينغ ، لأن اليد غير المرئية كانت قد أمسكت برأس الرجل ، وكما لو كانت مزقت جميع أطرافه من أمام ، فقد مزقت رأسه الآن!
كان سو مينغ يحاول بالفعل الاستيلاء على شيء ما. في تلك اللحظة ، كان وعيه قد تبعثر بالفعل ، لكنه كان يرفع يده بشكل غريزي للاستيلاء على الحجر الذي كان يمنحه ذلك الشعور المألوف بشكل لا يصدق.
نما هذا العشب فقط في جزء صغير على الأرض ، وكانت سرعة نموه مشهدًا مذهلاً. بسبب كل شيء ، استمرت سرعة هبوط جسم سو مينغ في التباطؤ ، وعندما وصل في النهاية إلى الأرض ، لم يتم اكتشاف أي تلميح من الإصابة على جسده.
ارتجف الحجر الأسود الأرجواني في الجو وتحول إلى قوس أسود طويل اتجه مباشرة نحو سو مينغ. في اللحظة التي تحطم جسده على الأرض ، اندمج الحجر في منتصف حاجبيه واختفى بداخله.
شاهدوا سو مينغ يكافح لرفع يده اليمنى وهو يغرق على الأرض ، كما لو كان يريد الاستيلاء على شيء من السماء…
ارتجف قلب سو مينغ. لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر أمام أن يصل في النهاية إلى الأرض ، ولم يشعر بالكثير من الانتعاش.
لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر ، لأنه لم يستطع رؤية جسده ولأن بصره قد أصبح غير واضح بالفعل. ومع ذلك ، يمكن لعشرات الآلاف من الخالدون أن يروا بوضوح ما حدث بالضبط خلال الوقت الذي كان فيه سو مينغ يسقط من السماء.
بمجرد تمزيق رأس دي تيان الارجواني ، تحققت لعنة سو مينغ الثامنة!
دوى ضجة كبيرة في الهواء ، وامتلأت الأصوات بالصدمة ، لكن من المؤسف أن سو مينغ لم يعد يسمعهم بعد الآن.
كان المستنسخون أشخاصًا تم محو عقولهم وذكائهم ليتم تحويلهم إلى دمى بمجرد سيطرة دي تيان عليهم. كان سيأخذ أجسادهم بالقوة ويصقلها ، ويحولها إلى مستنسخات له لينزل في أرض بيرسيركرز.
كان جي ان يحدق في سو مينغ بصراحة من السماء. تغير تعبيره باستمرار ، وأحيانًا يظهر نية القتل ، وفي أحيان أخرى تردد. كانت لعنة سو مينغ والصدى من عالم بيرسيركيرز السبب وراء قيام السيادة الحازمة والشريرة عادة بمثل هذه التعبيرات. لقد رأى… مشهدًا غريبًا ترك الجميع في حالة صدمة ، عندما سقط سو مينغ على الأرض الآن.
شاهدوا سو مينغ يكافح لرفع يده اليمنى وهو يغرق على الأرض ، كما لو كان يريد الاستيلاء على شيء من السماء…
“انصهرت إرادة البيرسيركرز بداخله…” غمغم جي آن.
ارتجف قلب سو مينغ. لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر أمام أن يصل في النهاية إلى الأرض ، ولم يشعر بالكثير من الانتعاش.
عندما سقط سو مينغ ، كان جسده الذي كان يغرق بسرعة مدعومًا بغيوم كثيفة ظهرت من العدم. الطيور التي خرجت من العدم مشحونة في دعم جسد سو مينغ حتى مع خطر تحطم أجسادهم.
أحاطت كمية كبيرة من الدخان الأسود بجسد دي تيان ، مما تسبب في تحطم الغالبية منه ، والتواء تعابير وجهه. بحلول ذلك الوقت ، كان شعره قد أصبح أبيض بالفعل. مع تغير مظهره ، لم يعد ما ظهر دي تيان ، بل أصبح غريبًا.
كانت هناك أيضًا الريح التي كانت موجودة في كل مكان. بدأت فجأة في النفخ ، مما أدى إلى إبطاء نزول سو مينغ. كان الأمر كما لو أن كل شيء في العالم كان يشعر بالتعاطف تجاه سو مينغ ولا يمكنه تحمل رؤية جرح واحد على جسده.
كما أن الشقوق الأبعاد التي ظهرت وهو يسقط بدأت تختفي بسرعة. ومضت صواعق البرق التي جاءت نحوه وهم يحيطون به ، وكأنهم يحمونه ويحذرون جميع الآخرين في المنطقة حتى لا يقتربوا منه حتى نصف خطوة.
في الحقيقة ، بمجرد أن أشار إلى الأمام ، كان قد بدأ بالفعل ببطء. يغلق عينيه. لقد عرض حياته وقوته وكل شيء بداخله لإحداث لعنة يتردد صداها في عالم بيرسيركيرز بأكمله ، مما سمح له أخيرًا بقتل نسخة دي تيان ذات الرداء الأرجواني.
في الواقع ، كانت النفوس المنتقمة التي لا حصر لها في السماء تحيط به أيضًا بينما تطلق هدير القلق ، كما لو كانوا يحاولون إيقاظه. كانت هناك أيضًا كمية كبيرة من العشب الأخضر نبتت في الأسفل ، حيث كانت الأرض فارغة فقط في السابق.
كان المستنسخون أشخاصًا تم محو عقولهم وذكائهم ليتم تحويلهم إلى دمى بمجرد سيطرة دي تيان عليهم. كان سيأخذ أجسادهم بالقوة ويصقلها ، ويحولها إلى مستنسخات له لينزل في أرض بيرسيركرز.
نما هذا العشب فقط في جزء صغير على الأرض ، وكانت سرعة نموه مشهدًا مذهلاً. بسبب كل شيء ، استمرت سرعة هبوط جسم سو مينغ في التباطؤ ، وعندما وصل في النهاية إلى الأرض ، لم يتم اكتشاف أي تلميح من الإصابة على جسده.
لقد تجاوزت قوته قوة الاستنساخ ذي الجلباب الأرجواني ، وبما أن سو مينغ لم يلعنه بشكل مباشر ، يمكنه التحرك!
كان محبوبًا من أمام العالم… ووُضِعت إرادة بيرسيركرز في جسده.
في اللحظة التي امتلأ فيها تعبير جي آن بالتردد والمشاعر المعقدة ، سقط جسد سو مينغ على العشب. تبعثرت رؤيته ، وفي اللحظة بدا وكأنه قد غرق في حالة من فقدان الوعي ، أطلق دي تيان ذو الجلباب الذهبي هديرًا غاضبًا وصاخبًا. كان جسده محاطًا بكمية كبيرة من الدخان الأسود في تلك اللحظة ، وهذا الدخان الأسود… كان اللعنة!
في اللحظة التي امتلأ فيها تعبير جي آن بالتردد والمشاعر المعقدة ، سقط جسد سو مينغ على العشب. تبعثرت رؤيته ، وفي اللحظة بدا وكأنه قد غرق في حالة من فقدان الوعي ، أطلق دي تيان ذو الجلباب الذهبي هديرًا غاضبًا وصاخبًا. كان جسده محاطًا بكمية كبيرة من الدخان الأسود في تلك اللحظة ، وهذا الدخان الأسود… كان اللعنة!
علاوة على ذلك ، في اللحظة التي تم فيها تنشيط اللعنة بشكل متفجر ، هز الرعد في السماء ، وظهرت كمية كبيرة من البرق من العدم ، مما أدى مرة أخرى إلى إعاقة طريق دي تيان ذي الجلباب الذهبي ، الذي كان ينوي مرة أخرى المضي قدمًا!
من الواضح أنه بمجرد أن دمرت لعنة عالم بيرسيركرز النسخة ذات الجلباب الأرجواني ، فقد تجمعت على ارالنسخة ذات الجلباب الذهبي بنية تدميرها أيضًا!
دوى ضجة كبيرة في الهواء ، وامتلأت الأصوات بالصدمة ، لكن من المؤسف أن سو مينغ لم يعد يسمعهم بعد الآن.
أدار المستنسخ رأسه بسرعة لينظر إلى الأرض وإلى سو مينغ ، الذي كان مستلقيًا على الأرض. مع تحريف تعبيره ، لم يهتم بقوة انتشار اللعنة في جسده في تلك اللحظة وتحرك نحو سو مينغ.
عندما سقط ، أصبح العالم الذي أمام عينيه غير واضح بشكل تدريجي ، حتى لم ير شيئًا في النهاية… ومع ذلك ، كان يشعر بأن التموجات المنتشرة من هذا الحجر الأسود الأرجواني كانت مألوفة للغاية. كان لديه… وجوده.
لقد تجاوزت قوته قوة الاستنساخ ذي الجلباب الأرجواني ، وبما أن سو مينغ لم يلعنه بشكل مباشر ، يمكنه التحرك!
كان هناك جو من العمر داخل هذه الكلمات ، إلى جانب الشعور بالراحة. بمجرد اختفاء الرأس تمامًا ، تلاشت الكلمات تدريجيًا…
كانت سرعته سريعة بشكل لا يصدق حيث اتجه نحو سو مينغ. في تلك اللحظة ، لم يمنعه جي آن. كان جميع الخالدون من حوله يشاهدون جانبًا. كانت خاتمة هذه المعركة شبه ثابتة في أذهان الجميع.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، انفتحت عيون سو مينغ فجأة ، وحدث تغيير!
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، انفتحت عيون سو مينغ فجأة ، وحدث تغيير!
كان المستنسخون أشخاصًا تم محو عقولهم وذكائهم ليتم تحويلهم إلى دمى بمجرد سيطرة دي تيان عليهم. كان سيأخذ أجسادهم بالقوة ويصقلها ، ويحولها إلى مستنسخات له لينزل في أرض بيرسيركرز.
بمجرد تمزيق رأس دي تيان الارجواني ، تحققت لعنة سو مينغ الثامنة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
