ترند الصعود الخالد
الفصل 2288: ترند الصعود الخالد
لمن لا يتذكر انه ابن اخ فانغ يوان.
(اعتقد تعرفون معنى ترند ولمن لا يعرف فهي كلمة معناها الشيء الدارج والذي اخذ صيت كبير في فترة معينة وتكلم عنه كل الناس)
تدريجيًا، تم تشكيل ترند الصعود الخالد.
بعد تشكيل السماء الطيفية، استقرت تدريجياً. عادت مجموعات الوحوش التي هربت في وقت سابق وعاشت في السماء الجديدة مرة أخرى.
بعد التنظيف، غادر بن ديو يي الجبل بسرعة.
جعل البعض أسلافهم فخورين، وانتشرت أسمائهم في جميع أنحاء العالم، بينما التزم البعض الصمت والتطور بجدية، مع الحفاظ على الأنظار.
تم إغلاق جميع أبواب مغارات السماء المختلفة بإحكام لأنها تكاثفت في مكان واحد، على الرغم من وجود بعض الخسائر، إلا أنهم تمكنوا من البقاء على قيد الحياة على الأقل.
“إذا تمكنت من توظيف هذا الشخص بنجاح، فسأربح قدرًا كبيرًا من نقاط المساهمة. يمكن أن يكون هذا الشخص أيضًا في فصيلي في المستقبل.”
على الرغم من هيمنة الموقر الشيطان الروح الطيفية على السماء الطيفية، إلا أنه نادرًا ما يتحرك.
تم اختياره من قبل يو مو تشون بسبب موهبته الاستثنائية. كان بن دوو يي أكثر ذكاءً من رجل شعر عادي، وكان لديه أفكار واضحة ولم يخسر امام البشر من حيث الروحانية.
حاولت مغارات السماء في السماواتين عدم فتح أبوابها والاتصال بالعالم الخارجي، وإلا كان من الممكن أن يقترب منها الموقر الشيطان الروح الطيفية.
خلافًا للآخرين، كان الصعود الخالد لأطفال مسار الإنسان العشرة سراً.
كان فانغ يوان و كوكبة النجوم و الشمس العملاقة منشغلين في صقل علامات الداو الطبيعية، وكانوا يتنافسون مع بعضهم البعض ولكنهم سقطوا في طريق مسدود آخر.
بينما توقف القتال بينهم وحصل الجميع على بعض الراحة، إلا انه بدأ عدد كبير من بذور أسياد الغو الخالدين في التحضير لمحاولة الصعود الخالد!
“جيد جيد جيد.” ضحك سيد الغو الخالد شياو باي هونغ وهو يداعب لحيته، ونظر إلى شياو تشي شينغ بنظرة تقدير: “كما هو متوقع من حفيدي الحبيب. لقد مررت بالصعود الخالد دون مساعدة خارجية.”
“تنهد، لقد كنت منغمسًا جدًا في الإلهام الطبيعي. لقد أخبرتك بالفعل ألا تكون جشعًا!” هبط يي بينغ بجانب يي تشونغ وتنهد بالأسف.
في القارة الوسطى.
في الحدود الجنوبية.
بينما توقف القتال بينهم وحصل الجميع على بعض الراحة، إلا انه بدأ عدد كبير من بذور أسياد الغو الخالدين في التحضير لمحاولة الصعود الخالد!
المقر الرئيسي لطائفة اللوتس السماوية.
“مو هواي يحيي الشيخ السامي الأول.” ركع سيد غو خالد في المرتبة السادسة متقدم حديثًا على الأرض وحيا.
ابتسم ليو ون وو بمرارة: “الأخ الثالث، اهدأ. لقد رأيت ما حدث لأخيك الثاني، الصعود الخالد خطير للغاية، لقد فشل تقريبًا في تحقيق التوازن بين التشي الثلاثي.”
أومأ الشيخ السامي الأول في طائفة اللوتس السماوية برأسه وأعطى مو هواي بعض كلمات التشجيع قبل أن يخبر خالد بجانبه: “وو تشانغ, أنت من رعيت مو هواي، لذا ستكون من يتخذ الترتيبات له الآن”.
لماذا ساعد ليو ون وو عضوًا خارجيًا بدلاً من رعاية أسياد الغو لقبيلة ليو؟
“مفهوم.” أجاب وو تشانغ وهو يخرج مو هواي من القاعة.
كان وو تشانغ الشيخ السامي الخامس لطائفة اللوتس السماوية، ومنذ فترة طويلة، أنشأ طائفة الفضائل الخمس في القارة الوسطى تحت اسمه.
أومأ الشيخ السامي الأول في طائفة اللوتس السماوية برأسه وأعطى مو هواي بعض كلمات التشجيع قبل أن يخبر خالد بجانبه: “وو تشانغ, أنت من رعيت مو هواي، لذا ستكون من يتخذ الترتيبات له الآن”.
في القارة الوسطى.
كان لدى طائفة الفضائل الخمس – شيوخ الفضائل الخمس، من بينهم مو هواي الذي كان شيخ فضيلة الخشب.
هذه المرة، خاطر بالخضوع للصعود الخالد ونجح، وحصل على أرض مباركة متوسطة الدرجة. أحضره وو تشانغ إلى طائفة اللوتس السماوية حيث حصل على اعتراف الشيخ السامي الأول.
لصفته الشيخ السامي الأول لعشيرة وو، احتاج وو يونغ إلى الحفاظ على استقرار العشيرة، إذا كان هناك الكثير من النزاعات الداخلية، فسوف يضعفون أنفسهم. في هذه الحالة، قد لا ينفذ هذا التغيير أيضًا.
من الآن فصاعدًا، أصبح مو هواي عضوًا في فصيل وو تشانغ.
تم إغلاق جميع أبواب مغارات السماء المختلفة بإحكام لأنها تكاثفت في مكان واحد، على الرغم من وجود بعض الخسائر، إلا أنهم تمكنوا من البقاء على قيد الحياة على الأقل.
بعد أيام، في السهول الشمالية.
كانت عشيرة وو تفتقر إلى أسياد الغو الخالدين سابقًا، ولكن في ظل إصلاح وو يونغ، استقبلوا عددًا كبيرًا من الشيوخ الخارجيين.
هذا سيكون نقطة ضعف لاستهداف الفصائل الأخرى!
لقد انتهى للتو صعود خالد. لم يتبق سوى نصف جسد أويانغ بي سانغ، لكنه نجا بصعوبة.
أصبح اثنان من أسياد الغو من عشيرة لين في الصحراء الغربية خالدين في نفس الوقت.
“الأخ الثاني، لقد نجحت!” صرخ مو شي كوانغ بصوت عالٍ وهو يركض إلى الأمام في حالة من الإثارة.
هذه المرة، خاطر بالخضوع للصعود الخالد ونجح، وحصل على أرض مباركة متوسطة الدرجة. أحضره وو تشانغ إلى طائفة اللوتس السماوية حيث حصل على اعتراف الشيخ السامي الأول.
استطاع أويانغ بي سانغ أن يبتسم فقط لأنه لم يستطع التحدث، ونظر نحو ليو ون وو بنظرة ممتنة.
لم يحاول البعض الخضوع للصعود الخالد، مثل فنغ جين هوانغ.
لولا مساعدة ليو ون وو، لكان أويانغ بي سانغ قد مات بالتأكيد.
نجح البعض في صعودهم الخالد، ومات بعضهم أثناء المخاطرة.
في الوقت الحالي، بفضل حركة ليو وين وو القاتلة الخالدة، نجح أويانغ بي سانغ في البقاء على قيد الحياة.
(اعتقد تعرفون معنى ترند ولمن لا يعرف فهي كلمة معناها الشيء الدارج والذي اخذ صيت كبير في فترة معينة وتكلم عنه كل الناس)
“تنهد، لقد كنت منغمسًا جدًا في الإلهام الطبيعي. لقد أخبرتك بالفعل ألا تكون جشعًا!” هبط يي بينغ بجانب يي تشونغ وتنهد بالأسف.
كان ليو ون وو في يوم من الأيام بذرة سيد غو خالد لقبيلة ليو، وكان شقيق أويانغ بي سانغ و مو شي كونغ، وقد شاركوا في مسابقة البلاط الإمبراطوري.
كان ليو ون وو بالفعل سيد غو خالد، وبمساعدته، نجح أويانغ بي سانغ أيضًا.
كان ليو ون وو بالفعل سيد غو خالد، وبمساعدته، نجح أويانغ بي سانغ أيضًا.
نجح كل من تاي مو باي و تاي باي تشي اللذان تم إحياؤهما في الصعود الخالد.
وبدأت عيناه تلمع.
أدرك ليو ون وو ما يفكر فيه أويانغ بي سانغ، لذا ابتسم بلطف: “الأخ الثاني، تفضل واسترح. معي هنا، ستكون بأمان.”
أكثر ما صدم عالم أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس هو عشيرة وو من الحدود الجنوبية.
لم يكن لدى أويانغ بي سانغ القوة للإيماء، فأغمض عينيه ونام. أظهر هذا مدى ثقته في ليو ون وو.
أصبح تشونغ يي من عشيرة وو، و وو شن تونغ، و الطبيب الإلهي شنغ شو، و وي شن جينغ، وآخرون في المرتبة السادسة، هناك ما مجموعه تسعة أشخاص نجحوا، وكان هذا هو الرقم الأعلى في المناطق الخمس!
“الأخ الأكبر! لقد نجح الأخ الثاني بالفعل في الصعود الخالد، يمكنني أن أفعل ذلك أيضًا. متى ستساعدني؟ أريد أن أجربه أيضًا.” أظهر مو شي كوانغ نظرة ساخنة وتحدث بنبرة قلقة.
على الرغم من أن أويانغ بي سانغ كان إنسانًا أصيلًا، إلا أن الفصائل الأخرى من قبيلة ليو ما زالت تهاجمهم –
ابتسم ليو ون وو بمرارة: “الأخ الثالث، اهدأ. لقد رأيت ما حدث لأخيك الثاني، الصعود الخالد خطير للغاية، لقد فشل تقريبًا في تحقيق التوازن بين التشي الثلاثي.”
ابتسم ليو ون وو بمرارة: “الأخ الثالث، اهدأ. لقد رأيت ما حدث لأخيك الثاني، الصعود الخالد خطير للغاية، لقد فشل تقريبًا في تحقيق التوازن بين التشي الثلاثي.”
“بمساعدتي فقط، لا يمكن الاعتماد على محاولة المرور عبر كوارث ومحن الصعود الخالد التي لا يمكن التنبؤ بها.”
ابتسم ليو ون وو بمرارة: “الأخ الثالث، اهدأ. لقد رأيت ما حدث لأخيك الثاني، الصعود الخالد خطير للغاية، لقد فشل تقريبًا في تحقيق التوازن بين التشي الثلاثي.”
“كنا محظوظين هذه المرة لأن الكوارث والمحن كانت في حدود قدراتي. لكن عليك أن تعرف أن هناك كل أنواع المحن، بحلول الوقت الذي تخضع فيه للصعود الخالد، قد لا نكون محظوظين جدًا.”
نجحت شانغ شين سي من عشيرة شانغ في صعودها الخالد.
لقد كانوا المفتاح لتطوير مسار الإنسان في القارة الوسطى، وكانوا الركائز المستقبلية لمسار الإنسان. قبل أن يصلوا إلى مستوى معين، كان من الأفضل السماح لهم بالنمو بأمان.
“هذا …” حك مو شي كوانغ رأسه.
هذه المرة، خاطر بالخضوع للصعود الخالد ونجح، وحصل على أرض مباركة متوسطة الدرجة. أحضره وو تشانغ إلى طائفة اللوتس السماوية حيث حصل على اعتراف الشيخ السامي الأول.
مع الأساس العميق للقوى الخارقة، عرفوا الأسرار الكامنة وراء الصعود الخالد، وبالتالي، فإن العديد من بذور أسياد الغو الخالدين الخاصة بهم كانت تستغل الفرصة بسرعة للصعود.
وأضاف ليو وين وو: “دعونا ننتظر بعض الوقت حتى يستقر مستوى زراعة أخيك الثاني. بمجرد أن يكون لديه بعض الأساليب الخالدة، يمكننا العمل معًا لمساعدتك، سيكون ذلك أكثر أمانًا.”
في القارة الوسطى.
وأضاف ليو وين وو: “دعونا ننتظر بعض الوقت حتى يستقر مستوى زراعة أخيك الثاني. بمجرد أن يكون لديه بعض الأساليب الخالدة، يمكننا العمل معًا لمساعدتك، سيكون ذلك أكثر أمانًا.”
“أخي، أنت على حق، سأنتظر.” وافق مو شي كوانغ على الكلمات وغيّر قراره.
لكنه لم يكن يعلم أن ليو وين وو كان يتنهد داخليًا.
الفصل 2288: ترند الصعود الخالد
الأماكن التي يوجد بها أشخاص سيكون لها منافسة على الفوائد، مما يؤدي إلى الصراع.
منذ فترة طويلة، كان ليو ون وو مجرد سيد غو، ولم يكن لديه مثل هذه الرؤية الواسعة، وبالتالي، أصبح شقيقًا محلفًا مع مو شي كونغ.
حاولت مغارات السماء في السماواتين عدم فتح أبوابها والاتصال بالعالم الخارجي، وإلا كان من الممكن أن يقترب منها الموقر الشيطان الروح الطيفية.
ولكن بعد أن أصبح سيد غو خالد، أدرك أن العالم تحكمه البشرية، وتم تهميش جميع البشر المتحولين.
بعد ذلك، نشرت قبيلة تاي التابعة للحدود الجنوبية أخبارًا سعيدة مرة أخرى.
كانت هوية مو شي كونغ على أنه رجل حبر حساسة بشكل متزايد.
“إذا تمكنت من توظيف هذا الشخص بنجاح، فسأربح قدرًا كبيرًا من نقاط المساهمة. يمكن أن يكون هذا الشخص أيضًا في فصيلي في المستقبل.”
بعد أن ساعد ليو ون وو أويانغ بي سانغ في أن يصبح خالدًا، أصبح الأخير الشيخ الخارجي لقبيلة ليو. سيكون مؤيدًا لـ ليو ون وو ويقف في نفس الجانب السياسي مثله.
“ماذا؟ سونغ يوان هوا و غو تينغ والباقي أصبحوا في المرتبة الساسدة لكنهم لم يصقلوا الغو الحيوي الخاص بهم إلى غو خالد؟”
على الرغم من أن أويانغ بي سانغ كان إنسانًا أصيلًا، إلا أن الفصائل الأخرى من قبيلة ليو ما زالت تهاجمهم –
“علاوة على ذلك، من حيث الأرقام، فإن المحكمة السماوية، وسماء طول العمر، وتحالف الحب العظيم للسماء والأرض لديهم بالتأكيد أكبر عدد من الصعود الخالد. إنهم ضخام ولديهم الكثير من القوى الخارقة في ظلهم.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “مو هواي يحيي الشيخ السامي الأول.” ركع سيد غو خالد في المرتبة السادسة متقدم حديثًا على الأرض وحيا.
لماذا ساعد ليو ون وو عضوًا خارجيًا بدلاً من رعاية أسياد الغو لقبيلة ليو؟
(اعتقد تعرفون معنى ترند ولمن لا يعرف فهي كلمة معناها الشيء الدارج والذي اخذ صيت كبير في فترة معينة وتكلم عنه كل الناس)
إذا أصبح مو شي كونغ خالداً من خلال مساعدة ليو ون وو، فسيكون الوضع أسوأ عندما يصبح عضوًا في فصيله السياسي.
هذا سيكون نقطة ضعف لاستهداف الفصائل الأخرى!
في بعض الأحيان، كان ليو ون وو يحسد الطوائف العشر القديمة العظيمة في القارة الوسطى.
بينما توقف القتال بينهم وحصل الجميع على بعض الراحة، إلا انه بدأ عدد كبير من بذور أسياد الغو الخالدين في التحضير لمحاولة الصعود الخالد!
تمكن الشيوخ الساميين من هذه الطوائف القديمة من إنشاء طوائفهم الخاصة تحت أسمائهم الشخصية لتجميع وتوزيع نقاط موارد القارة الوسطى. إذا كانوا قادرين على رعاية أسياد الغو الخالدين، فسيصبح هؤلاء مرؤوسيهم أو رفاقهم.
تمكن الشيوخ الساميين من هذه الطوائف القديمة من إنشاء طوائفهم الخاصة تحت أسمائهم الشخصية لتجميع وتوزيع نقاط موارد القارة الوسطى. إذا كانوا قادرين على رعاية أسياد الغو الخالدين، فسيصبح هؤلاء مرؤوسيهم أو رفاقهم.
بينما توقف القتال بينهم وحصل الجميع على بعض الراحة، إلا انه بدأ عدد كبير من بذور أسياد الغو الخالدين في التحضير لمحاولة الصعود الخالد!
كانت هذه طريقة سياسية رائعة من قبل الطوائف العشر القديمة للسيطرة على القارة الوسطى.
لم يحاول البعض الخضوع للصعود الخالد، مثل فنغ جين هوانغ.
لصفته الشيخ السامي الأول لعشيرة وو، احتاج وو يونغ إلى الحفاظ على استقرار العشيرة، إذا كان هناك الكثير من النزاعات الداخلية، فسوف يضعفون أنفسهم. في هذه الحالة، قد لا ينفذ هذا التغيير أيضًا.
لكن هذا لا يمكن أن ينجح في المناطق التي تهيمن عليها العشائر الخارقة. كان تشكيل قوة الفرد من المحرمات.
كما هو الحال في حياة الموقر الخالد الشمس العملاقة، فقد أراد ملكية وراثية، وأراد توحيد العالم بأسره وحكمه.
بعد أيام، في السهول الشمالية.
هوا بن كو في البحر الشرقي، مو هواي في القارة الوسطى، وأويانغ بي سانغ في السهول الشمالية…
تم إغلاق جميع أبواب مغارات السماء المختلفة بإحكام لأنها تكاثفت في مكان واحد، على الرغم من وجود بعض الخسائر، إلا أنهم تمكنوا من البقاء على قيد الحياة على الأقل.
مع الأساس العميق للقوى الخارقة، عرفوا الأسرار الكامنة وراء الصعود الخالد، وبالتالي، فإن العديد من بذور أسياد الغو الخالدين الخاصة بهم كانت تستغل الفرصة بسرعة للصعود.
أصبح تشونغ يي من عشيرة وو، و وو شن تونغ، و الطبيب الإلهي شنغ شو، و وي شن جينغ، وآخرون في المرتبة السادسة، هناك ما مجموعه تسعة أشخاص نجحوا، وكان هذا هو الرقم الأعلى في المناطق الخمس!
في الحدود الجنوبية.
نجح البعض في صعودهم الخالد، ومات بعضهم أثناء المخاطرة.
“أوه لا!” أظهر يي بنغ تعبيرًا قاتمًا، فقد شاهد تشي السماء والأرض والإنسان يفقدون توازنهم.
كانت هوية مو شي كونغ على أنه رجل حبر حساسة بشكل متزايد.
داخل كتلة التشي، فشل سيد الغو يي تشونغ في الصعود الخالد، وبحلول الوقت الذي تفرق فيه الكتل الثلاثة، كان تقريبًا قد تقلص إلى عصا، واختفت ذراعيه وساقيه، وأصبح جسده بالكامل في حالة من الفوضى الدموية.
كانت عشيرة وو تفتقر إلى أسياد الغو الخالدين سابقًا، ولكن في ظل إصلاح وو يونغ، استقبلوا عددًا كبيرًا من الشيوخ الخارجيين.
يمكن أن يقاوم المساعدين الكوارث والمحن، لكن التوازن بين التشي الثلاثي كان شيئًا لا يستطيع التعامل معه إلا سيد الغو نفسه، ولا يمكن لأي شخص آخر مساعدته.
“تنهد، لقد كنت منغمسًا جدًا في الإلهام الطبيعي. لقد أخبرتك بالفعل ألا تكون جشعًا!” هبط يي بينغ بجانب يي تشونغ وتنهد بالأسف.
لم يتحرك يي تشونغ، وبعد أنفاس قليلة من الوقت، مات.
……….
تم اختياره من قبل يو مو تشون بسبب موهبته الاستثنائية. كان بن دوو يي أكثر ذكاءً من رجل شعر عادي، وكان لديه أفكار واضحة ولم يخسر امام البشر من حيث الروحانية.
بعد نصف شهر.
بعد الفحص، حصل سيد الغو الخالد هذا على بعض القرائن الأكثر وضوحًا.
على جبل غير معروف في القارة الوسطى، نجح بن ديو يي في الصعود الخالد.
من أجل مقاومة الكوارث والمحن أثناء موازنة التشي الثلاثي، فقد تخلى عن فرصة الإلهام الطبيعي.
“لقد أصبحت أخيرًا سيد غو خالد في المرتبة السادسة.” امتلك عاطفة معقدة، بينما يشعر بالفرح والإثارة، كان هناك أيضًا ندم.
من الآن فصاعدًا، أصبح مو هواي عضوًا في فصيل وو تشانغ.
مع الأساس العميق للقوى الخارقة، عرفوا الأسرار الكامنة وراء الصعود الخالد، وبالتالي، فإن العديد من بذور أسياد الغو الخالدين الخاصة بهم كانت تستغل الفرصة بسرعة للصعود.
من أجل مقاومة الكوارث والمحن أثناء موازنة التشي الثلاثي، فقد تخلى عن فرصة الإلهام الطبيعي.
المقر الرئيسي لطائفة اللوتس السماوية.
كان سيد بن دوو يي – هو – يو مو تشون، وهو سيد كبير شبه عظيم في مسار الصقل، وهو أيضًا عضو في طائفة الظل. ومن هذا الجانب، يعتبر بن دوو يي أيضًا من بقايا طائفة الظل.
بعد التنظيف، غادر بن ديو يي الجبل بسرعة.
تم اختياره من قبل يو مو تشون بسبب موهبته الاستثنائية. كان بن دوو يي أكثر ذكاءً من رجل شعر عادي، وكان لديه أفكار واضحة ولم يخسر امام البشر من حيث الروحانية.
أثبت هذا الصعود الخالد الناجح أيضًا أن يو مو تشون يتمتع ببصيرة عظيمة.
أثبت هذا الصعود الخالد الناجح أيضًا أن يو مو تشون يتمتع ببصيرة عظيمة.
اكتسبت عشيرة وو قدرًا كبيرًا من الشهرة، لكن وو يونغ ضحك ببرود دون الشعور بالسعادة على الإطلاق.
بعد التنظيف، غادر بن ديو يي الجبل بسرعة.
بعد فترة وجيزة، وصل سيد غو خالد إلى هذا المكان.
“تنهد، لقد كنت منغمسًا جدًا في الإلهام الطبيعي. لقد أخبرتك بالفعل ألا تكون جشعًا!” هبط يي بينغ بجانب يي تشونغ وتنهد بالأسف.
“هذا هو.”
“أظهر تشكيل حساب مصفوفة النجوم أن شخصًا ما خضع لمحنة هنا.”
“تنهد، لقد كنت منغمسًا جدًا في الإلهام الطبيعي. لقد أخبرتك بالفعل ألا تكون جشعًا!” هبط يي بينغ بجانب يي تشونغ وتنهد بالأسف.
في الحدود الجنوبية.
“أوه؟ يبدو وكأنه مزارع منفرد.”
بعد الفحص، حصل سيد الغو الخالد هذا على بعض القرائن الأكثر وضوحًا.
على جبل غير معروف في القارة الوسطى، نجح بن ديو يي في الصعود الخالد.
لماذا ساعد ليو ون وو عضوًا خارجيًا بدلاً من رعاية أسياد الغو لقبيلة ليو؟
وبدأت عيناه تلمع.
كان الصعود الخالد للمزارعين المنفردين صعبًا للغاية، نظرًا لأنهم نجحوا، فقد كان ذلك يعني أنهم ذا قيمة كبيرة.
أثبت هذا الصعود الخالد الناجح أيضًا أن يو مو تشون يتمتع ببصيرة عظيمة.
“إذا تمكنت من توظيف هذا الشخص بنجاح، فسأربح قدرًا كبيرًا من نقاط المساهمة. يمكن أن يكون هذا الشخص أيضًا في فصيلي في المستقبل.”
الأماكن التي يوجد بها أشخاص سيكون لها منافسة على الفوائد، مما يؤدي إلى الصراع.
تدريجيًا، تم تشكيل ترند الصعود الخالد.
وطالما كان الصراع الداخلي للطائفة مُدارًا بشكل جيد، فسيكون نظامًا رائعًا للقضاء على الضعفاء ورعاية الأقوياء.
الصعود الخالد لـ بن دوو يي كان مجرد واحد من عدد لا يحصى من الآخرين.
لولا مساعدة ليو ون وو، لكان أويانغ بي سانغ قد مات بالتأكيد.
كان زعماء الطائفة على استعداد لرؤية هذا.
إن وو يونغ مدرك للغاية للوضع.
ومع ذلك، فإن سيد الغو الخالد هذا لم يكن يعرف أن الشخص الذي يمر بالمحنة لم يكن إنسانًا أصيلًا ولكنه رجل شعر.
الصعود الخالد لـ بن دوو يي كان مجرد واحد من عدد لا يحصى من الآخرين.
أولاً، بذلت بذور أسياد الغو الخالدين للقوى الخارقة في المناطق الخمس كل جهدهم في محاولتهم، وبعد ذلك، أعطى الخالدون المنفردون والمزارعون الشيطانيون فرصة.
“تنهد، لقد كنت منغمسًا جدًا في الإلهام الطبيعي. لقد أخبرتك بالفعل ألا تكون جشعًا!” هبط يي بينغ بجانب يي تشونغ وتنهد بالأسف.
تدريجيًا، تم تشكيل ترند الصعود الخالد.
نزل شياو تشي شينغ من السماء. كان هناك بعض الغبار على رداءه الأبيض.
تضمن ترند الصعود الخالد المسار الصالح، والمسار الشيطاني، وحتى المزارعين المنفردين. ظهر العديد من المزارعين المنفردين مثل بن دوو يي وأظهروا أنفسهم للعالم، وفاجئوا العالم بمظهرهم.
“إذا تمكنت من توظيف هذا الشخص بنجاح، فسأربح قدرًا كبيرًا من نقاط المساهمة. يمكن أن يكون هذا الشخص أيضًا في فصيلي في المستقبل.”
على الرغم من أن أويانغ بي سانغ كان إنسانًا أصيلًا، إلا أن الفصائل الأخرى من قبيلة ليو ما زالت تهاجمهم –
كما شاركت القوى الخارقة من المناطق الخمس. بين القوى الخارقة، كان هناك حتى بعض المنافسة الخفية!
“مثل هذه الاحتفالات هي مجرد شكل من أشكال العزاء الذاتي للمستقبل الفوضوي تحت حكم الموقرين. إذن ماذا لو كان لدينا المزيد من أسياد الغو الخالدين، فهل يمكننا أن نكون آمنين؟ ضد الموقرين، نحن جميعًا نمل.”
كانت هوية مو شي كونغ على أنه رجل حبر حساسة بشكل متزايد.
أصبحت تاي رو نان من قبيلة تاي سيدة غو خالد في مسار المعدن.
لم يكن لدى أويانغ بي سانغ القوة للإيماء، فأغمض عينيه ونام. أظهر هذا مدى ثقته في ليو ون وو.
“لقد أصبحت أخيرًا سيد غو خالد في المرتبة السادسة.” امتلك عاطفة معقدة، بينما يشعر بالفرح والإثارة، كان هناك أيضًا ندم.
نجحت شانغ شين سي من عشيرة شانغ في صعودها الخالد.
كان وو تشانغ الشيخ السامي الخامس لطائفة اللوتس السماوية، ومنذ فترة طويلة، أنشأ طائفة الفضائل الخمس في القارة الوسطى تحت اسمه.
أصبح اثنان من أسياد الغو من عشيرة لين في الصحراء الغربية خالدين في نفس الوقت.
كما هو الحال في حياة الموقر الخالد الشمس العملاقة، فقد أراد ملكية وراثية، وأراد توحيد العالم بأسره وحكمه.
الفصل 2288: ترند الصعود الخالد
لم تتخلف عشيرة نان غونغ من البحر الشرقي، وفي سبعة أيام فقط، خاطر اثنان من أسياد الغو ونجحا، وحقق كلاهما مكاسب كبيرة.
بعد ذلك، نشرت قبيلة تاي التابعة للحدود الجنوبية أخبارًا سعيدة مرة أخرى.
نجح كل من تاي مو باي و تاي باي تشي اللذان تم إحياؤهما في الصعود الخالد.
أكثر ما صدم عالم أسياد الغو الخالدين في المناطق الخمس هو عشيرة وو من الحدود الجنوبية.
كان ليو ون وو في يوم من الأيام بذرة سيد غو خالد لقبيلة ليو، وكان شقيق أويانغ بي سانغ و مو شي كونغ، وقد شاركوا في مسابقة البلاط الإمبراطوري.
هذه المرة، خاطر بالخضوع للصعود الخالد ونجح، وحصل على أرض مباركة متوسطة الدرجة. أحضره وو تشانغ إلى طائفة اللوتس السماوية حيث حصل على اعتراف الشيخ السامي الأول.
أصبح تشونغ يي من عشيرة وو، و وو شن تونغ، و الطبيب الإلهي شنغ شو، و وي شن جينغ، وآخرون في المرتبة السادسة، هناك ما مجموعه تسعة أشخاص نجحوا، وكان هذا هو الرقم الأعلى في المناطق الخمس!
نجح كل من تاي مو باي و تاي باي تشي اللذان تم إحياؤهما في الصعود الخالد.
كانت عشيرة وو تفتقر إلى أسياد الغو الخالدين سابقًا، ولكن في ظل إصلاح وو يونغ، استقبلوا عددًا كبيرًا من الشيوخ الخارجيين.
ومع وجود هؤلاء أسياد الغو الخالدين، أصبحت عشيرة وو على الفور القوة الخارقة في الحدود الجنوبية مع أكبر عدد من أسياد الغو الخالدين!
كانت عشيرة وو تفتقر إلى أسياد الغو الخالدين سابقًا، ولكن في ظل إصلاح وو يونغ، استقبلوا عددًا كبيرًا من الشيوخ الخارجيين.
على الفور، تم إرسال جميع أنواع رسائل التهنئة من مختلف القوى إلى وو يونغ عبر سماء الكنوز الصفراء أو ديدان غو مسار المعلومات.
اكتسبت عشيرة وو قدرًا كبيرًا من الشهرة، لكن وو يونغ ضحك ببرود دون الشعور بالسعادة على الإطلاق.
في القارة الوسطى.
كان وو تشانغ الشيخ السامي الخامس لطائفة اللوتس السماوية، ومنذ فترة طويلة، أنشأ طائفة الفضائل الخمس في القارة الوسطى تحت اسمه.
“مثل هذه الاحتفالات هي مجرد شكل من أشكال العزاء الذاتي للمستقبل الفوضوي تحت حكم الموقرين. إذن ماذا لو كان لدينا المزيد من أسياد الغو الخالدين، فهل يمكننا أن نكون آمنين؟ ضد الموقرين، نحن جميعًا نمل.”
(اعتقد تعرفون معنى ترند ولمن لا يعرف فهي كلمة معناها الشيء الدارج والذي اخذ صيت كبير في فترة معينة وتكلم عنه كل الناس)
“علاوة على ذلك، من حيث الأرقام، فإن المحكمة السماوية، وسماء طول العمر، وتحالف الحب العظيم للسماء والأرض لديهم بالتأكيد أكبر عدد من الصعود الخالد. إنهم ضخام ولديهم الكثير من القوى الخارقة في ظلهم.”
الصعود الخالد لـ بن دوو يي كان مجرد واحد من عدد لا يحصى من الآخرين.
إن وو يونغ مدرك للغاية للوضع.
لكن هذا لا يمكن أن ينجح في المناطق التي تهيمن عليها العشائر الخارقة. كان تشكيل قوة الفرد من المحرمات.
لقد عرف أن الاختبار الحقيقي لم يكن عدد الصعود الخالد الناجح، بل التأثير الهائل الذي سيحدثه هؤلاء الشيوخ الخارجيون الجدد بعد انضمامهم إلى عشيرة وو، عندما يتعارضون مع الفصائل التقليدية التي قد تأسست منذ فترة طويلة عبر الزمن.
نجح كل من تاي مو باي و تاي باي تشي اللذان تم إحياؤهما في الصعود الخالد.
لصفته الشيخ السامي الأول لعشيرة وو، احتاج وو يونغ إلى الحفاظ على استقرار العشيرة، إذا كان هناك الكثير من النزاعات الداخلية، فسوف يضعفون أنفسهم. في هذه الحالة، قد لا ينفذ هذا التغيير أيضًا.
لقد كانوا المفتاح لتطوير مسار الإنسان في القارة الوسطى، وكانوا الركائز المستقبلية لمسار الإنسان. قبل أن يصلوا إلى مستوى معين، كان من الأفضل السماح لهم بالنمو بأمان.
أصبحت تاي رو نان من قبيلة تاي سيدة غو خالد في مسار المعدن.
في القارة الوسطى.
على جبل غير معروف في القارة الوسطى، نجح بن ديو يي في الصعود الخالد.
من الآن فصاعدًا، أصبح مو هواي عضوًا في فصيل وو تشانغ.
نزل شياو تشي شينغ من السماء. كان هناك بعض الغبار على رداءه الأبيض.
تم اختياره من قبل يو مو تشون بسبب موهبته الاستثنائية. كان بن دوو يي أكثر ذكاءً من رجل شعر عادي، وكان لديه أفكار واضحة ولم يخسر امام البشر من حيث الروحانية.
كان هناك أيضًا بعض الذين يستعدون للخضوع للصعود الخالد، مثل مو لي من الصحراء الغربية، و غو يوي فانغ شيانغ من فتحة السيادة الخالدة.
كانت حواجبه حادة كالسيوف، وجسده مستقيمًا كالرمح، وتعبيره باردًا، وانبعث منه هالة من الفخر.
أجاب شياو تشي شينغ: “يا جدي، هذا ليس شيئًا يدعو للفخر. يمكن للعديد من المزارعين المنفردين تحقيق ذلك، فلماذا لا يمكنني ذلك؟ المرتبة السادسة هي مجرد نقطة البداية.”
كان زعماء الطائفة على استعداد لرؤية هذا.
“جيد جيد جيد.” ضحك سيد الغو الخالد شياو باي هونغ وهو يداعب لحيته، ونظر إلى شياو تشي شينغ بنظرة تقدير: “كما هو متوقع من حفيدي الحبيب. لقد مررت بالصعود الخالد دون مساعدة خارجية.”
تدريجيًا، تم تشكيل ترند الصعود الخالد.
أجاب شياو تشي شينغ: “يا جدي، هذا ليس شيئًا يدعو للفخر. يمكن للعديد من المزارعين المنفردين تحقيق ذلك، فلماذا لا يمكنني ذلك؟ المرتبة السادسة هي مجرد نقطة البداية.”
لماذا ساعد ليو ون وو عضوًا خارجيًا بدلاً من رعاية أسياد الغو لقبيلة ليو؟
“لقد أصبحت أخيرًا سيد غو خالد في المرتبة السادسة.” امتلك عاطفة معقدة، بينما يشعر بالفرح والإثارة، كان هناك أيضًا ندم.
“هاهاها، حسنًا!” أصبحت ضحكات شياو باي هونغ أعلى.
بعد ذلك، نشرت قبيلة تاي التابعة للحدود الجنوبية أخبارًا سعيدة مرة أخرى.
بعد ذلك، سأل شياو تشي شينغ أطفال مسار الإنسان التسعة الآخرين.
نجح البعض في صعودهم الخالد، ومات بعضهم أثناء المخاطرة.
“ماذا؟ سونغ يوان هوا و غو تينغ والباقي أصبحوا في المرتبة الساسدة لكنهم لم يصقلوا الغو الحيوي الخاص بهم إلى غو خالد؟”
“هيهي، إنهم حقًا قمامة!”
أولاً، بذلت بذور أسياد الغو الخالدين للقوى الخارقة في المناطق الخمس كل جهدهم في محاولتهم، وبعد ذلك، أعطى الخالدون المنفردون والمزارعون الشيطانيون فرصة.
خلافًا للآخرين، كان الصعود الخالد لأطفال مسار الإنسان العشرة سراً.
مع الأساس العميق للقوى الخارقة، عرفوا الأسرار الكامنة وراء الصعود الخالد، وبالتالي، فإن العديد من بذور أسياد الغو الخالدين الخاصة بهم كانت تستغل الفرصة بسرعة للصعود.
لقد كانوا المفتاح لتطوير مسار الإنسان في القارة الوسطى، وكانوا الركائز المستقبلية لمسار الإنسان. قبل أن يصلوا إلى مستوى معين، كان من الأفضل السماح لهم بالنمو بأمان.
………..
أدرك ليو ون وو ما يفكر فيه أويانغ بي سانغ، لذا ابتسم بلطف: “الأخ الثاني، تفضل واسترح. معي هنا، ستكون بأمان.”
نجح البعض في صعودهم الخالد، ومات بعضهم أثناء المخاطرة.
كان وو تشانغ الشيخ السامي الخامس لطائفة اللوتس السماوية، ومنذ فترة طويلة، أنشأ طائفة الفضائل الخمس في القارة الوسطى تحت اسمه.
جعل البعض أسلافهم فخورين، وانتشرت أسمائهم في جميع أنحاء العالم، بينما التزم البعض الصمت والتطور بجدية، مع الحفاظ على الأنظار.
“لقد أصبحت أخيرًا سيد غو خالد في المرتبة السادسة.” امتلك عاطفة معقدة، بينما يشعر بالفرح والإثارة، كان هناك أيضًا ندم.
أجاب شياو تشي شينغ: “يا جدي، هذا ليس شيئًا يدعو للفخر. يمكن للعديد من المزارعين المنفردين تحقيق ذلك، فلماذا لا يمكنني ذلك؟ المرتبة السادسة هي مجرد نقطة البداية.”
لم يحاول البعض الخضوع للصعود الخالد، مثل فنغ جين هوانغ.
لمن لا يتذكر انه ابن اخ فانغ يوان.
لم يحاول البعض الخضوع للصعود الخالد، مثل فنغ جين هوانغ.
البعض لم يكن لديهم حتى المؤهلات لمحاولة، على سبيل المثال، شيا تشا وبا شي با من الحدود الجنوبية.
لم يكن لدى أويانغ بي سانغ القوة للإيماء، فأغمض عينيه ونام. أظهر هذا مدى ثقته في ليو ون وو.
كان هناك أيضًا بعض الذين يستعدون للخضوع للصعود الخالد، مثل مو لي من الصحراء الغربية، و غو يوي فانغ شيانغ من فتحة السيادة الخالدة.
بعد الفحص، حصل سيد الغو الخالد هذا على بعض القرائن الأكثر وضوحًا.
___________
ترجمة: Scrub
لمن لا يتذكر انه ابن اخ فانغ يوان.
………..
“تنهد، لقد كنت منغمسًا جدًا في الإلهام الطبيعي. لقد أخبرتك بالفعل ألا تكون جشعًا!” هبط يي بينغ بجانب يي تشونغ وتنهد بالأسف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
