استخدام محفوف بالمخاطر للقوات
الفصل 465: استخدام محفوف بالمخاطر للقوات
“السيد دو ، لا تقلق “.
كان تحالف الجنوب مثيرًا للإعجاب ، حيث يمكن أن يجبر كل من أويانغ شو و باي تشي على اتخاذ خطوات محفوفة بالمخاطر في نفس الوقت.
على سور مدينة كانغ شينغ ، نظر باي تشي إلى المحيط الأسود للقوات التي تضغط عليهم ؛ بدت عيناه غير مستقرتين.
على الرغم من أن أويانغ شو قد أصبح بارد القلب ، فإن هذا لا يعني أنه كان كاذبًا. على العكس من ذلك ، كانت كلماته تساوي وزن الذهب.
تحرك العدو ببطء شديد. بعد أن قطعوا مسافة قصيرة ، توقفوا لتنظيم أنفسهم. والسبب في ذلك أن الجيش كان مؤلفًا من عشر قوى مختلفة ، لذا كان توقيتهم مختلفًا. نتيجة لذلك ، تحركوا بطريقة مفككة وسيحتاجون إلى إعادة التنظيم.
الفصل 465: استخدام محفوف بالمخاطر للقوات
إذا لم يتوقفوا ، حتى قبل أن يصلوا إلى سور المدينة ، فسوف يسقطون في فوضى.
“أعدك.”
كانت ملاحظات باي تشي حادة ومعقدة للغاية.
طالما رأى أن الخسائر المؤقتة يمكن استبدالها بمزايا أكبر ، فإنه سيوافق. بشكل غير متوقع ، طرح دو سي جينغ مطلبًا ، “عليك أن تعد أنه بعد الحرب ، ستنقذ اللورد من جيش التحالف.”
حسب بصمت في قلبه. كانت الفترات الفاصلة بين نقاط التوقف الخاصة بهم أقصر وأقصر. أصبح الجيش بأكمله أكثر تنظيماً وأصبح على دراية بسرعات الحركة لدى كل منهما.
ابتسم أويانغ شو لكنه لم يقل أي شيء.
كان العدو شخصًا شديد الحذر.
لم يرغب أويانغ شو في وضع مصير المنطقة في أيدي شخص آخر ، حتى حليف.
حدد باي تشي قائد العدو.
……
220 ألف جندي من قوات التحالف ، باستثناء 40 ألف في مقاطعة يون آن ، تم تقسيم الـ 180 ألف المتبقيين إلى ثلاثة وتم الضغط على المقاطعات الثلاث.
“هذا صحيح!”
كانت الأعلام تتأرجح في كل مكان على القضبان ، بينما كانت السيوف والرماح واقفة. ارتفع الغبار وهم يتحركون.
“من فضلك إسأل!”
كانت قوات العدو مثل ثلاث سكاكين حادة تطعن في جيش مدينة شان هاي.
ألقى أويانغ شو نظرة على دو سي جينغ ، لكنه لم يقدم أي وعود. في الوقت الحالي ، لا يمكن مقارنة أي وعود بتفسير أويانغ شو.
60 ألف جندي ، بالنسبة الى مقاطعة ياو جو التي كانت بها شعبتان ، لا ينبغي أن يشكل الدفاع مشكلة كبيرة. حتى مقاطعة غينغ لو ، في ظل تعديلات وقيادة هان شين ، لن تواجه أي مشاكل.
خلال كل حرب واسعة النطاق ، سترسل شعبة المخابرات العسكرية ضباط استخبارات لتولي شؤون المخابرات. حتى في أسراب الدوريات ، سيكون لديهم ضابط استخبارات يقودهم أثناء الحرب.
كان المفتاح هو المعسكر الرئيسي ، مقاطعة كانغ شينغ.
الفصل 465: استخدام محفوف بالمخاطر للقوات
لم يكن هناك سوى 10 آلاف جندي من شعبة حماية المدينة لمقاطعة تيان شوانغ الذين كانوا أضعف نسبيًا. إذا واجهوا هجوم ستة أضعاف عددهم ، لن يكون باي تشي واثقا.
على الرغم من أن أويانغ شو قد أصبح بارد القلب ، فإن هذا لا يعني أنه كان كاذبًا. على العكس من ذلك ، كانت كلماته تساوي وزن الذهب.
تحت هجمات متتالية ، كشفت شعبة حماية المدينة عن ضعفهم.
“بعد هذه الحرب سأقدم شرحا للوردك .”
ماذا يجب ان يفعل؟
طالما رأى أن الخسائر المؤقتة يمكن استبدالها بمزايا أكبر ، فإنه سيوافق. بشكل غير متوقع ، طرح دو سي جينغ مطلبًا ، “عليك أن تعد أنه بعد الحرب ، ستنقذ اللورد من جيش التحالف.”
علم باي تشي أنه بحاجة إلى فعل شيء ما. خلاف ذلك ، يمكن أن يكون الهجوم التالي 80 ألف أو حتى 100 ألف رجل.
ألقى أويانغ شو نظرة على دو سي جينغ ، لكنه لم يقدم أي وعود. في الوقت الحالي ، لا يمكن مقارنة أي وعود بتفسير أويانغ شو.
هل يجب تنشيط الشعبة الثانية من فيلق التنين التي اختبأت خارج مقاطعة غينغ لو؟
حدد باي تشي قائد العدو.
كان هذا مخصصًا لأسوأ سيناريو.
“لدي شيء أريدك أن ترشدني إليه.”
في اللحظة التي يستخدم فيها شعبة لو شيكسين ، سيكشف للعدو عن جيش مدينة شان هاي الحقيقي والمزيف. ليس ذلك فحسب ، بل قد تجعل خطة باي تشي عديمة الفائدة.
لم يكن لديه خيار سوى إرسال الكشافة الخاصة به. في البرية ، ستقتل الكشافة بعضها البعض لمنع العدو من التحقيق.
لم يدير باي تشي رأسه وسأل: من جنرالهم؟
حدد باي تشي قائد العدو.
“دي تشينغ”.
خلال كل حرب واسعة النطاق ، سترسل شعبة المخابرات العسكرية ضباط استخبارات لتولي شؤون المخابرات. حتى في أسراب الدوريات ، سيكون لديهم ضابط استخبارات يقودهم أثناء الحرب.
رد ضابط المخابرات الذي أرسلته شعبة المخابرات العسكرية.
60 ألف جندي ، بالنسبة الى مقاطعة ياو جو التي كانت بها شعبتان ، لا ينبغي أن يشكل الدفاع مشكلة كبيرة. حتى مقاطعة غينغ لو ، في ظل تعديلات وقيادة هان شين ، لن تواجه أي مشاكل.
خلال كل حرب واسعة النطاق ، سترسل شعبة المخابرات العسكرية ضباط استخبارات لتولي شؤون المخابرات. حتى في أسراب الدوريات ، سيكون لديهم ضابط استخبارات يقودهم أثناء الحرب.
ومع ذلك ، فقد احتاج إلى دو سي جينغ لنشر أخبار الهجوم. بالتالي ، احتاج أويانغ شو إلى تهدئته. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تعمل الخطة.
من خلال ذلك ، من خلال شعبة المخابرات العسكرية ، يمكن للجيش بناء شبكة استخبارات عالية الكفاءة وموحدة من شأنها استخدام الموارد المتاحة بشكل فعال للحصول على أفضل المعلومات الاستخباراتية.
“دي تشينغ؟”
لقد طور أمير الوجبة الحارة وزيرًا عظيمًا.
عبس باي تشي. عرف القليل فقط عن التاريخ.
“فلتدعو السيد دو!”
“أرسل رسالة على الفور إلى قسم الشؤون العسكرية واطلب منهم إعداد تقرير مفصل عن دي تشينغ.”
“هذا صحيح!”
“نعم ، جنرال!”
مقاطعة وو لونغ ، قصر اللورد.
……
نادرًا ما يخاطر باي تشي في الحرب ، لكن الوضع قد أجبره على ذلك.
مع غروب الشمس ، تخلى جيش التحالف عن آلاف الجثث وتراجع كالفيضان. كانوا يفتقرون تمامًا إلى نوايا البقاء.
اضطر باي تشي إلى اتخاذ الاستعدادات للأسوأ ، لذلك أمر شعبة لو شيكسين بالاستعداد لمساعدتهم.
تحت جنح الظلام ، تعب الجنود. شعر البعض أنهم محظوظون ، بينما شعر آخرون بالحماس.
بينما كان يتأمل ، ظهر وميض بارد في عينيه.
كانت هذه حرب!
كان العدو شخصًا شديد الحذر.
بالمقارنة مع الوجوه الحازمة لجيش التحالف ، ملأ الإرهاق الجنود على سور المدينة. سقط بعض الجنود مباشرة في سبات عميق على سور المدينة ، بينما كانوا يمسكون بإحكام بالرماح في أيديهم.
لقد طور أمير الوجبة الحارة وزيرًا عظيمًا.
في يوم واحد فقط ، كادت شعبة حماية المدينة أن تنهار. لولا القدرات القيادية لباي تشي ، لكان العدو قد رأى ضعف مقاطعة كانغ شينغ.
بعد فترة وجيزة ، سارع دو سي جينغ إلى هناك. ملأ الشك عينيه إذ لم يكن يعرف سبب استدعائه.
على الرغم من أنهم نجوا ، إلا أن عيون باي تشي كانت تفتقر إلى الفرح. كانوا بالفعل في حدودهم. في يوم غد على أبعد تقدير ، سينكشف ضعفهم للعدو.
اضطر باي تشي إلى اتخاذ الاستعدادات للأسوأ ، لذلك أمر شعبة لو شيكسين بالاستعداد لمساعدتهم.
في غرفة القائد العام باي تشي ، ما زالت مصابيح الزيت مشتعلة.
في الحقيقة ، لم يشعر لو شيكسين بالرضا اليوم أيضًا.
طالما رأى أن الخسائر المؤقتة يمكن استبدالها بمزايا أكبر ، فإنه سيوافق. بشكل غير متوقع ، طرح دو سي جينغ مطلبًا ، “عليك أن تعد أنه بعد الحرب ، ستنقذ اللورد من جيش التحالف.”
كانت كشافة الأعداء مثل الكلاب المجنونة ، يندفعون بلا هدف حول البرية.
نظر أويانغ شو إلى دو سي جينغ ، مسرورًا في قلبه. هذا فقط أثبت أن حكمه كان صحيحًا. لو وافق دو سي جينغ دون تردد ، سيشعر بخيبة أمل بدلاً من ذلك.
لم يكن لديه خيار سوى إرسال الكشافة الخاصة به. في البرية ، ستقتل الكشافة بعضها البعض لمنع العدو من التحقيق.
“اجلس!”
على الرغم من أن الكشافة قد تخطئ في توجيه العدو بنجاح ، إذا استمر ذلك ، فسيكتشف العدو مخبأ الشعبة. بعد كل شيء ، كانوا من سلاح الفرسان لذا كانت محاولة الاختباء صعبة حقًا.
كلما تصرف أويانغ شو بأدب ، شعر بعدم الارتياح. كان قد جلس لتوه ، لكنه قام مرة أخرى.
الليل.
“هذا صحيح!”
استعادت مقاطعة كانغ شينغ ، التي كانت مزدحمة طوال اليوم ، السلام والهدوء أخيرًا. في الشوارع ، لم يتمكن الجنود الذين كانوا في دورية من رؤية شخص واحد في الخارج.
“يستخدم الجنود بحذر؟ يبدو أن هذا هو الحال “.
الجنود ، الذين قاتلوا ببسالة ليوم واحد ، قد ناموا بالفعل استعدادًا لمعركة ضخمة غدًا.
ماذا يجب ان يفعل؟
في غرفة القائد العام باي تشي ، ما زالت مصابيح الزيت مشتعلة.
تحت جنح الظلام ، تعب الجنود. شعر البعض أنهم محظوظون ، بينما شعر آخرون بالحماس.
داخل الغرفة ، جلس باي تشي منتصبًا ، وهو يقرأ المعلومات الخاصة بدي تشينغ التي أرسلها قسم الشؤون العسكرية.
علم باي تشي أنه بحاجة إلى فعل شيء ما. خلاف ذلك ، يمكن أن يكون الهجوم التالي 80 ألف أو حتى 100 ألف رجل.
احتوى الملف الشخصي على أربع صفحات. لم يقتصر الأمر على مقدمة لحياته ، ولكن أيضًا تقييم شخصي من قبل دو رو هوي.
“يستخدم الجنود بحذر؟ يبدو أن هذا هو الحال “.
ومع ذلك ، فقد احتاج إلى دو سي جينغ لنشر أخبار الهجوم. بالتالي ، احتاج أويانغ شو إلى تهدئته. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تعمل الخطة.
تمتم باي تشي.
“نعم ، جنرال!”
“بما أن هذا هو الحال ، فلنستخدم خطة ضد خطته!”
“السيد دو ، لا تقلق “.
وضع باي تشي الوثيقة وقرر أن يغامر.
ألقى أويانغ شو نظرة على دو سي جينغ ، لكنه لم يقدم أي وعود. في الوقت الحالي ، لا يمكن مقارنة أي وعود بتفسير أويانغ شو.
نادرًا ما يخاطر باي تشي في الحرب ، لكن الوضع قد أجبره على ذلك.
استعادت مقاطعة كانغ شينغ ، التي كانت مزدحمة طوال اليوم ، السلام والهدوء أخيرًا. في الشوارع ، لم يتمكن الجنود الذين كانوا في دورية من رؤية شخص واحد في الخارج.
“الآن ، سيكون التغيير الوحيد هو شعبة الحرس التي يقودها اللورد.”
كانت هذه أيضًا خطوة خطيرة من جانب أويانغ شو.
نظر باي تشي لأعلى. خارج النافذة ، عُلق القمر الصافي الساطع عالياً فوق السماء. القمر الساطع والنجوم الصغيرة ، سيكون الطقس جيدًا غدًا مرة أخرى.
“بما أن هذا هو الحال ، فلنستخدم خطة ضد خطته!”
مقاطعة وو لونغ ، قصر اللورد.
عندما سمع دو سي جينغ هذا الوعد ، تحولت تعابيره مختلطة.
بعد تلقي أحدث تقرير لباي تشي ، علم أويانغ شو أنه لا يستطيع الانتظار أكثر من ذلك. في اللحظة التي تقع فيها ساحة المعركة الرئيسية في وضع غير مؤات ، ستكون العواقب وخيمة.
في ذلك الوقت ، ما الذي سيفكر فيه أمير الوجبة الحارة؟
كانت هذه حرب!
لم يرغب أويانغ شو في وضع مصير المنطقة في أيدي شخص آخر ، حتى حليف.
في حياته الأخيرة ، لم يفهم هذا ، لذلك تعرض للخيانة.
كان الناس دائمًا معقدون.
عندما سمع دو سي جينغ هذا الوعد ، تحولت تعابيره مختلطة.
إذا فقدت مدينة شان هاي ميزتها ، فقد يخونهم أمير الوجبة الحارة.
الترجمة: Hunter
قرأ أويانغ شو ذات مرة كتابًا وأحب إحدى العبارات الموجودة بداخله ، “إذا كنت لا تريد أن تتعرض للخيانة ، فلا تمنح الآخرين فرصة لخيانتك”.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيؤدي ذلك إلى ضربة قاتلة لهيبته وسمعته.
في حياته الأخيرة ، لم يفهم هذا ، لذلك تعرض للخيانة.
“نعم لورد!”
في هذه الحياة ، فهم هذه العبارة.
بينما كان يتأمل ، ظهر وميض بارد في عينيه.
بينما كان يتأمل ، ظهر وميض بارد في عينيه.
“رجال!”
“هنا!”
في ذلك الوقت ، سيكون الموت شيئًا يتمناه. كيف سيتعامل جيش التحالف الغاضب مع الخائن ، لا يسع المرء إلا أن يتخيل ذلك.
“فلتدعو السيد دو!”
“نعم لورد!”
“لورد ، من فضلك وضح.” هدأ دو سي جينغ نفسه قائلاً: “منذ إنشاء التحالف في زمن الحرب حتى الآن ، لم تعلن أي منطقة عن الخطر. فقط ، قبل الحرب ، أرسل القائد أوامره إلى المناطق. إذا تعرضوا للهجوم ، يجب عليهم توضيح عدد الأعداء “.
استدار الحارس وغادر.
“فلتدعو السيد دو!”
بعد فترة وجيزة ، سارع دو سي جينغ إلى هناك. ملأ الشك عينيه إذ لم يكن يعرف سبب استدعائه.
“يستخدم الجنود بحذر؟ يبدو أن هذا هو الحال “.
“اجلس!”
الترجمة: Hunter
لم يكشف وجه أويانغ شو عن أي شيء غريب.
عندما سمع دو سي جينغ هذا الوعد ، تحولت تعابيره مختلطة.
عندما سمع دو سي جينغ ذلك ، جلس باحترام ، حيث ازداد قلقه أكثر فأكثر.
استعادت مقاطعة كانغ شينغ ، التي كانت مزدحمة طوال اليوم ، السلام والهدوء أخيرًا. في الشوارع ، لم يتمكن الجنود الذين كانوا في دورية من رؤية شخص واحد في الخارج.
“لدي شيء أريدك أن ترشدني إليه.”
عبس باي تشي. عرف القليل فقط عن التاريخ.
“من فضلك إسأل!”
على الرغم من أن الكشافة قد تخطئ في توجيه العدو بنجاح ، إذا استمر ذلك ، فسيكتشف العدو مخبأ الشعبة. بعد كل شيء ، كانوا من سلاح الفرسان لذا كانت محاولة الاختباء صعبة حقًا.
كلما تصرف أويانغ شو بأدب ، شعر بعدم الارتياح. كان قد جلس لتوه ، لكنه قام مرة أخرى.
كان تعبير دو سي جينغ حازما.
“السيد دو ، لا تقلق “.
طالما رأى أن الخسائر المؤقتة يمكن استبدالها بمزايا أكبر ، فإنه سيوافق. بشكل غير متوقع ، طرح دو سي جينغ مطلبًا ، “عليك أن تعد أنه بعد الحرب ، ستنقذ اللورد من جيش التحالف.”
رفع أويانغ شو يده وطلب من دو سي جينغ أن يهدأ.
“رجال!”
عندما سمع دو سي جينغ هذه الكلمات ، ظهر وميض من الذهول في عينيه. كان أداؤه اليوم غير مهذب حقًا وغير مناسب.
تحرك العدو ببطء شديد. بعد أن قطعوا مسافة قصيرة ، توقفوا لتنظيم أنفسهم. والسبب في ذلك أن الجيش كان مؤلفًا من عشر قوى مختلفة ، لذا كان توقيتهم مختلفًا. نتيجة لذلك ، تحركوا بطريقة مفككة وسيحتاجون إلى إعادة التنظيم.
“سمعت أنه في اللحظة التي يتم فيها الهجوم على المناطق الإثني عشر ، سيتم إبلاغ 50 ألف من سلاح الفرسان الحديدي ، أليس كذلك؟”
في الحقيقة ، لم يشعر لو شيكسين بالرضا اليوم أيضًا.
“هذا صحيح!”
بعد فترة وجيزة ، سارع دو سي جينغ إلى هناك. ملأ الشك عينيه إذ لم يكن يعرف سبب استدعائه.
“هل لدى الهجوم نوع من معايير الحكم ؟ بصرف النظر عن ذلك ، الجيش الذي يصل ، هل هو 50 ألف بالكامل أم مجرد جزء؟ “
من ناحية أخرى ، كان أويانغ شو مرتاحًا. امسك فنجان الشاي وأخذ رشفة.
“لورد ، من فضلك وضح.” هدأ دو سي جينغ نفسه قائلاً: “منذ إنشاء التحالف في زمن الحرب حتى الآن ، لم تعلن أي منطقة عن الخطر. فقط ، قبل الحرب ، أرسل القائد أوامره إلى المناطق. إذا تعرضوا للهجوم ، يجب عليهم توضيح عدد الأعداء “.
بالمقارنة مع الوجوه الحازمة لجيش التحالف ، ملأ الإرهاق الجنود على سور المدينة. سقط بعض الجنود مباشرة في سبات عميق على سور المدينة ، بينما كانوا يمسكون بإحكام بالرماح في أيديهم.
عندما سمع أويانغ شو هذه التفاصيل ، أومأ برأسه ، “في هذه الحالة ، هل يمكن للسيد دو أن ينشر غدًا أن مقاطعة وو لونغ تتعرض للهجوم وتحتاج إلى تعزيزات؟”
كانت الأعلام تتأرجح في كل مكان على القضبان ، بينما كانت السيوف والرماح واقفة. ارتفع الغبار وهم يتحركون.
“هذا….” لم يستطع دو سي جينغ أن يفهم ، “ألن يؤدي ذلك إلى فضح اللورد؟”
قرأ أويانغ شو ذات مرة كتابًا وأحب إحدى العبارات الموجودة بداخله ، “إذا كنت لا تريد أن تتعرض للخيانة ، فلا تمنح الآخرين فرصة لخيانتك”.
ابتسم أويانغ شو لكنه لم يقل أي شيء.
كانت كشافة الأعداء مثل الكلاب المجنونة ، يندفعون بلا هدف حول البرية.
فجأة ، أضاء ذهن دو سي جينغ ، وتحول وجهه على الفور إلى اللون الأبيض الفاتح. لقد فهم ما كان يتحدث عنه أويانغ شو. أراد أن يجعل الخمسين ألف من سلاح الفرسان كطعم ثم يمسحهم.
مع غروب الشمس ، تخلى جيش التحالف عن آلاف الجثث وتراجع كالفيضان. كانوا يفتقرون تمامًا إلى نوايا البقاء.
كانت هذه الخطة ببساطة سامة.
في ذلك الوقت ، ما الذي سيفكر فيه أمير الوجبة الحارة؟
كانت المشكلة أن هذه الخطة لم تكن ضمن الشروط التي ناقشوها.
كان الناس دائمًا معقدون.
كان من السهل توقع النتيجة التي ستحدث في اللحظة التي تكذب فيها مقاطعة وو لونغ بشأن المعلومات الاستخبارية. بغض النظر عن مصيرهم ، فإنه سيكشف عن خيانة أمير الوجبة الحارة ، الذي كان من بين جيش التحالف. سوف يقع في مشكلة.
خلال كل حرب واسعة النطاق ، سترسل شعبة المخابرات العسكرية ضباط استخبارات لتولي شؤون المخابرات. حتى في أسراب الدوريات ، سيكون لديهم ضابط استخبارات يقودهم أثناء الحرب.
في ذلك الوقت ، سيكون الموت شيئًا يتمناه. كيف سيتعامل جيش التحالف الغاضب مع الخائن ، لا يسع المرء إلا أن يتخيل ذلك.
عندما سمع دو سي جينغ هذه الكلمات ، ظهر وميض من الذهول في عينيه. كان أداؤه اليوم غير مهذب حقًا وغير مناسب.
تنهد أويانغ شو عند رؤية تعبير دو سي جينغ. علم أن الرجل الآخر قد رأى بالفعل من خلال خطته. علم أيضًا أن مسار العمل هذا قد تعامل مع أمير الوجبة الحارة بشكل غير عادل.
“لورد ، من فضلك وضح.” هدأ دو سي جينغ نفسه قائلاً: “منذ إنشاء التحالف في زمن الحرب حتى الآن ، لم تعلن أي منطقة عن الخطر. فقط ، قبل الحرب ، أرسل القائد أوامره إلى المناطق. إذا تعرضوا للهجوم ، يجب عليهم توضيح عدد الأعداء “.
لسوء الحظ ، لم يستطع أويانغ شو الانتظار أكثر من ذلك.
من يدري منذ متى ، لكن قلب أويانغ شو قد أصبح أكثر برودة.
في ذلك الوقت ، ما الذي سيفكر فيه أمير الوجبة الحارة؟
ومع ذلك ، فقد احتاج إلى دو سي جينغ لنشر أخبار الهجوم. بالتالي ، احتاج أويانغ شو إلى تهدئته. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن تعمل الخطة.
قرأ أويانغ شو ذات مرة كتابًا وأحب إحدى العبارات الموجودة بداخله ، “إذا كنت لا تريد أن تتعرض للخيانة ، فلا تمنح الآخرين فرصة لخيانتك”.
كانت هذه أيضًا خطوة خطيرة من جانب أويانغ شو.
“يستخدم الجنود بحذر؟ يبدو أن هذا هو الحال “.
كان تحالف الجنوب مثيرًا للإعجاب ، حيث يمكن أن يجبر كل من أويانغ شو و باي تشي على اتخاذ خطوات محفوفة بالمخاطر في نفس الوقت.
في الحقيقة ، لم يشعر لو شيكسين بالرضا اليوم أيضًا.
“بعد هذه الحرب سأقدم شرحا للوردك .”
التعامل مع مثل هذا الشخص سيكون مفيدًا له فقط.
ألقى أويانغ شو نظرة على دو سي جينغ ، لكنه لم يقدم أي وعود. في الوقت الحالي ، لا يمكن مقارنة أي وعود بتفسير أويانغ شو.
في حياته الأخيرة ، لم يفهم هذا ، لذلك تعرض للخيانة.
على الرغم من أن أويانغ شو قد أصبح بارد القلب ، فإن هذا لا يعني أنه كان كاذبًا. على العكس من ذلك ، كانت كلماته تساوي وزن الذهب.
“هذا صحيح!”
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيؤدي ذلك إلى ضربة قاتلة لهيبته وسمعته.
فجأة ، أضاء ذهن دو سي جينغ ، وتحول وجهه على الفور إلى اللون الأبيض الفاتح. لقد فهم ما كان يتحدث عنه أويانغ شو. أراد أن يجعل الخمسين ألف من سلاح الفرسان كطعم ثم يمسحهم.
عندما سمع دو سي جينغ هذا الوعد ، تحولت تعابيره مختلطة.
رفع أويانغ شو يده وطلب من دو سي جينغ أن يهدأ.
من ناحية أخرى ، كان أويانغ شو مرتاحًا. امسك فنجان الشاي وأخذ رشفة.
من الطريقة التي أقنع بها دو سي جينغ امير الوجبة الحارة لتشكيل تحالف مع مدينة شان هاي ، عرف أويانغ شو أنه كان شخصًا يعرف كيفية قياس الإيجابيات والسلبيات.
اضطر باي تشي إلى اتخاذ الاستعدادات للأسوأ ، لذلك أمر شعبة لو شيكسين بالاستعداد لمساعدتهم.
التعامل مع مثل هذا الشخص سيكون مفيدًا له فقط.
طالما رأى أن الخسائر المؤقتة يمكن استبدالها بمزايا أكبر ، فإنه سيوافق. بشكل غير متوقع ، طرح دو سي جينغ مطلبًا ، “عليك أن تعد أنه بعد الحرب ، ستنقذ اللورد من جيش التحالف.”
من يدري منذ متى ، لكن قلب أويانغ شو قد أصبح أكثر برودة.
كان تعبير دو سي جينغ حازما.
رد ضابط المخابرات الذي أرسلته شعبة المخابرات العسكرية.
إذا لم يوافق أويانغ شو ، فلن يتزحزح. من يهتم إذا كانت حياته على المحك ، لم يكن خائفًا من مثل هذه الأمور.
يبدو أن دو سي جينغ قد ألقى بالموت من مخاوفه.
قرأ أويانغ شو ذات مرة كتابًا وأحب إحدى العبارات الموجودة بداخله ، “إذا كنت لا تريد أن تتعرض للخيانة ، فلا تمنح الآخرين فرصة لخيانتك”.
لقد طور أمير الوجبة الحارة وزيرًا عظيمًا.
بينما كان يتأمل ، ظهر وميض بارد في عينيه.
نظر أويانغ شو إلى دو سي جينغ ، مسرورًا في قلبه. هذا فقط أثبت أن حكمه كان صحيحًا. لو وافق دو سي جينغ دون تردد ، سيشعر بخيبة أمل بدلاً من ذلك.
وضع باي تشي الوثيقة وقرر أن يغامر.
“أعدك.”
بالمقارنة مع الوجوه الحازمة لجيش التحالف ، ملأ الإرهاق الجنود على سور المدينة. سقط بعض الجنود مباشرة في سبات عميق على سور المدينة ، بينما كانوا يمسكون بإحكام بالرماح في أيديهم.
على سور مدينة كانغ شينغ ، نظر باي تشي إلى المحيط الأسود للقوات التي تضغط عليهم ؛ بدت عيناه غير مستقرتين.
على الرغم من أنهم نجوا ، إلا أن عيون باي تشي كانت تفتقر إلى الفرح. كانوا بالفعل في حدودهم. في يوم غد على أبعد تقدير ، سينكشف ضعفهم للعدو.
داخل الغرفة ، جلس باي تشي منتصبًا ، وهو يقرأ المعلومات الخاصة بدي تشينغ التي أرسلها قسم الشؤون العسكرية.
لم يرغب أويانغ شو في وضع مصير المنطقة في أيدي شخص آخر ، حتى حليف.
ألقى أويانغ شو نظرة على دو سي جينغ ، لكنه لم يقدم أي وعود. في الوقت الحالي ، لا يمكن مقارنة أي وعود بتفسير أويانغ شو.
بينما كان يتأمل ، ظهر وميض بارد في عينيه.
في ذلك الوقت ، سيكون الموت شيئًا يتمناه. كيف سيتعامل جيش التحالف الغاضب مع الخائن ، لا يسع المرء إلا أن يتخيل ذلك.
اضطر باي تشي إلى اتخاذ الاستعدادات للأسوأ ، لذلك أمر شعبة لو شيكسين بالاستعداد لمساعدتهم.
“هل لدى الهجوم نوع من معايير الحكم ؟ بصرف النظر عن ذلك ، الجيش الذي يصل ، هل هو 50 ألف بالكامل أم مجرد جزء؟ “
إذا فقدت مدينة شان هاي ميزتها ، فقد يخونهم أمير الوجبة الحارة.
بعد تلقي أحدث تقرير لباي تشي ، علم أويانغ شو أنه لا يستطيع الانتظار أكثر من ذلك. في اللحظة التي تقع فيها ساحة المعركة الرئيسية في وضع غير مؤات ، ستكون العواقب وخيمة.
الترجمة: Hunter
في ذلك الوقت ، سيكون الموت شيئًا يتمناه. كيف سيتعامل جيش التحالف الغاضب مع الخائن ، لا يسع المرء إلا أن يتخيل ذلك.
نادرًا ما يخاطر باي تشي في الحرب ، لكن الوضع قد أجبره على ذلك.
تنهد أويانغ شو عند رؤية تعبير دو سي جينغ. علم أن الرجل الآخر قد رأى بالفعل من خلال خطته. علم أيضًا أن مسار العمل هذا قد تعامل مع أمير الوجبة الحارة بشكل غير عادل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
