نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 139

مناقشة

مناقشة

 

لم يكن إتقانًا لائقًا للتلاعب بالمانا ضروريًا للتخرج. اتضح أنه حتى النيكول وجد صعوبة في تغيير طبيعة المانا بعد مستويات معينة. [الأشجار الصافية] لم يكن لديها سوى عدد قليل من العباقرة في هذا المجال ، وكانت ليزا واحدة منهم. جاء جليدها من إحدى الدورات المتخصصة بالأكاديمية.

وريث الفوضى

 

الفصل 139 – مناقشة

 

 

 

 

 

انتهى الاجتماع الخاص بعد بضع تبادل مهذب للكلمات والانحناء. كادت إثارة جورج أن تجعله غير قادر على التوقف عن شكر البروفيسور سفيان. سرعان ما اضطر خان إلى سحبه من تلك القاعة تحت الأرض للعودة إلى المكان الفارغ حيث كان رفاقهم يحضرون درسًا آخر.

كان المجندون قد ذهبوا إلى غرفتهم. كانوا يتناوبون على الاستحمام ، لكنهم لم يفشلوا في التحدث عن يومهم الثاني في الأكاديمية خلال تلك اللحظات.

 

لا يبدو أن المال يمثل مشكلة في ذلك المجتمع ، وقد بدأ يهم فقط عندما جاء بكميات كبيرة. على ما يبدو ، كان كبار السن كرماء جدًا في توزيع الثروة عندما يتعلق الأمر بالمشاريع التي يمكن أن تفيد النيكول ككل.

لم تزعج النيكولية المسؤولة عن هذا الدرس تقديم نفسها لأنها فضلت تعيين خان وجورج للعمل على الفور. تضمن موضوعها حساسية المانا ، ويمكن للثنائي أخيرًا تجربة طرق التدريس للأنواع الغريبة بعد اتباع تعليماتها.

“هذا أنت” ، صاح إيلمان بنبرة حزينة عندما لاحظ خان.

١

وهذا يفسر سبب عدم اشتمال دروسهم على أي موضوع محدد. كان جدولهم مكتظًا أكثر من النيكول في السنة الأولى لأنهم اضطروا إلى تجاوز الأساسيات التي أتقنها الأجانب حتى قبل الاقتراب من الأكاديمية. ومع ذلك ، ما زالوا يشاركون في المجالات الرئيسية الثلاثة.

كان الأستاذ قد جعل رفقاءهم يجلسون حولها القرفصاء على الأرض. تطابق موقعهم البقع مع الرموز اللازوردية التي تهدف إلى توسيع نطاق حواسهم وتكثيف التأثير الذي يمكن أن يكون للمانا على إدراكهم. عانى خان وجورج من هذه الآثار عندما اتخذوا موقفهم على علامات مضيئة فارغة ، وخرجت حتما مفاجأة من أفواههم.

 

 

 

لم يكن خان غريبًا على تلك الأحاسيس. لقد شعر بشيء مشابه على المحطات الآنية ومصاعد النيكول ، لكن التجربة كانت أكثر كثافة أثناء جلوسه على الرمز اللازوردي. توسع عقله إلى ما وراء الدائرة وتجاوز النطاق المعتاد لحواسه. لاحظ خان أيضًا العديد من التفاصيل التي لم تسمح له حساسيته الطبيعية تجاه المانا برؤيتها.

 

 

استمر الدرس قرابة ثلاث ساعات ، وساء مزاج المجندين عندما اقتربوا من فصل التلاعب. كانت سيدة عجوز من النيكول تدعى الأستاذة زخيرة مسؤولة عن تلك الدورة ، وكانت أساليبها أشد قسوة من الأستاذة كونتا.

كان الغرض من الدرس هو جعل عقولهم معتادة على تلك الحالة. لقد كان تكييفًا يهدف إلى تحسين حساسيتهم الأساسية للمانا ، مثل التأمل الذي يركز فقط على حواسهم. شعر بالاسترخاء لتجربة مثل هذا الارتباط الوثيق بالعالم. حتى أن المجندين ظلوا في حالة ذهول بعد أن قام الأستاذ بإلغاء تنشيط الرموز ووقف تدريبهم.

 

 

“هذا أنت” ، صاح إيلمان بنبرة حزينة عندما لاحظ خان.

كان المجندون على هذه الحالة لمدة ثلاث ساعات فقط ، وكان من الغريب العودة إلى الواقع وتجربة حدود حواسهم مرة أخرى. كان التغيير أسهل بالنسبة لخان ، لكن رفاقه انتهى بهم الأمر بالشعور بالارتياح لبضع دقائق بينما عادت عقولهم للتكيف مع حساسيتهم الطبيعية.

 

أغلق خان خزانته قبل أن يربط السكين غير الحاد بحزام زيه. لم يستطع إخفاء فنه القتالي الجديد مع هذا الافتقار للخصوصية ، لذلك اختار الكشف عن بعض القرائن دون التباطؤ في التفسيرات التفصيلية.

حدث الغداء داخل هيكل تحت الأرض حصد جذور المغذيات والديدان المعتادة التي خدمها حتى المعسكر البشري. لم يأكل النيكول هناك بالفعل لأن الغابة توفر بيئة أجمل بكثير. خرجت مجموعة خان أيضًا ، وانتهى بهم الأمر بمقابلة آزني والتقى بعض الأجانب في الليلة السابقة في مكان منعزل منحهم بعض الخصوصية.

قالت غابرييلا: “من شأنه تحسين تدريبك المستقبلي” ، حتى لو ملأت الشكوك صوتها.

 

التفت خان لينظر إلى إيلمان. بدا النيكولي صادق حقًا بشأن مشاعره وطلب المساعدة. كان الأجنبي يحاول تحديد موعد مع صديقته ، لكن حتى ليزا أكدت أن شخصيته بعيدة كل البعد عن السوء. في الواقع ، كان إيلمان واحدة من عدد قليل من النيكول الذين لم يلوموها أبدًا على قرارها بفسخ الخطوبة.

كان الجو هادئًا أثناء تناول الغداء. تبادل خان والآخرون النكات ، وتعلموا النميمة ، وطرحوا الأسئلة على بعضهم البعض لتعميق علاقتهم. تضمنت تلك المحادثات في الغالب أحداث الأطراف ، لكن بعض الموضوعات أوضحت جوانب من الأكاديمية والدروس التي ما زال المجندون يتجاهلونها.

“حسنًا ،” صرخ رودني حلقه ، “لا يحتاجون إلى معرفة ذلك.”

 

كان الجو هادئًا أثناء تناول الغداء. تبادل خان والآخرون النكات ، وتعلموا النميمة ، وطرحوا الأسئلة على بعضهم البعض لتعميق علاقتهم. تضمنت تلك المحادثات في الغالب أحداث الأطراف ، لكن بعض الموضوعات أوضحت جوانب من الأكاديمية والدروس التي ما زال المجندون يتجاهلونها.

اتضح أن أكاديميات النيكول لديها سنتان فقط. قاموا بتقسيم طلابهم اعتمادًا على إنجازاتهم في الفروع الثلاثة الرئيسية المرتبطة بـ بالمانا والتي تضمنت الحساسية والتحكم والتلاعب.(( لست متأكد من الفرق بين التحكم والتلاعب لكن اعتقد ان [التحكم] هو التحكم بالمانا داخل الجسد اما [التلاعب] هو مثل ما فعله البروفيسور سوبيان ، يتلاعب بالمانا خارج الجسم ، وكمان اعتقد ان اغلب تقنيات البشر تعتمد على التحكم وليس التلاعب

تنهد خان في ذهنه قبل أن يواصل مسيرته: “يجب أن أطلع ليزا على كل ما قلته له”.

اكيد [الحساسية] واضحة معناها ))

 

 

كان المجندون على هذه الحالة لمدة ثلاث ساعات فقط ، وكان من الغريب العودة إلى الواقع وتجربة حدود حواسهم مرة أخرى. كان التغيير أسهل بالنسبة لخان ، لكن رفاقه انتهى بهم الأمر بالشعور بالارتياح لبضع دقائق بينما عادت عقولهم للتكيف مع حساسيتهم الطبيعية.

كان تلبية المعايير التي وضعها النيكول فيما يتعلق بالحساسية والتحكم كافياً للوصول إلى السنة الثانية. كان التلاعب بالفعل مهارة متقدمة ، وتطلب الفضائيون إتقانًا معينًا للتعامل مع الدورات التدريبية الأكثر تخصصًا.

دعمت الأستاذة زخيرة نفسها على عصا بينما كانت تتفقد المجندين الثمانية الجالسين في دائرة في هيكل عزلهم تمامًا عن العالم الخارجي. انحنى ظهرها المنحني أكثر عندما حدقت في البلورات البيضاء التي يحملها كل إنسان في يديه. تغير لون تلك المعادن كلما مر من خلالها المانا ، لكنها لم تظهر أبدًا ظلالًا مختلفة عن اللازوردية الأيقونية لتلك الطاقة.

 

“لا أرى الهدف من هذه المناقشة” ، أوضح خان بأمانة أثناء عبوره الغرفة والتقاط رداء أبيض بحجمه. “نحن هنا في مهمة سياسية ، لكن لا يزال لدينا أهداف مختلفة داخل الجيش العالمي. فقط افعل ما تريد.”

لم يكن إتقانًا لائقًا للتلاعب بالمانا ضروريًا للتخرج. اتضح أنه حتى النيكول وجد صعوبة في تغيير طبيعة المانا بعد مستويات معينة. [الأشجار الصافية] لم يكن لديها سوى عدد قليل من العباقرة في هذا المجال ، وكانت ليزا واحدة منهم. جاء جليدها من إحدى الدورات المتخصصة بالأكاديمية.

استمر الدرس قرابة ثلاث ساعات ، وساء مزاج المجندين عندما اقتربوا من فصل التلاعب. كانت سيدة عجوز من النيكول تدعى الأستاذة زخيرة مسؤولة عن تلك الدورة ، وكانت أساليبها أشد قسوة من الأستاذة كونتا.

 

وعلقت هيلين “إنه على حق” بينما كانت تعدل رداءها الأبيض النظيف وخلقت مشهدًا حسيًا كافح الأولاد في الغرفة لتجاهله. “تتحسن سيطرتنا بعد كل أسلوب نتقنه على أي حال. من غير المجدي قضاء سنوات في إنشاء الأساس عندما نتمكن من القيام بتمارين محددة لأساليبنا.”

كان الطلاب في الغالب أحرارًا في تقرير مستقبلهم بعد التخرج. أصبح الكثير منهم عادة أجزاء نشطة من قبائلهم بينما واصل الآخرون متابعة دراستهم للالتحاق بالدورات المتخصصة أو توسيعها.

هز خان كتفيه قبل أن يستدير نحو الدرج مرة أخرى. لقد أعرب بالفعل عن موقفه لكيلي. لم يكن ذنبها إذا استمرت في الغضب من ذلك.

 

انتهى الأمر بالصداع الحاد الذي أصاب عقولهم بعد قضاء تسع ساعات في الاستماع إلى الأساتذة الثلاثة. أراد المجندون فقط التأمل والنوم لإنهاء ذلك اليوم.

لا يبدو أن المال يمثل مشكلة في ذلك المجتمع ، وقد بدأ يهم فقط عندما جاء بكميات كبيرة. على ما يبدو ، كان كبار السن كرماء جدًا في توزيع الثروة عندما يتعلق الأمر بالمشاريع التي يمكن أن تفيد النيكول ككل.

 

 

 

كشفت آزني كيف أن خان والمجندين الآخرين لن يتمكنوا حتى من الوصول إلى السنة الأولى خلال الأوقات العادية. لم تكن مسألة ضعف أو قوة معركة. ببساطة لم يكن لديهم أي أساس عندما يتعلق الأمر بأساليب النيكول.

 

 

كان الطلاب في الغالب أحرارًا في تقرير مستقبلهم بعد التخرج. أصبح الكثير منهم عادة أجزاء نشطة من قبائلهم بينما واصل الآخرون متابعة دراستهم للالتحاق بالدورات المتخصصة أو توسيعها.

تتعلق القضية بالمقاربات المختلفة لمانا لكلا النوعين. قد تتطلب فنون القتال البشرية من المجندين التعبير عن مستوى من التحكم لم يكن يستخدمه سوى النيكول في السنة الثانية ، ولكن هذه القدرة ستطبق على أسلوب أو حركة واحدة. بدلاً من ذلك ، كان الأجانب مطلبًا عامًا لكل عملية تنطوي على مانا.(( نفس الي انا توقعته فوق ))

“إلى أين تذهب؟” سألت كيلي عندما رأت خان يقترب من الدرج المؤدي إلى السطح.

 

 

وهذا يفسر سبب عدم اشتمال دروسهم على أي موضوع محدد. كان جدولهم مكتظًا أكثر من النيكول في السنة الأولى لأنهم اضطروا إلى تجاوز الأساسيات التي أتقنها الأجانب حتى قبل الاقتراب من الأكاديمية. ومع ذلك ، ما زالوا يشاركون في المجالات الرئيسية الثلاثة.

“لهذا السبب يجب أن نحضر الدرس الإضافي للبروفيسور سوبيان!” كرر جورج.

 

 

خاض المجندون الدرس المتعلق بالحساسية تجاه المانا في الصباح. ستشهد فترة ما بعد الظهر فصلين آخرين سيحاولان تعليمهما أساسيات التحكم في المانا والتلاعب بها.

 

 

 

تعامل رجل عجوز من النيكول يدعى الأستاذ كونتا مع درس التحكم. كان الفضائي غريبًا جدًا مقارنة بالأعضاء الآخرين من نوعه. كان قصير القامة وبدين قليلا. نمت لحية بيضاء طويلة من ذقنه ، لكن الضوء الذي تشعّه عيناه البياضان بدا أكثر كثافة من المعتاد.

 

 

 

شعر المجندون بثقة تامة عندما اقتربوا من الدرس لأن الأساليب البشرية أجبرتهم على التحكم في المانا داخل أجسادهم بطرق تجاهلها نيكول. لكن طبيعة الفصل حطمت آمالهم.

“في الخارج” ، أوضح خان وهو يوقف مساره ويتجه نحو المجندين. “سآخذ سنو للخارج في رحلة.”

 

الفصل 139 – مناقشة

وقع الدرس في إحدى المناطق تحت الأرض التي تنبثق جذورها من السقف. كان التدخل الخارجي في أدنى مستوياته في تلك الغرفة ، لذلك يمكن للبروفيسور كونتا فحص كل خطأ ارتكبه المجندون أثناء مهمتهم.

 

 

 

من الناحية النظرية ، كانت مهمة الأستاذ بسيطة للغاية. أراد المجندين تحريك المانا فوق بشرتهم. بدا طلبه كأنه لعبة تقريبًا ، لكن النيكول أخذها على محمل الجد. سيتمكن الطلاب الآخرون في السنة الأولى من تحريك كتلة بحجم الظفر من المانا على شخصياتهم لمدة ساعة كاملة ، لكن البشر بالكاد يستطيعون الحفاظ على استقرار طاقتهم لمدة عشر دقائق.

 

 

 

كان البروفيسور كونتا شديدًا ولم يتركهم يرتاحون أبدًا. أجبر المجندين على إعادة التمرين كلما رأى تموجات تظهر على المانا. كانت العملية مرهقة عقليًا ، ولم يظهر سوى خان وجورج وهيلين ورودني بعض التحسينات بعد كل محاولة.

 

 

 

استمر الدرس قرابة ثلاث ساعات ، وساء مزاج المجندين عندما اقتربوا من فصل التلاعب. كانت سيدة عجوز من النيكول تدعى الأستاذة زخيرة مسؤولة عن تلك الدورة ، وكانت أساليبها أشد قسوة من الأستاذة كونتا.

 

(( اسمها يضحك ))

 

 

 

 

وعلقت هيلين “إنه على حق” بينما كانت تعدل رداءها الأبيض النظيف وخلقت مشهدًا حسيًا كافح الأولاد في الغرفة لتجاهله. “تتحسن سيطرتنا بعد كل أسلوب نتقنه على أي حال. من غير المجدي قضاء سنوات في إنشاء الأساس عندما نتمكن من القيام بتمارين محددة لأساليبنا.”

دعمت الأستاذة زخيرة نفسها على عصا بينما كانت تتفقد المجندين الثمانية الجالسين في دائرة في هيكل عزلهم تمامًا عن العالم الخارجي. انحنى ظهرها المنحني أكثر عندما حدقت في البلورات البيضاء التي يحملها كل إنسان في يديه. تغير لون تلك المعادن كلما مر من خلالها المانا ، لكنها لم تظهر أبدًا ظلالًا مختلفة عن اللازوردية الأيقونية لتلك الطاقة.

كان الغرض من الدرس هو جعل عقولهم معتادة على تلك الحالة. لقد كان تكييفًا يهدف إلى تحسين حساسيتهم الأساسية للمانا ، مثل التأمل الذي يركز فقط على حواسهم. شعر بالاسترخاء لتجربة مثل هذا الارتباط الوثيق بالعالم. حتى أن المجندين ظلوا في حالة ذهول بعد أن قام الأستاذ بإلغاء تنشيط الرموز ووقف تدريبهم.

 

 

“صب المشاعر!”

واختتم خان في ذهنه قائلاً: ‘ربما يكون من الأفضل أن أبقيه قريبًا’ ، حتى لو كان يكره هذا الخيار.

 

“الغرفة المليئة بالجذور ، الثامنة صباحًا” قال خان دون أن يكلف نفسه عناء الاستدارة.

“استخدم عقلك!”

 

 

 

“المانا على قيد الحياة!”

وريث الفوضى

 

مشى خان نحو الجبل في نفس اتجاه المستنقع. أجبرته الرحلة على المرور عبر المنطقة المركزية الفارغة للأكاديمية ، وظهرت شخصية وحيدة في طريقه مباشرة قبل أن يتمكن من دخول الجانب الآخر من الغابة.

صرخت الأستاذة زخيرة تلك الأسطر الثلاثة نفسها بينما كانت تنقر بعصاها على الأرضية الملساء للهيكل القصير. بدت على وشك ضرب المجندين لأنهم استمروا في الفشل في المهمة حتى بعد أن أمضوا ساعات في محاولة ملء البلورات بظلال مختلفة.

 

 

 

لحسن الحظ بالنسبة لهم ، امتنعت الأستاذة عن إضافة عقوبات جسدية إلى درسها. ومع ذلك ، لم يشعر المجندون بالسعادة تجاه الفصل ككل لأن النيكولية لم يشرح أبدًا كيفية إنشاء ظلال مختلفة. لقد سلمتهم البلورات بشكل أساسي ، ومنحتهم المهمة ، وبدأت في النقر على الأرض أثناء تكرار سطورها الثلاثة.(( النقر على الارض له علاقة بالموضوع؟؟!))

عبس إيلمان قبل أن تضيء عينيه في التفاهم. أدى النيكولي انحناءة صادقة قبل أن تطيسرع في مكان ما في الاتجاه المعاكس لخان.

 

“ليس لدي سر”. كشف خان وهو يفكر في كلمات ليزا من الليلة الماضية ، “هذا هو سرّي”.

انتهى الدرس بعد ثلاث ساعات ، ووضع حدًا لهذا اليوم الطويل. حذرتهم ساعات المجندين من أن فترة الظهيرة قد مرت منذ فترة طويلة ، لكن لم يشعر أي منهم بالجوع.

وعلقت هيلين “إنه على حق” بينما كانت تعدل رداءها الأبيض النظيف وخلقت مشهدًا حسيًا كافح الأولاد في الغرفة لتجاهله. “تتحسن سيطرتنا بعد كل أسلوب نتقنه على أي حال. من غير المجدي قضاء سنوات في إنشاء الأساس عندما نتمكن من القيام بتمارين محددة لأساليبنا.”

 

 

انتهى الأمر بالصداع الحاد الذي أصاب عقولهم بعد قضاء تسع ساعات في الاستماع إلى الأساتذة الثلاثة. أراد المجندون فقط التأمل والنوم لإنهاء ذلك اليوم.

 

 

“لهذا السبب يجب أن نحضر الدرس الإضافي للبروفيسور سوبيان!” كرر جورج.

“لماذا تريد حتى أن تفعل المزيد من هذا الهراء؟” صرخ براندون بعد أن شرح جورج عرض البروفيسور سوبيان.

( انتهي الفصل )

 

 

كان المجندون قد ذهبوا إلى غرفتهم. كانوا يتناوبون على الاستحمام ، لكنهم لم يفشلوا في التحدث عن يومهم الثاني في الأكاديمية خلال تلك اللحظات.

 

 

 

تابع براندون: “أتفهم تحسين الحساسية تجاه المانا ، ولكن لماذا أحتاج حتى لتعلم تحريك المانا فوق بشرتي؟ من يهتم؟ سأتعلم فقط أداء حركات معينة إذا طلب مني فن القتال التالي استخدام مانا خارج جسدي. لا أرى فائدة من إتقان هذه القدرة “.

مشى خان نحو الجبل في نفس اتجاه المستنقع. أجبرته الرحلة على المرور عبر المنطقة المركزية الفارغة للأكاديمية ، وظهرت شخصية وحيدة في طريقه مباشرة قبل أن يتمكن من دخول الجانب الآخر من الغابة.

 

لم تقابل المجموعة دوكو في ذلك اليوم ، وأكدت أزني غياب الحفلات. لا يزال بإمكان خان أن يقرر مغادرة المسكن للتدريب في مكان خاص في الغابة ، لكن كيلي وجد أنه من الغريب أنه كان يجلب معه ملابس نظيفة.

قالت غابرييلا: “من شأنه تحسين تدريبك المستقبلي” ، حتى لو ملأت الشكوك صوتها.

تنهد خان في ذهنه قبل أن يواصل مسيرته: “يجب أن أطلع ليزا على كل ما قلته له”.

 

“ليس لدي سر”. كشف خان وهو يفكر في كلمات ليزا من الليلة الماضية ، “هذا هو سرّي”.

“كم عدد فنون القتال والتعاويذ التي يمكننا حتى تعلمها في حياة واحدة؟” سأل براندون بنبرة محبطة. “لست مندهشًا من أن الجيش العالمي لا يكلف نفسه عناء تدريس هذه الأشياء. لدينا فرصة لتخطي الخطوات الوسيطة والتعامل مع التقنيات مباشرةً بدلاً من قضاء سنوات في بناء مؤسسة لن تتاح لنا الفرصة أبدًا لاستغلالها على أكمل وجه “.

 

 

 

وعلقت هيلين “إنه على حق” بينما كانت تعدل رداءها الأبيض النظيف وخلقت مشهدًا حسيًا كافح الأولاد في الغرفة لتجاهله. “تتحسن سيطرتنا بعد كل أسلوب نتقنه على أي حال. من غير المجدي قضاء سنوات في إنشاء الأساس عندما نتمكن من القيام بتمارين محددة لأساليبنا.”

لم تزعج النيكولية المسؤولة عن هذا الدرس تقديم نفسها لأنها فضلت تعيين خان وجورج للعمل على الفور. تضمن موضوعها حساسية المانا ، ويمكن للثنائي أخيرًا تجربة طرق التدريس للأنواع الغريبة بعد اتباع تعليماتها.

 

 

“أعتقد أن دروس الحساسية والتحكم يمكن أن يكون لها فوائد”. علق رودني وهو يرقد على سريره ، “المشكلة هي الأستاذة زخيرة. لم تشرح كيف يجب أن نغير لون تلك البلورات اللعينة”.

“إلى أين تذهب؟” سألت كيلي عندما رأت خان يقترب من الدرج المؤدي إلى السطح.

 

 

“لهذا السبب يجب أن نحضر الدرس الإضافي للبروفيسور سوبيان!” كرر جورج.

“ليس لدي سر”. كشف خان وهو يفكر في كلمات ليزا من الليلة الماضية ، “هذا هو سرّي”.

 

 

“أنا آسفة يا جورج”. تنهدت فيرونيكا ، “لا أعرف ما إذا كان أي منا سيقرر قضاء ثلاث ساعات أخرى من يومنا لشيء من هذا القبيل.”

دعمت الأستاذة زخيرة نفسها على عصا بينما كانت تتفقد المجندين الثمانية الجالسين في دائرة في هيكل عزلهم تمامًا عن العالم الخارجي. انحنى ظهرها المنحني أكثر عندما حدقت في البلورات البيضاء التي يحملها كل إنسان في يديه. تغير لون تلك المعادن كلما مر من خلالها المانا ، لكنها لم تظهر أبدًا ظلالًا مختلفة عن اللازوردية الأيقونية لتلك الطاقة.

 

لم تقابل المجموعة دوكو في ذلك اليوم ، وأكدت أزني غياب الحفلات. لا يزال بإمكان خان أن يقرر مغادرة المسكن للتدريب في مكان خاص في الغابة ، لكن كيلي وجد أنه من الغريب أنه كان يجلب معه ملابس نظيفة.

“لقد وضعتمونا في وضع سيء”. وبخت كيلي وهي تحرك عينيها بين جورج وخان ، “ما كان يجب أن تقبل العرض دون النظر إلينا. علينا تبرير قرارنا بعدم حضور الدرس الإضافي لرؤسائنا الآن.”

انتهى الاجتماع الخاص بعد بضع تبادل مهذب للكلمات والانحناء. كادت إثارة جورج أن تجعله غير قادر على التوقف عن شكر البروفيسور سفيان. سرعان ما اضطر خان إلى سحبه من تلك القاعة تحت الأرض للعودة إلى المكان الفارغ حيث كان رفاقهم يحضرون درسًا آخر.

 

واختتم خان في ذهنه قائلاً: ‘ربما يكون من الأفضل أن أبقيه قريبًا’ ، حتى لو كان يكره هذا الخيار.

“حسنًا ،” صرخ رودني حلقه ، “لا يحتاجون إلى معرفة ذلك.”

(( اسمها يضحك ))

 

وقع الدرس في إحدى المناطق تحت الأرض التي تنبثق جذورها من السقف. كان التدخل الخارجي في أدنى مستوياته في تلك الغرفة ، لذلك يمكن للبروفيسور كونتا فحص كل خطأ ارتكبه المجندون أثناء مهمتهم.

“لن أخفي أسرار الجيش بعد أن حصلت على هذه الفرصة”. صاح براندون ، “لا أعتقد أنهم سوف يلوموننا على أي حال. لا يزال يتعين علينا إعطاء الأولوية للتدريب الحقيقي على هذه الأشياء غير المجدية.”

لم يكن خان غريبًا على تلك الأحاسيس. لقد شعر بشيء مشابه على المحطات الآنية ومصاعد النيكول ، لكن التجربة كانت أكثر كثافة أثناء جلوسه على الرمز اللازوردي. توسع عقله إلى ما وراء الدائرة وتجاوز النطاق المعتاد لحواسه. لاحظ خان أيضًا العديد من التفاصيل التي لم تسمح له حساسيته الطبيعية تجاه المانا برؤيتها.

 

 

“خان؟” سأل جورج عندما رأى أن المجندين ليس لديهم نية لدعمه في هذا الشأن.

“يوم عادي” ، قال إيلمان متذمرًا بينما كان يجبر نفسه على الوقوف وجعل وجهه يستعيد تصميمه المعتاد ، “لكن الحب ليس مجرد سعادة. أعلم أن هذا الصراع سيؤدي إلى أوقات أفضل”.

 

 

أغلق خان خزانته قبل أن يربط السكين غير الحاد بحزام زيه. لم يستطع إخفاء فنه القتالي الجديد مع هذا الافتقار للخصوصية ، لذلك اختار الكشف عن بعض القرائن دون التباطؤ في التفسيرات التفصيلية.

انتهى الأمر بالصداع الحاد الذي أصاب عقولهم بعد قضاء تسع ساعات في الاستماع إلى الأساتذة الثلاثة. أراد المجندون فقط التأمل والنوم لإنهاء ذلك اليوم.

 

تعامل رجل عجوز من النيكول يدعى الأستاذ كونتا مع درس التحكم. كان الفضائي غريبًا جدًا مقارنة بالأعضاء الآخرين من نوعه. كان قصير القامة وبدين قليلا. نمت لحية بيضاء طويلة من ذقنه ، لكن الضوء الذي تشعّه عيناه البياضان بدا أكثر كثافة من المعتاد.

“لا أرى الهدف من هذه المناقشة” ، أوضح خان بأمانة أثناء عبوره الغرفة والتقاط رداء أبيض بحجمه. “نحن هنا في مهمة سياسية ، لكن لا يزال لدينا أهداف مختلفة داخل الجيش العالمي. فقط افعل ما تريد.”

 

 

 

“إلى أين تذهب؟” سألت كيلي عندما رأت خان يقترب من الدرج المؤدي إلى السطح.

تابع براندون: “أتفهم تحسين الحساسية تجاه المانا ، ولكن لماذا أحتاج حتى لتعلم تحريك المانا فوق بشرتي؟ من يهتم؟ سأتعلم فقط أداء حركات معينة إذا طلب مني فن القتال التالي استخدام مانا خارج جسدي. لا أرى فائدة من إتقان هذه القدرة “.

 

لم تزعج النيكولية المسؤولة عن هذا الدرس تقديم نفسها لأنها فضلت تعيين خان وجورج للعمل على الفور. تضمن موضوعها حساسية المانا ، ويمكن للثنائي أخيرًا تجربة طرق التدريس للأنواع الغريبة بعد اتباع تعليماتها.

لم تقابل المجموعة دوكو في ذلك اليوم ، وأكدت أزني غياب الحفلات. لا يزال بإمكان خان أن يقرر مغادرة المسكن للتدريب في مكان خاص في الغابة ، لكن كيلي وجد أنه من الغريب أنه كان يجلب معه ملابس نظيفة.

 

 

١

“في الخارج” ، أوضح خان وهو يوقف مساره ويتجه نحو المجندين. “سآخذ سنو للخارج في رحلة.”

انتهى الدرس بعد ثلاث ساعات ، ووضع حدًا لهذا اليوم الطويل. حذرتهم ساعات المجندين من أن فترة الظهيرة قد مرت منذ فترة طويلة ، لكن لم يشعر أي منهم بالجوع.

 

 

“هل تهتم بهذه المهمة السياسية على الإطلاق؟” انفجرت كيلي. “لقد أمضيت بالفعل ليلة كاملة بالخارج ، وتريد إضافة ثانية مباشرة بعد قبول المزيد من عبء العمل باسمنا. لن أغطي لك إذا بدأت في فقدان الدروس.”

“الغرفة المليئة بالجذور ، الثامنة صباحًا” قال خان دون أن يكلف نفسه عناء الاستدارة.

 

 

هز خان كتفيه قبل أن يستدير نحو الدرج مرة أخرى. لقد أعرب بالفعل عن موقفه لكيلي. لم يكن ذنبها إذا استمرت في الغضب من ذلك.

كان الطلاب في الغالب أحرارًا في تقرير مستقبلهم بعد التخرج. أصبح الكثير منهم عادة أجزاء نشطة من قبائلهم بينما واصل الآخرون متابعة دراستهم للالتحاق بالدورات المتخصصة أو توسيعها.

 

تتعلق القضية بالمقاربات المختلفة لمانا لكلا النوعين. قد تتطلب فنون القتال البشرية من المجندين التعبير عن مستوى من التحكم لم يكن يستخدمه سوى النيكول في السنة الثانية ، ولكن هذه القدرة ستطبق على أسلوب أو حركة واحدة. بدلاً من ذلك ، كان الأجانب مطلبًا عامًا لكل عملية تنطوي على مانا.(( نفس الي انا توقعته فوق ))

“ماذا عن غدا؟” سأله جورج حيث كاد صوته يتلاشى في نهاية سؤاله.

وريث الفوضى

 

“لن أخفي أسرار الجيش بعد أن حصلت على هذه الفرصة”. صاح براندون ، “لا أعتقد أنهم سوف يلوموننا على أي حال. لا يزال يتعين علينا إعطاء الأولوية للتدريب الحقيقي على هذه الأشياء غير المجدية.”

“الغرفة المليئة بالجذور ، الثامنة صباحًا” قال خان دون أن يكلف نفسه عناء الاستدارة.

مشى خان نحو الجبل في نفس اتجاه المستنقع. أجبرته الرحلة على المرور عبر المنطقة المركزية الفارغة للأكاديمية ، وظهرت شخصية وحيدة في طريقه مباشرة قبل أن يتمكن من دخول الجانب الآخر من الغابة.

 

لم تزعج النيكولية المسؤولة عن هذا الدرس تقديم نفسها لأنها فضلت تعيين خان وجورج للعمل على الفور. تضمن موضوعها حساسية المانا ، ويمكن للثنائي أخيرًا تجربة طرق التدريس للأنواع الغريبة بعد اتباع تعليماتها.

أظهر جورج ابتسامة عريضة بعد أن أكد خان أنه سيحضر الدرس الإضافي. كان بإمكان المجندين فقط ارتداء تعابير قبيحة عندما استدار الصبي لينظر إليهم وتوقف صدى الخطوات الخافتة القادمة من الدرج في الغرفة. كان هذا هو يومهم الثاني فقط في الأكاديمية ، لكن بعض الفصائل قد تشكلت بالفعل بين مجموعتهم.

 

 

“لقد وضعتمونا في وضع سيء”. وبخت كيلي وهي تحرك عينيها بين جورج وخان ، “ما كان يجب أن تقبل العرض دون النظر إلينا. علينا تبرير قرارنا بعدم حضور الدرس الإضافي لرؤسائنا الآن.”

مشى خان نحو الجبل في نفس اتجاه المستنقع. أجبرته الرحلة على المرور عبر المنطقة المركزية الفارغة للأكاديمية ، وظهرت شخصية وحيدة في طريقه مباشرة قبل أن يتمكن من دخول الجانب الآخر من الغابة.

 

 

وريث الفوضى

“هذا أنت” ، صاح إيلمان بنبرة حزينة عندما لاحظ خان.

 

 

لم يكن خان غريبًا على تلك الأحاسيس. لقد شعر بشيء مشابه على المحطات الآنية ومصاعد النيكول ، لكن التجربة كانت أكثر كثافة أثناء جلوسه على الرمز اللازوردي. توسع عقله إلى ما وراء الدائرة وتجاوز النطاق المعتاد لحواسه. لاحظ خان أيضًا العديد من التفاصيل التي لم تسمح له حساسيته الطبيعية تجاه المانا برؤيتها.

كان النيكولي جالسًا على الأرض ، وظهره على أحد الصناديق البيضاء. أضاء توهج الأوراق الكبيرة فوقه شخصيته وجعل تعبيره الحزين أكثر وضوحًا.

 

 

استمر الدرس قرابة ثلاث ساعات ، وساء مزاج المجندين عندما اقتربوا من فصل التلاعب. كانت سيدة عجوز من النيكول تدعى الأستاذة زخيرة مسؤولة عن تلك الدورة ، وكانت أساليبها أشد قسوة من الأستاذة كونتا.

“يوم سيء؟” سأل خان بينما كانت اللعنة تتردد في عقله.

“ليس لدي سر”. كشف خان وهو يفكر في كلمات ليزا من الليلة الماضية ، “هذا هو سرّي”.

 

كان الجو هادئًا أثناء تناول الغداء. تبادل خان والآخرون النكات ، وتعلموا النميمة ، وطرحوا الأسئلة على بعضهم البعض لتعميق علاقتهم. تضمنت تلك المحادثات في الغالب أحداث الأطراف ، لكن بعض الموضوعات أوضحت جوانب من الأكاديمية والدروس التي ما زال المجندون يتجاهلونها.

“يوم عادي” ، قال إيلمان متذمرًا بينما كان يجبر نفسه على الوقوف وجعل وجهه يستعيد تصميمه المعتاد ، “لكن الحب ليس مجرد سعادة. أعلم أن هذا الصراع سيؤدي إلى أوقات أفضل”.

 

 

وهذا يفسر سبب عدم اشتمال دروسهم على أي موضوع محدد. كان جدولهم مكتظًا أكثر من النيكول في السنة الأولى لأنهم اضطروا إلى تجاوز الأساسيات التي أتقنها الأجانب حتى قبل الاقتراب من الأكاديمية. ومع ذلك ، ما زالوا يشاركون في المجالات الرئيسية الثلاثة.

أظهر خان ابتسامة مزيفة قبل أداء انحناء مهذب والعودة في طريقه. ومع ذلك ، دويت لعنة ثانية في ذهنه عندما تحدث إليه إيلمان مرة أخرى.

كشفت آزني كيف أن خان والمجندين الآخرين لن يتمكنوا حتى من الوصول إلى السنة الأولى خلال الأوقات العادية. لم تكن مسألة ضعف أو قوة معركة. ببساطة لم يكن لديهم أي أساس عندما يتعلق الأمر بأساليب النيكول.

 

كان الطلاب في الغالب أحرارًا في تقرير مستقبلهم بعد التخرج. أصبح الكثير منهم عادة أجزاء نشطة من قبائلهم بينما واصل الآخرون متابعة دراستهم للالتحاق بالدورات المتخصصة أو توسيعها.

“أنت جيد مع النساء ، أليس كذلك؟” سأل إيلمان. “هل يمكنك إخباري بسرك؟”

 

 

 

التفت خان لينظر إلى إيلمان. بدا النيكولي صادق حقًا بشأن مشاعره وطلب المساعدة. كان الأجنبي يحاول تحديد موعد مع صديقته ، لكن حتى ليزا أكدت أن شخصيته بعيدة كل البعد عن السوء. في الواقع ، كان إيلمان واحدة من عدد قليل من النيكول الذين لم يلوموها أبدًا على قرارها بفسخ الخطوبة.

انتهى الأمر بالصداع الحاد الذي أصاب عقولهم بعد قضاء تسع ساعات في الاستماع إلى الأساتذة الثلاثة. أراد المجندون فقط التأمل والنوم لإنهاء ذلك اليوم.

 

 

واختتم خان في ذهنه قائلاً: ‘ربما يكون من الأفضل أن أبقيه قريبًا’ ، حتى لو كان يكره هذا الخيار.

 

 

التفت خان لينظر إلى إيلمان. بدا النيكولي صادق حقًا بشأن مشاعره وطلب المساعدة. كان الأجنبي يحاول تحديد موعد مع صديقته ، لكن حتى ليزا أكدت أن شخصيته بعيدة كل البعد عن السوء. في الواقع ، كان إيلمان واحدة من عدد قليل من النيكول الذين لم يلوموها أبدًا على قرارها بفسخ الخطوبة.

“ليس لدي سر”. كشف خان وهو يفكر في كلمات ليزا من الليلة الماضية ، “هذا هو سرّي”.

التفت خان لينظر إلى إيلمان. بدا النيكولي صادق حقًا بشأن مشاعره وطلب المساعدة. كان الأجنبي يحاول تحديد موعد مع صديقته ، لكن حتى ليزا أكدت أن شخصيته بعيدة كل البعد عن السوء. في الواقع ، كان إيلمان واحدة من عدد قليل من النيكول الذين لم يلوموها أبدًا على قرارها بفسخ الخطوبة.

 

 

عبس إيلمان قبل أن تضيء عينيه في التفاهم. أدى النيكولي انحناءة صادقة قبل أن تطيسرع في مكان ما في الاتجاه المعاكس لخان.

“يوم سيء؟” سأل خان بينما كانت اللعنة تتردد في عقله.

 

“إلى أين تذهب؟” سألت كيلي عندما رأت خان يقترب من الدرج المؤدي إلى السطح.

تنهد خان في ذهنه قبل أن يواصل مسيرته: “يجب أن أطلع ليزا على كل ما قلته له”.

مشى خان نحو الجبل في نفس اتجاه المستنقع. أجبرته الرحلة على المرور عبر المنطقة المركزية الفارغة للأكاديمية ، وظهرت شخصية وحيدة في طريقه مباشرة قبل أن يتمكن من دخول الجانب الآخر من الغابة.

 

 

كان الوقت لا يزال مبكرًا نسبيًا ، لكن أيامه كانت قصيرة. كان على خان أن يسارع إلى وضع كل شيء في جدوله المزدحم. ومع ذلك ، كان يعلم أن النوم لن يأتي له في تلك الليلة.

كان الأستاذ قد جعل رفقاءهم يجلسون حولها القرفصاء على الأرض. تطابق موقعهم البقع مع الرموز اللازوردية التي تهدف إلى توسيع نطاق حواسهم وتكثيف التأثير الذي يمكن أن يكون للمانا على إدراكهم. عانى خان وجورج من هذه الآثار عندما اتخذوا موقفهم على علامات مضيئة فارغة ، وخرجت حتما مفاجأة من أفواههم.

 

كان المجندون على هذه الحالة لمدة ثلاث ساعات فقط ، وكان من الغريب العودة إلى الواقع وتجربة حدود حواسهم مرة أخرى. كان التغيير أسهل بالنسبة لخان ، لكن رفاقه انتهى بهم الأمر بالشعور بالارتياح لبضع دقائق بينما عادت عقولهم للتكيف مع حساسيتهم الطبيعية.

( انتهي الفصل )

“أعتقد أن دروس الحساسية والتحكم يمكن أن يكون لها فوائد”. علق رودني وهو يرقد على سريره ، “المشكلة هي الأستاذة زخيرة. لم تشرح كيف يجب أن نغير لون تلك البلورات اللعينة”.

 

تعامل رجل عجوز من النيكول يدعى الأستاذ كونتا مع درس التحكم. كان الفضائي غريبًا جدًا مقارنة بالأعضاء الآخرين من نوعه. كان قصير القامة وبدين قليلا. نمت لحية بيضاء طويلة من ذقنه ، لكن الضوء الذي تشعّه عيناه البياضان بدا أكثر كثافة من المعتاد.

ترجمة : الخال

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط