ورق أصفر
“اخرج! أعطني كنز … “صاح هان سين.
الفصل 2648 ورق أصفر
عندما كانت المكافأة المحتملة عالية بما يكفي ، يمكن لهان سين ان يتحول لرجل صبور للغاية. جلس بالقرب من البحيرة ولم يتحرك لمدة نصف اليوم. في الواقع ، في كل ذلك الوقت ، لم يرمش حتى. بينما كان يأمل في أن يتمكن من صيد شيء ما.
“ما هذا؟” رأى هان سين قطعة قديمة من الورق المصفر في نهاية الخيط. فمد يده وسحب الورقة.
قامت باوير بتدوير سيفها الذهبي حولها ، ولعبت ببساطة. لكن بعد فترة ، سئمت من السلاح. وهكذا وضعته بعيدا داخل قرعها الصغير. و عادت إلى جانب هان سين ويدها على فكها. و شاهدته يصطاد.
شعر هان سين بغيرة شديدة من قدرتها على استخدام السيف الذهبي ، لكن لم يكن هناك ما يمكنه فعله حيال ذلك. كان الامر مشابه لما احتاجه لاستخدام سلسلة الرياح. لقد تمكن من إطلاق القوس الأسطوري ، لكنه فضل استخدام قوس ثعبان الستة انوية نظراً لخضوعه لأرادته.
لقد حصلت باوير على مشبك شعر جميل. و كانت سعيدة جداً. فأومأت برأسها وأعطت هان سين حرير العالم السفلي.
لكن هذه الصورة كانت مختلفة عن السابقة. و كان الشخصية التي تم تصويرها هي نفسها، لكنها كانت بوضع مختلف.
“هل السيوف الذهبية الكبيرة هي الشيء الموجود بهذه البحيرة؟” تسائل هان سين. ومع ذلك ، لم يعتقد أن الأمور ستكون بهذه البساطة. إذا كان الحصول على الكنوز المؤلهة بهذه السهولة ، فلن يكون المقدس قد هُزم من قبل منذ زمن بعيد.
في الواقع ، عندما أمسكها هان سين ، كانت نفس الورقة الصفراء القديمة.
بينما كان هان سين يفكر بعمق ، شعر بتحرك الحرير في عالمه السفلي. و ركض الاهتزاز بلطف نحو أصابعه.
كاد هان سين يسعل الكثير من الدم عند رؤية ما بداخلها. و سرعان ما أغلقه ودفع رأس باوير بعيداً. و لم يسمح لها برؤية الرسم.
وخرجت قطعة من الورق الأصفر من البحيرة.
“لقد حصلت على شيء!” قفز هان سين. و سرعان ما امسك بحرير العالم السفلي مرة أخرى وبدأ في سحبه. ومع ذلك ، لم يشعر بثقله مثل المرة السابقة. كان هناك القليل من المقاومة ، لذا مهما كان فيجب أن يكون أخف من السيف الضخم.” فمر هان سين في نفسه ، “لا يبدو أنه سيف عملاق آخر. هل يمكن أن يكون خنجر بدلاً من ذلك؟ أو ربما سهم؟ يجب أن يكون عنصر مشابه. إذا كان عنصر أصغر ، فربما يمكنني على الأقل استخدامه مع قوس الثعبان”.
أمسك برأس باوير وحركه بعيداً. و فتح الورقة القديمة ليكشف عن صورة إباحية أخرى.
ساعدت باوير بسعادة هان سين في سحب الخيط. و مع عمل الاثنان معاً ، لم يمض وقت طويل حتى أخرجوا صيدهم من الضباب. و تماماً مثل المرة الأخيرة ، عندما سحبوا شيئ ما من البحيرة ، شعروا كما لو أن شريط مطاط قد انقطع. و ارتد حرير العالم السفلي فجأة.
أمسك برأس باوير وحركه بعيداً. و فتح الورقة القديمة ليكشف عن صورة إباحية أخرى.
كان هان سين مستعد هذه المرة. و وقف بثبات ولم يسقط. و حدق في ما كان مرتبط بحرير العالم السفلي هذه المرة.
“ما هذا؟” رأى هان سين قطعة قديمة من الورق المصفر في نهاية الخيط. فمد يده وسحب الورقة.
عندما جعلها أقرب إلى وجهه ، أكد أن قطعة الورق كانت بالضبط كما تبدو.
كانت مثل مقامر ، يركب البرق بسبب حماسة الحياة والموت التي يمكن أن يحصدها.
“بحيرة العالم السفلي هذه غريبة جداً. كيف يمكنني صيد الورق؟” فتح هان سين الورقة القديمة المتجعدة. و لاحظ وجود رسم عليها.
“اسحبيه وستكتشفي ذلك.” استمر هان سين في جذب الخيط ، وسرعان ما أخرجوا الصيد.
كاد هان سين يسعل الكثير من الدم عند رؤية ما بداخلها. و سرعان ما أغلقه ودفع رأس باوير بعيداً. و لم يسمح لها برؤية الرسم.
“ما هذا؟” سأل هان سين بصوت مرتبك.
“بحق الجحيم؟ ما هذا؟ لماذا أصطاد المواد الإباحية؟” شعر هان سين بالاكتئاب.
لكن هذه الصورة كانت مختلفة عن السابقة. و كان الشخصية التي تم تصويرها هي نفسها، لكنها كانت بوضع مختلف.
باوير اصطادت كنز متغير مؤله ، في حين أن هان سين قام بصيد صورة إباحية. كانت جميلة جداً ، و كان عليه أن يعترف بهذا. لقد نظر إليها مرة واحدة فقط ، لكن أنفه كاد ينزف.
لقد حصلت باوير على مشبك شعر جميل. و كانت سعيدة جداً. فأومأت برأسها وأعطت هان سين حرير العالم السفلي.
جاء شيء يطير من البحيرة. و عندما رأى هان سين العنصر بوضوح ، كاد وجهه ان ينهار تقريباً.
“يبدو كما لو أن ما يمكن صيده عشوائي جداَ. إذا تمكن الناس من اصطياد الكنوز المؤلهة بهذه البساطة، لاصبح مرتفع للغاية اغنياء جداً “. اعتقد هان سين أن هذا كان متوقع.
ولكن إذا كانت لا تزال هناك فرصة لصيد كنز مؤله ، فإن هان سين لم يكن شخص سيفوت هذه الفرصة. لذلك قام بانزال حرير العالم السفلي وعاد إلى الانتظار بصبر.
بانغ!
وهذه المرة استغرق الأمر وقت أقصر بكثير قبل أن ينتفض الخيط مرة أخرى. لقد مرت ساعة فقط عندما بدأ الحرير في العالم السفلي بالتحرك.
عاد هان سين إلى البحث عن فنون الجينات التي حصل عليها. كان لازال مهتم بالصيد ، لكنه تلقى صورتين إباحيتين متتاليتين. لذلك لم يعد في مزاج جيد للصيد.
أعطته باوير ابتسامة سعيدة. و أخذت الحرير وجلست القرفصاء بالقرب من حافة البحيرة. و حدقت في البحيرة باهتمام ، كما لو كانت تخشى تفويت فرصة الصيد هذه.
كان هان سين سعيد جداً ، فتوقف عن الكلام. و جاءت باوير للمساعدة ، و سحبوا صيدهم الطازج معاً مرة أخرى. و بينما كانا الاثنان يعملان، دعا هان سين بنفسع ، “أعطني كنز مؤله … أعطني كنز مؤله…”
“ما هذا؟” رأى هان سين قطعة قديمة من الورق المصفر في نهاية الخيط. فمد يده وسحب الورقة.
عندما جعلها أقرب إلى وجهه ، أكد أن قطعة الورق كانت بالضبط كما تبدو.
بو!
قامت باوير بتدوير سيفها الذهبي حولها ، ولعبت ببساطة. لكن بعد فترة ، سئمت من السلاح. وهكذا وضعته بعيدا داخل قرعها الصغير. و عادت إلى جانب هان سين ويدها على فكها. و شاهدته يصطاد.
جاء شيء يطير من البحيرة. و عندما رأى هان سين العنصر بوضوح ، كاد وجهه ان ينهار تقريباً.
هذا الشيء اللامع هبط على الشاطئ. و بمجرد أن اصطدم بالأرض ، أصبح الضوء باهت. و يمكن أن ينظر هان سين إليه بأمان الآن. فاكتشف أن العنصر لم يكن كبير كما كان يعتقد في البداية. كانت صغير نوعاً ما. و كان منحني مثل قوس قزح ، وكان هناك ثلاثة أحجار كريمة على شكل شمس وقمر ونجم متضمنة بداخله. بدا جميل جداً.
بدا وكأنه ورقة أخرى. و بدت الورقة مشابهة لآخر ورقة رآها.
باوير اصطادت كنز متغير مؤله ، في حين أن هان سين قام بصيد صورة إباحية. كانت جميلة جداً ، و كان عليه أن يعترف بهذا. لقد نظر إليها مرة واحدة فقط ، لكن أنفه كاد ينزف.
في الواقع ، عندما أمسكها هان سين ، كانت نفس الورقة الصفراء القديمة.
أمسك برأس باوير وحركه بعيداً. و فتح الورقة القديمة ليكشف عن صورة إباحية أخرى.
لكن هذه الصورة كانت مختلفة عن السابقة. و كان الشخصية التي تم تصويرها هي نفسها، لكنها كانت بوضع مختلف.
“اسحبيه وستكتشفي ذلك.” استمر هان سين في جذب الخيط ، وسرعان ما أخرجوا الصيد.
“تبا! هل هذه مزحة؟” شعر هان سين بالاكتئاب.
“تبا! هل هذه مزحة؟” شعر هان سين بالاكتئاب.
“اخرج! أعطني كنز … “صاح هان سين.
ساعدت باوير بسعادة هان سين في سحب الخيط. و مع عمل الاثنان معاً ، لم يمض وقت طويل حتى أخرجوا صيدهم من الضباب. و تماماً مثل المرة الأخيرة ، عندما سحبوا شيئ ما من البحيرة ، شعروا كما لو أن شريط مطاط قد انقطع. و ارتد حرير العالم السفلي فجأة.
قالت باوير وهي تنظر إلى هان سين: “أبي ، أريد الصيد أيضاً”.
بو!
“بالتأكيد ، يمكنك أن تحاولي.” بعد أن وضع هان سين حرير العالم السفلي ، مرره إلى باوير.
أعطته باوير ابتسامة سعيدة. و أخذت الحرير وجلست القرفصاء بالقرب من حافة البحيرة. و حدقت في البحيرة باهتمام ، كما لو كانت تخشى تفويت فرصة الصيد هذه.
لقد حصلت باوير على مشبك شعر جميل. و كانت سعيدة جداً. فأومأت برأسها وأعطت هان سين حرير العالم السفلي.
عاد هان سين إلى البحث عن فنون الجينات التي حصل عليها. كان لازال مهتم بالصيد ، لكنه تلقى صورتين إباحيتين متتاليتين. لذلك لم يعد في مزاج جيد للصيد.
كان الجسد الحقيقي للغاية فن جيني من الدرجة الاولي. اتبع هان سين التعاليم وتدرب عليه. فأصبحت الخلايا في جسده مخدرة، كما لو كانت هناك تيارات كهربائية تنطلق منها. و كان هذا الاحساس يتدفق عبر جسده من أطراف أصابع قدميه إلى أعلى رأسه ، ووصل إلى كل زاوية وركن بداخل جسده.
“هل السيوف الذهبية الكبيرة هي الشيء الموجود بهذه البحيرة؟” تسائل هان سين. ومع ذلك ، لم يعتقد أن الأمور ستكون بهذه البساطة. إذا كان الحصول على الكنوز المؤلهة بهذه السهولة ، فلن يكون المقدس قد هُزم من قبل منذ زمن بعيد.
لكن التأثير لازال ضعيف جداً. سيستغرق التدريب عليه وقت طويل ، ولكن بمرور الوقت ، يجب أن يتمكن من تحويل جسده إلى سلاح خطير.
أعطته باوير ابتسامة سعيدة. و أخذت الحرير وجلست القرفصاء بالقرب من حافة البحيرة. و حدقت في البحيرة باهتمام ، كما لو كانت تخشى تفويت فرصة الصيد هذه.
عندما كانت المكافأة المحتملة عالية بما يكفي ، يمكن لهان سين ان يتحول لرجل صبور للغاية. جلس بالقرب من البحيرة ولم يتحرك لمدة نصف اليوم. في الواقع ، في كل ذلك الوقت ، لم يرمش حتى. بينما كان يأمل في أن يتمكن من صيد شيء ما.
“أبي ، اصطدت شيء!” صاحت باوير ، مقاطعة تدريب هان سين.
ساعد هان سين باوير في سحب الخيط. و شعر بثقل كبير هذه المرة ، وكان هان سين يفكر ، “سيف عظيم جميل آخر ؟”
عاد هان سين إلى البحث عن فنون الجينات التي حصل عليها. كان لازال مهتم بالصيد ، لكنه تلقى صورتين إباحيتين متتاليتين. لذلك لم يعد في مزاج جيد للصيد.
“أبي ، أتسائل ما الذي حصلت عليه هذه المرة؟” كان باوير تثرثر بحماسة. لم تكن مهتمة حقاً بالحصول علي المزيد من الأشياء لنفسها ، لكن غموض ما يمكن ان تسحبه من البحيرة كان محمس للغاية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت مثل مقامر ، يركب البرق بسبب حماسة الحياة والموت التي يمكن أن يحصدها.
بدأ هان سين الصيد مرة أخرى. وتناوب مع باوير. وتشاجر الاثنان أثناء الصيد.
“اسحبيه وستكتشفي ذلك.” استمر هان سين في جذب الخيط ، وسرعان ما أخرجوا الصيد.
الشيء الذي خرج من الضباب قفز فوقهم مثل قوس قزح وسقط اتجاههم ، كان العنصر مشع مثل قطعة من الشمس نفسها.
جاء شيء يطير من البحيرة. و عندما رأى هان سين العنصر بوضوح ، كاد وجهه ان ينهار تقريباً.
“أبي ، أتسائل ما الذي حصلت عليه هذه المرة؟” كان باوير تثرثر بحماسة. لم تكن مهتمة حقاً بالحصول علي المزيد من الأشياء لنفسها ، لكن غموض ما يمكن ان تسحبه من البحيرة كان محمس للغاية.
لم يستطع هان سين رؤية ماهيته بسبب اللمعان الشديد ، لكنه شعر أنه يمتلك حضوراً مخيف. وهكذا لم يجرؤ على لمسه ، وسحب باوير جانباً.
بانغ!
لكن التأثير لازال ضعيف جداً. سيستغرق التدريب عليه وقت طويل ، ولكن بمرور الوقت ، يجب أن يتمكن من تحويل جسده إلى سلاح خطير.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
هذا الشيء اللامع هبط على الشاطئ. و بمجرد أن اصطدم بالأرض ، أصبح الضوء باهت. و يمكن أن ينظر هان سين إليه بأمان الآن. فاكتشف أن العنصر لم يكن كبير كما كان يعتقد في البداية. كانت صغير نوعاً ما. و كان منحني مثل قوس قزح ، وكان هناك ثلاثة أحجار كريمة على شكل شمس وقمر ونجم متضمنة بداخله. بدا جميل جداً.
“ما هذا؟” سأل هان سين بصوت مرتبك.
“إنه مشبك شعر جميل.” التقطت باوير العنصر و وضعتها في شعرها بسعادة. واستدارت ونظرت إلى هان سين ، وسألت ، “أبي ، هل يبدو جيد؟”
قال هان سين وهو يحدق في مشبك الشعر: “نعم ، يبدو لطيف للغاية ، مشبك شعر؟ يبدو أنه يمكنك صيد أي شيء من هذه البحيرة ، ولكن بالنظر إلى القوة الموجودة بداخله، فإن هذا العنصر غير عادي إلى حد ما. يبدو من السهل الحصول على كنوز عظيمة من هذه البحيرة “. كان هان سين مغرم بهذه الفكرة. فقال لباوير ، “باوير ، ما رأيك في أن نتناوب على الصيد؟”
قطعة من الورق الأصفر … صوت باوير المتحمسة … قطعة من الورق الأصفر … صوت باوير المتحمسة… نفس العملية تكررت مراراً وتكراراً على ضفاف بحيرة العالم السفلي.
لقد حصلت باوير على مشبك شعر جميل. و كانت سعيدة جداً. فأومأت برأسها وأعطت هان سين حرير العالم السفلي.
بدأ هان سين الصيد مرة أخرى. وتناوب مع باوير. وتشاجر الاثنان أثناء الصيد.
“ما هذا؟” رأى هان سين قطعة قديمة من الورق المصفر في نهاية الخيط. فمد يده وسحب الورقة.
“اخرج! أعطني كنز … “صاح هان سين.
لكن هذه الصورة كانت مختلفة عن السابقة. و كان الشخصية التي تم تصويرها هي نفسها، لكنها كانت بوضع مختلف.
وخرجت قطعة من الورق الأصفر من البحيرة.
“اسحبيه وستكتشفي ذلك.” استمر هان سين في جذب الخيط ، وسرعان ما أخرجوا الصيد.
“آه ، ما هذا؟ يبدو جميل جداً!” صاحت باوير.
قطعة من الورق الأصفر … صوت باوير المتحمسة … قطعة من الورق الأصفر … صوت باوير المتحمسة… نفس العملية تكررت مراراً وتكراراً على ضفاف بحيرة العالم السفلي.
“إنه مشبك شعر جميل.” التقطت باوير العنصر و وضعتها في شعرها بسعادة. واستدارت ونظرت إلى هان سين ، وسألت ، “أبي ، هل يبدو جيد؟”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“أبي ، اصطدت شيء!” صاحت باوير ، مقاطعة تدريب هان سين.
بو!
لكن التأثير لازال ضعيف جداً. سيستغرق التدريب عليه وقت طويل ، ولكن بمرور الوقت ، يجب أن يتمكن من تحويل جسده إلى سلاح خطير.
ولكن إذا كانت لا تزال هناك فرصة لصيد كنز مؤله ، فإن هان سين لم يكن شخص سيفوت هذه الفرصة. لذلك قام بانزال حرير العالم السفلي وعاد إلى الانتظار بصبر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
