نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 649

649

649

مع انتشار قوة اللعنة من المكان الذي كان فيه سو مينغ ، ظهرت بقع سوداء على الفور على عدد كبير من تلاميذ طائفة الشر. حل الذعر على هؤلاء الناس ، بينما غادر سو مينغ .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك ، كانت هناك نقطتان في السماء حيث ستتبدد على الفور تموجات وموجات الاصطدام عندما تقترب منها. كانت هاتان النقطتان عبارة عن دوامات تظهر عليها علامات خافتة على وجودهما!

ظهر في يده جسدان أكثر قتامة بسرعة ، وهو يتحرك دون صوت. بعد لحظة ، بمجرد انتشار دوي انفجارين ، أصبح وجود اللعنة أكثر كثافة في الهواء.

“هيا ، اقتل. اقتل أكثر ، ثم سيصبح ختمي السحيق الأخضر أقوى…” غمغم سو مينغ في أنفاسه.

لم تتصرف اللعنة بسرعة ، لكنها بدت مرعبة بشكل لا يصدق. لا يهم من هو ، عندما وجدوا كمية كبيرة من البقع السوداء تظهر على أجسادهم ورائحتهم رائحة حلوة ولكن مقززة بينما يشعرون أن البقع السوداء على أجسادهم تستمر في الانتشار والتعفن بعيدًا ، كان الرعب يزحف من أعماقهم قلوبهم.

“الخام الأخضر واللعنة هما أول هدايا أعددتها لك ، دي تيان…” تمتم سو مينغ بهدوء. كان لا يزال لديه عدد قليل من الهدايا التي كان يخزنها لدي تيان في أعماق قلبه ، وكانت جميعها هدايا تهدف إلى أخذ حياة الرجل ، وكلها مناسبة لدفن إمبراطور!

بعد لحظة ، تجاوز سو مينغ بين فرق هجوم طائفة الشر. إنفجر الخوف في قلوبهم ، مما أدى إلى زيادة الفوضى مع مرور الوقت.

لم يعد سو مينغ يولي أي اهتمام للمعركة. صعد في الهواء حتى وصل إلى حافة الضباب. عندما كان هناك ، رفع رأسه ونظر إلى السماء. في تلك اللحظة ، كانت الغيوم تتدحرج ، وكانت الشخصيات الثلاثة بالداخل تنفذ سلسلة من القدرات الإلهية. انتشرت الموجات منه ، مما جعل الأمر يبدو كما لو كانت السماء على وشك الانهيار ، وكان مشهدًا مروّعًا.

تم اكتشاف هذه الفوضى على الفور من قبل الطوائف الخالدة ورصدها المحاربون الأقوياء في التعالي من طائفة الشر والطوائف الخالدة الذين يقاتلون بعضهم البعض. ومع ذلك ، كان من الصعب عليهم الانفصال عن معارك الحياة والموت التي خاضوها في الوقت الحالي ، لذلك لم يتمكنوا من الاهتمام بها كثيرًا.

ارتجفت الأرض مرة أخرى ، وهذه المرة ، كان ذلك بسبب هبوط ستة من محاربوا المجرة الخالدون من الجو. بمجرد نزولهم ، انتشرت هالة قاتلة متعطشة للدماء من أجسادهم. كانت عيون هؤلاء العمالقة محتقنة بالدم. صعدوا إلى الأمام في ستة اتجاهات مختلفة. أينما ذهبوا ، لن يتمكن تلاميذ طائفة الشر تمامًا من الرد. من هجمات العمالقة المجنونة ، عادة ما يتم كسر أجساد هؤلاء التلاميذ أو تمزيقهم وإلقائهم بعيدًا بمجرد الإمساك بهم.

ظهر بريق في عيون المرأة البيضاء. استطاعت أن ترى على الفور أن هذه الفوضى كانت فرصة مثالية لقلب مجرى المعركة. رفعت يدها اليمنى ، ولكن عندما كانت على وشك إرسال أوامرها ، توقفت بشكل غريزي.

ارتجفت الأرض مرة أخرى ، وهذه المرة ، كان ذلك بسبب هبوط ستة من محاربوا المجرة الخالدون من الجو. بمجرد نزولهم ، انتشرت هالة قاتلة متعطشة للدماء من أجسادهم. كانت عيون هؤلاء العمالقة محتقنة بالدم. صعدوا إلى الأمام في ستة اتجاهات مختلفة. أينما ذهبوا ، لن يتمكن تلاميذ طائفة الشر تمامًا من الرد. من هجمات العمالقة المجنونة ، عادة ما يتم كسر أجساد هؤلاء التلاميذ أو تمزيقهم وإلقائهم بعيدًا بمجرد الإمساك بهم.

كانت مترددة بشكل لا يصدق. من الواضح أن هذه الفوضى من صنع الإنسان ، ولكن من الذي سيخلق مثل هذه الفرصة للطوائف الخالدة…؟ أول شخص خطر ببالها كان سو مينغ. كانت تعتقد في الأصل أنه جاء من طائفة الشر ، ولكن بسبب بقائها على قيد الحياة بعد هجومه ، بدأت في التفكير في أصوله.

في اللحظة التي سافر فيها هذا الصوت عبر ساحة المعركة بأكملها ، ظهرت تسعة نجوم من العدم من الاتجاه الذي يقع فيه داو ضباب السماء. مع دوي صادم ، اندفعوا نحو ساحة المعركة ، وكانوا سريعين لدرجة أنهم أغلقوا في منطقة الحرب في غمضة عين. ارتفعت أصوات الهدير العالية في الهواء واختفت النجوم التسعة…

عندما رأت الفوضى بين طائفة الشر ، لم يكن هناك أي طريقة لن تكون قادرة على تخمين ما كان يحدث بذكائها.

حول نظره بعيدًا ونظر أخيرًا نحو الشخصيات المقاتلة الثلاثة في السحب والضباب. رأى سو مينغ إستنساخا دي تيان. كان أحدهما يلقي هذا الفن لإصلاح السماء ، والآخر يلقي الفن لغمر الشمس [1]. عندما نفذ المستنسخان هاتين القدرتين الإلهيتين ، فقد العالم لونه ، مما تسبب في تضييق عيني سو مينغ.

تنهدت بهدوء. حتى لو كانت قادرة على معرفة أن الشخص قد تسبب في ذلك عن قصد ، فلا يزال يتعين عليها اغتنام هذه الفرصة. لم تعد تتردد. كانت تأرجح ذراعها ، وتطاير عشرات اليشم في الهواء.

ظهر بريق في عيون المرأة البيضاء. استطاعت أن ترى على الفور أن هذه الفوضى كانت فرصة مثالية لقلب مجرى المعركة. رفعت يدها اليمنى ، ولكن عندما كانت على وشك إرسال أوامرها ، توقفت بشكل غريزي.

“احصل على كل ستة أعضاء من محاربي المجرة الخالدين . يجب عليك تغيير مسار هذه المعركة تمامًا الآن ، بينما طائفة الشر في حالة من الفوضى!”

مع انتشار قوة اللعنة من المكان الذي كان فيه سو مينغ ، ظهرت بقع سوداء على الفور على عدد كبير من تلاميذ طائفة الشر. حل الذعر على هؤلاء الناس ، بينما غادر سو مينغ .

طارت إحدى زلات اليشم الأبيض نحو الاتجاه الذي كانت فيه طائفة التنين الخفي. تم القبض عليه من قبل تشينشونغ ، الذي كان يقف على إحدى الحجارة الكبيرة. تلألأت عيناه ، وعندما شكل ختمًا بيده اليسرى ، ترددت أصوات مدوية عالية هزت السماء في الهواء. رفع الستة محاربوا المجرة الخالدون رؤوسهم من الجبال وهدروا.

“احصل على كل ستة أعضاء من محاربي المجرة الخالدين . يجب عليك تغيير مسار هذه المعركة تمامًا الآن ، بينما طائفة الشر في حالة من الفوضى!”

وأثناء زئيرهم ، طار العمالقة الستة في الهواء بقوة. كما ارتفعت الجبال الستة الضخمة وتابعت خلفهم مباشرة ، وشقوا الهواء بأصوات هدير في أعقابهم.

لكن هذا لم يكن كل شيء. ما جعل سو مينغ يشعر بالكرب هو أنه رأى رجلاً عجوزًا يقف على يسار بيسو بين المزارعين يرتدون درعًا أسود. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن ينسى فيها سو مينغ وجه هذا الرجل العجوز… كان نان سونغ [2].

عندما ارتبطت الانفجارات الست ببعضها البعض وترددت في الهواء بينما ارتعدت الأرض ، اصطدمت الجبال الستة بجيش طائفة الشر. الضغط الذي امتد منهم جعل كل من كان محاطًا بداخلها يشعر كما لو كانت أجسادهم مقيدة. لم يتمكنوا من المراوغة ، فقط إنتظروا ليتم سحقهم وتحويلهم إلى لحم مفروم وهم يصرخون من الألم.

في تلك اللحظة ، انطلقت أصوات مزدهرة من الأرض عبر الضباب ووصلت بالقرب من سو مينغ ، وكسرت أفكاره. نظر إلى الأسفل باتجاه هذا الصوت.

ارتجفت الأرض مرة أخرى ، وهذه المرة ، كان ذلك بسبب هبوط ستة من محاربوا المجرة الخالدون من الجو. بمجرد نزولهم ، انتشرت هالة قاتلة متعطشة للدماء من أجسادهم. كانت عيون هؤلاء العمالقة محتقنة بالدم. صعدوا إلى الأمام في ستة اتجاهات مختلفة. أينما ذهبوا ، لن يتمكن تلاميذ طائفة الشر تمامًا من الرد. من هجمات العمالقة المجنونة ، عادة ما يتم كسر أجساد هؤلاء التلاميذ أو تمزيقهم وإلقائهم بعيدًا بمجرد الإمساك بهم.

ظهر في يده جسدان أكثر قتامة بسرعة ، وهو يتحرك دون صوت. بعد لحظة ، بمجرد انتشار دوي انفجارين ، أصبح وجود اللعنة أكثر كثافة في الهواء.

“هيا ، اقتل. اقتل أكثر ، ثم سيصبح ختمي السحيق الأخضر أقوى…” غمغم سو مينغ في أنفاسه.

“هيا ، اقتل. اقتل أكثر ، ثم سيصبح ختمي السحيق الأخضر أقوى…” غمغم سو مينغ في أنفاسه.

ألقى نظرة على العلامة الخضراء على يده اليسرى. كانت الآن تطلق ضوءًا ساحرًا ، مما جعلها تبدو غريبًا بشكل لا يصدق. في تلك اللحظة ، سقطت نظرة سو مينغ على راحة يده اليمنى.

جعل المنظر أعين سو مينغ يتقلصون للحظة.

كانت هناك حزمة سوداء تنبعث منها رائحة حلوة. بطبيعة الحال ، كانت تلك هي اللعنة. ابتكر سو مينغ هذا الشكل من اللعنة على الفور – لاستخدام ما يقرب من مائة ألف جثة لتوفير الغذاء حتى تصبح اللعنة أكثر رعبًا مع مرور الوقت.

ظهر في يده جسدان أكثر قتامة بسرعة ، وهو يتحرك دون صوت. بعد لحظة ، بمجرد انتشار دوي انفجارين ، أصبح وجود اللعنة أكثر كثافة في الهواء.

عندما بدأ محاربوا المجرة الخالدون هجومهم المضاد في الضباب ، بمجرد ظهور الفوضى في طائفة الشر ، تلقت الطوائف الخالدة أوامر بعدم التراجع بعد الآن ولكن بدلاً من ذلك إستداروا. كلهم تحولوا إلى أقواس طويلة بصوت عالٍ. لقد أخرجوا قدراتهم الإلهية وكنوزهم المسحورة وهجموا على أولئك من طائفة الشر. انقلب الوضع.

في اللحظة التي سافر فيها هذا الصوت عبر ساحة المعركة بأكملها ، ظهرت تسعة نجوم من العدم من الاتجاه الذي يقع فيه داو ضباب السماء. مع دوي صادم ، اندفعوا نحو ساحة المعركة ، وكانوا سريعين لدرجة أنهم أغلقوا في منطقة الحرب في غمضة عين. ارتفعت أصوات الهدير العالية في الهواء واختفت النجوم التسعة…

كانت الأصوات العالية من الفنون والقدرات الإلهية تدوي بصوت عالٍ داخل الضباب. استمرت موجات القوة من الهالة الروحية في العالم بالانتشار إلى الخارج ، لكنها ما زالت غير قادرة على جعل الضباب يظهر أي علامات على الاختفاء.

جعل المنظر أعين سو مينغ يتقلصون للحظة.

لم يعد سو مينغ يولي أي اهتمام للمعركة. صعد في الهواء حتى وصل إلى حافة الضباب. عندما كان هناك ، رفع رأسه ونظر إلى السماء. في تلك اللحظة ، كانت الغيوم تتدحرج ، وكانت الشخصيات الثلاثة بالداخل تنفذ سلسلة من القدرات الإلهية. انتشرت الموجات منه ، مما جعل الأمر يبدو كما لو كانت السماء على وشك الانهيار ، وكان مشهدًا مروّعًا.

عندما ارتبطت الانفجارات الست ببعضها البعض وترددت في الهواء بينما ارتعدت الأرض ، اصطدمت الجبال الستة بجيش طائفة الشر. الضغط الذي امتد منهم جعل كل من كان محاطًا بداخلها يشعر كما لو كانت أجسادهم مقيدة. لم يتمكنوا من المراوغة ، فقط إنتظروا ليتم سحقهم وتحويلهم إلى لحم مفروم وهم يصرخون من الألم.

ومع ذلك ، كانت هناك نقطتان في السماء حيث ستتبدد على الفور تموجات وموجات الاصطدام عندما تقترب منها. كانت هاتان النقطتان عبارة عن دوامات تظهر عليها علامات خافتة على وجودهما!

كانوا يقاتلون ضد الطوائف الخالدة في الأرض التي نزلوا فيها.

كانت هاتان الدوامات تدوران ببطء في تلك اللحظة ، وعندما رآهما سو مينغ ، كان لديه شعور قوي بأن هذه كانت البقع التي ينحدر فيها الخالدون!

ومع ذلك ، لم يعد هناك ثمانية عشر منهم. بقي تسعة فقط. طافت تنانين اليين التي لا تزال على قيد الحياة واجتاحت الأرض داخل الضباب ، متجهة مباشرة نحو آخر ثلاثة من محاربي المجرة الخالدين.

حول نظره بعيدًا ونظر أخيرًا نحو الشخصيات المقاتلة الثلاثة في السحب والضباب. رأى سو مينغ إستنساخا دي تيان. كان أحدهما يلقي هذا الفن لإصلاح السماء ، والآخر يلقي الفن لغمر الشمس [1]. عندما نفذ المستنسخان هاتين القدرتين الإلهيتين ، فقد العالم لونه ، مما تسبب في تضييق عيني سو مينغ.

“الخام الأخضر واللعنة هما أول هدايا أعددتها لك ، دي تيان…” تمتم سو مينغ بهدوء. كان لا يزال لديه عدد قليل من الهدايا التي كان يخزنها لدي تيان في أعماق قلبه ، وكانت جميعها هدايا تهدف إلى أخذ حياة الرجل ، وكلها مناسبة لدفن إمبراطور!

نظر نحو الصبي الأسود. كان جسد جي آن السحري لا يزال يمسك بالمروحة في يده. لا يمكن رؤية تعبيراته ، لكن حركته في تأرجح المروحة كانت واضحة. على الفور ظهر أمامه وجه شبح ضخم. كان يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم وبدا شرسًا بشكل لا يصدق. فتح فمه على مصراعيه قبل أن يغلق فكيه وكأنه يريد ابتلاع العالم كله.

عندما ارتبطت الانفجارات الست ببعضها البعض وترددت في الهواء بينما ارتعدت الأرض ، اصطدمت الجبال الستة بجيش طائفة الشر. الضغط الذي امتد منهم جعل كل من كان محاطًا بداخلها يشعر كما لو كانت أجسادهم مقيدة. لم يتمكنوا من المراوغة ، فقط إنتظروا ليتم سحقهم وتحويلهم إلى لحم مفروم وهم يصرخون من الألم.

جعل المنظر أعين سو مينغ يتقلصون للحظة.

بعد لحظة ، أغلق عينيه وقمع الرغبة في الهجوم. عندما أعاد فتحهما ، ألقى نظرة عميقة على إستنساخات لدي تيان. عرف سو مينغ أنه لا يمكن أن يكون متسرعا في هذا. فقط عندما أصبحت الختم الأخضر واللعنة أقوى حيث استمر الناس من كلا الجانبين في الموت ، فقد حان الوقت له ليهاجم حقًا.

بعد لحظة ، أغلق عينيه وقمع الرغبة في الهجوم. عندما أعاد فتحهما ، ألقى نظرة عميقة على إستنساخات لدي تيان. عرف سو مينغ أنه لا يمكن أن يكون متسرعا في هذا. فقط عندما أصبحت الختم الأخضر واللعنة أقوى حيث استمر الناس من كلا الجانبين في الموت ، فقد حان الوقت له ليهاجم حقًا.

في اللحظة التي سافر فيها هذا الصوت عبر ساحة المعركة بأكملها ، ظهرت تسعة نجوم من العدم من الاتجاه الذي يقع فيه داو ضباب السماء. مع دوي صادم ، اندفعوا نحو ساحة المعركة ، وكانوا سريعين لدرجة أنهم أغلقوا في منطقة الحرب في غمضة عين. ارتفعت أصوات الهدير العالية في الهواء واختفت النجوم التسعة…

علاوة على ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب له أيضًا لشن أي نوع من الهجمات . في اللحظة التي يخرج فيها من الضباب على الأرض ، سيتم اكتشافه على الفور من قبل جي آن و دي تيان في السماء ، والأهم من ذلك…

طارت إحدى زلات اليشم الأبيض نحو الاتجاه الذي كانت فيه طائفة التنين الخفي. تم القبض عليه من قبل تشينشونغ ، الذي كان يقف على إحدى الحجارة الكبيرة. تلألأت عيناه ، وعندما شكل ختمًا بيده اليسرى ، ترددت أصوات مدوية عالية هزت السماء في الهواء. رفع الستة محاربوا المجرة الخالدون رؤوسهم من الجبال وهدروا.

بدأت معركتهم للتو. لا يوجد أي إصابات حتى الآن… ولا جرحى! ”

لم يكن هناك الآن سوى ثلاثة من محاربوا المجرة الخالدون على الأرض.

قمع سو مينغ الرغبة في قلبه. كان يعلم أنه إذا ارتكب خطأ واحدًا فسيتم الكشف عنه بسهولة. كان عليه أن يواصل الاختباء ، وعندما حان الوقت لشن هجومه ، سوف ينفجر بإرادة لقتل حتى السماوات التسع!

أغلق سو مينغ عينيه وامتص نفسا عميقا. عندما أعاد فتح عينيه ، قمع المشاعر في قلبه. في تلك اللحظة ، ظهر صوت يتردد صداه في جميع أنحاء ساحة المعركة من جانب الطوائف الخالدة.

“الخام الأخضر واللعنة هما أول هدايا أعددتها لك ، دي تيان…” تمتم سو مينغ بهدوء. كان لا يزال لديه عدد قليل من الهدايا التي كان يخزنها لدي تيان في أعماق قلبه ، وكانت جميعها هدايا تهدف إلى أخذ حياة الرجل ، وكلها مناسبة لدفن إمبراطور!

لم يكن هناك الآن سوى ثلاثة من محاربوا المجرة الخالدون على الأرض.

في تلك اللحظة ، انطلقت أصوات مزدهرة من الأرض عبر الضباب ووصلت بالقرب من سو مينغ ، وكسرت أفكاره. نظر إلى الأسفل باتجاه هذا الصوت.

نظر نحو الصبي الأسود. كان جسد جي آن السحري لا يزال يمسك بالمروحة في يده. لا يمكن رؤية تعبيراته ، لكن حركته في تأرجح المروحة كانت واضحة. على الفور ظهر أمامه وجه شبح ضخم. كان يبلغ ارتفاعه عشرة آلاف قدم وبدا شرسًا بشكل لا يصدق. فتح فمه على مصراعيه قبل أن يغلق فكيه وكأنه يريد ابتلاع العالم كله.

لم يكن هناك الآن سوى ثلاثة من محاربوا المجرة الخالدون على الأرض.

1.مجرد فنون ظهرت في الفصول السابقة

تحطمت الجبال الستة العملاقة ، واحدة تلو الأخرى ، والأصوات المزعجة التي سمعها للتو كانت بسبب انفجارها. كان سبب تدميرهم والسبب وراء وفاة محاربوا المجرة الخالدون هم ثمانية عشر تنانين يين من طائفة روح الشر داخل الضباب.

عندما ارتبطت الانفجارات الست ببعضها البعض وترددت في الهواء بينما ارتعدت الأرض ، اصطدمت الجبال الستة بجيش طائفة الشر. الضغط الذي امتد منهم جعل كل من كان محاطًا بداخلها يشعر كما لو كانت أجسادهم مقيدة. لم يتمكنوا من المراوغة ، فقط إنتظروا ليتم سحقهم وتحويلهم إلى لحم مفروم وهم يصرخون من الألم.

ومع ذلك ، لم يعد هناك ثمانية عشر منهم. بقي تسعة فقط. طافت تنانين اليين التي لا تزال على قيد الحياة واجتاحت الأرض داخل الضباب ، متجهة مباشرة نحو آخر ثلاثة من محاربي المجرة الخالدين.

قمع سو مينغ الرغبة في قلبه. كان يعلم أنه إذا ارتكب خطأ واحدًا فسيتم الكشف عنه بسهولة. كان عليه أن يواصل الاختباء ، وعندما حان الوقت لشن هجومه ، سوف ينفجر بإرادة لقتل حتى السماوات التسع!

تعافى معظم تلاميذ طائفة الشر بالفعل من الفوضى ، وتم إرسال المصابين إلى المؤخرة. قام الجسم الرئيسي للجيش بعد ذلك بتنظيم نفسه في تشكيل مع أولئك من الطائفة الخالدة الشريرة ، مرتدين درعًا أسود ، في المقدمة مباشرةً ، وأولئك من طائفة الشهوة الشريرة في الوسط ، وأولئك من طائفة غبار الشر إلى اليسار ، وأولئك من طائفة الروح الشريرة على يمينهم.

ملاحظات المترجم:

كانوا يقاتلون ضد الطوائف الخالدة في الأرض التي نزلوا فيها.

لم يعد سو مينغ يولي أي اهتمام للمعركة. صعد في الهواء حتى وصل إلى حافة الضباب. عندما كان هناك ، رفع رأسه ونظر إلى السماء. في تلك اللحظة ، كانت الغيوم تتدحرج ، وكانت الشخصيات الثلاثة بالداخل تنفذ سلسلة من القدرات الإلهية. انتشرت الموجات منه ، مما جعل الأمر يبدو كما لو كانت السماء على وشك الانهيار ، وكان مشهدًا مروّعًا.

رأى سو مينغ تشيندونغ و شانهين وبيسوو بيلينغ و تشينشين… في مواقع مختلفة داخل الضباب يقاتلون ضد أعدائهم! كما رأى الأخوات تيان لان ، وكذلك المرأة التي كان يعرفها باسم وو لا وو لي. كانوا جميعًا في الضباب ، وبينما كانت أصوات الدوي ترن من كلا الجانبين ، أظهر كل من هؤلاء الأشخاص تألقهم.

كانت هناك أيضًا امرأة عجوز على يمين بيسو. لا تزال سو مينغ يتذكرها… كانت جدة باي لينغ وكبيرة قبيلة التنين الاسود ، لي سو!

كانوا معجزات وعباقرة طوائفهم. حتى بين الحشود ، ما زالت مواهبهم تتألق ببراعة ، مما يجعل كل من رآهم قادرين على رؤية قدراتهم المذهلة.

قمع سو مينغ الرغبة في قلبه. كان يعلم أنه إذا ارتكب خطأ واحدًا فسيتم الكشف عنه بسهولة. كان عليه أن يواصل الاختباء ، وعندما حان الوقت لشن هجومه ، سوف ينفجر بإرادة لقتل حتى السماوات التسع!

كانوا إما ماهرين مع الأحرف الرونية ، أو القدرات الإلهية ، أو الأختام ، أو كانوا يمتلكون فنونًا مروعة ، أو كانوا ماهرين في وضع الدفاعات. كان لديهم كل أنواع القدرات ، وكان سو مينغ قادرًا على التمييز بينهم بنظرة واحدة فقط!

كانت هناك أيضًا امرأة عجوز على يمين بيسو. لا تزال سو مينغ يتذكرها… كانت جدة باي لينغ وكبيرة قبيلة التنين الاسود ، لي سو!

إلى جانبهم ، رأى سو مينغ أيضًا أعضاء الطائفة الخالدة الشريرة يرتدون الدرع الأسود بينما كان في السماء. ألقى أحد الأشخاص المتمركزين بالقرب من خط المواجهة للجيش بقبضته على الأرض ، مما تسبب في ارتجافها وانفجارها. تجمعت الأرض معًا لتكون سيفًا أرضيًا قبل أن تندفع نحو الخالدين أمامها.

بدأت معركتهم للتو. لا يوجد أي إصابات حتى الآن… ولا جرحى! ”

أطلق هذا المزارع ذو الدرع الأسود هديرًا شديدًا نحو السماء ونزع خوذته ، وكشف عن شعر أسود طويل كان يرقص في الهواء. لقد كان رجلاً ، وبدا مشابهًا بشكل لا يصدق لطائفة شهوة الشر . ومع ذلك ، فإن الخطوط المتشددة للرجل على وجهه سمحت لـ سو مينغ بمعرفة… أنه كان لديه نفس وجه بي سو في ذكرياته!

في تلك اللحظة ، انطلقت أصوات مزدهرة من الأرض عبر الضباب ووصلت بالقرب من سو مينغ ، وكسرت أفكاره. نظر إلى الأسفل باتجاه هذا الصوت.

لقد كان بيسو من طائفة الشر الخالدة ، الشخص الذي ذكره تشيان شين سابقًا!

في تلك اللحظة ، انطلقت أصوات مزدهرة من الأرض عبر الضباب ووصلت بالقرب من سو مينغ ، وكسرت أفكاره. نظر إلى الأسفل باتجاه هذا الصوت.

لكن هذا لم يكن كل شيء. ما جعل سو مينغ يشعر بالكرب هو أنه رأى رجلاً عجوزًا يقف على يسار بيسو بين المزارعين يرتدون درعًا أسود. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن ينسى فيها سو مينغ وجه هذا الرجل العجوز… كان نان سونغ [2].

أطلق هذا المزارع ذو الدرع الأسود هديرًا شديدًا نحو السماء ونزع خوذته ، وكشف عن شعر أسود طويل كان يرقص في الهواء. لقد كان رجلاً ، وبدا مشابهًا بشكل لا يصدق لطائفة شهوة الشر . ومع ذلك ، فإن الخطوط المتشددة للرجل على وجهه سمحت لـ سو مينغ بمعرفة… أنه كان لديه نفس وجه بي سو في ذكرياته!

كانت هناك أيضًا امرأة عجوز على يمين بيسو. لا تزال سو مينغ يتذكرها… كانت جدة باي لينغ وكبيرة قبيلة التنين الاسود ، لي سو!

“أخرجوا جثث معركة ضباب السماء!”

“لا يهم ما إذا كانت حقيقية… أو مزيفة…”

تحطمت الجبال الستة العملاقة ، واحدة تلو الأخرى ، والأصوات المزعجة التي سمعها للتو كانت بسبب انفجارها. كان سبب تدميرهم والسبب وراء وفاة محاربوا المجرة الخالدون هم ثمانية عشر تنانين يين من طائفة روح الشر داخل الضباب.

أغلق سو مينغ عينيه وامتص نفسا عميقا. عندما أعاد فتح عينيه ، قمع المشاعر في قلبه. في تلك اللحظة ، ظهر صوت يتردد صداه في جميع أنحاء ساحة المعركة من جانب الطوائف الخالدة.

بعد لحظة ، أغلق عينيه وقمع الرغبة في الهجوم. عندما أعاد فتحهما ، ألقى نظرة عميقة على إستنساخات لدي تيان. عرف سو مينغ أنه لا يمكن أن يكون متسرعا في هذا. فقط عندما أصبحت الختم الأخضر واللعنة أقوى حيث استمر الناس من كلا الجانبين في الموت ، فقد حان الوقت له ليهاجم حقًا.

“أخرجوا جثث معركة ضباب السماء!”

في تلك اللحظة ، انطلقت أصوات مزدهرة من الأرض عبر الضباب ووصلت بالقرب من سو مينغ ، وكسرت أفكاره. نظر إلى الأسفل باتجاه هذا الصوت.

في اللحظة التي سافر فيها هذا الصوت عبر ساحة المعركة بأكملها ، ظهرت تسعة نجوم من العدم من الاتجاه الذي يقع فيه داو ضباب السماء. مع دوي صادم ، اندفعوا نحو ساحة المعركة ، وكانوا سريعين لدرجة أنهم أغلقوا في منطقة الحرب في غمضة عين. ارتفعت أصوات الهدير العالية في الهواء واختفت النجوم التسعة…

تنهدت بهدوء. حتى لو كانت قادرة على معرفة أن الشخص قد تسبب في ذلك عن قصد ، فلا يزال يتعين عليها اغتنام هذه الفرصة. لم تعد تتردد. كانت تأرجح ذراعها ، وتطاير عشرات اليشم في الهواء.

بدلاً من ذلك ، ظهر ما يقرب من مائة ظل في ساحة المعركة!

“هيا ، اقتل. اقتل أكثر ، ثم سيصبح ختمي السحيق الأخضر أقوى…” غمغم سو مينغ في أنفاسه.

كان هناك تسعة وتسعون منهم ، وكل هذه الظلال التسعة والتسعين تنضح بحضور قوي ينتمي إلى الشامان. وأحدهم… جعل رأس سو مينغ يزأر في اللحظة التي رآهم فيها!

هذا الظل… خدم تحت أخيه الأكبر ، وكان الرجل الأصلع الذي قاتل مع سو مينغ في قبيلة منصة الشبح في الماضي!

هذا الظل… خدم تحت أخيه الأكبر ، وكان الرجل الأصلع الذي قاتل مع سو مينغ في قبيلة منصة الشبح في الماضي!

قمع سو مينغ الرغبة في قلبه. كان يعلم أنه إذا ارتكب خطأ واحدًا فسيتم الكشف عنه بسهولة. كان عليه أن يواصل الاختباء ، وعندما حان الوقت لشن هجومه ، سوف ينفجر بإرادة لقتل حتى السماوات التسع!

ملاحظات المترجم:

“الخام الأخضر واللعنة هما أول هدايا أعددتها لك ، دي تيان…” تمتم سو مينغ بهدوء. كان لا يزال لديه عدد قليل من الهدايا التي كان يخزنها لدي تيان في أعماق قلبه ، وكانت جميعها هدايا تهدف إلى أخذ حياة الرجل ، وكلها مناسبة لدفن إمبراطور!

1.مجرد فنون ظهرت في الفصول السابقة

علاوة على ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب له أيضًا لشن أي نوع من الهجمات . في اللحظة التي يخرج فيها من الضباب على الأرض ، سيتم اكتشافه على الفور من قبل جي آن و دي تيان في السماء ، والأهم من ذلك…

2. نان سونغ: الرجل العجوز يلي يحمي الأعشاب في قبيلة الجبل المظلم.

وأثناء زئيرهم ، طار العمالقة الستة في الهواء بقوة. كما ارتفعت الجبال الستة الضخمة وتابعت خلفهم مباشرة ، وشقوا الهواء بأصوات هدير في أعقابهم.

كانت هناك حزمة سوداء تنبعث منها رائحة حلوة. بطبيعة الحال ، كانت تلك هي اللعنة. ابتكر سو مينغ هذا الشكل من اللعنة على الفور – لاستخدام ما يقرب من مائة ألف جثة لتوفير الغذاء حتى تصبح اللعنة أكثر رعبًا مع مرور الوقت.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط