تقليب الروح
°°°°°::::(((<< Legend of the Great Sage >>)))::::°°°°°
>> ZIXAR <<
رنة!
مع تشكيل الجيش في حالة من الفوضى ، فقدوا وحدتهم على الفور ، وبدأ شيطان المعركة الضخم في التلاشي. تغير وجه شيطان المعركة هون ، وأصبح على الفور غارقًا في نية القتل.
تردد صدى الجرس الصافي ، مما جعل كل الأصوات صامتة كما لو كانت قد استنزفت كل الأصوات. كان هذا هو صمت الموت وصمته.
رنة!
رنة!
فجأة ، تذكروا المشهد الذي أظهره ملك الجراد المحلق في البداية وسألوا لي تشينغشان في عجلة من أمرهم، “كيف حال دير تشان لديفا ناغا؟”
اهتز الجرس مرة أخرى ، وتحطمت الحلقة الصافية على الفور ، وأصبحت شديدة الاضطراب والصاخبة.
كان هناك الكثير من ضربات الحظ والمصادفات الغامضة التي أدت إلى هذه النتيجة النهائية ، مما جعلها تتنهد. كرس ملك الجراد المحلق نفسه لمنع ملك الروح جولدن سيكادا من الخضوع للمحنة السماوية ، وحتى الذهاب إلى أبعد الحدود ، فقط لتحمل الثمن الرهيب لفشل المحنة بدلاً من ملك الروح جولدن سيكادا في النهاية.
بدأ جيش العفاريت يتحرك بقلق. كانت أصوات الجرس تدخل آذانهم باستمرار ، لكنها دقت في قلوبهم.
نظر لي تشينغشان إلى ملك الروح جولدن سيكادا. حتى هذا الخبر لم يستطع الحصول على رد منه ؛ بدلاً من ذلك ، واصل التحديق في السماء بهدوء. شعر لي تشينغشان ببعض الأسف في الداخل. إذا كان بإمكانه المساعدة ، فسيكون بالتأكيد حليفًا قويًا للغاية. بعد كل شيء ، كان من المحتمل جدًا بالنسبة له أن يمتلك أعلى زراعة عبر الأقاليم التسع في الوقت الحالي ، محشور بين ملك شيطان و امبراطور شيطان.
مشاعر الرغبة التي لا تهدأ ، ومشاعر الندم التي لا تُنسى ، والغضب ، والخسارة ، والوحدة ، والخوف… بدأوا جميعًا في الهمس بعيدًا ، ومع دوي صوت الجرس ، نمت أكثر فأكثر ، بصوت أعلى وأعلى ، تهدر بعيدًا وتتصادم إلى ما لا نهاية.
“هل نحن ذاهبون؟” أطلق جين فوجي الصعداء وسأل يوي وويانغ.
كان هذا ارتباك وصخب الحياة.
ترجمة: zixar
ومع ذلك ، كان من الأفضل ألا يزعجه الآن!
بين الحياة والموت ، كانت هناك أهوال عظيمة وتشويش عظيم ، فقط لإرباك الروح وتقليبها!
بدأ جيش العفاريت يتحرك بقلق. كانت أصوات الجرس تدخل آذانهم باستمرار ، لكنها دقت في قلوبهم.
استخدمت شياو آن جرس تقليب الروح بشكل محموم وهي تهتف بعيدًا ، وتمتلك كلاً من صرخات التنانين الغامضة والمراسيم الصارمة لفينايا. اندمجت مع الرنين ، مما جعلها أكثر فوضوية.
لم تكن هناك حقائق بوذية بارعة وعميقة ، فقط حزن لا يوصف.
لم يكن صمتها في وقت سابق مجرد السيطرة على خرزات صلاة الجمجمة في معركة طويلة المدى ، ولكن أيضًا لتحقيق التوازن بين البوذية والشيطانية حتى تتمكن من دفع قوة جرس تقليب الروح إلى أقصى الحدود.
كان معظم جيش العفاريت لا يزالون عفاريت عادية، لذلك وقعوا على الفور في حالة من الفوضى ، وبدأوا في تمزيق بعضهم البعض. حتى الجنرالات العفريت شعروا بالقلق ، وتميلوا إلى بدء مذبحة. لا يزال بإمكان قادة العفريت الحفاظ على عقلانيتهم ، لكنهم لم يكونوا كافيين للحفاظ على التشكيل.
“حتى أنت ذاهب ، فكيف لا يمكنني الذهاب؟”
لم يتأثر ملوك العفريت، لكنهم لم يمتلكوا السلطة لقيادة الجيش على الإطلاق. كان هذا جيشًا ينتمي فقط إلى شيطان المعركة هون.
“سافر ببطء أكثر قليلاً والتقط أنفاسك!” ظهرت ابتسامة أيضًا على وجه يوي وويانغ الجليل.
مع تشكيل الجيش في حالة من الفوضى ، فقدوا وحدتهم على الفور ، وبدأ شيطان المعركة الضخم في التلاشي. تغير وجه شيطان المعركة هون ، وأصبح على الفور غارقًا في نية القتل.
شعر لي تشينغشان بسعادة غامرة في الداخل. كان هذا في الأساس سلاح دمار شامل. من المؤكد أن شياو آن كانت لا تزال موثوقًا بها!
نظر لي تشينغشان إلى ملك الروح جولدن سيكادا. حتى هذا الخبر لم يستطع الحصول على رد منه ؛ بدلاً من ذلك ، واصل التحديق في السماء بهدوء. شعر لي تشينغشان ببعض الأسف في الداخل. إذا كان بإمكانه المساعدة ، فسيكون بالتأكيد حليفًا قويًا للغاية. بعد كل شيء ، كان من المحتمل جدًا بالنسبة له أن يمتلك أعلى زراعة عبر الأقاليم التسع في الوقت الحالي ، محشور بين ملك شيطان و امبراطور شيطان.
اجتاح السيف الضخم الذي قطع عبر ملك التنين القرمزي الهواء ، مما أدى إلى تحريك تشي العفريت وانطلق نحو شياو آن.
ارتفع خط من الضوء الذهبي في الأفق ، وانطلق فوق رؤوس الجميع بسرعة كبيرة للغاية ، متجهًا نحو جبل بوذا العظيم.
كان معظم جيش العفاريت لا يزالون عفاريت عادية، لذلك وقعوا على الفور في حالة من الفوضى ، وبدأوا في تمزيق بعضهم البعض. حتى الجنرالات العفريت شعروا بالقلق ، وتميلوا إلى بدء مذبحة. لا يزال بإمكان قادة العفريت الحفاظ على عقلانيتهم ، لكنهم لم يكونوا كافيين للحفاظ على التشكيل.
شياو آن تجاهلته تماما. حتى أنها لم تتزحزح. ركزت على جرس تقليب الروح بينما كانت أرديتها البيضاء المزرقة تنجرف في مهب الريح.
“لماذا تناديني استنساخ الأب الأول؟” أطلق لي تشينغشان نظرة سريعة عليه.
ارتفع قمر دموي في السماء ، وقطع لي تشينغشان السيف بضربة واحدة ، وحرس جانب شياو آن. قام بأرجحة نصله نحو شيطان المعركة هون. “عدوك هو أنا!”
محافظة كلير ريفر.
أطلق شيطان المعركة هون فجأة هديرًا غاضبًا. قام شيطان المعركة الضخم الذي يقف خلفه بنشر ذراعيه وأطلق صرخة حرب مرعبة ، مما أدى على الفور إلى إضعاف أصوات الجرس. تعافى كل العفاريت من الفوضى.
……
ارتفع خط من الضوء الذهبي في الأفق ، وانطلق فوق رؤوس الجميع بسرعة كبيرة للغاية ، متجهًا نحو جبل بوذا العظيم.
كان لي تشينغشان مذهولًا أيضًا. هل فشل في المحنة؟ بعد كل شيء ، إذا نجح في المحنة ، فلن يعود بإمكانه الإقامة في هذا العالم. لأنه لم يرتقي بنجاح ، فهذا يعني الفشل.
محافظة كلير ريفر.
أضاء ضوء الشمس الأرض المنكوبة ، مما أعطاها طبقة من الدفء. حدق ملك الروح جولدن سيكادا في السماء بهدوء بينما كانت أجنحة الزيز على ظهره تتماوج بشكل رائع في الضوء.
مع تشكيل الجيش في حالة من الفوضى ، فقدوا وحدتهم على الفور ، وبدأ شيطان المعركة الضخم في التلاشي. تغير وجه شيطان المعركة هون ، وأصبح على الفور غارقًا في نية القتل.
ترجمة: zixar
كان لي تشينغشان مذهولًا أيضًا. هل فشل في المحنة؟ بعد كل شيء ، إذا نجح في المحنة ، فلن يعود بإمكانه الإقامة في هذا العالم. لأنه لم يرتقي بنجاح ، فهذا يعني الفشل.
“نحن!” قال يوي وويانغ بحزم. كشخص من المدرسة العسكرية ، كيف يمكنه التهرب من معركة؟
ومع ذلك ، نادرا ما يحدث شيء مثل هذا. غالبًا ما كانت مواجهة المحنة السماوية معركة بين الحياة والموت. كان النجاح هو الارتقاء إلى ارتفاع أكبر ، بينما كان الفشل دمار مطلق. في العادة ، فقط مع المحنة السماوية الأولى كانت هناك فرصة للفشل ولا تزال على قيد الحياة ، وكانت فرص ذلك ضئيلة للغاية بالفعل. غالبًا ما تكون الإصابات الناتجة عن ذلك كافية لقطع مسار الزراعة.
“سافر ببطء أكثر قليلاً والتقط أنفاسك!” ظهرت ابتسامة أيضًا على وجه يوي وويانغ الجليل.
لم يسمع قط بمثال فشل المحنة السماوية للارتقاء وما زال على قيد الحياة. علاوة على ذلك ، زادت زراعة ملك الروح جولدن سيكادا بشكل واضح ، على بعد خطوة واحدة فقط من الارتقاء. لم يكن فقط دون أن يصاب بأذى ، بل إنه استفاد منه ، وهو أمر لا يصدق.
مع تشكيل الجيش في حالة من الفوضى ، فقدوا وحدتهم على الفور ، وبدأ شيطان المعركة الضخم في التلاشي. تغير وجه شيطان المعركة هون ، وأصبح على الفور غارقًا في نية القتل.
كان بإمكان غو يانيينغ تخمين سبب ذلك بشكل غامض. كانت المحنة السماوية تقترب بالفعل من نهايتها في المقام الأول. أرسل ملك الجراد المحلق عددًا لا يحصى من الحيوانات المستنسخة التي حملت هالته في البرق في البداية ، بينما مات جسده الرئيسي في البرق في النهاية. إلى جانب حقيقة أن قوته كانت قريبة جدًا من الخضوع للمحنة ، فقد ضلل المحنة السماوية للاعتقاد بأن الشخص الذي يواجه المحنة قد مات بالفعل.
تردد صدى الجرس الصافي ، مما جعل كل الأصوات صامتة كما لو كانت قد استنزفت كل الأصوات. كان هذا هو صمت الموت وصمته.
كان هناك الكثير من ضربات الحظ والمصادفات الغامضة التي أدت إلى هذه النتيجة النهائية ، مما جعلها تتنهد. كرس ملك الجراد المحلق نفسه لمنع ملك الروح جولدن سيكادا من الخضوع للمحنة السماوية ، وحتى الذهاب إلى أبعد الحدود ، فقط لتحمل الثمن الرهيب لفشل المحنة بدلاً من ملك الروح جولدن سيكادا في النهاية.
لم يتأثر ملوك العفريت، لكنهم لم يمتلكوا السلطة لقيادة الجيش على الإطلاق. كان هذا جيشًا ينتمي فقط إلى شيطان المعركة هون.
“لماذا تناديني استنساخ الأب الأول؟” أطلق لي تشينغشان نظرة سريعة عليه.
خفف كل من جين فوجي و يوي وويانغ. بغض النظر عن النتيجة ، فقد تعاملوا على الأقل مع مشكلة كبيرة تتعلق بالإقليم الأخضر. يقع هذا ضمن مسؤولياتهم كقائد الصقر الذهبي والملك الجنرال العظيم.
تردد صدى الجرس الصافي ، مما جعل كل الأصوات صامتة كما لو كانت قد استنزفت كل الأصوات. كان هذا هو صمت الموت وصمته.
فجأة ، تذكروا المشهد الذي أظهره ملك الجراد المحلق في البداية وسألوا لي تشينغشان في عجلة من أمرهم، “كيف حال دير تشان لديفا ناغا؟”
“أنا لا أخبرك أن تذهب.”
فجأة ، سمع الجميع صرخات السيكادا ، مما جعلهم ينظرون إلى الوراء. كانت صرخات السيكادا تحمل بعض التشابه مع ترانيم ديفا ناغا ، إلا أنها كانت مختلفة أيضًا اختلافًا كبيرًا في نفس الوقت. كان الأمر أكثر روعة ، ورائعًا مثل الغناء في أعلى رئتيه ، ويملأ العالم تمامًا.
“تم تدمير قاعة قمع الشياطين ، وتم فتح كهف الشيطان. أطلق مجال الشيطان غزوًا واسع النطاق ، وبدأ جيش قوامه مليون فرد يشق طريقه بالفعل. سأعود الآن لتقديم الدعم. إذا كنت مهتمًا ، يمكنك إلقاء نظرة معي “.
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
نظر لي تشينغشان إلى ملك الروح جولدن سيكادا. حتى هذا الخبر لم يستطع الحصول على رد منه ؛ بدلاً من ذلك ، واصل التحديق في السماء بهدوء. شعر لي تشينغشان ببعض الأسف في الداخل. إذا كان بإمكانه المساعدة ، فسيكون بالتأكيد حليفًا قويًا للغاية. بعد كل شيء ، كان من المحتمل جدًا بالنسبة له أن يمتلك أعلى زراعة عبر الأقاليم التسع في الوقت الحالي ، محشور بين ملك شيطان و امبراطور شيطان.
ومع ذلك ، نادرا ما يحدث شيء مثل هذا. غالبًا ما كانت مواجهة المحنة السماوية معركة بين الحياة والموت. كان النجاح هو الارتقاء إلى ارتفاع أكبر ، بينما كان الفشل دمار مطلق. في العادة ، فقط مع المحنة السماوية الأولى كانت هناك فرصة للفشل ولا تزال على قيد الحياة ، وكانت فرص ذلك ضئيلة للغاية بالفعل. غالبًا ما تكون الإصابات الناتجة عن ذلك كافية لقطع مسار الزراعة.
كان بإمكان غو يانيينغ تخمين سبب ذلك بشكل غامض. كانت المحنة السماوية تقترب بالفعل من نهايتها في المقام الأول. أرسل ملك الجراد المحلق عددًا لا يحصى من الحيوانات المستنسخة التي حملت هالته في البرق في البداية ، بينما مات جسده الرئيسي في البرق في النهاية. إلى جانب حقيقة أن قوته كانت قريبة جدًا من الخضوع للمحنة ، فقد ضلل المحنة السماوية للاعتقاد بأن الشخص الذي يواجه المحنة قد مات بالفعل.
ومع ذلك ، كان من الأفضل ألا يزعجه الآن!
“لماذا تناديني استنساخ الأب الأول؟” أطلق لي تشينغشان نظرة سريعة عليه.
ونتيجة لذلك ، مد يده وسمح لسلسلة خرزات صلاة الجمجمة بالتفاف حول معصمه. رفع جناحيه وانطلق.
في غمضة عين ، بقيت لولث فقط هناك. حدقت في ملك الروح جولدن سيكادا وتعثرت قبل أن تعود تحت الأرض دون أن تنطق بكلمة واحدة.
“استنساخ الأب الأول ، انتظرني!” طارده طائر العنقاء الصغير.
كان هذا ارتباك وصخب الحياة.
“لماذا تناديني استنساخ الأب الأول؟” أطلق لي تشينغشان نظرة سريعة عليه.
“هل هناك شيء خاطئ في ذلك؟”
“أنا لا أخبرك أن تذهب.”
“لا تتبعني. أنت لم تخضع حتى للمحنة السماوية الثالثة ، فما الذي تتورط فيه؟ اذهب للعب مع أختك الصغرى! ” أمر لي تشينغشان.
رنة!
اهتز الجرس مرة أخرى ، وتحطمت الحلقة الصافية على الفور ، وأصبحت شديدة الاضطراب والصاخبة.
كان طائر العنقاء الصغير مترددًا ، لكنه رفض الرد على لي تشينغشان ، حتى لو كان مجرد “استنساخ والده الأول”. كل ما يمكنه فعله هو الالتفاف والطيران.
“تم تدمير قاعة قمع الشياطين ، وتم فتح كهف الشيطان. أطلق مجال الشيطان غزوًا واسع النطاق ، وبدأ جيش قوامه مليون فرد يشق طريقه بالفعل. سأعود الآن لتقديم الدعم. إذا كنت مهتمًا ، يمكنك إلقاء نظرة معي “.
وصل صوت الرياح إلى أذنيه ، ونظر لي تشينغشان إلى الخلف. كانت غو يانيينغ قد واكبته وسافرت بجانبه. إبتسمت. “كيف لا يمكنني التورط في شيء كهذا؟”
ومع ذلك ، نادرا ما يحدث شيء مثل هذا. غالبًا ما كانت مواجهة المحنة السماوية معركة بين الحياة والموت. كان النجاح هو الارتقاء إلى ارتفاع أكبر ، بينما كان الفشل دمار مطلق. في العادة ، فقط مع المحنة السماوية الأولى كانت هناك فرصة للفشل ولا تزال على قيد الحياة ، وكانت فرص ذلك ضئيلة للغاية بالفعل. غالبًا ما تكون الإصابات الناتجة عن ذلك كافية لقطع مسار الزراعة.
أطلق شيطان المعركة هون فجأة هديرًا غاضبًا. قام شيطان المعركة الضخم الذي يقف خلفه بنشر ذراعيه وأطلق صرخة حرب مرعبة ، مما أدى على الفور إلى إضعاف أصوات الجرس. تعافى كل العفاريت من الفوضى.
“نعم ، لكن كن حذرًا. هذه المعركة خطيرة للغاية! ” حذر لي تشينغشان بشدة. حتى كبار المزارعين لا يمكنهم بالضرورة حماية أنفسهم في حرب مثل هذه.
قالت غو يانيينغ “شكرا لاهتمامك”.
“أعتقد أنني أشعر بقلق مفرط. بالنظر إلى قدرتك على اتخاذ قرارات بناءً على نزوة والحفاظ على القوة ، سيكون الأمر غريبًا فقط إذا واجهت أي خطر “. ابتسم لي تشينغشان.
اهتز الجرس مرة أخرى ، وتحطمت الحلقة الصافية على الفور ، وأصبحت شديدة الاضطراب والصاخبة.
“من فضلك لا تصفني بهذه الطريقة المروعة. بعد كل شيء ، لقد ساعدتك عدة مرات في الماضي! ” قالت غو يانيينغ.
“نعم ، نعم ، نعم ، لن أنسى أبدًا اللطف الكبير للقائدة غو!” مازح لي تشينغشان. شعر فجأة بضيق خرزات صلاة الجمجمة حول معصمه. نعم ، كان الوضع في المعركة حرجًا. لم يكن الوقت حقا للمزاح.
“نعم ، لكن كن حذرًا. هذه المعركة خطيرة للغاية! ” حذر لي تشينغشان بشدة. حتى كبار المزارعين لا يمكنهم بالضرورة حماية أنفسهم في حرب مثل هذه.
ضحكت غو يانيينغ وسرعان ما انطلقت بعيدًا.
“استنساخ الأب الأول ، انتظرني!” طارده طائر العنقاء الصغير.
عند سماع ما قاله لي تشينغشان ، كان كل من جين فوجي و يوي وويانغ قاتمًا أيضًا ، وتبادلوا النظرات والشعور بألم طفيف في الداخل. كان التعامل مع ملك الجراد المحلق وحده صعبًا للغاية. لقد أخمدوا للتو طاعون الجراد ، والآن ، جاء طاعون الشيطان، وكان أكثر خطورة من طاعون الجراد. من المؤكد أن الإقليم الأخضر واجهت الكثير من الكوارث.
كان معظم جيش العفاريت لا يزالون عفاريت عادية، لذلك وقعوا على الفور في حالة من الفوضى ، وبدأوا في تمزيق بعضهم البعض. حتى الجنرالات العفريت شعروا بالقلق ، وتميلوا إلى بدء مذبحة. لا يزال بإمكان قادة العفريت الحفاظ على عقلانيتهم ، لكنهم لم يكونوا كافيين للحفاظ على التشكيل.
كان هناك الكثير من ضربات الحظ والمصادفات الغامضة التي أدت إلى هذه النتيجة النهائية ، مما جعلها تتنهد. كرس ملك الجراد المحلق نفسه لمنع ملك الروح جولدن سيكادا من الخضوع للمحنة السماوية ، وحتى الذهاب إلى أبعد الحدود ، فقط لتحمل الثمن الرهيب لفشل المحنة بدلاً من ملك الروح جولدن سيكادا في النهاية.
لقد كان لغزًا كيف سيردون إذا علموا بالوضع الحالي لهوية الأشباح التي لا تعد ولا تحصى والجيش من مملكة يوي الذي كان يقترب تدريجياً.
“هل نحن ذاهبون؟” أطلق جين فوجي الصعداء وسأل يوي وويانغ.
ومع ذلك ، نادرا ما يحدث شيء مثل هذا. غالبًا ما كانت مواجهة المحنة السماوية معركة بين الحياة والموت. كان النجاح هو الارتقاء إلى ارتفاع أكبر ، بينما كان الفشل دمار مطلق. في العادة ، فقط مع المحنة السماوية الأولى كانت هناك فرصة للفشل ولا تزال على قيد الحياة ، وكانت فرص ذلك ضئيلة للغاية بالفعل. غالبًا ما تكون الإصابات الناتجة عن ذلك كافية لقطع مسار الزراعة.
“نحن!” قال يوي وويانغ بحزم. كشخص من المدرسة العسكرية ، كيف يمكنه التهرب من معركة؟
فجأة ، تذكروا المشهد الذي أظهره ملك الجراد المحلق في البداية وسألوا لي تشينغشان في عجلة من أمرهم، “كيف حال دير تشان لديفا ناغا؟”
قال جين فوجي: “عالم الجحيم ليس قريبًا من المتعة مثل عالم أسورا”. منصب قائد الصقر الذهبي الذي منحه إياه شيا العظمى لم يكن يستحق المخاطرة من هذا القبيل.
“أنا لا أخبرك أن تذهب.”
“حتى أنت ذاهب ، فكيف لا يمكنني الذهاب؟”
“هل نحن ذاهبون؟” أطلق جين فوجي الصعداء وسأل يوي وويانغ.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
“سافر ببطء أكثر قليلاً والتقط أنفاسك!” ظهرت ابتسامة أيضًا على وجه يوي وويانغ الجليل.
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
تردد صدى الجرس الصافي ، مما جعل كل الأصوات صامتة كما لو كانت قد استنزفت كل الأصوات. كان هذا هو صمت الموت وصمته.
في غمضة عين ، بقيت لولث فقط هناك. حدقت في ملك الروح جولدن سيكادا وتعثرت قبل أن تعود تحت الأرض دون أن تنطق بكلمة واحدة.
ضحكت غو يانيينغ وسرعان ما انطلقت بعيدًا.
كان هذا ارتباك وصخب الحياة.
فجأة ، سمع الجميع صرخات السيكادا ، مما جعلهم ينظرون إلى الوراء. كانت صرخات السيكادا تحمل بعض التشابه مع ترانيم ديفا ناغا ، إلا أنها كانت مختلفة أيضًا اختلافًا كبيرًا في نفس الوقت. كان الأمر أكثر روعة ، ورائعًا مثل الغناء في أعلى رئتيه ، ويملأ العالم تمامًا.
اهتز الجرس مرة أخرى ، وتحطمت الحلقة الصافية على الفور ، وأصبحت شديدة الاضطراب والصاخبة.
لم تكن هناك حقائق بوذية بارعة وعميقة ، فقط حزن لا يوصف.
لم يسمع قط بمثال فشل المحنة السماوية للارتقاء وما زال على قيد الحياة. علاوة على ذلك ، زادت زراعة ملك الروح جولدن سيكادا بشكل واضح ، على بعد خطوة واحدة فقط من الارتقاء. لم يكن فقط دون أن يصاب بأذى ، بل إنه استفاد منه ، وهو أمر لا يصدق.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
لقد كانت أغنية حزن كئيبة!
ترجمة: zixar
نمت الصيحات أكثر فأكثر ، بصوت أعلى وأعلى ، متجاوزة عمليا ما يمكن سماعه.
ونتيجة لذلك ، مد يده وسمح لسلسلة خرزات صلاة الجمجمة بالتفاف حول معصمه. رفع جناحيه وانطلق.
ارتفع خط من الضوء الذهبي في الأفق ، وانطلق فوق رؤوس الجميع بسرعة كبيرة للغاية ، متجهًا نحو جبل بوذا العظيم.
انضمو الى غرفة الرواية في الديسكورد DISCORD
ترجمة: zixar
لدعمي ماديًا وللمزيد من الفصول اضغط هنا PAYPAL
[اذا وجدت أي أخطاء في الترجمة فيرجى ذكره في التعليقات لإصلاحه ولتتحسن الترجمة في المستقبل ولا تنسى التفاعل مع الرواية وشكرا]
ارتفع خط من الضوء الذهبي في الأفق ، وانطلق فوق رؤوس الجميع بسرعة كبيرة للغاية ، متجهًا نحو جبل بوذا العظيم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
