المخرج لعائلة سونغ
الفصل 440: المخرج لعائلة سونغ
هذا الصباح ، اختار أويانغ شو ملابس العالم بشكل خاص. إلى جانب وجهه الوسيم ، بدا أنيقًا وناضجًا.
كان الوحش المدرع الحديدي أندر بكثير من خيول تشينغ فو . بطبيعة الحال ، كان لا بد من حمايتهم. كل حالة وفاة ستؤدي إلى خسارة فادحة. لم يكن للسكاكين والسيوف عيون في ساحة المعركة ، ولهذا كان من الصعب على المطيات البقاء على قيد الحياة.
لم يمضي وقت طويل على مغادرة سونغ جيا ، سارع دو رو هوي والآخرون إلى القاعة الرئيسية.
ورثت سونغ جيا جيناتها من والدتها.
“لورد!”
كان لعائلة سونغ بأكملها جو متهور من حولهم.
“اجلسوا!”
ماذا يأكلون؟ ماذا لا يأكلون؟ ماذا يحدث إذا مرضوا؟ متى يلدون؟ تم تسجيل الإجابة على مثل هذه الأسئلة في الكتيب ، لكن معرفة ذلك شيء والتعامل معه شيء آخر.
قدم أويانغ شو وصفًا بسيطًا لحالة وادي الوحش المدرع الحديدي.
فهم أويانغ شو هذه الكلمات التي تذكرها في قلبه.
كان الثلاثة أشخاصًا أذكياء ، وقد فهموا على الفور سبب استدعائهم. خاصة مدير قسم تربية الحيوان المعين حديثًا ، شيا هو يينغ . ومضت الإثارة في عينيه.
ربما فهم والد سونغ جيا المعنى العميق وراء ذلك.
لم يتوقع شيا هو يينغ مقابلة مثل هذه الأخبار الرائعة بعد وقت قصير من تعيينه.
“حسنا!”
مرر أويانغ شو كتيب تقنية تربية الوحش المدرع الحديدي الى شيا هو يينغ وقال رسميًا ، “يجب أن يخضع وادي الوحش المدرع الحديدي لسلطة إدارتك ، لذلك يجب أن تعتني به جيدًا.”
لا تزال هذه المسألة بحاجة إلى التخطيط والمناقشة.
“لا تقلق لورد!”
بصرف النظر عن ذلك ، سيشغل سونغ وين وشقيقه أيضًا مناصب عالية في هيكل المنطقة.
بالنسبة لـ شيا هو يينغ ، كانت هذه فرصة عظيمة لكسب ثقة اللورد. حتى لو لم يذكرها أويانغ شو ، فإنه لا يزال سيهتم بالأمر بشكل جميل.
وقفت والدة سونغ جيا بجانب سونغ جيا ، خلفهما ، بينما كانت تحكم على أويانغ شو .
لم يكن تربية الوحوش المدرعة الحديدية أمرًا سهلاً – علم الجميع ذلك.
“لا تقلق لورد!”
على الرغم من تحور الوحوش المدرعة الحديدية ، إلا أنها لم تكن هادئة أو لطيفة. مجرد الاقتراب منهم وجعلهم يقبلون البشر سيشكل مشكلة كبيرة.
“هذا صحيح. أنتِ ابنة من؟ “
بصرف النظر عن ذلك ، ما هي عاداتهم وتفضيلاتهم؟
خاصة تربية الوحوش المدرعة الحديدية الذي لن يستغرق وقتا قصيرا.
ماذا يأكلون؟ ماذا لا يأكلون؟ ماذا يحدث إذا مرضوا؟ متى يلدون؟ تم تسجيل الإجابة على مثل هذه الأسئلة في الكتيب ، لكن معرفة ذلك شيء والتعامل معه شيء آخر.
أصبح أويانغ شو عاجزًا. كان التجار على هذا النحو ، مع الأخذ في الاعتبار أشياء كثيرة.
خذ الطعام البحت كمثال.
أصبح أويانغ شو عاجزًا. كان التجار على هذا النحو ، مع الأخذ في الاعتبار أشياء كثيرة.
كان الوحش المدرع الحديدي من الحيوانات الاكلة للأعشاب. عندما يكون في البرية ، من الطبيعي أنه سيأكل كل شيء. إذا سيطعمها البشر ، فسيتعين عليهم اختيار الأعشاب على وجه التحديد.
لم يمضي وقت طويل على مغادرة سونغ جيا ، سارع دو رو هوي والآخرون إلى القاعة الرئيسية.
كانت المزرعة مسألة واحدة. ماذا عن وقت دخول الوحوش إلى الجيش؟ ماذا سيحدث لإمداداتهم الغذائية؟ كانت هذه المشكلة صداعًا كبيرًا آخر.
“لورد!”
لم يكن تربية الوحش المدرع الحديدي أمرًا مباشرًا مثل خيول الحرب. ومع ذلك ، كان شيا هو يينغ واثقًا جدًا ، فقط بسبب خبرته الواسعة في تربية الخيول.
كان والده الجبل الضخم يضغط على رؤوسهم. إذا أراد المرء أن يتحداه ، فإنهم سيحتاجون إلى الكثير من الشجاعة والقدرة.
لا يزال هناك أوجه تشابه بين الاثنين.
في الساحة أمام منزل الحاكم العام كانت هناك بركة. في وسط البركة وقف تمثال ، رمز منطقة شان هاي . في فم التنين ، تدفق الماء.
بصرف النظر عن تربية الوحش المدرع الحديدي ، كان دور قسم اللوجستيات القتالية هو صنع الدروع للوحوش.
“نعم ، لقد اخبرتني.”
كان الوحش المدرع الحديدي أندر بكثير من خيول تشينغ فو . بطبيعة الحال ، كان لا بد من حمايتهم. كل حالة وفاة ستؤدي إلى خسارة فادحة. لم يكن للسكاكين والسيوف عيون في ساحة المعركة ، ولهذا كان من الصعب على المطيات البقاء على قيد الحياة.
رفع والد سونغ جيا رأسه. يبدو أن عينيه الحادتين كانت على وشك اختراق أويانغ شو .
بصرف النظر عن حماية المعدة والمفاصل والرأس وغيرها من المناطق المهمة ، كان يجب أيضًا حماية القرن. إذا تم استخدامها بشكل جيد ، فإن قرونها ستشكل سلاحًا قاتلًا.
بالنسبة لـ شيا هو يينغ ، كانت هذه فرصة عظيمة لكسب ثقة اللورد. حتى لو لم يذكرها أويانغ شو ، فإنه لا يزال سيهتم بالأمر بشكل جميل.
في هذا الجانب ، كان لدى أويانغ شو الخبرة.
كانت الطريقة الوحيدة هي هدم مدينة تشي يو .
في ساحة المعركة ، إذا ضرب القرن شخصًا ما ، حتى لو لم يمت ، فسيظل يعاني من إصابات خطيرة.
“….”
أخيرا ، اختيار الأعضاء الذي كان الجزء الأصعب.
“العم لطيف جدا!”
نظرًا لوجود عدد محدود من الوحوش المدرعة الحديدية ، كان بإمكانهم تشكيل حرس مؤقتًا فقط – ثلاثة آلاف رجل.
هذا الصباح ، اختار أويانغ شو ملابس العالم بشكل خاص. إلى جانب وجهه الوسيم ، بدا أنيقًا وناضجًا.
بعد كل شيء ، كان عدد البرابرة محدودًا أيضًا.
ابتسمت سونغ جيا وهي تنهض
من القبائل البربرية التي تعيش في المنطقة ، اختاروا بشكل أساسي جميع النخب. تم تجميعهم بشكل رئيسي في فوجين من أفواج جنود الدرع الثقيل في الشعبة الثالثة من فيلق التنين.
في اليوم الثامن من الشهر الثامن ، توجهت سونغ جيا إلى مقاطعة تيان شوانغ .
بطبيعة الحال لن يفككهم أويانغ شو ، لذلك كان بإمكانه فقط البحث عن أعضاء جدد. لسوء الحظ ، مع إنشاء مدينة تشي يو ، تم اكتساح البرابرة على قمة جبل المائة ألف.
كل هذه الجوانب كانت مخططة بشكل جيد. لقد فعل أويانغ شو ذلك للترحيب بهما بشكل خاص.
كانت الطريقة الوحيدة هي هدم مدينة تشي يو .
ابتسم أويانغ شو قليلاً وقال ، “الأمر ليس كيف أراه ، لكن كيف أنت تراه.”
لحسن الحظ ، فإن بناء مزرعة الوحش المدرع الحديدي ، وتربية الوحوش المدرعة الحديدية ، والبحث وصياغة الدروع كلها كانت بحاجة إلى بعض الوقت.
عندها فقط يمكن لأويانغ شو العمل معهم دون قلق.
خاصة تربية الوحوش المدرعة الحديدية الذي لن يستغرق وقتا قصيرا.
خاصة تربية الوحوش المدرعة الحديدية الذي لن يستغرق وقتا قصيرا.
لن يؤدي إنشاء الحرس المدرع الحديدي إلى مكاسب على المدى القصير. لن يتمكنوا من استخدام جميع الوحوش المدرعة الحديدية في الوادي بالكامل ، وكانوا بحاجة إلى الانتظار حتى يصل عدد الوحوش إلى مستوى معين.
بصرف النظر عن ذلك ، سيشغل سونغ وين وشقيقه أيضًا مناصب عالية في هيكل المنطقة.
لا تزال هذه المسألة بحاجة إلى التخطيط والمناقشة.
أخيرا ، اختيار الأعضاء الذي كان الجزء الأصعب.
في اليوم الثامن من الشهر الثامن ، توجهت سونغ جيا إلى مقاطعة تيان شوانغ .
بعد كل شيء ، كان عدد البرابرة محدودًا أيضًا.
بعد ظهر ذلك اليوم ، أحضرت والديها إلى مدينة شان هاي .
كانت سونغ جيا عاجزة ضد تعاليم والدتها.
انتظر أويانغ شو بجانب تشكيل النقل الاني. فقط زي سو كانت بجانبه. رحب بهم أويانغ شو شخصيًا ، لكنه لم يأمر بحدث واسع النطاق .
نظرًا لأنه كان غير قادر على اتخاذ القرار ، كان على أويانغ شو التحدث.
ربما فهم والد سونغ جيا المعنى العميق وراء ذلك.
ماذا يأكلون؟ ماذا لا يأكلون؟ ماذا يحدث إذا مرضوا؟ متى يلدون؟ تم تسجيل الإجابة على مثل هذه الأسئلة في الكتيب ، لكن معرفة ذلك شيء والتعامل معه شيء آخر.
كان والد سونغ جيا يبلغ من العمر 50 عامًا تقريبًا ، بدا نشيطًا وصحيًا للغاية. من حين لآخر ، ستظهر شرارة من الطاقة في عينيه ، مما يشير إلى أن هذا الشخص كان ذكيًا ولديه عقل تجاري.
في الواقع ، كان يدير المجموعة المالية لعائلة سونغ.
كما يقول المثل ، “عندما ينظر حمو المرء وحماته إلى صهرهم ، فإنهم سيحبونه أكثر وأكثر.”
كانت والدة سونغ جيا امرأة لطيفة ورزينة. بدا لباسها بسيطًا ، لكنه كان جميلا ، وكان كل جانب من جوانب ملابسها رائعًا.
ورثت سونغ جيا جيناتها من والدتها.
لم يكن انطباع والدة سونغ جيا عنه سيئًا.
“العم ، العمة!”
مشى أويانغ شو واستقبلهم.
ابتسمت سونغ جيا وهي تنهض
“هل أنت الصغير شو ؟ سماع اسمك يختلف عن مقابلتك آه “.
عندما توسعت مدينة شان هاي ، أعادوا أيضًا بناء المدينة الإمبراطورية.
مشى والد سونغ جيا وصافح أويانغ شو.
“امي!”
“العم لطيف جدا!”
ورثت سونغ جيا جيناتها من والدتها.
وقفت والدة سونغ جيا بجانب سونغ جيا ، خلفهما ، بينما كانت تحكم على أويانغ شو .
“أوه؟”
هذا الصباح ، اختار أويانغ شو ملابس العالم بشكل خاص. إلى جانب وجهه الوسيم ، بدا أنيقًا وناضجًا.
أومأ والد سونغ جيا برأسه مسرورًا وقال ، “لقد جعلناك مشغولاً حقًا.” مع موقف أويانغ شو ، فإن بذل الكثير من الجهد قد أظهر صدقه حقًا.
كما يقول المثل ، “عندما ينظر حمو المرء وحماته إلى صهرهم ، فإنهم سيحبونه أكثر وأكثر.”
ومع ذلك ، في الحقيقة ، نادرًا ما جاء إلى الحديقة الخلفية ، لأنه كان يفتقر إلى الوقت تمامًا.
لم يكن انطباع والدة سونغ جيا عنه سيئًا.
“طموحاته كبيرة للغاية.”
” جيا جيا ، لديك ذوق جيد.”
“بماذا يفكر العم الثاني ، أعتقد أن جيا جيا قد أخبرتك بالفعل؟”
“بالطبع ، أنا الذي تتحدثين عنها.”
كان بداخلها الاراجيح وما شابه ، وكان بها حتى قلعة صغيرة الحجم.
كانت سونغ جيا مجرد فتاة صغيرة أمام والدتها. لن تتصرف بتواضع.
أومأ والد سونغ جيا برأسه مسرورًا وقال ، “لقد جعلناك مشغولاً حقًا.” مع موقف أويانغ شو ، فإن بذل الكثير من الجهد قد أظهر صدقه حقًا.
“هذا صحيح. أنتِ ابنة من؟ “
” جيا جيا ، لديك ذوق جيد.”
“امي!”
كان والده الجبل الضخم يضغط على رؤوسهم. إذا أراد المرء أن يتحداه ، فإنهم سيحتاجون إلى الكثير من الشجاعة والقدرة.
كانت سونغ جيا عاجزة ضد تعاليم والدتها.
أصبح أويانغ شو عاجزًا. كان التجار على هذا النحو ، مع الأخذ في الاعتبار أشياء كثيرة.
كانت شخصية الاثنين متشابهة حقًا . يبدو أنها عندما كانت والدتها صغيرة ، كانت مرحة مثلها.
في هذا الجانب ، كان لدى أويانغ شو الخبرة.
“من فضلكم!”
كان الثلاثة أشخاصًا أذكياء ، وقد فهموا على الفور سبب استدعائهم. خاصة مدير قسم تربية الحيوان المعين حديثًا ، شيا هو يينغ . ومضت الإثارة في عينيه.
قاد أويانغ شو الطريق.
بالتالي ، تمت دعوة الأشخاص المقربين بشكل خاص فقط إلى الحديقة الخلفية.
عندما توسعت مدينة شان هاي ، أعادوا أيضًا بناء المدينة الإمبراطورية.
“بماذا يفكر العم الثاني ، أعتقد أن جيا جيا قد أخبرتك بالفعل؟”
في الساحة أمام منزل الحاكم العام كانت هناك بركة. في وسط البركة وقف تمثال ، رمز منطقة شان هاي . في فم التنين ، تدفق الماء.
“هذا صحيح. أنتِ ابنة من؟ “
تحت ضوء الشمس ظهر قوس قزح.
تم دمج أصوات آلة القانون المهدئة تمامًا مع أصوات الطيور.
قاد أويانغ شو سونغ جيا ووالديها إلى القاعة الخلفية. بعد فترة راحة قصيرة ، ذهبوا إلى الحديقة الخلفية.
بالطبع ، كان والد سونغ جيا يذكره بصمت ألا يكون ماديًا. على الرغم من أن المشاهد والمناظر كانت جميلة ، إلا أن اللورد لا ينبغي أن يركز على مثل هذه الجوانب.
كانوا يعيدون بناء الحديقة الخلفية بأكملها باستمرار ، لذلك نمت أكثر فأكثر روعة وذات مناظر خلابة. في الموسم الحالي ، ازدهرت الحديقة بالورود ، حيث زقزقت الطيور وسبحت الأسماك.
كانت والدة سونغ جيا ذكية حقًا . علمت أنه يجب عليهما ترك بعض الوقت للرجلين للتحدث بمفردهما.
على الارض العشبية ، كان هناك حتى القليل من الغزلان.
كانت والدة سونغ جيا امرأة لطيفة ورزينة. بدا لباسها بسيطًا ، لكنه كان جميلا ، وكان كل جانب من جوانب ملابسها رائعًا.
من حين لآخر ، يمكن للمرء أن يرى الأرانب والماعز الجبلي والطاووس وحيوانات أخرى. غني عن القول أن كل هذه الحيوانات تم تربيتها بسبب بينغ’ير .
كانت الحديقة الخلفية بأكملها بمثابة الحديقة الخاصة بها.
كان الوحش المدرع الحديدي أندر بكثير من خيول تشينغ فو . بطبيعة الحال ، كان لا بد من حمايتهم. كل حالة وفاة ستؤدي إلى خسارة فادحة. لم يكن للسكاكين والسيوف عيون في ساحة المعركة ، ولهذا كان من الصعب على المطيات البقاء على قيد الحياة.
كان بداخلها الاراجيح وما شابه ، وكان بها حتى قلعة صغيرة الحجم.
لحسن الحظ ، فإن بناء مزرعة الوحش المدرع الحديدي ، وتربية الوحوش المدرعة الحديدية ، والبحث وصياغة الدروع كلها كانت بحاجة إلى بعض الوقت.
بالتالي ، تمت دعوة الأشخاص المقربين بشكل خاص فقط إلى الحديقة الخلفية.
لن تقيد شان هاي قاعة سونغ للتجارة.
في الدور العلوي ، طلبت زي سو بالفعل من الخدم إعداد الشاي.
“….”
سار الأربعة على الممر الحجري واتجهوا إلى العلية. بالنظر من بعيد ، يمكن للمرء أن يرى البحيرات والجبال. خلق الشرب والأكل في هذه البيئة شعورًا استثنائيًا.
بصرف النظر عن حماية المعدة والمفاصل والرأس وغيرها من المناطق المهمة ، كان يجب أيضًا حماية القرن. إذا تم استخدامها بشكل جيد ، فإن قرونها ستشكل سلاحًا قاتلًا.
على جانب العلية ، لعبت فتاة على آلة القانون.
كانت سونغ جيا عاجزة ضد تعاليم والدتها.
تم دمج أصوات آلة القانون المهدئة تمامًا مع أصوات الطيور.
بطبيعة الحال لن يفككهم أويانغ شو ، لذلك كان بإمكانه فقط البحث عن أعضاء جدد. لسوء الحظ ، مع إنشاء مدينة تشي يو ، تم اكتساح البرابرة على قمة جبل المائة ألف.
كل هذه الجوانب كانت مخططة بشكل جيد. لقد فعل أويانغ شو ذلك للترحيب بهما بشكل خاص.
“….”
“خطط الصغير شو لكل شيء بشكل جيد!”
بصرف النظر عن ذلك ، ما هي عاداتهم وتفضيلاتهم؟
أومأ والد سونغ جيا برأسه مسرورًا وقال ، “لقد جعلناك مشغولاً حقًا.” مع موقف أويانغ شو ، فإن بذل الكثير من الجهد قد أظهر صدقه حقًا.
بطبيعة الحال لن يفككهم أويانغ شو ، لذلك كان بإمكانه فقط البحث عن أعضاء جدد. لسوء الحظ ، مع إنشاء مدينة تشي يو ، تم اكتساح البرابرة على قمة جبل المائة ألف.
بالطبع ، كان والد سونغ جيا يذكره بصمت ألا يكون ماديًا. على الرغم من أن المشاهد والمناظر كانت جميلة ، إلا أن اللورد لا ينبغي أن يركز على مثل هذه الجوانب.
بعد كل شيء ، كان عدد البرابرة محدودًا أيضًا.
فهم أويانغ شو هذه الكلمات التي تذكرها في قلبه.
أخيرا ، اختيار الأعضاء الذي كان الجزء الأصعب.
ومع ذلك ، في الحقيقة ، نادرًا ما جاء إلى الحديقة الخلفية ، لأنه كان يفتقر إلى الوقت تمامًا.
“حسنا!”
أثناء حديثهم ، مرت ساعتان في غمضة عين.
“اجلسوا!”
” جيا جيا، أحضريني إلى الحديقة!”
“خطط الصغير شو لكل شيء بشكل جيد!”
كانت والدة سونغ جيا ذكية حقًا . علمت أنه يجب عليهما ترك بعض الوقت للرجلين للتحدث بمفردهما.
تم دمج أصوات آلة القانون المهدئة تمامًا مع أصوات الطيور.
“حسنا!”
رفع والد سونغ جيا رأسه. يبدو أن عينيه الحادتين كانت على وشك اختراق أويانغ شو .
ابتسمت سونغ جيا وهي تنهض
لم يكن تربية الوحش المدرع الحديدي أمرًا مباشرًا مثل خيول الحرب. ومع ذلك ، كان شيا هو يينغ واثقًا جدًا ، فقط بسبب خبرته الواسعة في تربية الخيول.
بعد أن غادر الاثنان ، بدأ أويانغ شو أخيرًا الحديث عن الأمور التفصيلية.
بصرف النظر عن ذلك ، سيشغل سونغ وين وشقيقه أيضًا مناصب عالية في هيكل المنطقة.
“بماذا يفكر العم الثاني ، أعتقد أن جيا جيا قد أخبرتك بالفعل؟”
بطبيعة الحال لن يفككهم أويانغ شو ، لذلك كان بإمكانه فقط البحث عن أعضاء جدد. لسوء الحظ ، مع إنشاء مدينة تشي يو ، تم اكتساح البرابرة على قمة جبل المائة ألف.
“نعم ، لقد اخبرتني.”
“بماذا يفكر العم الثاني ، أعتقد أن جيا جيا قد أخبرتك بالفعل؟”
“ما هي وجهة نظرك على ذلك؟”
ورثت سونغ جيا جيناتها من والدتها.
نظر والد سونغ جيا إلى أويانغ شو ؛ بتعبير معقد.
قاد أويانغ شو الطريق.
ابتسم أويانغ شو قليلاً وقال ، “الأمر ليس كيف أراه ، لكن كيف أنت تراه.”
في اليوم الثامن من الشهر الثامن ، توجهت سونغ جيا إلى مقاطعة تيان شوانغ .
“….”
رفع والد سونغ جيا رأسه. يبدو أن عينيه الحادتين كانت على وشك اختراق أويانغ شو .
صمت ، صمت طويل.
كانت المزرعة مسألة واحدة. ماذا عن وقت دخول الوحوش إلى الجيش؟ ماذا سيحدث لإمداداتهم الغذائية؟ كانت هذه المشكلة صداعًا كبيرًا آخر.
” هي !”
رفع والد سونغ جيا رأسه. يبدو أن عينيه الحادتين كانت على وشك اختراق أويانغ شو .
أطلق والد سونغ جيا تنهيدة طويلة ؛ أخذ فنجانه وشرب.
“أنت محق.”
“طموحاته كبيرة للغاية.”
أطلق والد سونغ جيا تنهيدة طويلة ؛ أخذ فنجانه وشرب.
إذا عارض شقيقه الثاني فقط ، فلن يشعر والد سونغ جيا بالخوف. تكمن المشكلة في حقيقة أنه حتى والده لم يتخذ موقفًا حيال ذلك.
قاد أويانغ شو سونغ جيا ووالديها إلى القاعة الخلفية. بعد فترة راحة قصيرة ، ذهبوا إلى الحديقة الخلفية.
كان لعائلة سونغ بأكملها جو متهور من حولهم.
وقفت والدة سونغ جيا بجانب سونغ جيا ، خلفهما ، بينما كانت تحكم على أويانغ شو .
لاحظ أويانغ شو هذه النقطة ، لذلك لم يعبر عن آرائه. لم تكن الشؤون الداخلية لعائلة سونغ شيئًا يجب أن يتدخل فيه.
صمت ، صمت طويل.
“العم ، يجب أن تخرج!”
بعد كل شيء ، كان عدد البرابرة محدودًا أيضًا.
نظرًا لأنه كان غير قادر على اتخاذ القرار ، كان على أويانغ شو التحدث.
مشى أويانغ شو واستقبلهم.
“أوه؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بصرف النظر عن تربية الوحش المدرع الحديدي ، كان دور قسم اللوجستيات القتالية هو صنع الدروع للوحوش.
رفع والد سونغ جيا رأسه. يبدو أن عينيه الحادتين كانت على وشك اختراق أويانغ شو .
كان الوحش المدرع الحديدي أندر بكثير من خيول تشينغ فو . بطبيعة الحال ، كان لا بد من حمايتهم. كل حالة وفاة ستؤدي إلى خسارة فادحة. لم يكن للسكاكين والسيوف عيون في ساحة المعركة ، ولهذا كان من الصعب على المطيات البقاء على قيد الحياة.
كان اويانغ شو هادئا.
كانت والدة سونغ جيا ذكية حقًا . علمت أنه يجب عليهما ترك بعض الوقت للرجلين للتحدث بمفردهما.
قال كلامه بعد دراسة متأنية ؛ لم يكن عشوائيا.
نظر والد سونغ جيا إلى أويانغ شو ؛ بتعبير معقد.
مع الوضع الحالي لعائلة سونغ ، كانت الطريقة الوحيدة لحل هذه المسألة هي أن يتنحى جد سونغ جيا تمامًا وأن يتولى والدها المسؤولية.
الفصل 440: المخرج لعائلة سونغ
عندها فقط يمكن لأويانغ شو العمل معهم دون قلق.
لحسن الحظ ، فإن بناء مزرعة الوحش المدرع الحديدي ، وتربية الوحوش المدرعة الحديدية ، والبحث وصياغة الدروع كلها كانت بحاجة إلى بعض الوقت.
إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسيكون لدى كلا الجانبين مستوى من عدم الثقة فيما يتعلق ببعضهما البعض.
حلت فترة أخرى من الصمت.
حلت فترة أخرى من الصمت.
ابتسم أويانغ شو قليلاً وقال ، “الأمر ليس كيف أراه ، لكن كيف أنت تراه.”
أصبح أويانغ شو عاجزًا. كان التجار على هذا النحو ، مع الأخذ في الاعتبار أشياء كثيرة.
كانت سونغ جيا مجرد فتاة صغيرة أمام والدتها. لن تتصرف بتواضع.
لم يكن تاجرا بل لوردا ملكا في المستقبل. كان يحب العمل العفوي عندما يرى أنه ضروري.
“أنت محق.”
تم دمج أصوات آلة القانون المهدئة تمامًا مع أصوات الطيور.
ربما شعر بطموح أويانغ شو وتصميمه ، حيث قرر والد سونغ جيا أخيرًا.
“حان الوقت لوضع البطاقات مع والدي.”
“لا تقلق لورد!”
في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، أصبح والد سونغ جيا أكثر استرخاءً.
كان والده الجبل الضخم يضغط على رؤوسهم. إذا أراد المرء أن يتحداه ، فإنهم سيحتاجون إلى الكثير من الشجاعة والقدرة.
“طموحاته كبيرة للغاية.”
عندما سمع أويانغ شو هذا الرد ، أومأ برأسه بسعادة.
أخيرا ، اختيار الأعضاء الذي كان الجزء الأصعب.
تجاه الخطط المستقبلية لعائلة سونغ ، وضع أويانغ شو مخططًا تقريبيًا. بعد الاستيلاء على تشاو تشينغ ، كان على عائلة سونغ مغادرة مقاطعة تيان شوانغ . كتعويض ، سيسمح لهم أويانغ شو بمواصلة مهنتهم القديمة.
سار الأربعة على الممر الحجري واتجهوا إلى العلية. بالنظر من بعيد ، يمكن للمرء أن يرى البحيرات والجبال. خلق الشرب والأكل في هذه البيئة شعورًا استثنائيًا.
لن تقيد شان هاي قاعة سونغ للتجارة.
كانت سونغ جيا مجرد فتاة صغيرة أمام والدتها. لن تتصرف بتواضع.
كان هذا هو الوعد الذي قدمه أويانغ شو لوالد سونغ جيا.
كان هذا هو الوعد الذي قدمه أويانغ شو لوالد سونغ جيا.
بصرف النظر عن ذلك ، سيشغل سونغ وين وشقيقه أيضًا مناصب عالية في هيكل المنطقة.
لم يكن تربية الوحوش المدرعة الحديدية أمرًا سهلاً – علم الجميع ذلك.
“أنت محق.”
مشى أويانغ شو واستقبلهم.
كانت والدة سونغ جيا امرأة لطيفة ورزينة. بدا لباسها بسيطًا ، لكنه كان جميلا ، وكان كل جانب من جوانب ملابسها رائعًا.
أطلق والد سونغ جيا تنهيدة طويلة ؛ أخذ فنجانه وشرب.
كانت سونغ جيا عاجزة ضد تعاليم والدتها.
ربما فهم والد سونغ جيا المعنى العميق وراء ذلك.
” جيا جيا، أحضريني إلى الحديقة!”
كما يقول المثل ، “عندما ينظر حمو المرء وحماته إلى صهرهم ، فإنهم سيحبونه أكثر وأكثر.”
“حان الوقت لوضع البطاقات مع والدي.”
تم دمج أصوات آلة القانون المهدئة تمامًا مع أصوات الطيور.
الترجمة: Hunter
كانت سونغ جيا عاجزة ضد تعاليم والدتها.
بصرف النظر عن ذلك ، سيشغل سونغ وين وشقيقه أيضًا مناصب عالية في هيكل المنطقة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
