الشفاء
على الرغم من أن الرجل كان غاضب كلما تحدث ، إلا أن المحادثة كانت محادثة.
الفصل 2622 الشفاء
عرف هان سين المكان مثل ظهر يده ، لكنه لم يجد شيئ ذا قيمة بداخله ، وادعت الأساطير أنه عندما تم اكتشاف مدينة الملك الأسود لأول مرة ، كانت هناك كنوز في كل مكان. حتى الطوب العشوائي قد يحتوي على قوة لا توصف.
أخبره الجميع أن مدينة الملك الأسود لم تكن خطيرة طالما اتبع القواعد ، لكن هذا كان صحيح فقط خلال النهار. إذا بقي هو و روعة في مدينة الملك الأسود في الليل ، فمن المحتمل أن ينتهي أمرهم.
“الوغد اللعين … إذا لم تنقلع ، سأضربك حتى الموت بمطرقتي!” تحدث الحداد بلهجة ثقيلة. و قام بأرجحت مطرقته بعنف عندما أمر هان سين بالخروج من متجره.
“الأخ هان ، تعال إلى هنا.” كان هان سين يسير في الشارع عندما فتح فجأة باب خشبي بالقرب منه. و ظهرت امرأة تبلغ من العمر ثلاثين عام بكعكة على رأسها عند المدخل مرتدية فستان من الزهور. و لوحت له بسرعة.
بعد أن أُلقي هان سين من الحدادة ، تبعه دلو من الماء ليغمره. تقلبت أذناه الثعلب إلى أسفل عندما كانتا مبتلتين ، وكان مشهده مضحك بشكل رائع.
لاحظ هان سين الابتسامة على وجه روعة ، وقال ، “يجب أن تبتسمي أكثر. تبدو أفضل بكثير هكذا.”
لاحظ هان سين الابتسامة على وجه روعة ، وقال ، “يجب أن تبتسمي أكثر. تبدو أفضل بكثير هكذا.”
أخبره الجميع أن مدينة الملك الأسود لم تكن خطيرة طالما اتبع القواعد ، لكن هذا كان صحيح فقط خلال النهار. إذا بقي هو و روعة في مدينة الملك الأسود في الليل ، فمن المحتمل أن ينتهي أمرهم.
كان هان سين يدرس هذه النصوص لفترة من الوقت الآن ، لكن حجمها وتنوعها كان مثير للإعجاب. كان هناك نص جديد كل يوم ، ولم تكن هناك نسخة مكررة. كان هناك دائماً شيء جديد متاح له لدراسته.
سرعان ما اختفت ابتسامة روعة ، وعادت لتبدو وكأنها تمثال مرة أخرى.
سرعان ما اختفت ابتسامة روعة ، وعادت لتبدو وكأنها تمثال مرة أخرى.
“في هذه المرحلة ، يشبه معظم سكان مدينة الملك الأسود الحداد الذي قابلته للتو. قد يكون أخذ كنز من هنا أصعب قليلاً مما يبدوا. يجب أن تفكر في عرضي. إذا أتيت معي إلى مرتفع للغاية ، يمكنني أن أضمن لك كنز مؤله واحد على الأقل ، “قالت روعة بلا عاطفة.
كانت الكلمات الموجودة في الكتب مثل الملكية على أوراق شجرة الملك في الملك المتطرف. لم يرا هان سين الرموز من قبل في حياته ، ولكن لسبب ما ، ظل بإمكانه فهم ما تعنيه.
بدأ هان سين في مسح الماء من على وجهه.
عاد إلى نفس الحداد وسأل إذا كان الرجل على استعداد لبيع السندان. فألقى الحداد ذو العضلات الجيدة دلو آخر من الماء على هان سين وأرجح مطرقته. و نجا هان سين بصعوبة من الهجوم.
منذ وقت طويل ، عندما تم اكتشاف جينغ اليشم الابيض لأول مرة ، قضى عدد قليل من الطلاب الليل في مدينة الملك الأسود. في اليوم التالي ، لم يتم العثور عليهم في أي مكان. لقد اختفوا. تم إرسال محقق مؤله خلفهم ، لكنه اختفى أيضاً. منذ ذلك الحين ، مُنع الطلاب من المبيت في مدينة الملك الأسود. كان عليهم المغادرة قبل أن تغادر الشمس الأفق.
لم يكن لدى يون سوشانغ الكثير من ردود الفعل ، لكنها نادراً ما تزوره الآن.
لكن لم يكن هان سين غاضب من هذا ، إذا حاول شخص الحصول علي كنوزه ، فمن المحتمل أنه كان سيتصرف بنفس الطريقة. في الواقع ، كان من الممكن أن يفعل ما هو اسوء بكثير.
بمجرد دخول هان سين إلى الداخل ، أغلقت أرملة ليو الباب بقوة كبيرة. و قفزت على هان سين بجوع يشبه جوع الذئب في عينيها ، وتشبثت به بشكل فاسق ، وذراعاها ملفوفتان حوله مثل الأخطبوط.
تجول هان سين حول مدينة الملك الأسود ولم يخرج بأي شيء. و عندما جاء الليل ، اضطر هان سين لمغادرة مدينة الملك الأسود.
لم يكن لدى يون سوشانغ الكثير من ردود الفعل ، لكنها نادراً ما تزوره الآن.
أخبره الجميع أن مدينة الملك الأسود لم تكن خطيرة طالما اتبع القواعد ، لكن هذا كان صحيح فقط خلال النهار. إذا بقي هو و روعة في مدينة الملك الأسود في الليل ، فمن المحتمل أن ينتهي أمرهم.
“تحتاجين شيء؟” تقدم هان سين نحوها. لقد حافظ بعناية على أذنيه مفتوحة للمعلومات. و كان قد سمع ذات مرة قصة عن منزل أرملة ليو يحتوي على كنز.
منذ وقت طويل ، عندما تم اكتشاف جينغ اليشم الابيض لأول مرة ، قضى عدد قليل من الطلاب الليل في مدينة الملك الأسود. في اليوم التالي ، لم يتم العثور عليهم في أي مكان. لقد اختفوا. تم إرسال محقق مؤله خلفهم ، لكنه اختفى أيضاً. منذ ذلك الحين ، مُنع الطلاب من المبيت في مدينة الملك الأسود. كان عليهم المغادرة قبل أن تغادر الشمس الأفق.
تجول هان سين حول مدينة الملك الأسود ولم يخرج بأي شيء. و عندما جاء الليل ، اضطر هان سين لمغادرة مدينة الملك الأسود.
خرج هان سين خالي الوفاض. لم يبدو أن روعة مستاءة لأنها لم تجد شيئ ، لكنها لم تذهب إلى هناك بحثاً عن الكنوز على أي حال. كانت سعيدة بالتجول مع هان سين.
كالعادة ، بدأ هان سين يتجول في المدينة.
بعد تلك الرحلة الأولى ، لم يكن هان سين مهتم جداً بالعودة إلى مدينة الملك الأسود. فضل أن يقضي وقته في دراسة الفنون الجينية التي ظهرت في البرج السابع. و لم يخطط للذهاب إلى مدينة الملك الأسود مرة أخرى.
شعر هان سين بالملل في المنزل ذات يوم ، لذلك قرر العودة إلى مدينة الملك الأسود.
عاد إلى نفس الحداد وسأل إذا كان الرجل على استعداد لبيع السندان. فألقى الحداد ذو العضلات الجيدة دلو آخر من الماء على هان سين وأرجح مطرقته. و نجا هان سين بصعوبة من الهجوم.
كان هان سين يدرس هذه النصوص لفترة من الوقت الآن ، لكن حجمها وتنوعها كان مثير للإعجاب. كان هناك نص جديد كل يوم ، ولم تكن هناك نسخة مكررة. كان هناك دائماً شيء جديد متاح له لدراسته.
كانت الكلمات الموجودة في الكتب مثل الملكية على أوراق شجرة الملك في الملك المتطرف. لم يرا هان سين الرموز من قبل في حياته ، ولكن لسبب ما ، ظل بإمكانه فهم ما تعنيه.
أخبره الجميع أن مدينة الملك الأسود لم تكن خطيرة طالما اتبع القواعد ، لكن هذا كان صحيح فقط خلال النهار. إذا بقي هو و روعة في مدينة الملك الأسود في الليل ، فمن المحتمل أن ينتهي أمرهم.
ومع ذلك ، إذا نسخ النصوص، فستفقد المعنى. لقد كانت نوع غريب من السحر.
مر عام. لقد كانت أهدأ عام في حياة هان سين. قرأ الكتب ، وتعالج ، وبدأ جسده في التعافي. و من حين لآخر ، ذهب حتى إلى مدينة الملك الأسود. لم يكن هناك قتال. ولم تكن هناك إراقة دماء. شعر هان سين كما لو أنه أصبح فتي كسول تماماً.
بعد انتهاء تلك السنة من الشفاء ، شُفيت نصف اصاباته. و قرأ كل الكتب في البرج السابع.
على الرغم من أن الرجل كان غاضب كلما تحدث ، إلا أن المحادثة كانت محادثة.
ما أزعج هان سين هو أن تأثيرات جيان الأله الساحر أصبحت أقوى. كان يغير المزيد من جوانب جسد هان سين.
كالعادة ، بدأ هان سين يتجول في المدينة.
مظهره لم يتغير كثيراً. لازال لديه أذن وذيل ثعلب وباقي جسده كان بشري.
أخبره الجميع أن مدينة الملك الأسود لم تكن خطيرة طالما اتبع القواعد ، لكن هذا كان صحيح فقط خلال النهار. إذا بقي هو و روعة في مدينة الملك الأسود في الليل ، فمن المحتمل أن ينتهي أمرهم.
ومع ذلك ، شعر هان سين أن شيئ ما كان يتغير في عينيه. لم يكن يعرف كيف يصفه. لم يكن يحاول أن يكون مغازل، ولكن عندما التقى بأعين الناس وخاصة النساء – سيشعرون كما لو كان يضربهم(يقصد انه يسقط بقلبهم لكن التعبير سخيف).
عندما تحدث مع الأخوات يون ، كان وجه يون سويي سيحمر وتعلق رأسها منخفض لأطول وقت كلما صادفت ان القت نظرة عليه.
“تحتاجين شيء؟” تقدم هان سين نحوها. لقد حافظ بعناية على أذنيه مفتوحة للمعلومات. و كان قد سمع ذات مرة قصة عن منزل أرملة ليو يحتوي على كنز.
لم يكن لدى يون سوشانغ الكثير من ردود الفعل ، لكنها نادراً ما تزوره الآن.
مر عام. لقد كانت أهدأ عام في حياة هان سين. قرأ الكتب ، وتعالج ، وبدأ جسده في التعافي. و من حين لآخر ، ذهب حتى إلى مدينة الملك الأسود. لم يكن هناك قتال. ولم تكن هناك إراقة دماء. شعر هان سين كما لو أنه أصبح فتي كسول تماماً.
“إذا استمر هذا الأمر ، فسيعتقد الناس أنني لاعب غير مخلص لحبه الحقيقي.” وجد هان سين أن الوضع محبط للغاية. لا يبدو أن النساء يرغبن في الاقتراب منه بعد الآن. ولا حتى روعة.
بعد انتهاء تلك السنة من الشفاء ، شُفيت نصف اصاباته. و قرأ كل الكتب في البرج السابع.
“هل أنت جيان الأله الساحر أم جيان الأله البغيض؟ إذا استمر هذا الأمر ، باستثناء زوجتي ، فلن ترغب أي امرأة في التحدث معي”. رفع هان سين جيان الأله الساحر وهزها قليلاً أثناء توبيخه.
لحسن الحظ ، لم يكن هان سين قلق جداً بشأن آراء النساء. هذا جعل التغييرات الغريبة أسهل قليلاً في التعامل معها وتقبلها.
لم يكن لدى يون سوشانغ الكثير من ردود الفعل ، لكنها نادراً ما تزوره الآن.
شعر هان سين بالملل في المنزل ذات يوم ، لذلك قرر العودة إلى مدينة الملك الأسود.
قال الثور: “ربما في حياتك القادمة”.
“الأخ الثور الكبير ، كيف حال الحدادة اليوم؟” ذهب هان سين إلى الحدادة وابتسم للحداد.
“لا شيء من أعمالك الرائعة!” شخر الحداد الذي أطلق عليه هان سين “الثور”.
“أخبرني عندما تريد بيع هذا السندان خاصتك ، حسناً؟” قال هان سين بابتسامة “يمكننا التحدث عن السعر”. لم يتم احباطه بسبب الترحيب القاسي.
قال الثور: “ربما في حياتك القادمة”.
كانت الكلمات الموجودة في الكتب مثل الملكية على أوراق شجرة الملك في الملك المتطرف. لم يرا هان سين الرموز من قبل في حياته ، ولكن لسبب ما ، ظل بإمكانه فهم ما تعنيه.
مظهره لم يتغير كثيراً. لازال لديه أذن وذيل ثعلب وباقي جسده كان بشري.
على مدار تلك السنة ، ذهب هان سين إلى الحدادة كل بضعة أيام. لم يكن في عجلة من أمره للحصول على السندان. لقد أراد فقط تكوين علاقة جيدة مع سكان المدينة. سيكون رائع لو استطاع وضع يديه على كنز ، لكنه لن ينزعج إذا لم يحصل عليه. أصبحت رحلاته إلى المدينة نوعاً من الإجازة.
تجول هان سين حول مدينة الملك الأسود ولم يخرج بأي شيء. و عندما جاء الليل ، اضطر هان سين لمغادرة مدينة الملك الأسود.
في البداية احتقر الناس هان سين وابتعدوا عنه. لكن بعد رحلاته المتكررة ، اعتاد الناس على رؤيته في الجوار. على الرغم من أنهم كانوا لا يزالون حذرين من دوافعه ، إلا أنهم لم يهربوا منه كما فعلوا من قبل. حتى أن الحداد “الثور” تحدث إليه من حين لآخر.
“هل أنت جيان الأله الساحر أم جيان الأله البغيض؟ إذا استمر هذا الأمر ، باستثناء زوجتي ، فلن ترغب أي امرأة في التحدث معي”. رفع هان سين جيان الأله الساحر وهزها قليلاً أثناء توبيخه.
على الرغم من أن الرجل كان غاضب كلما تحدث ، إلا أن المحادثة كانت محادثة.
“أخبرني عندما تريد بيع هذا السندان خاصتك ، حسناً؟” قال هان سين بابتسامة “يمكننا التحدث عن السعر”. لم يتم احباطه بسبب الترحيب القاسي.
كالعادة ، بدأ هان سين يتجول في المدينة.
ومع ذلك ، إذا نسخ النصوص، فستفقد المعنى. لقد كانت نوع غريب من السحر.
“تحتاجين شيء؟” تقدم هان سين نحوها. لقد حافظ بعناية على أذنيه مفتوحة للمعلومات. و كان قد سمع ذات مرة قصة عن منزل أرملة ليو يحتوي على كنز.
عرف هان سين المكان مثل ظهر يده ، لكنه لم يجد شيئ ذا قيمة بداخله ، وادعت الأساطير أنه عندما تم اكتشاف مدينة الملك الأسود لأول مرة ، كانت هناك كنوز في كل مكان. حتى الطوب العشوائي قد يحتوي على قوة لا توصف.
ولكن كان هناك الكثير من الناس في قصر السماء ، وعلى مر السنين ، تم نهب جميع كنوز المدينة. الأشياء التي بقيت ، مثل السندان ، سيكون من الصعب للغاية أخذها.
تعرف عليها هان سين. كانت زوجة ابن عائلة ليو. و لم تكن قد تزوجت لفترة طويلة عندما توفي زوجها، وظلت عازبة منذ ذلك الحين. و أشار إليها الجميع باسم أرملة ليو.
عرف هان سين أن أرملة ليو هي العضو الوحيد المتبقي. ربما سيتمكن من شراء هذا الكنز الآن.
“الأخ هان ، تعال إلى هنا.” كان هان سين يسير في الشارع عندما فتح فجأة باب خشبي بالقرب منه. و ظهرت امرأة تبلغ من العمر ثلاثين عام بكعكة على رأسها عند المدخل مرتدية فستان من الزهور. و لوحت له بسرعة.
لاحظ هان سين الابتسامة على وجه روعة ، وقال ، “يجب أن تبتسمي أكثر. تبدو أفضل بكثير هكذا.”
“الوغد اللعين … إذا لم تنقلع ، سأضربك حتى الموت بمطرقتي!” تحدث الحداد بلهجة ثقيلة. و قام بأرجحت مطرقته بعنف عندما أمر هان سين بالخروج من متجره.
تعرف عليها هان سين. كانت زوجة ابن عائلة ليو. و لم تكن قد تزوجت لفترة طويلة عندما توفي زوجها، وظلت عازبة منذ ذلك الحين. و أشار إليها الجميع باسم أرملة ليو.
ومع ذلك ، شعر هان سين أن شيئ ما كان يتغير في عينيه. لم يكن يعرف كيف يصفه. لم يكن يحاول أن يكون مغازل، ولكن عندما التقى بأعين الناس وخاصة النساء – سيشعرون كما لو كان يضربهم(يقصد انه يسقط بقلبهم لكن التعبير سخيف).
“تحتاجين شيء؟” تقدم هان سين نحوها. لقد حافظ بعناية على أذنيه مفتوحة للمعلومات. و كان قد سمع ذات مرة قصة عن منزل أرملة ليو يحتوي على كنز.
أراد العديد من طلاب قصر السماء المطالبة بكنز عائلة ليو لأنفسهم ، لكن لم ينجح أي منهم.
على مدار تلك السنة ، ذهب هان سين إلى الحدادة كل بضعة أيام. لم يكن في عجلة من أمره للحصول على السندان. لقد أراد فقط تكوين علاقة جيدة مع سكان المدينة. سيكون رائع لو استطاع وضع يديه على كنز ، لكنه لن ينزعج إذا لم يحصل عليه. أصبحت رحلاته إلى المدينة نوعاً من الإجازة.
عرف هان سين أن أرملة ليو هي العضو الوحيد المتبقي. ربما سيتمكن من شراء هذا الكنز الآن.
بمجرد دخول هان سين إلى الداخل ، أغلقت أرملة ليو الباب بقوة كبيرة. و قفزت على هان سين بجوع يشبه جوع الذئب في عينيها ، وتشبثت به بشكل فاسق ، وذراعاها ملفوفتان حوله مثل الأخطبوط.
“الأخ الثور الكبير ، كيف حال الحدادة اليوم؟” ذهب هان سين إلى الحدادة وابتسم للحداد.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“الأخ الثور الكبير ، كيف حال الحدادة اليوم؟” ذهب هان سين إلى الحدادة وابتسم للحداد.
شعر هان سين بالملل في المنزل ذات يوم ، لذلك قرر العودة إلى مدينة الملك الأسود.
خرج هان سين خالي الوفاض. لم يبدو أن روعة مستاءة لأنها لم تجد شيئ ، لكنها لم تذهب إلى هناك بحثاً عن الكنوز على أي حال. كانت سعيدة بالتجول مع هان سين.
سرعان ما اختفت ابتسامة روعة ، وعادت لتبدو وكأنها تمثال مرة أخرى.
على الرغم من أن الرجل كان غاضب كلما تحدث ، إلا أن المحادثة كانت محادثة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
