الحاكم الاعلى ، هل ستقاتل؟
الفصل 421: الحاكم الاعلى ، هل ستقاتل؟
في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، أصيب الجنرالات بالصدمة ولم يتمكنوا من الرد. ألم يكن القائد غير موافقا على خوض مواجهة ضد شيانغ يو؟ لماذا تغير موقفه؟
“نعم!”
كانت هذه الليلة طويلة بشكل استثنائي.
أومأ باي تشي برأسه كما كان متوقعا من جنرال تحت قيادته.
جي يوان ، قصر اللورد.
كيف سيسمح للناس بالطعن في شرفه في الجيش؟
وصلت رسالة أويانغ شو إلى طاولة باي تشي في أقل من ساعتين.
خلال النهار ، وبصرف النظر عن تسوية الأمور المتعلقة بالطعام ، فقد تعاملوا أيضًا مع شيء مهم.
فتحها باي تشي . بعد أن قرأ الرسالة ، تمتم ، “هان شين؟ ذلك مثير للاهتمام.”
ومع ذلك ، لم يتوقع الرسول حدوث موقف غير متوقع.
“رجال!”
“هنا!”
أحاطت المياه بمدينة ان يانغ ، لذا فإن مهاجمة بوابتين إلى ثلاث بوابات ستتطلب ملء المزيد من أجزاء نهر حماية المدينة. مع أعدادهم الحالية ، لم يكن ذلك ممكنا.
“ارفعوا الخيمة للاجتماع!”
تجرأ دي تشين على مخالفة أوامره. بطبيعة الحال ، أراد شيانغ يو القبض عليه.
“نعم ، جنرال!”
الفصل 421: الحاكم الاعلى ، هل ستقاتل؟
أخذ الحارس هذا الأمر على محمل الجد وأبلغ الجنرالات الآخرين على الفور. على الرغم من أن الوقت كان متأخرا ، لم يكن أحد يتذمر بشأن رفع الخيام للاجتماع.
لم يرغب الحارس في التزحزح.
كانت الأمور العسكرية ملحة حقًا ، لذا كان الاستيقاظ في منتصف الليل أمرًا طبيعيًا.
ارتدى أويانغ شو رداءه الأحمر. وصل إلى سور المدينة في وقت مبكر حقا .
في أقل من 15 دقيقة ، اجتمع كل من تشانغ هان و إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي و لين يي والبقية في قاعة الاجتماعات.
“سأعاقبك بعد انتهاء كل هذا!”
عرف كل هؤلاء الجنرالات الطريقة التي يتعامل بها باي تشي مع الأمور ، لذلك لم يجرؤوا على التريث. أما بالنسبة لجنرالات اللوردات الآخرين ، فقد جاءوا جميعًا متأخرين ، الأمر الذي أثار استياء باي تشي .
“أنا بحاجة للذهاب ومساعدة مدينة ان يانغ. من قبيل الصدفة ، يقبل جيش تشين طلب المعركة. هل هناك أي مخططات وراء ذلك؟ “
“غدا ، من منكم يجرؤ على قبول المعركة ضد شيانغ يو؟”
اصبح الجنرالات الذين تم ذكر أسمائهم سعداء بالإجماع. أولئك الذين لم يكونوا ، مثل لين يي ، شعروا بالاكتئاب وخيبة الأمل.
في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، أصيب الجنرالات بالصدمة ولم يتمكنوا من الرد. ألم يكن القائد غير موافقا على خوض مواجهة ضد شيانغ يو؟ لماذا تغير موقفه؟
الترجمة: Hunter
“القائد ، أنا على استعداد!”
“رجال!”
كان إيلاي أول من خرج. لم يكن من يهتم بالأسباب الكامنة وراء الأمور. في هذه الأيام القليلة ، أثارت استفزازات شيانغ يو غضب إيلاي .
ومع ذلك ، لم يستطع المدنيون في الداخل النوم. طالما لم يكن المرء أعمى ، فسيعلمون أن معركة صعبة تنتظرهم غدًا.
“رائع!”
“سأعاقبك بعد انتهاء كل هذا!”
أومأ باي تشي برأسه كما كان متوقعا من جنرال تحت قيادته.
بصرف النظر عن ذلك ، كان على المرء أن يذكر السيدتين.
“من أيضا؟”
في صباح اليوم التالي ، بعد الاستحمام ، تلقى شيانغ يو الرسالة أخيرًا.
“أنا على استعداد!”
والأهم من ذلك أنهم استعادوا القطع الحجرية والأخشاب المتدحرجة التي رموا بها. قاموا بنقل هذه العناصر مرة أخرى إلى سور المدينة.
كان تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي وعدد قليل من الآخرين متحمسين للذهاب.
في هذه اللحظة بالذات ، جاء شخص من الخارج لتقديم تقرير.
هؤلاء الجنرالات القلائل كانوا جميعًا متشبثين بغضبهم.
“أنا رسول ممثل اللاعبين دي تشين. لدي معلومات طارئة للجنرال شيانغ يو “.
“رائع!” رفع باي تشي رأسه ونظر حوله ، “صباح الغد ، سيواجه الجنرال إيلاي والجنرال تشانغ لياو والجنرال تشين تشيونغ والجنرال وانغ هي ، شيانغ يو.”
“لا ، الجنرال قد نام بالفعل. لا يمكن أن ينزعج.”
“نعم ايها القائد!”
“القائد ، أنا على استعداد!”
اصبح الجنرالات الذين تم ذكر أسمائهم سعداء بالإجماع. أولئك الذين لم يكونوا ، مثل لين يي ، شعروا بالاكتئاب وخيبة الأمل.
الفصل 421: الحاكم الاعلى ، هل ستقاتل؟
عندما غادر جميع الجنرالات ، نادى باي تشي لين يي لمناقشة بعض الأمور.
أخذ الحارس هذا الأمر على محمل الجد وأبلغ الجنرالات الآخرين على الفور. على الرغم من أن الوقت كان متأخرا ، لم يكن أحد يتذمر بشأن رفع الخيام للاجتماع.
بعد فترة ، غادر لين يي الخيمة أخيرًا.
“غدا ، من منكم يجرؤ على قبول المعركة ضد شيانغ يو؟”
بالاستفادة من الليل ، خرجت شعبة الحرس سرا من المدينة واختفت في الظلام. بفضل تدريبهم الفريد للقوات الخاصة ، كانوا واثقين من السفر ليلاً.
الليل ، مدينة ان يانغ.
تحدث يينغ بو بعناية. كان خائفًا من أن يسيء شيانغ يو الفهم.
بصرف النظر عن إرسال رسالة إلى باي تشي ، لم يجلس أويانغ شو ساكنًا ولا يفعل شيئًا.
والأهم من ذلك أنهم استعادوا القطع الحجرية والأخشاب المتدحرجة التي رموا بها. قاموا بنقل هذه العناصر مرة أخرى إلى سور المدينة.
قبل انتهاء الحرب ، قامت باي هوا وفينغ تشيو هوانغ بنقل المدنيين لتنظيف ساحة المعركة. قاموا بإزالة الجثث من سور المدينة لتوفير مساحة للجنود.
إذا انتصروا ، فإن المدنيين سيعيشون حياة صعبة.
والأهم من ذلك أنهم استعادوا القطع الحجرية والأخشاب المتدحرجة التي رموا بها. قاموا بنقل هذه العناصر مرة أخرى إلى سور المدينة.
هذه التصريحات لم تكن كاذبة.
لم يكن لديهم خيار. كانت مواردهم شحيحة ، لذلك كان هذا هو السبيل الوحيد.
فتحها باي تشي . بعد أن قرأ الرسالة ، تمتم ، “هان شين؟ ذلك مثير للاهتمام.”
بالنسبة لإعادة فتح نهر حماية المدينة ، أولاً ، لم يكن لدى عامة الناس القدرة. ثانيًا ، قد ينبه الأعداء على الجانب الآخر.
“أخي الحارس ، ماذا عن هذا. أنقل له هذه الرسالة “.
بصرف النظر عن ذلك ، كان على المرء أن يذكر السيدتين.
كان الرسول عاجزًا ، لذلك قال باحترام ، “أيها الأخ الحارس ، لدي أمور خطيرة يجب إبلاغها للجنرال شيانغ يو”.
خلال النهار ، وبصرف النظر عن تسوية الأمور المتعلقة بالطعام ، فقد تعاملوا أيضًا مع شيء مهم.
قدم شيانغ يو ببساطة الوضع في مدينة ان يانغ ، “أنت فلتقود 50 ألف جندي ولتسقطهم قبل وصول قوات جيش تشين.”
لم يكن هناك سوى القليل من المدنيين في المدينة ، لذلك كان هناك العديد من المنازل الخالية.
“نعم!”
أمر الاثنان الناس بتفكيك جميع المنازل للحصول على الحجر والخشب. في يوم واحد فقط ، تم تفكيك مئات المنازل.
كان الهدف الرئيسي للهجوم هو البوابة الغربية للمدينة.
مستفيدين من الليل ، نقلوا هذه الموارد إلى سور المدينة.
تحدث يينغ بو بعناية. كان خائفًا من أن يسيء شيانغ يو الفهم.
مع ذلك ، اصبح لديهم المزيد من الموارد الدفاعية لليوم التالي.
لم يكن لديهم خيار. كانت مواردهم شحيحة ، لذلك كان هذا هو السبيل الوحيد.
اُعجب أويانغ شو بذكاء هذين الاثنين.
الترجمة: Hunter
بعد أن كانوا مشغولين طوال الطريق حتى وقت متأخر من الليل ، استعادت مدينة ان يانغ أخيرًا السلام والهدوء.
بالاستفادة من الليل ، خرجت شعبة الحرس سرا من المدينة واختفت في الظلام. بفضل تدريبهم الفريد للقوات الخاصة ، كانوا واثقين من السفر ليلاً.
ومع ذلك ، لم يستطع المدنيون في الداخل النوم. طالما لم يكن المرء أعمى ، فسيعلمون أن معركة صعبة تنتظرهم غدًا.
“دجاجة!” صر الحارس على أسنانه ، “الجنرال لديه أوامر. ترك دي تشين منصبه ويستحق الموت. يا لها من جرأة “.
بغض النظر عن المعسكر الذي سيطر على مدينة ان يانغ ، فإن عامة الناس والمدنيين سوف يعانون من حياة صعبة.
“نعم!”
إذا انتصروا ، فإن المدنيين سيعيشون حياة صعبة.
سأل الحارس بنبرة اختبار ، “رسول دي تشين؟”
إذا خسروا ، ستظل حياة المدنيين صعبة.
هذه التصريحات لم تكن كاذبة.
بغض النظر عن المعسكر الذي سيطر على مدينة ان يانغ ، فإن عامة الناس والمدنيين سوف يعانون من حياة صعبة.
المعسكر المعادي لتشين.
من كان شيانغ يو؟ كم كان متعجرفًا؟
عندما هرع رسول دي تشين إلى المعسكر ، كان ذلك في منتصف الليل.
“نعم!”
“من هناك؟”
“سأعاقبك بعد انتهاء كل هذا!”
قبل أن يقترب الرسول من المعسكر ، أوقفه الحارس الذي كان في دورية.
الفصل 421: الحاكم الاعلى ، هل ستقاتل؟
“أنا رسول ممثل اللاعبين دي تشين. لدي معلومات طارئة للجنرال شيانغ يو “.
“من هناك؟”
سأل الحارس بنبرة اختبار ، “رسول دي تشين؟”
الفصل 421: الحاكم الاعلى ، هل ستقاتل؟
“هذا صحيح!”
في هذا الوقت ، كيف سيجرؤ على إزعاج الجنرال؟
أجاب الرسول بهدوء. بصفته ممثل اللاعبين ، كان موقع دي تشين في الجيش لا يزال مرتفعًا جدًا.
في صباح اليوم التالي ، بعد الاستحمام ، تلقى شيانغ يو الرسالة أخيرًا.
ومع ذلك ، لم يتوقع الرسول حدوث موقف غير متوقع.
“رائع!” رفع باي تشي رأسه ونظر حوله ، “صباح الغد ، سيواجه الجنرال إيلاي والجنرال تشانغ لياو والجنرال تشين تشيونغ والجنرال وانغ هي ، شيانغ يو.”
“دجاجة ، جريئ جدا.” تغير وجه الحارس وصرخ: “اسقطه!”
“لا تقلق ، جنرال!”
“نعم!”
ظهر أربعة حراس واسقطوه في لحظات قليلة.
“نعم!”
“ماذا تفعل؟” صرخ الرسول غاضبًا ، وهو يجاهد ، “إنك تؤخر المخابرات العسكرية. هل تريد أن تموت؟”
كان تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي وعدد قليل من الآخرين متحمسين للذهاب.
“دجاجة!” صر الحارس على أسنانه ، “الجنرال لديه أوامر. ترك دي تشين منصبه ويستحق الموت. يا لها من جرأة “.
“أنا بحاجة للذهاب ومساعدة مدينة ان يانغ. من قبيل الصدفة ، يقبل جيش تشين طلب المعركة. هل هناك أي مخططات وراء ذلك؟ “
لما سمع الرسول هذه الكلمات شعر بالمرارة.
على الرغم من أن دي تشين قد طلب مساعدة شيانغ يو ، إلا أنه كان يأمل قليلاً في أن يتمكن من هزيمة مدينة ان يانغ قبل وصول التعزيزات.
لقد فكروا في كل شيء ، لكنهم وضعوا افتراضات غير صحيحة حول شخصية شيانغ يو.
فتحها باي تشي . بعد أن قرأ الرسالة ، تمتم ، “هان شين؟ ذلك مثير للاهتمام.”
من كان شيانغ يو؟ كم كان متعجرفًا؟
عندها فقط أومأ الحارس برأسه. تلقى الرسالة ولوح بيده ، “خذوه بعيدا!”
كيف سيسمح للناس بالطعن في شرفه في الجيش؟
بدون أسلحة الحصار ، كان من الصعب للغاية هدم سور المدينة.
تجرأ دي تشين على مخالفة أوامره. بطبيعة الحال ، أراد شيانغ يو القبض عليه.
بالتالي ، اختار ليان بو التركيز على البوابة الغربية للمدينة.
كان الرسول عاجزًا ، لذلك قال باحترام ، “أيها الأخ الحارس ، لدي أمور خطيرة يجب إبلاغها للجنرال شيانغ يو”.
“نعم ايها القائد!”
“لا ، الجنرال قد نام بالفعل. لا يمكن أن ينزعج.”
كانت الأمور العسكرية ملحة حقًا ، لذا كان الاستيقاظ في منتصف الليل أمرًا طبيعيًا.
لم يرغب الحارس في التزحزح.
مستفيدين من الليل ، نقلوا هذه الموارد إلى سور المدينة.
“أخي الحارس ، ماذا عن هذا. أنقل له هذه الرسالة “.
أحاطت المياه بمدينة ان يانغ ، لذا فإن مهاجمة بوابتين إلى ثلاث بوابات ستتطلب ملء المزيد من أجزاء نهر حماية المدينة. مع أعدادهم الحالية ، لم يكن ذلك ممكنا.
يمكن للرسول فقط التسول.
“غدا ، من منكم يجرؤ على قبول المعركة ضد شيانغ يو؟”
عندها فقط أومأ الحارس برأسه. تلقى الرسالة ولوح بيده ، “خذوه بعيدا!”
اصبح الجنرالات الذين تم ذكر أسمائهم سعداء بالإجماع. أولئك الذين لم يكونوا ، مثل لين يي ، شعروا بالاكتئاب وخيبة الأمل.
“نعم!”
“أخي الحارس ، عليك أن تمررها إلى الجنرال شيانغ يو. انها عاجلة!”
عندما جُرّ الرسول بعيدًا ، لم ينسى النظر إلى الخلف لتذكير الحارس.
هؤلاء الجنرالات القلائل كانوا جميعًا متشبثين بغضبهم.
كيف سيستمع الحارس له ؟ احتفظ بالرسالة فقط وواصل دوريته.
الفصل 421: الحاكم الاعلى ، هل ستقاتل؟
في هذا الوقت ، كيف سيجرؤ على إزعاج الجنرال؟
كان الهدف الرئيسي للهجوم هو البوابة الغربية للمدينة.
في صباح اليوم التالي ، بعد الاستحمام ، تلقى شيانغ يو الرسالة أخيرًا.
“رائع!” رفع باي تشي رأسه ونظر حوله ، “صباح الغد ، سيواجه الجنرال إيلاي والجنرال تشانغ لياو والجنرال تشين تشيونغ والجنرال وانغ هي ، شيانغ يو.”
بعد أن رأى شيانغ يو الرسالة ، ظل صامتًا.
بالتالي ، اختار ليان بو التركيز على البوابة الغربية للمدينة.
“هان شين ، دجاجة!”
كانت الأمور العسكرية ملحة حقًا ، لذا كان الاستيقاظ في منتصف الليل أمرًا طبيعيًا.
لم يكن شيانغ يو أحمقا. لقد خمّن على الفور الشخص الذي بدأ هذا المخطط.
أخذ الحارس هذا الأمر على محمل الجد وأبلغ الجنرالات الآخرين على الفور. على الرغم من أن الوقت كان متأخرا ، لم يكن أحد يتذمر بشأن رفع الخيام للاجتماع.
كانت هذه صفعة على وجهه. لقد سخر من تخمين هان شين ، وأثبتت النتائج أنه كان مخطئًا.
“إبلاغ الجنرال. يريد جيش تشين مواجهة الجنرال “.
“سأعاقبك بعد انتهاء كل هذا!”
سأل الحارس بنبرة اختبار ، “رسول دي تشين؟”
اصبح غاضبا للغاية، لكن بصفته القائد العام ، لا يزال يهتم بالموقف برمته. كان يعلم أيضًا أنه إذا شن العدو هجومًا محاصرا ، فسيخسرون على الفور.
في اللحظة التي ترددت فيها كلماته ، أصيب الجنرالات بالصدمة ولم يتمكنوا من الرد. ألم يكن القائد غير موافقا على خوض مواجهة ضد شيانغ يو؟ لماذا تغير موقفه؟
“رجال!”
لم يرغب الحارس في التزحزح.
“هنا!”
أشرقت الشمس.
“دعوا يينغ بو يأتي.”
“نعم!”
“نعم ، جنرال!”
هذه التصريحات لم تكن كاذبة.
في لحظة ، وصل يينغ بو إلى الخيمة.
“هنا!”
عوقب يينغ بو بواسطة عقوبة الوشم ، وكان يُطلق عليه أيضًا اسم تشينغ بو. في الأصل ، كان تحت حكم شيانغ ليانغ. بعد ذلك ، أصبح جنرالًا لشيانغ يو. بعد بناء سلالة هان ، أطلق عليه لقب ملك الجنوب ، وكان أحد الجنرالات الثلاثة المشهورين إلى جانب هان شين وبينغ يوي.
أشرقت الشمس.
“جنرال!”
في أقل من 15 دقيقة ، اجتمع كل من تشانغ هان و إيلاي و تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي و لين يي والبقية في قاعة الاجتماعات.
قدم شيانغ يو ببساطة الوضع في مدينة ان يانغ ، “أنت فلتقود 50 ألف جندي ولتسقطهم قبل وصول قوات جيش تشين.”
“لا تقلق ، جنرال!”
“لا تقلق ، جنرال!”
“ارفعوا الخيمة للاجتماع!”
كان يينغ بو جنرالًا عظيمًا. بطبيعة الحال ، كان واثقا للغاية.
في المستقبل ، سيكون من المقرر أن تُذكر مدينة ان يانغ بسبب هذه المعركة.
إذا لم يتمكنوا من هزيمة مدينة ان يانغ الصغيرة بـ 50 ألف جندي ، فعليه فقط أن يطرق رأسه ويموت.
“لا تقلق ، جنرال!”
في هذه اللحظة بالذات ، جاء شخص من الخارج لتقديم تقرير.
كانت هذه الليلة طويلة بشكل استثنائي.
“ادخل!”
اصبح غاضبا للغاية، لكن بصفته القائد العام ، لا يزال يهتم بالموقف برمته. كان يعلم أيضًا أنه إذا شن العدو هجومًا محاصرا ، فسيخسرون على الفور.
“إبلاغ الجنرال. يريد جيش تشين مواجهة الجنرال “.
اصبح الجنرالات الذين تم ذكر أسمائهم سعداء بالإجماع. أولئك الذين لم يكونوا ، مثل لين يي ، شعروا بالاكتئاب وخيبة الأمل.
“جيد!” اصبح شيانغ يو سعيدًا ، “هؤلاء الجبناء قد أظهروا أنفسهم أخيرًا.”
“هذا صحيح!”
“رجال ، أعطوني درعي!”
ومع ذلك ، لم يتوقع الرسول حدوث موقف غير متوقع.
كان شيانغ يو متحمسًا للغاية لدرجة أنه أراد ارتداء درعه على الفور والتوجه إلى المعركة.
عندما سمع يينغ بو هذا التقرير ، عبس حاجبيه ، وقال ، “جنرال!”
عوقب يينغ بو بواسطة عقوبة الوشم ، وكان يُطلق عليه أيضًا اسم تشينغ بو. في الأصل ، كان تحت حكم شيانغ ليانغ. بعد ذلك ، أصبح جنرالًا لشيانغ يو. بعد بناء سلالة هان ، أطلق عليه لقب ملك الجنوب ، وكان أحد الجنرالات الثلاثة المشهورين إلى جانب هان شين وبينغ يوي.
” نعم ؟”
في هذا الوقت ، كيف سيجرؤ على إزعاج الجنرال؟
“أنا بحاجة للذهاب ومساعدة مدينة ان يانغ. من قبيل الصدفة ، يقبل جيش تشين طلب المعركة. هل هناك أي مخططات وراء ذلك؟ “
الترجمة: Hunter
تحدث يينغ بو بعناية. كان خائفًا من أن يسيء شيانغ يو الفهم.
“رجال!”
” هاي !” ضحك شيانغ يو ، “يريد جيش تشين إشغالك حتى لا نتمكن من مساعدة مدينة ان يانغ. كيف ستنجح هذه الخطة البسيطة؟ “
الليل ، مدينة ان يانغ.
“بغض النظر عن الجنرال الذي يرسلونه ، سأقتله بالتأكيد.” كان شيانغ يو متعجرفًا للغاية ، ” معي هنا ، لن يحدث شيء خطأ “.
“هذا صحيح!”
بعد أن تحدث شيانغ يو بهذه الكلمات ، لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يقوله يينغ بو.
بعد أن تحدث شيانغ يو بهذه الكلمات ، لم يكن هناك الكثير مما يمكن أن يقوله يينغ بو.
بعد فترة وجيزة ، تم إرسال 50 ألف جندي مباشرة إلى مدينة ان يانغ تحت قيادة يينغ بو. عندما أرادوا شن حصار ، جلب يينغ بو كميات كبيرة من أسلحة الحصار.
عندها فقط أومأ الحارس برأسه. تلقى الرسالة ولوح بيده ، “خذوه بعيدا!”
وبالتالي ، لم تستطع قوات يينغ بو التحرك بسرعة قوات دي تشين.
إذا انتصروا ، فإن المدنيين سيعيشون حياة صعبة.
أشرقت الشمس.
أمر الاثنان الناس بتفكيك جميع المنازل للحصول على الحجر والخشب. في يوم واحد فقط ، تم تفكيك مئات المنازل.
تحت شمس الصباح ، غطت طبقة من الذهب مدينة ان يانغ. كانت بقع الدماء التي خلفتها معركة الأمس معلقة على سور المدينة.
بغض النظر عن المعسكر الذي سيطر على مدينة ان يانغ ، فإن عامة الناس والمدنيين سوف يعانون من حياة صعبة.
في المستقبل ، سيكون من المقرر أن تُذكر مدينة ان يانغ بسبب هذه المعركة.
والأهم من ذلك أنهم استعادوا القطع الحجرية والأخشاب المتدحرجة التي رموا بها. قاموا بنقل هذه العناصر مرة أخرى إلى سور المدينة.
في مواجهة شروق الشمس ، قاد ليان بو جيشه لشن هجوم آخر ضد مدينة ان يانغ.
كان تشانغ لياو و تشين تشيونغ و وانغ هي وعدد قليل من الآخرين متحمسين للذهاب.
على الرغم من أن دي تشين قد طلب مساعدة شيانغ يو ، إلا أنه كان يأمل قليلاً في أن يتمكن من هزيمة مدينة ان يانغ قبل وصول التعزيزات.
هؤلاء الجنرالات القلائل كانوا جميعًا متشبثين بغضبهم.
هذه المرة ، غير ليان بو استراتيجيته الهجومية.
يمكن للرسول فقط التسول.
بدون أسلحة الحصار ، كان من الصعب للغاية هدم سور المدينة.
“نعم ، جنرال!”
وجه ليان بو عينيه نحو بوابات المدينة. إذا تمكنوا من إسقاط ذلك ، يمكنهم هدم المدينة. المشكلة الوحيدة كانت في كيفية إصلاح البوابات في وقت قصير.
“نعم ايها القائد!”
بعد كل شيء ، إذا استولوا على المدينة ، فسوف يواجهون هجوم القوة الرئيسية لجيش تشين.
كان الرسول عاجزًا ، لذلك قال باحترام ، “أيها الأخ الحارس ، لدي أمور خطيرة يجب إبلاغها للجنرال شيانغ يو”.
ومع ذلك ، من أجل هزيمة المدينة ، لم يعد بإمكان ليان بو الاهتمام كثيرًا بعد الآن.
بعد أن رأى شيانغ يو الرسالة ، ظل صامتًا.
كانت بوابة المدينة صغيرة وضيقة ، يمكن ان يتمركز أعداد قليلة فقط من الجنود هناك. أرسل ليان بو أقوى قوة للقتال في هذه المنطقة.
الترجمة: Hunter
كان الهدف الرئيسي للهجوم هو البوابة الغربية للمدينة.
كانت هذه الليلة طويلة بشكل استثنائي.
أما بالنسبة للبوابات الأخرى ، فإن ليان بو لم يهتم بها.
لم يرغب الحارس في التزحزح.
أحاطت المياه بمدينة ان يانغ ، لذا فإن مهاجمة بوابتين إلى ثلاث بوابات ستتطلب ملء المزيد من أجزاء نهر حماية المدينة. مع أعدادهم الحالية ، لم يكن ذلك ممكنا.
بالتالي ، اختار ليان بو التركيز على البوابة الغربية للمدينة.
“نعم!”
ارتدى أويانغ شو رداءه الأحمر. وصل إلى سور المدينة في وقت مبكر حقا .
أما بالنسبة للبوابات الأخرى ، فإن ليان بو لم يهتم بها.
بعد ليلة من العلاج واستخدام دواء بيان كوي للجروح ، اصبحت جروح أويانغ شو بخير. فقط السم في جسده كان يتحرك قليلاً ويؤثر عليه.
ومع ذلك ، لم يستطع المدنيون في الداخل النوم. طالما لم يكن المرء أعمى ، فسيعلمون أن معركة صعبة تنتظرهم غدًا.
خلفه كان هناك ثلاثة جنرالات آخرين ، كاو كان و تشو بو و شيا هو يينغ .
في هذا الوقت ، كيف سيجرؤ على إزعاج الجنرال؟
لم يتمكن أويانغ شو فهم ما فعلته السيدتان لإخراج الأربعة منهم.
قبل أن يقترب الرسول من المعسكر ، أوقفه الحارس الذي كان في دورية.
اهتم شياو هي الحالي بالخدمات اللوجستية في المدينة.
كانت هذه الليلة طويلة بشكل استثنائي.
ستبدأ نيران الحرب مرة أخرى.
تحت شمس الصباح ، غطت طبقة من الذهب مدينة ان يانغ. كانت بقع الدماء التي خلفتها معركة الأمس معلقة على سور المدينة.
عندما غادر جميع الجنرالات ، نادى باي تشي لين يي لمناقشة بعض الأمور.
ارتدى أويانغ شو رداءه الأحمر. وصل إلى سور المدينة في وقت مبكر حقا .
ومع ذلك ، من أجل هزيمة المدينة ، لم يعد بإمكان ليان بو الاهتمام كثيرًا بعد الآن.
“هان شين ، دجاجة!”
بدون أسلحة الحصار ، كان من الصعب للغاية هدم سور المدينة.
الترجمة: Hunter
“أنا بحاجة للذهاب ومساعدة مدينة ان يانغ. من قبيل الصدفة ، يقبل جيش تشين طلب المعركة. هل هناك أي مخططات وراء ذلك؟ “
“رائع!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
