ذلك المساء.
كان قلبها ينبض بلا توقف و لقد كانت بالكاد قادرة على النوم .
خرج كايل من المعبد للبحث عن العرابة ، شارون ، التي كانت تقيم بالقرب من المعبد .
ابتسمت آستر بشكل مشرق ونزلت من ذراعي دي هين ، وهذه المرة ركبت العربة حقًا.
شارون ، التي كانت تؤدي مراسم الصلاة كالمعتاد استقبلته بحرارة .
شارون ، التي كانت تؤدي مراسم الصلاة كالمعتاد استقبلته بحرارة .
“ما الخطب ، لماذا أتيت ؟”
“يا إلهي. هل كانت حقيقية؟”
“لقد جئت إلى هنا منذ بضعة أيام ، لكنكِ لم تكوني في المنزل ، هل ذهبتِ لتريزيا ؟”
أخرجت آستر كتابًا من الدرج ، وأضاءت الضوء ، وجلست بزاوية على السرير.
“نعم .”
مع الصعداء ، أمالت استير رأسها.
شارون لم تنكر هذا ، و للحظة أضاءت عيون كايل .
“كيف كانت؟”
“يجب أن تكوني قد رأيتها .”
ابتسمت آستر بشكل مشرق ونزلت من ذراعي دي هين ، وهذه المرة ركبت العربة حقًا.
“نعم .”
“لا. ماذا أقول؟”
“كيف كانت؟”
“ولكن كيف يمكنني أن أعيده ؟”
“كايل ، لقد كنت تشاهدها ، لقد كانت تلمع بشكل تلقائي .”
كان الوضع في الأزقة شديد الخطورة. لم يكن من الصعب العثور على مرضى تركوا دون رعاية على الطريق.
إنها بلا شك القديسة .
حملت آستر السيف و نظرت حولها بتوتر .
عند سماع كلمات شارون ، العرابة ، أصبح قلب كايل أكثر إلحاحًا.
لكن كيف تصبح الكائنات الحية سيوفًا؟ كانت قصة يصعب تصديقها بالنسبة لآستر.
“أيتها العرابة ، في الواقع ، القديسة ستقيم تجمع شاي قريبًا و يبدوا أنها قد دعتها لهناك .”
“آه ، هذا سخيف .”
أغمق وجه شارون عندما قال أنه اكتشف أن آستر كانت على قائمة المدعوين .
قارن جوفري ، بين راڤيان و آستر ، و قال أنه لا يحب راڤيان لأن قوتها المقدسة منخفضة للغاية .
“من السخف أن يكون وقت الشاي في مثل هذا الوقت ، لكن بما أنها ابنة الدوق الأكبر ، فهذا غير ممكن.”
“لا تدخلي المعبد أبدًا إن بدى خطيرًا .”
“لا . لقد دعتها وهي على يقين تقريبًا بكونها سيدة الوحي . أنا قلق بشأن ما سيحدث في وقت الشاي .”
لم تحاول آستر الدخول للعربة ، لكنها استدارت وتفحصت وجه والدها و اخوتها .
“إذن علينا حمايتها أكثر .”
شعر الجميع بالحزن مثل الأشخاص الذين لن يروا بعضهم البعض لمدة شهر ، لذلك أقنعت آستر الثلاثة بعدم القيام بذلك.
واصلت شارون صوتها الواضح.
“لقد أعددت هذا فقط في حالة حدوث شيء ما .”
“كما تعلم ، لا يمكن إخفاء ضوء الشمس . يومًا ما ، سيعرف الجميع. لم يفت الأوان بعد.”
بالنظر إلى السيف الذي كانت تحمله ، رأت جوهرة صفراء بحجم الإصبع مضمنة في دائرة على المقبض.
“….نعم .”
كلما زاد التوقع ، زادت خيبة الأمل.
كايل ، الذي استمر في التجول ، في النهاية اتخذ قرارًا من كل قلبه .
“نعم .”
“لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن ، حتى لو فقدت منصبي رفيع المستوى لن اتمكن بعد الآن من تغطية السماء براحة يدي .”
مع إضافة أنه لا ينبغي أن يكون أي أفعى بل يجب أن يكون مخلوق روحاني ،
“تفكير جيد .”
إذا لم تستطع حل المشكلة بنفسها ، فعليها أن تطلب المساعدة من العائلة الإمبراطورية.
نظرت له شارون بنظرة فخورة وربتت على كتف كايل بيدها المجعدة.
“أيتها العرابة ، في الواقع ، القديسة ستقيم تجمع شاي قريبًا و يبدوا أنها قد دعتها لهناك .”
“هناك رؤساء كهنة آخرون يتفقون معي.”
***
قارن جوفري ، بين راڤيان و آستر ، و قال أنه لا يحب راڤيان لأن قوتها المقدسة منخفضة للغاية .
اتبعت نفس التعويذات المكتوبة باللغة القديمة في الكتاب وركزت طاقتها على راحة يدها .
“سأحاول اقناعه .”
“إن قمتِ بسحب هذا الجزء فسيصدر ضوضاء عالية للغاية .”
“سأترك مجلس السيوخ يساعدون أيضًا في أي وقت . يمكننا المساعدة دائمًا إن قررت ذلك .”
ابتسمت آستر بامتنان وهي تنظر إلى السوار على ذراعها .
وهكذا كان هناك عدد متزايد من الناس يحاولون الوقوف بجانب آستر في المعبد .
“مهما كنت تفكر ، لن أتعرض للضرب هذه المرة. الآن حان دوري لأردها.”
بعد عودة كايل ،
لكن كيف تصبح الكائنات الحية سيوفًا؟ كانت قصة يصعب تصديقها بالنسبة لآستر.
صلت شارون بجدية ، ناظرة لتمثال صغير منحوت للحاكم .
خرجت آستر من القصر بعد أن قامت بكل الاستعدادات للمغادرة إلى المعبد .
“سأحصل على أي عقاب لذا من فضلكَ أعدها لنا .”
“هل تريد ذلك أيضًا ؟”
إنه للسماح بنور آستر ، الذي كان شديد السطوع لدرجة أنه يشعرها بالبهجة ، بالتألق في جميع أنحاء الإمبراطورية.
‘ستعرف أنني هنا قريبًا.’
***
يجب أن يكونوا قد قطعوا كل هذه المسافة هنا للحصول على العلاج ، ولكن لا يوجد أحد للمساعدة.
مر يومان.
حدق شورو في آستر و لمعت عيونه الصفراء الكبيرة كأنه لم يفهم ما كانت تقوله.
قررت آستر المغادرة في الصباح الباكر لتصل قبل أيام قليلة من حفلة الشاي التي دعتها لها راڤيان .
أخرجت آستر كتابًا من الدرج ، وأضاءت الضوء ، وجلست بزاوية على السرير.
“ها. لا أستطيع النوم.”
غرقت عينا إستر بعمق عندما بدأت العربة تهتز.
كان قلبها ينبض بلا توقف و لقد كانت بالكاد قادرة على النوم .
ولكن فقط للاحتياط ، قررت أن تجرب الأمر مرة واحدة فقط ، فمدت يدها ناحية شورو.
استلقت و تقلبت ، وفجأة تذكرت كتابًا قديمًا كان قد قرأته في المرة الأخيرة.
شعرت و كأنها رأت ذيلاً خلف نواه الذي كان يركض نحوها .
“إذا قرأت كتابًا ، هل سأنام؟”
من بينهم ، كان دي هين الذي كان ينظر إليها هو الأكثر اكتئابًا.
أخرجت آستر كتابًا من الدرج ، وأضاءت الضوء ، وجلست بزاوية على السرير.
ابتلعت آستر لعابها وضغطت عليه. ثم ، لحسن الحظ ، عاد شور إلى شكله الأصلي.
كانت تقلب صفحات الكتاب و توقفت يدها على صفحة لم تقرأها من قبل .
“لقد أعددت هذا فقط في حالة حدوث شيء ما .”
“…ها ، لقد حولت ثعبانًا حيًا لسيف و استخدمته ؟ كيف يمكن أن يكون هذا ممكنًا ؟”
“أجل ، لا تجعلينا ننتظر .”
احتوى الكتاب على تعويذة حولت ثعبانًا حيًا إلى سيف.
“سأحصل على أي عقاب لذا من فضلكَ أعدها لنا .”
مع إضافة أنه لا ينبغي أن يكون أي أفعى بل يجب أن يكون مخلوق روحاني ،
بعد عودة كايل ،
هناك حكاية أن القديس الأول استخدم سيفاً من الثعابين في حالات الطوارئ.
اتبعت نفس التعويذات المكتوبة باللغة القديمة في الكتاب وركزت طاقتها على راحة يدها .
“آه ، هذا سخيف .”
على أي حال ، لم يكن الأمر غريبًا لأنني أتيت قبل موعد الشاي بثلاثة أيام.
لكن كيف تصبح الكائنات الحية سيوفًا؟ كانت قصة يصعب تصديقها بالنسبة لآستر.
أغمق وجه شارون عندما قال أنه اكتشف أن آستر كانت على قائمة المدعوين .
هزت رأسها معتقدة أن هذا الكتاب يستعمل قصصًا منسوجة من وحي الخيال و الاساطير من أماكن مختلفة .
بما أن دي هين لم يستطع إخفاء انفعالاته ، قام بالتربيت على رأس آستر عدة مرات وهي تمسك به.
“تسس .”
“مرحبًا آستر ، لقد كنت انتظر وصولكِ .”
استيقظ شورو الذي كان ينام وحده في الزاوية واقترب من آستر التي كانت متكئة على السرير.
كان قلبها ينبض بلا توقف و لقد كانت بالكاد قادرة على النوم .
رأت آستر شورو عند قدميها ، وتم تنشيط روح الدعابة المرحة.
“آستر ، عليك أن تكوني حذرة حقًا. هل تفهمين ؟”
“شور ، هل يمكنك أيضًا أن تصبح سيفًا؟ إنه فقط مصنوع من الماء ، هل ترغب في التجربة ؟”
مع إضافة أنه لا ينبغي أن يكون أي أفعى بل يجب أن يكون مخلوق روحاني ،
حدق شورو في آستر و لمعت عيونه الصفراء الكبيرة كأنه لم يفهم ما كانت تقوله.
إذا لم تستطع حل المشكلة بنفسها ، فعليها أن تطلب المساعدة من العائلة الإمبراطورية.
“لا. ماذا أقول؟”
ذلك المساء.
لم أستطع حتى التفكير في الأمر بنفسي ، فابتسمت وأغلقت الكتاب .
راڤيان التي كانت تنتظرها لحضور حفل الشاي .
ولكن فقط للاحتياط ، قررت أن تجرب الأمر مرة واحدة فقط ، فمدت يدها ناحية شورو.
حالما فتحت الباب ودخلت ، نهض نواه ، الذي كان جالسًا على الكرسي عند المدخل .
“آه .”
“…سمعت أن هناك الكثير من المرضى بالقرب من المعبد. إنه أسوأ مما كنت أعتقد.”
اتبعت نفس التعويذات المكتوبة باللغة القديمة في الكتاب وركزت طاقتها على راحة يدها .
حدق شورو في آستر و لمعت عيونه الصفراء الكبيرة كأنه لم يفهم ما كانت تقوله.
آستر ، التي اعتقدت بالطبع أنه بالطبع لن يحدث شيء ، فوجئت بما حدث بعد ذلك ، وتصلبت.
احتوى الكتاب على تعويذة حولت ثعبانًا حيًا إلى سيف.
“يا إلهي. هل كانت حقيقية؟”
كان من الأفضل أن يتم إبلاغ راڤيان أنني أتيت .
كان ذلك بسبب انفجار ضوء ساطع وتحول شورو حقًا إلى سيف.
“هل آخذه إلى المعبد ؟”
حملت آستر السيف و نظرت حولها بتوتر .
“كيف كانت؟”
لأنه كان ثعبانًا ، كان المقبض مصنوعًا من نفس مادة جسم شورو التي كانت تلمسها في العادة .
إذا لم تستطع حل المشكلة بنفسها ، فعليها أن تطلب المساعدة من العائلة الإمبراطورية.
إنه نحيف وطويل ، لكنه أصغر بكثير من سيوف الرجال ، لذا كان من السهل الامساك به بيد واحدة
“ما الخطب ، لماذا أتيت ؟”
على وجه الخصوص ، يناسب آستر بشكل كبير كما لو أنه قد صُنع بالفعل لآستر .
كان الأمر غير متوقع ، لكن عندما تذهب إلى المعبد المركزي ، اعتقدت أنه سيكون من المقبول أن تحفي شورو على أنه سيف .
“ولكن كيف يمكنني أن أعيده ؟”
يجب أن يكونوا قد قطعوا كل هذه المسافة هنا للحصول على العلاج ، ولكن لا يوجد أحد للمساعدة.
فتحت الكتاب و هي قلقة و خائفة من أن شورو لن يعود مجددًا .
“ها. لا أستطيع النوم.”
لحسن الحظ ، في الفصل التالي ، كان هناك محتوى ذي صلة قال إنه إذا ضغطت على قلب السيف ، فسيعود إلى حالته الأصلية.
بالنظر إلى السيف الذي كانت تحمله ، رأت جوهرة صفراء بحجم الإصبع مضمنة في دائرة على المقبض.
بالنظر إلى السيف الذي كانت تحمله ، رأت جوهرة صفراء بحجم الإصبع مضمنة في دائرة على المقبض.
“إن قمتِ بسحب هذا الجزء فسيصدر ضوضاء عالية للغاية .”
ابتلعت آستر لعابها وضغطت عليه. ثم ، لحسن الحظ ، عاد شور إلى شكله الأصلي.
“لا أستطيع أن أصدق أن هذا هو الشكل الذي يبدو عليه المعبد المركزي. ألا يختلف عن تريزيا ؟”
مع الصعداء ، أمالت استير رأسها.
“لا يمكنني تحمل ذلك بعد الآن ، حتى لو فقدت منصبي رفيع المستوى لن اتمكن بعد الآن من تغطية السماء براحة يدي .”
“هل آخذه إلى المعبد ؟”
كان دينيس قد وضع ذراعيه برفق حولها و عانقهم دون أن يقول أي كلمة .
كان الأمر غير متوقع ، لكن عندما تذهب إلى المعبد المركزي ، اعتقدت أنه سيكون من المقبول أن تحفي شورو على أنه سيف .
“ما الخطب ، لماذا أتيت ؟”
من المؤكد أنه فهم كلمات آستر ، فجأة أحدث شورو ضوضاء تأوه واقترب من جسدها. لقد كان لطفًا خاصًا به.
“تسسس!”
“هل تريد ذلك أيضًا ؟”
ماذا ، أنا ، أنا أيضًا!”
“تسسس!”
حالما فتحت الباب ودخلت ، نهض نواه ، الذي كان جالسًا على الكرسي عند المدخل .
“حسنًا ، فلنذهب إلى النوم.”
نظرت له شارون بنظرة فخورة وربتت على كتف كايل بيدها المجعدة.
لقد كانت منزعجة من الرحيل و ترك شورو لأنه لم يأكل جيدًا ولا ينام إن رحلت .
على أي حال ، لم يكن الأمر غريبًا لأنني أتيت قبل موعد الشاي بثلاثة أيام.
فكرت في أن هذا كان جيدًا ، لذا أطفأت الضوء وسقطت في نوم قصير ولكن هادئ.
كيف سيكون شعورك إذا طرحت هذا السؤال؟
***
إنه للسماح بنور آستر ، الذي كان شديد السطوع لدرجة أنه يشعرها بالبهجة ، بالتألق في جميع أنحاء الإمبراطورية.
خرجت آستر من القصر بعد أن قامت بكل الاستعدادات للمغادرة إلى المعبد .
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “….نعم .”
كان الوقت مبكرًا في الصباح ، لكن دي هين و التوأم اجتمعوا جميعًا في الفناء لتوديع آستر.
ثم شعر چودي بالغيرة و قاطعهم للعناق أيضًا .
“آستر ، عليك أن تكوني حذرة حقًا. هل تفهمين ؟”
ولكن فقط للاحتياط ، قررت أن تجرب الأمر مرة واحدة فقط ، فمدت يدها ناحية شورو.
“لا تدخلي المعبد أبدًا إن بدى خطيرًا .”
“لقد أعددت هذا فقط في حالة حدوث شيء ما .”
“بالطبع ، إن فترة بقائي إن كانت قصيرة ستكون أسبوع و إن كانت طويلة فقط أسبوعين لذا لا تقلقوا .”
تذمر چودي و ام يكن يريد ترك آستر و استمر في معانقتها .
شعر الجميع بالحزن مثل الأشخاص الذين لن يروا بعضهم البعض لمدة شهر ، لذلك أقنعت آستر الثلاثة بعدم القيام بذلك.
قفزت آستر و عانقته ، ذُهل دي هين و عانقها بعد ذلك .
“أسبوع أو أسبوعين طويل جدًا.”
“آستر ، عليك أن تكوني حذرة حقًا. هل تفهمين ؟”
تذمر چودي و ام يكن يريد ترك آستر و استمر في معانقتها .
كلما زاد التوقع ، زادت خيبة الأمل.
“لقد أعددت هذا فقط في حالة حدوث شيء ما .”
“لقد أعددت هذا فقط في حالة حدوث شيء ما .”
قال دينيس إنه كان من الصعب الحصول عليه ، لقد كان سوارًا للدفاع عن النفس .
كان قلبها ينبض بلا توقف و لقد كانت بالكاد قادرة على النوم .
“إن قمتِ بسحب هذا الجزء فسيصدر ضوضاء عالية للغاية .”
أخرجت آستر كتابًا من الدرج ، وأضاءت الضوء ، وجلست بزاوية على السرير.
ابتسمت آستر بامتنان وهي تنظر إلى السوار على ذراعها .
حملت آستر السيف و نظرت حولها بتوتر .
“سأكون بخير .”
“ما الخطب ، لماذا أتيت ؟”
أخذ دي خين ، التي كان لديه أخطر تعبير على وجهه ، نفسا عميقا.
آستر ، التي كانت تمر عبر الحارس عند مدخل القصر مع الضريح المركزي ، أنزلت الستائر ونظرت من النافذة .
وبينما كانت تسير للوصول إلى العربة ، ظل يراقبها .
احتوى الكتاب على تعويذة حولت ثعبانًا حيًا إلى سيف.
تذكرت فجأة ما سأله لها والدها عندما ذهبت للمعبد لمقابلة سيسبيا .
***
‘هل ستعودين ؟’
ابتسمت آستر بامتنان وهي تنظر إلى السوار على ذراعها .
كيف سيكون شعورك إذا طرحت هذا السؤال؟
“حسنًا ، فلنذهب إلى النوم.”
لم تحاول آستر الدخول للعربة ، لكنها استدارت وتفحصت وجه والدها و اخوتها .
أخذ دي خين ، التي كان لديه أخطر تعبير على وجهه ، نفسا عميقا.
من بينهم ، كان دي هين الذي كان ينظر إليها هو الأكثر اكتئابًا.
إذا لم تستطع حل المشكلة بنفسها ، فعليها أن تطلب المساعدة من العائلة الإمبراطورية.
“آس….!”
ذلك المساء.
قفزت آستر و عانقته ، ذُهل دي هين و عانقها بعد ذلك .
“نعم .”
لقد أحب الأمر كثيرًا و اهتزت شفتيه وخفف من تعبيره في الحال ، كما لو أنه لم يكن حزينًا من قبل .
ثم شعر چودي بالغيرة و قاطعهم للعناق أيضًا .
ماذا ، أنا ، أنا أيضًا!”
واصلت شارون صوتها الواضح.
ثم شعر چودي بالغيرة و قاطعهم للعناق أيضًا .
“لا تدخلي المعبد أبدًا إن بدى خطيرًا .”
كان دينيس قد وضع ذراعيه برفق حولها و عانقهم دون أن يقول أي كلمة .
“لا تدخلي المعبد أبدًا إن بدى خطيرًا .”
“شكرًا لإرسالكم لي ، سوف أعود بأمان .”
“آه .”
بما أن دي هين لم يستطع إخفاء انفعالاته ، قام بالتربيت على رأس آستر عدة مرات وهي تمسك به.
راڤيان التي كانت تنتظرها لحضور حفل الشاي .
“أجل ، لا تجعلينا ننتظر .”
“سأذهب .”
سمعت آستر الصوت العذب فوق رأسها ، واستذكرت ذكرياتها عن الزيارة الأخيرة للقصر الإمبراطوري.
“إذن علينا حمايتها أكثر .”
تأخرت قليلاً عن موعد الوصول المحدد ، لكنهم كانوا قلقين وينتظرون في الخارج.
أخرجت آستر كتابًا من الدرج ، وأضاءت الضوء ، وجلست بزاوية على السرير.
لقد كان شيئًا سعيدًا أن يكون هناك شخص ينتظرني.
لكن كيف تصبح الكائنات الحية سيوفًا؟ كانت قصة يصعب تصديقها بالنسبة لآستر.
“سأذهب .”
“كايل ، لقد كنت تشاهدها ، لقد كانت تلمع بشكل تلقائي .”
ابتسمت آستر بشكل مشرق ونزلت من ذراعي دي هين ، وهذه المرة ركبت العربة حقًا.
ابتسمت آستر بشكل مشرق ونزلت من ذراعي دي هين ، وهذه المرة ركبت العربة حقًا.
وبينما كانت العربة تتحرك بسلاسة ، بدأ قلب آستر ينبض بشكل أسرع.
قفزت آستر و عانقته ، ذُهل دي هين و عانقها بعد ذلك .
‘بماذا تفكر ؟’
كان هناك الكثير من المرضى مستلقين على الطريق لدرجة أن آستر عبست .
غرقت عينا إستر بعمق عندما بدأت العربة تهتز.
رأت آستر شورو عند قدميها ، وتم تنشيط روح الدعابة المرحة.
راڤيان التي كانت تنتظرها لحضور حفل الشاي .
تذمر چودي و ام يكن يريد ترك آستر و استمر في معانقتها .
لو عرفت أنها السيدة المقدسة لأصبحت الآن ياىسة للحصول على بعض الدم .
تذكرت فجأة ما سأله لها والدها عندما ذهبت للمعبد لمقابلة سيسبيا .
“مهما كنت تفكر ، لن أتعرض للضرب هذه المرة. الآن حان دوري لأردها.”
“سأكون بخير .”
دوى صوت آستر الواضح بقوة في العربة.
“هناك رؤساء كهنة آخرون يتفقون معي.”
***
“آستر ، عليك أن تكوني حذرة حقًا. هل تفهمين ؟”
آستر ، التي كانت تمر عبر الحارس عند مدخل القصر مع الضريح المركزي ، أنزلت الستائر ونظرت من النافذة .
“ها. لا أستطيع النوم.”
‘ستعرف أنني هنا قريبًا.’
إنها بلا شك القديسة .
على أي حال ، لم يكن الأمر غريبًا لأنني أتيت قبل موعد الشاي بثلاثة أيام.
ماذا ، أنا ، أنا أيضًا!”
كان من الأفضل أن يتم إبلاغ راڤيان أنني أتيت .
كان ذلك بسبب انفجار ضوء ساطع وتحول شورو حقًا إلى سيف.
‘حتى تتوقع المزيد.’
بما أن دي هين لم يستطع إخفاء انفعالاته ، قام بالتربيت على رأس آستر عدة مرات وهي تمسك به.
كلما زاد التوقع ، زادت خيبة الأمل.
***
نظرت من النافذة وهي تفكر بهدوء وتصلب تعبيرها أكثر فأكثر .
كان نواه قد رآها منذ أيام قليلة ، لكن ابتسامة جميلة على وجهه كانت موضع ترحيب كبير.
كان الوضع في الأزقة شديد الخطورة. لم يكن من الصعب العثور على مرضى تركوا دون رعاية على الطريق.
أخرجت آستر كتابًا من الدرج ، وأضاءت الضوء ، وجلست بزاوية على السرير.
“…سمعت أن هناك الكثير من المرضى بالقرب من المعبد. إنه أسوأ مما كنت أعتقد.”
بدا فيكتور وكأنه مصدوم مثل آستر من المنظر في الخارج.
كان هناك الكثير من المرضى مستلقين على الطريق لدرجة أن آستر عبست .
كان الجو هنا مختلفًا تمامًا عن مناخ تريزيا ، الذي استعاد حيويته نظرًا لعدم وجود حالات مؤكدة أخرى للمرض.
يجب أن يكونوا قد قطعوا كل هذه المسافة هنا للحصول على العلاج ، ولكن لا يوجد أحد للمساعدة.
إنه للسماح بنور آستر ، الذي كان شديد السطوع لدرجة أنه يشعرها بالبهجة ، بالتألق في جميع أنحاء الإمبراطورية.
“لا أستطيع أن أصدق أن هذا هو الشكل الذي يبدو عليه المعبد المركزي. ألا يختلف عن تريزيا ؟”
وهكذا كان هناك عدد متزايد من الناس يحاولون الوقوف بجانب آستر في المعبد .
بدا فيكتور وكأنه مصدوم مثل آستر من المنظر في الخارج.
قررت آستر المغادرة في الصباح الباكر لتصل قبل أيام قليلة من حفلة الشاي التي دعتها لها راڤيان .
“هذا صحيح. هل وصلوا إلى النقطة التي لم يعد بإمكانكهمفيها استخدام المعبد؟ إذا تركت الأمر على هذا النحو ، فسيستمر المرض في الانتشار .”
بالنظر إلى السيف الذي كانت تحمله ، رأت جوهرة صفراء بحجم الإصبع مضمنة في دائرة على المقبض.
كان الجو هنا مختلفًا تمامًا عن مناخ تريزيا ، الذي استعاد حيويته نظرًا لعدم وجود حالات مؤكدة أخرى للمرض.
قارن جوفري ، بين راڤيان و آستر ، و قال أنه لا يحب راڤيان لأن قوتها المقدسة منخفضة للغاية .
“ماذا تفعل راڤيان ؟”
بدا فيكتور وكأنه مصدوم مثل آستر من المنظر في الخارج.
حتى لو لم تكن تريد إلقاء اللون عليها ، لم تستطع إلا أن تشير لعدم كفاءة راڤيان .
“لقد جئت إلى هنا منذ بضعة أيام ، لكنكِ لم تكوني في المنزل ، هل ذهبتِ لتريزيا ؟”
إذا لم تستطع حل المشكلة بنفسها ، فعليها أن تطلب المساعدة من العائلة الإمبراطورية.
“كايل ، لقد كنت تشاهدها ، لقد كانت تلمع بشكل تلقائي .”
كانت مرتبكة للغاية وحدقت في الشارع و توجهت للڤيلا حيث ستقيم .
“كيف كانت؟”
كانت تخطط للذهاب لرؤية شارون على الفور بعد أن أفرغت أمتعتها.
بعد عودة كايل ،
حالما فتحت الباب ودخلت ، نهض نواه ، الذي كان جالسًا على الكرسي عند المدخل .
“بالطبع ، إن فترة بقائي إن كانت قصيرة ستكون أسبوع و إن كانت طويلة فقط أسبوعين لذا لا تقلقوا .”
“مرحبًا آستر ، لقد كنت انتظر وصولكِ .”
“نعم .”
كان نواه قد رآها منذ أيام قليلة ، لكن ابتسامة جميلة على وجهه كانت موضع ترحيب كبير.
شعر الجميع بالحزن مثل الأشخاص الذين لن يروا بعضهم البعض لمدة شهر ، لذلك أقنعت آستر الثلاثة بعدم القيام بذلك.
بدا الأمر وكأنه جرو ينتظر صاحبه للحظة ، فدحرجت آستر عينيها.
أخذ دي خين ، التي كان لديه أخطر تعبير على وجهه ، نفسا عميقا.
شعرت و كأنها رأت ذيلاً خلف نواه الذي كان يركض نحوها .
“ها. لا أستطيع النوم.”
–يتبع ….
كان الوقت مبكرًا في الصباح ، لكن دي هين و التوأم اجتمعوا جميعًا في الفناء لتوديع آستر.
من المؤكد أنه فهم كلمات آستر ، فجأة أحدث شورو ضوضاء تأوه واقترب من جسدها. لقد كان لطفًا خاصًا به.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
