ابن عائلة هان
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
الفصل 2557: ابن عائلة هان
أسرع طريقة هي اصطياد المؤلهين مع التنين الأول أو أي شخص آخر مرة أخرى. ولكن إذا كان هناك مخلوق مؤله بالفعل ، فهان سين يفضل قتله بنفسه. مساعدة الآخرين لن تستحق العناء حقاً.
الفصل 2557: ابن عائلة هان
“اسمي هان ليتيل فلاور ، وأنا بشر. ألم أخبرك بهذا بالفعل؟” أشار إلى الحريش الشيطاني العملاق وقال ، “لا يمكنه هزيمتي. بالطبع سيستمع إلي”.
كانت تانغ مينغير قد دخلت لتوها المقدسات ، وعلى الرغم من أن فنونها الجينية لم تكن سيئة ، إلا أن جيناتها لم تتعزز بعد. كانت لاتزال ضعيفة ، ولم تستطع الهروب من الحريش الشيطاني العملاق. فوصل الىهم الحريش في غضون ثواني.
عندما فكر هان سين بعمق في هذه المشكلة ، جاء شخص ما مسرعاً. و تحرك الشخص أمامه ليغلق طريقه.
حملت تانغ مينغير ليتيل فلاور وهي تندفع بعيداً ، لكن السماء أصبحت مظلمة فجأة. و سقط ظل هائل على الأرض. و دون أن تنظر لأعلى ، عرفت أن فم الحريش الشيطاني العملاق كان معلق فوق رؤوسهم.
“لماذا أنا غير محظوظة إلى هذا الحد؟ هل يحسد الأله الأذكياء أو شئ كهذا؟ أم لأنني ، تانغ مينغير ، ببساطة ذكية جداً؟” فكرت تانغ مينغير في نفسها. يمكن القول إن تصرفها كان سخيف بقدر ما كان حزين ويأس.
لم تصدق أن هذا الفتى ، الذي بدا أصغر منها ببضع سنوات ، كان يقف على رأس الحريش الشيطاني العملاق برتبة الدم المقدس. مما جعل المخلوق يبدوا ضعيف للغاية.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
كانت تانغ مينغير لا تزال تسحب يدي ليتيل فلاور وهي تركض. و عندما رأت فم الحريش الشيطاني العملاق يقترب من خلفها ، ألقت ليتيل فلاور إلى الأمام.
عندما فكر هان سين بعمق في هذه المشكلة ، جاء شخص ما مسرعاً. و تحرك الشخص أمامه ليغلق طريقه.
احمر وجه تانغ مينغير. تراجعت ونظرت إليه. “من أنت؟ لا ، هل أنت بشر؟ لماذا يستمع إليك الحريش الشيطاني؟”
“اهرب!” و صرخت به.
لم يكن لدى تانغ مينغير أي فكرة عن كيفية الرد. لقد حدقت فقط في هان ليتيل فلاور بصدمة مطلقة. لم يخطر ببالها أي رد آخر.
عندما فكر هان سين بعمق في هذه المشكلة ، جاء شخص ما مسرعاً. و تحرك الشخص أمامه ليغلق طريقه.
عندما رأت أن الفم المخيف يقترب جداً ، شعرت تانغ مينغير وكأنها على وشك الذوبان من الخوف. فبعد كل شيء ، كانت الفتاة قاصر. لقد بدت نوعاً ما مثل تانغ تشين ليو ، لكنها لم تواجه تجربة قريبة من الموت من قبل. لذلك كانت خائفة.
…
عند رؤية فم الحريش الشيطاني العملاق على وشك أن يأكلها ، تحولت رؤية تانغ مينغير إلى ضبابية. ثم رأت رأس الحريش الشيطاني العملاق يضرب الأرض بالقرب منها. و رش التربة والعشب في كل مكان. كان رأس المخلوق داخل الحفرة، وكان الصبي ذو الشفاه الحمراء والأسنان البيضاء يقف فوق جسد المخلوق.
“اهرب!” و صرخت به.
فًتحت عيون تانغ مينغير على مصراعيها. و حدقت في الصبي على رأس الحريش الشيطاني العملاق. كان الصبي الذي كانت تحمله قبل لحظات.
بالنسبة لملك عادي، ربما كان ذلك وقت لائق. لكن بالنسبة لشخص مثل هان سين ، لم يكن صيده بالسرعة الكافية تقريباً. كان بحاجة إلى اختصار.
في الوقت نفسه ، في مجال الكون ، لم يجرؤ أحد على استفزازه. كان يعتمد على الاستهلاك و الدمار الكبير ليأكل جينات الملك. و وصلت منطقة دونغ شوان الخاصة به إلى المستوي التاسع. لقد احتاج فقط إلى رتبة واحدة أخرى ليتجاوز رتبة الملك ويصبح نصف مؤله.
“الأخت الكبرى ، هل أنتي بخير؟” مشى هان ليتيل فلاور إلى تانغ مينغير، و بدا قلق.
“هان سين ، سأكون مباشر. أريدك أن تباركني.” قال بار عند وقوفه أمامه “يمكنني أن أعطيك أي شيء يشتهيه قلبك مقابل هذا.”
فًتحت عيون تانغ مينغير على مصراعيها. و حدقت في الصبي على رأس الحريش الشيطاني العملاق. كان الصبي الذي كانت تحمله قبل لحظات.
لم يكن لدى تانغ مينغير أي فكرة عن كيفية الرد. لقد حدقت فقط في هان ليتيل فلاور بصدمة مطلقة. لم يخطر ببالها أي رد آخر.
“اهرب!” و صرخت به.
لم تصدق أن هذا الفتى ، الذي بدا أصغر منها ببضع سنوات ، كان يقف على رأس الحريش الشيطاني العملاق برتبة الدم المقدس. مما جعل المخلوق يبدوا ضعيف للغاية.
“هان ليتيل فلاور … لقبك هو هان؟ هل أنت قريب من العم هان سين؟” سألت تانغ مينغير بسرعة.
“الأخت الكبرى ، ما الخطأ؟” رأى هان ليتيل فلاور أن تانغ مينغير قد تجمدت. كان يعتقد أنها أصيبت. فوضع يديه على جبهتها ، مستعداً لحقن القوة في جسدها ومعرفة المكان الذي قد تأذت به.
إذا كان الحريش الشيطاني قادر على التحدث ، فمن المحتمل أنه كان يصيح بشيئ ما على غرار ، “اللعنة! لماذا أنا غير محظوظ إلى هذا الحد؟”
بوووم!
“لماذا أنا غير محظوظة إلى هذا الحد؟ هل يحسد الأله الأذكياء أو شئ كهذا؟ أم لأنني ، تانغ مينغير ، ببساطة ذكية جداً؟” فكرت تانغ مينغير في نفسها. يمكن القول إن تصرفها كان سخيف بقدر ما كان حزين ويأس.
عندما حدث هذا ، كافح الحريش الشيطاني العملاق لسحب رأسه من التربة. و اصبحت تانغ مينغير خائفة مرة أخرى. فتراجعت.
“الأخت الكبرى ، ما الخطأ؟” رأى هان ليتيل فلاور أن تانغ مينغير قد تجمدت. كان يعتقد أنها أصيبت. فوضع يديه على جبهتها ، مستعداً لحقن القوة في جسدها ومعرفة المكان الذي قد تأذت به.
“لقد أخفت الأخت الكبرى! اذهب واعتذر. ” استدار هان ليتيل فلاور ونظر إلى الحريش الشيطاني العملاق.
ارتجف جسد الحريش الشيطاني العملاق واهتز. و بينما كانت تانغ مينغير تشاهد بأعين غير مصدقة ، فالحريش الشيطاني العملاق أنزل جسده. و استمر في الإيماءة نحو تانغ مينغير كما لو كان يتوسل للمغفرة.
فًتحت عيون تانغ مينغير على مصراعيها. و حدقت في الصبي على رأس الحريش الشيطاني العملاق. كان الصبي الذي كانت تحمله قبل لحظات.
“هذا … ما الذي يحدث؟ هل أنا في حلم؟ هل هذا حقاً مخلوق الدم المقدس المعروف باسم الحريش الشيطاني العملاق؟” تم تجميد تانغ مينغير.
احمر وجه تانغ مينغير. تراجعت ونظرت إليه. “من أنت؟ لا ، هل أنت بشر؟ لماذا يستمع إليك الحريش الشيطاني؟”
“الاخت الكبرى! اانتي بخير؟” ركض هان ليتيل فلاور أمام تانغ مينغير مرة أخرى ووضع يديه على جبهتها.
عند رؤية فم الحريش الشيطاني العملاق على وشك أن يأكلها ، تحولت رؤية تانغ مينغير إلى ضبابية. ثم رأت رأس الحريش الشيطاني العملاق يضرب الأرض بالقرب منها. و رش التربة والعشب في كل مكان. كان رأس المخلوق داخل الحفرة، وكان الصبي ذو الشفاه الحمراء والأسنان البيضاء يقف فوق جسد المخلوق.
“هذا … ما الذي يحدث؟ هل أنا في حلم؟ هل هذا حقاً مخلوق الدم المقدس المعروف باسم الحريش الشيطاني العملاق؟” تم تجميد تانغ مينغير.
احمر وجه تانغ مينغير. تراجعت ونظرت إليه. “من أنت؟ لا ، هل أنت بشر؟ لماذا يستمع إليك الحريش الشيطاني؟”
“اسمي هان ليتيل فلاور ، وأنا بشر. ألم أخبرك بهذا بالفعل؟” أشار إلى الحريش الشيطاني العملاق وقال ، “لا يمكنه هزيمتي. بالطبع سيستمع إلي”.
في الوقت نفسه ، في مجال الكون ، لم يجرؤ أحد على استفزازه. كان يعتمد على الاستهلاك و الدمار الكبير ليأكل جينات الملك. و وصلت منطقة دونغ شوان الخاصة به إلى المستوي التاسع. لقد احتاج فقط إلى رتبة واحدة أخرى ليتجاوز رتبة الملك ويصبح نصف مؤله.
“هان ليتيل فلاور … لقبك هو هان؟ هل أنت قريب من العم هان سين؟” سألت تانغ مينغير بسرعة.
تمتم هان سين في نفسه: “أتسائل متى سأكون قادر على أن أصبح نصف مؤله”. أراد ترقية منطقة دونغ شوان.
“لماذا أنا غير محظوظة إلى هذا الحد؟ هل يحسد الأله الأذكياء أو شئ كهذا؟ أم لأنني ، تانغ مينغير ، ببساطة ذكية جداً؟” فكرت تانغ مينغير في نفسها. يمكن القول إن تصرفها كان سخيف بقدر ما كان حزين ويأس.
“أنا ابنه. هل رأيتي والدي؟” عند سماع اسم والده، أصبح ليتيل فلاور سعيد بما لا يقاس.
عندما فكر هان سين بعمق في هذه المشكلة ، جاء شخص ما مسرعاً. و تحرك الشخص أمامه ليغلق طريقه.
“أنت ابن العم هان؟ في هذه الحالة، فلا عجب أنه يمكنك القيام بذلك. قال جدي إن أي شيء يمكن أن يحدث مع عائلة الهان ، وذلك لأن عائلة هان غريبة للغاية “. كانت عيون تانغ مينغير واسعة بينما قالت “لم أصدق كلمات جدي. ظننت أنني عبقرية ، لكنك صغير جداً وقوي بالفعل؟ ما كان يقوله يجب أن يكون صحيح”.
“الأخت الكبرى ، إلى أين أنتي ذاهبة؟, يمكنني اخذك الي اي مكان تريدين الذهاب اليه” قال هان ليتيل فلاور.
في الوقت نفسه ، في مجال الكون ، لم يجرؤ أحد على استفزازه. كان يعتمد على الاستهلاك و الدمار الكبير ليأكل جينات الملك. و وصلت منطقة دونغ شوان الخاصة به إلى المستوي التاسع. لقد احتاج فقط إلى رتبة واحدة أخرى ليتجاوز رتبة الملك ويصبح نصف مؤله.
“تأخذني؟ كيف ستأخذني؟” سألت تانغ مينغير.
كانت تانغ مينغير قد دخلت لتوها المقدسات ، وعلى الرغم من أن فنونها الجينية لم تكن سيئة ، إلا أن جيناتها لم تتعزز بعد. كانت لاتزال ضعيفة ، ولم تستطع الهروب من الحريش الشيطاني العملاق. فوصل الىهم الحريش في غضون ثواني.
أخذ هان ليتيل فلاور تانغ مينغير من يدها. و قادها إلى رأس حريش شيطاني. ثم أخرج بطانية من حقيبته. و طلب من تانغ مينغير الجلوس عليها. أحضر لها بعض الفاكهة.
حملت تانغ مينغير ليتيل فلاور وهي تندفع بعيداً ، لكن السماء أصبحت مظلمة فجأة. و سقط ظل هائل على الأرض. و دون أن تنظر لأعلى ، عرفت أن فم الحريش الشيطاني العملاق كان معلق فوق رؤوسهم.
حملت تانغ مينغير ليتيل فلاور وهي تندفع بعيداً ، لكن السماء أصبحت مظلمة فجأة. و سقط ظل هائل على الأرض. و دون أن تنظر لأعلى ، عرفت أن فم الحريش الشيطاني العملاق كان معلق فوق رؤوسهم.
عندما كانت الشمس تغرب ، ركض الحريش الشيطاني العملاق عبر الحقول. بينما كان هناك صبي وشابة علي رأسه. ركض حريش الشيطان بسرعة ، لكنه حافظ على ثباته بعناية لتجنب ازعاح الاثنين اللذين يحملهما. لكنه بدا الأمر كما لو كان يكافح من أجل القيام بذلك.
فًتحت عيون تانغ مينغير على مصراعيها. و حدقت في الصبي على رأس الحريش الشيطاني العملاق. كان الصبي الذي كانت تحمله قبل لحظات.
إذا كان الحريش الشيطاني قادر على التحدث ، فمن المحتمل أنه كان يصيح بشيئ ما على غرار ، “اللعنة! لماذا أنا غير محظوظ إلى هذا الحد؟”
…
لسوء الحظ ، أصيب هان سين بخيبة أمل. فعلى الرغم من وجود مائة جين من جينات الملك ، إلا أن منطقة دونغ شوان الخاصة به كانت ترفض الاختراق.
قام هان سين بابتلاع جين متغير آخر من رتبة الملك . كان لديه مائة جين من رتبة الملك المتغير.
بوووم!
بينما اندهش بار. فقد كان ألفي جين ملك متغير عدد كبير للغاية.
تمتم هان سين في نفسه: “أتسائل متى سأكون قادر على أن أصبح نصف مؤله”. أراد ترقية منطقة دونغ شوان.
عندما فكر هان سين بعمق في هذه المشكلة ، جاء شخص ما مسرعاً. و تحرك الشخص أمامه ليغلق طريقه.
هذا كل شيئ
في الوقت نفسه ، في مجال الكون ، لم يجرؤ أحد على استفزازه. كان يعتمد على الاستهلاك و الدمار الكبير ليأكل جينات الملك. و وصلت منطقة دونغ شوان الخاصة به إلى المستوي التاسع. لقد احتاج فقط إلى رتبة واحدة أخرى ليتجاوز رتبة الملك ويصبح نصف مؤله.
لسوء الحظ ، أصيب هان سين بخيبة أمل. فعلى الرغم من وجود مائة جين من جينات الملك ، إلا أن منطقة دونغ شوان الخاصة به كانت ترفض الاختراق.
“لا ، يجب أن أجد المزيد من جينات الملك المتغيرة” ، هكذا فكر هان سين في نفسه. وبينما كان يتحدث إلى نفسه ، بدأ عقله في البحث في مجموعة من الأفكار المختلفة التي قد تمكنه من جمع كمية كافية من جينات الملك دفعة واحدة.
“يبدو أنني بحاجة إلى اختراق المستوى التاسع بقوتي وإعادت كل المستويات إلى المستوي الاول لأصبح نصف مؤله.” كان هان سين قد خمّن بالفعل أن هذا قد يحدث. وبغض النظر عن خيبة أمله ، استخدم نقاط الملك الجينية ال100 لرفع مستوى منطقة جادسكين.
عند رؤية فم الحريش الشيطاني العملاق على وشك أن يأكلها ، تحولت رؤية تانغ مينغير إلى ضبابية. ثم رأت رأس الحريش الشيطاني العملاق يضرب الأرض بالقرب منها. و رش التربة والعشب في كل مكان. كان رأس المخلوق داخل الحفرة، وكان الصبي ذو الشفاه الحمراء والأسنان البيضاء يقف فوق جسد المخلوق.
…
في الوقت الحالي ، كان هان سين منزعج جداً. كان المعدل الذي كان يستهلك به جيناته المتراكمة يفوق بكثير السرعة التي تمكن بها من صيد المتغيرين وتجديد مخزونه. كان احتياطه ينضب.
حسناً يا رفاق
كانت مجال الكون ممتلئ بالعديد من متغيري رتبة الملك، لكن المكان كان كبير جداً لدرجة أنه استغرق وقت طويل للسفر. قد يستغرق الأمر عدة أيام للعثور على ملك متغير واحد.
بالنسبة لملك عادي، ربما كان ذلك وقت لائق. لكن بالنسبة لشخص مثل هان سين ، لم يكن صيده بالسرعة الكافية تقريباً. كان بحاجة إلى اختصار.
إذا كان الحريش الشيطاني قادر على التحدث ، فمن المحتمل أنه كان يصيح بشيئ ما على غرار ، “اللعنة! لماذا أنا غير محظوظ إلى هذا الحد؟”
“لا ، يجب أن أجد المزيد من جينات الملك المتغيرة” ، هكذا فكر هان سين في نفسه. وبينما كان يتحدث إلى نفسه ، بدأ عقله في البحث في مجموعة من الأفكار المختلفة التي قد تمكنه من جمع كمية كافية من جينات الملك دفعة واحدة.
أسرع طريقة هي اصطياد المؤلهين مع التنين الأول أو أي شخص آخر مرة أخرى. ولكن إذا كان هناك مخلوق مؤله بالفعل ، فهان سين يفضل قتله بنفسه. مساعدة الآخرين لن تستحق العناء حقاً.
عندما فكر هان سين بعمق في هذه المشكلة ، جاء شخص ما مسرعاً. و تحرك الشخص أمامه ليغلق طريقه.
في الوقت الحالي ، كان هان سين منزعج جداً. كان المعدل الذي كان يستهلك به جيناته المتراكمة يفوق بكثير السرعة التي تمكن بها من صيد المتغيرين وتجديد مخزونه. كان احتياطه ينضب.
“بار؟” عندما رأى هان سين بار ، شعر فجأة بالصداع. لم يكن خائف من المدمر الهجين. كان يعتقد فقط أن الرجل كان مزعج للغاية.
“اسمي هان ليتيل فلاور ، وأنا بشر. ألم أخبرك بهذا بالفعل؟” أشار إلى الحريش الشيطاني العملاق وقال ، “لا يمكنه هزيمتي. بالطبع سيستمع إلي”.
“الاخت الكبرى! اانتي بخير؟” ركض هان ليتيل فلاور أمام تانغ مينغير مرة أخرى ووضع يديه على جبهتها.
“هان سين ، سأكون مباشر. أريدك أن تباركني.” قال بار عند وقوفه أمامه “يمكنني أن أعطيك أي شيء يشتهيه قلبك مقابل هذا.”
“هان سين ، سأكون مباشر. أريدك أن تباركني.” قال بار عند وقوفه أمامه “يمكنني أن أعطيك أي شيء يشتهيه قلبك مقابل هذا.”
“حسناً. ماذا عن ألفي جين من جينات الملك؟” اقترح هان سين ، وهو يحدق في بار.
بينما اندهش بار. فقد كان ألفي جين ملك متغير عدد كبير للغاية.
“أنا ابنه. هل رأيتي والدي؟” عند سماع اسم والده، أصبح ليتيل فلاور سعيد بما لا يقاس.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
حسناً يا رفاق
“الأخت الكبرى ، ما الخطأ؟” رأى هان ليتيل فلاور أن تانغ مينغير قد تجمدت. كان يعتقد أنها أصيبت. فوضع يديه على جبهتها ، مستعداً لحقن القوة في جسدها ومعرفة المكان الذي قد تأذت به.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
حسناً يا رفاق
“أنت ابن العم هان؟ في هذه الحالة، فلا عجب أنه يمكنك القيام بذلك. قال جدي إن أي شيء يمكن أن يحدث مع عائلة الهان ، وذلك لأن عائلة هان غريبة للغاية “. كانت عيون تانغ مينغير واسعة بينما قالت “لم أصدق كلمات جدي. ظننت أنني عبقرية ، لكنك صغير جداً وقوي بالفعل؟ ما كان يقوله يجب أن يكون صحيح”.
هذا كل شيئ
“الاخت الكبرى! اانتي بخير؟” ركض هان ليتيل فلاور أمام تانغ مينغير مرة أخرى ووضع يديه على جبهتها.
وداعاً حتي الاسبوع القادم
“بار؟” عندما رأى هان سين بار ، شعر فجأة بالصداع. لم يكن خائف من المدمر الهجين. كان يعتقد فقط أن الرجل كان مزعج للغاية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
