لوردات الحرب
الفصل 363- لوردات الحرب
فهم أويانغ شو تمامًا أهمية جاذبية الشاطئ والمحيط للفتيات. ليس فقط زي لو لان ، من بين العشرة ، فقط هونغ يينغ لم ترغب في الذهاب.
بناءً على الاتفاقية ، في الشهر الثالث ، اليوم الأول ، سترسل كل من النقابات الثلاث قوة من النخبة وتنتقل انيا إلى يا تشو .
فشلت محاولاتهم بهذه الطريقة البسيطة.
سيكون لكل قوة خمسمائة رجل. نظرًا لأن مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة تضم ستمائة رجل فقط ، لن يتمكنوا من المشاركة في هذا.
قال مامبا الأسود على وجه اليقين ، “قبل عشرة أيام”.
بعد مناقشتهم حول يا تشو ، اقترب الوقت من الظهر. أقام أويانغ شو وليمة في الحديقة الخلفية.
أومأ أويانغ شو برأسه ولم يشرح.
بعد الوليمة ، حان وقت الفراغ للجميع.
من ناحية أخرى ، تبع سونغ وين شون لونغ ديان شوي و وو فو للقيام بجولة في المدينة.
اجتمع الجميع إما للقيام بجولة في مدينة شان هاي أو البحث عن أماكن لمناقشة المشاريع مع بعضهم البعض.
ربما لم يكن أويانغ شو نفسه يعرف مدى ارتعاب الغرباء من مدينة شان هاي .
من يدري ما كانت تفكر فيه زي لو لان . لقد أقنعت مولان يوي في الواقع بإحضار الفتيات إلى خليج بي هاي للسباحة. في ذلك الوقت ، ستكون مياه البحر شديدة البرودة ، ولن تكون مناسبة للسباحة.
ربما لم تذهب هونغ يينغ لأن القمر الذي يضيء فوق النهر قد حجزها.
لحسن الحظ ، كان للاعبين أجسامًا خاصة ، لذا تمكنوا من دخول المياه.
فهم أويانغ شو تمامًا أهمية جاذبية الشاطئ والمحيط للفتيات. ليس فقط زي لو لان ، من بين العشرة ، فقط هونغ يينغ لم ترغب في الذهاب.
فهم أويانغ شو تمامًا أهمية جاذبية الشاطئ والمحيط للفتيات. ليس فقط زي لو لان ، من بين العشرة ، فقط هونغ يينغ لم ترغب في الذهاب.
لحسن الحظ ، كان للاعبين أجسامًا خاصة ، لذا تمكنوا من دخول المياه.
ربما لم تذهب هونغ يينغ لأن القمر الذي يضيء فوق النهر قد حجزها.
“أوه؟ ما تعنيه هو؟”
اراد غونغ تشينغ شي و النمر البدين بالإضافة إلى الذكور الآخرين أن يتبعوهم ولكن تم رفضهم بقسوة.
في مواجهة مثل هذا الخصم ، احتاج سيف الدم بطبيعة الحال إلى تقييم الإيجابيات والسلبيات. إذا قاتلوا ضد مدينة شان هاي وأرادوا اغتياله ، حتى لو نجحوا ، فلن يكسبوا شيئًا.
“خسيس!”
تمامًا مثلما كان مامبا الأسود قلقا ، أراد أويانغ شو بالفعل البدء في أخذ عضو أو عضوين من المجموعة ، والتهام المجموعة بأكملها.
رفضتهم زي لو لان.
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا تجعلني أكون المستأجر لمجموعة مرتزقة الأفعى المجلجلة؟”
“….”
عندما سمع مامبا الأسود هذه الكلمات ، ضحك قائلاً: “هذه الفكرة رائعة! أنت حقًا شرير !”
فشلت محاولاتهم بهذه الطريقة البسيطة.
فكر أويانغ شو في الأمر ، “ماذا عن هذا؟ أخي ، هل يمكنك مساعدتي في ترك كلمة لـ سيف الدم.”
سحب غونغ تشينغ شي صديقه الحميم وذهب إلى بيت الدعارة. حتى أنه قال بلا خجل إنه سيحاول التعلم من صناعة الترفيه لمدينة شان هاي .
رفضتهم زي لو لان.
تبعهم سونغ وو هناك.
بالمقارنة مع سونغ وين النقي والنظيف ، كانت الحياة الخاصة لـ سونغ وو فاسدة تمامًا. لقد كان لاعبًا عاديًا مستهترًا ، وكان يغير صديقاته مرة واحدة على الأقل في الشهر.
حتى القوى التي خططت كثيرًا قد خسرت.
من ناحية أخرى ، تبع سونغ وين شون لونغ ديان شوي و وو فو للقيام بجولة في المدينة.
قامت مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة بالتحقيق عنهم لمدة شهرين ، وقد حان الوقت للتوقف. إذا استمروا لفترة أطول ، فسيكون ذلك عديم الفائدة. بعد كل شيء ، سوف يمسح سيف الدم قريبًا كل الدلائل.
كمثال حي على بناء الأراضي ، كان لدى مدينة شان هاي الكثير من الأشياء ليتعلموا منها وينسخوها. لا يمكن تعلم الكثير من تفاصيل بناء المدينة إلا عندما يختبر اللوردات شخصياً هذه العوامل ويلاحظوها.
منذ أن سلم التحقيقات للافعى المجلجلة ، لم يقم أويانغ شو بفحص ذلك . هذه المرة ، دعا مامبا الأسود إلى اجتماع تحالف شان هاي لمساعدته على توسيع علاقاته. كما أراد أن يسأل عن التحقيقات.
في الأثناء ، دعا أويانغ شو مامبا الأسود إلى غرفة القراءة الخاصة به.
أما عن اختيارهم ، فذلك يتوقف على صدقهم.
أعد أويانغ شو شخصيًا كوب من الشاي الساخن ودفعه أمام مامبا الأسود ، ” أخي ، بخصوص سيف الدم ، هل وجدت أي شيء؟”
كان هذا مثيرًا للاهتمام حقًا !
منذ أن سلم التحقيقات للافعى المجلجلة ، لم يقم أويانغ شو بفحص ذلك . هذه المرة ، دعا مامبا الأسود إلى اجتماع تحالف شان هاي لمساعدته على توسيع علاقاته. كما أراد أن يسأل عن التحقيقات.
بناءً على الاتفاقية ، في الشهر الثالث ، اليوم الأول ، سترسل كل من النقابات الثلاث قوة من النخبة وتنتقل انيا إلى يا تشو .
قامت مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة بالتحقيق عنهم لمدة شهرين ، وقد حان الوقت للتوقف. إذا استمروا لفترة أطول ، فسيكون ذلك عديم الفائدة. بعد كل شيء ، سوف يمسح سيف الدم قريبًا كل الدلائل.
كان هذا قاتلا.
“هذا الأمر أخطر مما كنا نظن”. كان مامبا الأسود مهيبًا حقًا ، ونادرًا ما يكون لديه هذا النوع من التعبير. أظهر هذا بوضوح مدى جودة سيف الدم.
خلال هذه الفترة الزمنية ، تحدث أويانغ شو مع كليهما. كلاهما كان على استعداد لتولي الأدوار الخاصة. بعد كل شيء ، كانت المناصب التي رتبها أويانغ شو لهم مرتفعة وحاسمة حقًا .
لم يتكلم أويانغ شو وأخذ رشفة من الشاي.
عندما رأى أويانغ شو تعبير مامبا الأسود ، فهم.
أويانغ شو الحالي لن يشعر بالقلق من أي شيء. كان ذلك بفضل تدريبه على فنون القتال.
عندما رأى أويانغ شو تعبير مامبا الأسود ، فهم.
“بناءً على الدلائل التي قدمتها لنا ، حددنا مكان التقاء سيف الدم في جينغ دو. لسوء الحظ ، تأخرنا. عندما وصلنا إلى هناك ، اختفى الجميع.”
اقترح أويانغ شو أن يتولى كوبرا وفايبر أدوارًا في مدينة شان هاي . سيكون كوبرا امينا لشعبة الاستخبارات العسكرية ، وفايبر بصفته الفاحص العام لقاعدة تدريب القوات الخاصة.
اصبح مامبا الأسود مكتئبًا بعض الشيء. مجرد مطاردة هذا الدليل قد استنفد الكثير من الموارد ، للاعتقاد بأن كل ذلك قد ذهب هباءً.
بالمقارنة مع سونغ وين النقي والنظيف ، كانت الحياة الخاصة لـ سونغ وو فاسدة تمامًا. لقد كان لاعبًا عاديًا مستهترًا ، وكان يغير صديقاته مرة واحدة على الأقل في الشهر.
أومأ أويانغ شو برأسه. علم سيف الدم أنه بعد فشل محاولة اغتياله ، سيسعى أويانغ شو إلى الانتقام. بالتالي ، فقد تخلوا عن مكان اجتماعهم في جينغ دو .
من يدري ، ربما سيكون هناك وقت ليحتاجهم فيه. نظرًا لأنهم أرادوا التصالح معه ، لم يمانع أويانغ شو في الحصول على صديق آخر.
لقد كانت مواجهة مثل هذا الخصم المدرب صداعًا كبيرًا.
مع الكيفية التي سارت بها الأمور ، كان بإمكان أويانغ شو أن يخمن تقريبًا أن القوة التي أظهرتها مدينة شان هاي خلال معركة ليان تشو قد أذهلت سيف الدم.
“بصرف النظر عن هذا ، هل كانت هناك أي أخبار أخرى؟”
فكر أويانغ شو في الأمر ، “ماذا عن هذا؟ أخي ، هل يمكنك مساعدتي في ترك كلمة لـ سيف الدم.”
تجمد مامبا الأسود وابتسم ابتسامة محرجة ، “اكتشفنا بالصدفة أنهم أوقفوا أوامر القتل التي أصدروها بحقك”.
علم أنه بالنسبة لأويانغ شو لقول هذه الكلمات ، كان بالتأكيد لديه خطط.
نظرًا لأنهم تلقوا هذه المعلومات بسهولة ، تساءل مامبا الأسود عما إذا كان سيف الدم يريد منهم اكتشاف ذلك أم لا.
كان هذا مثيرًا للاهتمام حقًا !
كان هذا مثيرًا للاهتمام حقًا !
نظرًا لأنهم تلقوا هذه المعلومات بسهولة ، تساءل مامبا الأسود عما إذا كان سيف الدم يريد منهم اكتشاف ذلك أم لا.
عبس أويانغ شو ، “من المحتمل أنهم نشروا هذه الأخبار عمدًا. متى حصل رجالك على هذه المعلومات؟”
حتى في المناطق الرمادية ، كان لمدينة شان هاي اتصالات ومساعدة.
قال مامبا الأسود على وجه اليقين ، “قبل عشرة أيام”.
احتفظ مامبا الأسود بابتسامته ، وشعر بصراع شديد داخليًا.
“قبل عشرة أيام؟” ابتسم أويانغ شو ، “قبل عشرة أيام؟ عندما انتهت معركة ليان تشو ؟ يبدو أن سيف الدم لديه مصادر استخباراتية سريعة.”
ومع ذلك ، أراد أويانغ شو محاولة معرفة ما إذا كان بإمكانه حل المشكلة تمامًا بخطوة واحدة.
“أوه؟ ما تعنيه هو؟”
من ناحية أخرى ، تبع سونغ وين شون لونغ ديان شوي و وو فو للقيام بجولة في المدينة.
أومأ أويانغ شو برأسه ولم يشرح.
اجتمع الجميع إما للقيام بجولة في مدينة شان هاي أو البحث عن أماكن لمناقشة المشاريع مع بعضهم البعض.
مع الكيفية التي سارت بها الأمور ، كان بإمكان أويانغ شو أن يخمن تقريبًا أن القوة التي أظهرتها مدينة شان هاي خلال معركة ليان تشو قد أذهلت سيف الدم.
بالتالي ، بجل مامبا الأسود أويانغ شو أكثر وأكثر.
ربما ، من بين جيش التحالف ، كان هناك بعض الجواسيس من سيف الدم.
في مواجهة مثل هذا الخصم ، احتاج سيف الدم بطبيعة الحال إلى تقييم الإيجابيات والسلبيات. إذا قاتلوا ضد مدينة شان هاي وأرادوا اغتياله ، حتى لو نجحوا ، فلن يكسبوا شيئًا.
أما عن اختيارهم ، فذلك يتوقف على صدقهم.
بالإضافة إلى التحقيقات السرية لمجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، يمكن أن يشعر سيف الدم بقوة وتأثير مدينة شان هاي . يمكنهم القول أنه لم يقتصر على أراضي مدينة شان هاي الخاصة.
ومع ذلك ، أراد أويانغ شو محاولة معرفة ما إذا كان بإمكانه حل المشكلة تمامًا بخطوة واحدة.
حتى في المناطق الرمادية ، كان لمدينة شان هاي اتصالات ومساعدة.
يمكن لأويانغ شو أن يشعر بذلك. تابع: ” قل لهم إنني أريد أن أرى اغتيال تشون شين جون علانية. بمجرد أن يتم ذلك ، سأغفر كل شيء”.
لم يكن الذهاب ضد مدينة شان هاي يستحق كل هذا العناء.
ربما لم تذهب هونغ يينغ لأن القمر الذي يضيء فوق النهر قد حجزها.
بالتالي فإنهم سيصدرون هذا الخبر. مما أوضح نواياهم.
مع الكيفية التي سارت بها الأمور ، كان بإمكان أويانغ شو أن يخمن تقريبًا أن القوة التي أظهرتها مدينة شان هاي خلال معركة ليان تشو قد أذهلت سيف الدم.
فكر أويانغ شو في الأمر ، “ماذا عن هذا؟ أخي ، هل يمكنك مساعدتي في ترك كلمة لـ سيف الدم.”
فكر أويانغ شو في الأمر ، “ماذا عن هذا؟ أخي ، هل يمكنك مساعدتي في ترك كلمة لـ سيف الدم.”
“من فضلك تحدث!”
خلال معركة ليان تشو ، لم يكن سيف الدم هو الشخص الوحيد الذي صُدم. حتى مامبا الأسود ، الذي كان يعمل معهم عن كثب ، شعر بالدهشة عندما سمع الأخبار.
أعد أويانغ شو شخصيًا كوب من الشاي الساخن ودفعه أمام مامبا الأسود ، ” أخي ، بخصوص سيف الدم ، هل وجدت أي شيء؟”
من وجهة نظر خارجية ، كان تحالف يان هوانغ عملاقًا ضخمًا.
كان مامبا الأسود قلقًا أيضًا من أنه في اللحظة التي يتم فيها فتح هذه الاولوية ، ستصبح الامور اكثر صعوبة على المجموعة في المستقبل.
حتى القوى التي خططت كثيرًا قد خسرت.
أويانغ شو الحالي لن يشعر بالقلق من أي شيء. كان ذلك بفضل تدريبه على فنون القتال.
ربما لم يكن أويانغ شو نفسه يعرف مدى ارتعاب الغرباء من مدينة شان هاي .
من يدري ما كانت تفكر فيه زي لو لان . لقد أقنعت مولان يوي في الواقع بإحضار الفتيات إلى خليج بي هاي للسباحة. في ذلك الوقت ، ستكون مياه البحر شديدة البرودة ، ولن تكون مناسبة للسباحة.
بالتالي ، بجل مامبا الأسود أويانغ شو أكثر وأكثر.
“قبل عشرة أيام؟” ابتسم أويانغ شو ، “قبل عشرة أيام؟ عندما انتهت معركة ليان تشو ؟ يبدو أن سيف الدم لديه مصادر استخباراتية سريعة.”
يمكن لأويانغ شو أن يشعر بذلك. تابع: ” قل لهم إنني أريد أن أرى اغتيال تشون شين جون علانية. بمجرد أن يتم ذلك ، سأغفر كل شيء”.
لقد كانت مواجهة مثل هذا الخصم المدرب صداعًا كبيرًا.
نحو سيف الدم ، لم يرغب أويانغ شو ان يستمر في مواجهة المشاكل معهم.
عندما يتلقى الأعضاء الأعلى منهم رسالة أويانغ شو ، ستكون وجوههم متشوقة.
من يدري ، ربما سيكون هناك وقت ليحتاجهم فيه. نظرًا لأنهم أرادوا التصالح معه ، لم يمانع أويانغ شو في الحصول على صديق آخر.
نظرًا لأنهم تلقوا هذه المعلومات بسهولة ، تساءل مامبا الأسود عما إذا كان سيف الدم يريد منهم اكتشاف ذلك أم لا.
ومع ذلك ، لم يستطع أويانغ شو مسامحة تشون شين جون .
علم أنه بالنسبة لأويانغ شو لقول هذه الكلمات ، كان بالتأكيد لديه خطط.
على الرغم من أن تشون شين جون قد مات خلال معركة ليان تشو وحتى أنه أسقط ختم كيلين الذهبي ، إلا أن أويانغ شو لم يكن بإمكانه دفن هذا الغضب إلا إذا تم اغتيال تشون شين جون .
“في الواقع لم نفكر في الأمر. أنت تعلم أيضًا أننا مجموعة من المسلحين. بصرف النظر عن الحرب ، لا نعرف أي شيء. سواء كان ذلك في الحياة الواقعية أو في اللعبة ، يمكننا فقط قبول الوظائف وكسب المال. استخدام المال للشرب والحصول على الفتيات ، هذا هو هدفنا “.
عندما سمع مامبا الأسود هذه الكلمات ، ضحك قائلاً: “هذه الفكرة رائعة! أنت حقًا شرير !”
فهم أويانغ شو تمامًا أهمية جاذبية الشاطئ والمحيط للفتيات. ليس فقط زي لو لان ، من بين العشرة ، فقط هونغ يينغ لم ترغب في الذهاب.
أراد أويانغ شو من سيف الدم قتل تشون شين جون . من الواضح أن هذا سيخبرهم أنه يعرف من وظفهم في المقام الأول.
بناءً على الاتفاقية ، في الشهر الثالث ، اليوم الأول ، سترسل كل من النقابات الثلاث قوة من النخبة وتنتقل انيا إلى يا تشو .
في الوقت نفسه ، سيخبر تشون شين جون أنه قد رأى الحيلة الصغيرة التي قام بها في القاعة.
“ماذا عن ذلك؟”
أما عن اختيارهم ، فذلك يتوقف على صدقهم.
اراد غونغ تشينغ شي و النمر البدين بالإضافة إلى الذكور الآخرين أن يتبعوهم ولكن تم رفضهم بقسوة.
عندما يتلقى الأعضاء الأعلى منهم رسالة أويانغ شو ، ستكون وجوههم متشوقة.
بعد الوليمة ، حان وقت الفراغ للجميع.
“دعنا لا نتحدث عن ذلك”. لوح أويانغ شو بيده واستمر ، “أخي ، هل فكرت في اقتراحي؟”
“ما الذي تقصده؟”
اقترح أويانغ شو أن يتولى كوبرا وفايبر أدوارًا في مدينة شان هاي . سيكون كوبرا امينا لشعبة الاستخبارات العسكرية ، وفايبر بصفته الفاحص العام لقاعدة تدريب القوات الخاصة.
عندما سمع مامبا الأسود هذه الكلمات ، ضحك قائلاً: “هذه الفكرة رائعة! أنت حقًا شرير !”
خلال هذه الفترة الزمنية ، تحدث أويانغ شو مع كليهما. كلاهما كان على استعداد لتولي الأدوار الخاصة. بعد كل شيء ، كانت المناصب التي رتبها أويانغ شو لهم مرتفعة وحاسمة حقًا .
“دعنا لا نتحدث عن ذلك”. لوح أويانغ شو بيده واستمر ، “أخي ، هل فكرت في اقتراحي؟”
خاصة بالنسبة لكوبرا ، كان منصب أمين شعبة المخابرات العسكرية مغريًا حقًا.
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا تجعلني أكون المستأجر لمجموعة مرتزقة الأفعى المجلجلة؟”
من ناحية أخرى ، اصبح كلاهما عاطفيًا للغاية ولم يستطع تحمل ترك رفاقهما في الحرب.
اقترح أويانغ شو أن يتولى كوبرا وفايبر أدوارًا في مدينة شان هاي . سيكون كوبرا امينا لشعبة الاستخبارات العسكرية ، وفايبر بصفته الفاحص العام لقاعدة تدريب القوات الخاصة.
احتفظ مامبا الأسود بابتسامته ، وشعر بصراع شديد داخليًا.
“إذا كنت لا تمانع سؤالي ، ما هو هدفك النهائي مع مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة؟” طرح أويانغ شو سؤالاً قاتلاً.
في مجموعة المرتزقة ، بصرف النظر عن نفسه ، كان هناك خمسة أعضاء أساسيين آخرين ، كان كوبرا وفايبر اثنين منهم.
من ناحية أخرى ، تبع سونغ وين شون لونغ ديان شوي و وو فو للقيام بجولة في المدينة.
في اللحظة التي يغادر فيها الاثنان ، سيكون لذلك تأثير كبير على المجموعة.
الفصل 363- لوردات الحرب
كان مامبا الأسود قلقًا أيضًا من أنه في اللحظة التي يتم فيها فتح هذه الاولوية ، ستصبح الامور اكثر صعوبة على المجموعة في المستقبل.
لم يتكلم أويانغ شو وأخذ رشفة من الشاي.
كان هذا قاتلا.
حتى في المناطق الرمادية ، كان لمدينة شان هاي اتصالات ومساعدة.
عندما رأى أويانغ شو تعبير مامبا الأسود ، فهم.
ومع ذلك ، أراد أويانغ شو محاولة معرفة ما إذا كان بإمكانه حل المشكلة تمامًا بخطوة واحدة.
كان يعلم بطبيعة الحال أنه إذا لم يتمكن من التوصل إلى حل ، فإن هذا الحلم سيفشل وسيؤثر حتى على التعاون بين الاثنين.
“بناءً على الدلائل التي قدمتها لنا ، حددنا مكان التقاء سيف الدم في جينغ دو. لسوء الحظ ، تأخرنا. عندما وصلنا إلى هناك ، اختفى الجميع.”
بعد كل شيء ، في اللحظة التي تثار فيها هذه الشكوك ، سيكون من المستحيل مواصلة العمل معًا عن كثب.
يمكن لأويانغ شو أن يشعر بذلك. تابع: ” قل لهم إنني أريد أن أرى اغتيال تشون شين جون علانية. بمجرد أن يتم ذلك ، سأغفر كل شيء”.
فكر أويانغ شو في الأمر وقرر التخلص من بطاقته الرابحة.
“من فضلك تحدث!”
تمامًا مثلما كان مامبا الأسود قلقا ، أراد أويانغ شو بالفعل البدء في أخذ عضو أو عضوين من المجموعة ، والتهام المجموعة بأكملها.
بالتالي فإنهم سيصدرون هذا الخبر. مما أوضح نواياهم.
بالتفكير في الأمر ، كانت خطته الأصلية تفتقر إلى بعض التفكير.
كان هذا مثيرًا للاهتمام حقًا !
ومع ذلك ، أراد أويانغ شو محاولة معرفة ما إذا كان بإمكانه حل المشكلة تمامًا بخطوة واحدة.
كان هذا قاتلا.
“إذا كنت لا تمانع سؤالي ، ما هو هدفك النهائي مع مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة؟” طرح أويانغ شو سؤالاً قاتلاً.
عندما سمع مامبا الأسود هذه الكلمات ، ضحك قائلاً: “هذه الفكرة رائعة! أنت حقًا شرير !”
عندما سمع مامبا الأسود هذا ، شكل ابتسامة مريرة.
ومع ذلك ، أراد أويانغ شو محاولة معرفة ما إذا كان بإمكانه حل المشكلة تمامًا بخطوة واحدة.
“في الواقع لم نفكر في الأمر. أنت تعلم أيضًا أننا مجموعة من المسلحين. بصرف النظر عن الحرب ، لا نعرف أي شيء. سواء كان ذلك في الحياة الواقعية أو في اللعبة ، يمكننا فقط قبول الوظائف وكسب المال. استخدام المال للشرب والحصول على الفتيات ، هذا هو هدفنا “.
سحب غونغ تشينغ شي صديقه الحميم وذهب إلى بيت الدعارة. حتى أنه قال بلا خجل إنه سيحاول التعلم من صناعة الترفيه لمدينة شان هاي .
أومأ أويانغ شو برأسه. على الرغم من أن كلماته كانت فظة ، إلا أنها كانت منطقية.
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا تجعلني أكون المستأجر لمجموعة مرتزقة الأفعى المجلجلة؟”
“بما أن هذا هو الحال ، فلماذا لا تجعلني أكون المستأجر لمجموعة مرتزقة الأفعى المجلجلة؟”
بناءً على الاتفاقية ، في الشهر الثالث ، اليوم الأول ، سترسل كل من النقابات الثلاث قوة من النخبة وتنتقل انيا إلى يا تشو .
“ما الذي تقصده؟”
بعد كل شيء ، في اللحظة التي تثار فيها هذه الشكوك ، سيكون من المستحيل مواصلة العمل معًا عن كثب.
علم أنه بالنسبة لأويانغ شو لقول هذه الكلمات ، كان بالتأكيد لديه خطط.
لقد كانت مواجهة مثل هذا الخصم المدرب صداعًا كبيرًا.
“سهل جدا.” لم يتفاخر أويانغ شو بأي شيء ، “جميعكم ستنتقلون إلى مدينة شان هاي وتعملون لدي. سأضاعف دخلكم.”
ومع ذلك ، لم يستطع أويانغ شو مسامحة تشون شين جون .
“ماذا عن ذلك؟”
في مواجهة مثل هذا الخصم ، احتاج سيف الدم بطبيعة الحال إلى تقييم الإيجابيات والسلبيات. إذا قاتلوا ضد مدينة شان هاي وأرادوا اغتياله ، حتى لو نجحوا ، فلن يكسبوا شيئًا.
كان على مامبا الأسود أن يعترف بأن أويانغ شو قد أذهله تمامًا.
“ماذا عن ذلك؟”
لم يتكلم أويانغ شو وأخذ رشفة من الشاي.
بعد كل شيء ، في اللحظة التي تثار فيها هذه الشكوك ، سيكون من المستحيل مواصلة العمل معًا عن كثب.
“من فضلك تحدث!”
عبس أويانغ شو ، “من المحتمل أنهم نشروا هذه الأخبار عمدًا. متى حصل رجالك على هذه المعلومات؟”
قال مامبا الأسود على وجه اليقين ، “قبل عشرة أيام”.
تمامًا مثلما كان مامبا الأسود قلقا ، أراد أويانغ شو بالفعل البدء في أخذ عضو أو عضوين من المجموعة ، والتهام المجموعة بأكملها.
أما عن اختيارهم ، فذلك يتوقف على صدقهم.
“قبل عشرة أيام؟” ابتسم أويانغ شو ، “قبل عشرة أيام؟ عندما انتهت معركة ليان تشو ؟ يبدو أن سيف الدم لديه مصادر استخباراتية سريعة.”
الترجمة: Hunter
كمثال حي على بناء الأراضي ، كان لدى مدينة شان هاي الكثير من الأشياء ليتعلموا منها وينسخوها. لا يمكن تعلم الكثير من تفاصيل بناء المدينة إلا عندما يختبر اللوردات شخصياً هذه العوامل ويلاحظوها.
علم أنه بالنسبة لأويانغ شو لقول هذه الكلمات ، كان بالتأكيد لديه خطط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
