التتويج
الفصل 353- التتويج
استخدم التجار الأرز مقابل الفراء والحيوانات من الرعاة.
جايا ، العام الثاني ، الشهر الثاني ، اليوم 21 ، اليوم الأول من العام القمري الجديد.
إذا لم يتم تقييد قاعات التجارة ، بطبيعتهم ، فمن يدري ماذا سيفعلون.
كانت ليلة رأس السنة الصاخبة قد انتهت. كان عام جديد على وشك القدوم.
طالما سمح للبرابرة بالحكم الذاتي ولم يخترق هذا الحد الأدنى ، فلا يزال هناك مجال للنقاش.
انجرف ضباب الصباح الرقيق لأعلى ولأسفل بواسطة هبوب الرياح الشمالية ، مما خلق مشهدًا يشبه الحلم. نامت مدينة شان هاي ليلة ، وقد غطى حجاب رقيق من الضباب المدينة. جعل الضباب المدينة تبدو وكأنها جنة.
شغل منصبًا أعلى من مدير قسم اللوجستيات القتالية ، جي هونغ ليانغ .
بدا شارع التجارة وكأنه طريق في الجنة تحت غمر الضباب.
جايا ، العام الثاني ، الشهر الثاني ، اليوم 21 ، اليوم الأول من العام القمري الجديد.
عندما زقزقت العصافير ، بدأت مدينة شان هاي في الاستيقاظ.
عندما فتحت أبواب المدينة ، بدأ التجار الذين أمضوا الليل بالخارج يتشكلون ويدخلون. كان هناك بعض العامة بين التجار. لقد هرعوا إلى هنا لقضاء العام الجديد.
الآن كان أفضل وقت. كان لدى جميع القبائل ما تطلبه من المنطقة. علاوة على ذلك ، نمت مكانة أويانغ شو وقوته ، مما جعل قادة القبائل يخشونه.
استيقظ شارع التجارة الأوسط والشارع المجاور له في أقرب وقت.
سأل جيانغ شانغ نفسه عما إذا كان هو الشخص الذي يكبر أم لا.
أثار المساعدون في المتجر معنوياتهم. فتحوا أبواب متاجرهم تحت قيادة أصحاب العمل ورؤسائهم . بعد ذلك ، قاموا بتنظيف الأرضية وترتيب العناصر والاستعداد للترحيب بالدفعة الأولى من العملاء.
“أرجوك أخبرنا!”
من اليوم الأول من العام القمري الجديد حتى احتفال الفوانيس ، ستقيم مدينة شان هاي معرض معبد مازو لمدة نصف شهر . جاء العديد من المؤمنين مرة أخرى من جميع أنحاء تشوان تشو للانضمام إليها.
ابقى أويانغ شو هذه الاقتراحات جانبا في ذلك الوقت. كان أويانغ شو يعرف بوضوح ما هي المشاكل التي سيواجهها.
ليس ذلك فحسب ، فقد هرع العديد من المدنيين من مختلف المنازل في حوض ليان تشو إما لزيارة الأصدقاء والعائلة أو لشراء سلع مختلفة.
في مدينة شان هاي ، احتاج أويانغ شو أن يحضر شخصيًا مراسم القرابين في معبد الإمبراطور الأصفر والمعبد الكونفوشيوسي (الأدب) والمعبد القتالي ومعبد مازو . سيحضر منزل شان هاي المعابد الأخرى مثل معبد تشينغ هوانغ ومعبد الأرض.
لم يقتصر معرض معبد مازو على عبادة مازو . بدلاً من ذلك ، كان تجمعًا سنويًا ضخمًا لعامة الناس في محافظة ليان تشو . لقد كان وقتًا ممتعًا لهم.
في النهاية ، سمحوا لهم بفتح محلات الأرز وبيعها لعامة الناس.
أصبح شوارع التجارة التي تمتد على طول نهر المدينة الداخلية أكثر الشوارع صخبًا في المدينة.
لقد اندفعوا لآلاف الأميال للوصول إلى هذا المكان. من الواضح أنهم لم يأتوا إلى هنا فقط لتقديم هداياهم.
ترددت أصوات البائعين ، وتحية الأشخاص المألوفين ، والأطفال الذين يلعبون ، والنساء اللواتي يتحدثن ، ليشكلوا معًا صورة شارع مزدحم.
كان يرتدي زي التتويج ، وبدا مذهلاً ، كما أظهر قوته.
اصبحت شان هاي ببطء مكانًا مشابهًا لمدينة ضخمة.
ارتفعت هيبة أويانغ شو ببطء نتيجة لتغيير هالته. كانت هذه هالة اللورد الاعلى. لم يكن شيئًا يمكن للمرء أن يتجاهله.
في وقت مبكر من الصباح ، ساعدته زي سو في ارتداء لباس اللورد الذي سلمه إليه البلاط الإمبراطوري. ثم انتظر تتويجه.
عندما وصل إلى المنصة العالية المؤقتة ، استدار أويانغ شو ببطء وواجههم جميعًا ، “فلتصعدوا!”
كما قيل ، أثرت ملابس المرء على الهالة.
جلبت بعض القاعات التجارية عربات كبيرة من الأرز مباشرة. دخلوا المراعي للقيام بأعمال تجارية.
بعد أن ارتدى لباس التتويج ، تغير مزاج أويانغ شو بالكامل. على الفور ، أطلق هالة اللورد. أضيفت آثار قلادة يشم العنقاء والتنين وختم كيلين الذهبي، بالإضافة إلى هيبة الإمبراطور من تقنية التدريب الداخلية للإمبراطور الأصفر إلى حضوره.
بسبب نقص الحبوب ، طلب أويانغ شو على وجه التحديد مقابلة امين شعبة الزراعة ، سون يان نونغ .
ارتفعت هيبة أويانغ شو ببطء نتيجة لتغيير هالته. كانت هذه هالة اللورد الاعلى. لم يكن شيئًا يمكن للمرء أن يتجاهله.
ستجعل هيبة اللورد المرء مرعوبًا.
أومأ أويانغ شو برأسه. ومع ذلك ، فإن تعبيرات وجهه لم تتغير. بدلاً من ذلك ، استخدم هذه الفرصة لتقديم طلب صغير.
أينما ذهب ، سيحني جميع الناس في قصر اللورد رؤوسهم ويسجدون له.
في مدينة شان هاي ، احتاج أويانغ شو أن يحضر شخصيًا مراسم القرابين في معبد الإمبراطور الأصفر والمعبد الكونفوشيوسي (الأدب) والمعبد القتالي ومعبد مازو . سيحضر منزل شان هاي المعابد الأخرى مثل معبد تشينغ هوانغ ومعبد الأرض.
إذا قال أحد ذلك سابقًا ، فإن الخوف والاحترام الذي يحتفظ به الناس لأويانغ شو كان بسبب جايا ؛ الآن ، جاء من قلوبهم. لقد احترموا لوردهم حقًا.
لم يحتفظ أويانغ شو حتى بعملة ذهبية واحدة من دخل الشهر الأول من العام الثاني.
في مدينة شان هاي ، احتاج أويانغ شو أن يحضر شخصيًا مراسم القرابين في معبد الإمبراطور الأصفر والمعبد الكونفوشيوسي (الأدب) والمعبد القتالي ومعبد مازو . سيحضر منزل شان هاي المعابد الأخرى مثل معبد تشينغ هوانغ ومعبد الأرض.
الآن كان أفضل وقت. كان لدى جميع القبائل ما تطلبه من المنطقة. علاوة على ذلك ، نمت مكانة أويانغ شو وقوته ، مما جعل قادة القبائل يخشونه.
كموقع رئيسي للعبادة ، وقف معبد الإمبراطور الأصفر باعتباره جوهر مراسم القرابين. دعا أويانغ شو بشكل خاص جيانغ شانغ المحترم لقيادة الإجراءات والمساعدة في تقديم النبيذ.
حضر جميع المسؤولين والجنرالات في المنطقة مراسم القرابين.
في الصباح الباكر ، تجمعوا جميعًا في الخارج في الساحة أمام معبد الامبراطور الاصفر.
شغل منصبًا أعلى من مدير قسم اللوجستيات القتالية ، جي هونغ ليانغ .
كان المسؤولون على اليسار ، بينما كان الجنرالات على اليمين.
بسبب نقص الحبوب ، طلب أويانغ شو على وجه التحديد مقابلة امين شعبة الزراعة ، سون يان نونغ .
ظهر أويانغ شو في الموعد المحدد.
كان لديهم أيضا مشاكل وطلبات أخرى.
صرخ الحراس الذين ذهبوا معه: وصل اللورد !
الترجمة: Hunter
“تحياتنا ايها اللورد”!
كما كان متوقعًا ، بعد أن استمعوا إلى اقتراحه ، صمت جميع قادة القبائل تمامًا. كانوا جميعًا من نخب قبائلهم ، لذلك كانوا يعرفون بطبيعة الحال المعنى الضمني.
فجأة ، جثا جميعهم على الأرض.
تقدم أويانغ شو للأمام عبر الطريق في المنتصف.
تقدم أويانغ شو للأمام عبر الطريق في المنتصف.
عندما وصل إلى المنصة العالية المؤقتة ، استدار أويانغ شو ببطء وواجههم جميعًا ، “فلتصعدوا!”
جلبت بعض القاعات التجارية عربات كبيرة من الأرز مباشرة. دخلوا المراعي للقيام بأعمال تجارية.
“شكرا لك ايها اللورد!”
في النهاية ، سمحوا لهم بفتح محلات الأرز وبيعها لعامة الناس.
وقف جميعهم . عندما رأوا أويانغ شو ، ضاقت عيونهم.
بالتالي ، منذ بداية العام ، بدأت القبائل المختلفة في استصلاح الأراضي الزراعية. أقاموا أنظمة الري ، حيث استعدوا للزراعة بعد العام القمري الجديد.
كان يرتدي زي التتويج ، وبدا مذهلاً ، كما أظهر قوته.
ابتسم أويانغ شو ، كما رأى من خلال أفكارهم. قال ، “لا داعي للقلق. كان السماح لكم جميعاً أن تحكموا أنفسكم وعدًا أصليًا ولن يتغير ذلك “.
شعر فان شونغ يان بالعاطفة ، وهو يقف في الأسفل. لقد كان هنا منذ البداية وشهد اللورد ينمو. لقد مر عام. الآن ، أصبح الشاب المبتدئ ذات مرة لورد ليان تشو الحقيقي.
سواء كانوا مسؤولي الضرائب أو مسؤولي المنزل ، سيواجهون جميعًا مشاكل عندما يحاولون معرفة التفاصيل الدقيقة للمستوطنات.
شعر بالسعادة في قلبه فقط.
كان هناك ما مجموعه أربعة وعشرون من القبائل البربرية التي عاشت داخل منطقة ليان تشو ، أي ما مجموعه ثمانية وسبعين ألف شخص. كلهم كانوا منتشرين حولهم ، وشكلوا مكونًا مهمًا لمنطقة ليان تشو .
أراد كل منهم بطبيعة الحال رؤية لورد أكثر نضجًا وقوة.
كانوا جميعًا مسرورين من وعد اللورد.
حتى جيانغ شانغ ، الذي وقف إلى جانبه ، شعر بالعواطف التي تملأه عندما نظر إلى أويانغ شو . كان نمو هذا اللورد أسرع بكثير مما كان يتوقع.
استيقظ شارع التجارة الأوسط والشارع المجاور له في أقرب وقت.
سأل جيانغ شانغ نفسه عما إذا كان هو الشخص الذي يكبر أم لا.
ترددت أصوات البائعين ، وتحية الأشخاص المألوفين ، والأطفال الذين يلعبون ، والنساء اللواتي يتحدثن ، ليشكلوا معًا صورة شارع مزدحم.
كان لتشاو كو تعبير معقد. لقد قبل المهمة من اللورد ، وسيصبح نائب مدير قسم الشؤون العسكرية ، وكذلك أمين شعبة الحرب.
لم يتصرف أويانغ شو بتهور ، وقال ، “ما أعنيه هو الفصل بين قائد القبيلة ورئيس القبيلة”.
شغل منصبًا أعلى من مدير قسم اللوجستيات القتالية ، جي هونغ ليانغ .
بدا شارع التجارة وكأنه طريق في الجنة تحت غمر الضباب.
بالنسبة للمستقبل ، شعر تشاو كو بالثقة.
بالتالي ، منذ بداية العام ، بدأت القبائل المختلفة في استصلاح الأراضي الزراعية. أقاموا أنظمة الري ، حيث استعدوا للزراعة بعد العام القمري الجديد.
ايها الاب ، شاهدني. سيصبح ابنك مشهورًا وسيظهر التغيير في مدينة شان هاي .
كان لديهم أيضا مشاكل وطلبات أخرى.
في قلبه ، كان لدى تشاو كو مثل هذه الأفكار.
أراد كل منهم بطبيعة الحال رؤية لورد أكثر نضجًا وقوة.
في هذه اللحظة فقط ، ظهر إشعار النظام في أذن أويانغ شو .
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي. بعد أن عانيت كثيرًا ، طورت أخيرًا هالة اللورد. لهذا السبب ، زاد ولاء جميع السكان والمواهب بنسبة 10٪.”
لم يتصرف أويانغ شو بتهور ، وقال ، “ما أعنيه هو الفصل بين قائد القبيلة ورئيس القبيلة”.
نظر أويانغ شو إلى جميع المسؤولين والجنرالات تحته ؛ كان قلبه هادئا جدا.
تنهد كل قادة القبائل الصعداء.
تمنى أن تكون هذه بداية جديدة تمامًا .
أومأ أويانغ شو برأسه. ومع ذلك ، فإن تعبيرات وجهه لم تتغير. بدلاً من ذلك ، استخدم هذه الفرصة لتقديم طلب صغير.
تبعه مراسم قرابين كبير حقًا .
استخدم التجار الأرز مقابل الفراء والحيوانات من الرعاة.
استمر طوال الصباح. عندما انتهى ، كانت الظهيرة بالفعل.
استخدم التجار الأرز مقابل الفراء والحيوانات من الرعاة.
بعد استراحة ، في فترة ما بعد الظهر ، خطط أويانغ شو للقاء مجموعتين من الضيوف المهمين.
تذمر فان شونغ يان بشأن ذلك ، لأن نظامهم قد سهّل عليهم التجمع.
كانت الموجة الأولى هي قادة مختلف قبائل برابرة الجبل.
علاوة على ذلك ، لم يكن هذا اقتراحًا صغيرًا.
كان هناك ما مجموعه أربعة وعشرون من القبائل البربرية التي عاشت داخل منطقة ليان تشو ، أي ما مجموعه ثمانية وسبعين ألف شخص. كلهم كانوا منتشرين حولهم ، وشكلوا مكونًا مهمًا لمنطقة ليان تشو .
مع مرور العام الجديد ، اشترى قادة القبائل الهدايا لرؤية اللورد.
اصبحت شان هاي ببطء مكانًا مشابهًا لمدينة ضخمة.
رتبوا لعقد الاجتماع في القاعة الرئيسية. وحضر أيضا مدير قسم الإدارة فان شونغ يان .
علاوة على ذلك ، قبل أويانغ شو أحد مطالبهم ، مما أعطى قادة القبائل وسيلة للتراجع. بعد كل شيء ، لم يفرض قصر اللورد اتفاقًا.
لقد اندفعوا لآلاف الأميال للوصول إلى هذا المكان. من الواضح أنهم لم يأتوا إلى هنا فقط لتقديم هداياهم.
سيتعين على المنطقة تحمل هذا العبء بعد القضاء على تحالف المراعي.
كان لديهم أيضا مشاكل وطلبات أخرى.
علاوة على ذلك ، قبل أويانغ شو أحد مطالبهم ، مما أعطى قادة القبائل وسيلة للتراجع. بعد كل شيء ، لم يفرض قصر اللورد اتفاقًا.
بصرف النظر عن المستوطنة الأولى في الشرق ، فوتت القبائل البربرية الأخرى الموسم الثاني لزراعة الحبوب عندما هاجرت إلى حوض ليان تشو .
واجهوا جميعًا مشكلة نقص الحبوب.
كان يرتدي زي التتويج ، وبدا مذهلاً ، كما أظهر قوته.
قبل ذلك ، وعد أويانغ شو بأن يقوم مخزن الحبوب في المنطقة بإعارتهم الحبوب ومساعدتهم على تجاوز هذه الأوقات. عندما وصل الحصاد الأول ، سيعيدون الحبوب التي أخذوها.
بالتالي ، منذ بداية العام ، بدأت القبائل المختلفة في استصلاح الأراضي الزراعية. أقاموا أنظمة الري ، حيث استعدوا للزراعة بعد العام القمري الجديد.
إلى جانب نهر الصداقة ونهر كي شوي ، كانت هناك وفرة من المياه والتربة الخصبة. تحولت معظم هذه المناطق إلى أراضي زراعية. في شتاء قصير ، تم استصلاح مئات الآلاف من الأراضي الزراعية في المحافظة.
منذ أن تلقوا مساعدة اللورد ، سيعطوه جميعًا بشكل طبيعي ردًا ودودًا.
بدأ السكان في الازدهار. فقط من معركة ليان تشو ، تمت إضافة إجمالي 56 ألف شخص. غني عن القول ، بعد أن قاموا بإسقاط المراعي ، كانت هناك مجموعة أكبر من الأشخاص الذين احتاجوا لإطعامهم.
جلبت بعض القاعات التجارية عربات كبيرة من الأرز مباشرة. دخلوا المراعي للقيام بأعمال تجارية.
بعد كل شيء ، ألم يهاجم جيش تحالف المراعي أيضًا بسبب نقص الحبوب؟
“شكرا لك ايها اللورد!”
سيتعين على المنطقة تحمل هذا العبء بعد القضاء على تحالف المراعي.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “إذن ليس لدي ما يدعو للقلق!”
كانت المنطقة بالمثل تفتقر إلى الحبوب. كل شهر ، سيكون على القسم المالي شراء كميات كبيرة من الحبوب من خلال مختلف قاعات التجارة .
استيقظ شارع التجارة الأوسط والشارع المجاور له في أقرب وقت.
في النهاية ، سمحوا لهم بفتح محلات الأرز وبيعها لعامة الناس.
عندما واجهوا اللورد الذي جلس فوقهم بمثل هذه الهيبة والنية ، واجهوا جميعًا صعوبة في التنفس.
جلبت بعض القاعات التجارية عربات كبيرة من الأرز مباشرة. دخلوا المراعي للقيام بأعمال تجارية.
علاوة على ذلك ، لم يكن هذا اقتراحًا صغيرًا.
استخدم التجار الأرز مقابل الفراء والحيوانات من الرعاة.
“إشعار النظام: تهانينا للاعب تشي يوي وو يي. بعد أن عانيت كثيرًا ، طورت أخيرًا هالة اللورد. لهذا السبب ، زاد ولاء جميع السكان والمواهب بنسبة 10٪.”
وبهذا ، لم يكن أمام شعبة الأعمال خيار سوى وضع بعض القوانين.
إذا لم يتم تقييد قاعات التجارة ، بطبيعتهم ، فمن يدري ماذا سيفعلون.
أصبح شوارع التجارة التي تمتد على طول نهر المدينة الداخلية أكثر الشوارع صخبًا في المدينة.
بسبب نقص الحبوب ، طلب أويانغ شو على وجه التحديد مقابلة امين شعبة الزراعة ، سون يان نونغ .
أمر شعبة الزراعة بالتأكد من أن المنطقة يمكن أن تصبح مكتفية ذاتياً في النصف الأخير من العام الثاني. في ذلك الوقت ، يجب ألا يحتاجوا إلى شراء الحبوب من السوق.
الفصل 353- التتويج
ولتحقيق ذلك ، أعد القسم المالي عشرة آلاف عملة ذهبية كدعم لشراء أدوات الزراعة ، وتربية الأبقار ، وبناء مرافق الري ، وما شابه ذلك.
لم يحتفظ أويانغ شو حتى بعملة ذهبية واحدة من دخل الشهر الأول من العام الثاني.
شعر بالسعادة في قلبه فقط.
تمنى قادة القبائل الذين هرعوا في أن تتمكن شعبة الزراعة من مساعدتهم في مناطقهم.
قبل ذلك ، وعد أويانغ شو بأن يقوم مخزن الحبوب في المنطقة بإعارتهم الحبوب ومساعدتهم على تجاوز هذه الأوقات. عندما وصل الحصاد الأول ، سيعيدون الحبوب التي أخذوها.
بعد كل شيء ، كانوا يزرعون لأول مرة ولم يكونوا مألوفين وجيدين في المهمة.
كما كان متوقعًا ، بعد أن استمعوا إلى اقتراحه ، صمت جميع قادة القبائل تمامًا. كانوا جميعًا من نخب قبائلهم ، لذلك كانوا يعرفون بطبيعة الحال المعنى الضمني.
تجاه صرخات المساعدة من قادة القبائل ، استجاب أويانغ شو بشكل إيجابي. ووعدهم بأنهم سيقدمون كل البذور والأدوات والأبقار إلى منطقة الحكم الذاتي.
كان لديهم أيضا مشاكل وطلبات أخرى.
كانوا جميعًا مسرورين من وعد اللورد.
بعد كل شيء ، كانوا يزرعون لأول مرة ولم يكونوا مألوفين وجيدين في المهمة.
“شكرا لك ايها اللورد!”
كما قيل ، أثرت ملابس المرء على الهالة.
أومأ أويانغ شو برأسه. ومع ذلك ، فإن تعبيرات وجهه لم تتغير. بدلاً من ذلك ، استخدم هذه الفرصة لتقديم طلب صغير.
شعر بالسعادة في قلبه فقط.
“قادة القبائل! لدي اقتراح. لماذا لا تعودون وتفكرون في ذلك؟”
كان لديهم أيضا مشاكل وطلبات أخرى.
“أرجوك أخبرنا!”
بصرف النظر عن منطقة جوشان ، شغل قائد القبيلة منصب رئيس القبيلة في المستوطنات الأخرى.
منذ أن تلقوا مساعدة اللورد ، سيعطوه جميعًا بشكل طبيعي ردًا ودودًا.
كموقع رئيسي للعبادة ، وقف معبد الإمبراطور الأصفر باعتباره جوهر مراسم القرابين. دعا أويانغ شو بشكل خاص جيانغ شانغ المحترم لقيادة الإجراءات والمساعدة في تقديم النبيذ.
“لقول الحقيقة ، إذا كنتم تريدون الاندماج حقًا في نظام ليان تشو ، فعليكم بذل المزيد من العمل. سيكون لنظام القبيلة إيجابياته وأسبابه ، لذلك لن أنتقده. ومع ذلك ، فهو ينمو معارضا اكثر لنظام ليان تشو “. في اللحظة التي تحدث فيها أويانغ شو ، كانت مثل أن السماء قد انكسرت.
صرخ الحراس الذين ذهبوا معه: وصل اللورد !
شعروا جميعًا برعشة في قلوبهم ، هل كان اللورد يحاول أن يجعل منهم عبرة للجميع؟
تذمر فان شونغ يان بشأن ذلك ، لأن نظامهم قد سهّل عليهم التجمع.
عندما واجهوا اللورد الذي جلس فوقهم بمثل هذه الهيبة والنية ، واجهوا جميعًا صعوبة في التنفس.
صرخ الحراس الذين ذهبوا معه: وصل اللورد !
ابتسم أويانغ شو ، كما رأى من خلال أفكارهم. قال ، “لا داعي للقلق. كان السماح لكم جميعاً أن تحكموا أنفسكم وعدًا أصليًا ولن يتغير ذلك “.
في الصباح الباكر ، تجمعوا جميعًا في الخارج في الساحة أمام معبد الامبراطور الاصفر.
“فيو ~”
بدأ السكان في الازدهار. فقط من معركة ليان تشو ، تمت إضافة إجمالي 56 ألف شخص. غني عن القول ، بعد أن قاموا بإسقاط المراعي ، كانت هناك مجموعة أكبر من الأشخاص الذين احتاجوا لإطعامهم.
تنهد كل قادة القبائل الصعداء.
بعد كل شيء ، ألم يهاجم جيش تحالف المراعي أيضًا بسبب نقص الحبوب؟
طالما سمح للبرابرة بالحكم الذاتي ولم يخترق هذا الحد الأدنى ، فلا يزال هناك مجال للنقاش.
“شكرا لك ايها اللورد!”
لم يتصرف أويانغ شو بتهور ، وقال ، “ما أعنيه هو الفصل بين قائد القبيلة ورئيس القبيلة”.
كان لديهم أيضا مشاكل وطلبات أخرى.
بصرف النظر عن منطقة جوشان ، شغل قائد القبيلة منصب رئيس القبيلة في المستوطنات الأخرى.
ايها الاب ، شاهدني. سيصبح ابنك مشهورًا وسيظهر التغيير في مدينة شان هاي .
تذمر فان شونغ يان بشأن ذلك ، لأن نظامهم قد سهّل عليهم التجمع.
في قلبه ، كان لدى تشاو كو مثل هذه الأفكار.
سواء كانوا مسؤولي الضرائب أو مسؤولي المنزل ، سيواجهون جميعًا مشاكل عندما يحاولون معرفة التفاصيل الدقيقة للمستوطنات.
من اليوم الأول من العام القمري الجديد حتى احتفال الفوانيس ، ستقيم مدينة شان هاي معرض معبد مازو لمدة نصف شهر . جاء العديد من المؤمنين مرة أخرى من جميع أنحاء تشوان تشو للانضمام إليها.
كانت المشكلة أن القبائل البربرية كان لها وجهة نظر عميقة جدًا. سوف يضعون مصالح القبيلة على المنطقة. عندما لا يتطابق كلاهما ، من الواضح أن المشاكل ستنشأ.
كانت ليلة رأس السنة الصاخبة قد انتهت. كان عام جديد على وشك القدوم.
اقترح فان شونغ يان لهم بأن يقوموا ببعض التغييرات الإدارية.
صرخ الحراس الذين ذهبوا معه: وصل اللورد !
ابقى أويانغ شو هذه الاقتراحات جانبا في ذلك الوقت. كان أويانغ شو يعرف بوضوح ما هي المشاكل التي سيواجهها.
في قلبه ، كان لدى تشاو كو مثل هذه الأفكار.
بلا شك ، كان بحاجة إلى إيجاد توقيت جيد.
الآن كان أفضل وقت. كان لدى جميع القبائل ما تطلبه من المنطقة. علاوة على ذلك ، نمت مكانة أويانغ شو وقوته ، مما جعل قادة القبائل يخشونه.
علاوة على ذلك ، قبل أويانغ شو أحد مطالبهم ، مما أعطى قادة القبائل وسيلة للتراجع. بعد كل شيء ، لم يفرض قصر اللورد اتفاقًا.
انجرف ضباب الصباح الرقيق لأعلى ولأسفل بواسطة هبوب الرياح الشمالية ، مما خلق مشهدًا يشبه الحلم. نامت مدينة شان هاي ليلة ، وقد غطى حجاب رقيق من الضباب المدينة. جعل الضباب المدينة تبدو وكأنها جنة.
على الأقل ، كان اللورد لا يزال يطلب رأيهم.
في وقت مبكر من الصباح ، ساعدته زي سو في ارتداء لباس اللورد الذي سلمه إليه البلاط الإمبراطوري. ثم انتظر تتويجه.
علاوة على ذلك ، لم يكن هذا اقتراحًا صغيرًا.
وقف فان شونغ يان على الجانب. عندما رأى اللورد يلعب مثل هذه الحيل ، اصبحت تعابيره معقدة. لقد نما اللورد الحالي ، سواء كان في هيبته أو قدرته ، بشكل هائل.
كما كان متوقعًا ، بعد أن استمعوا إلى اقتراحه ، صمت جميع قادة القبائل تمامًا. كانوا جميعًا من نخب قبائلهم ، لذلك كانوا يعرفون بطبيعة الحال المعنى الضمني.
كموقع رئيسي للعبادة ، وقف معبد الإمبراطور الأصفر باعتباره جوهر مراسم القرابين. دعا أويانغ شو بشكل خاص جيانغ شانغ المحترم لقيادة الإجراءات والمساعدة في تقديم النبيذ.
بعد فترة طويلة ، عمل أحد قادة القبائل كممثل ووقف ، “من أجل اقتراح اللورد ، نحتاج إلى العودة ونسأل الشامان لدينا. أعتقد أننا سنكون قادرين على إعطائك إجابة جيدة “.
في النهاية ، سمحوا لهم بفتح محلات الأرز وبيعها لعامة الناس.
أومأ أويانغ شو برأسه ، “إذن ليس لدي ما يدعو للقلق!”
على الأقل ، كان اللورد لا يزال يطلب رأيهم.
وقف فان شونغ يان على الجانب. عندما رأى اللورد يلعب مثل هذه الحيل ، اصبحت تعابيره معقدة. لقد نما اللورد الحالي ، سواء كان في هيبته أو قدرته ، بشكل هائل.
ابتسم أويانغ شو ، كما رأى من خلال أفكارهم. قال ، “لا داعي للقلق. كان السماح لكم جميعاً أن تحكموا أنفسكم وعدًا أصليًا ولن يتغير ذلك “.
كان هذا مطلوبًا بشدة لكي يصبح المرء قائداً عظيماً.
مع مرور العام الجديد ، اشترى قادة القبائل الهدايا لرؤية اللورد.
الفصل 353- التتويج
بلا شك ، كان بحاجة إلى إيجاد توقيت جيد.
بالتالي ، منذ بداية العام ، بدأت القبائل المختلفة في استصلاح الأراضي الزراعية. أقاموا أنظمة الري ، حيث استعدوا للزراعة بعد العام القمري الجديد.
في وقت مبكر من الصباح ، ساعدته زي سو في ارتداء لباس اللورد الذي سلمه إليه البلاط الإمبراطوري. ثم انتظر تتويجه.
تقدم أويانغ شو للأمام عبر الطريق في المنتصف.
وقف جميعهم . عندما رأوا أويانغ شو ، ضاقت عيونهم.
سواء كانوا مسؤولي الضرائب أو مسؤولي المنزل ، سيواجهون جميعًا مشاكل عندما يحاولون معرفة التفاصيل الدقيقة للمستوطنات.
كانت المنطقة بالمثل تفتقر إلى الحبوب. كل شهر ، سيكون على القسم المالي شراء كميات كبيرة من الحبوب من خلال مختلف قاعات التجارة .
في وقت مبكر من الصباح ، ساعدته زي سو في ارتداء لباس اللورد الذي سلمه إليه البلاط الإمبراطوري. ثم انتظر تتويجه.
الآن كان أفضل وقت. كان لدى جميع القبائل ما تطلبه من المنطقة. علاوة على ذلك ، نمت مكانة أويانغ شو وقوته ، مما جعل قادة القبائل يخشونه.
“فيو ~”
في قلبه ، كان لدى تشاو كو مثل هذه الأفكار.
الترجمة: Hunter
قبل ذلك ، وعد أويانغ شو بأن يقوم مخزن الحبوب في المنطقة بإعارتهم الحبوب ومساعدتهم على تجاوز هذه الأوقات. عندما وصل الحصاد الأول ، سيعيدون الحبوب التي أخذوها.
كما قيل ، أثرت ملابس المرء على الهالة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
