سقوط إله الحرب
سكاي بولاريس في الثمانين من عمره ، ومع ذلك فإن القوة التي أظهرها في ساحة المعركة لم تكن أقل وحشية من قوة كريمسون ون.
تراجع القتلة الثلاثة من أجل الأمان بأسرع ما يمكن. انبعث الضوء من جسد الجنرال العجوز بكثافة لدرجة أنه أصبح شخصية منيرة نقية، وفجأة تحطم جسده ، وأطلق كميات لا يمكن تصورها من الطاقة.
في حين أن الثلاثة الذين واجهوه الآن مقاتلين أقوياء ، إلا أنهم لم يكونوا جميعًا حتى متطابقين مع كلاود هوك ورفيقيه الذين واجهوا سترلينج. إذا قامت المجموعتان بتبديل الأماكن ، لكانوا قد ماتوا بلا شك من قبل نيران الحُكم . بالطبع ، تم بناء كل هذا على أساس معركة عادلة.
تحكم السيد إنك في قوة الموت والاضمحلال بينما تنتشر في جسده.
تم استنزاف قوة سكاي بعد أيام من المعركة. هجوم التسلل الحقير استنزف ما تبقى له من قوة ، وتركه مصاباً بجروح خطيرة. صُنع خنجر الموت والاضمحلال على أيدي الشياطين. تداولت الأساطير أن هذا السلاح كان مسؤولاً عن موت العديد من الآلهة.
الانفجار الذي أعقب ذلك مثل عاصفة أبعاد مروعة. في لمح البصر ابتلع الانفجار كل شيء في حدود ألف كيلومتر. تم تفتيت أي شيء أما هذا الضوء.
بينما قيل إن سكاي يمتلك جسد إله ، لم يكن ذلك كافياً لحمايته من خنجر الموت والاضمحلال. تم حقن القوة المظلمة داخله ، وتلوثت كل خلية من جسده. تحولت الأنسجة الحية إلى أنسجة فاسدة تصيب كل ما حولها.
ظل الضوء الساطع للانفجار في السماء لفترة طويلة. هذه هي الطريقة التي مات بها جنرال سكايكلود الأسطوري سكاي بولاريس .
بدأ وجه سكاي المهيب يشحب. أصبح جسده ساحة معركة شرسة ومميتة ، حيث تقاتلت حيويته ضد داء الشياطين. على مر السنين سار بنفسه إلى ارتفاعات لم يعتقد أحد أن جسم الإنسان قادر عليها. هذه القوة جعلته منيعًا من كل شيء تقريبًا ، لكن الضرر من العمر لم يعالج جروحه تمامًا. بدلاً من ذلك استخدم القوة التي كان يدربها لمنع الجروح من التأثير عليه.
باستخدام يديه السميكتين القاسيتين ، انتزع سكاي الرمح من قبضة فروست في وسط هجومه ثم قام برميه كما لو كان عود أسنان مستعمل. استغرق الأمر بضعة أمتار فقط لاختراق حاجز الصوت ، مما أدى إلى حدوث انفجار هائل عندما ضرب الرمح صدر فروست مما جعله يشعر بعدة أطنان من القوة.
خنجر الموت والاضمحلال مثل الوقود على النار. فُتحت دفعة واحدة عشرات الجروح االقديمة. أدى هجوم السيد إنك السامة إلى تفاعل متسلسل ، موجة من الانهيار. شعر سكاي أن أعضائه بدأت تتحلل مع تدفق الدم الأسود من كل فتحة. لم يستطع إيقاف الأمر.
في الوقت الحالي ، قوة الموت والانحلال لا تزال مختومة بداخله. الجزء الخارجي من جسد سكاي غير قابل للاختراق !
استنزقت كل قوته ، مثل الندى تحت شمس الصباح. لم يستطع القتال ، ولم يستطع الدفاع عن نفسه.
باستخدام يديه السميكتين القاسيتين ، انتزع سكاي الرمح من قبضة فروست في وسط هجومه ثم قام برميه كما لو كان عود أسنان مستعمل. استغرق الأمر بضعة أمتار فقط لاختراق حاجز الصوت ، مما أدى إلى حدوث انفجار هائل عندما ضرب الرمح صدر فروست مما جعله يشعر بعدة أطنان من القوة.
ما يتعين على سكاي فعله هو الفرار إلى أقصى حد وبأسرع ما يمكن. ربما تكون هناك طريقة لإنقاذ نفسه ، لكن القتلة الثلاثة خاطروا بالكثير لاستدراجه إلى هنا – لن يسمحوا له بالفرار وفضح أفعالهم المظلمة.
ظل الضوء الساطع للانفجار في السماء لفترة طويلة. هذه هي الطريقة التي مات بها جنرال سكايكلود الأسطوري سكاي بولاريس .
استغل فروست كل فرصة. قفز نحو هدفه مرة أخرى و دار الهواء حوله مشكلاً عاصفة من الجليد والثلج. تكثفت العاصفة على شكل مخروط ثاقب وفي غمضة عين اصطدمت بجسم سكاي.
ما لا يقل عن عشرين صاعقة ضربته بالتتابع! حتى شخص قوي مثل سكاي يجب أن يصاب بعد هجوم من هذا القبيل.
صدر صراخ ثم سقط الهجوم. أصبح العالم في كل مكان كونًا من البلورات الجليدية!
قائد الجيش الإليسي. رئيس عائلة محترمة. تجسيد للقوة والسلطة.
لكن صمد جسد سكاي في وجه العاصفة. في الحقيقة لم يحدث خدش. لم يكن هناك حتى أثر للصقيع على جسده وذاب الجليد على جلده مثل قطرات المطر على تمثال من البرونز. على الرغم من كل قوة فروست ، لم يستطع حتى أن يخترق جلد الرجل العجوز ، ولا يتسبب في أي ضرر.
سرعان ما بدأ جسده ينهار على نفسه. لقد انتهى..
في الوقت الحالي ، قوة الموت والانحلال لا تزال مختومة بداخله. الجزء الخارجي من جسد سكاي غير قابل للاختراق !
أكثر مما يستطيع تحمله. من القوة التدميرية لأركتوروس إلى سم الشياطين.
حاول فروست مرة أخرى ، طعن سكاي لمحاولة تشويهه.
لكن لا تزال قوي سكاي القوية تنتقل من الرمح إلى السيف ، ثم من خلال ذراعي فروست إلى جسده. هزته رعشة شديدة ، وكادت أن تكسر ذراعيه.
“تباً أيها الطفل اللعين!”
في حين أن الثلاثة الذين واجهوه الآن مقاتلين أقوياء ، إلا أنهم لم يكونوا جميعًا حتى متطابقين مع كلاود هوك ورفيقيه الذين واجهوا سترلينج. إذا قامت المجموعتان بتبديل الأماكن ، لكانوا قد ماتوا بلا شك من قبل نيران الحُكم . بالطبع ، تم بناء كل هذا على أساس معركة عادلة.
تدفقت العداوة من سكاي مثل البخار. لم يحاول حتى تجنب الضربة ، رفع صدره للترحيب برمح فروست وصد السلاح ثم انتزع سكاي السلاح بسرعة البرق وأمسكه بقوة.
لكن صمد جسد سكاي في وجه العاصفة. في الحقيقة لم يحدث خدش. لم يكن هناك حتى أثر للصقيع على جسده وذاب الجليد على جلده مثل قطرات المطر على تمثال من البرونز. على الرغم من كل قوة فروست ، لم يستطع حتى أن يخترق جلد الرجل العجوز ، ولا يتسبب في أي ضرر.
فقدان السيطرة على سلاح المرء أعظم عار الذي يمكن أن يعاني منه الجندي.
بدأ وجه سكاي المهيب يشحب. أصبح جسده ساحة معركة شرسة ومميتة ، حيث تقاتلت حيويته ضد داء الشياطين. على مر السنين سار بنفسه إلى ارتفاعات لم يعتقد أحد أن جسم الإنسان قادر عليها. هذه القوة جعلته منيعًا من كل شيء تقريبًا ، لكن الضرر من العمر لم يعالج جروحه تمامًا. بدلاً من ذلك استخدم القوة التي كان يدربها لمنع الجروح من التأثير عليه.
باستخدام يديه السميكتين القاسيتين ، انتزع سكاي الرمح من قبضة فروست في وسط هجومه ثم قام برميه كما لو كان عود أسنان مستعمل. استغرق الأمر بضعة أمتار فقط لاختراق حاجز الصوت ، مما أدى إلى حدوث انفجار هائل عندما ضرب الرمح صدر فروست مما جعله يشعر بعدة أطنان من القوة.
عاد الضوء إلى جسده المحاصر ، ليخنق الطاقة السلبية التي انسكبت منه. لن تكون طرق السيد إنك كافية لإنهاء إله الحرب ، لكنها اشترت لهم الوقت ، لكن في ماذا كان ذلك مهمًا؟
حتى هجمات إله الحرب العارضة احتوت على قوة مخيفة! تم رمي الرمح بقوة كافية لتحطيم جسد فروست!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ولم يتوقف رمح الجليد. انحرف إلى الجانب وأحدث عاصفة ترابية.
شعر فروست بأن الخطر قادم. رمح الجليد سلاحه ، ولذلك لديه علاقة عقلية عميقة معه . مثلما الرمح على وشك اختراقه ، مد يده بقواه العقلية ، وارتبط برنينه ، وأبطئه بأفضل ما لديه. في نفس الوقت لمس بيده ريمشارد وأخرجه من غمده وهاجم بكل قوته ليصرف الرمح.
“تباً أيها الطفل اللعين!”
لكن لا تزال قوي سكاي القوية تنتقل من الرمح إلى السيف ، ثم من خلال ذراعي فروست إلى جسده. هزته رعشة شديدة ، وكادت أن تكسر ذراعيه.
في حين أن الثلاثة الذين واجهوه الآن مقاتلين أقوياء ، إلا أنهم لم يكونوا جميعًا حتى متطابقين مع كلاود هوك ورفيقيه الذين واجهوا سترلينج. إذا قامت المجموعتان بتبديل الأماكن ، لكانوا قد ماتوا بلا شك من قبل نيران الحُكم . بالطبع ، تم بناء كل هذا على أساس معركة عادلة.
ولم يتوقف رمح الجليد. انحرف إلى الجانب وأحدث عاصفة ترابية.
حتى هجمات إله الحرب العارضة احتوت على قوة مخيفة! تم رمي الرمح بقوة كافية لتحطيم جسد فروست!
طار خط من الطاقة الزرقاء الجليدية بجانب السيد إنك ولكن أخطأه السلاح الأنيق بسنتيمتر بما يكفي لتمزيق قطعة من ملابسه. من هناك اختفى الرمح في العاصفة الترابية ، متلألئًا مثل نجم بعيد حتى تلاشى تمامًا عن الأنظار. أينما ذهب ، كان هناك ما يكفي من الزخم المتبقي في الرمح ليمر عبر كل ما واجهه.
شعر فروست بأن الخطر قادم. رمح الجليد سلاحه ، ولذلك لديه علاقة عقلية عميقة معه . مثلما الرمح على وشك اختراقه ، مد يده بقواه العقلية ، وارتبط برنينه ، وأبطئه بأفضل ما لديه. في نفس الوقت لمس بيده ريمشارد وأخرجه من غمده وهاجم بكل قوته ليصرف الرمح.
كل ذلك من رمية سكاي!
“موتوا أيتها الفئران الحقيرة!”
الجنرال سكاي بولاريس ، أعظم محارب في تاريخ سكايكلود. حياته دليل على أنه على الرغم من أنه لم يكن صائد شياطين ، إلا أن أي رجل يمكنه النهوض ليطابق هؤلاء الأساطير. لقد كان إنسانًا رائعًا وفريدًا.
تقدم سكاي بقوة تعرض كل الهواء والمادة التي مر بها للهجوم من خلال قوة عنيفة تسببت في اشتعال النيران في كل شيء. قبضتيه – القادرة على تدمير المدن – وُجِهت نحو كلاي البدين.
[ المترجم: مش عارف الصراحة أقول ايه، أنا قرأت الفصل دا حوالي 8 مرات، وكل مرة بلعنهم، يلا خير.. ريست إن بيس سكاي ].
قوة مماثلة لهجوم كامل من سفينة حربية!
شعر سكاي بضغط هائل يسقط عليه.
سيموت كلاي بالتأكيد إذا سقطت ضربة كهذه عليه.
شعر سكاي بضغط هائل يسقط عليه.
يجب أن يستدعى كلاي قوة بقايا دفاعية ، لكن كم عدد الآثار المطلوبة لحمايته من غضب سكاي؟
الصواعق المركزة من البرق مجرد مقدمة. نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على الحركة ، تجمع المزيد من البرق فوق رأسه. اندمجت في عمود من البرق بسمك عمود خرسانة.
سقطت لكمة واحدة. يبدو أن العالم كله تحطم. تحطمت بقايا حماية كلاي.
خرج دخان أرجواني ورائحة كريهة من مسام سكاي وتعرض الجنرال لهجوم مفاجئ أضعفه. شعر أن أطرافه تتخدر وعقله مشوش. كل هذا معًا جعل من الصعب عليه حتى التحرك.
دفعت اللكمة كلاي إلى الطيران للخلف ، تاركًا وراءه أثرًا من الدماء وكُسرت أكثر من اثنتي عشرة عظمة من جسده.. إصابة بهذه الدرجة ستجعله يستريح في الفراش لعدة أشهر على الأقل.
“موتوا أيتها الفئران الحقيرة!”
بدا صوت سكاي مثل الرعد ” أركتوروس أحمق إذا أعتقد أنكم الثلاثة كافيين لإيقافي!”
كان العنصر الذي استخدمه كلاي يسمى “حبة الروح ” وهي بقايا تستخدم لمرة واحدة. آخر مرة شوهدت فيها كانت في الحرب العظمى. يضخ سادة صائد الشياطين قوتهم وطاقاتهم العقلية في الكرة ويمنحوها لشخص آخر ليستخدمها. هذا شيء أعده أركتوروس كلود لاستخدامه في أوقات الحاجة. لقد ألقت الكرة انفجارًا مشابهًا للقوة الكاملة لـ سيد صائد الشياطين.
الرجل العجوز من الصعب قتله! بدا من غير المرجح أن ينجح القتلة.
مات على يد جبناء وخائن. لم تبق حتى جثة لمنحه دفنًا محترمًا.
تحكم السيد إنك في قوة الموت والاضمحلال بينما تنتشر في جسده.
فجأة لمع جسد سكاي بالضوء. بعد سنوات من التدريب ، كل خلية تشبه المفاعل النووي. عرف سكاي أنه سيموت ، ولكن إذا سيموت ، فسوف يطلق كل ذرة مما تركه في انفجار واحد أخير. سيأخذ هؤلاء الحشرات معه.
خرج دخان أرجواني ورائحة كريهة من مسام سكاي وتعرض الجنرال لهجوم مفاجئ أضعفه. شعر أن أطرافه تتخدر وعقله مشوش. كل هذا معًا جعل من الصعب عليه حتى التحرك.
تحكم السيد إنك في قوة الموت والاضمحلال بينما تنتشر في جسده.
حث السيد إنك القوة المسببة للتآكل على التأثير أسرع. من المؤكد أنها ستعمل على تقليل دفاعات الرجل العجوز بشكل كبير.
دفعت اللكمة كلاي إلى الطيران للخلف ، تاركًا وراءه أثرًا من الدماء وكُسرت أكثر من اثنتي عشرة عظمة من جسده.. إصابة بهذه الدرجة ستجعله يستريح في الفراش لعدة أشهر على الأقل.
هؤلاء الضعفاء الحقير! لن يسقط من الضربة الأولى! صرخ سكاي بغضب صراخ آخر يصم الآذان.
في حين أن الثلاثة الذين واجهوه الآن مقاتلين أقوياء ، إلا أنهم لم يكونوا جميعًا حتى متطابقين مع كلاود هوك ورفيقيه الذين واجهوا سترلينج. إذا قامت المجموعتان بتبديل الأماكن ، لكانوا قد ماتوا بلا شك من قبل نيران الحُكم . بالطبع ، تم بناء كل هذا على أساس معركة عادلة.
عاد الضوء إلى جسده المحاصر ، ليخنق الطاقة السلبية التي انسكبت منه. لن تكون طرق السيد إنك كافية لإنهاء إله الحرب ، لكنها اشترت لهم الوقت ، لكن في ماذا كان ذلك مهمًا؟
شعر سكاي بموجة أخرى من الطاقة الخطرة تمر فوقه.
ظل الضوء الساطع للانفجار في السماء لفترة طويلة. هذه هي الطريقة التي مات بها جنرال سكايكلود الأسطوري سكاي بولاريس .
خرزة صغيرة طارت في الهواء للحظة قبل أن تنفجر. طارت المئات من شرائط الضوء و غطت سكاي في عاصفة من البرق . كل شيء حوله تدمر مرارًا وتكرارًا.
استغل فروست كل فرصة. قفز نحو هدفه مرة أخرى و دار الهواء حوله مشكلاً عاصفة من الجليد والثلج. تكثفت العاصفة على شكل مخروط ثاقب وفي غمضة عين اصطدمت بجسم سكاي.
بوم! بوم! بوم! بوم! بوم! بوم! بوم! بوم! بوم! بوم! بوم! بوم!
شعر سكاي بضغط هائل يسقط عليه.
ما لا يقل عن عشرين صاعقة ضربته بالتتابع! حتى شخص قوي مثل سكاي يجب أن يصاب بعد هجوم من هذا القبيل.
خنجر الموت والاضمحلال مثل الوقود على النار. فُتحت دفعة واحدة عشرات الجروح االقديمة. أدى هجوم السيد إنك السامة إلى تفاعل متسلسل ، موجة من الانهيار. شعر سكاي أن أعضائه بدأت تتحلل مع تدفق الدم الأسود من كل فتحة. لم يستطع إيقاف الأمر.
الصواعق المركزة من البرق مجرد مقدمة. نظرًا لأنه لم يكن قادرًا على الحركة ، تجمع المزيد من البرق فوق رأسه. اندمجت في عمود من البرق بسمك عمود خرسانة.
الرجل العجوز من الصعب قتله! بدا من غير المرجح أن ينجح القتلة.
شعر سكاي بضغط هائل يسقط عليه.
فقدان السيطرة على سلاح المرء أعظم عار الذي يمكن أن يعاني منه الجندي.
بصرخة قوية ألقى بقبضته نحو السماء ، كما لو يحاول لكمها. حتى وسط الرعد الذي يصم الآذان ، كان يمكن سماع هديره الوحشي ” أركتوروس!”
طار خط من الطاقة الزرقاء الجليدية بجانب السيد إنك ولكن أخطأه السلاح الأنيق بسنتيمتر بما يكفي لتمزيق قطعة من ملابسه. من هناك اختفى الرمح في العاصفة الترابية ، متلألئًا مثل نجم بعيد حتى تلاشى تمامًا عن الأنظار. أينما ذهب ، كان هناك ما يكفي من الزخم المتبقي في الرمح ليمر عبر كل ما واجهه.
ربما يصرخ نحو صاعقة البرق ، لكن كل غضبه موجه إلى حاكم سكايكلود.
حث السيد إنك القوة المسببة للتآكل على التأثير أسرع. من المؤكد أنها ستعمل على تقليل دفاعات الرجل العجوز بشكل كبير.
اصطدم البرق بالجنرال و حرق جسمه الحديدي على الفور حتى تحول إلى اللون الأسود و بدا وكأن رمح الآلهة نزل عليه.
بدأ وجه سكاي المهيب يشحب. أصبح جسده ساحة معركة شرسة ومميتة ، حيث تقاتلت حيويته ضد داء الشياطين. على مر السنين سار بنفسه إلى ارتفاعات لم يعتقد أحد أن جسم الإنسان قادر عليها. هذه القوة جعلته منيعًا من كل شيء تقريبًا ، لكن الضرر من العمر لم يعالج جروحه تمامًا. بدلاً من ذلك استخدم القوة التي كان يدربها لمنع الجروح من التأثير عليه.
كان العنصر الذي استخدمه كلاي يسمى “حبة الروح ” وهي بقايا تستخدم لمرة واحدة. آخر مرة شوهدت فيها كانت في الحرب العظمى. يضخ سادة صائد الشياطين قوتهم وطاقاتهم العقلية في الكرة ويمنحوها لشخص آخر ليستخدمها. هذا شيء أعده أركتوروس كلود لاستخدامه في أوقات الحاجة. لقد ألقت الكرة انفجارًا مشابهًا للقوة الكاملة لـ سيد صائد الشياطين.
سقطت لكمة واحدة. يبدو أن العالم كله تحطم. تحطمت بقايا حماية كلاي.
حارب سكاي بولاريس أولاً الشيطان أبادون ، وتمكن من محاربته ولكن ليس بدون إنفاق طاقة كبيرة. كان ذلك رغم إصاباته القديمة وعمره. ثم قبض عليه من الموت وعانى من خيانة صديق عمره. سرقت القوى المظلمة من البقايا ما تبقى من قوته الداخلية وأخيرًا هُجم من حبة الروح.
‘أنا آسف. الجد نكث بوعده هذه المرة. لن أكون قادراً على حضور حفل زفافكِ‘
أكثر مما يستطيع تحمله. من القوة التدميرية لأركتوروس إلى سم الشياطين.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
سرعان ما بدأ جسده ينهار على نفسه. لقد انتهى..
في حين أن الثلاثة الذين واجهوه الآن مقاتلين أقوياء ، إلا أنهم لم يكونوا جميعًا حتى متطابقين مع كلاود هوك ورفيقيه الذين واجهوا سترلينج. إذا قامت المجموعتان بتبديل الأماكن ، لكانوا قد ماتوا بلا شك من قبل نيران الحُكم . بالطبع ، تم بناء كل هذا على أساس معركة عادلة.
” الآن!” تقدم القتلة الثلاثة لإنهاء المهمة.
‘أنا آسف. الجد نكث بوعده هذه المرة. لن أكون قادراً على حضور حفل زفافكِ‘
دفع فروست يفه الكريستالي نحو حلق سكاي و طعن كلاي بشفرة من الضوء صدر سكاي و قام السيد إنك بتوجيه خنجر الموت والاضمحلال نحو عين صديقه. ثلاث ضربات قاتلة ، من ثلاث أسلحة رهيبة. لا شيء – لا إله ولا إنسان ولا شيطان – يمكن أن يتحمل مثل هذه الهجمات .
الجنرال سكاي بولاريس ، أعظم محارب في تاريخ سكايكلود. حياته دليل على أنه على الرغم من أنه لم يكن صائد شياطين ، إلا أن أي رجل يمكنه النهوض ليطابق هؤلاء الأساطير. لقد كان إنسانًا رائعًا وفريدًا.
شعر سكاي بولاريس أن تركيزه بدأ يتلاشى. في بقايا وعيه القاتمة شعر بندم كبير. لم يجب أن يجر كلاود هوك إلى كل هذا وداون… داون.
كان العنصر الذي استخدمه كلاي يسمى “حبة الروح ” وهي بقايا تستخدم لمرة واحدة. آخر مرة شوهدت فيها كانت في الحرب العظمى. يضخ سادة صائد الشياطين قوتهم وطاقاتهم العقلية في الكرة ويمنحوها لشخص آخر ليستخدمها. هذا شيء أعده أركتوروس كلود لاستخدامه في أوقات الحاجة. لقد ألقت الكرة انفجارًا مشابهًا للقوة الكاملة لـ سيد صائد الشياطين.
‘أنا آسف. الجد نكث بوعده هذه المرة. لن أكون قادراً على حضور حفل زفافكِ‘
خرج دخان أرجواني ورائحة كريهة من مسام سكاي وتعرض الجنرال لهجوم مفاجئ أضعفه. شعر أن أطرافه تتخدر وعقله مشوش. كل هذا معًا جعل من الصعب عليه حتى التحرك.
فجأة لمع جسد سكاي بالضوء. بعد سنوات من التدريب ، كل خلية تشبه المفاعل النووي. عرف سكاي أنه سيموت ، ولكن إذا سيموت ، فسوف يطلق كل ذرة مما تركه في انفجار واحد أخير. سيأخذ هؤلاء الحشرات معه.
أكثر مما يستطيع تحمله. من القوة التدميرية لأركتوروس إلى سم الشياطين.
“اللعنة! تراجعوا ، تراجعوا! سوف ينفجر! “
ترجمة : Sadegyptian
تراجع القتلة الثلاثة من أجل الأمان بأسرع ما يمكن. انبعث الضوء من جسد الجنرال العجوز بكثافة لدرجة أنه أصبح شخصية منيرة نقية، وفجأة تحطم جسده ، وأطلق كميات لا يمكن تصورها من الطاقة.
قائد الجيش الإليسي. رئيس عائلة محترمة. تجسيد للقوة والسلطة.
الانفجار الذي أعقب ذلك مثل عاصفة أبعاد مروعة. في لمح البصر ابتلع الانفجار كل شيء في حدود ألف كيلومتر. تم تفتيت أي شيء أما هذا الضوء.
ما لا يقل عن عشرين صاعقة ضربته بالتتابع! حتى شخص قوي مثل سكاي يجب أن يصاب بعد هجوم من هذا القبيل.
الجنرال سكاي بولاريس ، أعظم محارب في تاريخ سكايكلود. حياته دليل على أنه على الرغم من أنه لم يكن صائد شياطين ، إلا أن أي رجل يمكنه النهوض ليطابق هؤلاء الأساطير. لقد كان إنسانًا رائعًا وفريدًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ولم يتوقف رمح الجليد. انحرف إلى الجانب وأحدث عاصفة ترابية.
قائد الجيش الإليسي. رئيس عائلة محترمة. تجسيد للقوة والسلطة.
صدر صراخ ثم سقط الهجوم. أصبح العالم في كل مكان كونًا من البلورات الجليدية!
مات على يد جبناء وخائن. لم تبق حتى جثة لمنحه دفنًا محترمًا.
دفع فروست يفه الكريستالي نحو حلق سكاي و طعن كلاي بشفرة من الضوء صدر سكاي و قام السيد إنك بتوجيه خنجر الموت والاضمحلال نحو عين صديقه. ثلاث ضربات قاتلة ، من ثلاث أسلحة رهيبة. لا شيء – لا إله ولا إنسان ولا شيطان – يمكن أن يتحمل مثل هذه الهجمات .
ظل الضوء الساطع للانفجار في السماء لفترة طويلة. هذه هي الطريقة التي مات بها جنرال سكايكلود الأسطوري سكاي بولاريس .
حارب سكاي بولاريس أولاً الشيطان أبادون ، وتمكن من محاربته ولكن ليس بدون إنفاق طاقة كبيرة. كان ذلك رغم إصاباته القديمة وعمره. ثم قبض عليه من الموت وعانى من خيانة صديق عمره. سرقت القوى المظلمة من البقايا ما تبقى من قوته الداخلية وأخيرًا هُجم من حبة الروح.
[ المترجم: مش عارف الصراحة أقول ايه، أنا قرأت الفصل دا حوالي 8 مرات، وكل مرة بلعنهم، يلا خير.. ريست إن بيس سكاي ].
صدر صراخ ثم سقط الهجوم. أصبح العالم في كل مكان كونًا من البلورات الجليدية!
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
تراجع القتلة الثلاثة من أجل الأمان بأسرع ما يمكن. انبعث الضوء من جسد الجنرال العجوز بكثافة لدرجة أنه أصبح شخصية منيرة نقية، وفجأة تحطم جسده ، وأطلق كميات لا يمكن تصورها من الطاقة.
خرج دخان أرجواني ورائحة كريهة من مسام سكاي وتعرض الجنرال لهجوم مفاجئ أضعفه. شعر أن أطرافه تتخدر وعقله مشوش. كل هذا معًا جعل من الصعب عليه حتى التحرك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
