612
عقد سو مينغ العقدة الحادية عشرة وتحطم العالم أمامه مثل المرآة وتناثر على الأرض. احتوت كل قطعة على صورة المرأة التي تنظر إليه في حزن ، ووجهها الجميل يتلاشى تدريجياً في المسافة.
ارتجفت الشابة وسعلت من فمها الدم ، وسرعان ما اندفع الدخان الأسود من حولها إلى جسدها. في غمضة عين اختفى كل ذلك في جسد الفتاة واختفى دون أن يترك أثرا.
عندما تحولت المنطقة المجاورة لسو مينغ إلى ثلج أبيض مرة أخرى ، وظهر المنزل المنخفض وكذلك الأعشاب في الثلج… عاد مجال رؤيته إلى طبيعته. لقد عاد إلى سفح جبل روح الشر.
لكنها فشلت… ظهر القلق على وجه الشابة. كانت تعرف جيدًا ما تعنيه تلك الكلمات التي تم وسمها في روحها. في تلك اللحظة ، لم تستطع فعل أي شيء لإيذائه. هذه لم تكن لعبة كلمات. لقد كانت طفرة وسمت نفسها في روحها.
في الوقت نفسه ، أحاط الدخان الأسود بالمبنى المكون من طابقين في القسم الأوسط العلوي من طائفة روح الشر. كانت المرأة العجوز التي تحول وجهها إلى وجه امرأة شابة ترتجف في تلك اللحظة ، وهي تبكي وتضغظ على أسنانها بوجه شاحب
ظهر تلميح من التعب في عيون سو مينغ. كانت معركة الفنون الآن أكثر خطورة مما كان يتخيلها. كان عليه أن يعترف ، لقد قلل من أهمية المرأة العجوز. ربما يتحدث بدقة أكثر ، لقد قلل من شأن المرأة الشابة التي تحولت إلى تلك المرأة العجوز.
لكن كل هذا تغير تمامًا في اللحظة التي تشكلت فيها العقدة الحادية عشرة على خصلة الشعر البيضاء الوهمية!
لم يمض وقت طويل ، وتحت إشرافه ، ظهر سو مينغ في هذا المكان مرة أخرى. ظل باردًا طوال الطريق ونظر إلى النباتات التي لا تزال تعيش على الرغم من الشتاء ، مستشعرًا القوة الكثيفة للعالم في هذا المكان. عندما وصل خارج المبنى المكون من طابقين ، تردد تلميذ طائفة روح الشر للحظة قبل أن يتراجع بضع خطوات إلى الوراء ويتوقف عند هذا الحد.
تسبب ظهور العقدة في زيادة الصوت الذي كان يتردد في روح المرأة على الفور عدة مرات ، كما لو كان قد تحول إلى نوع من القانون الذي كان مزدهرًا في روح الفتاة. في النهاية… كان هذا الصوت محفورا في روحها!
فوجئ تلميذ طائفة الروح الشريرة للحظات. قد لا يفهم ما كان يحدث ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك على وجهه. كما بدأ يشعر بعدم اليقين بشأن سو مينغ ، لذلك نبذ فكرة الانتقام وسار بسرعة نحو البوابة الجبلية المؤدية إلى قاعة استجواب الضمير.
“أنا سيدك. يجب أن تطيعي كل كلماتي!”
استبدلت نظرة محرجة على الفور التعبير اللامبالي على وجه التلميذ خارج المبنى. كان هناك أيضا تلميح من الحذر. سرعان ما ركع على الأرض وعبر عن موافقته بينما كانت الكراهية محترقة في قلبه تجاه سو مينغ. بمجرد قيامه ، كان مستعدًا للمغادرة والعودة ليعلم ذلك الشخص درسًا عندما جاء صوت الشابة فجأة من البرج مرة أخرى.
ارتجفت الشابة وسعلت من فمها الدم ، وسرعان ما اندفع الدخان الأسود من حولها إلى جسدها. في غمضة عين اختفى كل ذلك في جسد الفتاة واختفى دون أن يترك أثرا.
بمجرد أن قيلت هذه الكلمات ، وصلت إلى آذان الفتاة وصدمت لدرجة أنها شعرت وكأن العالم قد تحطم!
بعد فترة وجيزة ، تبددت خصلة الشعر الوهمية ذات العقد الإحدى عشر ، وكأن شيئًا لم يحدث هنا على الإطلاق. ومع ذلك ، كان شحوب وجه المرأة الشابة علامة واضحة على أن ما حدث للتو كان حقيقيا.
بعد فترة وجيزة ، تبددت خصلة الشعر الوهمية ذات العقد الإحدى عشر ، وكأن شيئًا لم يحدث هنا على الإطلاق. ومع ذلك ، كان شحوب وجه المرأة الشابة علامة واضحة على أن ما حدث للتو كان حقيقيا.
“فقط من هو هذا الشخص ؟!” أغمضت الشابة عينيها. لقد خسرت تمامًا وبشكل كامل ، في معركة القدرات الإلهية في المنطقة حيث كانت الأكثر مهارة.
كما كانت تشعر بالإحباط والانزعاج ، رفعت رأسها ووجهها عبوس ونظرت خارج المبنى.
حتى النهاية ، لم تر وجه الشخص. الوهم الذي فرضته على خصمها الآن كان بسبب فنها. إذا نجحت في جعله ينغمس في فنها ، فستتمكن من رؤية وجهه ، وكان بإمكانها قلب الوضع وجعله عبدًا لها!
عقد سو مينغ العقدة الحادية عشرة وتحطم العالم أمامه مثل المرآة وتناثر على الأرض. احتوت كل قطعة على صورة المرأة التي تنظر إليه في حزن ، ووجهها الجميل يتلاشى تدريجياً في المسافة.
لكنها فشلت… ظهر القلق على وجه الشابة. كانت تعرف جيدًا ما تعنيه تلك الكلمات التي تم وسمها في روحها. في تلك اللحظة ، لم تستطع فعل أي شيء لإيذائه. هذه لم تكن لعبة كلمات. لقد كانت طفرة وسمت نفسها في روحها.
“أحضره الى هنا!”
كانت تعلم أنه على الرغم من أنها لا تعرف من هو هذا الشخص ، إلا أنه سيأتي في مرحلة ما.
“الأخ الأكبر شين ، قد تكون هذه الزلة زرقاء فقط ، لكنها الزلة التي تتمتع بأعلى سلطة في نزل العمال. باستخدام هذه الزلة ، يمكنك حتى التوجه إلى الطائفة الداخلية… ولكن سيتم إيقافك عند بوابة الجبل المؤدية إلى الطائفة الداخلية. ستتمكن من الدخول فقط عندما يستدعيك أفراد من الطائفة الداخلية. ”
كانت هذه معركة فنون بدون أي نوع من الصدام الجسدي. اجتاحت المعركة بين فن التقاط الروح للشابة وفن سو مينغ للعقد في أجسادهم وأرواحهم مثل العاصفة.
بمجرد مغادرته ، بقي فقط سو مينغ والشابة في المنطقة.
عندما ظهرت العقدة الحادية عشرة ، انتهت معركة الفنون تلك.
كان الفرق بين تعبير تشيان شين الحالي المتعجرف كبيرًا جدًا مقارنة بالطريقة التي تصرف بها سابقًا مع سو مينغ. ألقى عليه سو مينغ نظرة سريعة وأطلق عليه سعال جاف.
لم تكن نتيجة هذه المعركة الموت ، بل السيطرة على روح الخاسر.
كان الفرق بين تعبير تشيان شين الحالي المتعجرف كبيرًا جدًا مقارنة بالطريقة التي تصرف بها سابقًا مع سو مينغ. ألقى عليه سو مينغ نظرة سريعة وأطلق عليه سعال جاف.
فتح سو مينغ عينيه ، حيث ظل جالسًا على الثلج عند سفح جبل الروح الشريرة . أمسك في يديه خصلة شعر بيضاء. كانت عليه إحدى عشرة عقدة ، وقد قام بلفها لتشكيل جسم بشري صغير.
نظر سو مينغ إلى السماء ووضع الدمية بعيدًا قبل أن يغلق عينيه ويبدأ في التأمل للتدريب. كانت هذه واحدة من المرات القليلة التي صفى فيها ذهنه وتدريبه بعد مجيئه إلى هذا المكان. اعتبارًا من ذلك الوقت ، كان كل جزء من خطته جاهزًا ، وكان لديه أهم مفتاح لإطلاقها. تمكن سو مينغ أخيرًا من تهدئة قلبه وانتظار وصول ضوء النهار أثناء التأمل.
ظهر تلميح من التعب في عيون سو مينغ. كانت معركة الفنون الآن أكثر خطورة مما كان يتخيلها. كان عليه أن يعترف ، لقد قلل من أهمية المرأة العجوز. ربما يتحدث بدقة أكثر ، لقد قلل من شأن المرأة الشابة التي تحولت إلى تلك المرأة العجوز.
لكنها فشلت… ظهر القلق على وجه الشابة. كانت تعرف جيدًا ما تعنيه تلك الكلمات التي تم وسمها في روحها. في تلك اللحظة ، لم تستطع فعل أي شيء لإيذائه. هذه لم تكن لعبة كلمات. لقد كانت طفرة وسمت نفسها في روحها.
“لقد وصل فن التقاط روح هذا الشخص بالفعل إلى مستوى يمكن أن يؤثر فيه على الذكريات… إذا كانت أفضل قليلاً معه ، فسيكون الحكم على نتائج هذه المعركة أكثر صعوبة…”
“أحضره الى هنا!”
ومضت عيون سو مينغ. أمسك بالأعشاب من جانبه وبدأ بسرعة في نسجها في شكل إنسان صغير. بعد لحظة ، ظهرت دمية الأعشاب في يده.
مر الليل بسرعة. عندما بدأت شمس الصباح في السطوع وسقطت على الأرض ، تسببت في انعكاس أشعة الضوء الخارقة للثلج ، وفي تلك اللحظة ، فتح سو مينغ عينيه. نهض وقام بتمليس ثيابه قبل أن يبدأ بالسير في المسافة بخطى معتدلة حتى وصل إلى القاعة الإدارية للعمال.
داخل تلك الدمية كانت هناك خصلة شعر بيضاء بها إحدى عشرة عقدة مرتبطة بها.
بعد فترة وجيزة ، تبددت خصلة الشعر الوهمية ذات العقد الإحدى عشر ، وكأن شيئًا لم يحدث هنا على الإطلاق. ومع ذلك ، كان شحوب وجه المرأة الشابة علامة واضحة على أن ما حدث للتو كان حقيقيا.
بمجرد أن انتهى سو مينغ من النسيج ، ألقى نظرة على شكل العشب ، ويمكنه أن يشعر بوجودها من خلاله.
حتى النهاية ، لم تر وجه الشخص. الوهم الذي فرضته على خصمها الآن كان بسبب فنها. إذا نجحت في جعله ينغمس في فنها ، فستتمكن من رؤية وجهه ، وكان بإمكانها قلب الوضع وجعله عبدًا لها!
لم تفقد إرادتها. عليها فقط أن تستمع إلى الشخص الذي يتمسك بالدمية. هذا شيء لا تستطيع روحها أن تقاومه.
حتى بعد أن غادر سو مينغ بعيدًا ، واصل تشيان شين الوقوف في مكانه باحترام لبعض الوقت ، لإبعاده ، قبل أن يستدير بابتسامة رائعة. لوّح بيده للعمال ، وكان واضحاً أنه قرر تركهم لأن مزاجه أصبح أفضل بكثير.
نظر سو مينغ إلى السماء ووضع الدمية بعيدًا قبل أن يغلق عينيه ويبدأ في التأمل للتدريب. كانت هذه واحدة من المرات القليلة التي صفى فيها ذهنه وتدريبه بعد مجيئه إلى هذا المكان. اعتبارًا من ذلك الوقت ، كان كل جزء من خطته جاهزًا ، وكان لديه أهم مفتاح لإطلاقها. تمكن سو مينغ أخيرًا من تهدئة قلبه وانتظار وصول ضوء النهار أثناء التأمل.
كانت الشابة تتأمل بصمت ووجهها متجهم داخل المبنى المكون من طابقين في الوقت الحالي. كانت تعتقد في الأصل أن الشخص سيصل في الليلة السابقة ، لكنها لم تر أي أثر له حتى بعد انتظار ليلة كاملة. كانت فرحة في ذلك الوقت. كانت تعتقد أن الشخص سيكون حذرًا ، ولن يظهر إلا في الليل.
مر الليل بسرعة. عندما بدأت شمس الصباح في السطوع وسقطت على الأرض ، تسببت في انعكاس أشعة الضوء الخارقة للثلج ، وفي تلك اللحظة ، فتح سو مينغ عينيه. نهض وقام بتمليس ثيابه قبل أن يبدأ بالسير في المسافة بخطى معتدلة حتى وصل إلى القاعة الإدارية للعمال.
كما كانت تشعر بالإحباط والانزعاج ، رفعت رأسها ووجهها عبوس ونظرت خارج المبنى.
رأى تشيان شين يوبخ بعض العمال بنبرة لاذعة بينما كان يشير بإصبعه إليهم. طار بصاقه في كل مكان ، لكن العمال ، الذين غطست رؤوسهم ، لم يجرؤوا على الابتعاد ، وكان بإمكانهم فقط التعبير عن موافقتهم.
بمجرد مغادرته ، بقي فقط سو مينغ والشابة في المنطقة.
كان الفرق بين تعبير تشيان شين الحالي المتعجرف كبيرًا جدًا مقارنة بالطريقة التي تصرف بها سابقًا مع سو مينغ. ألقى عليه سو مينغ نظرة سريعة وأطلق عليه سعال جاف.
“مهلا ، هل قال لماذا يبحث عني؟”
عندما وصل هذا السعال إلى آذان تشيان شين ، توقف توبيخه بشكل مفاجئ. ارتجف ، ثم أدار رأسه. بمجرد أن رأى سو مينغ ، وضع تعبيرًا خنوعًا على وجهه دون لحظة واحدة من التردد وركض بسرعة. بمجرد أن توقف أمامه ، بدا وكأنه على وشك الركوع ليعبده.
لم تكن نتيجة هذه المعركة الموت ، بل السيطرة على روح الخاسر.
“تحية طيبة ، الأخ الأكبر شين. الأخ الأكبر ، هل تحتاج إلى أي شيء؟ يمكنك فقط إخباري ، ولا يهم ما إذا كان من الممكن أن أفعل ذلك ، لن أتراجع وسأكمل طلبك!”
تلقى سو مينغ الزلة وأعطى تشيان شين إيماءة.
جعل موقفه على الفور العمال الذين تعرضوا للتوبيخ يوسعون أعينهم ، وظهرت تعابير مذهولة على وجوههم.
“لماذا تطلب الإذن مني عندما طلب عامل من الطبقة الدنيا شيئا ما؟! إذا طلب عدة عشرات من العمال شيئا ما، فهل ستأتي وتسأل عدة مرات ؟!”
قال سو مينغ بشكل قاطع “أعطني زلة لأتوجه إلى الطائفة الخارجية”. لقد أراد هذه اللوحة لأن عدد القيود زاد كلما تعمق في طائفة روح الشر. على الرغم من أنه لم يكن من المستحيل عليه أن يتجول بدون زلة ، ولكن إذا كان لديه زلة ، فسيكون ذلك أسهل بكثير بالنسبة له.
لكن كل هذا تغير تمامًا في اللحظة التي تشكلت فيها العقدة الحادية عشرة على خصلة الشعر البيضاء الوهمية!
بمجرد أن سمع تشيان شين كلماته ، ربت على صدره على الفور وأخرج زلة زرقاء من حضنه ، والتي سلمها إلى سو مينغ باحترام.
بمجرد أن قيلت هذه الكلمات ، وصلت إلى آذان الفتاة وصدمت لدرجة أنها شعرت وكأن العالم قد تحطم!
“الأخ الأكبر شين ، قد تكون هذه الزلة زرقاء فقط ، لكنها الزلة التي تتمتع بأعلى سلطة في نزل العمال. باستخدام هذه الزلة ، يمكنك حتى التوجه إلى الطائفة الداخلية… ولكن سيتم إيقافك عند بوابة الجبل المؤدية إلى الطائفة الداخلية. ستتمكن من الدخول فقط عندما يستدعيك أفراد من الطائفة الداخلية. ”
نظر سو مينغ إلى السماء ووضع الدمية بعيدًا قبل أن يغلق عينيه ويبدأ في التأمل للتدريب. كانت هذه واحدة من المرات القليلة التي صفى فيها ذهنه وتدريبه بعد مجيئه إلى هذا المكان. اعتبارًا من ذلك الوقت ، كان كل جزء من خطته جاهزًا ، وكان لديه أهم مفتاح لإطلاقها. تمكن سو مينغ أخيرًا من تهدئة قلبه وانتظار وصول ضوء النهار أثناء التأمل.
تلقى سو مينغ الزلة وأعطى تشيان شين إيماءة.
ظهر تلميح من التعب في عيون سو مينغ. كانت معركة الفنون الآن أكثر خطورة مما كان يتخيلها. كان عليه أن يعترف ، لقد قلل من أهمية المرأة العجوز. ربما يتحدث بدقة أكثر ، لقد قلل من شأن المرأة الشابة التي تحولت إلى تلك المرأة العجوز.
رفعت معنويات الرجل على الفور. كانت إيماءة سو مينغ أعظم تقدير له ، وجعلته يشعر بالحماس الشديد.
في الوقت نفسه ، أحاط الدخان الأسود بالمبنى المكون من طابقين في القسم الأوسط العلوي من طائفة روح الشر. كانت المرأة العجوز التي تحول وجهها إلى وجه امرأة شابة ترتجف في تلك اللحظة ، وهي تبكي وتضغظ على أسنانها بوجه شاحب
لم يعد سو مينغ يهتم بـ تشيان شين. أخذ الزلة واستدار وغادر.
“لماذا تطلب الإذن مني عندما طلب عامل من الطبقة الدنيا شيئا ما؟! إذا طلب عدة عشرات من العمال شيئا ما، فهل ستأتي وتسأل عدة مرات ؟!”
حتى بعد أن غادر سو مينغ بعيدًا ، واصل تشيان شين الوقوف في مكانه باحترام لبعض الوقت ، لإبعاده ، قبل أن يستدير بابتسامة رائعة. لوّح بيده للعمال ، وكان واضحاً أنه قرر تركهم لأن مزاجه أصبح أفضل بكثير.
كانت تعلم أنه على الرغم من أنها لا تعرف من هو هذا الشخص ، إلا أنه سيأتي في مرحلة ما.
صعد سو مينغ الدرج المؤدي إلى جبل الروح الشريرة . نصبت تماثيل على الجانبين وأحاطت بهم أرواح منتقمة ، لكنهم لم يجرؤوا على الاقتراب. صعد سو مينغ الدرج. لم يختر التحرك سرا أثناء الليل ، بل اختار التحرك في الصباح.
كانت الشابة تتأمل بصمت ووجهها متجهم داخل المبنى المكون من طابقين في الوقت الحالي. كانت تعتقد في الأصل أن الشخص سيصل في الليلة السابقة ، لكنها لم تر أي أثر له حتى بعد انتظار ليلة كاملة. كانت فرحة في ذلك الوقت. كانت تعتقد أن الشخص سيكون حذرًا ، ولن يظهر إلا في الليل.
بسبب اللوحة الزرقاء ، تم تحرير جميع الأختام المخفية مع تألق الزلة الزرقاء. تحرك سو مينغ أمامهم بسهولة بينما كان يمشي إلى الأمام ، وعندما وصل إلى الزقاق المؤدي إلى قاعة استجواب الضمير ، والتي كانت عبارة عن مبنى من طابقين ، تم حظره من قبل اثنين من تلاميذ الطائفة الخارجية الواقفين هناك.
“سيدة القاعة ، قال هذا الشخص إنه جاء إلى هنا بناءً على أوامرك ، وإلا لما جئت وسألك عن ذلك…” بدا تلميذ طائفة الروح الشريرة كما لو كان مظلومًا.
كان وجه هذان التلميذان لا مبالين وعيناهما باردة ، كما لو لم يكن بداخلهما أي أثر للعاطفة. كانوا يحدقون في سو مينغ في تلك اللحظة دون أن ينبسا ببنت شفة لأنهم سدوا طريقه.
كما كانت تشعر بالإحباط والانزعاج ، رفعت رأسها ووجهها عبوس ونظرت خارج المبنى.
بنظرة رائعة على وجهه ، ألقى الزلة الزرقاء في يده تجاه هذين الاثنين.
نظر سو مينغ إلى السماء ووضع الدمية بعيدًا قبل أن يغلق عينيه ويبدأ في التأمل للتدريب. كانت هذه واحدة من المرات القليلة التي صفى فيها ذهنه وتدريبه بعد مجيئه إلى هذا المكان. اعتبارًا من ذلك الوقت ، كان كل جزء من خطته جاهزًا ، وكان لديه أهم مفتاح لإطلاقها. تمكن سو مينغ أخيرًا من تهدئة قلبه وانتظار وصول ضوء النهار أثناء التأمل.
“شين سو ، من أسفل الجبل. جئت بأوامر من قاعة استجواب الضمير.”
لم يعد سو مينغ يهتم بـ تشيان شين. أخذ الزلة واستدار وغادر.
تلقى أحد تلاميذ الطائفة الخارجية غير المبالين الزلة وألقى نظرة سريعة على سو مينغ مع عبوس على وجهه. لم يتلق أي أوامر بشأن خروج أي شخص من سفح الجبل ، ولكن بمجرد أن ألقى نظرة على الزلة الزرقاء ، استدار وتوجه إلى قاعة استجواب الضمير دون أن ينبس ببنت شفة.
ظل سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، وبمجرد أن ألقى نظرة على المبنى ، تحدث بتردد.
كانت الشابة تتأمل بصمت ووجهها متجهم داخل المبنى المكون من طابقين في الوقت الحالي. كانت تعتقد في الأصل أن الشخص سيصل في الليلة السابقة ، لكنها لم تر أي أثر له حتى بعد انتظار ليلة كاملة. كانت فرحة في ذلك الوقت. كانت تعتقد أن الشخص سيكون حذرًا ، ولن يظهر إلا في الليل.
في الوقت نفسه ، أحاط الدخان الأسود بالمبنى المكون من طابقين في القسم الأوسط العلوي من طائفة روح الشر. كانت المرأة العجوز التي تحول وجهها إلى وجه امرأة شابة ترتجف في تلك اللحظة ، وهي تبكي وتضغظ على أسنانها بوجه شاحب
كما كانت تشعر بالإحباط والانزعاج ، رفعت رأسها ووجهها عبوس ونظرت خارج المبنى.
حتى النهاية ، لم تر وجه الشخص. الوهم الذي فرضته على خصمها الآن كان بسبب فنها. إذا نجحت في جعله ينغمس في فنها ، فستتمكن من رؤية وجهه ، وكان بإمكانها قلب الوضع وجعله عبدًا لها!
بعد لحظة ، سافر صوت محترم إلى داخل المبنى.
قال سو مينغ بشكل قاطع “أعطني زلة لأتوجه إلى الطائفة الخارجية”. لقد أراد هذه اللوحة لأن عدد القيود زاد كلما تعمق في طائفة روح الشر. على الرغم من أنه لم يكن من المستحيل عليه أن يتجول بدون زلة ، ولكن إذا كان لديه زلة ، فسيكون ذلك أسهل بكثير بالنسبة له.
“سيدة القاعة ، تلميذ من سفح الجبل باسم شين سو يبحث عندك .”
استبدلت نظرة محرجة على الفور التعبير اللامبالي على وجه التلميذ خارج المبنى. كان هناك أيضا تلميح من الحذر. سرعان ما ركع على الأرض وعبر عن موافقته بينما كانت الكراهية محترقة في قلبه تجاه سو مينغ. بمجرد قيامه ، كان مستعدًا للمغادرة والعودة ليعلم ذلك الشخص درسًا عندما جاء صوت الشابة فجأة من البرج مرة أخرى.
كانت الشابة تشعر بإحباط لا يصدق. بمجرد أن سمعت اسم شين سو ، ظهر الصبي الغبي منذ بضعة أشهر في رأسها. لم تهتم به بمجرد إرساله بعيدًا ، والآن بعد أن سمعت كلمات تلميذ الطائفة الخارجية ، علمت أنه قد تم إرساله إلى نزل العمال. لم تفكر الفتاة كثيرًا في الأمر وصرخت على الفور في التلميذ.
“سيدة القاعة ، تلميذ من سفح الجبل باسم شين سو يبحث عندك .”
“لماذا تطلب الإذن مني عندما طلب عامل من الطبقة الدنيا شيئا ما؟! إذا طلب عدة عشرات من العمال شيئا ما، فهل ستأتي وتسأل عدة مرات ؟!”
صعد سو مينغ الدرج المؤدي إلى جبل الروح الشريرة . نصبت تماثيل على الجانبين وأحاطت بهم أرواح منتقمة ، لكنهم لم يجرؤوا على الاقتراب. صعد سو مينغ الدرج. لم يختر التحرك سرا أثناء الليل ، بل اختار التحرك في الصباح.
استبدلت نظرة محرجة على الفور التعبير اللامبالي على وجه التلميذ خارج المبنى. كان هناك أيضا تلميح من الحذر. سرعان ما ركع على الأرض وعبر عن موافقته بينما كانت الكراهية محترقة في قلبه تجاه سو مينغ. بمجرد قيامه ، كان مستعدًا للمغادرة والعودة ليعلم ذلك الشخص درسًا عندما جاء صوت الشابة فجأة من البرج مرة أخرى.
بمجرد أن انتهى سو مينغ من النسيج ، ألقى نظرة على شكل العشب ، ويمكنه أن يشعر بوجودها من خلاله.
“مهلا ، هل قال لماذا يبحث عني؟”
لكنها فشلت… ظهر القلق على وجه الشابة. كانت تعرف جيدًا ما تعنيه تلك الكلمات التي تم وسمها في روحها. في تلك اللحظة ، لم تستطع فعل أي شيء لإيذائه. هذه لم تكن لعبة كلمات. لقد كانت طفرة وسمت نفسها في روحها.
فجأة تبلورت فكرة في قلب الفتاة. كان لديها شعور بأنه كان سخيفًا جدًا ولا يمكن تصوره ، لكنها ما زالت تطرح هذا السؤال بشكل غريزي على التلميذ.
بمجرد أن قيلت هذه الكلمات ، وصلت إلى آذان الفتاة وصدمت لدرجة أنها شعرت وكأن العالم قد تحطم!
“سيدة القاعة ، قال هذا الشخص إنه جاء إلى هنا بناءً على أوامرك ، وإلا لما جئت وسألك عن ذلك…” بدا تلميذ طائفة الروح الشريرة كما لو كان مظلومًا.
لم تفقد إرادتها. عليها فقط أن تستمع إلى الشخص الذي يتمسك بالدمية. هذا شيء لا تستطيع روحها أن تقاومه.
سرعان ما ظهر بريق في عيني المرأة ، وبعد فترة وجيزة من الصمت ، تكلمت.
لم يعد سو مينغ يهتم بـ تشيان شين. أخذ الزلة واستدار وغادر.
“أحضره الى هنا!”
“أنا سيدك. يجب أن تطيعي كل كلماتي!”
فوجئ تلميذ طائفة الروح الشريرة للحظات. قد لا يفهم ما كان يحدث ، لكنه لم يجرؤ على إظهار ذلك على وجهه. كما بدأ يشعر بعدم اليقين بشأن سو مينغ ، لذلك نبذ فكرة الانتقام وسار بسرعة نحو البوابة الجبلية المؤدية إلى قاعة استجواب الضمير.
حتى النهاية ، لم تر وجه الشخص. الوهم الذي فرضته على خصمها الآن كان بسبب فنها. إذا نجحت في جعله ينغمس في فنها ، فستتمكن من رؤية وجهه ، وكان بإمكانها قلب الوضع وجعله عبدًا لها!
لم يمض وقت طويل ، وتحت إشرافه ، ظهر سو مينغ في هذا المكان مرة أخرى. ظل باردًا طوال الطريق ونظر إلى النباتات التي لا تزال تعيش على الرغم من الشتاء ، مستشعرًا القوة الكثيفة للعالم في هذا المكان. عندما وصل خارج المبنى المكون من طابقين ، تردد تلميذ طائفة روح الشر للحظة قبل أن يتراجع بضع خطوات إلى الوراء ويتوقف عند هذا الحد.
قال سو مينغ بشكل قاطع “أعطني زلة لأتوجه إلى الطائفة الخارجية”. لقد أراد هذه اللوحة لأن عدد القيود زاد كلما تعمق في طائفة روح الشر. على الرغم من أنه لم يكن من المستحيل عليه أن يتجول بدون زلة ، ولكن إذا كان لديه زلة ، فسيكون ذلك أسهل بكثير بالنسبة له.
قال صوت الشابة من المبنى المكون من طابقين: “يمكنك المغادرة الآن”. كان الصوت باردًا بشكل لا يصدق ، وعلى الفور أعرب تلميذ طائفة الروح الشريرة عن طاعته بمجرد سماع كلماتها وخفض رأسه قبل أن يغادر بسرعة.
فجأة تبلورت فكرة في قلب الفتاة. كان لديها شعور بأنه كان سخيفًا جدًا ولا يمكن تصوره ، لكنها ما زالت تطرح هذا السؤال بشكل غريزي على التلميذ.
بمجرد مغادرته ، بقي فقط سو مينغ والشابة في المنطقة.
جعل موقفه على الفور العمال الذين تعرضوا للتوبيخ يوسعون أعينهم ، وظهرت تعابير مذهولة على وجوههم.
“متى سبق لي أن أرسلت لك أمرًا لرؤيتي ؟!” بعد لحظة ، سافر صوت صبور بارد خارج المبنى المكون من طابقين.
كان الفرق بين تعبير تشيان شين الحالي المتعجرف كبيرًا جدًا مقارنة بالطريقة التي تصرف بها سابقًا مع سو مينغ. ألقى عليه سو مينغ نظرة سريعة وأطلق عليه سعال جاف.
ظل سو مينغ هادئًا كما كان دائمًا ، وبمجرد أن ألقى نظرة على المبنى ، تحدث بتردد.
كانت الشابة تتأمل بصمت ووجهها متجهم داخل المبنى المكون من طابقين في الوقت الحالي. كانت تعتقد في الأصل أن الشخص سيصل في الليلة السابقة ، لكنها لم تر أي أثر له حتى بعد انتظار ليلة كاملة. كانت فرحة في ذلك الوقت. كانت تعتقد أن الشخص سيكون حذرًا ، ولن يظهر إلا في الليل.
“لماذا ما زلت لا تحييني حتى بعد أن رأيتني؟”
بمجرد أن قيلت هذه الكلمات ، وصلت إلى آذان الفتاة وصدمت لدرجة أنها شعرت وكأن العالم قد تحطم!
بمجرد أن قيلت هذه الكلمات ، وصلت إلى آذان الفتاة وصدمت لدرجة أنها شعرت وكأن العالم قد تحطم!
فتح سو مينغ عينيه ، حيث ظل جالسًا على الثلج عند سفح جبل الروح الشريرة . أمسك في يديه خصلة شعر بيضاء. كانت عليه إحدى عشرة عقدة ، وقد قام بلفها لتشكيل جسم بشري صغير.
“لماذا ما زلت لا تحييني حتى بعد أن رأيتني؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
