إرسال إشارة
الفصل 322- إرسال إشارة
تمامًا كما تنهد وانغ فينغ الصعداء ، بدا الأمر كما لو أنهم طعنوا خلية نحل. مع موت الوحوش البرية ، ظهر المزيد من الغابة ، بعضها كان ضخمًا ولم يكونوا وحوشًا طبيعية.
عندما كانت الشمس تشرق على خليج بي هاي اللامحدود ، كان الأمر لافتًا للنظر حقًا.
لقد كان هذا بالفعل اليوم الثالث ، وسيصلون إلى يا تشو في يومين آخرين.
“نعم!” تم تدريب فوج الحرس جيدًا وسرعان ما غيروا تشكيلهم.
على متن رأس التنين ، كانت بينغ’ير تطارد الصغير وايت بسعادة.
“نعم!” تم تدريب فوج الحرس جيدًا وسرعان ما غيروا تشكيلهم.
تبعها بلاك فانغ و الصغير جرين. كان الصغير جرين هو رضيع وحش نيان واصبح بحجم العجل. بالمقارنة مع الدرع الأخضر الفاتح لوالديه ، كان درعه أخضر نقيًا ، حيث أصبح سلالته أكثر نقاءً . وبسبب درعه قررت بينغ’ير تسميته “الصغير جرين”.
كانت نقطة النزول عبارة عن شاطئ شاسع ، وجعلت الرمال الناعمة تحت سطوع غروب الشمس تبدو وكأنها جزيرة ذهبية. بخلاف حوض ليان تشو ، كانت هناك أشجار وحشائش تنمو في كل مكان. لا يمكن للمرء أن يرى بعناية الأشياء البعيدة ، وبدت البيئة معقدة للغاية.
عاشت ” وحوش نيان” في الأصل في أعماق المحيطات والبحار لذلك عرف كيف يسبح ويغطس. بعد ركوب رأس التنين ، كان الصغير جرين مثل سمكة في الماء وكان يغوص في المحيط لصيد الأسماك والقريدس.
في أعماق المحيط ، لم تكن هناك أنواع الأسماك الأساسية فحسب ، بل كان يمكن للمرء أيضًا رؤية مجموعة من أسماك القرش من حين لآخر .
كان الأربعة منهم مثل الأوصياء السماويين الأربعة الذين قاموا بحماية بينغ’ير مما جعل الجميع يحسدونها.
كان الصغير جرين شرسًا حقًا ، ولم يكن خائفًا في مواجهة أسياد المحيط.
لقد كان الحاكم الاعلى للمحيط الحقيقي.
لم يكن للدغة القرش أي تأثير على درع الصغير جرين.
في الحياة الأخيرة ، سمع أويانغ شو أنه إذا كان اللورد لديه حظ كبير ، يمكن للنظام أن يمنح مكافآت إضافية ؛ إذا كان المرء يتمتع بجاذبية عالية ، فيمكنه جذب المزيد من المواهب المتقدمة للانتقال إلى المنطقة.
لقد كان الحاكم الاعلى للمحيط الحقيقي.
استهدف وانغ فينغ الوحوش المقفرة وأمسك رمحه بنفسه. كان مسؤولاً عن إزالة التهديد الرئيسي.
بصرف النظر عن أسماك القرش ، كانت هناك حيوانات مائية قد تطورت إلى وحوش روحية مثل الحبار والسلاحف. بغض النظر عن الحيوان ، مقارنةً بوحوش نيان ، فقد كان أضعف كثيرًا .
شعر أويانغ شو أيضًا ببعض المرارة ، حيث وقع بلاك فانغ و الصغير وايت عقودًا معه. كان بلاك فانغ لا يزال جيدا ، حيث لا يزال مخلصًا ولا يزال يعترف به على أنه سيده. كان الصغير وايت باردًا ولم يزعج نفسه حتى.
شعر أويانغ شو بأن الصغير جرين كان ينمو بسرعات ملحوظة خلال الأيام القليلة الماضية.
شعر أويانغ شو أيضًا ببعض المرارة ، حيث وقع بلاك فانغ و الصغير وايت عقودًا معه. كان بلاك فانغ لا يزال جيدا ، حيث لا يزال مخلصًا ولا يزال يعترف به على أنه سيده. كان الصغير وايت باردًا ولم يزعج نفسه حتى.
ربما كان المحيط هو الموطن الحقيقي لوحوش نيان .
في الحياة الأخيرة ، سمع أويانغ شو أنه إذا كان اللورد لديه حظ كبير ، يمكن للنظام أن يمنح مكافآت إضافية ؛ إذا كان المرء يتمتع بجاذبية عالية ، فيمكنه جذب المزيد من المواهب المتقدمة للانتقال إلى المنطقة.
يمكن أن يكون الصغير جرين الذي نما يومًا بعد يوم بمثابة مطية لـ بينغ’ير . كانت تلك الشقية الصغيرة تركب عليه عندما تشعر بالملل. عندما تكون سعيدة ، سيجلب الصغير جرين بينغ’ير للسباحة قليلاً في المحيط.
السياسة: 5
كانت السرعة التي سبح بها الصغير جرين في المحيط سريعة جدًا ، بنفس سرعة رأس التنين.
اللقب: لا شيء
كان لضحك بينغ’ير نوع من السحر الذي جذب كل أنواع الوحوش الروحية وجعلها سعيدة.
في اللحظة التي اقتربوا فيها من الغابة ، هاجمتهم الوحوش. قفزوا فجأة من بين الأدغال والأشجار ، مظهرين مخالبهم وأسنانهم الحادة.
مع حصول بينغ’ير على معاملة تفضيلية ، كان كل من سونغ جيا و الصغيرة يوي حسودان للغاية. كان لدى جنود فوج الحرس ، عند رؤية القدرة الخاصة لهذه الأميرة الصغيرة بينغ’ير ، انطباع مختلف تمامًا.
اللقب: لا شيء
أما بالنسبة لبلاك فانغ ، فقد كان في أسوأ حال. كان مجرد وحش بري أساسي وأمام الوحوش الروحية مثل الصغير جرين و الصغير وايت ، اصبح في وضع غير موات. غني عن القول ، أن بلاك فانغ كان لديه جزء من سلالة الذئب ، وبالتالي كان مرعوبًا من الصغير وايت. إذا لم يكن ذلك من أجل بينغ’ير ، فلن يجرؤ بلاك فانغ حتى على الاقتراب من الصغير وايت .
عاشت ” وحوش نيان” في الأصل في أعماق المحيطات والبحار لذلك عرف كيف يسبح ويغطس. بعد ركوب رأس التنين ، كان الصغير جرين مثل سمكة في الماء وكان يغوص في المحيط لصيد الأسماك والقريدس.
كان بلاك فانغ خائفًا من الصغير وايت ولكنه كان أيضًا مخلصًا لها.
السياسة: 5
جذبت القوة الطبيعية لسلالة بلاك فانغ لحماية الصغير وايت إلى الأبد.
“دعونا نتبع ما قلته ونجعلهم يتراجعون مرة أخرى الى السفينة. سنقضي الليل هناك “. كانت تعليمات أويانغ شو الأخيرة هي عدم اتخاذ أي قرارات متهورة قبل فهم المزيد عن الجزيرة التي كانوا فيها.
كانت سلالة الدم في الواقع قوة سحرية.
القوة: 5
في السماء ، رفرفت شوي’ير بجناحيها وحلقت حولها. كانت الأكثر شجاعة والبراءة.
كان الأربعة منهم مثل الأوصياء السماويين الأربعة الذين قاموا بحماية بينغ’ير مما جعل الجميع يحسدونها.
توغل فوج الحرس في عمق الجزيرة وبدأوا في إقامة الدفاعات.
شعر أويانغ شو أيضًا ببعض المرارة ، حيث وقع بلاك فانغ و الصغير وايت عقودًا معه. كان بلاك فانغ لا يزال جيدا ، حيث لا يزال مخلصًا ولا يزال يعترف به على أنه سيده. كان الصغير وايت باردًا ولم يزعج نفسه حتى.
في بعض الأحيان ، تساءل أويانغ شو عما إذا كانت بينغ’ير هي الشخصية الرئيسية في القصة. ذات مرة ، فحص إحصائياتها وأصيب بصدمة شديدة لدرجة أن فمه كان مفتوحا على مصراعيه.
بصرف النظر عن أسماك القرش ، كانت هناك حيوانات مائية قد تطورت إلى وحوش روحية مثل الحبار والسلاحف. بغض النظر عن الحيوان ، مقارنةً بوحوش نيان ، فقد كان أضعف كثيرًا .
الاسم: أويانغ بينغ
” نعم لورد!” تراجع بي دونغ لاي وبدأ في مساعدة فوج الحرس لتشكيل الدفاع.
اللقب: لا شيء
“دعونا نتبع ما قلته ونجعلهم يتراجعون مرة أخرى الى السفينة. سنقضي الليل هناك “. كانت تعليمات أويانغ شو الأخيرة هي عدم اتخاذ أي قرارات متهورة قبل فهم المزيد عن الجزيرة التي كانوا فيها.
المنطقة: لا شيء
المهنة: خبير شهم (مهنة جانبية)
المستوى 1
توغل فوج الحرس في عمق الجزيرة وبدأوا في إقامة الدفاعات.
نقاط الجدارة: 0/100
كما توقع أويانغ شو ، كانت عيون تحدق بهم من الأدغال. كان السكان الأصليون الذين يعيشون في الجزيرة.
الرتبة: لا شيء
نقاط الجدارة: 0/100
الشهرة: غير معروف (0/100)
تجمد وانغ فينغ ، وتذكر الوحوش المقفرة التي ذكرها الماركيز.
بنية العظام: 20
لحسن الحظ ، كان كل فرد من أفراد فوج الحرس قد خاض العديد من المعارك وواجه الوحوش التي ظهرت فجأة ، ولم يصابوا بالذعر ، ولوحوا بسكاكين تانغ الخاصة بهم ليهاجموهم.
الفهم: 15
“إنهم أقوياء حقًا . عندما أقاتل واحدًا لواحد ، يمكنني فقط إسقاط اثنين في وقت واحد. مواجهة واحد سيحتاج على الأقل إلى قوة سرب واحد “. كان لدى وانغ فينغ خوف طويل الأمد. على ما يبدو ، تركت الوحوش المقفرة في الجزيرة أثرًا عميقًا عليه وأرسلت إشارة إلى فوج الحرس.
الحظ: 20
كان الأربعة منهم مثل الأوصياء السماويين الأربعة الذين قاموا بحماية بينغ’ير مما جعل الجميع يحسدونها.
الجاذبية: 20
نظرًا لأن الوقت كان متأخرًا بالفعل وتأثر بصرهم ، لم يجرؤ وانغ فينغ على المغامرة بعمق. قام بدوريات في المنطقة المحيطة بالشاطئ. يبدو أن هذا الشاطئ لم يمسه أشخاص آخرون.
القيادة: 5
في اللحظة التي اقتربوا فيها من الغابة ، هاجمتهم الوحوش. قفزوا فجأة من بين الأدغال والأشجار ، مظهرين مخالبهم وأسنانهم الحادة.
القوة: 5
عاشت ” وحوش نيان” في الأصل في أعماق المحيطات والبحار لذلك عرف كيف يسبح ويغطس. بعد ركوب رأس التنين ، كان الصغير جرين مثل سمكة في الماء وكان يغوص في المحيط لصيد الأسماك والقريدس.
الذكاء: 5
“جميل جدا!” تمتمت سونغ جيا مثل الجنية التي نزلت من السماء.
السياسة: 5
كان لضحك بينغ’ير نوع من السحر الذي جذب كل أنواع الوحوش الروحية وجعلها سعيدة.
الموهبة: روح الطبيعة (تمتلك تقاربًا كبيرًا مع الوحوش الروحية)
تمامًا كما تنهد وانغ فينغ الصعداء ، بدا الأمر كما لو أنهم طعنوا خلية نحل. مع موت الوحوش البرية ، ظهر المزيد من الغابة ، بعضها كان ضخمًا ولم يكونوا وحوشًا طبيعية.
طريقة التدريب: لا شيء
عندما وصل الأسطول البحري إلى خليج يا تشو ، كان قريبًا من الغسق ، وكان وهج الشمس رائعًا فوق الكلمات.
المهارة: مهارة التجميع الأساسية ، مهارة الدبلوماسية الأساسية ، إتقان الأسلحة الأساسية
بالتفكير في حظه وجاذبيته المثيرين للشفقة ، لم يستطع أويانغ شو سوى الضحك بمرارة.
المعدات: لا شيء
من إحصائيات بينغ’ير ، بلغت بنية عظامها وحظها وجاذبيتها الحد الاقصى . لقد اكتسبت أيضًا موهبة منذ ولادتها ، والتي كانت روح الطبيعة المهيمنة للغاية.
كما توقع أويانغ شو ، كانت عيون تحدق بهم من الأدغال. كان السكان الأصليون الذين يعيشون في الجزيرة.
بالتفكير في حظه وجاذبيته المثيرين للشفقة ، لم يستطع أويانغ شو سوى الضحك بمرارة.
تجمد وانغ فينغ ، وتذكر الوحوش المقفرة التي ذكرها الماركيز.
تتطلع أويانغ شو إلى الفوائد الغير متوقعة التي ستجنيها عندما تقيم المنطقة في يا تشو .
في الحياة الأخيرة ، سمع أويانغ شو أنه إذا كان اللورد لديه حظ كبير ، يمكن للنظام أن يمنح مكافآت إضافية ؛ إذا كان المرء يتمتع بجاذبية عالية ، فيمكنه جذب المزيد من المواهب المتقدمة للانتقال إلى المنطقة.
في أعماق المحيط ، لم تكن هناك أنواع الأسماك الأساسية فحسب ، بل كان يمكن للمرء أيضًا رؤية مجموعة من أسماك القرش من حين لآخر .
**********
بالتفكير في حظه وجاذبيته المثيرين للشفقة ، لم يستطع أويانغ شو سوى الضحك بمرارة.
تحت حماية مازو ، كانت بقية الرحلة سلسة للغاية.
**********
جايا ، العام الثاني ، الشهر الأول ، اليوم 23
المهنة: خبير شهم (مهنة جانبية)
نجح الأسطول البحري في الوصول إلى خليج يا تشو .
“نعم!” تم تدريب فوج الحرس جيدًا وسرعان ما غيروا تشكيلهم.
قبل الوصول ، مر الأسطول على جزيرتين صغيرتين. تقول الأسطورة بأن جنية أحبت صيادًا وقد عاقبته بأن يصبح جزيرتين ، جزيرة شيجو وجزيرة يونو .
نظرًا لأن الوقت كان متأخرًا بالفعل وتأثر بصرهم ، لم يجرؤ وانغ فينغ على المغامرة بعمق. قام بدوريات في المنطقة المحيطة بالشاطئ. يبدو أن هذا الشاطئ لم يمسه أشخاص آخرون.
في اللعبة ، كانت جزيرة شيجو بعرض 12 كيلومترًا مربعًا. كان الجبل شديد الانحدار والجرف الشاهق مثل الفأس. يمكن تعديل هذين العنصرين ليكونا حراس خليج يا تشو .
في أعماق المحيط ، لم تكن هناك أنواع الأسماك الأساسية فحسب ، بل كان يمكن للمرء أيضًا رؤية مجموعة من أسماك القرش من حين لآخر .
خليج يا تشو ، الخليج الغربي في سانيا .
في أعماق المحيط ، لم تكن هناك أنواع الأسماك الأساسية فحسب ، بل كان يمكن للمرء أيضًا رؤية مجموعة من أسماك القرش من حين لآخر .
عندما وصل الأسطول البحري إلى خليج يا تشو ، كان قريبًا من الغسق ، وكان وهج الشمس رائعًا فوق الكلمات.
الرتبة: لا شيء
“جميل جدا!” تمتمت سونغ جيا مثل الجنية التي نزلت من السماء.
في مواجهة مثل هذا المشهد الجميل ، حتى بينغ’ير الصاخبة قد هدأت أيضًا.
“ما هو الوضع؟” سأل اويانغ شو .
كان الجزء العلوي من خليج يا تشو هو مدخل نهر نينغ يوان في المحيط. كان نهر نينغ يوان أطول نهر في جنوب جزيرة تشيونغ تشو ، ونشأ من المركز حيث تجمع عرق لي.
ربما كان المحيط هو الموطن الحقيقي لوحوش نيان .
اختار أويانغ شو نقطة النزول لتكون في المنطقة الشرقية حيث دخل نهر نينغ يوان المحيط.
تمامًا كما تنهد وانغ فينغ الصعداء ، بدا الأمر كما لو أنهم طعنوا خلية نحل. مع موت الوحوش البرية ، ظهر المزيد من الغابة ، بعضها كان ضخمًا ولم يكونوا وحوشًا طبيعية.
بعد الذهاب إلى الشاطئ ، بدأ البحارة في سحب جميع الموارد من السفن. نظرًا لوجود الكثير من الأشياء ، يمكنهم فقط نقل الأشياء المهمة مثل الخيام والطعام أولاً.
توغل فوج الحرس في عمق الجزيرة وبدأوا في إقامة الدفاعات.
توغل فوج الحرس في عمق الجزيرة وبدأوا في إقامة الدفاعات.
شعر أويانغ شو أيضًا ببعض المرارة ، حيث وقع بلاك فانغ و الصغير وايت عقودًا معه. كان بلاك فانغ لا يزال جيدا ، حيث لا يزال مخلصًا ولا يزال يعترف به على أنه سيده. كان الصغير وايت باردًا ولم يزعج نفسه حتى.
ترك وانغ فينغ وحدتين للعمل كحراس ، وأحضر 3 وحدات للمضي قدمًا في التحقيق.
لقد كان الحاكم الاعلى للمحيط الحقيقي.
كانت نقطة النزول عبارة عن شاطئ شاسع ، وجعلت الرمال الناعمة تحت سطوع غروب الشمس تبدو وكأنها جزيرة ذهبية. بخلاف حوض ليان تشو ، كانت هناك أشجار وحشائش تنمو في كل مكان. لا يمكن للمرء أن يرى بعناية الأشياء البعيدة ، وبدت البيئة معقدة للغاية.
نظرًا لأن الوقت كان متأخرًا بالفعل وتأثر بصرهم ، لم يجرؤ وانغ فينغ على المغامرة بعمق. قام بدوريات في المنطقة المحيطة بالشاطئ. يبدو أن هذا الشاطئ لم يمسه أشخاص آخرون.
يبدو أن الأسطول الصاخب قد صدم ونبه الوحوش البرية في المنطقة.
ترك وانغ فينغ وحدتين للعمل كحراس ، وأحضر 3 وحدات للمضي قدمًا في التحقيق.
في اللحظة التي اقتربوا فيها من الغابة ، هاجمتهم الوحوش. قفزوا فجأة من بين الأدغال والأشجار ، مظهرين مخالبهم وأسنانهم الحادة.
لحسن الحظ ، كان كل فرد من أفراد فوج الحرس قد خاض العديد من المعارك وواجه الوحوش التي ظهرت فجأة ، ولم يصابوا بالذعر ، ولوحوا بسكاكين تانغ الخاصة بهم ليهاجموهم.
“دعونا نتبع ما قلته ونجعلهم يتراجعون مرة أخرى الى السفينة. سنقضي الليل هناك “. كانت تعليمات أويانغ شو الأخيرة هي عدم اتخاذ أي قرارات متهورة قبل فهم المزيد عن الجزيرة التي كانوا فيها.
في القتال واحدًا لواحد ، لم يكن الجنود في وضع غير مؤات. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا من الدرجة التاسعة وما فوق.
يمكن أن يكون الصغير جرين الذي نما يومًا بعد يوم بمثابة مطية لـ بينغ’ير . كانت تلك الشقية الصغيرة تركب عليه عندما تشعر بالملل. عندما تكون سعيدة ، سيجلب الصغير جرين بينغ’ير للسباحة قليلاً في المحيط.
مع تقاطع السكاكين ، سرعان ما تم القضاء على جميع الوحوش.
في القتال واحدًا لواحد ، لم يكن الجنود في وضع غير مؤات. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا من الدرجة التاسعة وما فوق.
تمامًا كما تنهد وانغ فينغ الصعداء ، بدا الأمر كما لو أنهم طعنوا خلية نحل. مع موت الوحوش البرية ، ظهر المزيد من الغابة ، بعضها كان ضخمًا ولم يكونوا وحوشًا طبيعية.
تجمد وانغ فينغ ، وتذكر الوحوش المقفرة التي ذكرها الماركيز.
كانت السرعة التي سبح بها الصغير جرين في المحيط سريعة جدًا ، بنفس سرعة رأس التنين.
” رفاق ، لا داعي للذعر. سنشكل فرق صغيرة وندافع معا! ” صرخ وانغ فينغ.
لقد كان الحاكم الاعلى للمحيط الحقيقي.
“نعم!” تم تدريب فوج الحرس جيدًا وسرعان ما غيروا تشكيلهم.
اللقب: لا شيء
استهدف وانغ فينغ الوحوش المقفرة وأمسك رمحه بنفسه. كان مسؤولاً عن إزالة التهديد الرئيسي.
تمامًا كما تنهد وانغ فينغ الصعداء ، بدا الأمر كما لو أنهم طعنوا خلية نحل. مع موت الوحوش البرية ، ظهر المزيد من الغابة ، بعضها كان ضخمًا ولم يكونوا وحوشًا طبيعية.
بدأت مجزرة دون وجود أي علامات على الشاطئ.
لحسن الحظ ، كان كل فرد من أفراد فوج الحرس قد خاض العديد من المعارك وواجه الوحوش التي ظهرت فجأة ، ولم يصابوا بالذعر ، ولوحوا بسكاكين تانغ الخاصة بهم ليهاجموهم.
في الأصل ، نزلت سونغ جيا والبقية بالفعل من القارب وكانوا يلعبون بالمياه على الشاطئ ويستمتعون بعطلتهم. وفجأة سمعوا أصوات القتل ، استداروا.
“تشكيل ، استعدوا للدفاع!” سرعان ما تشكلت قوات فوج الحرس التي تُركت وراءها للدفاع عن الشعب.
“نعم!” كانت سونغ جيا سريعة وحاسمة. كانت تعلم أنها لن تحصل على أي مساعدة ، وبدلاً من ذلك ستشتت انتباه أويانغ شو ، لذلك من الأفضل العودة إلى السفينة.
“ماركيز ، هل يجب أن نذهب للمساعدة؟”
ربما كان المحيط هو الموطن الحقيقي لوحوش نيان .
عند سماع الضجة ، جاء قائد أسطول بي هاي البحري بي دونغ لاي وسأل.
“نعم!” كانت سونغ جيا سريعة وحاسمة. كانت تعلم أنها لن تحصل على أي مساعدة ، وبدلاً من ذلك ستشتت انتباه أويانغ شو ، لذلك من الأفضل العودة إلى السفينة.
كان أويانغ شو هادئًا حقًا ولوح له.” ليست هناك حاجة حاليا . لم يطلب وانغ فينغ أي مساعدة ، مما يعني أنه تحت سيطرته. أرسلوا اوامري ، ابقوا جميعًا في مراكزكم وانتظروا الأوامر “. لوانغ فينغ ، كان لديه إيمان مطلق.
” نعم لورد!” تراجع بي دونغ لاي وبدأ في مساعدة فوج الحرس لتشكيل الدفاع.
بدأ التجار الذين تبعوا الأسطول في الذعر عندما رأوا مثل هذه المجموعة الضخمة من الوحوش. لحسن الحظ ، رأوا أن اللورد كان هادئًا للغاية ، وكانت القوات التي أحضرها مدربة جيدًا. لهذا السبب لم يتراجعوا. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكان الأمر محرجًا للغاية.
“وو يي ، سيكون كل شيء على ما يرام ، أليس كذلك؟” هرعت سونغ جيا والآخرون.
“جميل جدا!” تمتمت سونغ جيا مثل الجنية التي نزلت من السماء.
أومأ أويانغ شو وابتسم. “لا بأس. أعيد بينغ’ير إلى السفينة أولاً! “
بنية العظام: 20
“نعم!” كانت سونغ جيا سريعة وحاسمة. كانت تعلم أنها لن تحصل على أي مساعدة ، وبدلاً من ذلك ستشتت انتباه أويانغ شو ، لذلك من الأفضل العودة إلى السفينة.
في اللعبة ، كانت جزيرة شيجو بعرض 12 كيلومترًا مربعًا. كان الجبل شديد الانحدار والجرف الشاهق مثل الفأس. يمكن تعديل هذين العنصرين ليكونا حراس خليج يا تشو .
مع حلول السماء ، قاد وانغ فينغ قواته واندفع للخلف. كانت وجوههم جادة وخطيرة.
بدأت مجزرة دون وجود أي علامات على الشاطئ.
كان الجنود الذين عادوا ملطخين بالدماء. أصيب بعضهم بجروح لكن معنوياتهم لم تتأثر كثيرا.
لم يكن للدغة القرش أي تأثير على درع الصغير جرين.
“ما هو الوضع؟” سأل اويانغ شو .
الترجمة: Hunter
“ماركيز ، لقد ذهبت للتحقيق والوحوش في الجزيرة كثيرين وهم اقوياء جدًا. هناك أيضًا وحوش مقفرة مخيفة قد أساءت لإخوتنا. وبالتالي ، أقترح أنه قبل أن نبني دفاعاتنا ، من الأفضل لنا قضاء الليلة على متن السفينة”.
“جميل جدا!” تمتمت سونغ جيا مثل الجنية التي نزلت من السماء.
تجمد اويانغ شو . “ما هي قوة الوحوش المقفرة؟”
تمامًا كما تنهد وانغ فينغ الصعداء ، بدا الأمر كما لو أنهم طعنوا خلية نحل. مع موت الوحوش البرية ، ظهر المزيد من الغابة ، بعضها كان ضخمًا ولم يكونوا وحوشًا طبيعية.
“إنهم أقوياء حقًا . عندما أقاتل واحدًا لواحد ، يمكنني فقط إسقاط اثنين في وقت واحد. مواجهة واحد سيحتاج على الأقل إلى قوة سرب واحد “. كان لدى وانغ فينغ خوف طويل الأمد. على ما يبدو ، تركت الوحوش المقفرة في الجزيرة أثرًا عميقًا عليه وأرسلت إشارة إلى فوج الحرس.
“ماركيز ، لقد ذهبت للتحقيق والوحوش في الجزيرة كثيرين وهم اقوياء جدًا. هناك أيضًا وحوش مقفرة مخيفة قد أساءت لإخوتنا. وبالتالي ، أقترح أنه قبل أن نبني دفاعاتنا ، من الأفضل لنا قضاء الليلة على متن السفينة”.
أومأ أويانغ شو برأسه. كان فوج الحرس في الواقع الأفضل بين الأفضل. بالنسبة لهم لمواجهة المتاعب على أيدي الوحوش المقفرة ، بدا أن قوة الوحوش كانت أكثر مما كان يتوقعه.
ربما كان المحيط هو الموطن الحقيقي لوحوش نيان .
“دعونا نتبع ما قلته ونجعلهم يتراجعون مرة أخرى الى السفينة. سنقضي الليل هناك “. كانت تعليمات أويانغ شو الأخيرة هي عدم اتخاذ أي قرارات متهورة قبل فهم المزيد عن الجزيرة التي كانوا فيها.
ترك وانغ فينغ وحدتين للعمل كحراس ، وأحضر 3 وحدات للمضي قدمًا في التحقيق.
” نعم لورد!” استدار وانغ فينغ لإجراء الترتيبات .
أما بالنسبة لبلاك فانغ ، فقد كان في أسوأ حال. كان مجرد وحش بري أساسي وأمام الوحوش الروحية مثل الصغير جرين و الصغير وايت ، اصبح في وضع غير موات. غني عن القول ، أن بلاك فانغ كان لديه جزء من سلالة الذئب ، وبالتالي كان مرعوبًا من الصغير وايت. إذا لم يكن ذلك من أجل بينغ’ير ، فلن يجرؤ بلاك فانغ حتى على الاقتراب من الصغير وايت .
رفع أويانغ شو رأسه ونظر إلى الشجيرات والأشجار التي غطاها الظلام ببطء. كان الأمر كما لو كان هناك وحش شرس يختبئ بداخله ويحدق ببرود في هؤلاء المتسللين.
في الحياة الأخيرة ، سمع أويانغ شو أنه إذا كان اللورد لديه حظ كبير ، يمكن للنظام أن يمنح مكافآت إضافية ؛ إذا كان المرء يتمتع بجاذبية عالية ، فيمكنه جذب المزيد من المواهب المتقدمة للانتقال إلى المنطقة.
كما توقع أويانغ شو ، كانت عيون تحدق بهم من الأدغال. كان السكان الأصليون الذين يعيشون في الجزيرة.
كان الجنود الذين عادوا ملطخين بالدماء. أصيب بعضهم بجروح لكن معنوياتهم لم تتأثر كثيرا.
عندما كانت الشمس تشرق على خليج بي هاي اللامحدود ، كان الأمر لافتًا للنظر حقًا.
يمكن أن يكون الصغير جرين الذي نما يومًا بعد يوم بمثابة مطية لـ بينغ’ير . كانت تلك الشقية الصغيرة تركب عليه عندما تشعر بالملل. عندما تكون سعيدة ، سيجلب الصغير جرين بينغ’ير للسباحة قليلاً في المحيط.
“ما هو الوضع؟” سأل اويانغ شو .
“تشكيل ، استعدوا للدفاع!” سرعان ما تشكلت قوات فوج الحرس التي تُركت وراءها للدفاع عن الشعب.
مع حلول السماء ، قاد وانغ فينغ قواته واندفع للخلف. كانت وجوههم جادة وخطيرة.
المهارة: مهارة التجميع الأساسية ، مهارة الدبلوماسية الأساسية ، إتقان الأسلحة الأساسية
في القتال واحدًا لواحد ، لم يكن الجنود في وضع غير مؤات. بعد كل شيء ، كانوا جميعًا من الدرجة التاسعة وما فوق.
بالتفكير في حظه وجاذبيته المثيرين للشفقة ، لم يستطع أويانغ شو سوى الضحك بمرارة.
قبل الوصول ، مر الأسطول على جزيرتين صغيرتين. تقول الأسطورة بأن جنية أحبت صيادًا وقد عاقبته بأن يصبح جزيرتين ، جزيرة شيجو وجزيرة يونو .
كان الصغير جرين شرسًا حقًا ، ولم يكن خائفًا في مواجهة أسياد المحيط.
الفهم: 15
“إنهم أقوياء حقًا . عندما أقاتل واحدًا لواحد ، يمكنني فقط إسقاط اثنين في وقت واحد. مواجهة واحد سيحتاج على الأقل إلى قوة سرب واحد “. كان لدى وانغ فينغ خوف طويل الأمد. على ما يبدو ، تركت الوحوش المقفرة في الجزيرة أثرًا عميقًا عليه وأرسلت إشارة إلى فوج الحرس.
القيادة: 5
الترجمة: Hunter
الفهم: 15
المهارة: مهارة التجميع الأساسية ، مهارة الدبلوماسية الأساسية ، إتقان الأسلحة الأساسية
تجمد وانغ فينغ ، وتذكر الوحوش المقفرة التي ذكرها الماركيز.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
