إقصاء
أضاءت مصابيح الشوارع الموجودة على جانب الطريق المركبة ، ولكن تمت منعها بواسطة النوافذ المظلمة ، مما جعلها تبدو باهتة بشكل غير طبيعي.
“من هذا؟” سأل لونج يويهونج – الذي يخشى الكلام – بحذر.
بدت المركبة مثل كفن مظلم ، مما جلب معه رعبًا وبرودة لا يوصفان.
“أيقظيه.” قام شانج جيان ياو بفك حزام الأمان وطلب المساعدة.
بدا هذا شعورًا مختلفًا عن القتال القريب أو القتال بالأسلحة النارية.
ثم قالت جيانج بايميان لـ شانج جيان ياو ” ألا يجب أن تطلق النار عليه لحظة دخوله المركبة والخروج من الحصار؟ ألا تشعر بالقلق من أنه سيكون لديه طريقة للهجوم المضاد؟ إنه شخص خضع لتعديل ميكانيكي! “
وقف الشعر على ظهر يوجين إلى نهايته. شعر بالخوف أكثر من أي وقت مضى.
فجأة طرق أحدهم باب غرفتها.
فجأة استعد جسده وبذل قوة هائلة ، على وشك تنشيط الآلات الموجودة بداخله للهجوم المضاد بأقصى سرعة. لكنه وجد نفسه فجأة غير قادر على رفع ذراعيه. شعر وكأنهم لم يعودوا ملكه.
أصبحت تجاربها الكابوسية خلال تلك الفترة جزءًا منها. في اللحظة التي رأت فيها يوجين ، لم تستطع إلا أن تخاف منه وتخاف من المقاومة.
سلسلة الهجمات المضادة – التي توقعها – واجهت عقبات تجاوزت خياله تمامًا عندما بدأت.
هذا لأن التعديلات الميكانيكية يجب أن تكون متصلة بالجهاز العصبي البشري ولديها قناة تيار كهربائي.
في أعقاب هذا مباشرة ، ظهرت فوهة سوداء أمام عينيه.
بوووم!
شعر يوجين على الفور ببرودة المعدن على جبهته.
طارت على الفور عدد لا يحصى من الصواعق الكهربائية الفضية البيضاء وقفزت إلى يوجين ، لتضيء المركبة كما لو أتى النهار.
قال السائق بلا عاطفة: “كن هادئاً“.
عيون يوجين الشرسة ، والجسد الثقيل الذي تفوح منه رائحة زيت المحرك ، والضرب والعقوبات التي واجهتها إذا لم تطع ، وألم جرها بقوة من شعرها – كل ذلك ظهر من أعماق ذكرياتها مما جعل جسدها يرتجف بشكل لا إرادي.
لم يكن السائق سوى شانج جيان ياو. بعد مصادقته لسائق يوجين – العجوز جينج – وإقناعه بنجاح ، دخل واختبأ تحت مقعد السائق. عندما جاء يوجين ، وقف على الفور وبدأ تشغيل المركبة.
“من هذا؟” سأل لونج يويهونج – الذي يخشى الكلام – بحذر.
أقنع هجوم جيانج بايميان البعيد المدى جينج العجوز بكلمات شانج جيان ياو. أعتقد أن هذا اغتيال مخطط بدقة. علاوة على ذلك هناك الكثير من الحراس الشخصيين. لذلك لم يتمكن إلا من إقناع قائد الحرس السري الأكثر ثقة بالمغادرة مع رئيسه أولاً.
بدت المركبة مثل كفن مظلم ، مما جلب معه رعبًا وبرودة لا يوصفان.
من أجل التعاون مع الأداء وتخدير الخائن ، اتبع العجوز جينج أيضًا تعليمات فتح وإغلاق الباب – وهو عمل لإظهار أنه قد ركب المركبة – قبل أن يتدحرج على الأرض للاختباء خلف مركبة قريبة.
ابتسم شانج جيان ياو بشكل مشرق ” أحضرت لكِ صديق.”
في بيئة قاتمة وفوضوية ، من يستطيع التمييز بين كل ذلك؟
في نفس الوقت تقريبًا ، خرج شخص من سياج ساحة الانتظار ، واندفع إلى جانب المركبة الرياضية متعددة الاستخدامات ، ثم فتح باب المقعد الخلفي ، وقفز إلى الداخل.
بعد الضغط بمسدس على جبهة يوجين ، قاد شانج جيان ياو المركبة بيد واحدة وأمر بهدوء ” استدر واجعل ظهرك مواجهًا لي“.
وقف يوجين القوي هناك بخجل. امتلأت عيناه الشرستان بالعجز والتوسل. لقد بدا مثل العبد الذي “تلقى تعليمه” لأكثر من عام ولم يمت بعد.
عند سماع هذا ، ضاقت عيون يوجين قليلاً. قام ببطء بتحريك جسده والتفت إلى النافذة المجاورة له.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
خلال هذه العملية ، انتبه إلى يد الطرف الآخر الحاملة للسلاح. لقد أدرك أنها مستقرة للغاية ولم يرتجف على الإطلاق. من الواضح أن الإصبع على الزناد جاهز للضغط عند أي رد فعل على التحدي. منع هذا يوجين من إيجاد فرصة.
أصبح يوجين المذهول قليلاً مرتبكًا . بعد ثوانٍ قليلة ، صرخ بخجل ” سيد“.
حافظ شانج جيان ياو على وضعه وابتعد مسافة قبل أن يضغط على الفرامل.
تمامًا عندما قالت ذلك ، انتهز يوجين الفرصة للانزلاق بينما الاثنان يتحدثان ، وحرك رأسه بعيدًا عن الفوهة. في نفس الوقت صدرت أصوات ميكانيكية من جسده.
في نفس الوقت تقريبًا ، خرج شخص من سياج ساحة الانتظار ، واندفع إلى جانب المركبة الرياضية متعددة الاستخدامات ، ثم فتح باب المقعد الخلفي ، وقفز إلى الداخل.
كما فعلوا في بعض الأحيان عمليات الاختطاف ، هناك دائمًا مجموعات قليلة من الملابس المستخدمة للتمويه في صندوق مركبة يوجين.
لم تكن سوى جيانج بايميان – التي أرتدت زوجًا من القفازات السوداء في وقت ما.
بدا هذا شعورًا مختلفًا عن القتال القريب أو القتال بالأسلحة النارية.
نظرت إلى يوجين وقالت بدهشة ” لم تقتله؟“
فجأة استعد جسده وبذل قوة هائلة ، على وشك تنشيط الآلات الموجودة بداخله للهجوم المضاد بأقصى سرعة. لكنه وجد نفسه فجأة غير قادر على رفع ذراعيه. شعر وكأنهم لم يعودوا ملكه.
تمامًا عندما قالت ذلك ، انتهز يوجين الفرصة للانزلاق بينما الاثنان يتحدثان ، وحرك رأسه بعيدًا عن الفوهة. في نفس الوقت صدرت أصوات ميكانيكية من جسده.
أومأ شانج جيان ياو برأسه وضغط على الجزء الأمامي من قبعة البيسبول الخاصة به ، ثم قال لجيانج بايميان ” أعطِه الملابس التي في صندوق المركبة ودعيه يرتديها“.
انحنت جيانج بايميان فجأة إلى الأمام ، ومدت يدها اليسرى ، وضغطت على ظهر يوجين.
نزلت باي تشين أيضًا من السرير ، واستعدت لسماع الأدلة التي وجدتها قائدة الفريق وشانج جيان ياو.
طارت على الفور عدد لا يحصى من الصواعق الكهربائية الفضية البيضاء وقفزت إلى يوجين ، لتضيء المركبة كما لو أتى النهار.
“أيقظيه.” قام شانج جيان ياو بفك حزام الأمان وطلب المساعدة.
اختفت الأصوات الميكانيكية في جسد يوجين. حتى القلب الاصطناعي تأثر وعانى من مستوى معين من الخلل. قام بتنشيط الحماية من الإجهاد الخاص به.
أومأ شانج جيان ياو برأسه وضغط على الجزء الأمامي من قبعة البيسبول الخاصة به ، ثم قال لجيانج بايميان ” أعطِه الملابس التي في صندوق المركبة ودعيه يرتديها“.
تدحرج من عيون الرجل الأصلع تدريجياً شكل دخان ورائحة متفحمة.
قال السائق بلا عاطفة: “كن هادئاً“.
عند رؤية هذا ، سحب شانج جيان ياو يده – التي تحمل المسدس – وداس على دواسة الوقود ، وقاد المركبة مرة أخرى.
بوووم!
عندما هدأت الصواعق الكهربائية ، انهار يوجين في مقعده. هناك علامات واضحة على سيلان البول من الجزء السفلي من جسده.
لم تكن سوى جيانج بايميان – التي أرتدت زوجًا من القفازات السوداء في وقت ما.
أرجعت جيانج بايميان يدها اليسرى وحركتها ” البشر الذين أجروا تعديلات ميكانيكية يخافون نسبيًا من الكهرباء …”
عيون يوجين الشرسة ، والجسد الثقيل الذي تفوح منه رائحة زيت المحرك ، والضرب والعقوبات التي واجهتها إذا لم تطع ، وألم جرها بقوة من شعرها – كل ذلك ظهر من أعماق ذكرياتها مما جعل جسدها يرتجف بشكل لا إرادي.
هذا لأن التعديلات الميكانيكية يجب أن تكون متصلة بالجهاز العصبي البشري ولديها قناة تيار كهربائي.
عندما مات العجوز جينج ، بدا وجهه مليئًا بالألم والارتباك كما لو يتساءل عن سبب كونهم جميعًا خونة ولماذا لم يساعده أي منهم.
ثم قالت جيانج بايميان لـ شانج جيان ياو ” ألا يجب أن تطلق النار عليه لحظة دخوله المركبة والخروج من الحصار؟ ألا تشعر بالقلق من أنه سيكون لديه طريقة للهجوم المضاد؟ إنه شخص خضع لتعديل ميكانيكي! “
أرجعت جيانج بايميان يدها اليسرى وحركتها ” البشر الذين أجروا تعديلات ميكانيكية يخافون نسبيًا من الكهرباء …”
بعد توقفت جيانج بايميان عن الكلام ، رد شانج جيان ياو وهو يقود سيارته ” القبض عليه حياً“
بعد أن خلع يوجين نظارته الشمسية ، خزن شانج جيان ياو السماعة الصغيرة و نظر حوله وحدد الاتجاه ” دعنا نذهب!”
“… لا تضع مثل هذا الهدف النبيل في المرة القادمة ” نصحت جيانج بايميان ، ثم أخرجت السماعة السوداء الصغيرة ذات القاعدة الزرقاء – والتي بدت أكبر قليلاً من راحة يدها – من جيبها الكبير ووضعتها على مسند الذراع.
بعد توقفت جيانج بايميان عن الكلام ، رد شانج جيان ياو وهو يقود سيارته ” القبض عليه حياً“
“لأكون صادقًة ، فإن وظائف التسجيل والتشغيل مفيدة جدًا. لقد وفرت الكثير من الرصاص “.
شعر يوجين على الفور ببرودة المعدن على جبهته.
في هذه المرحلة ، أكدت ” ومع ذلك لا تتوقع أن تسير معك حقًا. بدون الرصاص الحقيقي ، لن يتم خداع تلك الثعالب. نعم ، يجب أن يتعاون شخص ما في مثل هذه العملية “.
ابتسم شانج جيان ياو بشكل مشرق ” أحضرت لكِ صديق.”
لم تتخيل أبدًا أن شانج جيان ياو سيحضر معه مسجلاً صغيرًا عندما من الواضح أنه يقوم بمهمة.
هذا شيئ أكده أثناء الدردشة مع العجوز جينج .
ذلك فقط لأن هذه السماعة صغيرة وسهلة الحمل. خلاف ذلك ، إذا هي شيئ مثل الذي تستخدمه قافلة مسقط رأسها ، فقد اشتبهت في أن شانج جيان ياو سيحملها أثناء القيام بالمهمة.
ثم قالت جيانج بايميان لـ شانج جيان ياو ” ألا يجب أن تطلق النار عليه لحظة دخوله المركبة والخروج من الحصار؟ ألا تشعر بالقلق من أنه سيكون لديه طريقة للهجوم المضاد؟ إنه شخص خضع لتعديل ميكانيكي! “
أثناء حديث جيانج بايميان ، تحركت المركبة الرياضية متعددة الاستخدامات إلى زقاق بجوار الميدان المركزي وتوقفت عند زاوية دون أي كاميرات مراقبة.
دوى انفجار قوي في المركبة. أشعلت النيران الوقود من حولهم ، مما أدى إلى تفاعل متسلسل.
“أيقظيه.” قام شانج جيان ياو بفك حزام الأمان وطلب المساعدة.
سار الثلاثة من هذه الزاوية الهادئة إلى زقاق آخر دون مراقبة. لقد بدوا وكأنهم رفقاء ودودون عادوا لتوهم من رقصة حانة.
“حتى أنك ترتدي حزام الأمان؟” أرادت جيانج بايميان أن تضحك عندما رأت هذا المشهد.
“هل أنت مجنون؟ لبس النظارات الشمسية في الليل !؟“
أحدهما “قاتلاً” والآخر “خاطفًا“. عندما حققوا هدفهم و يغادرون المكان ” التزموا بالقانون” وربطوا أحزمة مقاعدهم!
بعد توقف إطلاق النار ، أدركوا أن العجوز جينج – الذي غادر مع رئيسهم – لا يزال في ساحة انتظار المركبات ، مختبئًا خلف مركبة.
‘هذه ليست المشكلة الوحيدة … ‘ تمتمت جيانج بايميان ومد يدها اليسرى ، مستخدمة طاعقة كهربائية لإيقاظ يوجين.
قال السائق بلا عاطفة: “كن هادئاً“.
عندما فتح يوجين عينيه ، رأى ما حوله.
لم يفوت حراس يوجين الشخصيينن – الذين يبحثون عن آثار للمركبة – هذا الاضطراب. نظروا إلى بعضهم البعض ، وأمسكوا ببنادقهم ، وركضوا نحو المكان الذي اشتعلت فيه النيران.
قال شانج جيان ياو بسرعة ” لقد اختطفت من قبلي ؛ جسدك تحت سيطرتي. لذا…”
فوو!
أصبح يوجين المذهول قليلاً مرتبكًا . بعد ثوانٍ قليلة ، صرخ بخجل ” سيد“.
أرجعت جيانج بايميان يدها اليسرى وحركتها ” البشر الذين أجروا تعديلات ميكانيكية يخافون نسبيًا من الكهرباء …”
أومأ شانج جيان ياو برأسه وضغط على الجزء الأمامي من قبعة البيسبول الخاصة به ، ثم قال لجيانج بايميان ” أعطِه الملابس التي في صندوق المركبة ودعيه يرتديها“.
أرادت أن تنام ، لكن المشاهد التي لا تطاق برزت في ذهنها لحظة إغلاق عينيها.
هذا شيئ أكده أثناء الدردشة مع العجوز جينج .
بوووم!
كما فعلوا في بعض الأحيان عمليات الاختطاف ، هناك دائمًا مجموعات قليلة من الملابس المستخدمة للتمويه في صندوق مركبة يوجين.
بعد أن خلع يوجين نظارته الشمسية ، خزن شانج جيان ياو السماعة الصغيرة و نظر حوله وحدد الاتجاه ” دعنا نذهب!”
أكدت جيانج بايميان أولاً ما إذا هناك أي أجهزة تتبع في ملابس يوجين والملابس الموجودة في صندوق المركبة. بعد ذلك أخذت بضع قطع بشكل عرضي وألقت بها على مقعد الراكب.
ربتت جيانج بايميان على كتف شانج جيان ياو من الخلف وتساءلت ب سخط ” لماذا جعلته يرتدي نظارة شمسية؟ انه الليل! هل تعتقد أن الآخرين لن يتذكروا الأشخاص المشبوهين الذين رأوهم؟“
بعد فترة وجيزة ، ارتدى يوجين بطاعة سروالًا أسود ومعطفًا أزرق. أرتدى قبعة صياد بنية اللون ونظارة شمسية عادية ، مما يجعله ليس مميزًا كما من قبل.
عند سماع هذا ، ضاقت عيون يوجين قليلاً. قام ببطء بتحريك جسده والتفت إلى النافذة المجاورة له.
فوو!
وقف الشعر على ظهر يوجين إلى نهايته. شعر بالخوف أكثر من أي وقت مضى.
ربتت جيانج بايميان على كتف شانج جيان ياو من الخلف وتساءلت ب سخط ” لماذا جعلته يرتدي نظارة شمسية؟ انه الليل! هل تعتقد أن الآخرين لن يتذكروا الأشخاص المشبوهين الذين رأوهم؟“
نزلت باي تشين أيضًا من السرير ، واستعدت لسماع الأدلة التي وجدتها قائدة الفريق وشانج جيان ياو.
“هل أنت مجنون؟ لبس النظارات الشمسية في الليل !؟“
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
أجاب شانج جيان ياو بشكل محرج ” عيناه قبيحتان للغاية.”
دوى انفجار قوي في المركبة. أشعلت النيران الوقود من حولهم ، مما أدى إلى تفاعل متسلسل.
قالت جيانج بايميان بسرعة: “إذن دعه يبقي رأسه منخفضًا “.
عندما اقتربت من الزقاق ، أخرجت جيانج بايميان قنبلة يدوية ذات لون أخضر غامق ، وسحبت المعدن وألقتها بيدها اليسرى.
أثناء تغيير يوجين ، فتحت جيانج بايميان بالفعل خزان وقود المركبة واستخدمت الأدوات للسماح بتدفق بعض الوقود بالداخل.
“هل أنت مجنون؟ لبس النظارات الشمسية في الليل !؟“
بعد أن خلع يوجين نظارته الشمسية ، خزن شانج جيان ياو السماعة الصغيرة و نظر حوله وحدد الاتجاه ” دعنا نذهب!”
أرادت أن تنام ، لكن المشاهد التي لا تطاق برزت في ذهنها لحظة إغلاق عينيها.
سار الثلاثة من هذه الزاوية الهادئة إلى زقاق آخر دون مراقبة. لقد بدوا وكأنهم رفقاء ودودون عادوا لتوهم من رقصة حانة.
بعد فترة وجيزة ، ارتدى يوجين بطاعة سروالًا أسود ومعطفًا أزرق. أرتدى قبعة صياد بنية اللون ونظارة شمسية عادية ، مما يجعله ليس مميزًا كما من قبل.
عندما اقتربت من الزقاق ، أخرجت جيانج بايميان قنبلة يدوية ذات لون أخضر غامق ، وسحبت المعدن وألقتها بيدها اليسرى.
أضاءت مصابيح الشوارع الموجودة على جانب الطريق المركبة ، ولكن تمت منعها بواسطة النوافذ المظلمة ، مما جعلها تبدو باهتة بشكل غير طبيعي.
سقطت القنبلة بدقة في مركبة الدفع الرباعي ، التي بابها مفتوح.
بعد فترة وجيزة ، ارتدى يوجين بطاعة سروالًا أسود ومعطفًا أزرق. أرتدى قبعة صياد بنية اللون ونظارة شمسية عادية ، مما يجعله ليس مميزًا كما من قبل.
بوووم!
أصبحت تجاربها الكابوسية خلال تلك الفترة جزءًا منها. في اللحظة التي رأت فيها يوجين ، لم تستطع إلا أن تخاف منه وتخاف من المقاومة.
دوى انفجار قوي في المركبة. أشعلت النيران الوقود من حولهم ، مما أدى إلى تفاعل متسلسل.
دوى انفجار قوي في المركبة. أشعلت النيران الوقود من حولهم ، مما أدى إلى تفاعل متسلسل.
…
وقف يوجين القوي هناك بخجل. امتلأت عيناه الشرستان بالعجز والتوسل. لقد بدا مثل العبد الذي “تلقى تعليمه” لأكثر من عام ولم يمت بعد.
بوووم!
عندما هدأت الصواعق الكهربائية ، انهار يوجين في مقعده. هناك علامات واضحة على سيلان البول من الجزء السفلي من جسده.
لم يفوت حراس يوجين الشخصيينن – الذين يبحثون عن آثار للمركبة – هذا الاضطراب. نظروا إلى بعضهم البعض ، وأمسكوا ببنادقهم ، وركضوا نحو المكان الذي اشتعلت فيه النيران.
أثناء تغيير يوجين ، فتحت جيانج بايميان بالفعل خزان وقود المركبة واستخدمت الأدوات للسماح بتدفق بعض الوقود بالداخل.
بعد توقف إطلاق النار ، أدركوا أن العجوز جينج – الذي غادر مع رئيسهم – لا يزال في ساحة انتظار المركبات ، مختبئًا خلف مركبة.
عندما هدأت الصواعق الكهربائية ، انهار يوجين في مقعده. هناك علامات واضحة على سيلان البول من الجزء السفلي من جسده.
في ذلك الوقت ، كان الجو متوترًا بشكل غير طبيعي ، و الجميع مرتبكين. لقد أرادوا القبض على العجوز جينج – “الخائن” – لكنهم لم يتمكنوا إلا من الهجوم المضاد وإطلاق النار عليه حتى الموت لأن الطرف الآخر قد أطلق النار أولاً وصرخ عن خائن.
بعد فترة وجيزة ، ارتدى يوجين بطاعة سروالًا أسود ومعطفًا أزرق. أرتدى قبعة صياد بنية اللون ونظارة شمسية عادية ، مما يجعله ليس مميزًا كما من قبل.
عندما مات العجوز جينج ، بدا وجهه مليئًا بالألم والارتباك كما لو يتساءل عن سبب كونهم جميعًا خونة ولماذا لم يساعده أي منهم.
في نفس الوقت تقريبًا ، خرج شخص من سياج ساحة الانتظار ، واندفع إلى جانب المركبة الرياضية متعددة الاستخدامات ، ثم فتح باب المقعد الخلفي ، وقفز إلى الداخل.
بعد الركض لمسافة طويلة ، رأى الحراس الشخصيين أخيرًا مركبة الدفع الرباعي السوداء المشتعلة.
تمامًا عندما قالت ذلك ، انتهز يوجين الفرصة للانزلاق بينما الاثنان يتحدثان ، وحرك رأسه بعيدًا عن الفوهة. في نفس الوقت صدرت أصوات ميكانيكية من جسده.
‘انتهى الأمر … ‘ ظهرت هذه الفكرة في وقت واحد في أذهانهم.
قال شانج جيان ياو بسرعة ” لقد اختطفت من قبلي ؛ جسدك تحت سيطرتي. لذا…”
…
بعد الركض لمسافة طويلة ، رأى الحراس الشخصيين أخيرًا مركبة الدفع الرباعي السوداء المشتعلة.
في الطابق الثاني من متجر أسلحة آه فو ، استلقت باي تشين – التي عادت بالفعل إلى غرفة لونج يويهونج – على السرير العلوي المكون من طابقين وحدقت في السقف وعيناها مفتوحتان.
أضاءت مصابيح الشوارع الموجودة على جانب الطريق المركبة ، ولكن تمت منعها بواسطة النوافذ المظلمة ، مما جعلها تبدو باهتة بشكل غير طبيعي.
أرادت أن تنام ، لكن المشاهد التي لا تطاق برزت في ذهنها لحظة إغلاق عينيها.
بعد الركض لمسافة طويلة ، رأى الحراس الشخصيين أخيرًا مركبة الدفع الرباعي السوداء المشتعلة.
عيون يوجين الشرسة ، والجسد الثقيل الذي تفوح منه رائحة زيت المحرك ، والضرب والعقوبات التي واجهتها إذا لم تطع ، وألم جرها بقوة من شعرها – كل ذلك ظهر من أعماق ذكرياتها مما جعل جسدها يرتجف بشكل لا إرادي.
أكدت جيانج بايميان أولاً ما إذا هناك أي أجهزة تتبع في ملابس يوجين والملابس الموجودة في صندوق المركبة. بعد ذلك أخذت بضع قطع بشكل عرضي وألقت بها على مقعد الراكب.
أصبحت تجاربها الكابوسية خلال تلك الفترة جزءًا منها. في اللحظة التي رأت فيها يوجين ، لم تستطع إلا أن تخاف منه وتخاف من المقاومة.
سلسلة الهجمات المضادة – التي توقعها – واجهت عقبات تجاوزت خياله تمامًا عندما بدأت.
فجأة طرق أحدهم باب غرفتها.
لم تكن سوى جيانج بايميان – التي أرتدت زوجًا من القفازات السوداء في وقت ما.
“من هذا؟” سأل لونج يويهونج – الذي يخشى الكلام – بحذر.
عند رؤية هذا ، سحب شانج جيان ياو يده – التي تحمل المسدس – وداس على دواسة الوقود ، وقاد المركبة مرة أخرى.
أجابت جيانج بايميان بصوت عالٍ: “نحن“.
في الطابق الثاني من متجر أسلحة آه فو ، استلقت باي تشين – التي عادت بالفعل إلى غرفة لونج يويهونج – على السرير العلوي المكون من طابقين وحدقت في السقف وعيناها مفتوحتان.
تنفس لونج يويهونج وسار إلى الباب.
تدحرج من عيون الرجل الأصلع تدريجياً شكل دخان ورائحة متفحمة.
نزلت باي تشين أيضًا من السرير ، واستعدت لسماع الأدلة التي وجدتها قائدة الفريق وشانج جيان ياو.
بوووم!
بعد فتح الباب ، اندفع شانج جيان ياو متجاوزًا لونج يويهونج ووقف أمام باي تشين. خلع قبعة البيسبول الخاصة به في وقت ما ، وعادت ملابسه إلى طبيعتها. لم يعد يرتدي ملابسه مقلوبة.
فجأة طرق أحدهم باب غرفتها.
رأت باي تشين شخصًا آخر بجانب قائدة الفريق – شخص يرتدي قبعة صياد ومعطف أزرق.
في أعقاب هذا مباشرة ، ظهرت فوهة سوداء أمام عينيه.
“من هذا؟” سألت باي تشين بحيرة.
في أعقاب هذا مباشرة ، ظهرت فوهة سوداء أمام عينيه.
ابتسم شانج جيان ياو بشكل مشرق ” أحضرت لكِ صديق.”
وقف يوجين القوي هناك بخجل. امتلأت عيناه الشرستان بالعجز والتوسل. لقد بدا مثل العبد الذي “تلقى تعليمه” لأكثر من عام ولم يمت بعد.
فوجئت باي تشين على الفور. علمت أن شانج جيان ياو غالبًا ما يتحدث دون أي أساس ، و خطه الفكري محير وغير مفهوم. لكن في مثل هذه الأوقات ، غالبًا ما قائدة الفريق تقول بضع كلمات إضافية لمنع الآخرين من التخمين بتهور، لكن الآن لم تقل جيانج بايميان أي شيء.
بعد أن أبعد شانج جيان ياو جسده لإفساح المجال ، رأت أخيرًا من يسمى “الصديق“.
بعد أن أبعد شانج جيان ياو جسده لإفساح المجال ، رأت أخيرًا من يسمى “الصديق“.
أثناء حديث جيانج بايميان ، تحركت المركبة الرياضية متعددة الاستخدامات إلى زقاق بجوار الميدان المركزي وتوقفت عند زاوية دون أي كاميرات مراقبة.
وقف يوجين القوي هناك بخجل. امتلأت عيناه الشرستان بالعجز والتوسل. لقد بدا مثل العبد الذي “تلقى تعليمه” لأكثر من عام ولم يمت بعد.
حافظ شانج جيان ياو على وضعه وابتعد مسافة قبل أن يضغط على الفرامل.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
سار الثلاثة من هذه الزاوية الهادئة إلى زقاق آخر دون مراقبة. لقد بدوا وكأنهم رفقاء ودودون عادوا لتوهم من رقصة حانة.
ترجمة : Sadegyptian
أصبح يوجين المذهول قليلاً مرتبكًا . بعد ثوانٍ قليلة ، صرخ بخجل ” سيد“.
عندما هدأت الصواعق الكهربائية ، انهار يوجين في مقعده. هناك علامات واضحة على سيلان البول من الجزء السفلي من جسده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
