القطة البيضاء الصغيرة
حملت المرأة القطة من الأرض ووضعتها علي يديها. كان بإمكان هان سين رؤية يدي المرأة في الفيديو. كانت أصابعها طويلة و رقيقة ، وبشرتها خالية من العيوب. كانت يداها جميلتين. و لم يكن بها أظافر طويلة أو أي زينة أو إكسسوارات مثل الخواتم.
الفصل 2511: القطة البيضاء الصغيرة
كانت القطة الصغيرة بحجم يد الرجل فقط. و بدت لطيفة للغاية ، وكانت أرجلها زهرية اللون. و كان التناقض بين الفراء الوردي علي ساقيه والفراء الأبيض جسده جميل جداً.
بعد أن عادت كل الثعابين السوداء الغريبة إلى البحر الأسود ، طاف النمر الأبيض في البحر ، ثم استدار وعاد إلى غابة الفطر.
حملت المرأة القطة من الأرض ووضعتها علي يديها. كان بإمكان هان سين رؤية يدي المرأة في الفيديو. كانت أصابعها طويلة و رقيقة ، وبشرتها خالية من العيوب. كانت يداها جميلتين. و لم يكن بها أظافر طويلة أو أي زينة أو إكسسوارات مثل الخواتم.
في كل مكان ذهب اليه النمر الأبيض ، كانت الرؤوس السوداء ستتمزق من أجساد الثعبان. و بعد بضع دقائق، كانت الأرض مليئة بالجثث المحطمة لبضع مئات من الثعابين الغريبة. بينما عادت الثعابين الباقية إلى أعماق البحر الأسود.
وضعت القطة البيضاء الصغيرة داخل وعاء شفاف. ثم ارتدت زوج من القفازات التي تستخدم لمرة واحدة ، وهو النوع الذي يشيع استخدامه لإجراء التجارب ، وأخرجت إبرة. لقد حقنت سائل غير معروف في القطة البيضاء الصغيرة.
“هل هذه سفينتها؟ هل كانت هنا من قبل؟ كيف خرجت؟ ” فكر هان سين بحماس.
بعد تلقي الحقنة ، سرعان ما نامت القطة البيضاء الصغيرة. ثم ظل الفيديو مثبت على القطة النائمة. كان الأمر كما لو أن المرأة كانت تقف ممسكة بالكاميرا بثبات.
على الرغم من وجود العديد من الفطر، إلا أن هناك العديد من الثعابين السوداء أيضاً. و لم يمضي وقت طويل قبل أن يأكلوا ما يعادل بضعة أفدنة من الفطر.
ولكن بعد مرور فترة ، أدرك هان سين أن المرأة لا يمكن أن تكون واقفة هناك طوال ذلك الوقت. لابد أنها وضعت الجهاز في زاوية وتركتها يعمل.
قام هان سين بإيقاف تشغيل الفيديو ، وخرج من غرفته ، وتوجه مباشرة إلى سطح القيادة. و هناك ، رأى أن المخلوقات كانت تخرج من البحر الأسود. كانوا مثل الثعابين السوداء. كانوا بسمك البراميل ورؤوسهم معوجة. كانت أفواههم مربعة بشكل غريب وعندما فتحت ، ظهرت العديد من الأنياب. و بدوا مخيفين جداً.
“هل هي النمر الأبيض في الخارج؟” تسائل هان سين. لكنه لم يتفاجئ كثيراً.
نظراً لأنه لم يكن هناك الكثير يحدث على الشاشة ، قام هان سين بتسريع الفيديو. لقد لاحظ شيئ صادماً في تسارع الفيديو إلى الأمام. نمت القطة البيضاء النائمة لضعف حجمها بين عشية وضحاها. و انتهى الفيديو هكذا.
افتتح هان سين الفيديو الثاني. يبدو أن الصورة هي نفسها. يمكنه رؤية القطة البيضاء الصغيرة داخل الحاوية الشفافة. ولكن بعد فترة وجيزة ، استيقظت القطة البيضاء الصغيرة وعادت المرأة التي كانت ترتدي قفازات يمكن التخلص منها إلى الظهور. و مرة أخرى ، أعطت القطة البيضاء الصغيرة حقنة.
تم وضعت القطة البيضاء الصغيرة، التي استيقظت لتوها ، لتنام مرة أخرى. ربتت المرأة علي رأس المخلوق الصغير وقالت بصوت هادئ ، “طفلتي الطيبة. يجب أن تفعليها. ماما تؤمن بك “.
الحقن … النوم … الحقن … النوم …
لا يبدو أن النمر الأبيض يمتلك هجمات منطقة، لكن قوته وسرعته كانتا رائعتين للغاية. يبدو أن قدراته مؤلهة.
الحقن … النوم … الحقن … النوم …
افتتح هان سين الفيديو الثاني. يبدو أن الصورة هي نفسها. يمكنه رؤية القطة البيضاء الصغيرة داخل الحاوية الشفافة. ولكن بعد فترة وجيزة ، استيقظت القطة البيضاء الصغيرة وعادت المرأة التي كانت ترتدي قفازات يمكن التخلص منها إلى الظهور. و مرة أخرى ، أعطت القطة البيضاء الصغيرة حقنة.
يبدو أن هذه العملية ستستمر إلى الأبد. وفي هذه الدورة ، لمدة سبعة أيام ، نمت القطة البيضاء الصغيرة إلى حجم نمر بالغ.
نظراً لأنه لم يكن هناك الكثير يحدث على الشاشة ، قام هان سين بتسريع الفيديو. لقد لاحظ شيئ صادماً في تسارع الفيديو إلى الأمام. نمت القطة البيضاء النائمة لضعف حجمها بين عشية وضحاها. و انتهى الفيديو هكذا.
مع نموها ، بدأت القطة البيضاء الصغيرة تبدو مألوفة أكثر فأكثر.
وضعت القطة البيضاء الصغيرة داخل وعاء شفاف. ثم ارتدت زوج من القفازات التي تستخدم لمرة واحدة ، وهو النوع الذي يشيع استخدامه لإجراء التجارب ، وأخرجت إبرة. لقد حقنت سائل غير معروف في القطة البيضاء الصغيرة.
“هل هي النمر الأبيض في الخارج؟” تسائل هان سين. لكنه لم يتفاجئ كثيراً.
ثم استمرت الدورة. و لم تقضي القطة البيضاء الصغيرة الكثير من الوقت مستيقظة. في معظم الفيديو ، كانت ستنام تحت تأثير الحقن.
في اليوم السابع والثلاثين ، أصبحت القطة البيضاء وحش شبيه بالماموث. لم تعد الحاوية كبيرة بما يكفي لاحتوائها. وأثناء نومها ، فتحت الحاوية ووقفت بجانب رأس القط الأبيض العملاق. كان الأمر كما لو كانت تلتقط صورة سيلفي. صورت نفسها مع القطة البيضاء الصغيرة.
لكن جسدها كان يواصل النمو. لقد كانت الآن أكبر بكثير من النمر الأبيض برأس الفطر الذي يسكن هذه الجزيرة.
حملت المرأة القطة من الأرض ووضعتها علي يديها. كان بإمكان هان سين رؤية يدي المرأة في الفيديو. كانت أصابعها طويلة و رقيقة ، وبشرتها خالية من العيوب. كانت يداها جميلتين. و لم يكن بها أظافر طويلة أو أي زينة أو إكسسوارات مثل الخواتم.
في اليوم الثالث والعشرين، اكتشفت المرأة أن هناك فطر صغير ورقيق على رأس القطة البيضاء الصغيرة. و على الرغم من أن حجم الفطر كان بحجم حبة الفول ، إلا أن المرأة فوجئت وقالت ، “طفلتي، لقد فعلتها.”
بعد أن عادت كل الثعابين السوداء الغريبة إلى البحر الأسود ، طاف النمر الأبيض في البحر ، ثم استدار وعاد إلى غابة الفطر.
وضعت القطة البيضاء الصغيرة داخل وعاء شفاف. ثم ارتدت زوج من القفازات التي تستخدم لمرة واحدة ، وهو النوع الذي يشيع استخدامه لإجراء التجارب ، وأخرجت إبرة. لقد حقنت سائل غير معروف في القطة البيضاء الصغيرة.
بعد ذلك اليوم ، استمرت القطة البيضاء والفطر في النمو بشكل أكبر وأكبر. كما استمرت اختبارات المرأة.
لكن جسدها كان يواصل النمو. لقد كانت الآن أكبر بكثير من النمر الأبيض برأس الفطر الذي يسكن هذه الجزيرة.
في اليوم السابع والثلاثين ، أصبحت القطة البيضاء وحش شبيه بالماموث. لم تعد الحاوية كبيرة بما يكفي لاحتوائها. وأثناء نومها ، فتحت الحاوية ووقفت بجانب رأس القط الأبيض العملاق. كان الأمر كما لو كانت تلتقط صورة سيلفي. صورت نفسها مع القطة البيضاء الصغيرة.
شاهد هان سين الفيديو حتى النهاية، لكنه لم يعرف أي شيء آخر. الفيديو صوّر فقط القطة البيضاء ، وظلت الكاميرا في وضع ثابت. و بصرف النظر عن الصورة الشخصية في النهاية ، تم تصوير كل الفيديو تقريباً من نفس الزاوية.
ولكن بعد مرور فترة ، أدرك هان سين أن المرأة لا يمكن أن تكون واقفة هناك طوال ذلك الوقت. لابد أنها وضعت الجهاز في زاوية وتركتها يعمل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هان سين وجه المرأة. في السابق ، كان قد سمع صوتها فقط ورأى يديها وذراعيها.
نزفت الثعابين المصابة عصير أسود ، لكن أجسادهم المحطمة ظلت تحاول إسقاط النمر الأبيض.
في اليوم السابع والثلاثين ، أصبحت القطة البيضاء وحش شبيه بالماموث. لم تعد الحاوية كبيرة بما يكفي لاحتوائها. وأثناء نومها ، فتحت الحاوية ووقفت بجانب رأس القط الأبيض العملاق. كان الأمر كما لو كانت تلتقط صورة سيلفي. صورت نفسها مع القطة البيضاء الصغيرة.
عندما رأى وجه المرأة ، لم يستطع إلا أن يصرخ ، “اهي؟”
كانت المرأة في الفيديو ترتدي معطف المختبر الأبيض. كان شعرها مصفف كذيل حصان ، وكانت ترتدي نظارة سوداء. كانت المرأة التي حوصرت في جبل العالمين. لكنها بدت هنا وكأنها شخص مختلف تماماً عما كانت عليه عندما قابلتها هان سين. كانت أكثر رقة هنا ، على الرغم من انه بمقارنتها بالشخص العادي ، فقد ظلت شخصيتها غريبة ومتحفظة.
وضعت القطة البيضاء الصغيرة داخل وعاء شفاف. ثم ارتدت زوج من القفازات التي تستخدم لمرة واحدة ، وهو النوع الذي يشيع استخدامه لإجراء التجارب ، وأخرجت إبرة. لقد حقنت سائل غير معروف في القطة البيضاء الصغيرة.
“هل هذه سفينتها؟ هل كانت هنا من قبل؟ كيف خرجت؟ ” فكر هان سين بحماس.
ثم استمرت الدورة. و لم تقضي القطة البيضاء الصغيرة الكثير من الوقت مستيقظة. في معظم الفيديو ، كانت ستنام تحت تأثير الحقن.
إذا كانت تلك المرأة قد أتت إلى هنا وتمكنت من الهرب، فينبغي أن يتمكن من الخروج أيضاً. لكن هان سين لم يعرف كيف تمكنت المرأة من الخروج.
على الرغم من وجود العديد من الفطر، إلا أن هناك العديد من الثعابين السوداء أيضاً. و لم يمضي وقت طويل قبل أن يأكلوا ما يعادل بضعة أفدنة من الفطر.
عرف هان سين من سرعة النمر الأبيض أن هؤلاء لم يكونوا شبيه. كان النمر يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه ترك ورائه صور لاحقة. لا يمكن لرؤيته أن تتبع السرعة التي تحرك بها المخلوق.
وكان هان سين مرتبك بعض الشيء بشأن سبب عدم اصطحاب المرأة للنمر معها عندما غادرت.
بعد تلقي الحقنة ، سرعان ما نامت القطة البيضاء الصغيرة. ثم ظل الفيديو مثبت على القطة النائمة. كان الأمر كما لو أن المرأة كانت تقف ممسكة بالكاميرا بثبات.
الحقن … النوم … الحقن … النوم …
احتاج هان سين للعثور على إجابات للأسئلة التي أثارها الفيديو ، لكن مقاطع الفيديو انتهت عند هذا الحد. لقد شاهد آخر واحد. و انتهى الفيديو الأخير معها و القطة البيضاء الصغيرة وهم يتشاركون صورة سيلفي.
“اللعنة! ألا يمكنك التصوير أكثر من ذلك بقليل؟ ” فكر هان سين باحباط. لكنه اكتشف على الأقل أن الهروب من هذا العالم ممكن. و كانت تلك أخبار جيدة على الأقل.
وكان هان سين مرتبك بعض الشيء بشأن سبب عدم اصطحاب المرأة للنمر معها عندما غادرت.
شاهد هان سين الفيديو حتى النهاية، لكنه لم يعرف أي شيء آخر. الفيديو صوّر فقط القطة البيضاء ، وظلت الكاميرا في وضع ثابت. و بصرف النظر عن الصورة الشخصية في النهاية ، تم تصوير كل الفيديو تقريباً من نفس الزاوية.
“قائد! هذا سيء جداً … قائد! شيء ما يتسلق الجزيرة! ” صرخ قرصان وهو يطرق باب هان سين.
“هل هي النمر الأبيض في الخارج؟” تسائل هان سين. لكنه لم يتفاجئ كثيراً.
قام هان سين بإيقاف تشغيل الفيديو ، وخرج من غرفته ، وتوجه مباشرة إلى سطح القيادة. و هناك ، رأى أن المخلوقات كانت تخرج من البحر الأسود. كانوا مثل الثعابين السوداء. كانوا بسمك البراميل ورؤوسهم معوجة. كانت أفواههم مربعة بشكل غريب وعندما فتحت ، ظهرت العديد من الأنياب. و بدوا مخيفين جداً.
بعد ذلك اليوم ، استمرت القطة البيضاء والفطر في النمو بشكل أكبر وأكبر. كما استمرت اختبارات المرأة.
افتتح هان سين الفيديو الثاني. يبدو أن الصورة هي نفسها. يمكنه رؤية القطة البيضاء الصغيرة داخل الحاوية الشفافة. ولكن بعد فترة وجيزة ، استيقظت القطة البيضاء الصغيرة وعادت المرأة التي كانت ترتدي قفازات يمكن التخلص منها إلى الظهور. و مرة أخرى ، أعطت القطة البيضاء الصغيرة حقنة.
“هل هناك كائنات حية في البحر الأسود؟” صُدم هان سين. كانت قوى التآكل للبحر الأسود تفوق حتى دفاع الحوت الأبيض المؤله. كان من الصعب تخيل كيف يمكن لمثل هذه المخلوقات البقاء على قيد الحياة في ذلك البحر.
ثم استمرت الدورة. و لم تقضي القطة البيضاء الصغيرة الكثير من الوقت مستيقظة. في معظم الفيديو ، كانت ستنام تحت تأثير الحقن.
عندما ظهرت تلك الثعابين الغريبة، بدأوا في أكل الفطر على الأرض.
لكن جسدها كان يواصل النمو. لقد كانت الآن أكبر بكثير من النمر الأبيض برأس الفطر الذي يسكن هذه الجزيرة.
على الرغم من وجود العديد من الفطر، إلا أن هناك العديد من الثعابين السوداء أيضاً. و لم يمضي وقت طويل قبل أن يأكلوا ما يعادل بضعة أفدنة من الفطر.
احتاج هان سين للعثور على إجابات للأسئلة التي أثارها الفيديو ، لكن مقاطع الفيديو انتهت عند هذا الحد. لقد شاهد آخر واحد. و انتهى الفيديو الأخير معها و القطة البيضاء الصغيرة وهم يتشاركون صورة سيلفي.
“مياااو!” ترددت صرخة حادة. و قفز النمر الأبيض من السماء ، قطع بمخالبه. و تمزقت أجساد العديد من الثعابين.
حملت المرأة القطة من الأرض ووضعتها علي يديها. كان بإمكان هان سين رؤية يدي المرأة في الفيديو. كانت أصابعها طويلة و رقيقة ، وبشرتها خالية من العيوب. كانت يداها جميلتين. و لم يكن بها أظافر طويلة أو أي زينة أو إكسسوارات مثل الخواتم.
نزفت الثعابين المصابة عصير أسود ، لكن أجسادهم المحطمة ظلت تحاول إسقاط النمر الأبيض.
“قائد! هذا سيء جداً … قائد! شيء ما يتسلق الجزيرة! ” صرخ قرصان وهو يطرق باب هان سين.
ثم استمرت الدورة. و لم تقضي القطة البيضاء الصغيرة الكثير من الوقت مستيقظة. في معظم الفيديو ، كانت ستنام تحت تأثير الحقن.
ضرب النمر الأبيض بمخالبه ليحول رؤوس الثعابين لهلام.
نزفت الثعابين المصابة عصير أسود ، لكن أجسادهم المحطمة ظلت تحاول إسقاط النمر الأبيض.
لا يبدو أن النمر الأبيض يمتلك هجمات منطقة، لكن قوته وسرعته كانتا رائعتين للغاية. يبدو أن قدراته مؤلهة.
ثم استمرت الدورة. و لم تقضي القطة البيضاء الصغيرة الكثير من الوقت مستيقظة. في معظم الفيديو ، كانت ستنام تحت تأثير الحقن.
على الرغم من وجود العديد من الفطر، إلا أن هناك العديد من الثعابين السوداء أيضاً. و لم يمضي وقت طويل قبل أن يأكلوا ما يعادل بضعة أفدنة من الفطر.
تحول النمر الأبيض، وأصبح فجأة مجموعة من النمور البيضاء التي نزلت على حشد الثعابين الغريبة.
ولكن بعد مرور فترة ، أدرك هان سين أن المرأة لا يمكن أن تكون واقفة هناك طوال ذلك الوقت. لابد أنها وضعت الجهاز في زاوية وتركتها يعمل.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها هان سين وجه المرأة. في السابق ، كان قد سمع صوتها فقط ورأى يديها وذراعيها.
عرف هان سين من سرعة النمر الأبيض أن هؤلاء لم يكونوا شبيه. كان النمر يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه ترك ورائه صور لاحقة. لا يمكن لرؤيته أن تتبع السرعة التي تحرك بها المخلوق.
تعفنت الثعابين السوداء الميتة بسرعة كبيرة. و ذوبوا لعصائر سوداء على الأرض. عاد معظمهم ببطء إلى البحر الأسود ، بينما جف آخرين على الأرض.
في كل مكان ذهب اليه النمر الأبيض ، كانت الرؤوس السوداء ستتمزق من أجساد الثعبان. و بعد بضع دقائق، كانت الأرض مليئة بالجثث المحطمة لبضع مئات من الثعابين الغريبة. بينما عادت الثعابين الباقية إلى أعماق البحر الأسود.
“هل هي النمر الأبيض في الخارج؟” تسائل هان سين. لكنه لم يتفاجئ كثيراً.
في كل مكان ذهب اليه النمر الأبيض ، كانت الرؤوس السوداء ستتمزق من أجساد الثعبان. و بعد بضع دقائق، كانت الأرض مليئة بالجثث المحطمة لبضع مئات من الثعابين الغريبة. بينما عادت الثعابين الباقية إلى أعماق البحر الأسود.
تعفنت الثعابين السوداء الميتة بسرعة كبيرة. و ذوبوا لعصائر سوداء على الأرض. عاد معظمهم ببطء إلى البحر الأسود ، بينما جف آخرين على الأرض.
“هل هناك كائنات حية في البحر الأسود؟” صُدم هان سين. كانت قوى التآكل للبحر الأسود تفوق حتى دفاع الحوت الأبيض المؤله. كان من الصعب تخيل كيف يمكن لمثل هذه المخلوقات البقاء على قيد الحياة في ذلك البحر.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
بعد أن عادت كل الثعابين السوداء الغريبة إلى البحر الأسود ، طاف النمر الأبيض في البحر ، ثم استدار وعاد إلى غابة الفطر.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
في اليوم السابع والثلاثين ، أصبحت القطة البيضاء وحش شبيه بالماموث. لم تعد الحاوية كبيرة بما يكفي لاحتوائها. وأثناء نومها ، فتحت الحاوية ووقفت بجانب رأس القط الأبيض العملاق. كان الأمر كما لو كانت تلتقط صورة سيلفي. صورت نفسها مع القطة البيضاء الصغيرة.
“هل هناك كائنات حية في البحر الأسود؟” صُدم هان سين. كانت قوى التآكل للبحر الأسود تفوق حتى دفاع الحوت الأبيض المؤله. كان من الصعب تخيل كيف يمكن لمثل هذه المخلوقات البقاء على قيد الحياة في ذلك البحر.
احتاج هان سين للعثور على إجابات للأسئلة التي أثارها الفيديو ، لكن مقاطع الفيديو انتهت عند هذا الحد. لقد شاهد آخر واحد. و انتهى الفيديو الأخير معها و القطة البيضاء الصغيرة وهم يتشاركون صورة سيلفي.
عرف هان سين من سرعة النمر الأبيض أن هؤلاء لم يكونوا شبيه. كان النمر يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أنه ترك ورائه صور لاحقة. لا يمكن لرؤيته أن تتبع السرعة التي تحرك بها المخلوق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
