اخر تلو الآخر للأسفل
الفصل 313 – اخر تلو الآخر للأسفل
“هل سمعت عن كان هوا ؟”
قبل الاجتماع ، قدم أويانغ شو دو رو هوي للمسؤولين الجالسين.
حتى الافعى المجلجلة الشهيرة قد فشلت تحت يد كان هوا ، لذلك كان هذا العدو مختلفًا بالتأكيد.
عندما سمع أن دو رو هوي كان ذات يوم وزيرا كبيرا في الجيش ، كان لباي تشي وميض من الضوء في عينيه. من ناحية أخرى ، حزن جي هونغ ليانغ عندما تحقق هاجسه.
تركزت عيون مامبا الاسود”. الأخ الصغير يتحدث عن الاغتيال؟ سمعت عنها لكنها كانت مجرد شائعات عشوائية. هل يمكنك إخباري بما يحدث بالضبط؟ “
أما الآخرون فلم يكن لهم الحق في التعبير عن آرائهم.
أعطت هجرة الكوكب وكذلك الأرض اون لاين الجميع الفرصة للبدء من جديد. يجب إعادة تنسيق علاقات المرء ومعلوماته.
بدأ الاجتماع رسميًا وأعلن أويانغ شو مباشرة إعادة تنظيم قسم الشؤون العسكرية.
أما الآخرون فلم يكن لهم الحق في التعبير عن آرائهم.
“ستصبح شعبة اللوجستيات القتالية الآن قسم اللوجستيات القتالية. وستكون تحتها الشعب الثلاثة بالإضافة إلى مصنع الكهف العسكري. وبصرف النظر عن الحبوب والمعدات ، فإن الشعبة مسؤولة أيضًا عن قوة الاحتياط والتدريب اليومي. المدير لقسم الشؤون العسكرية سيصبح مدير قسم اللوجستيات القتالية ، وسيبقى الأمناء الثلاثة الآخرون “.
كما قيل دائمًا ، سيكون الناس من نفس التجارة أعداء. كان على مامبا الأسود الانتباه.
اكتملت كلمات أويانغ شو ، كانت تعبيرات كل شخص جالسًا معقدة للغاية.
“ستصبح شعبة اللوجستيات القتالية الآن قسم اللوجستيات القتالية. وستكون تحتها الشعب الثلاثة بالإضافة إلى مصنع الكهف العسكري. وبصرف النظر عن الحبوب والمعدات ، فإن الشعبة مسؤولة أيضًا عن قوة الاحتياط والتدريب اليومي. المدير لقسم الشؤون العسكرية سيصبح مدير قسم اللوجستيات القتالية ، وسيبقى الأمناء الثلاثة الآخرون “.
على السطح ، بدا الأمر وكأن رتبة جي هونغ ليانغ لم تتغير وتم تحريكها جانبياً ؛ في الواقع ، فيما يتعلق بالسلطة ، سيصبح مسؤولاً فقط عن الخدمات اللوجستية وستنخفض سلطته إلى حد كبير.
“لا عجب!” تنهد مامبا الاسود. “إذا كان الأمر كذلك ، فهذا ليس شيئًا مميزًا لأن أسلوبهم متماثل تمامًا.”
حافظ جي هونغ ليانغ على نفس التعبير ، وانحني قائلاً ، “نعم ، لورد.”
اكتملت كلمات أويانغ شو ، كانت تعبيرات كل شخص جالسًا معقدة للغاية.
بالعودة إلى مقعده ، تنهد جي هونغ ليانغ الصعداء ، كانت مثل صخرة ضخمة قد سقطت على الأرض. كان الضغط عليه مرتفعا وكان هذا الترتيب نوعًا من التسريح.
بالعودة إلى مقعده ، تنهد جي هونغ ليانغ الصعداء ، كانت مثل صخرة ضخمة قد سقطت على الأرض. كان الضغط عليه مرتفعا وكان هذا الترتيب نوعًا من التسريح.
أومأ أويانغ شو برأسه. عندما رأى جي هونغ ليانغ يتصرف بهدوء شديد ، اصبح سعيدًا.
عندما كانا يتحدثان ، اصبح كلاهما عاديًا جدًا.
بعد إنشاء قسم اللوجستيات القتالية ، أصبحت مناصبهم مهمة للغاية وكانت تتعلق بحياة الجيش بأكملها. إذا لم يبذل جي هونغ ليانغ جهدًا ، فلن يسمح له أويانغ شو بالبقاء لفترة طويلة.
بالعودة إلى مقعده ، تنهد جي هونغ ليانغ الصعداء ، كانت مثل صخرة ضخمة قد سقطت على الأرض. كان الضغط عليه مرتفعا وكان هذا الترتيب نوعًا من التسريح.
شعر سونغ سان والأمينان الآخران بالعديد من الأفكار المختلفة عند رؤية جي هونغ ليانغ هادئًا جدًا.
كان دو رو هوي شخصًا يعمل بسرعة ، وفي نفس اليوم ، تبع جي هونغ ليانغ لتفقد قوة الاحتياط وورش العمل العسكرية الأربع. في اليوم الثاني ، ذهب إلى معسكرات الشعب المختلفة ليرى.
لا يمكن للمرء أن يقول أن جي هونغ ليانغ لم يبذل قصارى جهده. كان الأمر يتعلق فقط بوجود عدد كبير جدًا من الجنرالات في الجيش وكانت الروح التنافسية عالية جدًا ، لذلك بغض النظر عن مقدار محاولاته ، لم يكن بإمكانه سوى التراجع.
كان الاختلاف الوحيد هو أن غونغ تشينغ شي ، ذلك الشقي ، كان لديه ميل للبحث عن المشاكل ويبحث عن الضرب.
بالتالي ، يمكن للمرء أن يرى أن اللورد اختار مواهبه بهذه الطريقة: أولئك الذين يستحقون سيتم ترقيتهم بينما أولئك الذين لم يكونوا كذلك سيتم إزالتهم.
كانت شخصيته مماثلة لشخصية غونغ تشينغ شي . لقد كان شخصًا غير مهذبا ولديه القليل من التشبث.
بالتفكير في ذلك ، كان الأمناء الثلاثة متوترين. حتى المدير يمكن استبداله ، بصفتهم أمناء ، بطبيعة الحال يمكن أن يكونوا كذلك.
عندما سمع أن دو رو هوي كان ذات يوم وزيرا كبيرا في الجيش ، كان لباي تشي وميض من الضوء في عينيه. من ناحية أخرى ، حزن جي هونغ ليانغ عندما تحقق هاجسه.
لا أحد لا يمكن تعويضه ، وامتلاك منصب رفيع لا يعني أنه لن يتم لمسه.
اكتملت كلمات أويانغ شو ، كانت تعبيرات كل شخص جالسًا معقدة للغاية.
اصبح سونغ سان أكثر ذعرًا. مع استمرار زيادة المساحة ، أصبحت البيئة الخارجية أكثر تعقيدًا ، وأصبح منصب شعبة المخابرات العسكرية أكثر أهمية.
تم ترتيب مكان الاجتماع ليكون في غرفة القراءة لأويانغ شو .
كلما كان التقسيم أكثر أهمية ، زاد الضغط على سونغ سان. كان يخشى أن يكون هناك يوم يعفيه الماركيز من منصبه.
“إذا لم يكن كذلك ، فماذا سنفعل؟” رفع مامبا الاسود ذراعيه على نطاق واسع ، وكانت ضحكته محبطة بعض الشيء. بالتفكير في ذلك اللقاء ، كان لا يزال يشعر ببعض الأسف. “في ذلك الوقت ، ضحينا بما مجموعه 30 أخ وما زلنا لم نتمكن من إنقاذ الهدف.” كان هذا أيضًا أحد الإخفاقات القليلة للأفعى المجلجلة.
نظر أويانغ شو حوله وتابع قائلاً: “ينتمي قسم اللوجستيات القتالية إلى قسم الشؤون العسكرية ، وفي الوقت نفسه ، سيتم إنشاء شعبة الحرب وشعبة القانون العسكري تحت قسم الشؤون العسكرية. ستكون شعبة الحرب مسؤولة عن التخطيط والقيادة الحربية ، وستكون شعبة القانون العسكري مسؤولة عن القانون العسكري ، وسيكون دو رو هوي مدير قسم الشؤون العسكرية وامين شعبة الحرب ، وسيُترك منصب امين شعبة القانون العسكري فارغا حالياً.
لم يكن لديه أي هوية غامضة. كان الأمر مجرد أنه كان يعتمد على ميزته المتمثلة في وجود حياتين. من الطبيعي أنه لن يشرح ذلك على الرغم من أن كلاهما كانا صديقين.
سيُدعى امين شعبة القانون العسكري أيضًا برئيس العدالة العسكرية ، وسيحتاج المنصب إلى شخص لا يخاف من السلطة ويمكنه القيام بواجبه بدون انزعاج. لم يكن لدى مدينة شان هاي هذه الموهبة مؤقتًا.
الجنرال باي تشي ومدير قسم الشؤون العسكرية دو رو هوي في جانب واحد . كان باي تشي مسؤولاً بشكل رئيسي عن قيادة وقت الحرب وتدريب القوات ، بينما كان دو رو هوي مسؤولاً عن البناء اليومي وحماية وقت الحرب.
في هذه المرحلة ، كان قسم الشؤون العسكرية يسيطر على 4 مجالات رئيسية: المخابرات العسكرية ، والقانون العسكري ، واللوجستيات الحربية والقتالية. بفضل قدرة دو رو هوي ، سيكون قادرًا على إعادة بناء الهيبة في فترة زمنية قصيرة.
“نعم لقد تواصلنا.” قال مامبا الاسود بمرارة: “كنا نقوم بمهمة مرافقة. في النهاية ، كان هدف مرافقنا هدف اغتيالهم “.
الجنرال باي تشي ومدير قسم الشؤون العسكرية دو رو هوي في جانب واحد . كان باي تشي مسؤولاً بشكل رئيسي عن قيادة وقت الحرب وتدريب القوات ، بينما كان دو رو هوي مسؤولاً عن البناء اليومي وحماية وقت الحرب.
لا يمكن للمرء أن يقول أن جي هونغ ليانغ لم يبذل قصارى جهده. كان الأمر يتعلق فقط بوجود عدد كبير جدًا من الجنرالات في الجيش وكانت الروح التنافسية عالية جدًا ، لذلك بغض النظر عن مقدار محاولاته ، لم يكن بإمكانه سوى التراجع.
عندما هدأت العاصفة ، اصبح سونغ سان والآخرون سعداء لكنهم لم يجرؤوا على إظهار ذلك.
كان قسم الشؤون العسكرية ضعيف لدرجة أن أمناء أمثالهم لم يكن لديهم سلطة التحدث. الآن ، بتغيير المدير إلى شخص لديه خبرة واسعة ، ويتمتع بقدرات عالية ، وموثوق به للغاية ، كانت ميزة كبيرة أن تكون مرؤوسًا له. مع وجود شخص ما يدعمهم ، لا داعي للتخويف من قبل الشعب الثلاثة.
أما بالنسبة لشخصية رئيسهم ، فسوف يكتشفون ذلك أثناء عملهم معه.
عندما سمع أن دو رو هوي كان ذات يوم وزيرا كبيرا في الجيش ، كان لباي تشي وميض من الضوء في عينيه. من ناحية أخرى ، حزن جي هونغ ليانغ عندما تحقق هاجسه.
مع تعيين دو رو هوي ، في المناطق الأربع قصر لورد ليان تشو ، بصرف النظر عن كوي يينغ يو ، كان القادة جميعًا أشخاصًا تاريخيين.
“كيف ذلك؟” جلس مامبا الاسود بشكل مستقيم دون أن يدري.
في اليوم التالي ، أبلغت غرفة الكتاب عن تعيينات دو رو هوي وجي هونغ ليانغ الى مختلف المقرات العسكرية.
لا يمكن للمرء أن يقول أن جي هونغ ليانغ لم يبذل قصارى جهده. كان الأمر يتعلق فقط بوجود عدد كبير جدًا من الجنرالات في الجيش وكانت الروح التنافسية عالية جدًا ، لذلك بغض النظر عن مقدار محاولاته ، لم يكن بإمكانه سوى التراجع.
فوض أويانغ شو الكثير من السلطة لدو رو هوي . تم نقل مبنى شعبة الحرب وشعبة القانون العسكري إليه. تمتع دو رو هوي بسلطة أخذ أشخاص من الجيش أو اكاديمية الجيش العسكرية لإضافتهم إلى قسم الشؤون العسكرية.
“قاتلتم ؟”
كان دو رو هوي شخصًا يعمل بسرعة ، وفي نفس اليوم ، تبع جي هونغ ليانغ لتفقد قوة الاحتياط وورش العمل العسكرية الأربع. في اليوم الثاني ، ذهب إلى معسكرات الشعب المختلفة ليرى.
ضحك أويانغ شو لكنه لم يصدر أي صوت.
جايا ، العام الثاني ، الشهر الأول ، اليوم الرابع
في هذه المرحلة ، كان قسم الشؤون العسكرية يسيطر على 4 مجالات رئيسية: المخابرات العسكرية ، والقانون العسكري ، واللوجستيات الحربية والقتالية. بفضل قدرة دو رو هوي ، سيكون قادرًا على إعادة بناء الهيبة في فترة زمنية قصيرة.
قام قائد مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، مامبا الأسود ، بزيارة مدينة شان هاي .
كان الاختلاف الوحيد هو أن غونغ تشينغ شي ، ذلك الشقي ، كان لديه ميل للبحث عن المشاكل ويبحث عن الضرب.
جاء مامبا الأسود سرا ولم يحضر أيًا من مرؤوسيه. كان عضوا في القوات الخاصة سابقا. في الواقع ، كان شخصية مشهورة ، لكن في اللعبة كان منخفضًا بشكل غير عادي.
أعطت هجرة الكوكب وكذلك الأرض اون لاين الجميع الفرصة للبدء من جديد. يجب إعادة تنسيق علاقات المرء ومعلوماته.
صدق أويانغ شو هذا البيان.
أدرك مامبا الاسود هذه النقطة وأراد الاستفادة من اللعبة بقيادة مجموعة من إخوته وإكمال إحياء رائع.
حافظ جي هونغ ليانغ على نفس التعبير ، وانحني قائلاً ، “نعم ، لورد.”
لم يكن التغيير شيئًا سهلاً أبدًا. على الرغم من أن مامبا الأسود قام بالكثير من التحضير ، إلا أنه افتقر إلى فرصة أو بعبارة أفضل ، شرارة.
جاء مامبا الأسود سرا ولم يحضر أيًا من مرؤوسيه. كان عضوا في القوات الخاصة سابقا. في الواقع ، كان شخصية مشهورة ، لكن في اللعبة كان منخفضًا بشكل غير عادي.
اخذ أويانغ شو زمام المبادرة ليكون تلك الشرارة ، وكانت هذه الفرصة التي كان مامبا الاسود يتوق إليها كثيرًا.
كان قسم الشؤون العسكرية ضعيف لدرجة أن أمناء أمثالهم لم يكن لديهم سلطة التحدث. الآن ، بتغيير المدير إلى شخص لديه خبرة واسعة ، ويتمتع بقدرات عالية ، وموثوق به للغاية ، كانت ميزة كبيرة أن تكون مرؤوسًا له. مع وجود شخص ما يدعمهم ، لا داعي للتخويف من قبل الشعب الثلاثة.
تفاعل كلاهما على الفور بمجرد أن التقيا. مع استمرار تقدم التعاون بين مدينة شان هاي و مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، تعمقت العلاقة الخاصة بين أويانغ شو و مامبا الاسود أيضًا ، ولم تكن مجرد علاقة عادية للشريك التجاري .
تم تسليم الأقواس القوية الخمسمائة التي وعد بها إلى مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، مما زاد من قوتهم بشكل كبير. كما قاموا مؤخرًا ببعض عمليات البيع والشراء على نطاق واسع وحصلوا على الكثير من المكافآت.
تجاه النوايا الحسنة لأويانغ شو ، تذكرها مامبا الاسود بعمق في قلبه.
عندما هدأت العاصفة ، اصبح سونغ سان والآخرون سعداء لكنهم لم يجرؤوا على إظهار ذلك.
كانت شخصيته مماثلة لشخصية غونغ تشينغ شي . لقد كان شخصًا غير مهذبا ولديه القليل من التشبث.
حتى الافعى المجلجلة الشهيرة قد فشلت تحت يد كان هوا ، لذلك كان هذا العدو مختلفًا بالتأكيد.
كان الاختلاف الوحيد هو أن غونغ تشينغ شي ، ذلك الشقي ، كان لديه ميل للبحث عن المشاكل ويبحث عن الضرب.
كانت شخصيته مماثلة لشخصية غونغ تشينغ شي . لقد كان شخصًا غير مهذبا ولديه القليل من التشبث.
كان مامبا الاسود مختلفًا وجريئًا ورائعًا ، باردًا ودافئًا ، أربعة أنواع مختلفة من الشخصيات مجتمعة تمامًا في جسده. بالنسبة للإخوة ، سيساعد بأي ثمن ، بينما كان للأعداء باردًا وعديم الرحمة.
كلما كان التقسيم أكثر أهمية ، زاد الضغط على سونغ سان. كان يخشى أن يكون هناك يوم يعفيه الماركيز من منصبه.
تم ترتيب مكان الاجتماع ليكون في غرفة القراءة لأويانغ شو .
“ستصبح شعبة اللوجستيات القتالية الآن قسم اللوجستيات القتالية. وستكون تحتها الشعب الثلاثة بالإضافة إلى مصنع الكهف العسكري. وبصرف النظر عن الحبوب والمعدات ، فإن الشعبة مسؤولة أيضًا عن قوة الاحتياط والتدريب اليومي. المدير لقسم الشؤون العسكرية سيصبح مدير قسم اللوجستيات القتالية ، وسيبقى الأمناء الثلاثة الآخرون “.
عندما كانا يتحدثان ، اصبح كلاهما عاديًا جدًا.
اكتملت كلمات أويانغ شو ، كانت تعبيرات كل شخص جالسًا معقدة للغاية.
“سمعت أنه خلال هذا المزاد ، أخذ الاخ الصغير الأضواء مرة أخرى!” مازح مامبا الأسود.
ضحك اويانغ شو . “هيه ، كدت أن أُقتل. جينغ دو ليست آمنة حقًا ، آه! “
ضحك اويانغ شو . “هيه ، كدت أن أُقتل. جينغ دو ليست آمنة حقًا ، آه! “
كان دو رو هوي شخصًا يعمل بسرعة ، وفي نفس اليوم ، تبع جي هونغ ليانغ لتفقد قوة الاحتياط وورش العمل العسكرية الأربع. في اليوم الثاني ، ذهب إلى معسكرات الشعب المختلفة ليرى.
تركزت عيون مامبا الاسود”. الأخ الصغير يتحدث عن الاغتيال؟ سمعت عنها لكنها كانت مجرد شائعات عشوائية. هل يمكنك إخباري بما يحدث بالضبط؟ “
أما الآخرون فلم يكن لهم الحق في التعبير عن آرائهم.
“إنه سيف الدم.”
على السطح ، بدا الأمر وكأن رتبة جي هونغ ليانغ لم تتغير وتم تحريكها جانبياً ؛ في الواقع ، فيما يتعلق بالسلطة ، سيصبح مسؤولاً فقط عن الخدمات اللوجستية وستنخفض سلطته إلى حد كبير.
“سيف الدم؟” عبس مامبا الأسود. لم يكن لديه أي دليل على الإطلاق.
“لقد عثرت عليهم بالصدفة.” كذب أويانغ شو وقال ، “بالحديث عن ذلك ، يمكن اعتبارهم نفس التجارة مثلك.”
كلما كان التقسيم أكثر أهمية ، زاد الضغط على سونغ سان. كان يخشى أن يكون هناك يوم يعفيه الماركيز من منصبه.
“كيف ذلك؟” جلس مامبا الاسود بشكل مستقيم دون أن يدري.
كما قيل دائمًا ، سيكون الناس من نفس التجارة أعداء. كان على مامبا الأسود الانتباه.
ضحك اويانغ شو . “هيه ، كدت أن أُقتل. جينغ دو ليست آمنة حقًا ، آه! “
“هل سمعت عن كان هوا ؟”
الفصل 313 – اخر تلو الآخر للأسفل
” كان هوا ؟ منظمة القتل الأكثر غموضا في الحياة الحقيقية؟ لا تقل لي أنهم سيف الدم؟ ” أصبح مامبا الاسود عاطفيًا وكانت كلماته أسرع بكثير وسؤال واحد يتبع الآخر.
الفصل 313 – اخر تلو الآخر للأسفل
“هذا صحيح ، هم!”
الفصل 313 – اخر تلو الآخر للأسفل
“لا عجب!” تنهد مامبا الاسود. “إذا كان الأمر كذلك ، فهذا ليس شيئًا مميزًا لأن أسلوبهم متماثل تمامًا.”
كلما كان التقسيم أكثر أهمية ، زاد الضغط على سونغ سان. كان يخشى أن يكون هناك يوم يعفيه الماركيز من منصبه.
عند الوصول إلى هذه النقطة ، نظر مامبا الأسود إلى أويانغ شو بتعبير معقد وأشاد. ” هوية الأخ الصغير تجعلني أشعر بالفضول حقًا. سواء كنا نحن أو كان هوا ، لا يمكننا الهروب من عينيك “. في الحقيقة ، لم يكن قلب مامبا الاسود هادئًا كما يبدو.
عند الوصول إلى هذه النقطة ، نظر مامبا الأسود إلى أويانغ شو بتعبير معقد وأشاد. ” هوية الأخ الصغير تجعلني أشعر بالفضول حقًا. سواء كنا نحن أو كان هوا ، لا يمكننا الهروب من عينيك “. في الحقيقة ، لم يكن قلب مامبا الاسود هادئًا كما يبدو.
ضحك أويانغ شو لكنه لم يصدر أي صوت.
لم يكن لديه أي هوية غامضة. كان الأمر مجرد أنه كان يعتمد على ميزته المتمثلة في وجود حياتين. من الطبيعي أنه لن يشرح ذلك على الرغم من أن كلاهما كانا صديقين.
قبل الاجتماع ، قدم أويانغ شو دو رو هوي للمسؤولين الجالسين.
في كثير من الأحيان ، سيكون الحفاظ على القليل من الغموض بمثابة بطاقة رابحة جيدة يجب الاحتفاظ بها.
الجنرال باي تشي ومدير قسم الشؤون العسكرية دو رو هوي في جانب واحد . كان باي تشي مسؤولاً بشكل رئيسي عن قيادة وقت الحرب وتدريب القوات ، بينما كان دو رو هوي مسؤولاً عن البناء اليومي وحماية وقت الحرب.
إذا لعب أحد هذه البطاقة بشكل صحيح ، فسوف يجعل العدو يقلق ويكون أكثر حذرًا عند التآمر ضدك. في نفس الوقت ، سوف يحترمونك ويفكرون مرتين قبل خيانتك.
بالتالي ، فإن أويانغ شو بطبيعة الحال لن يكشف عن هذه الورقة الرابحة. في حياته الأخيرة ، تعرض للخيانة مما جعله متحجر القلب . لن يثق تمامًا بشخص ما.
في كثير من الأحيان ، سيكون الحفاظ على القليل من الغموض بمثابة بطاقة رابحة جيدة يجب الاحتفاظ بها.
تذكر أويانغ شو أن شخصًا ما قال ذات مرة: إذا كان أحدهم لا يريد أن يتعرض للخيانة ، فإن أفضل طريقة هي عدم منحه فرصة أو سببًا للخيانة.
لم يكن لديه أي هوية غامضة. كان الأمر مجرد أنه كان يعتمد على ميزته المتمثلة في وجود حياتين. من الطبيعي أنه لن يشرح ذلك على الرغم من أن كلاهما كانا صديقين.
صدق أويانغ شو هذا البيان.
أدرك مامبا الاسود هذه النقطة وأراد الاستفادة من اللعبة بقيادة مجموعة من إخوته وإكمال إحياء رائع.
“إذا كان سيف الدم هو كان هوا ، فهذا يجعل الأمور صعبة.” تخطى مامبا الاسود الموضوع ولم يتحدث عنه مرة أخرى. لقد فهم أن كل شخص لديه أسراره وأنه للحفاظ على علاقة طويلة الأمد ، لا ينبغي لأحد أن يمس أسرار الآخر .
“ستصبح شعبة اللوجستيات القتالية الآن قسم اللوجستيات القتالية. وستكون تحتها الشعب الثلاثة بالإضافة إلى مصنع الكهف العسكري. وبصرف النظر عن الحبوب والمعدات ، فإن الشعبة مسؤولة أيضًا عن قوة الاحتياط والتدريب اليومي. المدير لقسم الشؤون العسكرية سيصبح مدير قسم اللوجستيات القتالية ، وسيبقى الأمناء الثلاثة الآخرون “.
“في الواقع ، هل تواصلتم يا رفاق؟” سأل اويانغ شو .
لا يمكن للمرء أن يقول أن جي هونغ ليانغ لم يبذل قصارى جهده. كان الأمر يتعلق فقط بوجود عدد كبير جدًا من الجنرالات في الجيش وكانت الروح التنافسية عالية جدًا ، لذلك بغض النظر عن مقدار محاولاته ، لم يكن بإمكانه سوى التراجع.
“نعم لقد تواصلنا.” قال مامبا الاسود بمرارة: “كنا نقوم بمهمة مرافقة. في النهاية ، كان هدف مرافقنا هدف اغتيالهم “.
قام قائد مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، مامبا الأسود ، بزيارة مدينة شان هاي .
“قاتلتم ؟”
بالتالي ، فإن أويانغ شو بطبيعة الحال لن يكشف عن هذه الورقة الرابحة. في حياته الأخيرة ، تعرض للخيانة مما جعله متحجر القلب . لن يثق تمامًا بشخص ما.
“إذا لم يكن كذلك ، فماذا سنفعل؟” رفع مامبا الاسود ذراعيه على نطاق واسع ، وكانت ضحكته محبطة بعض الشيء. بالتفكير في ذلك اللقاء ، كان لا يزال يشعر ببعض الأسف. “في ذلك الوقت ، ضحينا بما مجموعه 30 أخ وما زلنا لم نتمكن من إنقاذ الهدف.” كان هذا أيضًا أحد الإخفاقات القليلة للأفعى المجلجلة.
بالتالي ، يمكن للمرء أن يرى أن اللورد اختار مواهبه بهذه الطريقة: أولئك الذين يستحقون سيتم ترقيتهم بينما أولئك الذين لم يكونوا كذلك سيتم إزالتهم.
حتى الافعى المجلجلة الشهيرة قد فشلت تحت يد كان هوا ، لذلك كان هذا العدو مختلفًا بالتأكيد.
بالعودة إلى مقعده ، تنهد جي هونغ ليانغ الصعداء ، كانت مثل صخرة ضخمة قد سقطت على الأرض. كان الضغط عليه مرتفعا وكان هذا الترتيب نوعًا من التسريح.
“سمعت أنه خلال هذا المزاد ، أخذ الاخ الصغير الأضواء مرة أخرى!” مازح مامبا الأسود.
الترجمة: Hunter
” كان هوا ؟ منظمة القتل الأكثر غموضا في الحياة الحقيقية؟ لا تقل لي أنهم سيف الدم؟ ” أصبح مامبا الاسود عاطفيًا وكانت كلماته أسرع بكثير وسؤال واحد يتبع الآخر.
كان مامبا الاسود مختلفًا وجريئًا ورائعًا ، باردًا ودافئًا ، أربعة أنواع مختلفة من الشخصيات مجتمعة تمامًا في جسده. بالنسبة للإخوة ، سيساعد بأي ثمن ، بينما كان للأعداء باردًا وعديم الرحمة.
تفاعل كلاهما على الفور بمجرد أن التقيا. مع استمرار تقدم التعاون بين مدينة شان هاي و مجموعة مرتزقة الافعى المجلجلة ، تعمقت العلاقة الخاصة بين أويانغ شو و مامبا الاسود أيضًا ، ولم تكن مجرد علاقة عادية للشريك التجاري .
جايا ، العام الثاني ، الشهر الأول ، اليوم الرابع
كما قيل دائمًا ، سيكون الناس من نفس التجارة أعداء. كان على مامبا الأسود الانتباه.
“إذا لم يكن كذلك ، فماذا سنفعل؟” رفع مامبا الاسود ذراعيه على نطاق واسع ، وكانت ضحكته محبطة بعض الشيء. بالتفكير في ذلك اللقاء ، كان لا يزال يشعر ببعض الأسف. “في ذلك الوقت ، ضحينا بما مجموعه 30 أخ وما زلنا لم نتمكن من إنقاذ الهدف.” كان هذا أيضًا أحد الإخفاقات القليلة للأفعى المجلجلة.
“إذا لم يكن كذلك ، فماذا سنفعل؟” رفع مامبا الاسود ذراعيه على نطاق واسع ، وكانت ضحكته محبطة بعض الشيء. بالتفكير في ذلك اللقاء ، كان لا يزال يشعر ببعض الأسف. “في ذلك الوقت ، ضحينا بما مجموعه 30 أخ وما زلنا لم نتمكن من إنقاذ الهدف.” كان هذا أيضًا أحد الإخفاقات القليلة للأفعى المجلجلة.
كما قيل دائمًا ، سيكون الناس من نفس التجارة أعداء. كان على مامبا الأسود الانتباه.
الترجمة: Hunter
بالعودة إلى مقعده ، تنهد جي هونغ ليانغ الصعداء ، كانت مثل صخرة ضخمة قد سقطت على الأرض. كان الضغط عليه مرتفعا وكان هذا الترتيب نوعًا من التسريح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
