نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Chaos Heir 105

أحداث

أحداث

وريث الفوضى

“سيحدث الحدث في الأسفل”. وأوضح القائد ألو بنبرة صوته المعتادة ، “سيحضر لك شخص ما شيئًا ترتديه. هل يمكنني الوثوق بك للترحيب بمجموعتك في الطابق الأول؟”

الفصل 105 – أحداث

 

 

الفصل 105 – أحداث

 

اختفى خان تمامًا خلال أيام الفراغ. لقد خبأ المؤن في حقيبته قبل أن يقضي كل وقته بين الجبال. رافق البرد تدريباته ولحظاته مع ليزا ، لكنه لم يعد يشعر بها بعد الآن.

سمح وقت الفراغ الذي منحته الكابتن إربير لخان بالتدريب كثيرًا والبقاء مع ليزا دون التأثير على جدول نومه. ومع ذلك ، فقد انتهى به الأمر إلى كونه الوحيد الذي قرر حضور الدروس الثلاثة بعد الظهر الضرورية ليصبح سفيراً.

 

 

كان خان حازمًا جدًا على أن يكون مجرد مجند اجتماعي في أذهانهم. كان الجميع يعلم أنه لم يأخذ استراحة واحدة من الدروس المتعلقة بدور السفير.

لقد فاجأ الحدث بول بشكل طبيعي لأن خان كان قد طلب سابقًا مزيدًا من وقت الفراغ ، لكنه لم تتح له الفرصة أبدًا لاستجوابه خلال الأسبوع الذي تلا المطاردة.

انطلقت ليزا بعد هذا ، وسرعان ما قفز خان على ظهر سنو للعودة إلى المخيم. تعافت جروحه بحلول ذلك الوقت ، لذلك سمح لسنو بالمرح أثناء الرحلة.

 

 

كان خان شبحًا داخل المخيم. ظهر فقط لحضور الدروس الثلاثة المتعلقة بعلم اللغة الأجنبية والسياسة والعادات الغريبة ، لكنه تركها مباشرة بعدهم. لم يكلف المجندون الآخرون عناء حضور تلك الفصول الدراسية بعد المطاردة ، لذلك لم تتح الفرصة لأحد للتحدث معه.

 

 

تكشفت قاعة كبيرة في رؤيتهم بمجرد وصولهم إلى وجهتهم. ملأت المنطقة شخصيات متعددة ترتدي أردية بيضاء ، لكن قلة منهم فقط كان قوي بما يكفي لتشكل تهديدات محتملة.

اختفى خان تمامًا خلال أيام الفراغ. لقد خبأ المؤن في حقيبته قبل أن يقضي كل وقته بين الجبال. رافق البرد تدريباته ولحظاته مع ليزا ، لكنه لم يعد يشعر بها بعد الآن.

 

 

سمح وقت الفراغ الذي منحته الكابتن إربير لخان بالتدريب كثيرًا والبقاء مع ليزا دون التأثير على جدول نومه. ومع ذلك ، فقد انتهى به الأمر إلى كونه الوحيد الذي قرر حضور الدروس الثلاثة بعد الظهر الضرورية ليصبح سفيراً.

لم يتوقف الزوجان أبدًا عن الانغماس في لحظاتهما الحميمة ، لكن أجبرت ليزا نفسها على وضع حدود واضحة كلما خاطروا بالذهاب بعيدًا. استمر انجذابهم في الازدياد ، لكنها لم ترغب في التسرع في الأمور بسبب المشاعر التي تولدها المانا.

“سيحدث الحدث في الأسفل”. وأوضح القائد ألو بنبرة صوته المعتادة ، “سيحضر لك شخص ما شيئًا ترتديه. هل يمكنني الوثوق بك للترحيب بمجموعتك في الطابق الأول؟”

 

 

لم يقتصر الغرض من حدودهم على خان فقط. شعرت ليزا أيضًا بتراجع ضبط النفس لأنها قضت أيامًا كاملة مع حبيبها. تمكنت من إعادة ضبط عقلها كلما اختفت للتواصل مع مربيتها العجوز ، لكن مشاعرها عادت أقوى من أي وقت مضى عندما نظرت إلى خان مرة أخرى.

وصل إشعار أخيرًا على هاتف خان قرب نهاية اليوم السادس ، ولم يفاجئه سياق الرسالة. كانت ليزا قد نبهته بالفعل عن الحدث في وقت سابق من ذلك الأسبوع. سيشهد اليوم السابع الاحتفال الرسمي داخل المدينة بالقرب من المخيم ، وقد خطط الجيش حتى لجنازة جلين في الصباح.

 

هبط مبعوث يركب آدونس أسود على أطراف معسكر التدريب قبل الغداء مباشرة. أخطر عرق النيكول النقيب إربير بهذا الوصول ، لذلك كان خان قد استدعى سنو بحلول ذلك الوقت.

فهم خان مدى رعب المانا التي أثرت على مشاعره خلال أسبوعه الثاني على نيتيس. لقد شعر بأن عقله ينمو عندما يقضي أكثر من دقيقة مع ليزا. حتى إلقاء نظرة خاطفة عليها من بعيد قد يجعله ينتهي به الأمر في حالة ذهول.

 

 

“بالطبع”، أجاب خان على الفور ، وفُتح باب سحري يؤدي إلى دواخل المبنى العالي على الأرض.

كانت تلك الرغبات غير المنطقية خطيرة للغاية لدرجة أنه كان على الزوجين التوصل إلى استراتيجيات لتجنب فعل شيء يندمان عليه. أرادت ليزا الانتظار قبل الذهاب مع خان ، ولم يكن يريد إجبارها. أيضًا ، بقيت مشكلة الواقي الذكري* ، لذلك شعر أنه من الأسهل الاستمتاع بحبيبته دون القلق بشأن هذه المشكلة.

انطلقت ليزا بعد هذا ، وسرعان ما قفز خان على ظهر سنو للعودة إلى المخيم. تعافت جروحه بحلول ذلك الوقت ، لذلك سمح لسنو بالمرح أثناء الرحلة.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) (( ذكرني ببريت والد خان ))

(( ذكرني ببريت والد خان ))

اهتم النيكولات بقيادة المجموعة نحو سلسلة من المصاعد الكبيرة التي يمكن أن تحتوي عليها جميعًا. دخل الجنود معهم المباني وجعلوهم يصعدون إلى الطابق العشرين ، حيث رحبت بهم مجموعة من الأجانب الذين كانوا يحملون أقمشة بيضاء يمينًا ويسارًا.

 

 

تضمنت الاستراتيجيات في الغالب فترات راحة إلزامية كان على الزوجين القيام بها ليهدآ. سيقررون السفر بين الجبال أو التدريب أو حضور أمور محددة أو التحدث مباشرة حول مواضيع مختلفة لتهدئة أذهانهم.

 

 

 

لحسن الحظ بالنسبة لهم ، لدى كلاهما سيطرة عالية نسبيًا على المانا. لم يقم النيكول عادة بكبح جماح أنفسهم ، لكنهم يستطيعون فعل ذلك إذا تطلب الموقف ، ونادراً ما تتردد ليزا في استخدام هذه القدرة. في هذه الأثناء ، منحه تدريب خان العقلي الفرصة للتخلص من مشاعره ورغباته في وقت قصير ، لذلك كان عليه فقط أن يقرر القيام بذلك لتهدئة نفسه.

لقد فاجأ الحدث بول بشكل طبيعي لأن خان كان قد طلب سابقًا مزيدًا من وقت الفراغ ، لكنه لم تتح له الفرصة أبدًا لاستجوابه خلال الأسبوع الذي تلا المطاردة.

 

 

طور الزوجان أنواعًا جديدة من فترات الراحة مع مرور الأسبوع. كانت ليزا وخان في موقف غريب بسبب دورهما في نيتيس. كان كلاهما بحاجة إلى معرفة المزيد عن أنواع شركائهم ، ولم يمانعوا قضاء ساعات طويلة في التحدث حول العادات والتقاليد.

 

 

 

حتى أن خان انتهز هذه الفرصة لتعلم لغة النيكول. لقد حضر بالفعل دروسًا في المخيم ، لكن لييزا شعرت بالسعادة لمساعدته في الأمر.

 

 

فهم خان مدى رعب المانا التي أثرت على مشاعره خلال أسبوعه الثاني على نيتيس. لقد شعر بأن عقله ينمو عندما يقضي أكثر من دقيقة مع ليزا. حتى إلقاء نظرة خاطفة عليها من بعيد قد يجعله ينتهي به الأمر في حالة ذهول.

وصل إشعار أخيرًا على هاتف خان قرب نهاية اليوم السادس ، ولم يفاجئه سياق الرسالة. كانت ليزا قد نبهته بالفعل عن الحدث في وقت سابق من ذلك الأسبوع. سيشهد اليوم السابع الاحتفال الرسمي داخل المدينة بالقرب من المخيم ، وقد خطط الجيش حتى لجنازة جلين في الصباح.

 

 

لحسن الحظ بالنسبة لهم ، لدى كلاهما سيطرة عالية نسبيًا على المانا. لم يقم النيكول عادة بكبح جماح أنفسهم ، لكنهم يستطيعون فعل ذلك إذا تطلب الموقف ، ونادراً ما تتردد ليزا في استخدام هذه القدرة. في هذه الأثناء ، منحه تدريب خان العقلي الفرصة للتخلص من مشاعره ورغباته في وقت قصير ، لذلك كان عليه فقط أن يقرر القيام بذلك لتهدئة نفسه.

“يجب أن تجيب في هذه الأيام” ، أوضحت ليزا بعد تقبيل خان واتخاذ خطوة نحو آدونسها. “قد تسنح لك الفرصة لمقابلتها الأسبوع المقبل”.

“بالطبع”، أجاب خان على الفور ، وفُتح باب سحري يؤدي إلى دواخل المبنى العالي على الأرض.

 

 

“لا يجب ان اتعجل” ، أجاب خان بحرارة بينما كان يتقدم نحو الآدونس. “يمكنني الانتظار أسابيع أكثر إذا كان ذلك يساعدك على القيام بكل شيء بأمان. سأقضي خمسة أشهر هنا على الأقل. لدي وقت.”(( يقصدون هنا مقابلة الشامان الي هتحاول تساعد خان في حل مشكلة الكوابيس )ن

تشكلت أربع مجموعات كبيرة نسبيًا عندما بدأ المجندون المختلفون في اتباع قياداتهم وأوامرهم. اجتمعت الطبقات البشرية الأربعة لنيتيس هناك ، لكن كان لديهم مهام مختلفة لإكمالها. فقط مجموعة خان حصلت على حق الوصول إلى الحدث الرسمي.

 

 

“هذا لا يزال كوكبي يا خان”. قال ليزا وهي ترتدي ابتسامة وتقفز على الآدونس ، “لا تقلق. لقد أصبحت خبيرة في تغطية آثاري بعد التسلل من منزلي لمدة سبع سنوات تقريبا.”

 

 

اختفى خان تمامًا خلال أيام الفراغ. لقد خبأ المؤن في حقيبته قبل أن يقضي كل وقته بين الجبال. رافق البرد تدريباته ولحظاته مع ليزا ، لكنه لم يعد يشعر بها بعد الآن.

انطلقت ليزا بعد هذا ، وسرعان ما قفز خان على ظهر سنو للعودة إلى المخيم. تعافت جروحه بحلول ذلك الوقت ، لذلك سمح لسنو بالمرح أثناء الرحلة.

انطلقت ليزا بعد هذا ، وسرعان ما قفز خان على ظهر سنو للعودة إلى المخيم. تعافت جروحه بحلول ذلك الوقت ، لذلك سمح لسنو بالمرح أثناء الرحلة.

 

لم تمر عودته إلى المخيم مرور الكرام ، ولكن اعتاد الجميع على الضوضاء التي تطلقها أجنحة سنو في ذلك الوقت. حتى أن سلوك خان قد اكتسب هالة مختلفة بعد المطاردة. جعل عمله الفذ ضد الوحش المجندين الآخرين ينظرون إليه ويثيرون شائعات تتعلق برحلاته.

لم تمر عودته إلى المخيم مرور الكرام ، ولكن اعتاد الجميع على الضوضاء التي تطلقها أجنحة سنو في ذلك الوقت. حتى أن سلوك خان قد اكتسب هالة مختلفة بعد المطاردة. جعل عمله الفذ ضد الوحش المجندين الآخرين ينظرون إليه ويثيرون شائعات تتعلق برحلاته.

 

 

لم تتبادل المجموعة الكثير من الكلمات. بدأ السفر بمجرد انطلاق القائد ألو ، وتبعه الجميع عن كثب. كانت المدينة قريبة ، لكن الرحلة استمرت ساعة كاملة.

كان خان حازمًا جدًا على أن يكون مجرد مجند اجتماعي في أذهانهم. كان الجميع يعلم أنه لم يأخذ استراحة واحدة من الدروس المتعلقة بدور السفير.

 

 

(( تم تغيير كابتن إلى نقيب : مجند >> جندي >> ملازم >> نقيب ))

بدأ الكثيرون يعتقدون أنه سافر عبر نيتيس لمعرفة المزيد عن الكوكب وتحسين موقعه في قوائم الشبكة. يعتقد آخرون أنه وجد منطقة تدريب خاصة في مناطق لم يتمكنوا من الوصول إليها. استخدم البعض ببساطة الآدونس لشرح الحاجة إلى العديد من الرحلات.

وريث الفوضى

 

كان خان شبحًا داخل المخيم. ظهر فقط لحضور الدروس الثلاثة المتعلقة بعلم اللغة الأجنبية والسياسة والعادات الغريبة ، لكنه تركها مباشرة بعدهم. لم يكلف المجندون الآخرون عناء حضور تلك الفصول الدراسية بعد المطاردة ، لذلك لم تتح الفرصة لأحد للتحدث معه.

ومع ذلك ، لم يتمكن أي منهم من الحصول على إجابات واضحة منه لأنه بالكاد قضى بعض الوقت في المخيم. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى المجندين الآخرين أسباب حقيقية لإزعاجه ، لذا اقتصروا على نشر الشائعات.

 

 

اختفى خان تمامًا خلال أيام الفراغ. لقد خبأ المؤن في حقيبته قبل أن يقضي كل وقته بين الجبال. رافق البرد تدريباته ولحظاته مع ليزا ، لكنه لم يعد يشعر بها بعد الآن.

حاول بعض المجندين إقناع جورج بالعمل كجسر بين خان الذي يبدو أنه لا يمكن الاقتراب منه وبقية المجندين ، لكنه رفض بشكل قاطع في كل مرة. كان جورج في الأساس في حالة حرب مع خان ، لذا فإن هذه الطلبات لم تزعجه حتى. حتى أنه حاول تبرير سلوكه بالقوة التي يتمتع بها.

علم خان أنه يجب عليه الاختلاط بالآخرين ، لكن الوقت لم يكن في صفه. امتلأ جدول أعماله بحبيبته وتدريبه الدؤوب بأسلوب البرق الشيطاني. كانت الكابتن إربير قد وعدته بأن السكين سيصل في غضون أسابيع قليلة ، لذلك شعر بالحاجة إلى زيادة مستوى إتقانه في أسرع وقت ممكن.

 

 

علم خان أنه يجب عليه الاختلاط بالآخرين ، لكن الوقت لم يكن في صفه. امتلأ جدول أعماله بحبيبته وتدريبه الدؤوب بأسلوب البرق الشيطاني. كانت الكابتن إربير قد وعدته بأن السكين سيصل في غضون أسابيع قليلة ، لذلك شعر بالحاجة إلى زيادة مستوى إتقانه في أسرع وقت ممكن.

“هذا لا يزال كوكبي يا خان”. قال ليزا وهي ترتدي ابتسامة وتقفز على الآدونس ، “لا تقلق. لقد أصبحت خبيرة في تغطية آثاري بعد التسلل من منزلي لمدة سبع سنوات تقريبا.”

 

ترجمة : الخال

اجتمع الجميع في المخيم خارج السياج في اليوم التالي ونظموا جنازة صغيرة لإحياء ذكرى جلين. حتى فصول المعسكر التدريبي الآخر سافروا طوال الليل لحضور هذا الحدث.

 

 

 

تألفت الجنازة من دفن رمزي لتابوت فارغ مصحوبًا بخطب من الملازمين ، بول ، والنقيب إيربير ، والمجندين القلائل الذين يعرفون الصبي جيدًا. كانت جثة جلين في طابور للوصول إلى الناقل الآني والعودة إلى عائلته ، لكن تنظيم هذا الحدث على أي حال شعر بالحاجة إليه ، خاصةً عندما يتعلق الأمر بمن انضموا إلى الصيد.

انطلقت ليزا بعد هذا ، وسرعان ما قفز خان على ظهر سنو للعودة إلى المخيم. تعافت جروحه بحلول ذلك الوقت ، لذلك سمح لسنو بالمرح أثناء الرحلة.

 

 

تشكلت أربع مجموعات كبيرة نسبيًا عندما بدأ المجندون المختلفون في اتباع قياداتهم وأوامرهم. اجتمعت الطبقات البشرية الأربعة لنيتيس هناك ، لكن كان لديهم مهام مختلفة لإكمالها. فقط مجموعة خان حصلت على حق الوصول إلى الحدث الرسمي.

لم يتوقف الزوجان أبدًا عن الانغماس في لحظاتهما الحميمة ، لكن أجبرت ليزا نفسها على وضع حدود واضحة كلما خاطروا بالذهاب بعيدًا. استمر انجذابهم في الازدياد ، لكنها لم ترغب في التسرع في الأمور بسبب المشاعر التي تولدها المانا.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) (( ذكرني ببريت والد خان ))

يمكن للنقيب إيربير والملازم كينتيا الانضمام إلى الحدث لأنهم كانوا الرؤساء المباشرين لمجموعة الصيد ، لكنهم لم يتمكنوا من الوصول إلى المدينة بمفردهم. لا يزال البشر لا يتمتعون بحرية الوصول إليها.

 

 

كانت تلك الرغبات غير المنطقية خطيرة للغاية لدرجة أنه كان على الزوجين التوصل إلى استراتيجيات لتجنب فعل شيء يندمان عليه. أرادت ليزا الانتظار قبل الذهاب مع خان ، ولم يكن يريد إجبارها. أيضًا ، بقيت مشكلة الواقي الذكري* ، لذلك شعر أنه من الأسهل الاستمتاع بحبيبته دون القلق بشأن هذه المشكلة.

هبط مبعوث يركب آدونس أسود على أطراف معسكر التدريب قبل الغداء مباشرة. أخطر عرق النيكول النقيب إربير بهذا الوصول ، لذلك كان خان قد استدعى سنو بحلول ذلك الوقت.

كان خان شبحًا داخل المخيم. ظهر فقط لحضور الدروس الثلاثة المتعلقة بعلم اللغة الأجنبية والسياسة والعادات الغريبة ، لكنه تركها مباشرة بعدهم. لم يكلف المجندون الآخرون عناء حضور تلك الفصول الدراسية بعد المطاردة ، لذلك لم تتح الفرصة لأحد للتحدث معه.

 

كان خان حازمًا جدًا على أن يكون مجرد مجند اجتماعي في أذهانهم. كان الجميع يعلم أنه لم يأخذ استراحة واحدة من الدروس المتعلقة بدور السفير.

جلس القائد ألو على الآدونس الأسود ولم يترك ظهره بينما تجمع المجندون والملازم والنقيب حول شخصيته أثناء ركوبهم الأوجو. كان خان فقط ينتظر قليلاً على مسافة مع سنو جاهز للانطلاق.(( للعلم ، الملازمين الموجودين هم كينتيا فقط ، بول ليس ملازم ، والنقيب هي إربير فقط ))

لم تتبادل المجموعة الكثير من الكلمات. بدأ السفر بمجرد انطلاق القائد ألو ، وتبعه الجميع عن كثب. كانت المدينة قريبة ، لكن الرحلة استمرت ساعة كاملة.

 

 

لم تتبادل المجموعة الكثير من الكلمات. بدأ السفر بمجرد انطلاق القائد ألو ، وتبعه الجميع عن كثب. كانت المدينة قريبة ، لكن الرحلة استمرت ساعة كاملة.

سمح الجنود لخان بالمرور منذ أن كان مع القائد ألو ، لذلك سرعان ما وصل الثنائي إلى أبواب معدنية منزلقة كشفت عن مصاعد تتميز بالمكعبات اللازوردية الدوارة التي استخدمها النيكول كقوائم.

 

“هذا لا يزال كوكبي يا خان”. قال ليزا وهي ترتدي ابتسامة وتقفز على الآدونس ، “لا تقلق. لقد أصبحت خبيرة في تغطية آثاري بعد التسلل من منزلي لمدة سبع سنوات تقريبا.”

جعل القائد ألو طائره يطير فوق المباني بمجرد وصوله إلى المدينة. فعل خان الشيء نفسه ، وسرعان ما وجد نفسه يحوم فوق المدينة الصاخبة. لم يتسبب التوهج اللازوردي للعديد من الهياكل في تشويش هبوط سنو. يمكن للنسر تتبع المخلوق الأسود عن كثب والهبوط على منصة هبوط كبيرة فوق المباني.

“لا يجب ان اتعجل” ، أجاب خان بحرارة بينما كان يتقدم نحو الآدونس. “يمكنني الانتظار أسابيع أكثر إذا كان ذلك يساعدك على القيام بكل شيء بأمان. سأقضي خمسة أشهر هنا على الأقل. لدي وقت.”(( يقصدون هنا مقابلة الشامان الي هتحاول تساعد خان في حل مشكلة الكوابيس )ن

 

سمح الجنود لخان بالمرور منذ أن كان مع القائد ألو ، لذلك سرعان ما وصل الثنائي إلى أبواب معدنية منزلقة كشفت عن مصاعد تتميز بالمكعبات اللازوردية الدوارة التي استخدمها النيكول كقوائم.

“سيحدث الحدث في الأسفل”. وأوضح القائد ألو بنبرة صوته المعتادة ، “سيحضر لك شخص ما شيئًا ترتديه. هل يمكنني الوثوق بك للترحيب بمجموعتك في الطابق الأول؟”

سمح وقت الفراغ الذي منحته الكابتن إربير لخان بالتدريب كثيرًا والبقاء مع ليزا دون التأثير على جدول نومه. ومع ذلك ، فقد انتهى به الأمر إلى كونه الوحيد الذي قرر حضور الدروس الثلاثة بعد الظهر الضرورية ليصبح سفيراً.

 

ترجمة : الخال

“بالطبع”، أجاب خان على الفور ، وفُتح باب سحري يؤدي إلى دواخل المبنى العالي على الأرض.

 

 

 

عثر خان على سلسلة من النيكول يرتدون دروعًا بيضاء فاخرة تغطيهم من الرأس إلى أخمص القدمين عندما تبع القائد ألو داخل المبنى وعبر بعض الممرات للعثور على المصاعد. كانت العناصر الدفاعية تحتوي على رموز زرقاء على أشكالها المعدنية المهيبة التي بدت وكأنها تعززها.

 

 

كانت تلك الرغبات غير المنطقية خطيرة للغاية لدرجة أنه كان على الزوجين التوصل إلى استراتيجيات لتجنب فعل شيء يندمان عليه. أرادت ليزا الانتظار قبل الذهاب مع خان ، ولم يكن يريد إجبارها. أيضًا ، بقيت مشكلة الواقي الذكري* ، لذلك شعر أنه من الأسهل الاستمتاع بحبيبته دون القلق بشأن هذه المشكلة.

سمح الجنود لخان بالمرور منذ أن كان مع القائد ألو ، لذلك سرعان ما وصل الثنائي إلى أبواب معدنية منزلقة كشفت عن مصاعد تتميز بالمكعبات اللازوردية الدوارة التي استخدمها النيكول كقوائم.

انطلقت ليزا بعد هذا ، وسرعان ما قفز خان على ظهر سنو للعودة إلى المخيم. تعافت جروحه بحلول ذلك الوقت ، لذلك سمح لسنو بالمرح أثناء الرحلة.

 

 

كانت المصاعد هناك نظيفة وصغيرة نوعًا ما. لم يكن لديهم أوتار أو تروس متصلة بهياكلهم المعدنية ، لكن خلقت المانا في المنطقة بيئة مشابهة لما عاشه خان في الناقل الآني.

أخذ خان أحد المصاعد الصغيرة بنفسه ونزل منه. وصل إلى الطابق الأول في لحظة ، وانتظره هناك المزيد من النيكول يرتدون دروعًا بيضاء. بقي الأجانب بجانبه حتى وصل النقيب إربير والآخرون. سرعان ما ملأت المجموعة الكبيرة نسبيًا القاعة الفخمة التي كانت تحتوي على ستائر وأرائك* كبيرة في كل مكان.((جمع أريكة))

 

تألفت الجنازة من دفن رمزي لتابوت فارغ مصحوبًا بخطب من الملازمين ، بول ، والنقيب إيربير ، والمجندين القلائل الذين يعرفون الصبي جيدًا. كانت جثة جلين في طابور للوصول إلى الناقل الآني والعودة إلى عائلته ، لكن تنظيم هذا الحدث على أي حال شعر بالحاجة إليه ، خاصةً عندما يتعلق الأمر بمن انضموا إلى الصيد.

أخذ خان أحد المصاعد الصغيرة بنفسه ونزل منه. وصل إلى الطابق الأول في لحظة ، وانتظره هناك المزيد من النيكول يرتدون دروعًا بيضاء. بقي الأجانب بجانبه حتى وصل النقيب إربير والآخرون. سرعان ما ملأت المجموعة الكبيرة نسبيًا القاعة الفخمة التي كانت تحتوي على ستائر وأرائك* كبيرة في كل مكان.((جمع أريكة))

تضمنت الاستراتيجيات في الغالب فترات راحة إلزامية كان على الزوجين القيام بها ليهدآ. سيقررون السفر بين الجبال أو التدريب أو حضور أمور محددة أو التحدث مباشرة حول مواضيع مختلفة لتهدئة أذهانهم.

 

تألفت الجنازة من دفن رمزي لتابوت فارغ مصحوبًا بخطب من الملازمين ، بول ، والنقيب إيربير ، والمجندين القلائل الذين يعرفون الصبي جيدًا. كانت جثة جلين في طابور للوصول إلى الناقل الآني والعودة إلى عائلته ، لكن تنظيم هذا الحدث على أي حال شعر بالحاجة إليه ، خاصةً عندما يتعلق الأمر بمن انضموا إلى الصيد.

اهتم النيكولات بقيادة المجموعة نحو سلسلة من المصاعد الكبيرة التي يمكن أن تحتوي عليها جميعًا. دخل الجنود معهم المباني وجعلوهم يصعدون إلى الطابق العشرين ، حيث رحبت بهم مجموعة من الأجانب الذين كانوا يحملون أقمشة بيضاء يمينًا ويسارًا.

 

 

 

وسرعان ما وفر النيكول ملابس جديدة لهم جميعًا. ارتدت المجموعة أثوابًا بيضاء ضيقة أثناء عودتهم إلى المصاعد وتركوا الجنود يقودونهم إلى مستوى أعلى في المبنى.

 

 

 

تكشفت قاعة كبيرة في رؤيتهم بمجرد وصولهم إلى وجهتهم. ملأت المنطقة شخصيات متعددة ترتدي أردية بيضاء ، لكن قلة منهم فقط كان قوي بما يكفي لتشكل تهديدات محتملة.

 

 

 

ملأ الجنود الأجانب جدران القاعة ، ولكن سرعان ما جذبت شخصيتان انتباه خان الكامل عندما ظهروا في رؤيته.

لم يقتصر الغرض من حدودهم على خان فقط. شعرت ليزا أيضًا بتراجع ضبط النفس لأنها قضت أيامًا كاملة مع حبيبها. تمكنت من إعادة ضبط عقلها كلما اختفت للتواصل مع مربيتها العجوز ، لكن مشاعرها عادت أقوى من أي وقت مضى عندما نظرت إلى خان مرة أخرى.

 

 

كانت امرأتان من الينكول في انتظار أن يستمتع الجميع بالمأكولات الشهية الموضوعة على طاولتين طويلتين تقسمان الغرفة. كانت إحداهن الآسرة ليزا التي كانت ترتدي فستانًا أبيض ضيقًا يكشف منحنياتها. كانت الأخري يرتدي فستانًا مشابهًا ، لكن أحاطت بها هالة ناضجة شديدة وجعلتها تبدو أجمل بكثير من حبيبته.

ومع ذلك ، لم يتمكن أي منهم من الحصول على إجابات واضحة منه لأنه بالكاد قضى بعض الوقت في المخيم. علاوة على ذلك ، لم يكن لدى المجندين الآخرين أسباب حقيقية لإزعاجه ، لذا اقتصروا على نشر الشائعات.

 

ترجمة : الخال

 

 

(( تم تغيير كابتن إلى نقيب : مجند >> جندي >> ملازم >> نقيب ))

كان خان شبحًا داخل المخيم. ظهر فقط لحضور الدروس الثلاثة المتعلقة بعلم اللغة الأجنبية والسياسة والعادات الغريبة ، لكنه تركها مباشرة بعدهم. لم يكلف المجندون الآخرون عناء حضور تلك الفصول الدراسية بعد المطاردة ، لذلك لم تتح الفرصة لأحد للتحدث معه.

 

 

( انتهي الفصل )

كان خان شبحًا داخل المخيم. ظهر فقط لحضور الدروس الثلاثة المتعلقة بعلم اللغة الأجنبية والسياسة والعادات الغريبة ، لكنه تركها مباشرة بعدهم. لم يكلف المجندون الآخرون عناء حضور تلك الفصول الدراسية بعد المطاردة ، لذلك لم تتح الفرصة لأحد للتحدث معه.

 

“بالطبع”، أجاب خان على الفور ، وفُتح باب سحري يؤدي إلى دواخل المبنى العالي على الأرض.

ترجمة : الخال

 

حاول بعض المجندين إقناع جورج بالعمل كجسر بين خان الذي يبدو أنه لا يمكن الاقتراب منه وبقية المجندين ، لكنه رفض بشكل قاطع في كل مرة. كان جورج في الأساس في حالة حرب مع خان ، لذا فإن هذه الطلبات لم تزعجه حتى. حتى أنه حاول تبرير سلوكه بالقوة التي يتمتع بها.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط