فشل
دُهشت جيانج بايميان قليلاً عندما رأت الكتيب في يد شانج جيان ياو.
“لا يمكننا التأكد بعد.” فكرت جيانج بايميان للحظة وقالت ” ولكن بغض النظر عن أي شيء ، علينا الاتصال بـ تشين شو فنج وجعله يرسل برقية إلى الشركة للسؤال عن مثل هذه المنظمات. لدينا فرصة لمواجهة هؤلاء المجانين بعد ذلك. من الأفضل أن نكون مستعدين “
أثناء انتظار باي تشين و لونج يويهونج للوصول إلى موقعهما ، تخيلت كل أنواع الاحتمالات بعد فتح الباب، ومع ذلك لم تتوقع أبدًا أن ترى شيئًا مألوفًا و غير مألوف.
أثناء تقليب الكتب ، أدرك شانج جيان ياو و جيانج بايميان أن معظم الكتب تحمل طابع مكتبة مدينة العشب العامة. الكتب القليلة التي لم يكن عليها الطابع أعطت شعورًا قذرًا وقديمًا وفاسدًا. لم يكن معروفاً من أين أُخذوا.
“اختفاء ليي يون سونج والآخرين له علاقة بهؤلاء المجانين الذين يبشرون بأن المعرفة سامة؟” تمتمت جيانج بايميان وشعرت بالحيرة.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
منذ دقيقة واحدة فقط ، بدا أنه لا يوجد اتصال بين الاثنين!
“نعم.” أكد العجوز تشينج بثقة.
“لقد تخلوا عن التفكير؟” بدا سؤال شانج جيان ياو مفاجئًا بعض الشيء.
في هذا الوقت ، خفض صوته ” أظن أنها عشيقة يحتفظ بها بعض النبلاء في الشارع الشمالي. يأتي رجل يبحث عنها كل بضعة أيام “.
فكرت جيانج بايميان لبضع ثوان وأومأت برأسها ” … مما يبدو ، هذا احتمال.”
ذهلت جيانج بايميان لمدة ثانيتين قبل أن تبتسم ” ليس سيئاً؛ حتى أنك لاحظت هذا. يمكنك التعمق أكثر في المرة القادمة ووضع نفسك في تلك البيئة لمعرفة القرار الذي ستتخذه “.
ثم أضافت: “هذا مجرد تخمين، في الوقت الحالي لا يمكننا تحديد ما إذا هذا الكتيب قد تُرك بطريق الخطأ من قبل لين فييفيي والآخرين أو ما إذا تم وضعه عمداً لتضليل أي محقق “.
ذهلت جيانج بايميان لمدة ثانيتين قبل أن تبتسم ” ليس سيئاً؛ حتى أنك لاحظت هذا. يمكنك التعمق أكثر في المرة القادمة ووضع نفسك في تلك البيئة لمعرفة القرار الذي ستتخذه “.
“طالما تمكنا من العثور على أحد أعضاء المنظمة ، فسيتم حل المشكلة.” قال شانج جيان ياو خطته بجدية.
“يمكنك بعد ذلك التسلل والانضمام إلى التجمع لجمع اللطعام والشراب المجاني ، وجمع الأدلة ، والبحث عن الحقيقة؟” ساعدت جيانج بايميان شانج جيان ياو في إكمال الخطة بأكملها.
في الوسط طاولة وحيدة نظيفة موضوع عليها الكتب والورق وقلم الحبر الذي تم تغليفه بشريط شفاف عدة مرات.
بدا هذا سخيفًا بعض الشيء ، مثل طفل يلعب في المنزل. لكن كل شيء ممكن بقدرات شانج جيان ياو.
“هذا صحيح. أولئك الذين يمكن أن يصبحوا أعضاء في هذه المنظمة هم أشخاص تم فحصهم ويمكن خداعهم بسهولة. نعم ، ينبغي تخويفهم وتضليلهم بسهولة ” أومأت جيانج بايميان برأسها وابتسمت ” ألا تشعر بالقلق من أن المنظمين الذين يخدعونهم قد يأخذون الطعام لأن الأعضاء ساذجون للغاية؟“
“بالذكاء الذي يظهرونه ، يمكنني أن أكون الشخص الذي يوزع الطعام.” نظر شانج جيان ياو إلى الكتيب في يده ورفع ذراعه اليمنى ومسح زاوية فمه.
ابتسمت جيانج بايميان وأضافت: “هذا صحيح. علاوة على ذلك بصرف النظر عنا ، من سيسأل عما إذا قد رأى امرأة مثل لين فييفيي ؟ “
ضحكت جيانج بايميان وقالت ” كونهم أُميين لا يعني أن ذكاءهم منخفض.”
“طالما تمكنا من العثور على أحد أعضاء المنظمة ، فسيتم حل المشكلة.” قال شانج جيان ياو خطته بجدية.
“أولئك الذين يؤمنون بمثل هذه الكلمات هم بالتأكيد ساذجون للغاية.” بدا شانج جيان ياو واثقًا إلى حد ما.
ارتجف حواجب الرجل العجوز على الفور. رفع إصبعه وأشار فوقه ” هناك عدد كبير منهم في ذلك المبنى.”
“هذا صحيح. أولئك الذين يمكن أن يصبحوا أعضاء في هذه المنظمة هم أشخاص تم فحصهم ويمكن خداعهم بسهولة. نعم ، ينبغي تخويفهم وتضليلهم بسهولة ” أومأت جيانج بايميان برأسها وابتسمت ” ألا تشعر بالقلق من أن المنظمين الذين يخدعونهم قد يأخذون الطعام لأن الأعضاء ساذجون للغاية؟“
“كيف علمت بذلك؟” سأل شانج جيان ياو بفضول.
“هذا كثير جدا!” شعر شانج جيان ياو على الفور بالسخط.
“لا يمكننا التأكد بعد.” فكرت جيانج بايميان للحظة وقالت ” ولكن بغض النظر عن أي شيء ، علينا الاتصال بـ تشين شو فنج وجعله يرسل برقية إلى الشركة للسؤال عن مثل هذه المنظمات. لدينا فرصة لمواجهة هؤلاء المجانين بعد ذلك. من الأفضل أن نكون مستعدين “
صمتت جيانج بايميان لبضع ثوان قبل أن تقول ” لكي نكون جادين ، علينا أن نكون حذرين. ليي يون سونج و لين فييفيي والآخرون بالتأكيد ليسوا أغبياء. ليس هناك شك في ذلك. لكن لماذا هم مع مثل هذه المجموعة من الناس؟“
هز العجوز تشينج رأسه ” كيف لي أن أعرف؟ رأيتها تمشي باتجاه الشارع الجنوبي ومعها حقيبة كبيرة. حقيبة سفر سوداء .. “
“أنا قلق من أن ذكائك سيتم تخفيضه إلى متوسط ذكاء أفراد تلك المنظمة إذا انضممت إليهم حقًا. هذه ليست مزحة. قدرات المستيقظ غريبة ومرعبة نوعًا ما “.
بسبب القيود البيئية ، تحدثوا بهدوء.
أجاب شانج جيان ياو رسميًا: “الأمر متبادل“.
ترجمة : Sadegyptian
“…” لم تعرف جيانج بايميان ماذا تقول للحظات ، ثم توجهت إلى النافذة وفتحتها. لوحت لـ باي تشن ولونج يويهونج ، مشيرة إلى أنه لا يتعين عليهما توخي الحذر.
“نعم … يمكنكم أن تتجولوا بعد قليل. لا تتسرعوا في السؤال عما إذا أي شخص قد رأى امرأة تحمل حقيبة سفر سوداء. ينصب التركيز على مراقبة هؤلاء صيادي الأنقاض ومعرفة الدلائل التي يمكنهم العثور عليها. سأترك أنا و شانج جيان ياو رسالة لتشين شو فنج “.
قام كل من جيانج بايميان و شانج جيان ياو بتفتيش الغرفة مرة أخرى ، لكنهم لم يعثروا على أي أدلة أخرى ، ثم استخدموا أداة لفتح الغرفة المقابلة ، والتي اشتبهوا في أنها غرفة لين فييفيي .
منذ دقيقة واحدة فقط ، بدا أنه لا يوجد اتصال بين الاثنين!
بدت هذه الغرفة فوضوية وغير مرتبة. تم وضع جميع أنواع العناصر في كل مكان وانبعث منها رائحة متعفنة.
واصل شانج جيان ياو التحقيق ” كيف يبدو الرجل الذي يأتي إليها كثيرًا؟“
في الوسط طاولة وحيدة نظيفة موضوع عليها الكتب والورق وقلم الحبر الذي تم تغليفه بشريط شفاف عدة مرات.
بمعنى آخر ، لم تكن هذه غرفة الهدف. يمكنهم المغادرة.
أثناء تقليب الكتب ، أدرك شانج جيان ياو و جيانج بايميان أن معظم الكتب تحمل طابع مكتبة مدينة العشب العامة. الكتب القليلة التي لم يكن عليها الطابع أعطت شعورًا قذرًا وقديمًا وفاسدًا. لم يكن معروفاً من أين أُخذوا.
“يمكنك بعد ذلك التسلل والانضمام إلى التجمع لجمع اللطعام والشراب المجاني ، وجمع الأدلة ، والبحث عن الحقيقة؟” ساعدت جيانج بايميان شانج جيان ياو في إكمال الخطة بأكملها.
قبل فترة طويلة ، حددوا نوع الشخص الذي يعيش في هذه الغرفة: عائلة بسيطة تتكون من الوالدين والطفل. بدا أن الأب يقوم بعمل جسدي ، بينما تساعد الأم في خياطة وإصلاح الملابس في المنزل. الطفل يبلغ من العمر 11 أو 12 عامًا و يدرس بنفسه.
“أيها الشاب ، هذه هي الوسيلة!” استرخت حواجب العجوز تشينج و أشاد به.
“مثل هؤلاء الناس على الأرجح لن يصدقوا هؤلاء المجانين” قالت جيانج بايميان .
بسبب القيود البيئية ، تحدثوا بهدوء.
بمعنى آخر ، لم تكن هذه غرفة الهدف. يمكنهم المغادرة.
لم يكن ذلك منطقيًا.
أومأ شانج جيان ياو ، وسار فجأة إلى الطاولة ، وأمسك القلم.
ثم أضافت: “هذا مجرد تخمين، في الوقت الحالي لا يمكننا تحديد ما إذا هذا الكتيب قد تُرك بطريق الخطأ من قبل لين فييفيي والآخرين أو ما إذا تم وضعه عمداً لتضليل أي محقق “.
“ماذا تفعل؟” تخلت جيانج بايميان عن تخمين أفكار شانج جيان ياو وسألت مباشرةً.
ثم أضافت: “هذا مجرد تخمين، في الوقت الحالي لا يمكننا تحديد ما إذا هذا الكتيب قد تُرك بطريق الخطأ من قبل لين فييفيي والآخرين أو ما إذا تم وضعه عمداً لتضليل أي محقق “.
أجاب شانج جيان ياو دون أن يدير رأسه ” تصحيح الواجب المنزلي“.
في غضون ثوانٍ قليلة ، أنزل القلم واستدار للمغادرة.
“… قد لا يكون هناك ما يكفي من الوقت. إذا فاتنا أي أدلة لاحقة ، فقد نصل إلى طريق مسدود في التحقيق “. لم تستخدم جيانج بايميان سلطتها بشكل مباشر كقائدة فريق لإقناع شانج جيان ياو بالترجاع. بدلاً من ذلك عرضت الحقائق وحاولت التفكير معه.
“…” نظرت جيانج بايميان إليه من زاوية عينها وقالت ” ليس هناك حاجة للاستمرار في التفكير بتعقيد شديد“
فكر شانج جيان ياو للحظة. عندما أومأ برأسه ، أنزل جسده وسرعان ما كتب بضع كلمات على الورقة.
أثناء حديثهما ، غادر الاثنان المبنى ووصلا إلى مدخل الفناء في الزقاق الأصفر.
في غضون ثوانٍ قليلة ، أنزل القلم واستدار للمغادرة.
قام كل من جيانج بايميان و شانج جيان ياو بتفتيش الغرفة مرة أخرى ، لكنهم لم يعثروا على أي أدلة أخرى ، ثم استخدموا أداة لفتح الغرفة المقابلة ، والتي اشتبهوا في أنها غرفة لين فييفيي .
احنت جيانج بايميان جسدها ونظرت إلى الطاولة. رأت كلمات على الورقة: “ادرس بجد“.
بعد السؤال عن بعض التفاصيل الإضافية ، أخرج شانج جيان يتاو كيسًا من البسكويت وسلمه إلى العجوز تشينج.
ضحكت جيانج بايميان على الفور. بعد أن غادرت الغرفة وأغلقت الباب ، تمتمت ” هذا سيخيفهم.”
“لم أستطع معرفة ذلك حقًا. يرتدي قبعة ويدعم جسده بعصا في كل مرة. حتى أنه يضع قناع على وجهه ، و يتصرف بشكل مريب” قال العجوز تشينج ” إنه طويل جدًا. أه … هو أقصر منك ببضعة سنتيمترات “.
قال شانج جيان ياو بهدوء: “الخوف هو أيضًا شكل من أشكال التحفيز“.
“طالما تمكنا من العثور على أحد أعضاء المنظمة ، فسيتم حل المشكلة.” قال شانج جيان ياو خطته بجدية.
“…” نظرت جيانج بايميان إليه من زاوية عينها وقالت ” ليس هناك حاجة للاستمرار في التفكير بتعقيد شديد“
“نعم.” أصبح صوت الرجل العجوز أعلى ” لا تفكر في ذلك. لا تفكر حتى في ذلك. إنها لا تبيع جسدها “.
أثناء حديثهما ، غادر الاثنان المبنى ووصلا إلى مدخل الفناء في الزقاق الأصفر.
لم يصحح شانج جيان ياو “انحراف” الطرف الآخر في الاستدلال. أخرج صورة لين فييفيي وسأل ” هل رأيت هذه الفتاة؟“
هنا أيضاً جلس حارس آخر هنا.
“… قد لا يكون هناك ما يكفي من الوقت. إذا فاتنا أي أدلة لاحقة ، فقد نصل إلى طريق مسدود في التحقيق “. لم تستخدم جيانج بايميان سلطتها بشكل مباشر كقائدة فريق لإقناع شانج جيان ياو بالترجاع. بدلاً من ذلك عرضت الحقائق وحاولت التفكير معه.
جلس في الداخل رجل عجوز يرتدي معطفًا قطنيًا أزرق داكن. وجهه مليء بالتجاعيد ، و بشرته خشنة مثل قشر البرتقال، ومع ذلك لم يكن شعره متناثرًا و لم يكن أبيض حتى.
هذا جعل من المستحيل تحديد عمره من مظهره.
“هذا صحيح. أولئك الذين يمكن أن يصبحوا أعضاء في هذه المنظمة هم أشخاص تم فحصهم ويمكن خداعهم بسهولة. نعم ، ينبغي تخويفهم وتضليلهم بسهولة ” أومأت جيانج بايميان برأسها وابتسمت ” ألا تشعر بالقلق من أن المنظمين الذين يخدعونهم قد يأخذون الطعام لأن الأعضاء ساذجون للغاية؟“
دون الحاجة إلى تعليمات جيانج بايميان ، سار شانج جيان ياو وصرخ بابتسامة ” جدي“.
لم يصحح شانج جيان ياو “انحراف” الطرف الآخر في الاستدلال. أخرج صورة لين فييفيي وسأل ” هل رأيت هذه الفتاة؟“
ارتدى البواب العجوز قبعته القطنية ذات اللون الأخضر العسكري وتمتم ” لا تنادني بهذه المودة. اذا لديك ما تريد قوله، قله. إذا لديك سؤال ، ادفع “.
صمتت جيانج بايميان لبضع ثوان قبل أن تقول ” لكي نكون جادين ، علينا أن نكون حذرين. ليي يون سونج و لين فييفيي والآخرون بالتأكيد ليسوا أغبياء. ليس هناك شك في ذلك. لكن لماذا هم مع مثل هذه المجموعة من الناس؟“
كرر شانج جيان ياو الكلمات بهدوء: “أنت رجل ، وأنا كذلك“.
“هذا كثير جدا!” شعر شانج جيان ياو على الفور بالسخط.
ارتجف حواجب الرجل العجوز على الفور. رفع إصبعه وأشار فوقه ” هناك عدد كبير منهم في ذلك المبنى.”
أثناء انتظار باي تشين و لونج يويهونج للوصول إلى موقعهما ، تخيلت كل أنواع الاحتمالات بعد فتح الباب، ومع ذلك لم تتوقع أبدًا أن ترى شيئًا مألوفًا و غير مألوف.
لم يصحح شانج جيان ياو “انحراف” الطرف الآخر في الاستدلال. أخرج صورة لين فييفيي وسأل ” هل رأيت هذه الفتاة؟“
بعد سماع ما وجدته قائدة الفريق ، قال لونج يويهونج بدهشة: “إنها مرتبطة بالمنظمة التي توزع الورق في كل مكان؟“
“نعم.” أصبح صوت الرجل العجوز أعلى ” لا تفكر في ذلك. لا تفكر حتى في ذلك. إنها لا تبيع جسدها “.
ضحك الرجل العجوز ” أنا أعيش في نفس الطابق الذي تعيش فيه. كيف لا أعرف؟ “
في هذا الوقت ، خفض صوته ” أظن أنها عشيقة يحتفظ بها بعض النبلاء في الشارع الشمالي. يأتي رجل يبحث عنها كل بضعة أيام “.
قبل فترة طويلة ، حددوا نوع الشخص الذي يعيش في هذه الغرفة: عائلة بسيطة تتكون من الوالدين والطفل. بدا أن الأب يقوم بعمل جسدي ، بينما تساعد الأم في خياطة وإصلاح الملابس في المنزل. الطفل يبلغ من العمر 11 أو 12 عامًا و يدرس بنفسه.
“كيف علمت بذلك؟” سأل شانج جيان ياو بفضول.
“نعم.” أصبح صوت الرجل العجوز أعلى ” لا تفكر في ذلك. لا تفكر حتى في ذلك. إنها لا تبيع جسدها “.
ضحك الرجل العجوز ” أنا أعيش في نفس الطابق الذي تعيش فيه. كيف لا أعرف؟ “
“هذا كثير جدا!” شعر شانج جيان ياو على الفور بالسخط.
“إذن ، هل تعرف العجوز تشينج؟” غير شانج جيان ياو لسبب غير مفهوم خط الاستجواب.
ضحك الرجل العجوز ” أنا أعيش في نفس الطابق الذي تعيش فيه. كيف لا أعرف؟ “
قال حارس البوابة في زقاق الحرير الأحمر إن العجوز تشينج هو الذي أخبره عن أمور لين فييفيي .
ضحك الرجل العجوز ” أنا أعيش في نفس الطابق الذي تعيش فيه. كيف لا أعرف؟ “
تفاجأ الرجل العجوز للحظة ” أنا العجوز تشينج .”
بسبب القيود البيئية ، تحدثوا بهدوء.
“آه ، إذن انسى الأمر.” عاد شانج جيان ياو إلى الموضوع المطروح ” هل تعيش في الغرفة التي تواجه الزقاق الأصفر؟”
بدت هذه الغرفة فوضوية وغير مرتبة. تم وضع جميع أنواع العناصر في كل مكان وانبعث منها رائحة متعفنة.
“نعم.” أكد العجوز تشينج بثقة.
ضحك الرجل العجوز ” أنا أعيش في نفس الطابق الذي تعيش فيه. كيف لا أعرف؟ “
واصل شانج جيان ياو التحقيق ” كيف يبدو الرجل الذي يأتي إليها كثيرًا؟“
“آه ، إذن انسى الأمر.” عاد شانج جيان ياو إلى الموضوع المطروح ” هل تعيش في الغرفة التي تواجه الزقاق الأصفر؟”
“لم أستطع معرفة ذلك حقًا. يرتدي قبعة ويدعم جسده بعصا في كل مرة. حتى أنه يضع قناع على وجهه ، و يتصرف بشكل مريب” قال العجوز تشينج ” إنه طويل جدًا. أه … هو أقصر منك ببضعة سنتيمترات “.
بسبب القيود البيئية ، تحدثوا بهدوء.
ثم سأل شانج جيان ياو ” هل رأيت المرأة في الصورة اليوم؟“
ارتجف حواجب الرجل العجوز على الفور. رفع إصبعه وأشار فوقه ” هناك عدد كبير منهم في ذلك المبنى.”
“لقد رأيتها ” ضحك العجوز تشينج ” كانت ترتدي قناعًا في ذلك الوقت ، و قبعة البيسبول الخاصة بها مضغوطة بشدة. الأشخاص الذين ليسوا على دراية بها بالتأكيد لن يتمكنوا من التعرف عليها، ومع ذلك فهي تدخل وتخرج كل يوم. يمكنني تحديد أنها تحقق في شيء ما “.
“…” لم تعرف جيانج بايميان ماذا تقول للحظات ، ثم توجهت إلى النافذة وفتحتها. لوحت لـ باي تشن ولونج يويهونج ، مشيرة إلى أنه لا يتعين عليهما توخي الحذر.
من الواضح أن هذا الرجل العجوز أولى اهتمامًا خاصًا لـ لين فييفيي .
ثم أضافت: “هذا مجرد تخمين، في الوقت الحالي لا يمكننا تحديد ما إذا هذا الكتيب قد تُرك بطريق الخطأ من قبل لين فييفيي والآخرين أو ما إذا تم وضعه عمداً لتضليل أي محقق “.
“إلى أين ذهبت؟” سأل شانج جيان ياو.
من الواضح أن هذا الرجل العجوز أولى اهتمامًا خاصًا لـ لين فييفيي .
هز العجوز تشينج رأسه ” كيف لي أن أعرف؟ رأيتها تمشي باتجاه الشارع الجنوبي ومعها حقيبة كبيرة. حقيبة سفر سوداء .. “
ترجمة : Sadegyptian
عند سماع ذلك ، أصبحت جيانج بايميان متأكد جدًا من أن لين فييفيي قد غادرت بالفعل. بغض النظر عما إذا ليو داتشوانج مات أم لا ، فإنها تحرك.
فكر شانج جيان ياو للحظة. عندما أومأ برأسه ، أنزل جسده وسرعان ما كتب بضع كلمات على الورقة.
بعد السؤال عن بعض التفاصيل الإضافية ، أخرج شانج جيان يتاو كيسًا من البسكويت وسلمه إلى العجوز تشينج.
ابتسمت جيانج بايميان وأضافت: “هذا صحيح. علاوة على ذلك بصرف النظر عنا ، من سيسأل عما إذا قد رأى امرأة مثل لين فييفيي ؟ “
“أيها الشاب ، هذه هي الوسيلة!” استرخت حواجب العجوز تشينج و أشاد به.
أثناء انتظار باي تشين و لونج يويهونج للوصول إلى موقعهما ، تخيلت كل أنواع الاحتمالات بعد فتح الباب، ومع ذلك لم تتوقع أبدًا أن ترى شيئًا مألوفًا و غير مألوف.
بعد مغادرة الفناء ، التقى كل من جيانج بايميان و شانج جيان ياو و باي تشين و لونج يويهونج في زاوية هادئة من الزقاق الأصفر.
فم لونج يويهونج ” في مثل هذه الحالة ، فإن التنكر المفرط هو في الحقيقة خاصية مميزة. يجعل المرء لا يُنسى “
بعد سماع ما وجدته قائدة الفريق ، قال لونج يويهونج بدهشة: “إنها مرتبطة بالمنظمة التي توزع الورق في كل مكان؟“
“لم أستطع معرفة ذلك حقًا. يرتدي قبعة ويدعم جسده بعصا في كل مرة. حتى أنه يضع قناع على وجهه ، و يتصرف بشكل مريب” قال العجوز تشينج ” إنه طويل جدًا. أه … هو أقصر منك ببضعة سنتيمترات “.
بغض النظر عن الطريقة التي نظر إليها ، شعر أن المنظمة لم تكن جيدة المظهر وتافهة.
“أنا قلق من أن ذكائك سيتم تخفيضه إلى متوسط ذكاء أفراد تلك المنظمة إذا انضممت إليهم حقًا. هذه ليست مزحة. قدرات المستيقظ غريبة ومرعبة نوعًا ما “.
“لا يمكننا التأكد بعد.” فكرت جيانج بايميان للحظة وقالت ” ولكن بغض النظر عن أي شيء ، علينا الاتصال بـ تشين شو فنج وجعله يرسل برقية إلى الشركة للسؤال عن مثل هذه المنظمات. لدينا فرصة لمواجهة هؤلاء المجانين بعد ذلك. من الأفضل أن نكون مستعدين “
أومأ شانج جيان ياو ، وسار فجأة إلى الطاولة ، وأمسك القلم.
“نعم … يمكنكم أن تتجولوا بعد قليل. لا تتسرعوا في السؤال عما إذا أي شخص قد رأى امرأة تحمل حقيبة سفر سوداء. ينصب التركيز على مراقبة هؤلاء صيادي الأنقاض ومعرفة الدلائل التي يمكنهم العثور عليها. سأترك أنا و شانج جيان ياو رسالة لتشين شو فنج “.
“نعم … يمكنكم أن تتجولوا بعد قليل. لا تتسرعوا في السؤال عما إذا أي شخص قد رأى امرأة تحمل حقيبة سفر سوداء. ينصب التركيز على مراقبة هؤلاء صيادي الأنقاض ومعرفة الدلائل التي يمكنهم العثور عليها. سأترك أنا و شانج جيان ياو رسالة لتشين شو فنج “.
أجابت باي تشين ولونج يويهونج: “نعم ، قائدة الفريق“.
“أيها الشاب ، هذه هي الوسيلة!” استرخت حواجب العجوز تشينج و أشاد به.
بسبب القيود البيئية ، تحدثوا بهدوء.
“لقد رأيتها ” ضحك العجوز تشينج ” كانت ترتدي قناعًا في ذلك الوقت ، و قبعة البيسبول الخاصة بها مضغوطة بشدة. الأشخاص الذين ليسوا على دراية بها بالتأكيد لن يتمكنوا من التعرف عليها، ومع ذلك فهي تدخل وتخرج كل يوم. يمكنني تحديد أنها تحقق في شيء ما “.
عندما كانت جيانج بايميان على وشك إعطاء المزيد من النصائح ، سأل لونج يويهونج فجأة بحيرة ” عرفت لين فييفيي كيف تتنكر عندما غادرت ذلك الفناء. لماذا شوهد وجهها عندما كانت “تنتظر” ليو داتشوانج؟ “
بعد مغادرة الفناء ، التقى كل من جيانج بايميان و شانج جيان ياو و باي تشين و لونج يويهونج في زاوية هادئة من الزقاق الأصفر.
لم يكن ذلك منطقيًا.
أثناء حديثهما ، غادر الاثنان المبنى ووصلا إلى مدخل الفناء في الزقاق الأصفر.
تمامًا عندما قال ذلك ، أدرك لونج يويهونج أن شانج جيان ياو قد نظر إليه. اهتز جسده قليلاً وفكر في التساؤل عما إذا قد طرح سؤالًا غبيًا.
قال شانج جيان ياو بهدوء: “الخوف هو أيضًا شكل من أشكال التحفيز“.
ذهلت جيانج بايميان لمدة ثانيتين قبل أن تبتسم ” ليس سيئاً؛ حتى أنك لاحظت هذا. يمكنك التعمق أكثر في المرة القادمة ووضع نفسك في تلك البيئة لمعرفة القرار الذي ستتخذه “.
ثم سأل شانج جيان ياو ” هل رأيت المرأة في الصورة اليوم؟“
بعد أن أثنت عليه ، سألت ” إذا كنت صيادًا عاديًا ، فما نوع الأسئلة التي ستطرحها عندما تذهب إلى زقاق الحرير الأحمر وتسأل أصحاب المتاجر عما إذا قد رأوا ليو داشوانج؟“
“آه ، إذن انسى الأمر.” عاد شانج جيان ياو إلى الموضوع المطروح ” هل تعيش في الغرفة التي تواجه الزقاق الأصفر؟”
فكر لونج يويهونج لبضع ثوان قبل أن يقول ” سأسأل عما إذا كانوا قد رأوا أي شخص مريب.”
في الوسط طاولة وحيدة نظيفة موضوع عليها الكتب والورق وقلم الحبر الذي تم تغليفه بشريط شفاف عدة مرات.
ابتسمت جيانج بايميان ” إذن ، هل امرأة جميلة قليلاً تنتظر على جانب الطريق مريبة ، أم شخص يرتدي قبعة ويخفي وجهه ، مما يجعل من المستحيل التعرف عليهما؟“
ضحكت جيانج بايميان وقالت ” كونهم أُميين لا يعني أن ذكاءهم منخفض.”
فم لونج يويهونج ” في مثل هذه الحالة ، فإن التنكر المفرط هو في الحقيقة خاصية مميزة. يجعل المرء لا يُنسى “
“نعم … يمكنكم أن تتجولوا بعد قليل. لا تتسرعوا في السؤال عما إذا أي شخص قد رأى امرأة تحمل حقيبة سفر سوداء. ينصب التركيز على مراقبة هؤلاء صيادي الأنقاض ومعرفة الدلائل التي يمكنهم العثور عليها. سأترك أنا و شانج جيان ياو رسالة لتشين شو فنج “.
ابتسمت جيانج بايميان وأضافت: “هذا صحيح. علاوة على ذلك بصرف النظر عنا ، من سيسأل عما إذا قد رأى امرأة مثل لين فييفيي ؟ “
أثناء حديثهما ، غادر الاثنان المبنى ووصلا إلى مدخل الفناء في الزقاق الأصفر.
ثم أصبحت لهجتها ذات مغزى ” ولكن قد لا يكون هذا هو الحال في المستقبل.”
بعد السؤال عن بعض التفاصيل الإضافية ، أخرج شانج جيان يتاو كيسًا من البسكويت وسلمه إلى العجوز تشينج.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
عندما كانت جيانج بايميان على وشك إعطاء المزيد من النصائح ، سأل لونج يويهونج فجأة بحيرة ” عرفت لين فييفيي كيف تتنكر عندما غادرت ذلك الفناء. لماذا شوهد وجهها عندما كانت “تنتظر” ليو داتشوانج؟ “
ترجمة : Sadegyptian
“… قد لا يكون هناك ما يكفي من الوقت. إذا فاتنا أي أدلة لاحقة ، فقد نصل إلى طريق مسدود في التحقيق “. لم تستخدم جيانج بايميان سلطتها بشكل مباشر كقائدة فريق لإقناع شانج جيان ياو بالترجاع. بدلاً من ذلك عرضت الحقائق وحاولت التفكير معه.
ابتسمت جيانج بايميان ” إذن ، هل امرأة جميلة قليلاً تنتظر على جانب الطريق مريبة ، أم شخص يرتدي قبعة ويخفي وجهه ، مما يجعل من المستحيل التعرف عليهما؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
